(طالبت مجموعة الإصلاح داخل حركة العدل والمساواة بعزل جبريل إبراهيم، من رئاسة الحركة، لانتهاء دورة توليه للمنصب وفقاً للنظام الأساسي للحركة، وأشارت المجموعة في بيان لها أمس (السبت)، إلى دورة الرئاسة مدتها (4) سنوات تُجدد لمرة واحدة فقط، وقالت: وبالنظر للمدة التي تقلد فيها الدكتور جبريل إبراهيم رئاسة حركة العدل والمساواة منذ العام ٢٠١٢م فإنه قضى الآن قرابة الـ(10) سنوات رئيساً للحركة) الحديث عن الديمقراطية والعدالة لنا فقط اما لسوانا فلا هى شعارات وازياء ورتب لا يتم التداول بها إلا بقوة السلاح فمثل ما كان المشروع الاحتضارى شمولى برئيس طوالى يبقى زعيم الحركة طوالى لا يبالى بدورة الا الدورات التنشيطية للفصائل الداخلية ان وجدت !!! تناقض التناقض وتهافت التهافت وراء الانقلابيين: 18/07/2016 — تشيد حركة العدل والمساواة السودانية بموقف الشعب التركي الشجاع في استرداد الديمقراطية. أن هذا الموقف المشرف تعد رسالة للشعوب المقهورة مضمونها،، ،،،في يناير/كانون الثاني 2012، اختارت "العدل والمساواة" جبريل إبراهيم لرئاستها، بعد مقتل شقيقه خليل إبراهيم في غارة للجيش السوداني على رتل عسكري تابع للحركة في منطقة في شمال كردفان، لكنه لم يتقدم بالحركة للأمام ولم يحقق ما حققه شقيقه من انتصارات عسكرية وسياسية وتنظيمية، بل خسرت الحركة قوتها الضاربة فيما عرف بمعركة قوز دنقو مع قوات الدعم السريع في عام 2015، حيث قُتل المئات من مقاتلي الحركة وأسر أكثر من 500. وعندما اندلع الحراك الثوري ضد البشير، لم يكن إبراهيم من المتحمسين في البداية للحراك، لكنه سرعان ما تبناه بانضمامه إلى تحالف "الحرية والتغيير"، تحت كتلة "نداء السودان"، ،،
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 05/29/2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة