إلي المستشار يوسف عزت: مرةً اخري و ربما يقول لسان الحال **العين ما بتعلي علي الجاجب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 11:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-03-2023, 11:49 PM

احمد التيجاني سيد احمد
<aاحمد التيجاني سيد احمد
تاريخ التسجيل: 08-16-2022
مجموع المشاركات: 391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلي المستشار يوسف عزت: مرةً اخري و ربما يقول لسان الحال **العين ما بتعلي علي الجاجب

    11:49 PM August, 03 2023

    سودانيز اون لاين
    احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لكنني مصر علي أن أكتب لك لعل و عسي أن تتواضع و ترد ولو مرة واحدة🙏 .

    لعلني و أمثالي ندخل في شاشة رادارك RadarScreen! فكل أرزاقنا و تحويشيات عمرنا الحلال بلال تحت رحمتك(مهشمة، محطمة، منهوبة،. مملوكة ،محتلة بالجنحويد او قوات. الدعم السريع او دولة ما بعد دولة ١٩٥٦ او او او ….).

    أرجو أن لا يصيبنا أسوأ مما حاق بنا و نحن ننشد دولة السلام و الحرية والديمقراطية التي ثار من اجلها فلذات اكبادنا و قرة اعيينا شباب و كنداكات الثورة الديسمبرية وهم. يرددون :""يا عنصري يا مغرور .. كل البلد دارفور ""

    و بالتواضع جله اقدم لك نفسي:
    انا طوبةً من القطع الأصلية التي بني عليها السودان ويحتاج اليها لبقاءها -بلاشق و لا طق- لبناء دولة العدالة و المواطنة.
    انا من قوم بدات بهم ماساة التطهير العرقي في السودانُ (سافصل لاحقا لعل في الذكري لجميعنا الخلاص المرتقب). وًكما لم يحس أهل العاصمة بغبينة الملايين الذين قتلوا و شردوا في جبال النوبةً وكردفان ودارفور وًالنيل الازرق ،وشهداء الجوع والمرض في شرق السودان، تلخصت ردود فعل الخرطوميون لماساة النوبيين في نكات ومواد ترفيهية. لم ياتي في ونسات ناس الخرطوم الالمً الذي عاني منه الحلفاويون ولا ليالي الخوف وًالذعر في البطانة و لا إنتشار السرطان من بين من قذفهم حكام السودان الجهلة المرتشين الي العيش في بيوت كل اسقفها مشيدة بالاسبستوس !!
    انا من قوم كثير منهم مهمشين امضوا جل حياتهم يبكون علي وطن وًتاريخ تسببت في ضياعه قلة من الجهلاء الخانعين في عاصمة البلاد (ما يسمي في هذا الزمان بالمركز)
    أنا من جيل كانت هجرته الثانية في السبعينيات (الي خارج السودان) بلا عودة. لكنني عدت بتركيز و حماس بعد أن قررت العمل مع شقيقي المرحوم الباشمهندس والمؤرخ ابوبكر سيد احمد في الكفاح لإنقاذ تاريخ أهلي النًوبيين بعد أن تغوطت علي حواشيه جواسيس الري المصري -(المصدر كتابي Waiting forKush في انتظار كوش طبعة ٢٠٢٣ كندل امازون باللغةً الأصلية الإنجليزية وًالترجمة العربية) - بمعاونه جيش خانع ضباطه سهلي الانقياد! أيضا عدت لمقاومة أخصائيي تغييرتاريخ السودان (المدعوة د.سامية بشير ) من خلال المشروع الكيزاني القطري؛ او أكثرإثارة تحت قيادةً الكوز عبد الله شم رئيس وحدة القبايل بجهاز ألأمن الكيزاني الذي إدعي بإنه ينتمي لقبيلة الكواشة التي زعم بإنها قبيلة عربية "حرةً" نزحت للسودان من جزيرة العرب. هذا الشم يعترف محتجا بأن جينات قبيلته المزعومةً قد تلطخت بجينات اهل المنطقة السود الجهلة .. و بلاش يا تاريخ). تماما مثل ما خططه الكيزان للعرب والزرقة في الاجزاء الغربية الجنوبية من السودان..
    انا من ناس الشمال من سلالات النوبيون أبناء كوش بن حام بن نوح عليه السلامً: القومً الذين بنو في كرمة الدفوفة- أول مدينة في تاريخ البشرية عمرها عشرة. آلاف عام. ناس لهم خبرات في التنوع و في اعتناق الديانات وفي نصرة المظلوم أمثال تهارقا الذي حررً القدس و أنقذ اليهود من الانقراض، و بعانخي الذي وضع اسس الحرية و السلام و العدالة. ناس تميزوا بدحر الغزاة كأمثال جيش عبد الله بن إبي السرح الذي هربت جيوشه من رماح النوبيون المميتة (رماة الحدق) كالاغنام الجايعة. وجيش الامبراطور الروماني اغسطس الذي هزمته الملكة النوبية الكنداكة أماني ريناس، ثم وضعت تمثاله المصنوع من الذهب و البرونز في مدخل قصرها ليطاءه الداخل و الخارج!
    و بالرغم من حماسي و أيماني بالقائد الوحدوي الفذ الدكتور جون قرنق ووقوفي خاشعا عند قبره في جوبا. و بالرغًمًً من متابعة كفاح صديقي و قريبي الدكتور البروفسور المناضل تيسير محمد احمد ولقاءه في اسمرا؛ فأن مشاركتي لم تعدوا - بعد ثورةً اكتوبر (التي شاركت فيها وانت غضً طرير) والتي أفشلها الأنصار و الشيوعيون و الكيزان - الا أن تكون وجدانية من بعيد لبعيد!

    وبالرغم من إنني استقطعت من قوت عيالي مدي عشرون عاما لأبني منزلا في الخرطوم .. كان ريع إيجاره- إلي يوم ان أحتلته قوات الدعم السريع كركيزة في الأسبوع الأول منإنقلاب جيش الكيزان الفاشل في ١٥ ابريل ٢٠٢٣ - مصدر دخل لأهلي وأقربائي. بيت أرضه ملك حر اشتريته و بنيته بالاقساط طوال عدة أعوام من حر مالي.و سوف تجدني ياسعادة المستشار علي أستعداد تام لاداء القسم أمام رجل دين موثوق به بانني لم ات بنظرية توكد بان جدي النًوبي التي ترقد رفاته في عمق ستًون مترا تحت مياه بحيرة النوبه هو مالك ارض بيتي و ما جاورها. أوكد لك يا سعادة المستشار بان جدي ليس مثل جدك الزغاوي الماهري راعي الابل المهاجر من بطاح جزيرة العرب الي بادية دارفور والذي يدعي ملكية كل أراضي شارع النيل قرب الفندق الكبير😲 .

    انا من جيل دفعت به دكتاتورية العساكر النميريون إلي المنافي في منتصف سبعينيات القرن الماضي. جيل لم يستمع إلي حميد ولا إلي مصطفي سيداحمد .. ولم يعرف شيئا عنالحوت إلا بعد موته. جيل معروف في سرادق و احتفاليات العلم الأجنبية وجامعاتها ومنظماتها البحثية و التنموية.

    لذلك لم اكن من المتابعين لما حدث بعد مليشيات مراحيل برمة ناصر الأنصاري ومليشياتالجنجويدي الرزيقي موسي هلال. و لا الذي حدث مباشرة بعد فشل غزو امدرمان بواسطةالدكتور إبراهيم خليل ،شقيق الكوز المستهبل السراق الدكتور جبرين. قال وقتها العارفونبان الغازي الدكتور خليل هذا قد قتل غدرا بوشاية من رفاقه الكيزان من خلال مؤامرة منالموتمر الوطني المحلول مع دول من المحيط الإقليمي.

    و بالطبع لم اكن أعرف شيئا عن أولاد منصور الماهرية الرزيقات ولا عن ولدهم صاحب الكاريزما والذكاء الفائق مالك جبل عامر الأمير محمد حمدان دقلو الملقب بحميدتي الا بعد اندلاع الثورة الديسمبرية و ارتقائه لثاني منصب سيادي في سودان ما بعد إسقاط البشير.

    لكنني قرأت عن ندوات الاسلاميين في نيجيريا تكريما لعراب كيزان السودان الماسوني الدكتور حسن الترابي. ايضا قرات كتابات أبنته بأن السودان للمسلمين و ليسللسودانيين.

    كما بحثت في أبعاد مثلث حمدي وعن دولة علي كرتي الاسلامية العروبية سومصر! التيخطط لقيامها علي الشريط النيلي بين دنقلا ووادي حلفا بعد تفريغه من بقية النوبيين الذين لم يتيسر تهجيرهم او قتلهم خلال المحاولات التي قامت بها السلطات المصرية والسودانية منذ عام ١٩٠٣!

    سعادة المستشار:
    توطدت علاقتي ببلدي السودان بقوة بعد أن جرفتني اليه رياح الثورةً الديسمبريةً الخالدة المنتصرة باذن الله! توطدت بالرغم من اعتراضات الكيزان. والتي لم يكن لها وزن ولا مصداقية -كالعهد باي شي له علاقة بالحركات الإسلامية - لأنهم أول من أدخلوا الجنسيات المذدوجة بواسطة كبيرهم المرحوم الدكتور التيجاني ابو جديري والدكتور علي الحاج واخرون!
    كانت الثورة الديسمبرية ولهيب الاصرار و حسن فكر و دراية شبابها و كنداكاتها فيلجان المقاومة لي تعليما و تعلما.
    و لقد صرت و مازلت بينهم مثل الضرير ترسياس الذي قرع باب الفيلسوف الإغريقي ديوجانس و استعار مصباحه يسير في الشوارع (يروم ما لايري الناس) باحثا عن الدراية والوعي في بلد كل الناس فيها عارفة كل حاجة و. متخصصه في اي حاجة! بلد فيها من اللايفات ما يضاهي كل وكالات الانباء وتلفزيونات العالم أجمع.
    شكرا للذين اشركوني في ثورة سودانية اصيلة تهتف للمرة الاولي :"يا عسكري يامغرور كل البلد دارفور". هتاف كنت أبحث عنه في آذان السودانيين الطرشةً بدون أن تحبل. فانا من جيل عرف حقيقة ماذا يعني التهجير القسري والتطهير العرقي منذ ان أخرجنا من قرانا النوبية و نحن نذرف الدمع و نولول بأغاني تدمي القلوب. لذلكً كنتأشعر دائما بأن قصف مدن و قري و حواكير السودان في الجنوب و الغرب. و الجنوب الغربي جزء من سلسلة استيطانية عنصرية بشعة .
    و لكنني كنت اشعر بالوحدة في جلسات وو نسات الاصدقاء حيث لا يرف لهم فيهاجفن و هم يمرون علي حكايات قصف البيوت و الاطفال التي برع فيها جيش الهنا كما يمرون علي حلقات المسلسلات التلفزيونية
    اكتب لك (من هنا و رايح) كمذيعي التلفزيونات العربية: والان الي العناوين :

    انا لا أعرفك شخصيًا أيها المستشار عزت الماهري (أرجوا أن لا يلحق بي هذا الجهل بتهمة الجهل الفاضح)، حيث سمعت عنك لأول مرة بعد بدء الحرب المدمرة التي اندلعت في صباح ١٥ ابريل ٢٠٢٣ بعد فشل إنقلاب فلول الكيزان العسكري. وبالرغم من انني قد كتبت عنك مرتان بالقسوة الواجبة، لكنني أعود للكتابة عنك / اليك (للمرة الثالثة) عسي و لعلانً تقرأ وتجيب. فأنا لست من كوادرك التي تصفها إطنابا أو قدحا. أعود لك مضطرا بعد ان قرأت مقالك الطويل الذي نشر مرتان في سوداتيزاونلاين.
    كتابك الذي حكيت فيه حكايات و طرقت فيه بعض الأبواب و أفتيت فيهً في بعض الشئونو تركت أخري.

    فانت حكاي و كتاب!
    ورهن اصابعك جيش من الباحثين! لأنك من الاثرياء الذين يملكون ويشرفون علي الملايين من دولارات الجنيد و جبل عامر و عوائد حرب اليمن و مراقبة الحدود بجانب مخصصاتك كالمستشار الاول لنائب رئيس السيادة. لذلك فانني اعتقد بانك تمتلك القدرةً لاختراق بعض الناس و الاحداث وبعض الاشياء بدقة متناهية.

    اضرب لك قليل من الامثلة :إحقاقا للحق اقر بإنك يا سعادة المستشار قد تحريت دقة مقنعة في من وصفت و حللت فيما كتبت و عن من كتبت.
    مثلا:
    لا اجد أصدق مما كتبت عن المجتهد المخضرم الدكتور عبدالله علي ابراهيم. فهو اليساري الذي كان وربما لايزال ماركسيا و لكنه علي اية حال يبذل ماركسيته بسخاء لتبرير أي فعل ترتكبه الدولة السودانية؛ حتي عندما نزل متنافسا ضد البشير في جولة إنتخابات رئيس جمهورية الكيزانً قبل الاخيرةُ التي أسقطته الثورة الديسمبرية .
    ولا عن مًوقف بلدياتي النوبي الدكتور محمد جلال هاشم المؤيد بصرامة للجيش السوداني بدعوي إن انهزامه سيؤدي ألي تشييد مملكة ال دقلوا التي لا يعلم مداها الا الله. طبعا ارجو ان لا ينسي الدكتور الخطر الذي احدق بالسودان مدي ٣٤ عاما منحكم الكيزان و الذي سيحدق به لو استمر في تنفيذ اركان دولتهم التمكينية لمدة ٦٠٠عام و التي بموجبها سيصير السودانً دولة للمسلمين من حيث اتو شريطة انلايكونو من المجموعات السكانية الاصلية!
    و في راي ليس هنالك اي شي اهون بين الشران: حكم الأمير قائد عرب غرب افريقيا الاستيطاني العنصري المدعومً بالامارات و الموساد و بال علي شعب السودانً. كماالوبال الذي ساقه و سيسوقهً حكم الكيزانً
    ما اصدق ما كتبت يا سعادة المستشار عن اهلنا في الجنوب الذين غادروا " بعد أن كنا نراهم في الخرطوم يسكنون العمارات التي هي تحت التشييد وفي أطراف المدينة ويعملون في المهن الهامشية لعقود ..لم يسال اهل الحضر وًالريف ما الذي دفع الجنوبيون من ديارهم ليأتوا للعيش في هذه الظروف البائسة! لم يحس اولاد المدن في السودان بالام الجنوبيين ؛ و لا يبدوا بان الجهلة ابناء الريف ( بالجغرافيا وبالتاريخ ) عرفوا او اهتموا بما يجري في الجنوب . كانت الدوله بغالبية ناسها جاهلة بما يجري لهولاء البؤساء الذين يروحون و يغدون و هم يحملون المونة وينامون في الخرايب و البيوت الغير مكتملة .
    اذكر ونحن في بدايات العمل المهني ان ذهبنا في مجموعة من الافندية المتطوعون الي. جنوب الرصيرص حيث كان هنالك وباء بكتيري يتسبب في قتل الاطفال بالجملة.وجدنا الاهالي يروحون و يغدون بين قطاطيهم و مقابر الحلة . قلنا لهم هل تعرفون. النميري (كان ملاء السمع و البصر في اعتقادنا). سالونا من هو النميري؟ و هذهالقرية كانت علي بعد ساعة من مدينة الرصيرص!! و اهلها لا يعرفون بان السودان قطر له رئيس؟!
    كما لم يسال احد كيف مات النوبيون بالآلاف عندما فتح المصريون بوابات سد اسوان. فخرجوا من بوابات السد ألي حتفهم كاسماك الساردين ! ولم يعلموا شيئا عن الموت الجماعي في قري الإسكان بحلفا الجديدةً بسبب سرطان الرئة الذي سببته سقوف الاسبيستوس. انا شخصيا أشك في امر رئتي كلما اصابتني وعكة!
    ولقد صدقت بشأن الأثر الذي تركه المناضل القائد الوحدوي الدكتور جون قرنق في كل أنحاء السودانً .لقد إخترقت الحركة الشعبية كل أنحاء السودان بعد نيفاشا و تدافع الالاف من أقصي الشمال ألي وسط وشرق وغرب السودان للانضمام لهذة الحركة التي كانت الأولي التي أعطت قطاعا من الشعب الشعور بانتمائهم لوطن واحد (وطن حدادي مدادي ..كما كتب محجوب شريف و كما غني محمد وردي). قتل قرنق ووءد الامل في مهده كما البنات في الجاهلية! رفض الحرس القديم ولادة سودان جديد لايكونوا هم حراسه
    و لقد كنت دقيقا صادقا يا سعادة المستشار لوصفك بان "الافندية الذين حكموا الدولة حينا بالانقلابات العسكرية وحينا بالديمقراطيات القصيرة لم يكن لديهم مشروع لبناء دولة المواطنة التي تسع الجميع كما يتردد في الشعارات. وظل الانكار المستمر. الى ان هنالك سودانيين لديهم حق مشروع في ان يجدوا انفسهم جزءاً من الدولة ويشاركون في مؤسساتها على المستوى القومي والمحلي". اذكر في بدايات. انضمامي الي رهط هولاء الافندية ان سمعتهم يصفون بعضهم البعض :" يا جنابو يا المعزول تيرابو " و كنت قد كتبت اطروحتي للبكلاريوس في علم الاجنة. فهربتبجلدي قبل أن يلتصق بي الوصف !

    كسرةً اولي
    "كنت وحيدا ضائعا منفزدا" مثل الشاعر عبد الرحيم ابوزكري . ويحسبني القراء مستعدا لان أدعي بانني مازلت في بدايات (منحني التعلم) Learning Curve! فانا من جيل ضيع التواضع نصف عقله و الغباء الممنهج النصف الاخر!

    كسرةً ثانية
    ناس الاسافير في بلدي يذكرونني بأبني في تباشير طفولته البريئة حيث كان يعتقد بإنه الوحيد الذي (شاف الطيارة)!

    كسرةً ثالثة
    هل فكرتم يا سعادة المستشار كيف سيستعيد اهل الخرطوم الكبري (امدرمان و الخرطوم بحري و الخرطوم) بيوتهم و ممتلكاتهم و ذكرياتهم ؟

    مع تحياتي و إحترامي

    د. احمد التيجاني سيد احمد
    ٣ اغسطس ٢٠٢٣ روما ايطاليا























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de