مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل غير مباشر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 09:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-23-2018, 07:53 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10905

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل غير مباشر

    07:53 AM September, 23 2018

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل غير مباشر

    هو مقال يحذر فيه أمريكا من تتحول لدول شرق أوسطية..و ما ذلك حسب رأيه إلا بسبب أزمة الهوية الوطنية.‏
    يبدو أن رهانات الهوية و الاندماج و التمازج الثقافي لا يؤرق دول العالم الثالث فقط..‏
    هو لا يشير في مقاله للسودان و لكن يضرب المثل بالعراق...لأنه اكثر و أشد ارتباطا بالسياسات الأمريكية على الأخص ‏على المستوى العسكري
    و ليس السياسي أو الاقتصادي فقط.‏

    فالمقال يتحدث عن الهوية الوطنية الشاملة و دورها في تعزيز أمن المجتمع و سيادة و قوة الدولة..‏
    اعتقد أنه الموضوع يلقي بظلاله على مناقشاتنا و اهتماماتنا..على الأقل في المنبر العام..‏
    و الذي ظل يشهد سجالات فكرية و اصطفافات حول رهان الهوية خاصة في جانبها السياسي..‏
    اعتقد ان قراءة مقال فوكو يذهب في هذا الاتجاه...فسأنزله لمن يود الاستمرار في الإطلاع عليه:‏




















                  

09-23-2018, 10:21 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10905

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: محمد عبد الله الحسين)


    فوكوياما: أزمة تتعرض لها أمريكا قد تحولها لتشبه لدول الشرق الأوسط

    مترجم عنNational identity crisis makes the US more like the Middle Eastللكاتب
    FRANCIS FUKUYAMA

    منقول عن صحيفة ساسة بوست: الترجمة و العرض من مسئولية كاتب المقال: أسامة محمد
    *****************************

    زت الولايات المتحدة العراق في عام 2003، بحجة أنها تعتزم استبدال بصدام حسين نظام ديمقراطي ودود. بعد مرور 15 عامًا لا يبدو هذا الهدف في المشهد. استطاع العراق مؤخرًا دحر «تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)» الذي احتل مدينة الموصل الشمالية لفترة طويلة. هكذا استهل الدكتور فرانسيس فوكوياما، الذي يعمل مديرًا في مركز الديمقراطية والتنمية وسيادة القانون بجامعة ستانفورد ومؤلف كتاب «الهوية: المطالبة بالكرامة وسياسة الاستياء»، مقاله في موقع «ذا هِل» الأمريكي.

    وقال فوكوياما: «إن الانتخابات البرلمانية في مايو (أيار) لم تسفر عن حكومة فاعلة. فالنفوذ الأجنبي المهيمن في ذلك البلد ليس الولايات المتحدة، بل إيران أيضًا، التي تثير استياء الكثير من العراقيين بتدخلها. المشكلة الأساسية في العراق هي غياب أي شعور بالهوية الوطنية الشاملة. لا يوجد كيان يسمى العراق يشعر فيه المواطنون بالولاء، ويفضلون الجماعات العرقية أو الطائفية أو الأقليمية أو القبلية».

    ماذا يفعل ضعف الهوية الوطنية بالدول؟

    وأضاف فوكوياما أن الافتقار لهوية تكاملية لم يغذِ العنف فحسب، بل تفشي الفساد أيضًا: في اللحظة التي يدخل فيها سياسي إلى منصبه، يشعر أو يحق له أن يسرق نيابة عن تلك المجموعة الأصغر ويتحول الأمر إلى منافسة صفرية على الموارد.

    العراق ليس سوى مثال واحد على فشل الدولة الناجم عن ضعف الهوية الوطنية. داخل الشرق الأوسط الكبير، تورطت سوريا وليبيا والصومال وأفغانستان في حروب أهلية كنتيجة لخروج سياسات الهوية عن السيطرة.

    ويسرد الكاتب: أخبرني سياسي عراقي من ذوي الخبرة الطويلة أنه بعد الغزو في عام 2003، كان الأمريكيون ينصحون العراقيين باستمرار بوضع خلافاتهم الطائفية والعرقية جانبًا والسعي إلى وحدة وطنية كبرى. واليوم، يُعيد توجيه تلك النصيحة للأمريكيين الذين يعرفهم.

    ويضيف: «بدلًا عن أمركة الشرق الأوسط»، فإن الولايات المتحدة تصبح «شرق أوسطية» على نحو متزايد. ويعلق الكاتب، بأن استقطاب المجتمع الأمريكي متطرف للغاية؛ إذ تشبه الأحزاب الجمهورية والديمقراطية القبائل المتحاربة التي ترى بعضها البعض كتهديدات وجودية. ويبدو أن عددا كبيرًا من الجمهوريين يعتبر الولاء لشخص دونالد ترامب أكثر أهمية من التزامهم بأية أهداف عليا، مثل حكم القانون، أو حماية الديمقراطية على المستوى الدولي.

    فقد تحول الحزب الديمقراطي من جانبه بعيدًا عن الائتلافات الواسعة التي حدثت في «الصفقة الجديدة» و«المجتمع العظيم» للدفاع عن مجموعات ذات هوية معينة: الأمريكيون من أصل أفريقي، والنساء، ومجتمع «إل جي بي تي» وما شابه.

    بالطبع من السهل القول إن الولايات المتحدة أصبحت دولة شرق أوسطية، ويستدرك فوكوياما: نحن لحسن الحظ لسنا بالقرب من مستويات الكراهية العنيفة التي في العراق أو سوريا، لكن سياستنا تصبح شرق أوسطية من اللحظة التي نبدأ فيها بالتفكير في أن الخصائص الثابتة التي نولد بها، كالعرق، والجنس، والدين، وما إلى ذلك، يجب أن تحدد الطريقة التي نفكر ونعمل بها، ليس فقط بشأن السياسة، ولكن الثقافة بشكل عام.
    ما يجب أن تتعلمه الولايات المتحدة من الشرق الأوسط

    إذا كان هناك درس واحد يمكن تعلمه من الشرق الأوسط المعاصر، فهو: أن الهوية الوطنية أمر حاسم لنجاح أي نظام سياسي، ويجب أن تكون هذه الهوية ليبرالية وشاملة، وتشمل التنوع الفعلي للبلد. لكنها تحتاج أيضًا إلى أن تكون موضوعية.

    ويستطرد فوكوياما، هكذا كانت الهوية «العقائدية» التي تطورت في الولايات المتحدة في أواخر القرن العشرين: لم تكن أمريكا تُعرّف بالعرق أو الأصل الإثني، ولكن بالأفكار السياسية مثل الولاء للدستور وسيادة القانون والإيمان بالمساواة الإنسانية.

    هذه الهوية العقائدية بدت وكأنها حقيقة مُحققة قبل صعود دونالد ترامب. أضاف الرئيس شرعية لجيل جديد من المتطرفين اليمينيين الذين يجرون البلاد مرة أخرى إلى تعريف المواطن الأمريكي بشكل عرقي. والهوية تحد أيضًا من جانب اليساريين الذين لا يؤمنون بحاجة المهاجرين لاستيعابهم ضمن هوية شاملة أو الذين يعتقدون أن اليساريين يرتبطون بالضرورة بالتعصب والإقصاء.

    وتابع فوكوياما، يمكن تعزيز الهوية العقائدية بالطريقة التي نُعلم بها التربية المدنية للشباب، وهو أمر أُهمل بشكل خطير في نظامنا التعليمي في العقود الأخيرة. ويمكن أيضًا تعزيزها ببرنامج للخدمة الوطنية، يرتكز على فكرة أن المواطنين ليسوا مجرد حملة حقوق، بل عليهم واجبات لدعم الصالح العام.

    وأختتم فوكوياما مقاله قائلًا: «إن نظام الخدمة الوطنية الذي يتم إدارته بشكل جيد من شأنه أن يساعد أيضًا في اجتياز الحواجز العرقية والإثنية والطبقية، كما تفعل الخدمة العسكرية اليوم، ولكن في النهاية تتعزز الهوية الوطنية بالقصص التي يقولها الأمريكيون عن أنفسهم، وما إذا كانت هذه القصص تؤكد على ما يجمع بينهم بجانب الاختلافات التي بينهم. لم يتم طرح هذا السرد التكاملي في العديد من بلدان الشرق الأوسط، وهم يدفعون الثمن».

    هذا المقال مترجمٌ عن المصدر الموضَّح أعلاه؛ والعهدة في المعلومات والآراء الواردة فيه على المصدر لا على «ساسة بوست».
                  

09-25-2018, 07:36 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20475

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: محمد عبد الله الحسين)

    شكرا يا صديق على المقال المهم جدا.
                  

09-26-2018, 02:33 AM

هاشم احمد ادم
<aهاشم احمد ادم
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: osama elkhawad)

    سلام أستاذ محمد عبدالله الحسين

    إداناه نص المقال الاصلى ( لان الترجمة تفقد
    فى بعض الأحيان النكهة ) ، و هذا
    المقال جزء من كتاب مشار له فى اخر المقال .
    وفى رأى ان أن أفكاره التى يطرحها الان
    هى محاولة فيها تناقض مع فكره أشهر كتبة
    The End of History and the Last Man 1992 .
    مقتبس من الكتاب :


    ‏What we may be witnessing is not just the end of the Cold War, or the passing of a particular period of post-war history, but the end of history as such: that is, the end point of mankind's ideological evolution and the universalization of Western liberal democracy as the final form of human government.[1]
    ------

    و على ما اذكر ان الكتاب وجد فى وقته صدى
    كبير فى الشرق الأوسط .

    ------
    National identity crisis makes the US more like the Middle East
    September 12, 2018 - 09:15 AM EDT


    By Francis Fukuyama,

    The views expressed by contributors are their own and not the view of The Hill
    The United States invaded Iraq in 2003, arguing that it intended to replace Saddam Hussein with a friendly democratic regime.
    Fifteen years later, this goal does not appear to be in sight. Iraq only recently beat back an Islamic State onslaught that included the prolonged occupation of the northern city of Mosul.
    Parliamentary elections in May still have still not yielded a functioning government; the dominant foreign influence in that country is not the U.S. but Iran, whose meddling is nonetheless highly resented by many Iraqis.
    The underlying problem in Iraq is the absence of any sense of overarching national identity. There is no entity called Iraq to which citizens feel loyalty, in preference to their ethnic group, sect, region or tribe.
    This lack of an integrative identity has fueled not just violence but also pervasive corruption: The moment a politician gets into office, he or she feels entitled to steal on behalf of that smaller group in what devolves into a zero-sum contest over resources.
    Iraq is only one example of state failure resulting from weak national identity. Within the greater Middle East, Syria, Libya, Somalia and Afghanistan have been embroiled in civil wars as a result of out-of-control identity politics.
    An Iraqi politician of long experience told me that, after the invasion in 2003, Americans were constantly advising Iraqis to put aside their sectarian and ethnic differences and to seek greater national unity. Today, he somewhat mischievously throws that advice back in the faces of the Americans he knows.
    Instead of "Americanizing" the Middle East, he notes, the U.S. has become increasingly "Middle Easternized." The polarization of American society is so extreme that the Republican and Democratic parties resemble warring tribes that see each other as existential threats.
    A large number of Republicans seem to regard loyalty to the person of Donald Trump as more important than their commitment to any higher goals like the rule of law or preservation of democracy internationally.
    The Democratic Party, for its part, has shifted away from the broad class-based coalitions of the New Deal and Great Society to advocacy on behalf of its component identity groups: African-Americans, women, the LGBT community and the like.
    It is of course too facile to say that the U.S. is becoming a Middle Eastern country: We are thankfully not anywhere near the levels of violent hatred that characterize Iraq or Syria.
    But our politics become Middle Eastern-like the moment we begin thinking that the fixed characteristics with which we are born — race, ethnicity, gender, religion, etc. — ought to determine the way we think and act, not just about politics but across culture more generally.
    If there is a single lesson to be learned from the contemporary Middle East, it is that national identity is critical to the success of any political system. That identity needs to be liberal and inclusive, encompassing a country’s de facto diversity. But it also needs to be substantive.
    Such was the “creedal” identity that had evolved in the U.S. by the late 20th century: America was not to be defined by race or ethnicity but by political ideas such as loyalty to the Constitution, the rule of law and belief in the fundamental law of human equality.
    This creedal identity had seemed to be an accomplished fact prior to the rise of Donald Trump. The president has legitimated a new generation of right-wing identitarians who would drag the country back into an ethnic definition of what it means to be an American.
    But it is challenged as well by people on the left who don’t believe that immigrants need to be assimilated to such an overarching identity or who think that the latter is necessarily associated with bigotry and exclusion.
    A creedal identity can be fostered by the way we teach civics to young people, something that has been seriously neglected in our education system in recent decades. It could also be bolstered by a program of national service, based on the idea that citizens are not simply rights-bearers, but also have duties to support the common good.
    A properly-managed system of national service would also help to cut across barriers of race, ethnicity and class, just as military service does today.
    But in the end, national identity is sustained by the stories that Americans tell about themselves, and whether these stories emphasize what they hold in common as well as what makes them different.
    This integrative narrative has never been put forward in many Middle Eastern countries, and they are paying the price.
    Francis Fukuyama is the Olivier Nomellini senior fellow at the Freeman Spogli Institute for International Studies (FSI) and the Mosbacher director of FSI's Center on Democracy, Development, and the Rule of Law at Stanford University. He is the author of, "Identity: The Demand for Dignity and The Politics of Resentment,"
                  

09-26-2018, 03:36 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: هاشم احمد ادم)

    كالعادة مقال مهم جدا، ما دام كاتبو خواجة او لبناني!

    دخلنا شنو من اساسو بي خزعبلات امثال فوكومايو، ولا فوكوحرام ياخلق؟

    نفسي اعرف ليه كلام زول زي ده مابيعرف السودان وين في الخرطة زاتو يعنينا؟

    الطريف البقولو في الكلام ده هم ذات من اشعل طريقة تفكيرم الصاغوهو امثال فوكو هذا، البلد!

    قال يعنينا قال!!!
                  

09-26-2018, 03:59 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: Bashasha)

    عزيزي القارئ،

    فوكومايا قال مايسمي بالديمقراطية الليبرالية في مرجعية السيادة البيضاء تمثل نهاية التاريخ قال باعتبارا مسك الختام مش بالنسبة للخواجات وانما كالعادة للبشرية!!

    انا افهم تخرصات كهذه من افواه متنطعي السيادة الارية يسارا كانو او يمين، ولكن من امثالنا اللي قال الكنغرس هيلم زاتو، كيف الذنوج الذينا مابشر زاتو، عشان يحمينا القانون، فهذا مضحك بحق!

    مرة اخري كلام الخواجات ده، زي كلام الجلابة في السودان، لايخص غير البيض في امريكا ولا الواغ واغ في اي شئ علي الاطلاق!

    طرمبة ساكن البيت الابيض ده مرشح الKKK لاعلاقة له باليمين المسيحي كمثال اطلاقا!

    نعم كان ديمقراطي ليبرالي وماشابه من ترهات مفردات ادبيات سيادة بيضاء!

    يكفي هتلر والنازية خرجت للوجود من حركة الاستنارة، الحداثة وماشابه من تخرصات لاتعنينا في شئ اطلاقا!!

    ياخي قبل اكثر من 5,000 سنة لما احنا اخترعنا مفهوم وتصور الدولة هذه الدولة كانت اممية بي لغوة الخواجات، لاقومية، لاوطنية، من دون نشيد اوعلم، من دون بطاقة هوية او جواز، او برضو هؤلاء المتنطعنين يسوي نهاية تاريخ او بتيخ كانهم عملو شئ بخلاف انتاج نموذج النازي طرمبة؟

    عالم!!
                  

09-26-2018, 04:32 AM

Bashasha
<aBashasha
تاريخ التسجيل: 10-08-2003
مجموع المشاركات: 25803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: Bashasha)





    اعلاه والد ومؤسس امريكا، بيرعي في غنمو اي نحن!

    الرجل ليبرالي ديمقراطي، تقدمي، مستنير، حداثي!

    نعم ليس بيميني، كاثوليكي مسيحي متحجر!!

                  

09-26-2018, 05:29 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10905

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: Bashasha)



    الأخ هاشم أحمد آدم:‏
    شكرا على التعليق

    الأخ اسامة الخواض:

    شكرا يا صديقي للمتابعة و الاهتمام.. ‏
    كما أنك أعدت الاهتمام للموضوع و أعدت تسليط الضوء عليه لمزيد من المتابعين

    تسلم و لك الود كله

    ************************************************************
    ‏ الأخ هاشم أحمد آدم:‏

    شكرا على التعليق

    Quote: سلام أستاذ محمد عبدالله الحسين

    ‏ إداناه نص المقال الاصلى ( لان الترجمة تفقد
    ‏ فى بعض الأحيان النكهة ) ، و هذا
    ‏ المقال جزء من كتاب مشار له فى اخر المقال .‏
    ‏ وفى رأى ان أن أفكاره التى يطرحها الان
    ‏ هى محاولة فيها تناقض مع فكره أشهر كتبة
    ‏ ‏The End of History and the Last Man 1992‎



    و شكرا على إيراد النص الانجليزي من أجل قراءة صحيحة..‏

    تسلم أخي العزيز
                  

09-26-2018, 07:39 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10905

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقال تحذيري لفوكوياما: المقال يعنينا بشكل (Re: محمد عبد الله الحسين)



    الأخ بشاشا
    مرحبا بك و بتعليقاتك يا صديق...‏

    أقدّر تماما منطلقاتك الفكرية و كذلك ثوابتك...‏

    بخصوص نقدك لاهتمامنا....و الإعلاء من شأن الخواجات /الاوربيين...لك ‏الحق..‏
    بالرغم من أنه شيء طبيعي. خاصة أنهم مسيطرون على الإعلام و جميع ‏ادوات المعرفة بما فيها الكتابة و التأليف و الطباعة و النشر..‏
    و في المقابل نحن ظللنا متفرجين مكتفين بالشفاهة (القاتلة). مكتفين بالنقد ‏غير البناء و اجترار الماضي..‏
    و كذلك الاكتفاء بالنظر إلى الخلف غفلةً و جهلا و تجاهلا كأننا بذلك ‏نستعيد مجدا مسلوبا..‏
    الحياة تسير للأمام..يا صديقي ... و لا يكفي أن ننظر إلى الخلف إلا لننطلق ‏للأمام ...‏

    وإذا فقدنا ماضيا يوما فبنمط تفكيرنا هذا سنفقد المستقبل كما نفقد الحاضر..‏
    هؤلاء يا سيدي هم بحق، اسياد العالم اليوم، رضينا أم أبينا..‏
    اسياد العالم فعلا و ليس افتراضا..‏
    لأنهم ‏(سبحان مالك الملك) ‏يملكون الحاضر في كل جوانبه و يتسيّدون ‏فضاءاته: مالاً و معرفة و تقنية، و تحليلا و تخطيطا للمستقبل( بالله كم ‏think tanks‏ لديهم؟)..‏

    فكيف لا يكونوا سادة العالم؟؟
    من ناحية أخرى ،بالرغم من النقد الذي تم توجيهه لفوكوياما لكتابه عن ‏نهاية التاريخ، لكنه أيضا و لا زال رجل يقرأ و يحلل الحاضر و يتنبأ ‏بالمستقبل..و صناعة المستقبل اليوم هي الشغل الشاغل للبشر..‏

    أما نحن، فقد رضينا بأن نلوك الحديث عن ماضينا و اكتفينا بذلك..‏
    و هم ينظرون للمستقبل...‏
    فهل الحياة هي الماضي أم هي المستقبل؟

    و حتى لا تفلت الأمور من ايدينا للأبد، لابد من أن ننظر للمستقبل و أن ‏ننفتح على كل ما يكتب و يقال و ليس أن نغلق الأبواب و العيون و العقول ‏كذلك..‏

    فالعلم و المعرفة متاحة لنا و لجميع البشر... و هذه فرصة اتيحت لنا لكي ‏ننفتح على البشرية و الانسانية و المعرفة لكي نلحق ما فات و نصحح ‏أخطاءنا..‏

    ‏ فلابد أن نتابع و نقرأ و نحلل... و ألاّ نهمل ما يُكتَب هنا و هناك أو ‏نتجاهل أو نستهين بما يكتب و يقال...هذه دروس التاريخ يا صديقي..‏

    مع احترامي الكامل لوجهة نظرك.‏
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de