عين الصقر الإماراتي كتيبة جواسيس أسسها محمد بن زايد 20 كتبه عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:21 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2023, 05:15 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 976

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عين الصقر الإماراتي كتيبة جواسيس أسسها محمد بن زايد 20 كتبه عثمان محمد حسن

    05:15 PM August, 12 2023

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    * وصلتني، قبل قليل، رسالة تؤكد ما سبق وقلته عن مدينة أم جرس التشادية وعن تطوير مطارها لاستقبال أضخم طائرات شحن.. ولأهمية الرسالة، حسب الأوضاع الراهنة في السودان، ارتأيتُ أن أجعلها الحلقة رقم ٢٠، وتأجيل سرد مؤامرات MBZ و Alp analysis ضد الشاب حازم يوسف ندى للحلقة القدمة..

    * والرسالة مقال نشرته صحيفة ( وول ستريت جورنال الأمريكية) وترجمها الأستاذ إبراهيم درويش إلى العربية، في موقع “القدس العربي”، يوم 10 أغسطس 2023، تحت عنوان:- ﴿الإمارات وعدت بمساعدات إنسانية للسودان فأرسلت أسلحة لحميدتي﴾

    * وإليكم المقال:-
    """ نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال” تقريرا أعده نيكولاس باريو وبينوا فوكون، قالا فيه إن حليفاً للولايات وعد بأن يرسل مساعدات إنسانية للسودان، فأرسل أسلحة بدلا من ذلك.

    وقال الكاتبان إن الإمارات تقوم بتغذية الحرب من خلال شحنات الأسلحة التي قتلت أكثر من 3900 شخص، وضد ما تريده إدارة بايدن وهو وقف الحرب.

    وفي التقرير الذي أعداه من عنتيبي في أوغندا، قالا: “عندما هبطت طائرة شحن في أكثر مطارات أوغندا حركة بداية حزيران/ يونيو، كانت أوراقها تقول إنها تحمل مساعدات إنسانية من دولة الإمارات إلى اللاجئين السودانيين. وبدلا من الطعام والإمدادات الطبية المذكورة في وثائق الرحلة، قال مسؤولون أوغنديون إنهم وجدوا عشرات الصناديق البلاستيكية الخضراء في طائرة الشحن مليئة بالذخيرة وبنادق القتال والأسلحة الصغيرة”. وكانت الأسلحة التي اكتشفت في 2 حزيران/ يونيو، جزءا من جهد تقوم به الإمارات لدعم الجنرال محمد حمدان دقلو “حميدتي” أمير الحرب السوداني الذي يقاتل من أجل السيطرة على ثالث أكبر دولة في أفريقيا، وذلك حسب مسؤول شرق أوسطي.

    الإمارات تقوم بتغذية الحرب في السودان من خلال شحنات الأسلحة التي قتلت أكثر من 3900 شخص

    وعلقت الصحيفة أن تسليح دقلو قد يزيد من التوتر الحاصل بين الولايات المتحدة والإمارات، خاصة أن واشنطن كانت تعمل من أجل إنهاء الحرب لا زيادة نارها. واتهمت الأمم المتحدة ومنظمات الإنسان ميليشيات الدعم السريع التي يقودها دقلو بارتكاب جرائم وانتهاكات حقوق إنسان وقتل للمدنيين. وردّت الحكومة الأمريكية على سؤال من “وول ستريت جورنال” قائلة إنها تعمل من أجل حل سلمي للنزاع في السودان وتحاول تقديم كل أشكال الدعم لتخفيف المعاناة الإنسانية. وقالت إنها أرسلت حوالي 2000 طن من المساعدات الإنسانية بما فيها الطعام والأدوية للناس الذين تأثروا بالحرب، وبنت مستشفيات ميدانية في تشاد.

    وقال متحدث باسم قوات الدعم السريع، إن الجماعة لا تحصل على الإمدادات العسكرية من الإمارات، ونفى مشاركة مقاتليه في انتهاكات حقوق الإنسان.

    ومن المحتمل أن الإمارات تراهن على دقلو لحماية مصالحها في السودان، صاحب الموقع الإستراتيجي على البحر الأحمر، وأيضا نهر النيل الذي يعبر أراضيه، والاحتياطات الهائلة من الذهب. كما تشمل المصالح الإماراتية مساحات واسعة من الأراضي الزراعية، وحصة في ميناء يخطط لإنشائه بكلفة 6 مليارات دولار على البحر الأحمر.

    واتهم مراقبو الأمم المتحدة في السابق، أبو ظبي بإرسال الأسلحة، بما فيها مسيّرات وقنابل موجهة بالليزر وعربات مصفحة إلى خليفة حفتر، أمير الحرب الليبي. وعمل حفتر ودقلو مع مرتزقة فاغنر، بشكل فتح مجالا للميليشيا السودانية للحصول على النفط من الآبار الواقعة تحت سيطرة حفتر في ليبيا، وكذا سيطرتها على مناجم الذهب السوداني.

    وأدى القتال بين قوات الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية لهروب أكثر من 24 مليون شخص، أي نصف سكان البلد من بيوتهم، وهم بحاجة ماسة للطعام والمساعدات الإنسانية الأخرى، بحسب الأمم المتحدة. وفرّ أكثر من 300 ألف شخص من دارفور التي تعتبر معقل قوات الدعم السريع.

    وكان البيان الخاص بالرحلة في 2 حزيران/ يونيو، يفيد بأنها مساعدات إنسانية لهؤلاء اللاجئين الذين فرّوا إلى تشاد. وفي دارفور، قامت قوات الدعم السريع والميليشيات المرتبطة بها، بمداهمة البيوت والقرى واغتصاب النساء ونهب البيوت وقتل المدنيين، وذلك منذ بداية الحرب في نيسان/ أبريل، بحسب تقارير المنظمات المحلية والدولية، بما فيها منظمة هيومان رايتس ووتش.

    وبعد اكتشاف عدد من القبور الجماعية في تموز/ يوليو، قال المدعي العام للمحكمة الجنائية، إنه يقوم بالتحقيق في إمكانية ارتكاب جرائم حرب بدارفور، والتي شهدت إبادة جماعية بداية القرن الحالي. وشاركت السعودية والولايات المتحدة في جهود لعقد محادثات سلام بمدينة جدة، إلا أنها عُلقت في حزيران/ يونيو بعد خرق الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شروط وقف إطلاق النار.

    وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: “سنكون قلقين حول التقارير من أي دعم خارجي لأي طرف في النزاع. ونواصل التواصل والتنسيق مع الإمارات وعدد آخر من الشركاء في جهود الضغط لوقف المواجهات العدائية وفتح المجال للمساعدات الإنسانية في السودان”.

    الطائرة الإماراتية سُمح لها بمواصلة الرحلة إلى مطار أمجراس الدولي في شرق تشاد. وتلقى المسؤولون الأوغنديون أوامر بالتوقف عن تفتيش الطائرات القادمة من الإمارات.

    وقال أشخاص على معرفة بسياسة إدارة بايدن في أفريقيا، أن واشنطن واعية بشأن شحنات الأسلحة الإماراتية لقوات الدعم السريع، وعبّرت عن قلقها بشكل واضح لأبوظبي. وقال المسؤولون الأوغنديون الذين اكتشفوا الأسلحة، إن الطائرة الإماراتية سُمح لها بمواصلة الرحلة إلى مطار أمجراس الدولي في شرق تشاد. وتلقى المسؤولون لاحقا أوامر من مرؤوسيهم بالتوقف عن تفتيش الطائرات التي تتوقف في أوغندا من الإمارات.

    وشهدت الأسابيع الأخيرة، عشرات من الرحلات المماثلة. وقال مسؤول: “لم يُسمح لنا بتفتيش هذه الطائرات، بل أصبحت مسؤولية وزارة الدفاع، وتم تحذيرنا من التقاط صور”.

    وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الأوغندية، إن مطار عنتيبي يتعامل مع عدد كبير من طائرات الشحن، ونفى أي معرفة بأي طائرة تستخدم المطار لنقل الأسلحة لقوات الدعم السريع عبر تشاد. وفي عمليات نقل أخيرة، أي الأسبوع الأخير من تموز/ يوليو، انطلقت شاحنات محملة بالإمدادات العسكرية من الإمارات إلى مطار أمجراس في طريقها إلى منطقة أزرق، وهي معقل للدعم السريع في دارفور، وفق مسؤول أفريقي وأمريكي سابق.

    وتطرح الإمدادات الإماراتية أسئلة حول ولاء الحكومة التشادية، حيث تعتبر الولايات المتحدة وفرنسا الرئيس محمد ديبي حليفا في القتال ضد المتشددين والتوسع الروسي بالمنطقة. وحذرت الولايات المتحدة بداية العام الحالي، ديبي من محاولات زعيم مرتزقة فاغنر، يفغيني بريغوجين مع متمردين تشاديين لزعزعة استقرار نظامه.

    وتقول الصحيفة إن شحنات الأسلحة الإماراتية تدعم في النهاية واحدا من أقرب شركاء فاغنر في أفريقيا، بحسب أشخاص مطلعين على سياسة بايدن تجاه أفريقيا. ولم يرد عزيز محمد صالح، وزير الإعلام التشادي على أسئلة الصحيفة للتعليق.

    وكان الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، قد التقى ديبي في 14 حزيران/ يونيو في أبو ظبي، حيث وقّع الزعيمان عقودا عسكرية، وعقودا للتنقيب عن الطاقة، وبدأت بعد ذلك الطائرات الإماراتية تتوقف في مطار عنتيبي بشكل منتظم، وفق المسؤولين الأوغنديين.
    حاشية.... حاشية.... حاشية... حاشية...

    - ماذا نفهم من قول "" المسؤولون الأوغنديون الذين اكتشفوا الأسلحة، إن الطائرة الإماراتية سُمح لها بمواصلة الرحلة إلى مطار أمجراس الدولي في شرق تشاد. وتلقى المسؤولون لاحقا أوامر من مرؤوسيهم بالتوقف عن تفتيش الطائرات التي تتوقف في أوغندا من الإمارات؟ ""::: ""وشهدت الأسابيع الأخيرة، عشرات من الرحلات المماثلة. وقال مسؤول: “لم يُسمح لنا بتفتيش هذه الطائرات، بل أصبحت مسؤولية وزارة الدفاع، وتم تحذيرنا من التقاط صور”.....
    - في تقديري أن كل من يقرأ هذه النقاط سوف يدرك مدى تورط الرئيسين اليوغدي موسوفيني، والرئيس التشادي، محمد دبي، في العملية، وسوف يأخذ بما قلتُ، في المقال رقم ١٧، حول مكتب التنسيق الإماراتي الجديد في أم جرس والمطار الذي تم ترفيعه لاستخدام الطائرات الضخمة، وإليكم بعض المقتطف من المقال:-

    "" * وما لا يتسق مع منطق الجغرافيا هو أن مدينة (أم جرس) هذه تقع في منطقة ليس بها إشتباكات عسكرية ولا وجود بضواحي المدينة لأي لاجئين سودانيين.. إذن، هذا يعني أن بناء المستشفى ليس إلا ذراً للرماد في العيون حتى لا يرى الناس تدفقات الإمدادات الحربية الإماراتية لميليشيا الجنجويد عبر المطار بعد ترفيعه لمستوى استقبال الطائرات الضخمة المرصودة..

    * ومن سياق الأحداث، ندرك أن إفتتاح مكتب التنسيق الجديد ليس للمساعدات الإنسانية، إنما لتمكين (عين الصقر الإماراتي) من مراقبة الأحداث وتحديد النقاط السالكة لإمداد ميليشيا الجنجويد بالمؤن والعتاد.. هذا هو الهدف الذي يمكن استخلاصه من وقائع الأحداث الجارية ومن طبيعة ممارسات الإمارات التجسسية..

    * ونسأل المسئولين في جمهورية تشاد عما إذا كان ما في جوف الطائرات الضخمة من حمولات سوف يتم فحصها من قبله، بغرض التدقيق في ماهيتها أم أن الأمور سوف تجري على أعنتها وفق المخططات الإماراتية، خاصة وأن دولة الإمارات قد وضعت مليار دولار في البنك المركزي التشادي، قبل أشهر، ووعدت بتقديم المزيد من المليارات في ذلك البنك، لتسهيل عمليات التخريب التي يمارسها محمد بن زايد في المنطقة؟!""























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de