في ٦ /إبريل هبت الخرطوم إيقظت في أغوار الروح جراحات ما زالت لم تندمل هبت شعاعاً وحباً وجمالاً وغيثاً روى حقول القلب العطشى لرؤية سنابل القمح وهي تغازل طيور النورس حيتها الريح وهي عليمة كم يكابد الشعب من وراء أسوار الظلم والطغيان من محن
وها أنا في ٦/أبريل أبثها لهفتي ولوعتي فالحب يشرق نوره حتى في لب دياجير الظلام
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة