شروط الصندوق وثورتا سيرلانكا والأرجنتين كتبه تاج السر عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 04:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-11-2022, 08:04 PM

تاج السر عثمان بابو
<aتاج السر عثمان بابو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 724

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شروط الصندوق وثورتا سيرلانكا والأرجنتين كتبه تاج السر عثمان

    07:04 PM July, 11 2022

    سودانيز اون لاين
    تاج السر عثمان بابو-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    من جديد تندلع احتجاجات الشعوب ضد شروط صندوق النقد الدولي القاسية في فرض سياسة التقشف عليها وتخفيض العملة ، ورفع الدعم عن الوقود والدواء والعلاج والتعليم ، وخصخصة قطاع الدولة، والقروض التي تكرّس للمزيد من التبعية وفقدان السيادة الوطنية ، كما يحدث حاليا في سيرلانكا والارجنتين ، اللتين زاد الطين بلة فيهما: أزمة كورونا ، والحرب الروسية - الاوكرانية ، وارتفاع تكاليف الوقود والكهرباء والغذاء والدواء ، وفقدان عائدات السياحة في سيرلانكا ، مما أدي لرفض الارجنتين العلاقات القائمة علي التقشف وافقار الشعب مع صندوق النقد الدولي، كما فشل الصندوق قبل ايام من إندلاع الثورة في سيرلانكا في ابرام صفقة تؤدي للمزيد من التدهور..

    كل ذلك يعيدنا لتجربة صندوق النقد الدولي في السودان وشروطه القاسية التي أدت لانتفاضة أبريل 1985 ، وثورة ديسمبر 2018 ، ومقاومة سياسة الرئيس السابق حمدوك الذي رفض توصيات المؤتمر الاقتصادي وخضع لشروط الصندوق القاسية التي خفضت الجنية لأكثر من 600% وزادت اسعار الوقود والكهرباء والدواء، والاسعار عموما. الخ، وكان لها الأثر في التدهور الحالي الذي مازال سائرا عليه وزير المالية جبريل ، في المزيد من رفع الدعم عن الوقود والكهرباء ، ومدخلات الانتاج مما أدي لتدهور الانتاج الزراعي والصناعي ، وارتفاع الاسعار المستمر والجبايات والضرائب، واستمرار نهب ثروات البلاد وتهريبها للخارج حنى اصبحت الحياة لا تطاق وتنذر بانفجارالثورة الشاملة واسقاط الانقلاب وانتزاع الحكم المدني الديمقراطي.

    وبهذه المناسبة نعيد هذه الدراسة عن تجربة صندوق النقد الدولي في السودان

    1

    تُعتبر شروط صندوق النقد الدولي القاسية كارثة علي الاقتصاد السوداني ، منذ تنفيذها في العام 1978 ، كما هو معلوم تبلورت فكرة صندوق النقد الدولي في يوليو 1944 أثناء مؤتمرللأمم المتحدة في يريتون وودز ، وتأسس فعليا عام 1945، بعد أن وقعت عليه 29 دولة تحت شعار " العمل علي تعزيز سلامة الاقتصاد الدولي"، بعد تجربة الأزمة الاقتصادية والكساد في الثلاثينيات من القرن الماضي.

    الصندوق مع البنك الدولي أداتان من أدوات الدول الرأسمالية الكبري للسيطرة الاقتصادية ، ونشر الرأسمالية والدفاع عن قواعدها في العالم ، وخدمة مصالحها باسترجاع ديون الأغنياء، مما يزيدهم غني، والفقراء فقرا، ودمج البلدان المتخلفة بالنظام الرأسمالي العالمي بفرض شروط التبعية علي البلد المقترض مثل:

    - إلغاء الدعم علي السلع الضرورية، ورفع أسعار المحروقات ووحدات الطاقة الكهربائية ووقف دعم القطاع العام للأسعار" توازن التكاليف والأسعار".

    - التوسع في اقتصاد السوق والقطاع الخاص.

    - تخفيض قيمة العملة.

    - برامج التكيف الهيكلي بالخصخصة وتشريد العاملين ، وسحب الدولة يدها من تعيين الخريجين بحجة تخفيض النفقات الحكومية.

    - فتح السوق المحلي أمام الواردات الأجنبية تحت شعار تحرير التجارة، مما يضعف القدرة التنافسية للمنتجات المحلية ، وربما يؤدي لتوقفها.

    حصيلة هذه السياسات التي يفرضها البنك والصندوق الدوليين كانت وبالا علي الدول التي طبقتها ،وادت لتعميق الفقر وزيادة تكاليف المعيشة ، وتدهور القوى الشرائية ، والمزيد من التصخم والعجز في الميزان التجاري وميزان المدفوعات، والفشل في تحقيق الاصلاحات المطلوبة ، واستفحال المديونية ، مما أدي للثورات مثل : ثورات الشعوب في المنطقة العربية " الربيع العربي"، ودول أمريكا الجنوبية، وبعض البلدان الأوربية والآسيوية.

    2

    ويمكن أن نشير الي تجربة وآثار سياسات الصندوق الاقتصادية والاجتماعية في السودان في الآتي:

    بعد انقلاب يوليو 1971 الدموي اتجه نظام مايو نحو مؤسسات الرأسمالية العالمية ، وفُتحت الأبواب للشركات متعددة الجنسيات والبنوك الأجنبية ( التي عادت منذ بداية النصف الثاني من السبعينيات من القرن الماضي بعد قرارات التأميم عام 1970 ) لدخول السوق السوداني ( لورنرو – شيفرون – ترياد .. الخ ) ، التي أنهكت الاقتصاد السوداني بارتفاع تكلفة إنشاء المشروعات ( كنانة ارتفع من 120 مليون دولار إلى حوالي مليار دولار ) ، إضافة للفوائد العالية للقروض التي وصلت أحيانا إلى 16 % وما تبعها من فساد وعمولات ، كما ساعدت على نمو طبقة رأسمالية طفيلية استفادت من الارتباط الكثيف بالسوق الرأسمالي العالمي ، كما نالت الشركات والبنوك الأجنبية امتيازات عديدة متمثلة في قوانين تشجيع الاستثمار الصناعي والزراعي والخدمي .



    * في العام 1977 ، فشلت الخطة الخمسية المعدلة ( 1970 /1971 – 1976/ 1977)، وتعمقت الأزمة الاقتصادية جراء الفساد والصرف الضخم علي جهاز الدولة والأمن والدفاع ، وفشل ما يسمي بمشاريع التنمية ، وأصيح النظام لقمةً سائغة لشروط صندوق النقد الدولي التي اعترض عليها وزير المالية الشريف الخاتم يومئذ ، واقترح معالجة الأزمة باجراءات تخفيض مصروفات الدولة ، وتمّ اعفاؤه من منصبه ، وجاء بدر الدين سلمان الذي نفذ شروط الصندوق التي تتلخص في ( تخفيض الجنية ، وايقاف مشروعات التنمية،وسياسات التقشف. الخ).

    3

    منذ ذلك الوقت تدهور الاقتصاد السوداني علي النحو التالي:

    - تدهور في الميزان التجاري والعجز المتزايد والمستمر فيه، تفاقم العجز في ميزان المدفوعات ولجأ النظام إلى الاستدانة لتلبية حاجات الاستهلاك والتنمية ، وفي نهاية هذه الفترة بلغت ديون السودان 9 مليار دولار .



    - تم إجراء خمسة تخفيضات في قيمة الجنية السوداني ، ورغم ذلك تدهور الميزان التجاري ، كما زادت حدة التضخم (بلغ المتوسط 37 % في الفترة: ( 78 / 1979 – 84 / 1985) ، بينما كان المتوسط 22 % في الفترة : (70 / 71 – 77 / 1978 ) . ( د . عبد المحسن مصطفي صالح : صندوق النقد الدولي في السودان ، الكويت فبراير 1988 ) .

    - شهدت الفترة:( 78 / 1979 – 84 /1985) أكبر عملية تهريب لروؤس الأموال السودانية إلى الخارج (تصدير الفائض الاقتصادي للخارج). وتم تقدير رأس المال الهارب بحسابات مختلفة 19 مليار دولار ، 16 مليار دولار ، 11 مليار دولار ، ومهما يكن من أمر إذا أخذنا المتوسط 15 مليار دولار ، نلاحظ أن رأس المال الهارب للخارج كان ضخما . وحسب د . على عبد القادر ً إن القطاع المصرفي السوداني يقف متهما بتمويل عملية تهريب رأس المال من خلال تمويله لعمليات السوق السوداء للنقد الأجنبي ، ونلاحظ سريعا ، أن القطاع المصرفي مملوك للدولة بنسبة 60 % !!! . ( د . على عبد القادر على: حول سياسات التصحيح وهروب رأس المال، الكويت فبراير 1988 ).

    4

    وخلاصة الأمر ، في نهاية هذه الفترة استفحلت الأزمة الاقتصادية وفقد السودان استقلاله الاقتصادي وسيادته الوطنية ، فنجده يشترك في مناورات قوات النجم الساطع ، ويشترك رموز النظام في جريمة ترحيل الفلاشا ، ودفن النفايات النووية وغير ذلك من الهوان الذي ألحقه حكم الفرد بالسودان .

    وكانت انتفاضة مارس – أبريل 1985 ، بعد الزيادات في أسعار المحروقات والسلع التي أدت لاقتلاع نظام الديكتاتور نميري. وجاءت فترة الديمقراطية الثالثة.

    ترك هذا الارث أثره علي فترة الديمقراطية الثالثة " 1985- 1989" ، فقد كان الوضع كالآتي:



    1 – انعقاد المؤتمر الاقتصادي في عام 1986 والذي خرج بتوصيات تتلخص في الآتي: -

    أ – إعادة تعمير وتأهيل المؤسسات والمشاريع الإنتاجية والخدمية في القطاعين العام والخاص ، واعادة تعمير المناطق التي تأثرت بالجفاف والمجاعة .

    ب – إصلاح النظام المصرفي وتصفية النشاط الطفيلي.

    ج – إشاعة الديمقراطية واشراك العاملين في المؤسسات الإنتاجية .

    د – تحسين أجور ومرتبات العاملين والمنتجين على أن يرتبط ذلك بزيادة الإنتاجية وتوفير مدخلات الإنتاج بالنسبة لمؤسسات القطاع العام والخاص الإنتاجية .

    ه – إصلاح وتحسين خدمات التعليم والصحة.

    و – لجم وسائل التضخم وتخفيض أسعار السلع الرئيسية واصلاح قنوات التوزيع .

    ز – وضع خطة اقتصادية لتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي تخضع جميع السياسات الاقتصادية والمالية بهدف الاستغلال الكامل للطاقات الإنتاجية المتاحة واصلاح مسار الاقتصاد السوداني .

    2 – رغم قرارات وتوصيات المؤتمر الاقتصادي ، إلا أن السياسات التي سارت عليها حكومات تلك الفترة أدت إلى استمرار مظاهر الأزمة الاقتصادية التي تتلخص في الآتي : -

    أ – ركود الإنتاج السلعي ( زراعة – صناعة ) وتضخم قطاع خدمات المال والتجارة ، أي أن وزن الطبقات الطفيلية الإسلامية والمايوية كان مؤثرا في النشاط الاقتصادي ، الشيء الذي عرقل محاولة أي إصلاح ، وبالتالي انعكس ذلك على النشاط السياسي وإجهاض الانتفاضة وتقويض الديمقراطية .

    ب – استفحال المديونية الخارجية التي بلغت 14 مليار دولار .

    ج – عجز مقيم في الموازنة الداخلية وميزان المدفوعات.

    د – تزايد معدلات التضخم إذ بلغ اكثر من 45 % .

    ه – تدهور متواصل في سعر صرف الجنية السوداني .

    و – تزايد معدلات استهلاك الفئات الطفيلية، وارتفاع معدلات الاستيراد وانكماش الصادرات وتزايد المنصرفات.

    كما استمرت حكومات ما بعد الانتفاضة في السياسة التقليدية التي تسببت في الأزمة الاقتصادية مثل: تقليص دور الدولة، إلغاء الضوابط على حركة المبلغ والسلع والتخلص غير المدروس والتدريجي من القطاع العام خاصة في مجال البنوك والتأمين والتجارة.

    ز – التشجيع المفرط للقطاع الخاص المحلي والمختلط والأجنبي دون اعتبار للأولويات والسيادة الوطنية ، وذلك بالإعفاءات والتغاضي عن التهرب الضريبي .

    ح – إطلاق العنان لقوى السوق بافتراض أن ذلك يساوى بين الأسعار وتكلفة الإنتاج ويقربها من مستويات الأسعار العالمية مما أدخل البلاد في حلقة تعديلات سعر الصرف دون تحقيق الأهداف المطلوبة.

    ط – التوجه الخارجي للاقتصاد السوداني والاعتماد شبه الكامل على العون الخارجي ، فعلى سبيل المثال في الفترة : ( 1986 – 1989 ) ، تم تحقيق تمويل تنموي ( عن طريق العون الخارجي ) بلغ مجموعه 7 مليار دولار لتمويل التنمية والبترول والسلع التموينية والاستهلاكية ومعدات عسكرية كان تفاصيلها كالآتي : 3 مليار دولار للتمويل التنموي ، مليار دولار لسد العجز في كل سنة بعضه بترول وبعضه دعم سلعي ، 3 مليار دولار للمعدات العسكرية ، ( الصادق المهدى : تحديات التسعينيات ، 1990). .

    3 – تفاقم حرب الجنوب التي كانت تكلف 3 ملايين من الجنيهات يوميا ، إضافة للخسائر في الأرواح والمعدات، والمجاعات ،وتوقف التنمية في الجنوب ، وبذلت محاولات كثيرة من قيادات الأحزاب والتجمع والنقابات والشخصيات الوطنية للسلام ووقف الحرب في شكل مبادرات وندوات، حتى كللت هذه المحاولات بتوقيع اتفاقية (الميرغني _ قر نق)، التي أجهضها انقلاب 30 يونيو 1989 .

    جاءت فترة انقلاب الإسلامويين بقيادة د. الترابي التي تمّ فيها تنفيذ توصيات صندوق النقد الدولي بأكثر

    الأساليب وحشية ،حيث تمّ تحرير الاقتصاد والأسعار ، اقتصاد السوق ، الخصخصة أو تصفية مؤسسات القطاع العام ، التخفيضات المتوالية للجنية السوداني. الخ، مما أدي لتدهور القطاعين الزراعي والصناعي وقطاع الخدمات وتفاقم العجز في الميزان التجاري ، وزيادة عبء الديون التي بلغت بنهاية هذه الفترة 60 مليار دولار، وتزايد الفقر حتى وصل الي 95% ، والتدهور المستمر في قيمة الجنية السوداني حيث تجاوز سعر الدولار أكثر من 80 جنية عشية سقوط رأس النظام باختصار كانت الحصيلة:.:

    أ – عجز في الميزان التجاري رغم تصدير البترول و الذهب ، وعجز في ميزان المدفوعات .

    ب – تدهور قيمة الجنية السوداني وتفاقم التضخم والغلاء .

    ج - تدهور الإنتاج الزراعي والصناعي وتفاقم النشاط الطفيلي والفساد .

    ه – تبديد الفائض الاقتصادي في الصرف البذخي والاستهلاكي والاستفزازي وتهريب الأموال للخارج ، وتفاقم المضاربة في العقارات والأراضي والثراء الفاحش من قطاع الدولة والعمولات .

    أدي ذلك الي تفاقم أزمة النظام وسقوطه بعد إعلان رفع الدعم عن الوقود والزيادات في الأسعار في ديسمبر 2018 ، مما اشعل نيران الثورة أو القشة التي قصمت ظهر البعير، وكان سقوط رأس النظام في 11 أبريل 2019.

    أخيرا ، بعد كل هذه التجربة المريرة والكارثية مع صندوق النقد الدولي منذ العام 1978 ،مهم الخروج من أسر هذا المسار الذي قاد للتبعية والتدهور ووقف التنمية المستقلة والمتوازنة في البلاد ، واستمرار نهب ثروات البلاد ، وجعلها تعتد علي المنح والقروض التي لا تسمن ولا تغني من جوع ، مما يتطلب أوسع مقاومة لسياسة الصندوق وشروطه في رفع الدعم ، والتوجه الداخلي للاقتصاد السوداني، والسيطرة علي كل موارد البلاد وشركات الذهب والبترول و تفكيك التمكين واستعادة ممتلكات الشعب المنهوبة، وتحسين أوضاع الناس المعيشية، والتوجه للانتاج وتقوية الصادر والميزان التجاري ، وتخفيض منصرفات الأمن والدفاع وجهاز الدولة، وعودة كل شركات الجيش والأمن والشرطة والدعم السريع لولاية وزارة المالية.


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 11 2022
  • اتحاد أبناء العَقَاب حول العالم:بيان إدانة وإستنكار حول زيارة زعيم الجنجويد حميتى لمنطقة الزُرُق
  • تعذيب معتقل حرقاً وحبسه أسبوعاً بعدها بدون علاج
  • مسلحون ملثمون ينهبون امتعة الركاب على طريق نيالا الفاشر
  • معايدة “الأمة القومي” تجمع السياسيين والدبلوماسيين والإعلاميين
  • «الخطة ب» تفرض حكومة سودانية مدنية ثم انتخابات بمن حضر
  • ترشيحات للمجلس الثوري الموحد وسط استمرار الاعتصامات في الخرطوم
  • "أبو فارس": ياسر العطا زارنا في سجن سوبا وأكّد لنا فشل الانقلاب


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 11 2022
  • دعوات لحملة (انترنت غير محدود فى السودان)
  • عناوين الصحف السياسية السودانية الصادرة بتاريخ اليوم الاثنين 11 يوليو 2022م.
  • استايل وعادات غريبه علينا
  • الزائر الذي لم يجيء
  • حكمة عظيمة ومفيــدة من اليـوقــو وفقراء الهنود (فيديــو)
  • عليكم الله انتبهوا من النسخ واللصق لتهاني العيد
  • البرهان يعين 5 من جنرالات الجيش والشرطة والأمن سفراء في وزارة الخارجية
  • قانون تصحيــح أخطــاء الإنفصال
  • سودانيون يواجهون تحدي الحصول على أوراق الهوية لغير المسلمين قضية هامة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 11 2022
  • اللهم لا شماتة في الخمسة المطرودين كتبه مصعب المشـرّف
  • حين يكون السياسي دِلَاهة ! كتبه ياسر الفادني
  • قحت تسابِق لجان المقاومة للفوز بقيادة الحراك الثوري! كتبه عثمان محمد حسن
  • فى آلية وحدة قوى الثورة كتبه عبدالرحمن حسين دوسة
  • كوشيب يبرئ البشير وعبدالرحيم وهارون وحميتي والبرهان إنتقاماً منهم وشماتة فيهم ؟ كتبه ثروت قاسم
  • يا شباب الثورة السودانية انتم اعظم ثوار العالم . كتبه شوقي بدرى
  • البنك الدولي تسبب فى ثورة جياع سيريلانكا والسودان في الطريق كتبه علاء الدين محمد ابكر
  • الثورة عرت ناس كتار.! كتبه الطيب الزين
  • الجيش الذي تُسرق دباباته.. كتبه خليل محمد سليمان
  • أصل أهل مصر السفلى – كتبه عبد الله ماهر
  • خواطر حول فوارق العلم والمعجزة كتبه محجوب الخليفة
  • بمناسبة العيد الكبير كتبته عبير المجمر(سويكت)
  • لعنة الكورونا تطيح ببوريس جونسون كتبه د. ياسر محجوب الحسين
  • مجلة صالون الامريكية: البابا في السعودية؟ عداء 1,400 سنة
  • الجزائر ودورها في استرداد الوحدة الفلسطينية كتبه سري القدوة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de