شالوكا .. والنفخ علي الكير ... (1-2) بقلم محمد عبدالله ابراهيم

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2020, 00:01 AM

محمد عبدالله ابراهيم
<aمحمد عبدالله ابراهيم
تاريخ التسجيل: 12-21-2015
مجموع المشاركات: 70

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شالوكا .. والنفخ علي الكير ... (1-2) بقلم محمد عبدالله ابراهيم

    00:01 AM May, 27 2020

    سودانيز اون لاين
    محمد عبدالله ابراهيم-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    [email protected]

    يقول الشاعر والكاتب الكردي غمكين كردستاني "نحن قوم نفتقد أبسط الأسس والمعايير النقدية ولذلك لا نميز بين العقلانية واللاعقلانية وعاجزون عن تحقيق أي هدف مهما كان ضئيلاً، ولهذا وقبل كل شي علينا أن نعيد النظر في إختياراتنا الغير صائبة، لأن الصراعات الحزبية لا تأتي إلاّ من خلال التعصب والتذبذب والإنغلاق الفكري المقيت، والتمسك الغير منطقي بالأنانية وحب الذات، ولكي نصل الى بر الأمن والأمان، إننا بحاجة الى ثورة ثقافية وفكرية شاملة لتغيير هذه القيادات الغبية الجاهلة والفاسدة التي خرجت عن القاعدة والمألوف".
    وإني لأجد نفسي موافقاً الرأي مع هذا القول تماماً، وكأنما ان الكاتب قد عاش بيننا وعبر على أَثَرِه قاصداً حالنا في حديثه هذا الذي جسد واقع بلادنا السياسي المتشظي بأفعال الساسة والسياسيين الذين ظلوا طوال سنوات ما بعد الإستقلال الى يومنا هذا عاجزين عن تقديم أبسط الإفكار والبرنامج السياسية الوطنية التى تقدس مخلصةً لوجه الوطن وحده والتى تسهم في ان نتخلص ونتعافى من عيوب وأمراض وأخطاء الماضي المفجعة، وتقودنا الي تحقيق وعى جمعي تاريخي قادر على تجاوز الأخطاء من خلال تراكم الخبرات والمعرفة التى تنقلنا الي خلق وتأسيس المشاريع الوطنية في السياسة والاقتصاد والاجتماع والثقافة وتسمو بنا نحو الإحساس المسؤول تجاه قضايا الشعوب السودانية حتى تشعر جميعها بالإنتماء الوجداني الواحد للوطن والمصير المشترك، والذي عبره نستطيع ان نعبر فوق جرحات الماضي ومآساته وتناقضات الحاضر الى آفاق المستقبل المشرق لنبني وطناً يسعنا جميعاً ونتواطن فيه دون تمييز.
    وللاسف نحن امة تتفنن في خلق المآسي والخلاف ولا تبرع إلا في تعميق الإختلافات التى تواجهنا، ولا ندرك ان نعير أدنى إهتمام بأن ثمن النجاح أقل بكثير من ثمن الفشل، وللأمانة والتاريخ علينا ان نقلق علي مستقبل بلادنا ونبكي علي حالنا بشئ من الأسف الشديد قبل ان يبكي علينا الآخرين، وذلك عندما نرى اننا جميعا اصبحنا سياسيين ونمارسها دون أخلاق ومن دون مرعاة لأبسط الأسس والمعايير النقدية، وسقوط مجلجل لأحزابنا وساستنا وفشلهم العميق في كيفية إدارة الخلافات ناهيك عن المشاريع والبرامج والرؤى السياسية التى غالباً ما تكون مدونة علي الاوراق بغرض الإستهلاك السياسي فقط إضافة الى الاحاديث الخائبة التى نشاهدها في المنابر ووسائل الإعلام، وبذلك يريدون خداعنا ولا يعلمون بأنهم لا يخدعون الا أنفسهم وما يشعرون، والشئ الأمَرَّ من ذلك هو ان ساستنا واحزابنا تطبق خلاف ما تطرحه من برامج ورؤى سياسية، حيث تجد ان المشاريع والافكار والأراء السياسية التى يطرحونها موجودة علي الاوراق فقط ولا تجدها مجسدة في افعالهم وسلوكهم واخلاقهم، وهذا يثبت لنا شيئاً واحداً فقط لا غيره، وهو ان ممارسة السياسة عندهم أصبحت مهنة ووظيفة للإرتزاق فقط، وخاصة عند أولئك العاطلين أنصاف السياسيين الذي تسلقوا سلم السياسة عند مغيب الشمس، وهؤلاء عليهم أن يتعلمون حتى يدركون بان الهروب من مواجهة الحقيقة لا يفضي الي حل وإنما يكمن الحل في مواجهة الحقيقة.
    ومن هنا نرجع الي موضوع المقال، وهو ردا على مقال كتبه الرفيق عادل شالوكا والذي جاء تحت مسمى "رداً على ياسر سعيد عرمان .. أنتم من تقزَّمتُم .. و ليست الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال".
    وقبل ان اشرع في الحديث عن ما ذكره الرفيق شالوكا في مقاله سوف اعود بكم الى الوراء قليلاً، وللأمانة والتاريخ لم اكن اود ان ارد علي هكذا حديث، وذلك علي حسب قناعتي الشخصية بأن مجاراة مثل هذه الكتابات الفارغة غير مجدية ولا تفيدنا في شئ وكما لا تقدم لشعبنا وبلادنا شيئاً ذا بال، ولقد تابعنا العديد منها في وسائل الاعلام والتواصل الإجتماعي منذ قرارات ما يسمى بمجلس تحرير اقليم جبال النوبة وإنقلاب الرفيق عبدالعزيز الحلو على رفاقه في قيادة الحركة الشعبية في العام 2017، وان هذه الكتابات ظل يكتبها رفاق محددين منذ ذاك الزمان وينشرونها تارة باسم مجلس التحرير وتارة باسماء روابط ومجوعات وهمية لا وجود لها وتارة اخرى باسماء رفاق آخرين، ولا شك انها ساهمت بشكل كبير في تقسيم الحركة الشعبية عبر الأكاذيب وتغبيش الحقائق، ومن ضمن الرفاق الذين نشطوا في هذا الحقل الغبيث هو الرفيق عادل شالوكا، لذلك اود الرد على بعض اكاذيبه ليس دفاعاً عن الرفيق ياسر عرمان ولا عن حركتنا الشعبية التي يقودها الرفيق القائد مالك عقار، ولكن خوفاً من ان تصيب هذه الأكاذيب آخرين بجهالة، والرفيق شالوكا هو رفيق اكن له كل الاحترام وله مساهمات ثرة في المسيرة النضالية للحركة الشعبية لتحرير السودان كما له اخفاقات مثله ومثل الآخرين، وذلك لأننا بشر نخطي ونصيب وغير معصومين عن إرتكاب الاخطاء، والذي يعاب علي الرفيق شالوكا هو التمادي في تلفيق ونشر الاكاذيب دون ادني احترام وتقدير لنضالات رفاق سبقوه في الإنتماء الى الحركة الشعبية وقدموا تضحيات جسام في الكفاح والنضال متواصلة امتدت لعشرات السنين في مسرة الحركة الشعبية والجيش الشعبي لتحرير السودان، وانني على قناعة بان هنالك العديد من المواضيع الذي ظل ينشرها الرفيق شالوكا هى عبارة عن اكاذيب وتلفيق للحقائق، وهو يعلم بانها اكاذيب ولكنه يقوم بنشرها من اجل تحقيق اهداف ذاتية هو يعلمها ولا تمد الى مشروع الحركة الشعبية بصلة من قريب ولا من بعيد، وان آخر هذه المواضيع التى تشوبها التغبيش نشرها الرفيق شالوكا على صفحته في الفيسبوك بتاريخ 11 مارس 2020 قبيل زيارة السيد رئيس مجلس الوزراء الدكتور عبدالله حمدوك الى كاودا، حيث قام بنشر صور لمواطنيين غالبيتهم من اطفال ونساء أهلنا الذين يقطنون جبال النوبة جنوب كردفان وينتمون الى القبائل العربية وقال "هؤلاء هم أعضاء الحركة الشعبية بالمناطق المحررة - أهلنا الحوازمة (الرواوقة) بأم سردبة - مقاطعة أم دورين.. يؤدون رقصة المردوم إبتهاجا بإستقباك (حمدوك) في كاودا".
    ولقد قمت بالتعليق عليه ولكن الرفيق شالوكا لم يرد ردا مقْرُوءٌ ومفهوماً وإنما اكتفي بوضع رموز واستفهامات.
    ويمكنكم قراءة البوست وردي عليه عبر الرابط ادناه.
    https://m.facebook.com/story.php؟story_fbid=3096656120363117andid=100000562781593https://m.facebook.com/story.php؟story_fbid=3096656120363117andid=100000562781593

    وكان بالإمكان ان يكتفي الرفيق شالوكا بالاشارة الى الصور بانها لاهلنا الحوازمة الذين يسكنون في المناطق التى تقع تحت سيطرة الحركة الشعبية، واننا نعترف كما يجب على الآخرين الاعتراف بأن هنالك عدد كبير من المواطنيين الذين يسكنون في المناطق التى تقع تحت سيطرة الحركة الشعبية هم ليسوا بإعضاء في الحركة الشعبية وانما هذه مناطقهم التى ينتمون اليها قبل مئات السنين، وهؤلاء المواطنيين ينتسبون الي قبائل شتى ومختلفة الاثنيات والثقافات، بما في ذلك قبائل أهلنا النوبة، وليس كل نوباوي هو حركة شعبية، ولاسيما ان النوبة المتواجدين خارج مناطق سيطرة الحركة الشعبية في مدن كادقلي والدلنج ومناطق اخرى في السودان هم اكثر عدداً واضعاف مضاعفة من عدد النوبة الذين يتواجدون في مناطق سيطرة الحركة الشعبية، فلا يمكن ان نطلق علي كل من شارك في احتفالات ومناسبات الحركة الشعبية لفظ عضو الحركة اللهم إلا اذا اردنا ان نزج بمثل هذه الإكاذيب في اضابير الصراعات الوهمية التى يختلقها البعض متوهماً دون وعى، وعلى الرفيق شالوكا ان يعلم بان نشر هذه الاكاذيب لا تثمن ولا تغني من جوع وهو يدرك ان ما نشره غير صحيحا ولكنه يريد ان يرضي نفوس مقهورة ساقطة في وحل الكذب والنفاق من اجل ان تحقق مكاسب رخصية، والحديث الذي نشره الرفيق شالوكا ضد قيادات الحركة الشعبية والذي جاء تحت مسمى "رداً على ياسر سعيد عرمان .. أنتم من تقزَّمتُم .. و ليست الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال". هو ليس بجديد، وكما انه لم يكن الاول ولا الآخير، ولقد تابعنا الكثير منه منذ تداعيات مايسمى بقرارات مجلس التحرير، وجميعها احاديث كاذبة ومغرضة تهدف الى النيل من الرفيقين مالك عقار وياسر عرمان وتخوينهم ببيع الجيش الشعبي والتنازل عن مشروع الحركة الشعبية، وبل ذهب بعضهم ابعد من ذلك حيث اتهموا الرفاق بانهم خواصات للحركة الاسلامية داخل الحركة الشعبية كما ذكر المدعو دكتور قندول في مقال نشره في مارس 2020, هذا كله من اجل حشد عضوية الحركة لدعم وشرعنة انقلاب الحلو، والرفيق شالوكا هو احد الرفاق الذين لا يذالون يلعبون هذه اللعُب الخبيث، ويميلون حيث تميل مصالحهم الشخصية غير آبهين عن مشروع واهداف الحركة الشعبية، واذا ما نظرنا الى المنشورات التى ينشرونها في فترة ما قبل انقلاب الحلو يمكن ان نلاحظ التناقض وإختلاف الحديث الذي يكتبونه ويتناقلونه ما بين الامس واليوم، وحيث اننا نجد ان الرفيق شالوكا كتب مقالاً تم نشره بتاريخ 4 ديسمبر 2013 تحدث فيه عن قيادة الحركة الشعبية قائلاً "فمن منا لا يعرف قيادة الحركة الشعبية لتحرير السودان الحالية ؟ ومن منا لا يعرف نضالاتهم ومساهماتهم، أو مواقفهم وسلوكياتهم وتصرفاتهم ؟ من هو الجيِّد ومن هو السيئ ؟ من هو الفاشل ومن هو الناجح ؟ من يصلح للقيادة ومن لا يصلح ؟ فالفريق/ مالك عقار أير معروف للجميع بمواقفه وطريقة إدارته للشأن العام على المستوى الإقليمي أو القومي، وكذلك الفريق/ عبد العزيز آدم الحلو، والفريق/ ياسر سعيد عرمان، فلكل منهما تجربته الطويلة في النضال السياسي أو الكفاح العسكري... الخ". واليوم نجد نفس الرفيق شالوكا يحدثنا عن خيانة وفشل هؤلاء الرفاق، وفي 17 اكتوبر 2014 نشر الرفيق شالوكا مقالا تحت عنوان "لماذا تتمسك الحركة الشعبية بالحل الشامل للمشكلة السودانية" واعاد نشره في 12 نوفمبر 2015 حيث نقتبس منه بعض الفقرات (1) تحدث قائلاً "الكثير من أبناء المنطقتين (جبال النوبة / جنوب كردفان، والنيل الأزرق) ينزعجون من موقف وطرح الحركة الشعبية بخصوص (الحل الشامل للمشكل السودانى)، وهو طرح يُصب فى مصلحة المنطقتين أكثر من كونه خصماً عليها، فطبيعة المؤتمر الوطنى ونهجه وطريقة تعامله مع القضايا المصيرية منذ إستيلائه على السلطة فى البلاد، ترتكز على تجزئة القضايا والملفات من أجل البقاء على سُدة الحكم، والإحتفاظ بالسلطة لأطول فترة ممكنة،

    (2) وقَّع المؤتمر الوطنى إتفاقية هزيلة وغير جادة مع التجمع الوطنى الديمقراطى فى القاهرة، حيث وقَّع عليها كل من محمد عثمان الميرغنى – رئيس التجمع، وعلى عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية ممثلاً للحكومة السودانية. وقد ركَّزت الإتفاقية (إتفاق القاهرة للسلام) على قضايا غير جوهرية ولا تمت بصلة للقضايا المصيرية، فالأحزاب التقليدية تُركِّز على ملفات لا تُعبِّر عن خلافات حقيقية بينها وبين المؤتمر الوطنى وقد كان أهم ملف فى ذلك الإتفاق هو ملف التعويضات عن الممتلكات (أراضى, عقارات, أصول , ....ألخ) التى صادرتها الحكومة، حيث شدَّد الإتفاق على ضرورة إرجاعها,

    (3) نستغرب كثيراً لمواقف بعض أبناء الهامش، وخاصة أبناء جبال النوبة الذين إنتظموا فى منابر، ولافتات، ولجان وهمية، بعضهم كان قد إقترح فى وقت سابق منبراً لملف جبال النوبة فى الكويت، والبعض الآخر أطلق مبادرات مطبوخة لا قيمة لها، فالمُدهش حقاً إن بعضهم ظل يكتب بإستمرار من دول المهجر ينتقد الحركة الشعبية فى كل شىء حتى فى إختيارها لوفدها التفاوضى وكأنهم أوصياء على الحركة الشعبية، يحددون لها ما يضرها وما ينفعها وفى الوقت نفسه ليسوا أعضاء فى الحركة الشعبية .!!. كل هذه الهرجلة، والفوضى، والمتاجرة تتم بإسم (أصحاب القضية الأصليين / أصحاب المصلحة / و .. و ... إلخ)، ولهؤلاء نقول الآتى :
    أولاً : أنتم لا تمثلون إلا أنفسكم، ولا علاقة لكم بالمنطقتين أو غيرها، وشعب هذه المناطق يتساءل بإستمرار - (من أنتم، وماذا تريدون ؟).
    ثانياً : أنتم تُروُّجون لبضاعة المؤتمر الوطنى "البايرة" والمسمومة، ولن يشتريها أحد منكم، لأنها فاقدة القيمة والمحتوى، ومُضرة بمستقبل "الوطن" و"المواطنين".
    ويكنكم قراءة المقال كاملا من الرابط ادناه.
    http://www.nubatimes.comhttp://www.nubatimes.com

    والمدهش حقاً اننا نلاحظ ان الفقرة الاولى من مقال الرفيق شالوكا تمثل احدى مبررات الانقلاب الذي قاده الحلو، بحيث كان هنالك حملات اعلامية في اواسط مجموعة الحلو ضد الحل الشامل الذي تم طرحها من قبل الحركة الشعبية في مفاوضاتها مع النظام، حيث كانوا يقولون ان الحل الشامل اطال عمد التفاوض، وان بقية مناطق السودان لم تقاتل مع الحركة الشعبية، لذلك على الحركة ان تتفاوض في اطار المنطقتين فقط، وكان هنالك هجوم ضد تحالفات الحركة الذي اقيمت في اطار عملية البحث عن تحقيق الحل الشامل، وفي الفقرة الثانية تحدث الرفيق شالوكا عن اتفاقية القاهرة للسلام والتى وقعها المرغني وعلي عثمان حيث وصفها شالوكا بانها هزيلة وان حزب المرغني من الأحزاب التقليدية التى تسعى على تحقيق مصالح ذاتية محدودة فقط وليس لدهم ادني اهتمام بقضايا الوطن الحقيقية، وفي نفس الوقت يدافع الرفيق شالوكا دفاع مستميت عن تحالفهم واتفاقهم الاخير مع المرغني، وهكذا الفقرة الثالثة الى نهاية المقال، وايضا نشر الرفيق شالوكا مقال بتاريخ 10 اكتوبر 2015 تحت مسمى مواقف ومخاوف ابناء الهامش، حيث تحدث قائلاً "الإتفاق الإطارى الذى أرادت الحركة الشعبية أن توقعه فى مطلع العام 2014 تم عرضه على قيادة الجيش الشعبى لتحرير السودان – شمال فى إجتماع كان لنا شرف أن نكون جزءاً منه، كما حضره كذلك نفرٌ مُقدر من الضباط الشباب والمستنيرين، وتمت مناقشة المُسوَّدة وإقرارها"،.
    وللاسف الشديد يتحدثون بان ليس لهم علم عن ما كان يدور في مفاوضات الحركة الشعبية، وان هنالك صفقات سردية ابرمت لبيع الجيش الشعبي.

    ونواصل...























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de