"القصَّة حِصَّة" بقلم محمد خلف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 04:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2019, 12:24 PM

النصرى أمين

تاريخ التسجيل: 10-17-2005
مجموع المشاركات: 9378

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
"القصَّة حِصَّة" بقلم محمد خلف

    12:24 PM August, 11 2019

    سودانيز اون لاين
    النصرى أمين-كالغرى, كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    القصَّة حِصَّة: شبابُ الثَّورة يقصُّونَ طريقَ الحقِّ، و"رجالُ" الدَّولة يُحاصِصونَ وراءَ الحقيقة

    يُمكِنُ التَّعبيرُ عن الفرق بين بُعدِ النَّظرِ وقِصَرِهِ بِعِدَّة سُبُل: منها البلاغيُّ، مثل التَّعبير عن الأوَّل (أي بُعدُ النَّظر) بعبارة "ينظرون فوق رؤوسهم"، والتَّعبير عن الثَّاني (أي قِصر النَّظر) بعبارة "يُحَدِّقون تحت أقدامهم"؛ ومنها العسكريُّ، مثل الإشارة إلى الأوَّل بالإستراتيجيَّة، فيما يتمُّ الإيماءُ إلى الثَّاني بالتَّكتيك (وهي الثُّنائيَّة التي يكثُرُ استخدامُها في القاموسِ السِّياسيِّ المتداول، إنْ لم نقُل في الخطابِ السِّياسيِّ السَّائد)؛ ومنها العِلميُّ، حيثُ يُمكِنُ التَّمثيلُ للأوَّلِ بالفرضيَّاتِ النَّظريَّةِ الواسعة (النِّسبيَّة العامَّة وميكانيكا الكم)، فيما يتضمَّنُ الثَّاني أنشطةَ المختبراتِ العلميَّة، بما فيها من مشاهداتٍ وتجاربَ معمليَّة محدودة.
    وفي التَّوظيفِ اليوميِّ، لا يكونُ بُعدُ النَّظرِ مزيَّةً بإطلاقِ القولِ العامِّ على عواهنه، كما لا يكونُ قِصرُ النَّظرِ مَسَبَّةً مزمومةً بتقييدِ القول ضمن حدودِ ذاتِه الضَّيِّقة؛ بل يأتي التَّعويلُ في المقامِ الأوَّلِ على الاستخدامِ السِّياقيِّ لفحوى القول، إضافةً إلى صِدق النِّيَّة والإخلاصِ في القول. ويُمكِنُ التَّمثيلُ لإهدارِ صدقِ النِّيَّة، في التَّاريخِ البعيد، بحادثة رفع المصاحف على أسِنَّة الرِّماح، كما يُمكِنُ التَّمثيلُ عليه في التَّاريخِ القريب بتظاهراتِ الدِّفاعِ عنِ الشَّريعة قُبيلَ وبُعيدَ انهيارِ النِّظام بفعلِ ضرباتِ الحَراكِ اليوميِّ المتعاظِم. أمَّا إهدارُ قاعدة الإخلاصِ في القول، فيُمكِنُ التَّمثيلُ عليها دوليَّاً بانتشارِ الأنباء الزَّائفة "فيك نيوز"، ومحليَّاً بالحربِ الدِّعائيَّة المتمثِّلة في أنشطة "الجِداد" الإليكتروني.
    إلَّا أنَّنا نُريدُ أن نُرسِيَ تقييمَنا للأحداثِ السِّياسيَّة الجارية، بناءً على مبدأِ التَّسييق المُشار إليه آنِفاً، من غيرِ إهدارٍ لقاعدتَي صدقِ النِّيَّة والإخلاصِ في القول؛ والأهمُّ من ذلك كلِّه، نُريدُ أن نُرسيَ ذلك التَّقييم وفقاً لِما ظللنا نتحدَّثُ عنه طيلة الوقت عن الفرقِ القائمِ بين الحقِّ والحقيقة؛ فالحقُّ اسمٌ للأوَّل (فهل مِن مُبلغٍ عنِّي طه سليمانَ والنُّورَ الجيلاني طلباً بترقيقِ نُطقِ همزةِ الوصل، اقتداءً بالبسملة التي تُطيحُ بالألف كتابةً حتَّى لا تُظهَرُ الهمزةُ المُحقَّقة في مُفتتحِ السُّور) ووصفٌ دائمٌ لكلامِه؛ والحقيقةُ وصفٌ للثَّاني، الذي يعتريه التَّغيُّرَ والحَدَثان (فهل من مُبلِغٍ عنِّي مصطفى رجب في "أبوحليمته" بالقربِ من "حلفايةِ النُّورِ" رجاءً بأنَّ من الأفضلِ أن يكتُبَ كلمة "اتفضَّل" العامِّيَّة من غيرِ همزةِ قطع؛ وأن يُبلِغَ تحيَّاتي إلى "حَمَام الكدرو"، جعفر طه حمزة).
    فالثَّورةُ فعلٌ دائم، يتسنَّمُ الشَّبابُ قيادتَه في مراحلَ مختلفة، وفقَ أُفقٍ إستراتيجيٍّ مفتوح. كان ذلك هو الحالُ في أكتوبرَ، وفي أبريلَ، وفي ديسمبر؛ وسيظلُّ الأمرُ كذلك دائماً ما دامتِ الشُّهورُ دائرَةً، فالأيَّامُ وفقاً للحقِّ دول: "إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ" (سورة "آل عمران"؛ الآية رقم 140). وقد قام به (أي ذلك الفعل)، هذه المرَّة، وسيحرسُه، في المقامِ الأوَّل، "كنداكاتٌ" و"شفَّاتة"، آلوا على أنفسِهم حمايةَ الوطنِ الغالي، وضحُّوا بالنَّفيسِ ليرى الآتونَ شمساً جديدة وظهيرةً لا تُلهِبُ ظهراً إلَّا في خدمةِ إعمارِ البلاد، بعد طولِ إفسادٍ وإذلالٍ وخراب. ومن حقِّ هذا الجيلِ المنتصِرِ أن يرى جُلَّ أحلامِه تتحقَّقُ، ومن حقِّه في نفسِ الوقتِ أن يتشكَّكَ في قدرةِ السِّياسيين القدامى على تحقيقِ ذلك الأمر الذي أصبح، بعد لأيٍّ و"لَولَوَةٍ"، قريبَ المنال.
    إلَّا أنَّ الخطورة تكمُنُ في أنَّ أيَّ استعجالٍ في نَيلِ كسبٍ فرديٍّ مُستحَقٍّ، أو تكوينِ جسمٍ تنظيميٍّ مطلوب، من المُمكِنِ بل من الواجبِ أن يُثيرَ شكوكَ ألصقِ النَّاسِ بهم وأكثرِهم ثقةً في صدقِ نواياهم؛ فالحقُّ يُدركُ بغتةً، لكنَّه لا يُبنى على عجل؛ وكذلك فإنَّ البصيرةَ تُفقَدُ فجأةً، لكنَّ البصرَ يُفقَدُ تدريجياً، في أغلبِ الأحيان. ولا يُوجدُ تفكيرٌ إستراتيجي، إلَّا وسبقته مجهوداتٌ فكريَّة مُضنية وتصوُّرٌ نظريٌّ مُتَّسق؛ وكلُّ ذلك لا يتمُّ بين عشيَّةٍ وضحاها (إلَّا إذا كان فكراً انقلابيَّاً أو اعتقاداً "داعشيَّاً" أو نزوعاً فوضويَّاً بلا ضوابطَ منهجيَّةٍ أو توازُناتٍ محسوبة). ومع ذلك، فإنَّ الأُطرَ التنظيميَّة القديمة لا تسَعُ قدراتِ الشَّباب ولا تستوعِبُ أنشطتهم، ناهيكَ أن تستشرفَ أحلامَهم أو تُحقِّقَ تطلُّعاتِهم في إرساءِ مجتمعٍ قائمٍ على الحرِّية والسَّلام والعدالة.
    في المقابل، تُدرِكُ الهياكلُ السياسيَّة القديمة قيمةَ الحقيقة، وتعرِفُ دروبَها الملتوية؛ ويتراكمُ لديها إرثٌ ثريٌّ من المعارف المذهبيَّة، والتكتيكاتِ اليوميَّة، والنِّضالاتِ التي لم تنقطع على مرِّ الأيَّام. وهي التي قاومتِ النِّظامَ السابق، بامتداداتِه العميقة الحالية، منذ أوَّلِ أيَّامِ انقلاب عام 1989. وهذه الكياناتُ السِّياسيَّة، بلا استثناء، بامتداداتِها النِّقابيَّة العميقة، هي التي أهدتِ الجماهيرَ عقلاً منظَّماً وأكسبتها حَرَاكاً حديثاً عالي الدِّقَّة. صحيحٌ أنَّ قياداتِها "هرِمت"، ولكنَّ الحِكمةَ قد تراكمت لديها بالتَّقادم؛ وسواءً كانت هذه تنظيماتٌ تخيَّرتِ النضالَ السِّلمي أو تلك التي نزعت إلى حملِ السِّلاح، قد تسلَّحت جميعُها بفنِّ الممكن، والقدرةِ على العملِ وفقَ الحدودِ الدُّنيا، وتقديمِ التَّنازلات. وإذا كانتِ المُحاصَصةُ بمعناها القديم شراءً واضحاً للذِّمم، فإنَّها وإنْ لم تخلُ في هذه المرَّةِ تماماً من ذلك العيبِ الذَّميم، قائمةٌ - في إطارِ الإجماعِ على الحدود الدُّنيا - على التَّدرُّب الطَّويل على التَّلوِّي مع مُنحنياتِ الحقيقة، أكانت في ذلك صافيةً أم أُصيبت، مثل كلِّ حقيقةٍ، برشاشٍ من الباطل.
    يُهدِّدُ البلادَ خطرٌ بالدَّاخلِ، كما يُحيطُ بها خطرٌ بالخارج؛ وهي تصحو وتنامُ على برميلِ بارودٍ قابلٍ للانفجار في أيِّ لحظة؛ ففي الداخل، يسعي حاملو السِّلاح إلى تحقيقِ سلامٍ اجتماعيٍّ وتنميةٍ متوازنة؛ وفي الخارج، يسعى مُورِّدو السِّلاح ومُصدِّروه على السَّواء إلى ترتيبِ أوضاعٍ إقليميَّةٍ مستقِرَّة، وإلى جرجرةِ البلاد إلى لَعِبِ أدوارٍ تخدِمُ مصالحَ دوليَّة؛ وكلا اللَّاعبَيْن، الإقليميِّ والدولي، لا يقبلانِ إلَّا بالسَّيطرةِ على الأحداث وتنظيمِ مصالِحِهما الاقتصاديَّة والإستراتيجيَّة، في مقابلِ إرساءِ أوضاعٍ داخليَّة تضمنُ نوعاً من الموازنةِ بين تحقيقِ الاستقرارِ المحلِّي واستئنافِ الوضعِ الرَّاهنِ بمظهرٍ سطحيٍّ جديد، مقبولٍ لكلِّ الأطرافِ المتصارِعة.
    في ظلِّ هذه الوضعيَّةِ الجيوسياسيَّة، قد يبدو أنَّ ما يلزمُ الشَّباب، على الأقلِّ في الوقتِ الرَّاهن، هو الصَّبرُ على المكارِه، والاحتفالُ بِما أُنجِزَ (على طريقةِ "قفِّلْ واحتفِلْ")، ومراقبةُ تطوُّرِ الأوضاعِ بتفاؤلٍ يسودُه الحذر؛ وسوف يُدرِكونَ في اطمئنانٍ أنَّ الحقَّ في نهايةِ الطريقِ الطَّويلِ معهم، إلَّا أنَّ الحقيقةَ تحتاجُ إلى تدبُّرٍ وقتيٍّ، و"بصارةٍ" ستأتي مع الوقت؛ فالحقُّ يتحَصحَصُ، أي يتبيَّنُ، من تلقاءِ ذاتِه (قالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ؛ سورة "يوسف"، الآية رقم 51)، فيما تحتاحُ الحقيقةُ تحتاجُ إلى مُحاصَصَةٍ (بالمعنى الإيجابيِّ للمفردة)، أي تبيينٍ، يصدُرُ عن مُختصِّينَ ذوي كفاءاتٍ ومعرفةٍ أكاديميَّة ضليعة أو تجاربَ تراكمت لديهم عبر خبراتٍ مُكتسَبة.
    وعلى ذِكرِ مادَّة [ح ص ص]، نُرسِلُ يا مُصطفى رجب تحيَّةً إلى مدينة الحَصَاحِيصَا، وبقيَّةِ المدنِ السُّودانيَّةِ المنسيَّة (التي كُنَّا نزورُها واحدةً تِلوَ أخرى في مدارسِنا التَّأسيسيَّة: "في القولدِ التقيتُ بالصِّدِّيقِ أنعِم به من فاضلٍ صَديقِ")؛ وإلى صديقِنا المُشترك حسن علي عيسى، وشقيقتِه فائزة، وصديقتِها التي نتمنَّى لها حظَّاً سياسيَّاً وافِراً، وبقيَّةِ أصدقاءِ الدُّفعة (ولا نستثني عبد الدافع؛ مع إسداءِ تحيَّةٍ خاصَّة إلى زوجتِه مريم)؛ ومن هناك إلى ود سُلفابَ، مُرسِلينَ تحيَّةً إلى مُصطفى الآخر، صاحبِ "مريمَ الأخرى" وفنَّانِ الشَّباب الدَّائم: مُصطفى سيد أحمد (فكم نحتاجُ الآنَ إلى استبصاراتِه الثَّاقبة، وبَصَرِه الحادِّ رغم النَّظَّاراتِ ذاتِ العدساتِ السَّميكةِ الخادعة، وحاسَّتِه السَّادسةِ المُذهِلة)؛ ولا ننسى أن نقِفَ على رُبى أربجي إجلالاً لذلك المعلِّمِ النُّموذجي، الذي كاد بالفعلِ أن يكونَ رسولا.

    احتفاءً بالعيدِ الكبير، أجَّلنا مشاركة "المعرض الكبير" تحت عنوان: "الحل في بلبو" ودروسٌ مُستفادةٌ من جداريَّةٍ شهيرةٍ لبابلو" - فكلُّ عامٍ وأنتم على وطنٍ حرٍّ يعمُّ فيه الخير، ويسودُ ربوعَه العدلُ والسَّلام؛ على أملِ أن نعودَ بكم مرَّةً أخرى إلى "خَيطِنا" الإستراتيجي: "الحِصَّة قصَّة"، عِوضاً عن هذا السِّياق الذي استدعاه في الوقتِ الرَّاهنِ تكتيكٌ بعينِه، فأسميناه بمقلوبِ العبارة: "القصَّة حِصَّة".








                  

08-11-2019, 04:48 PM

بدر الدين الأمير
<aبدر الدين الأمير
تاريخ التسجيل: 09-28-2005
مجموع المشاركات: 22958

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;القصَّة حِصَّةandquot; بقلم محمد خلف (Re: النصرى أمين)

    ياسلام ياسلام
    يانصرى هل الكاتب هو محمد خلف بتاع درم اخو
    الشاعر ابوبكر الوسيلة لامو ابوبكر صاحب ديوان
    فضايح الدمع
                  

08-11-2019, 05:15 PM

النصرى أمين

تاريخ التسجيل: 10-17-2005
مجموع المشاركات: 9378

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;القصَّة حِصَّةandquot; بقلم محمد خلف (Re: بدر الدين الأمير)

    نعم الاخ بدر الدين
    هو محمد خلف الله عبدالله ود منى بت بخيتة
    و هو الاخ غير الشقيق للشاعر بابكر الوسيلة ود منى بت بخيته.

    وهو بمثابة خال و ابن خالة لى فى نفس الوقت
                  

08-11-2019, 06:15 PM

بدر الدين الأمير
<aبدر الدين الأمير
تاريخ التسجيل: 09-28-2005
مجموع المشاركات: 22958

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;القصَّة حِصَّةandquot; بقلم محمد خلف (Re: النصرى أمين)

    لقد سريت عنى يانصرى
    وسريت عنى
    دى عندها قصة برحيل
    عمر إبن ابى ربيعة ملك
    الغزل فى الشعر العربى
    قوقولها او اسال عنها محمد خلف
    صديق مسعود محمد على
                  

08-12-2019, 01:35 AM

النصرى أمين

تاريخ التسجيل: 10-17-2005
مجموع المشاركات: 9378

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: andquot;القصَّة حِصَّةandquot; بقلم محمد خلف (Re: بدر الدين الأمير)

    وعلى ذِكرِ مادَّة [ح ص ص]، نُرسِلُ يا مُصطفى رجب تحيَّةً إلى مدينة الحَصَاحِيصَا، وبقيَّةِ المدنِ السُّودانيَّةِ المنسيَّة (التي كُنَّا نزورُها واحدةً تِلوَ أخرى في مدارسِنا التَّأسيسيَّة: "في القولدِ التقيتُ بالصِّدِّيقِ أنعِم به من فاضلٍ صَديقِ")؛ وإلى صديقِنا المُشترك حسن علي عيسى، وشقيقتِه فائزة، وصديقتِها التي نتمنَّى لها حظَّاً سياسيَّاً وافِراً، وبقيَّةِ أصدقاءِ الدُّفعة (ولا نستثني عبد الدافع؛ مع إسداءِ تحيَّةٍ خاصَّة إلى زوجتِه مريم)؛ ومن هناك إلى ود سُلفابَ، مُرسِلينَ تحيَّةً إلى مُصطفى الآخر، صاحبِ "مريمَ الأخرى" وفنَّانِ الشَّباب الدَّائم: مُصطفى سيد أحمد (فكم نحتاجُ الآنَ إلى استبصاراتِه الثَّاقبة، وبَصَرِه الحادِّ رغم النَّظَّاراتِ ذاتِ العدساتِ السَّميكةِ الخادعة، وحاسَّتِه السَّادسةِ المُذهِلة)؛ ولا ننسى أن نقِفَ على رُبى أربجي إجلالاً لذلك المعلِّمِ النُّموذجي، الذي كاد بالفعلِ أن يكونَ رسولا.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de