* لا تجادل من يقول لك أن محمد بن زايد ماسوني، فكل تعاملاته الخارجية تنبئ عن ماسونية على بعد خطوات قصيرة من الصهيونية العالمية.. وسوف نرى ذلك عن كثب..
* يقال أن جورج نادر هو من أقحم الإمارات في قضية التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية مساعدة مباشرة، وفق وثيقة "نيويورك تايمز" عن الاجتماع الثلاثي الذي بين مندوب بوتين مندوب ترامب، تم برعاية الإمارات.. وهذا الجورج كان رأس الحربة في التحقيقات التي أجراها المحقق الخاص روبرت مولر.. ووضع الإمارات (في فتيل)، ثم تتالت الفضائح عاصفة بسمعة الإمارات العربية المتحدة، وسفيرها الماسوني النزعة..
* فبينما كانت دولة الإمارات تجاهد للخروج من الفتيل الذي أوقعها فيه جورج نادر، ظهرت ورطة صاخبة الأصداء داخل واشنطن.. أضافت فضيحة دبلوماسية كبيرة إلى فضائح الإمارات العديدة.. حيث كشفت مجلة "إنترسبت" الأمريكية فضيحة دبلوماسية تتعلق بيوسف العتيبة سفير دولة الإمارات العربية المتحدة في واشنطن،
* ويُعتبر يوسف العتيبة من الدبلوماسيين الأجانب الأكثر نفوذاً في المدينة.. وقوة نفوذه تأتي من إنفاقه المال نقداً، وإقامةَ حفلات باذخة في أفخم الفنادق والمنتزهات والرحلات المترفة مع الشخصيات ذات النفوذ الباتعة.. ومن تلك الشخصيات شخصيات غير حكومية، لكنها ترأس كيانات ذات تأثير مباشر على متخذي القرار الأمريكي.. مثل اللوبي الصهيوني، ومركز بحث وتفكير المحافظين الجدد، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطية، وهي إسرائيلية الهوى يمولها الملياردير شيلدون أديلسون، الصديق الحميم لبنجامين نتنياهو ..
* سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى واشنطن، يوسف العتيبة أحد الدبلوماسيين الأجانب الأكثر نفوذاً في المدينة.. وتأتي قوة نفوذه من إنفاقه المال نقداً، وإقامةَ حفلات باذخة في أفخم الفنادق والمنتزهات والرحلات المترفة مع الشخصيات ذات النفوذ الباتعة.. ومن تلك الشخصيات شخصيات غير حكومية، لكنها ترأس كيانات ذات تأثير مباشر على متخذي القرار الأمريكي.. مثل اللوبي الصهيوني، ومركز بحث وتفكير المحافظين الجدد، ومؤسسة الدفاع عن الديمقراطية، وهي إسرائيلية الهوى يمولها الملياردير شيلدون أديلسون، الصديق الحميم لبنجامين نتنياهو ..
* تعرض البريد الإلكتروني الخاص ليوسف العيبة لعملية قرصنة سرب القراصنة محتوى معلومات الرسائل لموقع إنترسبت.. دخلوا البريد وعين الصقر الإماراتي تحدق في البعيد.. وجاك الموت يا تارك الصلاة!
* صمتت الإمارات، ولم تنفِ الواقعة، بينما اكتفى يوسف العتيبة بالصمت، لكن عملاء محمد بن زايد إنبروا يقولون، ويا للعجب! يقولون أن الوثيقة سُربت (بوسائل قرصنة غير شرعية!!) وأن دولة قطر هي التي سربتها، ونفت قطر تلك التهمة نفياً غليظاً.. ثم زعموا أن قراصنة روس هم الفاعلون، ولم تنفِ روسيا، لأنها لم تُتَّهم كدولة.. ولم يكن هناك أي دليل مادي يشير إلى القراصنة..
* قال الوثيقة سُربت (بوسائل قرصنة غير شرعية!!)، فأوجدوا لقرصنتهم لمصلحة محمد بن زايد مكانةً شرعية في معجمالقرصنة، وأكدوا أن كل ما جاء في التسريبات حقيقي،ٌّ بما تحتويه الرسائل من مؤامرات ودنايا تحاك بين السفير الإماراتي وزمرته ضد دول بعينها..!
* لقد صدَق عضو الكونغرس الأمريكي، عن الحزب الديمقراطي، رو خانا، حين قال: "لقد أصبحت الإمارات العربية المتحدة لطخة في ضمير العالم – فالإمارات العربية المتحدة كما تدار شؤونها اليوم باتت تنتهك كل واحد من أعراف وقيم العالم المتحضر".!
* نعم، لم تستطع الإمارات، ولا عملاء بن زايد، نفي وجود الرسائل، إذ لم يكن هناك أي دليل مادي يشير إلى هوية القراصنة الذين سقوا الإمارات نفس سم القرصنة الإليكترونية الذي كانت تسقيه خدمه الآخرين- ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة