أمير الدبابين السابق الناجي عبد الله ل(السوداني): لا خلاف لدينا مع الحراك الحالي والشباب لكن (...)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2019م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-25-2019, 07:20 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أمير الدبابين السابق الناجي عبد الله ل(السوداني): لا خلاف لدينا مع الحراك الحالي والشباب لكن (...)

    07:20 AM March, 25 2019

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر



    نشر في السوداني يوم 24 - 03 - 2019

    ما هي أسباب دعوتك لشباب الإسلاميين للوحدة؟
    المرحلة الحالية تتطلب ذلك والحركة تاريخيًا كانت مشروعا وجسما واحدا لكن في حقب سياسية مختلفة انقسمت لعدة تيارات، وأيّ انقسام يضعف المشروع الكلي، فنسبةً للظروف المحلية والإقليمية والدولية مطلوب من الإسلاميين تناسي جراحاتهم وخلافاتهم وعمل مراجعات عميقة وصريح، فالظروف الدولية ضد التيار الإسلامي وهي تتطلب الوصول لحد أدنى مشترك لتجاوز المرحلة التي تهدد الإسلاميين والبلد.
    ما التهديد الذي تقصده؟
    تهديد من ناحية الوضع الاقتصادي الذي وصل مرحلة الانهيار، والوضع السياسي المخطط لهُ من دول غربية تعمل ضد التيار الإسلامي، وهناك دول في الإقليم تعمل في شكل محاور وتمارس ضغوطا على الحكومة مستغلين الوضع السياسي لاستقطابها لصالح محاور بعينها.
    وما هو تصورك للوحدة التي تتحدث عنها؟
    في العام 2012م قدنا تيارا باسم الإصلاح والنهضة عرف باسم (السائحون)، ووجهنا نداء لكل المجاهدين سواء في المؤتمر الوطني أو الشعبي، أو من على الرصيف، وطرحنا مبادرة ووجدت قبولا على مستوى الحياة السياسية، وتواصلنا كان مع كل القوى السياسية وليس محصورا على المجاهدين أو شباب الإسلاميين، ونتيجة لمحاربتها لم تحقق النجاح المطلوب، الآن في هذه الظروف نُعيد الكرة ونبدأها بشباب الإسلاميين.
    لماذا حصرًا على شباب الإسلاميين؟
    لن تكون حصرا على شباب الإسلاميين سنقود بعدها حوار مع كل المكونات من الإسلاميين والوطنيين من كل الانتماءات إلا من أبى.
    حتى أحزاب اليسار؟
    نعم الجميع، إلا من أبى، وسنوسع المنطلق سنستفيد من تجربة السائحون برؤى أكبر واستراتيجية بمساحة أرحب من أجل الوطن والحفاظ على هوية البلد الإسلامية.
    توقيت الدعوة بحسب كثيرين يشي باستشعاركم نوعا من الإقصاء في المشهد سواء من قبل الشارع أو النظام؟
    منذُ المفاصلة النظام خرج عن الحركة الإسلامية، وعارضناه ودفعنا فواتير ذلك في المعتقلات لسنوات، ليست لدينا نظرة إقصائية، ولا خلاف لدينا مع الحراك الحالي والشباب لكن مع بعض الجهات السياسية التي وصفتها بالرجرجة والدهماء.
    من هم؟
    بعض الشيوعيين والبعثيين والعلمانيين، ولا أقول كلهم حتى أكون منصفا، فليس كل الشيوعيين ولا البعثيين ولا العلمانيين إقصائيين، وإن كان هناك رموز تيارات يعتقدون أنه بشعار (أيّ كوز ندوسو دوس) أن كل من انتمى للتيار الإسلامي عدو لهم وينبغي إقصاؤهُ من الحياة السياسية ومن السودان وهذه نصرة قاصرة وخصم عليهم.
    وصفك لمن خالفك بالرجرجة والدهماء أليس خطابا إقصائيا؟
    لكل فعل رد فعل، نحن شاركنا في التظاهرات ومعظم الشهداء كانوا من الإخوان المسلمين في الخرطوم وفي الولايات ومن ضربوا وعذبوا واعتقلوا إسلاميين، لا يوجد رمز سياسي شيوعي ولا بعثي اُغتيل حتى الآن ولا عُذب كما عُذب أولادنا، عندما شاركنا في التظاهرات كنا نعتقد أنهُ تيار تغيير عام، لكن عندما شعرنا بأن لدى البعض أجندة إقصائية توقفنا، هذا جعلنا نفكر أن يكون لدينا حراك وسنجتهد اجتهادات مواسعة وسنعمل على توحيد شباب الإسلاميين أولا.
    هل ثمة مبادرة لتنفيذ ذلك؟
    لدينا مبادرتنا التنسيقية الوطنية للتغيير والبناء وفق رؤية كتبت وقدمت وستطرح على رئيس الجمهورية في الأيام القادمة.
    إذن مبادرتكم لا تتسق مع مطالب الشارع؟
    ليست ضد مطالب الشارع وطرحنا فيها تنحي رئيس الجمهورية وفترة انتقالية وانتخابات حرة والتنافس لكل القوى إسلامية، علمانية، والمرجعية الشعب السوداني الذي يقول كلمته.
    هل طُرحت على القوى السياسية؟
    تواصلنا مع الأحزاب الطائفية وجلسنا مع الاتحاديين، ومع رئيس حزب الأمة الصادق المهدي وبعض اليساريين والعلمانيين. ولم نصل لقواسم مشتركة لكننا نتحرك فيها ورؤيتنا الأولى فيها تنحي الرئيس وفورا.
    انسحابكم من الشارع وطرح المبادرة تفهم في سياق ضد الحراك؟
    المبادرة التي سنطرحها جزء من معالجتنا للحراك ونحن توقفنا عن تفاعلنا معهُ، لأننا وجدنا فيه النبرة الإقصائية ولم يحترموا الآخرين، إذ رفضوا الإصلاح الآن، ومبارك الفاضل وغيرهم.
    إذن، ما الجديد في مبادرتكم؟
    سنقود الشارع للتغيير برؤيتنا ونداءاتنا ولسنا خصما على أحد والشارع مساحة مفتوحة للجميع، وفق رؤية يأتي البديل فيها من مقومات إسلامية ووطنية، ونحن لا ندافع عن النظام ولا يوجد يساري ولا طائفي ولا الصادق المهدي ولا الشيوعي دفع فواتير ضد النظام من 2001م حتى اليوم أكثر مما دفعناه، ولا يوجد شيوعي ولا يساري ولا علماني سجن كما سجنا، ولا نمتن على أحد، وهذا واقع نثبته.
    حتى شباب الإسلاميين انخرطوا فيها بلا مسميات، فلماذا تتمسكون بها؟
    هذه من عفوية السودانيين، وللتاريخ والتوثيق دائمًا اليساريون والعلمانيون هم من يقفزون فوق الجميع ويستغلون الثورات حتى يحققوا أجندة سياسية.
    لماذا؟
    خوفًا من الإسلاميين، ومن مجيء التيار الإسلامي باستحقاقات ديمقراطية، بالديمقراطية سنفوز بل إن الآخرين هم من يتخوفون، بل ويطالبون منذُ الآن بفترة انتقالية 4 سنوات، 6 سنوات، وهذا طرح غير منطقي.
    ما دمتم على ثقة بثقل التيار الإسلامي، فلماذا الانسحاب من الشارع؟
    لم ننسحب بل نريد حراكنا برؤيتنا، الآن من يدفع الفواتير هم شباب الإسلاميين، ومن يحاولون القفز عليها واستغلالها تكوينات سياسية لها أجندتها المطروحة في إقصاء الإسلاميين مع أنهم الوقود الفعلي للحراك.
    هناك فئات غير منضوية تحت أيّ تنظيمات؟
    صحيح ولو طُرح عليهم هل تريدون حلا إسلاميا للبلد أم حلا شيوعيا أو بعثيا في الغالب هم مع الهوية الإسلامية، لسنا ضد الحراك بل نريد تقنينهُ وفق رؤية نتفق عليها في خطوتنا للتغيير بطرح إسلامي وطني.
    الإسلاميون فقدوا القدرة على تحريك الشارع؟
    ليس صحيحا فتجربتنا في العام 2012م وجدت تفاعلا وقبولا.
    أعني الآن؟
    حاليًا لا يوجد مكون إسلامي رتب قواعده وعضويته حتى يخرج بها للشارع وكل ما يحدث الآن تدافع طبيعي، ولا نقود تيارا موازيا بل سننظم صفوفنا ونتحرك والشارع والمرحلة القادمة هي الحكم. ما يزال لدى الإسلاميين القدرة على تحريك الشارع وسنعمل لذلك، الإسلاميون كل تدافعهم كان لتغيير النظام من داخل المؤسسات الإسلامية ولم تعرض للشارع، سنرتب هذه التيارات والمكونات ونضغط بها للتغيير من منظور إسلامي.
    خروج أبناء الإسلاميين وقياداتهم ألا يدل على فشل الإسلاميين؟
    الإنقاذ كانت خصما على المشروع الإسلامي وخرجت على طرح الحركة الإسلامية، وإذا كان هناك من تأذى من الإنقاذ من المكونات السياسية الأُخرى فهي الحركة الإسلامية، فالإنقاذ خانت الحركة الإسلامية والقرارات الأخيرة هي خروج على مشروع الحركة.
    دعوت لإسقاط كل المسميات، فماذا تعني؟
    الشباب المنتظمون مع الوطني ومع الشعبي والإصلاح ومن هم في الرصيف، نتجاوز المسميات، ونكتب رؤية ببرنامج الحد الأدنى الذي يحفظ الهوية الإسلامية للبلد والوطن.
    إذن هي دعوة للوحدة بين الشعبي والوطني؟
    لا هذه كمؤسسات ميؤوس منها الآن إلا في حال حدوث تطورات سلبية داخلية أو خارجية تدفعهم للوحدة، الآن لا توجد مساحة لوحدة هذه المكونات. وعلى القيادات الكبيرة إفساح المجال للشباب، 30 عاما لم يستطيعوا أن يقدموا نجاحات للحركة الإسلامية عبر مشروع الإنقاذ ولا السودان، بالتالي لا يوجد منطق الآن ليقودوا المشروع.
    أشرت إلى وجود تحدٍّ أكبر، فما هو؟
    التحدي الواضح والمطروح هو إقصاء التيار الإسلامي، حرب معلنة من الدول في الإقليم ومخابرات، وحتى المعارضة اليوم، سواء القوى التقليدية الطائفية واليسار دوما يستعينون بمنابر خارجية وآخرها مؤتمر نداء السودان في فرنسا، ولا يوجد في السياسة دعم لوجه الله بل هناك أجندة.
    حديثك يُفسَّر بأنك ضد الحراك؟
    خرجنا في التظاهرات بشخوصنا ولم نسأل: من هو تجمع المهنيين؟ وعبرنا عن موقفنا.. لدينا ضباط إسلاميون في الجيش شاركوا ولم يرتدوا زيهم العسكري، وهناك من فصلوا. كما شارك ضباط أمن في التظاهرات ولم يتحدثوا لكننا نعرفهم، كل ذلك عندما أعتقدنا أن الاحتجاجات تمثل تيارا قوميا وطنيا من أجل التغيير بالبلد.








                  

03-25-2019, 08:22 AM

حسن ادم محمد العالم

تاريخ التسجيل: 03-04-2014
مجموع المشاركات: 2555

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمير الدبابين السابق الناجي عبد الله ل(ال� (Re: زهير عثمان حمد)

    الإسلاميين عقلية غير قابلة للتغير
    فالناجي هو الناجي الذي طالبا بجامعة واتُهم في امانته
    وهو الناجي الدباب
    وهو الناجي الموتمر الشعبي
    وهو الناجي الذي هجر السياسه وغادر للسعوديه
    وهو الناجي الذي يعود الان لمسجد جامعة الخرطوم
    ليعيد نفس ذكريات القديمة التي كانت مع رفيق دربه
    علي عبدالفتاح وبذات المنطق وذات الرؤي والهدف
    واحد ممارسة الاستهبال السياسي وإيجاد مخرج
    لمأزق الحركة الاسلامية في يوم القيامة
                  

03-25-2019, 08:25 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أمير الدبابين السابق الناجي عبد الله ل(ال� (Re: زهير عثمان حمد)

    جاء في الحوار "الحفاظ على هوية البلد الإسلامية" وجاء أيضا: "ونكتب رؤية ببرنامج الحد الأدنى الذي يحفظ الهوية الإسلامية للبلد والوطن."

    هؤلاء يظنون أن الذي أودى بالسودان هو جماعة البشير كأشخاص بينما الذي دمر السودان هو فكر الجماعة الإسلامية وهذا كان على عهد الترابي نفسه في العشرية الأولى. الطغيان والفساد بدأ من العشرية الأولى.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de