مؤسس العنف في إيران تحت السلطة الديكتاتورية! نظرة على جذور العنف في إيران الحالية كتبه مهابادي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 06:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-25-2022, 03:52 PM

عبدالرحمن مهابادي
<aعبدالرحمن مهابادي
تاريخ التسجيل: 12-11-2016
مجموع المشاركات: 183

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مؤسس العنف في إيران تحت السلطة الديكتاتورية! نظرة على جذور العنف في إيران الحالية كتبه مهابادي

    03:52 PM October, 25 2022

    سودانيز اون لاين
    عبدالرحمن مهابادي-ايران
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بينما تتقدم انتفاضة الشعب الإيراني ضد الديكتاتورية الحاكمة ويؤدي تقدمها إلى إسقاط الدكتاتور في الأفق القريب، يتوارد إلى المسامع وساوس مفادها كنا نتمنى أن يكون من الممكن أن ينال الشعب الإيراني حقوقه بطريقة "سلمية"سهلة! ولكن!

    مصدر العنف!

    لنترك جانبا المدعين الجهلة الذين يعتقدون أن "العنف" كان من من جانب الشعب في الثورة والإحتجاجات الأخيرة، فبعد الوصول ومعرفة مصدر مثل هذه الهمسات نصل إلى نقطة مفادها أن الديكتاتورية الدينية التي تسلطت على إيران طيلة العقود الأربعة الماضية بالكمائن المسلحة المرعبة، بالإضافة إلى إراقة دماء عشرات الآلاف من الإيرانيين، واستخدام "العنف"بإطلاق الرصاص على الشعب بوحشية، ولم يكن الشعب ولا التيارات المناضلة من"المبتدئين" للحرب والعنف والإضطراب أبدا، ولقد نادوا بحقوقهم فقط خاصة "الحرية" و "السيادة الوطنية والشعبية"، ولهذا أسقطوا دكتاتورية "عهد الشاه" وهم الآن بصدد الإطاحة بديكتاتورية "ولاية الفقيه"أيضا.

    يريد أنصار الديكتاتورية القائمة في إيران إظهار ثورة الشعب الحالية على أنها منفصلة عن ماضيها، وأن حدثا حاليا على سبيل المثال (مثل قتل مهسا أميني) هو المسبب الرئيسي لهذه الأوضاع، إنهم لا يريدون لأحد أن يعرف أن الثورة الحالية هي استمرار للانتفاضات السابقة ونتاجا لـ 43 سنة من السجل الأسود لنظام الملالي في مختلف المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية والمعيشية، وأنها ليست ثورة منفصلة عن الماضي، إنهم يريدون حرف الثورة المصيرية الحالية عن "موقعها الحقيقي"!

    سجل الديكتاتورية في إيران!

    واضح وجلي للأفراد والتيارات التي تابعت وضعية الأربعة عقود الأخيرة في إيران أن الديكتاتورية الدينية الحاكمة قد أسست وجودها وبقائها منذ بدء صعودها إلى السلطة على قمع الحريات وانتهاك حقوق الناس السجون والتعذيب والإعدامات والقتل والإرهاب وتصدير الرجعية والأصولية الإسلامية، وعلى الجانب الآخر المقابل لهكذا نظام فإن كل "حادث" وكل قطرة دم تسيل على الأرض من قبل قوى الدكتاتور القمعية تسرع من مسار عملية التحولات وتجعل من الوصول لرغبات الشغب أمرا سهلا وقابلا للتحقق ويقرّب من آفاق سقوط الدكتاتورية ويَعِد بـ "تحولٍ كبيرٍ آخر"، وهذا هو سبب إحياء وتكريم الناس لذكرى كل شهيد وجعل مكانة شامخة للشهداء وتقديريرا عاليا لعوائل الشهداء.

    أثبتت التجربة في إيران التي تتسلط عليها أفظع دكتاتوريات التاريخ أن المواجهة السلمية مع قوات الحكومة كانت ولا تزال مجرد سراب، ولهذا السبب فإن كل مطلب يكتسب أصالته وحقه الطبيعي الكامل من الترابط بالإطاحة بالديكتاتور.

    انتفاضة حتى إسقاط النظام!

    الآن ، وبإنتفاض مكونات الشعب الإيراني متضامنين على قلب واحد وعلى صوت واحد مقدمين أعز أبنائهم فداءا من أجل إسقاط الدكتاتورية فإن أي مطلب أو مطالب أخرى من هذه الدكتاتورية الآيلة للسقوط هو إضفاء لشرعية بقائها، ولقد كان "إسقاط دكتاتورية ولاية الفقيه" الشعار والمطلب الأساسي للشعب في إيران منذ سنين، وهم الآن في الميدان بنفس الشعار وقد زلزلوا أسس وأركان هذه الديكتاتورية الدموية، ولن يقبلوا بأقل من إسقاط هذا النظام وحكومته!

    لا شك في أن من يدعو الشعب إلى الكفاح السلمي والمدني ويحذر الشعب الإيراني وخاصة الشباب الإيراني من العنف، هم من أولئك الذين لهم مصالح في بقاء هذا النظام الدكتاتوري!

    حقيقة تاريخية!

    وبغض النظر عن تعداد الوثائق وتعدد الأمثلة فقد تم تسجيل هذه الحقيقة الآن في تاريخ إيران وهي أن الدكتاتورية الدينية المتسلطة على إيران لن تغير من سلوكها بالأساليب "السلمية" أو "بالأنشطة المدنية" أو "بالتفاوض"فحسب بل إنه من غير الممكن إلى أبعد الحدود إسقاطها بهذه الطريقة، وعليه فإن جميع الإيرانيين والتيارات السياسية قد وصلوا الآن أو اقتربوا من هذه الحقيقة حقيقة وجوب "الإطاحة" بالدكتاتورية وأن حق "الدفاع" عن النفس ضد هذا النظام الدكتاتوري هو حق"مشروع " و "ممكن" و "ضرورياً" تماماً!

    ما هي الحقيقة؟

    لقد أطاح الشعب الإيراني بكل تنوعه الديني والوطني وميوله السياسية والاجتماعية بنظام الشاه الديكتاتوري حتى يتم الاعتراف بحقوقه الإنسانية والشعبية والمعيشية في ضوء حكومة وطنية وشعبية، ولكن تم سحق حقوقهم وبأسرع وقت ممكن بواسطة الزعيم المزور أي الخميني ونظامه وحل محل حقوقهم "الإكراه" و "العنف" و "القمع" حل محل "الربيع العابر" للديمقراطية والحرية، واستبدلت بدكتاتورية أكثر وحشية من الدكتاتورية السابقة وقد فُرِضَت هذه المرة بالخداع على الشعب الإيراني المحافظ باسم "الدين"!

    وبمجرد وصول خميني إلى سدة السلطة بدأ حكمه بالقمع والعنف، وأطلق على كل جرائمه ووحشيته إسم ورمزية "الإسلام"، ولم يأتي جزافا أو من فراغ فدكتاتورية ولاية الفقيه كانت أكبر بادئ في فرض "العنف" في تاريخ إيران فقد كان وحده أكثر من (محصلة نهائية) لجميع الأنظمة القمعية التي تسلطت على إيران، وكان الأكثر سفكا "للدماء" وحول "إيران" إلى " معتقل" و "مركز تعذيب" و"سجن" للإيرانيين، ولم يكن من قبيل الصدفة أن يُطلق عليه "صاحب المركز الأول في "سجل الإعدام" و "مصرف الإرهاب" ولولا وجود المقاومة الإيرانية ، لكان مصير شعوب العالم رهينة بحصوله على "القنبلة النووية"!

    وعليه ومن أجل إنهاء مصدر "العنف" في إيران، وكما قال السيد مسعود رجوي يجب إشعال نار الثورة بأي ثمن وفي كل جهة في إيران، وفي كل فرصة وفي أي وقت وإبقائها مُخلدة مشتعلة حتى تتحقق استراتيجية "إسقاط الدكتاتور" ويصل الشعب الإيراني إلى الحقوق التي نهض من أجلها، ولذلك فإن التواجد في ميادين "الثورة حتى إسقاط النظام" مهمة ملحة وضرورية، وعلى المتعطشين لحرية وتحرير إيران أن يجعل من شعار "كل نفس مع الثورة" شعاره اليومي.

    مشروعية حق الدفاع!

    إن الدفاع المشروع حق رئيسي مقبول في جميع الأنظمة القانونية في العالم، وهو سبب التأكيد على هذا المبدأ في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ولم تكن الدكتاتورية الدينية المتسلطة على إيران طوال فترة سلطتها في انسجام أبدا مع المجتمع البشري المعاصر، وقد كانت على الدوام سببا للحرب والعنف والإغتيال والإعدام وانتهاكات حقوق الإنسان والنهب في إيران وتصدير ذلك خارج حدود البلاد، والسجل الأسود لهذه الحكومة دليل على حقيقة أن دكتاتورية ولاية الفقيه لا تمثل الشعب الإيراني فحسب، بل ويوجد إجماع عالمي مطروح الآن من أجل الإطاحة بها، ويأتي الدعم العالمي لثورة الشعب الإيراني لإسقاط الدكتاتورية الدينية في هذا السياق.

    دليل على استراتيجية الإطاحة!

    وبنظرة إلى الوراء نرى أن "المقاومة الإيرانية" كانت أول مؤسس ومنادٍ بإستراتيجية إسقاط الدكتاتورية الدينية، وكانت المقاومة الإيرانية شعاع هذه الإستراتيجية، بالإضافة إلى تقديمه لائحة شامل لإيران غدٍ حرة، ومن أجل حل قضايا مثل قضايا "القوميات" و "النساء" و "فصل الدين عن الدولة" و غيرها، ولدى المقاومة الآن الآلاف من "وحدات المقاومة" للدفع بثورة الشعب إلى الأمام من أجل الإطاحة بالديكتاتور.

    وتقول السيدة مريم رجوي في إحدى رسائلها الأخيرة: "إيران على وشك تغيير كبير، وقد حان الوقت لسياسة جديدة في مواجهة نظام الملالي، وعلى العالم أن يعترف رسميا بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه أمام ما يتعرض له من قمع وحشي.

    @m_abdorrahman

    *کاتب ومحلل سياسي خبير في الشأن الايراني.







    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 25 2022
  • بيان من مجموعة السودانيين الأميركيين للتحوُّل الديموقراطي (سادت)


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 25 2022
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 25 أكتوبر 2022م
  • تنسيقيات لجان مقاومة ولاية الخرطوم تعلن مسارات و نقاط تجمع مليونيات 25 أكتوبر..
  • البائس أردول.. من غيركم يسعى للإنفراد بالحكم.. (شوفو تصريحه)
  • الشرطة السودانية تلاحق الكاتب الصحفي عثمان شبونه انتقد تعامل عناصرها مع الاحتجاجات
  • دعوة للكل للمشاركة اليوم معنا في هزيمةالانقلاب
  • 🌹🌹 علمتنى الحياة🌷🌷
  • أين كنت في مثل هذا اليوم يا عبد العزيز عشر يا عدو الثورة ؟
  • انتوني بلينكن: حان الوقت لإنهاء الحكم العسكري في السودان
  • + لا أُريـــدُ حَــلَّاً ؟!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 25 2022
  • عهد الكيزان الغيهب جعل بعض السودانيين يحسون بالدونية 1 كتبه شوقي بدرى
  • جمهورية السودان الدموية !!.. كتبه عادل هلال
  • من ريشي سوناك الي الذين يشبهونني في السودان !! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • هكذا سار المؤتمر اللاوطنى وعلى دربه يمضى قائد المليشيا!!! كتبه الأمين مصطفى-
  • الفتن نائمة... من أيقظها؟ كتبه أمل أحمد تبيدي
  • فلنجعل من ذكرى ثورة إكتوبر المجيدة .. محطة لتجديد مسيرة النضال كتبه الطيب الزين
  • القضارف..دولة مكتملة الأركان كتبه د.أمل الكردفاني
  • الوقاحة سر الماسونية الجديدة د.أمل الكردفاني
  • العمل بدل هدر المال كتبه سلام محمد العبودي





    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • الجبهة السودانية للتغيير تدين إنقلاب 25/ أكتوبر المشئوم. وتتمسك بالنهج الديموقراطي
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 23 اكتوبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • مسلحون ينهبوب طلمبة ويوثقون العامل ب (الحبل)
  • ارتّفاع هجرة طلاب المدارس الخاصة إلى مصر
  • بيان مهم من تحالف قوى التغيير السودانية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • وجدي صالح- يرفض الادلاء باقواله للنيابة ويشترط حضور محاميه
  • هل سيختفي السودان؟:مالك محمد طه
  • هل منعت كتب شيخ حسن وسيد قطب فى السعودية؟
  • البلطجة على الندوات تعبير عن أجندة الفلول-بقلم رشا عوض
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الأثنين 24 أكتوبر 2022م
  • حلقة مفيدة من أربعة محاور عن الوهابية في قناة الحوار
  • الانتباهة- نجل نافع:"قوش" خائن وغير مرحّب بعودته
  • فولكر بيرتس يكتب- بعد مرور عامين
  • ماذا يحصل في السودان
  • روسيا تحذر بان اوكرانيا ستستعمل القنبلة القذرة
  • عرس الضكيـر للضكير... ياالنتفلكيس النوم اخيـر
  • ثقافه وسماحه الاعتذار وهو بلا شك ليس انكسار

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 24 2022
  • تقنين إسترخاص الإنسان ..! كتبه هيثم الفضل
  • قُوش خط أحمر!!! كتبه جمال أحمد الحسن
  • أوجاع السودان القديمة والجديدة ! كتبه حامد ديدان محمد
  • كيفية محاسبة كل المجرمين !! كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • أكتوبر و الثورة الشعبية (٢) كتبه امل أحمد تبيدي
  • أكتوبر الأخضر يعانق ديسمبر الأحمر..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ذاكرة المقال الجنينة كلوقى لقاوة ود الماحى!!! كتبه الأمين مصطفى
  • فكل من يتخذ وليا دون الله ولينا فهو كافر ويتخذ شيطان جن مبين – كتبه عبد الله ماهر
  • شهر على خطاب نيويورك النتيجة ... «كتلة أصفار» كتبه معتصم حمادة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de