الزوجة عندما تكون نسخة مصغرة من الأم:زوجة ترانزيت?

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 09:13 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-21-2019, 05:32 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الزوجة عندما تكون نسخة مصغرة من الأم:زوجة ترانزيت?

    05:32 AM October, 20 2019 سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({}= الزوجة عندما تكون نسخة مصغرة من الأم:زوجة ترانزيت؟

    أتفق مع المقال أم لا أتفق فليست تلك هي القضية...( توازيا مع عبارة هاملت :أكون أو لا أكون تلك هي القضية)

    ‏‏- شكراً يا هاملت....خلينا في الموضوع.‏‏- المهم دون تطويل، لقد وجدت هذه المقالة الجميلة المنسقة، المليئة بالعبارات التي توصف الدواخل و الخارج بكل دقةمع جمال العبارة ...

    و الموضوع نفسه جميل..و مثير للتأمل و للفت الأنظار و في نفس الوقت قد يكون مثير للجدل..

    .‏و هكذا دائما الموضوعات ذات المنحى الاجتماعي التي تجمع المرأة و الرجل الزوج و الزوج...هذه الثنائية الأزلية...

    .‏تفضلوا لقراءة المقال..‏

    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 10-21-2019, 10:02 AM)
    (عدل بواسطة محمد عبد الله الحسين on 10-23-2019, 04:46 AM)









                  

10-21-2019, 06:14 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: محمد عبد الله الحسين)

    المقال: من صحيفة العرب اللندنية
    الاثنين 2019/02/25

    (حبيبة ترانزيت)

    بقلم رابعة الختَّام

    - الزوجة العربية نسخة مصغرة من الأم، حتى أن بعض الرجال ينادون نساءهم “ماما”، و مِن الكثير الزوجات مَن تنادي لزوجها “بابا”، وليس هذا النداء مصادفة، ليست ألقابا مجانية توزع هكذا على الجميع.

    يطرق باب غرفتي إلا في لحظات الضعف الإنساني والانكسار. في غرفة بعيدة من غرف بيت العائلة الواسع الذي آل إلى زوجي بالميراث، أنتحي جانبا، منذ زواجنا وعاداتي في النوم والسهر لا تروق لزوجي، الكاتب، والروائي مطلقا، ولا عاداته تروقني بالتبعية، كلانا قرر الاقتراب وقت الاحتياج فقط، والبعد باقي الوقت!

    سنوات وسنوات، حالنا لا يتغير إلا سلبا، نسير في اتجاه البعاد شيئا فشيئا، مساء أحتضن كتبي ورواياتي، ومؤلفاتي، ومؤلفاته هو الآخر، ومؤلفات بإهداءات خاصة، أدخل إلى غرفتي النائية، أضيء مصباحي الواهن، وأقرأ حتى يأخذني النعاس من التفكير في رجل لا يتذكرني إلا في أحزانه ومشاكله.

    رجل مزج اسمي مع أخريات في دوامة مشاغله، أراقصه في أحلامي الناعسة، أو يقظتي الراغبة في الاحتواء، وتذوّق الحب، أما الحقيقة فلا وجود لرجلي هذا.

    أشبه الأخريات في عالمه، لا فرق بيننا سوى أنني حليلة، وهن محرمات، حتى هذا الحكي اللذيذ، الضاغط على قلبي برقة، وقوة، وضعف، لم يعد يخصني به وحدي، كثيرات سمعن عنه ومنه الأحاديث المتناثرة.

    قد يجد متعة في فضفضته الحزينة، وتخليص نفسه من مخزونها، أو يعمل بنصيحة ممزوجة بتجارب سنوات، ونضج إنساني صنعته الحياة وقسوتها، أو يروقه أول ما احتضنته أذنه في سنوات عمره الأولى، قاسمه المشترك في ذكريات غزيرة، ربما لا يجد الوقت والعمر لمثلها ثانية.

    حتى هاتفي حين يدق جرسه فأجد المتصل زوجي، أضحك، ربما أزمة جديدة يريد التخلص منها، حكاية يلقيها فوق كتفي، ويرحل، يتخفف من أعبائه بالحكي، يتحرر من آثام البشر وذنوب تتقافز على رأسه ليل نهار، تمنعه من النوم، يستفيق من الحكي حرا، طليقا، لأبدأ أنا رحلتي مع العذاب بالتفكير في ما ألقاه في وجهي.

    طرقات يديه على بابي، تفضح ما بين ضلوعه من أوجاع، لا أسابق بالسؤال عنه، لا أقول كيف حالك، تفضحه دموع نبيلة تأبى السقوط. لكنني أبدأ الحوار، ماذا بك يا حبيب العمر، أي الأوجاع ضاق صدرك بها اليوم، هل هي مشكلة قديمة اعتدنا على مواجهتها، أم جديدة عجز عقلك الناضج عن إيجاد حل لها، فجئت تقاسمني الوجع؟

    حياتنا استثنائية بامتياز، هو يأتيني محملا بالمشكلات، يفضفض ما بجعبته، يستريح لامرأة تستمع كأم، وتتآكل من الغيرة كزوجة، لكنها تحب بقلب كفيف، فالقلوب حين تحب تفتقد المنطق والمعقول.

    أصبح البعد عنه لا يزعجني، يطمئن قلبي، ففي البعد أدرك أنه على ما يرام، طالما لم يأت فهو حتما بخير، تتضاءل مساحتي لديه كلما سارت الأمور نحو الأفضل، لم أعد أهتم بهذا كثيرا، حقا صار حبي له يشبه حب الأمهات، سخيا في عطائه، متسامحا حد الغفران مع كل الأخطاء والهفوات.

    زوجي الذي أقرأ له أرقى وأعذب النصوص الأدبية، لا يشبه المسافر عني مطلقا، هو في الحكي للأوراق والقلم أستاذ، وفي الاستلقاء برأسه المحمل بهموم العالم، طفل وديع.

    أنا لديه حبيبة ترانزيت، للاستراحة، كبلاد بعيدة، نهبط في مطاراتها لتغيير المسار، لا نخطو على أراضيها، ليس من حقنا التعرف إلى أهلها، وعاداتهم، ولا ثقافاتهم، تراثها الشعبي كأسرار المعابد القديمة.

    تلك لقطة واحدة، لمشهد قريب من حياة كاتبة أعتبرها أمي، نحرص على لقاء أسبوعي منذ تعارفنا الأول في ملتقى ثقافي كبير منذ أعوام عديدة، امرأة جميلة، قارئة، مثقفة، محبة بجنون.

    حياتها ليست استثنائية، بل تشبه حياة الكاتبة المصرية الكبيرة التي تعتبرني ابنتها، حياة نساء كثيرات، في بلاد العرب، لكن خلف الأبواب المغلقة حكايات تماثل ما في دواوين الأشعار، وطرائف نوادر الكتب القديمة، قصص تنتظر من يكشف عنها الستائر، ربما كانت نساء لا يجدن التعبير عما يجول بخواطرهن، وحين تقرأ إحداهن رواية أو قصة قصيرة تشير بإصبعها، هذه أنا. تلك المرأة التي تسكن السطور تشبهني كثيرا.

    الزوجة العربية نسخة مصغرة من الأم، حتى أن بعض الرجال ينادون نساءهم “ماما”، و مِن الكثير الزوجات مَن تنادي لزوجها “بابا”، وليس هذا النداء مصادفة، ليست ألقابا مجانية توزع هكذا على الجميع، لكن بالفعل كثيرا من الزوجات لعبن دور الأم بامتياز في حياة الرجل، وبصفة خاصة في أجيال سابقة، هن الآن في أعمار الأمهات والجدات، ثقافة ووعي الزوجة الأم تفتقدها كثيرات من بنات الجيل الجديد، ممن تستهويهن حياوات اطلعن عليها من بعيد، خلف شاشات براقة، لا تعكس الصورة بالفعل من جميع زواياها.

    رابعة الختام


    كاتبة من مصر




                  

10-21-2019, 07:16 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: محمد عبد الله الحسين)


    فعلا يا رابعة كما ذكرتي في ختام مقالتك( ثقافة ووعي الزوجة الأم تفتقدها كثيرات من بنات الجيل الجديد، ممن تستهويهن حياوات اطلعن عليها من بعيد،

    خلف شاشات براقة، لا تعكس الصورة بالفعل من جميع زواياها.)

    - المشكلة هناك شبه فجوة بين الأجيال بسبب الحياة العولمية التي جعلت من السوشيال ميديا وسيط للتعلم و للتقليد و لطرح نماذج موازية لأساليب الحياة و التنشئة..
                  

10-21-2019, 07:27 AM

دفع الله ود الأصيل
<aدفع الله ود الأصيل
تاريخ التسجيل: 08-15-2017
مجموع المشاركات: 14220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: محمد عبد الله الحسين)


    صبحك اله بالخير أساذي و د الحسين .
    و تسمح لي توشك أخش معاك في الحتة دي
    بمداخلة أخشى ألا تكون ملائمة أصلن للتداخل
    و بالتالي إن إذا لقيت فيها فتلاً لموضوعك تعذرني .
    لأني كاتبا من زمن و لكن مالاقي طرقة أفترع بيها
    بوست منفصل ، ليس خوفاً من الانتجالات طبعن ،
    فهي من حرِّبنات أفكاري و الكن خوفاً من الساطور
    ا لراقط معايتحت وسادتي الخالية.هههههه.
    إذن ، إ لى العنوان(فوائد الزوجة النكدية)
    تنويهات استباقية لا بد في المية منها:
    1) نعلن براءتنا التامة من أية مسؤليةٍ اجتماعيةٍ تجاه
    أية حقوقٍ ملكية فكرية عن نشر أو تأليف هذا البوست الناري
    المهبب ؛ رغم أنه منكوت من أرشيفنا الخاص منذ أيام الجاهلية
    الأولى في الراكوبة أي قبال ما نعلن توبتنا النصوح، بدليل أنه
    قد تم تحريرشهادة تفيد بالتزامنا التام لحيطان البيت الأربعة ،
    كما تفيد صورتنا الرمزية المرقة و للمفارقة العجيبة ،
    إنو أخونا (عظمة) افتكره بطاقة معايدة . قال
    معايدة مين ي حبوب، كولو سنة و إتا طيب.
    2) الإخوة الجبناء الموحدين الكرام البررة ،
    لمن لا يأنس في نفسه (الباءة)،قصدي الطهارة
    و الكفاءة الكافية ، فأنتم معفيُّونمن تجشم عناءَ
    المتاعاب للقيام بأية تعليقات. بل و بإمكانكم قراءة
    عناون النص بالمقلوب مسلن على أنها(الزوجة
    الكندية) و ذلك خروجاً من الخلاف والجرح
    والتعديل و تفادياً للاصطدام بقوات جنجويد
    مكافحة الشغب و ملاحقات أجهزةالأمن
    بوزارات الداخلية في دياركم العامرة.

    تنويه لأستاذي : في حال الخشية من
    وجود عسكري في القطر ما عليك بس
    إلا تصفر لينا و ننسحب على طول .
    -----------------
    * الشهيد في سبيل الله/ ود الاصيل
                  

10-21-2019, 08:49 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: دفع الله ود الأصيل)

    حبابك يا ود الأصيل

    Quote: تنويه لأستاذي : في حال الخشية من
    وجود عسكري في القطر ما عليك بس
    إلا تصفر لينا و ننسحب على طول .


    في الحالة دي نحن ذاتنا بنسبقك في الجري و الإنسحاب..هههههههههز

    شكرا على تعليقاتك الالممزوجة بالفكاهة الذكية و اللماحية الفتانة..
                  

10-21-2019, 09:37 AM

دفع الله ود الأصيل
<aدفع الله ود الأصيل
تاريخ التسجيل: 08-15-2017
مجموع المشاركات: 14220

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: محمد عبد الله الحسين)

    أفففووو يا أستاذ ، العارفو أهلي ناس دار جعل ،
    الواحد حِمش ، وهو حفيان فوق الشوق بِمِش؟ََ، ياخي لدرجة
    لو في طابير الصباح دي ملو دبابة جبخانة و قامو وراه لا بيجر
    و لا يتزحزح من بكانو. طيب المهم ، في ضوء أخدر نمد راسنا
    نواصل و لا ننقرص نقبض باب الطزارئ نتخارج ؟عمومن
    هدي حبة تاني نجازفا نجرب و نشوف .و داخلين بي
    نبرة تضالحية للطيش لامن راقدين رُز عديييل .

    إذن ، فقد صدقكم و هو كذوبٌ من قال لكم إن الزوجة النكدية
    ليست لها فوائد البتة فهو فقد كذبكم و هو صدوق. كيف يكون ذلك ؟!
    أنا اقولك : إنها تجعل لسانك رطباً بذكر الله . تلقاك طوال اليوم قاعد
    تدعو في حلك كما في ترحالك: شلاليفك ييمشن و ييجن بالتسابيح:
    "حسبي الله و نعم الوكيل"؛ وهي أفضل من تعينك على نعمة غض الأبصار
    و حفظ الفروج لشعورٍك يكراهة التحريم لصنف الحريم) تحسك على صلة
    الأرحام على طول طفشان، وين عند ناس أمك)؛ كذلك المحافظة على الوزن
    لأنك (دائما مقهوم من الأكل و اللهط ) مع ممارسة يومية لتمارين شد و جذب
    الحبال و و قضم الأصابع و الدفع والركل , إلخ... ) مما يحافظ على رشاقة
    البدن المنهك أصلن. هذا فضلاً عن أهمية العمل بمبدأ: أمسك عليك لسانك ،
    ليسعك بيتك، و ابك على خطيئتك ، و يا لها من قاعدية ذهبية. و إن كانت
    زوجتك من النوع النكدي الأصولي، فأنت موفق ؛ ستصبح من العظماء
    لأنك من القرف والزهج من هذه العيشة ح تدفن نفسك في رمال
    شغلك المتحركة فتبدع و تدهش الناس و تثبت الحكمة
    القائلة:"وراء كل رجل عظيم امرأة (نكدية ، ربنا يلخيها)"
    فباالله ، موش شي عجيــب وتحليلات حلوة شديد!؟
    خلينا نقول ياخي إنها حيلة العاجز لإيجاد طريقة مبتكرة لكي
    تواسوا بها نفوسكم ، ترا بي الكلام المتل د ه. فيا حليكم النايمين على
    حيلكم نوم الديك فوق حبل الغسيل؛ الزمن جاريبكم ، و الحروم خلوكم
    تهضربو بي قناعات سريـــاليــة من نوع الواقعية الفائقة(Sur- Realism )
    ما أنزل الله بها من سلطان. و طيب دايرين نفهم ، لو كان العكس ، والراجل
    هو اللي نكدي،أ ها النساوين شن يسون و كيف يتصرفن؟! نظام يعني تاني
    الواحد لو داير يعرس مايقول دايرا غراء فرعاء مصقولٌ عوارضها ،
    و تمشي الهوينة كما يمشي الوجي الوَحِلُ. بس يعزلا نكدية
    عدييييل علشان يكسب ثوب الأخرة.
    تخريمة :
    ثم نحنا ليش أخترنا كندية احتياطي( Back -Up).
    الكنديات ديل قاللك يا زووول حنينات بشكل ، لأنو بسبب
    ندرة أو شبه انعدام الصنف الذكري هناك بعد الخروج من
    وطيس الحرب العالمية التانية، بقو لامن تفتح خشمك دا
    بس تختب لك واحدة طوالي ناس أمها يلصقولك معاها
    اتنين تلاتة اخواتا( .O -( /4 -In - One
    نظام عرض خاس ( Special Offer)
                  

10-22-2019, 08:15 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 11562

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الزوجة الترانزيت: الزوجة عندما تكون نسخة (Re: دفع الله ود الأصيل)

    ود الأصيل شكرا يا جميل على موالاة الكتابة في بوستي...
    كلك ذوق.
    *************************************
    بالمناسبة لاحظت أن عبارة(الزوجة الترانزيت في العنوان) قد تعطي إشارة خاطئة...أو معنى خاطيء

    فللقاريء المستعجل: المقصود الزوجة التي لا يعبأ بها الزوج إلا عند الضرورة القصوى( أنا ما بفسّر و إنتو ما بتقصروا)
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de