Quote: لأنه جقود بختهم في مواجهة الحقيقة وهم بكرهو الحقيقة ذاتا مش ناقلا
|
+موش كداوبس يا عمو،ومن الناس من يُقبح ناقل مجرد
مظنة الكفرفي حين لا يتمعر وجهه لدى إتيان الكُفر البواح.
Quote: الكوز والقصرية حاجة واحدة
|
هي لاكين ياعمو تحين ما عصرت عليهم شديد
علا لكن يستاهلو والله عاملين كتايب ضل و دولة
عميكة. وكمان هاك نزيدم ليك من القصيد بيت:
♧الكيزان قُرادة طيز £ (Re: دفع الله ود الأصيل)
● أوعز لي بها أحدُهم فسرحت فيها متمدِّداً بخصب خيالي
الشاطح الوثَّاب. طبعاً معذرةً أولن و أكرم الله آذان السامعين و
السامعات الشابّين منهم و الشابات و الأحياء منهم و الأموات؛لهبوط
العبارة الحامضة؛ و التي لم نهتدي إلى سواها من شوارد حظيرة
بنت عدنان وصفاً مما قد يلائم المقام كما يوافق شنَنٌ طبقةً.
● فهل سمعتم من ذي قبل بحاجة اسمها {قرادة طيز}
و ما أدراك؟! إنها قرادةٌ من سلالة الدراكولا (مصاصة دماء)
تلتصق متل (سافوتة) اللضان في تلك المنطقة الرخوة و الملايَن
الحساسة من صلب البقرة؛ بس( متل لبسة قِدَّة في مخلوفة)
● فلا ذيل البقرة قادرٌ ليطالَها حتى تنفضها عنها.
كما أن ليس بمقدورها الالتفات للتخلص منها بفمها
أو قرونها أو ما شابه. حيث إن الوصول إلى مكمنها
الغامض يكون أشبه ب(لحسة كوعٍ). و كذلك إذا تدخل
السيد (الراعي) بأية قوة محولاً الاقتحام للدعم (السريع)
لنزعها منها و (انقاذ) ما يمكن اتقاذه، فحتما سيكون جزاؤه
رفسةٌ قاتلةٌ في الأنكل بحوافر البقرة درءاً ربما، لما قد
تظنه حركة بايخة منه (للتحرش) بها ، لا سمح الله .
● عمومن ، تظل تلك القرادة عالقةً بدفرنش البقرة،
معكننة لها مزاجها و منغصة عيشتها. و لذلك تجد البقرة
بين الفينة و الفينة تضرب برجليها الأرض بكل ما أوتيت
من رباطة جأشٍ؛معبرةً بذلك عن سخطها و تبرمها؛ حتى
تبوءكل حيلها لنزعها بفشل ذريعٍ ؛ بينما تستمر تلك القرادة
المتطفلة مستمتعة للنُّخاع بدفء هذا الموقع الاستراتيجي.
هكذا هو لسان حالنا مع ابني كوزان ..و الله المستعان
😂😂😂😂😂😂😂