خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية ....

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-20-2024, 08:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-19-2019, 07:10 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية ....

    06:10 PM November, 19 2019

    سودانيز اون لاين
    عبداللطيف حسن علي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    اجمل ما قرات لياسر عرمان واختياره الذكي لمقاربة موضوع

    معقد يتشابكاته الاجتماعية -التاريخية ودور الطبقة الوسطي الناشئة

    حينذاك الخ

    ندلف الي المقال الطاعم اولا ثم نري ....








                  

11-19-2019, 07:12 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: عبداللطيف حسن علي)

    ياسر عرمان يكتب:”خليك مع الزمن” وضد العنصرية اْحتفي برمضان زائد جبريل

    المصانع التي انتجت رمضان زائد جبريل ؛أغلقت أبوابها وتوارت خلف سحب الغياب ، وأفل البلد الذي أنجب رمضان زائد قبل الشروق ، ولم يعد موجوداً في الخريطة مثلما كان ذاخراً باطياف البشر واللغات ،آخذاً من مساحة الكرة الارضية مليون ميل مربع! وذلك لأن رمضان زائد المولود في مدينة ملكال من أمٍّ من قبيلة الشلك أو الشلو( نياندينق خديجة عبدالله الجاك) وأب يمتهن التمريض من نواحي كردفان (زائد جبريل) وفي رواية أخرى من العباسية تقلي ، تلك المملكة التي صعد الى جبالها الامام محمد المهدي ثم قفل عائداً الى السهل ، ولد رمضان في الثلاثينيات على ضفاف النيل وكان فارعاً ونيلياً جميلاً مثل النهر نفسه ،كان سودانوياً أضاف من أبداعه نكهة جديدة الى عبق السودانوية ، وكان يحمل جوازاً واحداً في رحلته القصيرة الى بلدان الخليج ، أما اليوم فانه يحتاج الى جوازين من بلدين جنوباً وشمالاً للقيام بتلك الرحلة نفسها .جاء رمضان الى مسرح الحياة من ازدهار الطبقة الوسطى وبدايات الاستنارة وخروج المستعمر،ومن مدني ،مارنجان والموردة والعباسية وديوم الخرطوم وديوم بحري وجمال الموسيقى وسحر الايقاعات السودانية و الافريقية ومدرسة الخرطوم الوترية ، وأطلّ مع اطلالة الطبقة الوسطى وتاثيرها على الابداع ومن سمات أحياء الخرطوم القديمة التي تحفل بقضايا التنوع ومعضلات البناء الوطني وجراح العنصرية ، تلك الاحياء التي قدمت اجيالا بعد اجيال للحركة الوطنية وللابداع واعطت ولم تبخل بالموسيقين والعازفين المهرة (عبدالفتاح الله جابو ورهطه) ودفعت بالنساء نحو التمريض والطب وكانت خالدة زاهر وقبلها بدايات العسكرية والضباط الوطنيين الشجعان وسجلت تلك الاحياء العظيمة اسماء ابنائها في اعلى سجلات المراسم الوطنية ، ومن تلك الاحياء ومن محيطها الاجتماعي خرج علي عبد اللطيف وحاجة العازة محمد عبداللة وعبدالفضيل الماظ وطلبة الكلية الحربية وزين العابدين عبدالتام وادهم وعبدالله ومحمد عشري الصديق وعبدالمنعم عبدالحي ، ولازالت اسئلة البناء الوطني وبناء مجتمع لاعنصري معلقة على مشاجب التاريخ وعلى نوافذه وعند أبوابه ، ومن شرفة التاريخ نهض جيلا جديد هاتفاً ( يا العنصري المغرور كل البلد دارفور).

    يطرح واقع اليوم اسئلة كثيرة حول البناء الوطني ، وأي مشروع وطنياً نختارويظل السؤال قائماً دون اجابة حاسمة كاشفة تضئ الطريق .سجل العم ستانسلاوس عبدالله بياساما (عبدالله كوجوك) في كتابه الشهير ( من عبد الى وزير) أو ” كيف اصبح العبد وزيراً” الذي أرخ للعلاقة الحميمة والملتبسة بين دارفور وبحر الغزال مثلما هو التباس العلاقة بين ديم الزبير وبحر الغزال والزبير باشا، كان استانسلاوس صريحاً وهو الزعيم المبجل في بحر الغزال وفي السودان كله ،فحينما ذكر احد القساوسة ان اصله يعود الى الرقيق كتب قائلاً ” أؤلئك الناس الذين يتخوفون من السؤال عما اذاكان الرجل الذي ورد ذكره في الكتاب هو شخصي ام استانسلاوس عبدالله بياساما اخر ولو انهم سالوني ذلك السؤال لاجبتهم بصراحة ولمضوا مقتنعين انني لا اخجل من القول انني كنت رقيقاً ، لقد تعهدت نفسي وربيتها وعلمتها ولذا فانني لا أخجل من قول الحقيقة ” وياله من قول بليغ ومؤلم ، كما ارخ لنضاله من أجل الفيدرالية بديلاً للانفصال ، ،والتي وُوجِهت بصلفٍ وتجريم، ومن المصادفات ان ستانسلاوس بياساما رحل في 28 -ديسمبر- ورحل رمضان زائد في 17 ديسمبر 1985 1987 والرجلين رحلا وهما ينتميان الى ملكال وواو والسودان، وبعد عدة اسابيع ستمر الذكرى الرابع والثلاثين لرحيل رمضان زائد ،وكانت لكلا الرجلين رحلتهما مع اختلاف الدروب والانتماءات الاجتماعية والقبلية ولكن؛ قضية العنصرية في مجتمعنا لاتزال حية، مثلما هو صوت رمضان زائد الذي لايزال حياً و لم يغيب مع صاحبه ، فالحياة ايقاعات مستمرة لا تنتهي في رحلة رمضان زائد ، وما يزال الناس من امثالنا يستمتعون بابداعاته ويتأملون في رحلته وتعقيداتها الاجتماعية ،ويحلمون بان تحتفي بلادنا بتنوعها وبانسانها الذي هو مصدر الخير والثراء.كان رمضان زائد صديقاً لعوض دكام وكان عوض دكام صديقاً للمدينة كلها ، سخر من عنصريتها وتسامى فوق جراحات العنصرية بالنكات ، ومثلما قدم العلاج والادوية للفقراء ، قدم النكات لمعالجة العنصرية لاسيما عنصرية الانقاذ المحشوة بالفاشية ، وتقول اشهر نكاته “ان أمرأة فقيرة حطت فوق رأسها عنصرية الانقاذ الممزوجة بالايات وبعض الاحاديث فاشتكت لعوض دكام وقالت له : ياعوض الجماعة ديل قالوا لي انك خادم فقال لها د. عوض دكام (يااختي ديل نبذوا خادم الحرمين الشريفين خليكي انتِ )،هل هي المصادفة ام حب الابداع والفكاهة التي ربطت بين رمضان زائد وعوض دكام ، ام للمعاناة الاجتماعية دور في ذلك؟ على الرغم من معرفتنا بان رمضان زائد تمتع بصلات متنوعة وخارج اطار التصنيف النمطي وامتدت علاقاته من عبدالعزيز داؤد الى الكابلي والدكتور خليل عثمان وحتى جعفر نميري ، وكان في قلب المدينة ومن أضوائها خرج من فرقة الخرطوم جنوب ومن ازقتها استمد صلته الحميمة بالناس وتمكن مبكراً من الوصول الى الاذاعة في العام 1957 وتمتع برفقة ممتازة في الخمسينيات والستينيات ضمت محمد وردي والكابلي والجابري ومحمد حسنين و ذكي عبدالكريم والعازفين الكبار -عبدالله عربي وعبدالفتاح الله علي جابو وعلي مكي وعلي ميرغني ومحمدية ، وبالاجيال التي اتت بعده خوجلي عثمان والاخرين ، كان رمضان زائد متألقاً بالملابس الافرنجية وبالالوان الافريقية الزاهية ،أخذ من الصوفية بعض ايقاعاتهم ومن الشلك والنوير والدينكا الذين يشكلون نسيج مدينة ملكال وهي نموذجا لتماذج القبائل النيلية دفْ وحرارة طبولهم ، وعلى أكتاف ( ليتني زهرٌ) لمبارك المغربي صعد الى القمة ، ومكنته خفة الدم والذوق من التفاعل مع الجمهور ، وترك بصماته في ذكريات ماضيك مع اسماعيل خورشيد ، وهويتو ليه مع جعفر فضل المولى ، وياناس مع محمود ابوالعلا، وعيني يا سبب الاذى مع عوض جبريل والعذاب قاسي واخر الجزاء وبنات بحري وغصن الرياض المائد لعلي المساح ولم يترك عازف الاوتار للتاج مصطفى واغاني التراث كالشيخ سيرو وكان خفيف الروح والظل والانسانية وزع ابتساماته وضحكاته على الجميع ثم مضى .في مؤتمرنا الاخير ناقشنا قضية العنصرية وضرورة أن تصدر قوانيين وعقوبات رادعة ، وان تشرب بلادنا من ضوء ثورة ديسمبر ترياقاً مضاداً للعنصرية ، وان نناضل جميعاً من اجل مجتمع لاعنصري ، نستمد ذلك من ادياننا وقيمنا ومن انسانيتنا ومن عدم مسامحة القانون للعنصرية واعتبارها جريمة في حقنا جميعاً .كان رمضان زائد أنسانا ، مليئٌ بالبهجة والقفشات والمرح ، واسوداً كأديم الارض واسم بلادنا والتي هي في اصلها اللغوي جمع للسود، وتمتع بالاداء المسرحي وتشرب من ايقاعات السودان المختلفة وتربع على عرش ايقاع التمتم ولم يفوته في ( الشيخ سيرو ) أن يعرج على ايقاع الدلوكة ، وكان مثل (هلال العيد) عند ظهوره في المسرح ، و”نحن وحبه ترعرعنا ونشأنا ندائد من الزمن القبيل” وفي هذه المقالة أود أن أؤدي صلاة شكر وامتنان لرمضان زائد وان أردد معه لازمته الشهيرة ” خليك مع الزمن ” و نضيف اليها وضد العنصرية .
                  

11-20-2019, 02:58 AM

ترهاقا
<aترهاقا
تاريخ التسجيل: 07-04-2003
مجموع المشاركات: 8429

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: عبداللطيف حسن علي)

    Quote: وامتدت علاقاته من عبدالعزيز داؤد الى الكابلي


    الاخ عبد اللطيف سلام
    لا خير فييا أو فيني إن لم اقله، المرحوم رمضان زايد كان صديق عزيز بالرغم من فارق السن ، اذهلني بالاداء الافريقي الذي
    أنا من صلبه ، لم يتقيد بالفورمات الموجودة في الاداء الموسيقي، وسلك طريقو ، الاغنية الافريقية ، الحركة الكتيرة وسرعة الايقاع
    وضحكة عالية وخليك مع الزمن ، لم يسبقه فنان سوداني على هذا النط الادائي
    انفة سلطان شلك ، بيحترم قدره ويحترم الآخرين، وهنا عايز اتكلم عن علاقتو بالاستاذ الكابلي ،
    في بداياتي في معهد الموسيقى ، اقتنا ء آلة موسيقية كان صعب جداً، لكن معهد الموسيقى كان موفر الآلات دي في حدود المعهد والدراسة ،
    قام الراحل المقيم رمضان اشترى كيبورد ، آلة موسيقية ، أهلنا في السودان بيطلقوا عليها أورغن ، وأورعن ما آلة، صوت من أصوات الكيبورد،
    نجي لعلاقتتو مع الاستاذ الكابلي ، كان بيحب الكابلي حب خرافي ، لمن تكون في حفلة في نفس التاريخ ، كان يفضل أن أكون مع الكابلي وبالكيبورد اللي اشتراهو
    لحفلاتو ، وايضا الاستاذ الكابلي كان وما زال عنده معزة خاصة للراحل المقيم ، هذه ليست تجربة شخصية فقط ، فجُل العازفين زملائي على علم بما أقول
    والتحية والود لك وللقراء الكرام والرحمة والمغفرة لصديقي الشلكاوي رمضان زايد



                  

11-20-2019, 11:16 AM

Ahmed Yassin
<aAhmed Yassin
تاريخ التسجيل: 01-31-2013
مجموع المشاركات: 5507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: ترهاقا)

    عبداللطيف وترهاقا
    (انتوا هناك. . ورا خليك مع الزمن)
    دا رمضان زايد . ودا عبدالعظيم حركة...ديل ناس الاسترسال الحر
    خفة الدم واداء ( السنكبة) ..كانوا بسوقو الحفلة ..بمتعة وعظمة وحب
    كبير وخفة الظل....اداء سحري ..كانهم خلقوا ليسعدوا الناس
    كان رمضان زايد وحركة..في نهاية كل اسبوع بيعملوا حفلة للمرضى النفسيين
    في مستشفى بحري وكوبر ( يوم احتضن ادريس جماع) طويلا وظل يبكي بتاثر شديد
    والاوركسترا تواصل الاداء .. .....

                  

11-20-2019, 11:42 AM

Ahmed Yassin
<aAhmed Yassin
تاريخ التسجيل: 01-31-2013
مجموع المشاركات: 5507

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: Ahmed Yassin)

    وفي مستشفى التجاني الماحي بامدرمان، وكانوا بساهموا في علاج المرضى بالموسيقى
    دون اي اجر وكانوا بدفعوا من جيبهم الخاص في نفقات الفرقة المصاحبة
    وكانوا برقصوا مع المرضى ويمسكوا باياديهم ....وكانت المستشفى تنقلب الى مسرح كبير
    وفرح ...ووقت جميل ..وسط تعليقات رمضان زايد وحركة....والاجمل كانت حالة المرضى
    تتحسن وامزجتهم تتعدل ..
    هذة رسالة بليغة للفن وما اجملها واسماها من رسالة

                  

11-20-2019, 01:06 PM

عمر نملة
<aعمر نملة
تاريخ التسجيل: 11-08-2009
مجموع المشاركات: 2550

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: Ahmed Yassin)

    سلام
    من أقواله في حفلة في الإمارات ( ههه رمضان زايد بن سلطان) وفي حفلة حضور فيها نميري قال ( ههه يا ريس كدا لورا)
    رمضان زايد فاكهة مجالس مدني... مدني السودان المصغر... شماليين.. جنوبيين.. شرقاويين.. غرابة... كل السودان مندمج.. ياما كان تلقى شلتنا مزيج... ا
                  

11-20-2019, 01:49 PM

محمد محمد قاضي
<aمحمد محمد قاضي
تاريخ التسجيل: 12-23-2014
مجموع المشاركات: 1605

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: عبداللطيف حسن علي)

    سلام عبد اللطيف وضيوفك الكرام


    رحم الله الفنان الجميل رمضان زايد
    أيام المرحلة الثانوية كل يوم وأنا راجع من المدرسة ومعاي صحبي الصادق العشا
    نجي نقعد معاه والعم علي بتاع القش قدام بيت خال رمضان في الديم محطة الغالي
    (حاليا منزل خال رمضان فيه عمارة دكتور بشرى بتاع العيون) ومعانا أولاد خاله
    أمير وعاطف نشاغل ونجكس بنات المدرسة يقول لينا يا أولادي شوفة عين ما كتلت
    غزالة ويضحك ضحكته المشهورة ...كانت أيام لا تنسي .. الله يرحمه.
                  

11-20-2019, 07:19 PM

عبداللطيف حسن علي
<aعبداللطيف حسن علي
تاريخ التسجيل: 04-21-2008
مجموع المشاركات: 5454

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليك مع الزمن -رمضان زايد-تفكيك العنصرية .. (Re: محمد محمد قاضي)

    ارحب باصدقاء الكتابة ترهاقا واحمد يس وعمر نملة ومحمد قاضي

    كتابة من ذاكرة زمن صافي بديع مثيرة للشجون

    شخصيا لم تجمعني رمضان علاقة بسبب فارق السن رغم علاقتي بالديم

    عن طريق بعض الاقارب وكانوا دائما في الملمات ينثرون احاديث تخص

    رمضان زايد تحمل قدرا كبيرا من المحبة والصدق لهذا الفنان الكبير

    الممتلئ الدواخل بالفن الراقي المهذب ...علي مستوي المضمون

    والطرافة وخفة الدم والتسامي فوق الصراعات اليومية علي المستوي الشخصي

    مع علمي التام ان صدق ذلك الجيل وعاديته عصمته تماما من حمولات الغبينة

    والكراهية الدخيلة غالبا مع مشروع طمس الهوية الذي ساقته نخبة الاسلامويون

    مضافا اليه تدمير الطبقة الوسطي التي ترعرع في ظلها كل من شملهم هذا الكوت لعرمان

    Quote: ، تلك الاحياء التي قدمت اجيالا بعد اجيال للحركة الوطنية وللابداع واعطت ولم تبخل بالموسيقين والعازفين المهرة (عبدالفتاح الله جابو ورهطه) ودفعت بالنساء نحو التمريض والطب وكانت خالدة زاهر وقبلها بدايات العسكرية والضباط الوطنيين الشجعان وسجلت تلك الاحياء العظيمة اسماء ابنائها في اعلى سجلات المراسم الوطنية ، ومن تلك الاحياء ومن محيطها الاجتماعي خرج علي عبد اللطيف وحاجة العازة محمد عبداللة وعبدالفضيل الماظ وطلبة الكلية الحربية وزين العابدين عبدالتام وادهم وعبدالله ومحمد عشري الصديق وعبدالمنعم عبدالحي ، ولازالت اسئلة البناء الوطني وبناء مجتمع لاعنصري معلقة على مشاجب التاريخ وعلى نوافذه وعند أبوابه ، ومن شرفة التاريخ نهض جيلا جديد هاتفاً ( يا العنصري المغرور كل البلد دارفور).

    ي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de