ورحمة تيتا كورونا وسيدي كوفيد "جنيهكم العومتوه دة ح يغرقنا" ..!!؟؟ بقلم:د. عثمان الوجيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 04:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-25-2021, 07:54 PM

عثمان الوجيه
<aعثمان الوجيه
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 132

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ورحمة تيتا كورونا وسيدي كوفيد "جنيهكم العومتوه دة ح يغرقنا" ..!!؟؟ بقلم:د. عثمان الوجيه

    06:54 PM February, 25 2021

    سودانيز اون لاين
    عثمان الوجيه-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر



    -
    قبل أن يرميني –أي سلفي مُنغلق- بحجر، أنوه على أن ديدني مُداعبة أحبتي بـ "عليّ الطلاق من مافيشة الما لميت فيها –وأنا العازب- !!" لذلك لا ضير من أن أؤرق مضجع جدتاي "خدوجاية وفطومة / رحمهما الله في قبريهما" بإضافتي لهن شقيقة بإسم (كورونا) هذا الوباء الذي أدب جميع سكان المعمورة كما كن يؤدبن أبناءهن، هذا لمن يُزايد في حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم (إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت) ولست في حاجة لمن يقول لي (السيادة لله وحده) لأنني أعرف أن أساتذتنا "المكاشفي، البرعي، العركي، الجعلي، ود العجوز، ود بدر، ود حسونة، ود قريب الله وغيرهم" لم يسمعوا البتة بـ (كوفيد 19) ذلك الأُعجوبة الذي أوصلنا مرحلة (تنكيس الأعلام في أمريكا بعد تجاوز وفيات كورونا نصف مليون) هذا في الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها –من جملة الحصيلة العالمية التي تخطت المليونان ونصف- وعدد أقصد مدد يا سيدي الذي ذكرني بصديقي (الفلكي المغربي / تامر مجذوب) حينما قلت له "لو فكيت لي بورتي دي في 20.10.2010م ح أسميك –سيدي شيخ تيموري- !!" ولله الحمد لقد كسبت الرهان على –المختص في السحر الأسود وما أدراك ما عالم الغيب والتنبؤات- وهو الذي إختار –لوجو برنامجه : المكتوب ما منه هروب- فها هي 12 سنة عدت، وأنا الباير مُباري –سرقة ثورات ثوار الربيع العربي- التي ينهيها الإنقلابيين بزعم "محاربة الإرهاب المُحتمل والتخلص من التطرف والقضاء على –الشنو داك ما عارف- !!" وحكمة الله فشلوا جميعاً في "محاربة -الفقر والجهل والأُمية والمرض- والتخلص من -العطالة والعنوسة والهجرة- والقضاء على –التطبيع مع إسرائيل- !!" الشاهد : هو قريحة (البرهان) و(حميدتي) التي جادت لهما بخداعنا بإستقدام (المدعو : حمدوك) بسيرة ذاتية يُزعم فيها بأنه –خبير إقتصادي عالمي- ولكنه طلع –خابور وماسورة محلية- ودونكم "كلفتته للتشكيل الوزاري –الأول : أخنق فطس- و –الثاني : دفن الليل أب كارعا برة- !!" فكان من الطبيعي أن يقدم لنا –كوكتيل : سمك، لبن، تمر هندي- لحكومة ترضيات ومجاملات مضحكة ومخجلة لمحاباة –رفقاء السلاح / المزعومين- وأي مفاوضات أصلاً مع "الشُلليات؟؟" ونحن في بداية مرحلة جديدة زُعم فيها "كنس اْثار الكيزان والقضاء على التمكين والتخلص من الدولة العميقة !!" بحبس (حسين خوجلي) بعد سنتين من "الإنقلاب !!" في حين أن أولاد المصارين البُيض الذين قُبض عليهم معه سُرِّحوا "فوراً !!" عفواً (الطيب مصطفى، إسحاق أحمد فضل الله، أمين حسن عمر وغيرهم) لقد أسهبت في المضوع طوال الأسبوع المنصرم من منطلق الأثر –المساواه في الظلم عدالة- وليت قومي يعلمون، ولن أقول لـ (أبي ملاذ) هم أهلك يا من أقلقه –إنشقاق الإسلاميين- لأننا نشهد بأن (إبراهيم السنوسي) و (علي الحاج) في الحبس ولكن شقيق تلميذهما الذي وصفه (الترابي) بـ "الشهيد !!" وزيراً لمالية السودان "مسروق الثورة ؟؟" فحرص (جبريل إبراهيم) أن يكون "وحياً ؟؟" لشرذمة –قوى الحرية والتغيير- ومن لف حولهم ودار بفلكهم، مختاراً (هبة محمد علي) وزيرة المالية السابقة "مستشارً له ؟؟" بعد أن عقرت حواء –تجمع المهنيين السودانيين- الذي أوصلنا لهذا الحال بـ "المدنية المزعومة ؟؟" فعادت "من بشرتنا بـ -الوديعة الأمريكية- يوم أن كانت وزيرة –وأنكرتها- يوم التسليم والتسلم ؟؟" لأن "اللاعب الدولي ؟؟" حَرَّكْ –لعبة الشطرنج- وطبيعي أن يكون (الوزير : جبريل) الصاعد بالمحاباة والواصل بالمجاملة والمبجل بالمحسوبية و (الملك : حمدوك) القابض رشوة ثمن التطبيع مع إسرائيل –فيلا بنيويورك ثمنها نصف مليار دولار عبر الكفيل (بن زايد) ليصل سعر صرف الدولار في السودان إلى تخوم الأربعمائة جنيه في أقل من عامين كان فيها بنحو أربعين جنيها فقط، ولأن هواة لعبة الشطرنج يعرفون أن فرصة الملك واحدة ولكن يمكن للوزير أن يُعاد –بعد قتله- كترقية للجندي –الذي تحرك ثمانية مربعات للأمام- فلربما تكون "البعاتية !!" هي "من خدعتنا بشعرها المُستعار !!" لتذرف لنا –دموع التماسيح- التي أظهرتها بعد القرار مباشرة حينما وصفته لنا بـ "الدواء المُر ؟؟" أو كما يقول بلدياتي "البسمع حليفتك يصدقك والبشوف خشمك يكضبك !!" ليبرز السؤال : لمصلحة من تم تعويم (الجنيه) والجميع إستبشر خيراً بعد رفع إسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وإنبطاح "المُغفلين بالتطبييع مع إسرائيل ؟؟" كي ترفع العقوبات الإقتصادية عن البلاد، و "تفاءل الحالمين بـ -الدعم، الهبات، المنح، العطايا وما أدراك ما جذب الإستثمارات الخارجية وإعفاء الديون الدولية وإستقطاب مدخرات المغتربين- !!" يا عيني "هاتفني (خالو حماد) بأنه في طريقه إليّ من القاهرة إلى الإسكندرية ولما طال إنتظاري له بمحطة سيدي جابر هاتفته إن كان قد لم يتمكن من مغادرة محطة رمسيس بسبب سوء الأحوال الجوية –بحر الأسبوع- ولكنه فأجأني بقوله "ها زول ها أنا في أسيوط ماشي أسوان لأني سمعت الحيكومة قالت بتدي أي سوداني خمسة دونارات عشان كدة أنا مكبرها أحصل كومي !!" خلونا جادين "ما الذي يجعلك أن تُعوم العملة الوطنية وأن ستسقبل بالعملات الحرة ؟؟" لست متخصص في (الإقتصاد) وأنا الذي أجهل معادلة دخلي ومنصرفي ولكن –حبوبتي في بنبرها بأبي زبد مدينتي- تتساءل "شنو يعني رفع سعر الدولار من 55 جنيه إلى 375 جنيه في مؤتمر صحفي –فقط- ليُحدد السعر 390 جنيه في أول معاملة للقرار –صبيحة اليوم التالي- ؟؟" وتذكروا جيداً كلام (الفاتح زين العابدين / محافظ بنك السودان المركزي) الذي قال "يتم ذلك بتحديد متوسط السعر اليومي ويضاف إلى هامش الحركة الذي يمكن أن تتحرك فيه البنوك التجارية !!" وسلم لي على "المدنياو !!" لأن نشرة البنك تقول "إذا أرادت الحكومة تعويم الجنيه من أجل البحث عن موارد إيرادية سيؤدي ذلك إلى –كارثة إقتصادية !!- أما إذا كان ذلك من أجل الإصلاح الإقتصادي –ربما !!- يساعد في بناء إحتياجات إحتياطات النقد الأجنبي –فقط !!- إنتهى ؟؟" صراحة، أول مرة أندم فيها على تواجدي بالشبكة العنكبوتية –على دقائق البث المباشر وجنيهات الميجابجسات- كانت حينما تابعت الأحد (المؤتمر الصحفي المشترك لوزير المالية ومحافظ البنك المركزي في حضور وزير التجارة) وأرجوكم مراجعة ملخصه :- قال جبريل إبراهيم (إن توحيد «سعر صرف» الجنيه السوداني يعد «خطوة أولى»، لاستفادة السودان من برنامج إعفاء الديون، بالإضافة إلى جذب مدخرات العاملين بالخارج، وتشجيع الاستثمارات) وأضاف : «استقر رأى حكومة المرحلة الانتقالية على تبني حزمة من السياسات والإجراءات، تستهدف إصلاح نظام سعر الصرف وتوحيده، وذلك بانتهاج نظام سعر الصرف المرن المدار»وأضاف للصحفيين : إن الحكومة تتوقع أن تؤدي خطوة تحرير سعر الصرف، إلى استقراره، بما يجذب تحويلات العاملين في الخارج، ويفتح الباب أمام الاستثمارات، ويخطو خطوة باتجاه إعفاء ديون السودان لدى المؤسسات المالية الدولية، البالغة نحو 60 مليار دولار أميركي وأوضح : أن الحكومة تحسبت لتأثير القرار على الشرائح الفقيرة بتقديم دعم مباشر للمواطنين، بما يعادل 5 دولارات للفرد شهرياً، فيما قال وزير التجارة : إن المبالغ المخصصة لدعم المواطنين ستدخل حسابات وزارة المالية ابتداء من اليوم للشروع في برنامج الدعم، وهو برنامج مدعوم دولياً من قبل المانحين ولم يقطع : بأن يتأثر سعر صرف «الدولار الجمركي» بالقرار بيد أنه قال : إنه غير مشمول حتى الآن بالقرار، لكنه عاد وقال : «لكن الدولار الجمركي خاضع للدراسة، لأنه مرتبط بمعدل الجمارك، ونوع السلع التي تفرض عليها الجمارك، ونحن في طور ترتيب الأمر مع الجمارك ووزارة التجارة، لاتخاذ ما يلزم تجاهه»، لكنه في الوقت ذاته : أقر إعفاء مدخلات الإنتاج من الرسوم الجمركية وكشف : عن تلقي الحكومة السودانية منحاً وقروضاً، لكنه رفض الكشف عنها بقوله : «نحن وصلت إلينا أموال، وستصل إلينا أموال، وأنا لا أفضل الكشف عن أرقامها الآن»، وأضاف : «هناك أموال وصلت وأموال في طريقها إلينا ولكن الكشف عنها قد يشكل مخاطر تتمثل في سحب هذه الأموال بطرق متعددة، لكن أطمأن الناس بأن بنكنا المركزي في وضع يمكنه التدخل، متى ما رأى أن تدخله ضروري ونفى : أن يكون قرار حكومته تحرير سعر الصرف، إنفاذاً لمطالب من خارج البلاد، وقال : «القرار ليس من الخارج هو قرارنا نحن رأينا أن اقتصادنا في وضع لا يمكن معالجته من غير اتخاذ هذا القرار»، وتابع : «صحيح هناك جهات أجنبية تقول : لو اتخذتم هذا القرار فنحن سنساعدكم، و(إذا) لم تتخذوه فلن نساعدكم، ولن ندخل في (برنامج إعفاء ديون الدول الفقيرة المثقلة بالديون وكشف :عن إنشاء بورصة للذهب ولسلع الصادر للحد من تهريبه، بقوله : «سيكون السعر متساوٍ مع السعر العالمي، وبالتالي لن يهرب الذهب، لأن المصدر سيجد السعر نفسه الذي يبحث عنه»، وتابع : «سيصل العائد مباشرة للمنتجين ليعملوا في مجال الصادرات، بعد أن كان يسيطر عليه السماسرة وتعهد بتخصيص الأموال التي تحصل عليها الدولة، لاستيراد السلع الأساسية، من حصائل الصادر أو القروض أو المنح، وأن وزارته أعدت برنامجاً متوسطاً وطويل المدى لانسياب السلع الرئيسية، وأضاف : «لا علاقة له بسعر الصرف أو غيره وتوقع : أن «يظهر أثر القرار الإيجابي على الاقتصاد في المدى المتوسط أو أقل من المتوسط، ويمكن أن يرى الناس نتائج القرار، بما يحدث تحولات كبيرة في وضع السودان الاقتصادي»، وأضاف : «النتائج المبشرة قريبة، ويتطلب منا ذلك جهد جميع المواطنين السودانيين، بالتعاون في تنفيذ البرنامج ليثمر ويجني الناس ثمار وتعهد : بتشريع قوانين جديدة تشجع الاستثمار وتفتح الباب أمام المستثمرين، بقوله : «هناك قانون جديد للاستثمار قيد الإجازة، وقانون آخر لتنظيم التجارة والتعدين يجري التدارس حوله» وتابع : «هناك محادثات مع الولايات المتحدة الأميركية من أجل برنامج دعم مخصص لإصلاح القوانين التجارية في السودان، قطع خطوات متقدمة، لكل قوانين التجارة والاستثمار» إنتهى،، طبعاً جميعكم لاحظ تكراره لـ "القرار سيادي ولم تك هناك أي وصاية خارجية أو أي إملاءات دولية ؟؟" لذلك أبصم بالعشرة بأن هناك "ضغوطات خارجية ؟؟" ودونكم –التراشق الإعلامي للخارجيتين السودانية مع نظيرتها الأثيوبية الذي زكم الأنوف هذه الأيام- وما أدراك ما مفردة "الطرف الثالث ؟؟" التي وردت –مراراً- في بيانيي الخارجيتين في سجالاتهما –دون ذكر إسم أي دولة- لكن الجميع تكهن بأن "أثيوبيا تقصد مصر والسودان يقصد إرتريا ؟؟" سبحان الله "إرتريا تتفق مع أثيوبيا ضد السودان للقضاء على التلجراي ومصر تتاْمر مع السودان ضد أثوبيا للتأثير على مفاوضات سد النهضة ؟؟" هذا الظاهر للعيان أما –ما خفى أعظم- ويجعلني أتساءل "لمصلحة من يتم اللعب على الدقون طالما أن الوصي بات معلوم ومعروف ؟؟" هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن أوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي : دخلت (المطعم السوداني بالأسكندرية) مداعباً صاحبه بقولي "قالوا ليك في البلد علبة الصلصة الصغيرونة بقت بنص باكو واليموناية الويحدة بخمسة ورقات ولسة رمضان باقي ليه شهرين !!" فصدمني بقوله "هو من متين القدوقدو بقى بعملوه بالصلصة والليمون ؟؟" فإستوضحته بقولي "العلاقة شنو ؟؟" فأسهب بقوله "إنت يا غرابي وجناتك ديل بقولن إنك كنت بتشفط الماسورة بعد ما تكملوا الموية المخزنة في التبلدي والليلة ناس الخرطوم عوموا الجنيه أها داير تقنعني إنك إتعلمت العوم في ترع كردفان ولا البغرقك مع جيران النيل شنو ؟؟" فقلت له بحسرة –الحقيقة هي غصة في حلقي منذ فترة ليست بالقصيرة- وهي "كويس إنك قلت جيران النيل لأنه لا محالة سيكون في القريب العاجل –السودان مقرن النيلين فقط لكن سيموت شعبه من العطش- !!" فطالبني بالإفصاح فقلت له "هل تعلم بأن العراق بها أكبر مخزون نفط في العالم؟؟ وهل تعلم بأن مياه الرافدين –دجلة والفرات- هي أعذب مياه العالم؟؟ وهل تعلم بأن الحضارة البابلية هي أقدم وأعظم حضارات العالم؟؟ وهل تعلم أن شعب الموصل هو الأشجع والأذكى والأكفأ في أي مجال في العالم؟؟ وووووو" لكنها –الوصاية الدولية- التي جعلت شعب العراق الشقيق"مضرب مثل في الذل والهوان إقليمياً !!" بسبب -النفط مقابل :- الغذاء، الدواء، الكساء وهلمجر- لأن "من لا يملك قوته لا يملك قراره !!" He who does not have his power does not have his decision وعلى قول جدتي :- "دقي يا مزيكا !!".
    خروج :- في الأسبوع الماضي، اندلعت معركة طاحنة بين «فيسبوك» وبين الحكومة الأسترالية، التي تبنّت مشروع قانون يُلزِم الموقع الأشهر بدفع مبالغ مالية للصحف الوطنية جرّاء استخدامه محتوياتها الإخبارية وبدأ «فيسبوك» المعركة بنزعة «متعجرفة ومخيبة للآمال»، حسب وصف رئيس الحكومة الأسترالي سكوت موريسون، حين حجب جميع المحتويات الإخبارية الأسترالية، ومن بينها صفحات لهيئات رسمية يُعد الاطلاع على إفاداتها جزءاً من آليات صيانة المصلحة والسلامة العامة في البلاد.. ولن أزيد والسلام ختام.
    د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بمصر
    LINKEDIN TWITTER FACEBOOK INSTAGRAM YOUTUBE PINTEREST SNAPCHAT TIKTOK :- DROSMANELWAJEEH - [email protected]
    <د. عثمان الوجيه.jpg.crdownload>























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de