خطط الفلول لحكم او لتدمير السودان .وهاهم يبلغون الخيار الثاني بجدارة كتبه د.احمد التيجاني سيد اح

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-05-2024, 11:31 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-08-2023, 12:18 PM

احمد التيجاني سيد احمد
<aاحمد التيجاني سيد احمد
تاريخ التسجيل: 08-16-2022
مجموع المشاركات: 250

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خطط الفلول لحكم او لتدمير السودان .وهاهم يبلغون الخيار الثاني بجدارة كتبه د.احمد التيجاني سيد اح

    11:18 AM December, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    @ماهي الحلول التي دونها سيحترق السودان و يتشظى ؟

    **ان تعرف الحركة الأسلامية بانها تطرق طريقا مسدودا :
    @لن تحكم الحركةً الاسلامية (الكيزانية) السودان إلا بقوة لا يقوون عليها و لن يستطيعون الحفاظ عليها.
    @ولن تنتصر الحركة الإسلامية في الحرب ضد الدعم السريع بالمليشيات و الأرهاب و قصف المدن و المنشئات.
    @ولمن يحلم بان يكون لتركيا و ايران (قدرة) علي دعم الحركة الإسلامية . فليعلم بان اجل وجودها في تركيا قصير و مرتهن بمصير الحرب في غزة .و بان لايران طموحات وًمشاغل لحماية بقاء الملالي الآخذ في الانقراض
    @و ليعلم بانه ليست هنالك (رغبة) لدولة قطر التي توثر الانضمام الي منصات و موسسات النمو و التقدم الاقتصادي الخليجي. و الدليل ما نري كل يوم من توافق و تصافي بين اعضاء مجلس التعاون الخليجي GCC بما في ذلك سلطنة عمان .
    @ و سوف يكون البديل استمرار الانزلاق الي حرب مليشيات كحرب الشباب في الصومال. و هذا بديل مرهون بالانقراض يتطلب القضاء عليه خمسة سنوات او اكثر
    @وبالتاكيد لن يكون للحركة الاسلامية في السودان امل انتشار (لااقول انتصار) كانتشار طالبان في افغانستان. فشعب السودان المتنوع القائم علي حضارات ثقافية و عرقية و دينية متنوعة و الذي يتمتع بدرجات من العلم و التحضر ليس كشعب افغانستان الذي يمكن لطالبان انً تسحق -بجرة قلم- اي مظاهر في الحياة العامة تشير الي وجود المرأة كنصف ذلك المجتمع المقهور !

    **ان يتيقن الدعم السريع بانه لن يستطيع الحكم بدون برنامج سياسي
    @الدعم السريع قادر علي الانتصار العسكري و سحق ما تبقي من الجيش الكيزاني المودلج حتي و لو استمرت دولة مصر في اعانةً هذا الجيش المهزوم
    @لكنه لن يستطيع ان يحكم السودان بلا برنامج سياسي. انا لا اعتقد بان النداء بتغيير سودان ١٩٥٦ وما يليه من قول و احتراب سيودي الي برنامج سياسي حقيقي .كما لا اعتقد بان ما ظهر في بداية الحرب من انتشار فلول مرتزقة من عرب الشتات سيقوي تحت اي سيناريو. و لعل من قاد هذه العصابات المرتزقة يعلم الان بان السودان دون اي احتلال من ذلك القبيل.
    @و الادهي هو عدم وضوح الروية للدعم السريع وعدم وحدة الراي لقياداته حوّل كيفية اعادةً النازحين للعودة الي منازلهم التي استولوا عليها او اجبروهم علي هجرها وتركها نهبا للمهمشين و المهشمين من سكان الاطراف

    **ان تعمل القوي المدنيةً كحاضنه سياسية لثورة الشباب
    @اهملت القوي المدنية لجان المقاومة واضعفت الزخم الذي قادت به الثورةً
    @فشلت القوي المدنية في ان تكون حاضنة سياسية للثورة التي اطاحت باعتي و ابشع دكتاتورية في العهد الحديث
    @انشغلت القوي المدنية باطماعها الشخصية و فشلت في خلق برنامج سياسي يقود الثورة التي بهرت العالم بتنظيم و اصرار قادتها من الشباب والكنداكات.
    @و لقد كان الخطا الأساسي لقحت كما كتبنا مرارا هو توقيعها لشراكة مع اللجنة الامنية العسكرية الكيزانية؛ كذلك وقعت في شراك الهبوط الناعم بدلا عن الالتفات الي احتياجات وًمطالب لجان المقاومةً وقود الثورةً ولهبها.
    @فشلت القوي المدنية في اقامةً حوار جوهري غير مبني علي ألأسماء و الأشخاص ولا يعتمد علي شعارات احزاب صار حالها كحال الطفل الذي فقد المدرسة والاتجاه بالرغم من ذكاؤه؛ فخيب الامال المعقودةً عليه من والديه المسنان الذان اصابتهما نوائب الدهر!
    @ايضا فشلت القوي المدنية لعدم قدرتها علي الاعتراف بالحركات المسلحة و لفشلها في وضع خطوط واضحة الاهداف للحوار معها.

    **ان تتوحد الحركات المسلحةً تحت لواء جيش قومي واحد
    @الحركات المسلحة امثلة متضاربة للكفاح الثوري وللفساد الثوري في اعلي درجاتها.
    @تصور !! اكثر من سبعة حركات مسلحة بجيوشها و مرتزقاتها وهياكلها المنفصلة .عندما تجلس او تستمع لبعض من قيادتها لا تجد فرقا في الخطاب او التفكير او الطموح او التطلعات
    @وبالرغم من التشرذم و التفرق كان هنالك امل كبير في وحدة هذه الحركات نتيجة لمؤتمر سلام جوبا الذي شجع غالبية قيادات (الجبهة الثوريةً) لتوقيع اتفاقية سلام جوبا في اكتوبر ٢٠٢٠. و لقد كان هنالك امل كبير في ضم حركتي عبد الواحد والحلو نتيجة للمجهودات التي قام بها الدكتور عبدالله حمدوك رئيس الحكومة الانتقالية .
    @لكن العسكر و فلول الحركة الإسلامية نجحوا في بعثرة جهود الجبهة الثورية التي كادت ان تتبلور من خلال اجتماع سلام جوبا و نجحت في ضم بعض الحركات لتاييد انقلاب فلول الكيزان علي الحكومةً المدنية الانتقالية في ٢٠٢١ ولتاييد الحرب التي نتجت عن محاولة فلول الكيزان الفاشلة في ١٥ أبريل ٢٠٢٣.

    خلاصات
    @الحركة الإسلامية ( فلول الكيزان) هي التي تقود الجيش؟

    @الحرب حرب حركة اسلامية؟ و شعارهم الانتصار او حرق الوطنً ( يا نحكمكم يا نكتلكم)

    @الدعم السريع قادر علي احتلال باقي السودان لكنه لا يملك برنامج سياسي ؟ ولا قبولشعبي؟ و هو متنازع القيادةً وبينهم قادة جيش ومستشارون من فلول الكيزانً

    @كل الدلايل تشير الي انه ليس للفلول خيار غير الحرب لان في السلم نهايتهم؛ وبالطبع لا يهمهم تدمير السودان و إفراغه من السكان كشان حماس بشعبها الفلسطيني كليهما يعملان لخلافة من العصور الوسطي
    .
    @سيظل السودان في دمار وتشظي الي ان تتدخل الامم المتحدة بالفصل السابع . وقتها ستعود فلول الكيزان الي المخابئ و الجحور . و ستواصل الحكومة الأمريكية بواسطةً مكتبها المختص في مراقبة الأصول الاجنبية (OFAC) ونشر قوائم بعد قوائمالكيزان ( بأرديتهم و أقنعتهم المختلفة) الذين يخضعون للمحاسبة. القايمة الأخيرةتصدرت قادة امن الحركة الإسلامية: صلاح قوش و محمد العطا وطه الحسين .

    @وسيكون الجيش منهكا: لا تركيا ولا ايران ولا قطر و لا حماس و لا كتايب القسام و لا داعش سيقدرون علي إعانته وسيكون مصير فلول الكيزان كمصير الشباب في الصومال.

    @خطط الكيزان لحكم او لتدمير السودان .وهاهم يبلغون الخيار الثاني بجدارة. لا يصدق السوداني العادي ما حدث و يحدث . لو لديها ذرة من الايمان او حتي قليل من الاسلام لما دفعت الحركة الاسلامية السودان لهذه الماسي .
    ***قادة كلا المتقاتلان من فلول الكيزان: قادةً الجيش المؤدلج .و قادة الدعم السريع***
    *لا حول ولا قوة إلا بالله*

    ملخص الحلول الممكنةً
    -١- **حوار لوضع برنامج سياسي انتقالي بين تنسيقية القوي المدنية الديمقراطية (تقدم) بتمثيل جيد للجان المقاومة وبين قوات الدعم السريع يشرف علي تنظيمه الممثل الخاص للامين العام للامم المتحدة السيد رمضان العمامرة.
    -٢- **تطبيق الفصل السابع بمعاونةً قوات الاتحاد الأفريقي لشرق اقريقيا و بالدعم الفني و السياسي لإيقاد
    -٣- **انتصار عسكري حاسم لقوات الدعم السريع، و هذا اضعف الايمانً لكنه خير من استمرار الحرب التي تقودها فلول الكيزان الارهابية

    نواصل

    د.احمد التيجاني سيد احمد
    ٥ ديسمبر ٢٠٢٣ روما إيطاليا

    مراجع
    الجبهة الثورية السودانية هي تحالف بين مجموعة فصائل مسلحة سودانية، تشكلت لمعارضة حكومة الرئيس السوداني - في حينه - عمر البشير. أُعلِن عن تشكيل الجبهة في 12 نوفمبر 2011، بعد عدة أشهر من دعم الجماعات الدارفورية المتمردة للحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال ضمن نزاعها مع الحكومة السودانية في جنوب كردفان والنيل الأزرق.[1][2][3] في 31 أغسطس 2020، وقعت الجبهة في جنوب السودان، اتفاقًا مبدئيًا للسلام مع الحكومة السودانية، يهدف إلى وقف الحرب والدخول ضمن العملية السياسية بعد عقود من الحرب. من المؤسف انً هذه الاتفاقية اقرب الي الفشل بسبب تناحر الأطراف و تدخل الحكومة الانقلابيةً التي تفتقد الي الشرعيةً!

























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de