عليك الله دة نظام دة؟! بقلم د. صلاح الدين حمزة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-05-2020, 09:54 PM

صلاح الدين حمزة
<aصلاح الدين حمزة
تاريخ التسجيل: 07-03-2014
مجموع المشاركات: 117

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عليك الله دة نظام دة؟! بقلم د. صلاح الدين حمزة

    08:54 PM December, 05 2020

    سودانيز اون لاين
    صلاح الدين حمزة-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    كل النظام .. عسكره .. حريته وتغييره .. شيوعييه .. بعثييه .. مؤتمره السوداني .. عبد الله شيخه .. برهانه .. حمدوكه .. مجلس وزراءه .. مستشار برهانه .. دعمه السريع .. حركاته.
    😡كللهم كللهم😡
    🤮نشر غسيل و مقاذفات و همز و قمز في بعضهم البعض في الاسافير🤮
    🔴ان فرعون علا في الارض🔴
    شرذمة قليلون اتي بهم القدر فتملكوا وسائل الإعلام و صاروا يتحدثون عن الناس و يسبونهم و يشتمونهم باسم العدالة و العدالة منهم بريئة ، فأصبحت تسير الدولة لجان ظالمة غاشمة فاشلة ، تتفاخر بالتشفي و التشهير في المنصات الاعلامية كذبا و زورا و بهتانا دون السماح للناس حتي بالرد فصار اعلامهم :-
    1️⃣يتهم ، و
    2️⃣يحقق ، و
    3️⃣يقاضي، و
    4️⃣يحكم ، و
    5️⃣ينفذ.
    🔴لكنهم يتناسون ان الله لهم بالمرصاد ، و انه يمهل و لا يهمل . و بدأت الان نهايتهم بأن تسلط بعضهم علي بعض حتي صار "بأسهم بينهم شديد" و عداوتهم فيما بينهم شديدة و تسلط بعضهم علي البعض الاخر و تراهم مجتمعون فتحسبهم مؤتلفون ، وهم مختلفون غاية الاختلاف كما قال الحق سبحانه و تعالي : "تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى" و كذلك : "بأنهم قوم لا يعقلون".
    🔴هذا النظام الفاشل الظالم سيظل هكذا ، مكوناته و أفراده "متشاكسون" و "متخاصمون" فيما بينهم و لن يكونوا علي قلب رجل واحد ابدا ، فهي سنة الله ان الظالم لن يدوم ظلمه .
    🔴جماعات هذا النظام ️بعضهم يتحدث عن بعض و بعضهم يتهم بعض و مكونهم الفلاني يتهم مكونهم العلاني و نائب رئيسهم يتهمهم "بالفشل الذريع" و مكوناتهم البائسة تتساقط كاوراق الشجر ، و تتدني نفسياتهم كل يوم إلي الحضيض كما قال شريكهم الذي يعادونه في الخفاء و يسبونه و يشتمونه بواسطة قطعانهم في الاسافير و يظهرون مودته في العلن و عند الحاجة و الذي قال :"معنوياتنا في الواطة".
    🔴هذا النظام الفاشل جماعته ️يتقاذفون الهمز و اللمز فيما بينهم في الوسائط الإعلامية فيتهم بعضهم البعض الاخر بالفشل و الفساد .و الان مع حراكات ما يسمي بالتطبيع ازدادت سوءات النظام و تقاذفت مكوناته الاتهامات فيما بينها علنا بعد ان كانت في الخفاء و من اعلي قمة هرم النظام . اما بعد إعلان ما يسمي بمجلس شركاء الفترة الانتقالية صار الشركاء فرقاءاً كل يتبرأ من وثيقة الشراكة مع أنهم رشحوا ممثليهم فخرجت إلينا البيانات الاسفيرية هذا ينفي و هذا يؤكد و هذا يرفض و هذا ينذر و هذا يحذر و كعادته يريدون الاستعانة بالجمهور و يقولون "اصحي يا ترس" الا انهم نسوا أن "التروس" لا يسوقونهم بالكذب كما فعلوا اولا .
    🔴للاسف مع افاعيل و منكرات و سوءات هذا النظام انقسم المجتمع و صار هناك تبع منهم اصحاب اغراض و آخرون مغيبون لا يدرون فقد اعماهم بغضهم للنظام السابق و ربما يعذرون علي ذلك ، لكن المؤسف أنهم ينساقون وراء أكاذيب سدنة النظام الحالي .
    🔴و في الخضم ظهر الهمازون المشاؤون النمامون الكذابون الافاكون و الأخطر منهم الذين قال عنهم المصطفي صلي الله عليه و سلم :"تجد من شرار الناس يوم القيامة ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه".
    🔴هناك الكثير من الناس يكتبون و يدافعون عن الحق و الحقيقة ، أحسنوا الكتابة في منشورات عديدة يدافعون عن اخوة لهم ليسوا أبناء اعمامهم و ليسوا أبناء اخوالهم و ليسوا أقاربهم أو بلدياتهم أو جيرانهم ، إنما إخوتهم في الدين و الانسانية.
    🔴هذه الدولة صارت تعمها الفوضي في ظل غياب كامل للعدل و المؤسسات العدلية و القضائية .
    🔴هذا النظام قادته يكذبون من اعلي قمتهم و اخر كذبة ما قالها رئيس الوزراء :"الحكومة الحالية انتقالية ولا تملك تفويضاً للتطبيع مع إسرائيل" ، و ها هو ينضم لقادة اسرائيل و أمريكا في اجتماع اسفيري يسوده الدفء و المودة و من ثم تبادل القهقهات و تطبيع العلاقات .
    🔴هذا النظام يكذب و يقول انه يطبق الشعارات التي ظل يرددها "حرية ، سلام ، عدالة" ، و في نفس الوقت يرسل ذبانيته للقبض علي الناس مجرد انهم قالوا رأيهم و يذج بهم في السجون دون اتهامات أو تحقيقات أو محاكمات .

    د. صلاح الدين حمزة/باحث
    [email protected]























                  

12-06-2020, 08:07 AM

عمر عيسى محمد أحمد
<aعمر عيسى محمد أحمد
تاريخ التسجيل: 01-07-2015
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عليك الله دة نظام دة؟! بقلم د. صلاح الدين ح (Re: صلاح الدين حمزة)

    الأخ الفاضل / د. صلاح الدين حمزة
    لكم خالص التحيات وللإخوة القراء الكرام

    الأخ الفاضل أثابكم الله خير الثواب ،، وكل حرف من حروفكم يقول تلك الحقائق المؤلمة المجردة دون زيف أو رياء ،، وهنا أريد أن أنبهكم وأنبه بعض الإخوة في المعارضة السودانية في السابق وفي الحاضر ،، حيث تناولت الأقلام والألسن بإسهاب شديد لثلاثين عاماً فكرة إسقاط النظام القائم أو عدم التعجل في إسقاطه ،، فكانت تلك الأقلام والألسن الواعية الفاهمة تدرك جيداً حقيقة تلك العواقب الوخيمة المتوقعة بعد إسقاط النظام القائم ،، وعليه فإن أصحاب تلك الأقلام والألسن الواعية كانوا يتحفظون بشدة ولا يبدون ذلك الحماس الشديد في الإسقاط الفوري للنظام القائم رغم ذلك الفساد الكبير ،، بل كانوا دائما وأبداً يتحفظون ولا يتعجلون في ذلك الإسقاط ،، والأسباب في ذلك لم تكن حباً ومساندة للنظام الفاسد القائم ،، بل كانت الأسباب تتجسد في تلك التجارب السابقة منذ استقلال البلاد ،، حيث تلك التجارب التي قد أكدت بأن دولة السودان تخلو من تلك القيادات الماهرة ،، وعليه كان هؤلاء أصحاب تلك الأقلام والألسن الواعية المدركة يرددون دائماً عبارات : ( أن دولة السودان تفتقد تلك البدائل المؤهلة الماهرة التي تقود البلاد لبر الأمان ! ),, وفي الاتجاه المعاكس كانت تلك الأقلام والألسن للمعارضة السودانية التي ترفض بشدة تلك التكهنات والتخمينات ،، وكانت لا تقبل إطلاقاً تلك ( المقولة ) التي تردد بأن دولة السودان تفتقد تلك البدائل المؤهلة من الأبناء الماهرين لقيادة البلاد .

    واليوم بعد عامين من إسقاط ذلك النظام البائد المتسلط قد تحقق نبوءات أصحاب الأقلام والألسن السودانية الواعية المدركة ،، حيث تعيش دولة السودان حالياً تلك الأوضاع المزرية البشعة المهلكة بكل القياسات،، ( وقد أجاد مقالكم هنا بدقة فائقة وصف تلك الأوضاع البشعة القائمة التي تشهدها البلاد اليوم ) ،، والأسباب تتجسد في غياب ذلك ( البديل الماهر المؤهل ) الذي يقود البلاد لبر الأمان ،، وفي نفس الوقت فإن تلك الأوضاع الحالية المزرية قد أسقطت تكهنات تلك الألسن والأقلام للمعارضة السودانية التي ظلت تنادي وتنادي بالإسقاط لسنوات وسنوات ،، وهي تلك الأقلام والألسن التي كانت تدعي وتزعم بأن الأوضاع في البلاد بعد الإسقاط سوف تكون جنة من ( جنان الفراديس ) ،، والشعب السوداني اليوم يخاطب هؤلاء في المعارضة السودانية الذين أدخلوا البلاد في تلك الدائرة المظلمة ويقول لهم : ( يا ليتكم تجيدون تلك المهارات في قيادة البلاد لبر الأمان كما تجيدون تلك المهارات في المؤامرات والمناوشات السياسية الفارغة !!! ) .

    وفي الختام لكم خالص التحيات
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de