النواصـي الخـاطـئـة كتبه مصعب المشرف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 08:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-20-2023, 04:32 AM

مصعب المشـرّف
<aمصعب المشـرّف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 323

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النواصـي الخـاطـئـة كتبه مصعب المشرف

    03:32 AM February, 19 2023

    سودانيز اون لاين
    مصعب المشـرّف-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    الوقت يمضي سريعا على حساب البرهان . الذي أصبح في الأسابيع الأخيرة يقف وحده بعد أن تعددت حالات تعمده وضع العراقيل أمام كل محاولة للخروج بالسودان من النفق الذي تسبب هو فيه بقيادته إنقلاب ٢٥ أكتوبر  على وقع هتافات نكرات وأرزقية وتنابلة ، وطائفة من أحفاد أشعب الأكول . تناديه بقولها الليلة ما بنرجع إلا البيان يطلع.
    وبعد إغلاق كافة الدول الأبواب في وجه هذا الإنقلاب ، أصبحنا ولا نزال نعاني من زيادات كارثية إستحدثها هذا الإنقلاب في كل ما يتعلق بمعاش الناس. ونسيان تام وغيبوبة عن ممارسة مسئولية الدولة في مجال التنمية والخدمات العامة . وأخرى أسوأ قادمة في الطريق من وزارة المالية التي إستهانت بالشعب وإستمرأت المسألة ، وتعالج إفتصاد البلاد ومعاش الناس بمفاهيم وقناعات المليشيات . ولكن لو إمتد النسج هذا المنوال فإن ثورة الجياع قادمة لا محال.
    وعلى الشعب الوعي والإدراك أن جميع مايجري لا علاقة له بمقولة "رفع الدعم" للحصول على قروض من الصناديق والمؤسسات التمويلية الدولية. 
    توقف البنك الدولي. وصندوق النقد الدولي ونادي باريس عن التعاون مع السودان أسبابه سياسية في المقام الأول. وهو موقف (سياسي مبدئي) قام ضد إنقلاب ٢٥ أكتوبر ٢٠٢١م . ولن يزول هذا الموقف إلا بزوال الإنقلاب وتصفية ومحو آثاره تماما. وأبرزها الأثر الأمني السلبي الناشيء عن الإنقلاب ومطلب الإستقرار للشروع في التنمية التي تهددها الدبابة والبندقية التي لا تصلح إلا للتدمير والخراب وحصد الأرواح وتكريس الفساد . 
    لقد توافق الجميع بمن فيهم الصانعين (وأبرزهم حميدتي) أن إنقلاب ٢٥ أكتوبر هو إنقلاب فاشل. لم يكن له سوى تفسير واحد هو أن المجلس العسكري أخل بالعهود والمواثيق التي تكفل تحقيق مدنية الحكم والديمقراطية التعددية والتي تم التوقيع عليها أمام حضور وشهود دولي مؤثر كثيف لم يسبق أن شهدته قاعة الصداقة في الخرطوم منذ إنقلاب يونيو 1989م. وكان أبرز بنود هذه المواثيق والعهود التي نصت عليها الوثيقة الدستورية تسليم الحكم للمكون المدني في نوفمبر 2021م.
    وبالطبع لم يخفى على أحد وقت حدوث الإنقلاب أن المكون العسكري يرغب في إختطاف ثورة الشعب والإحتفاظ بالسلطة لنفسه إلى حين مشرق الشمس من مغربها.
    وفي ظل تحالف الملذات الذي إستحدثه إنقلاب 25 أكتوبر 2021م بين المكون العسكري والحركات المسلحة الموقعة على ما يسمى بإتفاق سلام جوبا الغير قابل للتطبيق  في ظروف البلاد الإقتصادية الحالية. فإن وزارة المالية حين تدعي أن ما تفعله وتصدره من قرارات فوقية له علاقة بشروط صندوق النقد الدولي لدعم التنمية في البلاد ليس سوى محاولة (قديمة) مستهلكة للضحك على الشعب وإستغفاله ؛ دون الوضع في الإعتبار أن هذا الشعب الفاعل في الشارع اليوم ليس هو ذاك الشعب الذي إستغفله وخدعه قبل أربعة وثلاثين عاماً الكيزان.
    والناس في كل ركن من أركان البلاد يتساءلون اليوم أين تذهب كل حصيلة كل هذه الزيادات في الضرائب والجمارك والرسوم؟
    وبالمختصر المفيد . وزارة المالية ترغب من هذه الزيادات الفلكية ضمان إستمرار الصرف على عناصر الحركات المسلحة ببذخ لشراء الولاءات العمياء غير المثمرة. بعد أن أصيبت  بضاعة الإرتزاق من حروب الجوار الأهلية بالكساد.
    ومهما كانت المبررات التي يسوقها معسكر البرهان . فإنه يجب عليه أن يبعد عن عقله أنه ببزته العسكرية هذه يمكنه إقناع الشعب أو المجتمع الدولي أنه حريص وقادر أو أن لديه إستعداد نفسي للقبول بمشروع مدني ديمقراطي . 
    كافة أقوال وأفعال البرهان  منذ توقيع الوثيقة الدستورية تتمحور في عدم قبوله النفسي بمعطيات وممارسات وأفكار الحياة المدنية . ومناداته دائماً بأن للرتبة العسكرية وكاكيها الحصانة من مجرد النقد ناهيك عن المساءلة والمحاسبة والمحاكمة والإنقياد لحكومة مدنية ، وطلبه فوق هذا بالعصمة التي لا تجوز إلاّ لنبي.
    ولا تزال السوشيال ميديا التي لاتنمحي ذاكرتها متخمة بمقولته أن الجيش له حق الوصاية على الشعب.
    والملاحظ أن البرهان لا يعمل وفق أسس مشروع سياسي  متكامل مطروح . كما أنه لايستقي أفعاله وأقواله من أفكار . بل على العكس من ذلك يحاول تقديم نفسه كصمام أمان وقطب رحى ومركز أكوان السودان ويطرح الأمن مقابل إحتفاظه بالسلطة رغم أن حكومة إنقلاب ٢٥ أكتوبر لم يتمكن حتى من لجم نشاط عصاباتة٩ طةيلة ناهيك عن تأمين أمن السودان الإستراتتيجي المتسع.
    وهو يعتمد منذ فترة ما بعد الإنقلاب على مطالبة المدنيين بتوافق تعجيزي . ويشترط عليهم أن يجتمعوا جميعهم على قلب رجل واحد. وهو حسب إستنتاجي يدرك أن ذلك من رابع المستحيلات وترف لم يتمتع به نبي ولا رسول من ذوي العزم من قبل في هذه الحياة .
    ما من حكم مدني ديمقراطي امطلوب منه أو يتحقق له التوافق الكامل في داخله ومكوناته. يستوي في ذلك الحال كافة دول العالم . حتى الجيوش لا يتحقق التوافق التام الكامل وتطابق الآراء بنسبة 100% بين قياداته وأسلحته وأركان حربه سواء في السلم أو الحرب. ومن كان يظن أنه لا توجد خلافات جوهرية بين العسكر والعسكر فيما بينهم ؛ أو أنه يمكنه إقناع الشعب بذلك فهو واهم.
    ولولا ذلك لما برز الخلاف المكتوم بينهم إلى السطح بشأن القبول بالإتفاق الإطاري والتطبيع مع إسرائيل ؟ فكيف والحال كذلك يطلب الفريق البرهان  من أكثر من مائة حزب وتكتل ومدعي ومتسلق وأرزقي التطابق التام والتوافق على كلمة سواء شرطاً لتسليمهم السلطة؟ 
    هي إذن مسألة تعجيز واضحة يظن أنها تفسح له المجال حاكما عسكريا أوحد للبلاد تدور حوله حركات مسلحه وفلول. وبالتالي فإننا نقف بمواجهةولن يكون بالإمكان معالجتها بوسائل تقليدية. أو دون تدخل خارجي ربما يصل إلى مرحلة فرض دستور مؤقت من خارج البلاد لحكم السودان إلى حين الفراغ من فرز بطاقات صناديق الإنتخابات الحرة النزيهة بإشراف ورعاية الأمم المتحدة وفقا لحيثيات البندين السادس والسابع.

    التطبيع مع إسرائيل طمعا في تدخلها لدى الغرب لمصلحة الإنقلاب العسكري هي نخلة ضكر ؛ لن تكون ذات إثمار.
    والذي يغيب عن أذهان من يسعى للتطبيع مع إسرائيل على سراب هذا العشم . أن (يتعب) نفسه قليلاً فيستشير الخبراء والعلماء  أو يعكف على تثقيف نفسه وتنويرها بالممكن والمستحيل في العلاقة مع اليهود ونسل بني إسرائيل بقراءة برتوكولات صهيون ، ونصوص التلمود ، ووعد بلفور لإنشاء الدولة اليهودية . ثم وقوانين مناهضة معاداة السامية، وشروط دعم الغرب لإسرائيل بعد القضاء على النازية والفاشية في الحرب العالمية الثانية، والذي يتوقف عند حدود "ضمان أمن إسرائيل" . وليس ضمان إنشاء علاقات دبلوماسية ومنح حلاوة لكوم وحلاوة كراملة لكل دولة عربي تقبل التطبيع معها.
    وكذلك على هؤلاء العكوف على قراءة العرف الإجتماعي لبني إسرائيل منذ عصر فرعون موسى. وواقع أنه لايسمح للإسرائيلي التدخل للدفاع عن غير إسرائيلي . ويحرم حتى للطفل اليهودي الدخول في عراك بالأيدي والشجار من أجل نصرة صديق غير يهودي...... ومن يظن غير ذلك فليعيد قراءة الآية رقم (١٩) من سورة القصص ويتمعن بدقة مغزى وتلميحات كلمات قول اليهودي وأوصافه ونعوته التي أطلقها خلال مخاطبته لكليم الله موسى عليه السلام في هذه الآية الكريمة ورصدها الشفاف من فوق سبع سماوات للواقع والعرف الإسرائيلي .
    كما أن السودان لا يعاني من تهديد خارجي أو في حرب قائمة أو صامتة مع عدو مشترك لإسرائيل كما هو ذلك الحال في أوكرانيا التي إستقبل رئيسها مؤخرا وزير خارجية إسرائيل للبحث معه في كيفية التعاون ضد إيران التي أصبحت هي الأخرى عدوا لأوكرانيا بسبب إمدادها جيش بوتين ومرتزقة فاغنر بالمسيرات الطائرة الإنتحارية.
    ثم أن إسرائيل ليست دولة ثرية ولا مانحة حتى يسعى بعض "السوادنة" لكسب ودها وتقبيل يديها والتراب الذي تمشي عليه. بل على العكس كان ولايزال نتنياهو لايخفي بخله وطمعه الفطري المطبوع بأن سماح السودان للطيران المدني والشحن التجاري الإسرائيلي عبور أجوائه سيوفر لهم ٥٠% من تكاليف وزمن الرحلات من وإلى غرب أفريقيا ودول أمريكا اللاتينية. وأن دولة السودان ستصبح زبونة (ساذجة) لمصانع الكيماويات الزراعية والمبيدات الحشرية "المسرطنة" الكاسدة. التي ستضرب مستقبل أطفال الشمالية والجزيرة المروية في مقتل.

    التكتيك الآخر الذي يكثر منه البرهان بصفته رئيسا للمجلس الإنقلابي العسكري هو تعرية كافة القوى المدنية والسياسية التي تتقافز حول الكراسي وتحاصر القصر بطموحاتها وعهرها وشبقها لمتعة وملذات السلطة بأي ثمن. ويظن أنه سيقضي بذلك على مصداقية هؤلاء. وبما يجعل منهم مسخرة ويزهد فيهم الشعب. فتسهل إزالتهم من طريقه وبما يكفل له فرض عصر وزمان حكمه حسب مفهومه الخاص به.
    واقع الأمر فإن هذه القوى المدنية القاصية والدانية والمسلحة التي تخلى عنها الشارع وتخلت هي عنه وأدارت له ظهرها ؛ تستحق أن يفعل بها الإنقلابيون  كل هذه الأفاعيل . كونها بالفعل تتنازل وتظهر من الشبق للسلطة الشيء الكثير .
    وفي هذا السياق قد أصبح من العادي أن تلاحظ إستدعاء القصر لكل فصيل من فصائل المكون المدني و المكون المسلح القادم من الخلاء للتفاوض على تسليمهم السلطة . ثم وبعد أن يصرف هذا الفصيل رصيده السياسي ويتنازل عن عفته وكرامته وعذريته ويجاهر بذلك أمام الشعب . يسارع البرهان فيتنكر له وينقض ما تم الإتفاق معه عليه في آخر لحظة قبل التوقيع.
    حدثت هذه المواقف وأشهرها الآتي:
    - توافق المكون العسكري مع المكون المدني في فض إعتصام القيادة العامة داخل الغرفة المظلمة.
    - توافق المكون العسكري مع المكون المدني وتوقيع الوثيقة الدستورية. على حساب الفلول والأرزقية.
    - توافق المكون العسكري مع جماعات الموز والمقصيين والفلول والأرزقية والحركات المسلحة والتنابلة وأحفاد أشعب الأكول على إنقلاب ٢٥ أكتوبر .
    - توافق المكون العسكري مع قوى الحرية والتغيير المركزي على الإطاري.
    بعدها عاد المكون العسكري بعازل ويغوي حلفاء إعتصام الموز المسلحين منهم وعراة الأيدي . ويصفهم بأنهم بوابة أطراف الإتفاق الإطاري والصراط المستقيم للوصول إلى كراسي السلطة. وبذلك يضع العقدة في المنشار على وهم من الظن أن مشكلة الحكم في السودان هي قضية ومشكلة محلية لاعلاقة للمجتمع الدولي بها.

    أخيراً فإنه يجب على المكون العسكري الإقتناع بأن الدولة المدنية بأحزابها وتكتلاتها السياسية والشعبية والقبلية والجهوية وحتى المناطقية والمهنية سبيلها الوحيد للتوافق هو الدستور .
    هكذا تمارس الأحزاب السياسية في الولايات المتحدة ودول الغرب الأوروبي المتطورة نشاطها في مجال الحكم.
    والدستور كما هو معروف يظل المرجعية والحكم بين كافة الأطراف الساعية إلى كراسي الحكم والسلطة.
    والشاهد اليوم أن هناك ممن يحمل السلاح النظامي أو المليشي المتفلت لا يرغب في سن دستور يحرمه من إستخدام سلاحه في النهب و التهديد والوعيد والبطش والإعتقالات الغير دستورية وتحويل الشعب إلى هوام ودواب يأكلون ويشربون ويتناسلون آناء الليل وأطراف النهار .




    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • لجنة الأطباء: وفاة مراهق في مظاهرات امدرمان الخميس
  • لافروف: اتفاق إنشاء مركز لوجستي بحري بالسودان في طور التصديق
  • المبعوثون : الاتفاق الاطاري هو الاساس للحكومة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 10 فبراير 2023 للفنان عمر دفع الله


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • من اخراج CBC Egypt
  • **بوح الروح والقلب **
  • أحزان كوستاوية: عمر محمد سعيد في ذمة الله
  • رأيكم شنو في التجربة دي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 10 فبراير 2023م
  • امدرمان تحتسب الشهيد الطفل ياسين عمرو 15 عاما اثر إصابته بعبوة بمبان في الرأس
  • كتب هشام ود قلبا- نحن أمام قضية أمن قومي مستباح من الإستخبارات الروسية عبر شركة (فاغنر) وذراعها (مي
  • مقاومة الخرطوم- جهات عملت على تغييب ممثلينا من لقاء المبعوثين الدوليين
  • تجمّع المهنيين يغلق الباب امام “الكتلة الديمقراطية”
  • العدل- تعلن نسبة النجاح في معادلة القانون
  • كامل التضامن مع ايهاب عدلان
  • النظام المصري يصادر كتاب، الباحث ايهاب عدلان لانه نسب الحضارة المصرية للسودان.
  • بيان ختام زيارة المبعوثين للسودان
  • البرهان يريد السلطة حتى لو بتدمير السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • قراءة شخصيةً في كتاب نانجور للأديب أمير حمد كتبه د. أحمد التيجاني سيد أحمد
  • عودة إرتريا الي منظمة الإيقاد كتبه محمدعثمان الرضي
  • لا يرجون لله وقارا !!.. كتبه عادل هلال
  • إهانة القضاء الواقف:حادثة الإعتداء على المحامي مبارك الجنيد كتبه محمد عبد القادر محمد أحمد
  • مريم الصادق بين منزلتين كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دهشة الخواجة من اجراءات محاكم الإدارة الاهلية وبعض العادات السودانية كتبه د. مبارك مجذوب الشريف
  • الاتفاق الاطارى مخاطبة الجماهير وميثاق النقابات!!! كتبه الأمين مصطفى
  • غرائب الاخبار الجنائية كلام الليل!!! كتبه الأمين مصطفى
  • هؤلاء المتأسلمون صفاقة ووقاحة متمكنة من خطابهم!. كتبه ⁨حسن الجزولي
  • الجيش يفرض الشراكة بنسبة 20% علي مزارعي الفشقة مُقابل التحرير.. كتبه ⁨خليل محمد سليمان
  • ما في حل غير كدا كتبه ⁨عثمان عيسى حسن
  • الدارونية الاجتماعية ...توصيات لوغان....من يقود العالم ؟ كتبه ⁨سهيل احمد الارباب
  • ناس تسعة طويلة وفريشة الخضار ومقتل الضابط الإداري كتبه ⁨د.أمل الكردفاني
  • الآثار الخالدة التي تدق في عوالم النسيان إلى الأبد !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الاستهجان والاستنكار كان عالمياَ !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de