هذه حقيقة وليست كيزانفوبيا: البرهان واللجنة الأمنية كيزان يأتمرون بأمر أمير فلول الكيزان. الجيش من بعد تصفيته من أبناءً الوطنً قتلا و فصلا اقتصر طوال ال ٣٤ عاماالماضية علي الكيزان و (في اضعف الايمان) قلة قليلة جدا ممن همً كيزانيو الهوي ( يعني زناقر و مغفلين نافعين وشحاذين الخ). رأيي القاطع هو أن الغالبية العظمي من ضباط و صفوف ضباط الجيش والبوليس و ألأمن كيزان ! حتي عدد كبير من قيادات الدعم السريع كيزان كما خطط لذلك الفلول. فاغلب قياداتهمالتي انتدبت من الجيش كيزانً. وهناك كيزان يشرفون علي مرتكزات الدعم السريع! و هذا يعني إن كل من يحمل السلاح كوز او ربيب الكيزان. و هذا يعني بان الكيزان ليست لهم قواعد جماهيرية و لن يستطيعون حكم البلاد الامن خلال الانقلابات العسكرية. وهذا يوكد بان اية شراكة مع الجيش و البوليس و ألأمن الداخلي و الخارجي هي شراكة مع الكيزان وضد مبادئ و شعارات الثورةً الديسمبرية
هذه الحرب هي حرب الكيزان وًالجنحويد. مدبروها و الذين امروا بالطلقة الأولي في المدينة الرياضية همً أمير و قيادة فلول الكيزان كما إعترف بذلك أسيرا الدعم السريع انس عمر (قفص الجداد) القياديبالمؤتمر الوطني المحلول و د. الجزولي رييس التنظيم الداعشي الارهابي. و كماأعترف الكيزان لبعضهم البعض في قروباتهم ، مثل القروب الذي سجل فيه الكوز د. محمد بدر الدين، الأمين العام المكلف للمؤتمر الوطني المحلول وعضو الأمانة العامة بالمؤتمر الشعبي بان أمير فلول الكيزان هو من امر بإطلاق الطلقة الاولي في المدينة الرياضية صباح ١٥ ابريل ٢٠٢٣. وكما أكد الاستاذ طه عثمان ممثل قوي الحريةوالتغيير في مناقشات البند الاخير من الإتفاق الاطاري المتعلق بدمج قوات الدعم السريع في الجيش مع البرهان و حميدتي بأن الطلقة الأولي اطلقتها الفلول في المدينة الرياضية. هذا يوكد بأن اية شراكة مع الجيش و البوليس و ألأمن الداخلي و الخارجي هي شراكة مع الكيزان وضد مبادئ و شعارات الثورة الديسمبرية.
*نعم ستستمر الثورة الديسمبريةً حتي الانتصار طال الزمن ام قصر لان قادتها هم الشعب ممثلين في لجان المقاومة و تجمعات المهنيين و الاكاديميين و الباحثين و أصحاب الحرف وًالمهن. وكلمن يمكن أن يشتمل تحت قوي الحرية و التغيير بعلاتها و اخطاءها الجسيمة و التي تتمحور اساسا في توقيعها اتفاقية الشراكة عام ٢٠١٩ مع قيادة اللجنة الامنية الكيزانية و الجنجويد. هذه الاتفاقية كانت أكبر عوامل النكسة في طريق الثورة الديسمبرية.
*نعم لقد ركز الكيزان علي محاربةً قوي الحرية والتغيير (قحت) إعلاميًا و بضراوة لم يشهد لها مثيل سوي محاربتهم للشيوعيين و التي باءت بالفشل الذريع. أمتلأت. منصاتهم و قروباتهم بالسخرية من (قحت) لكن بدون اي نجاح يذكر.
وسوف تستمر الثورة بقيادة لجان المقاومةً و قوي الحرية و التغيير حتي القضاء التام علي الكيزانً (بجنحويدهم و مليشيات الكيزانً كتايب الظل و كتيبة البراء الداعشية ومن اختفي من وراء استار و استار - فالكيزانً احترافيونً في الكذب و التضليل).
من محاسن هذه الحرب انها كشفت الكيزانً: فهم الذين اندسوا في صفوف لجان المقاومةً ايام الاعتصام. وهم الذين قاموا بالمجزرة، وًعملوا في الشباب و الكنداكات تقتيلا و اغتصابا وهم الذين وضعوا العراقيل امام الحكومة الانتقالية باخفاء الطعام و المحروقات والتهريب و وووو. وكل هذا كتاب مفتوحً
*فليتاكد الكيزان و ماسونية الحركة الإسلامية بإنهم لن يحكموا السودان.
*كما لن يحكمهً الجنحويد الذين يحملونً إستراتيجية التغيير الديمغرافي و إقامة دولةً عرب الشتات تحت مظلة إزالة دولة ٥٦ العنصرية
*وسوف يلملم الشعب قوته و تماسكه: و سيظل ماشيا الي الامام و صاعدا الي العلي؛ وسوف يصنع جيشه و يضع دستوره ؛ و سوف يصل مهما امتلات الساحات و الطرقات بالمخاطر؛ *و سوف ينتصر مهما طال الزمنً*
نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد ٧ سبتمبر ٢٠٢٣ روما ايطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة