|
|
|
 Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 24.08.2018
هل تتعاطف شرطة سكسونيا مع حركة بيغيدا المعادية للأجانب؟
في الشبكة العنكبوتية يحوم هاشتاغ "بيغيزاي"، وهو تلاعب بمصطلح بيغيدا والشرطة باللغة الألمانية ويعكس الشكوك حول تعاطف الشرطة في سكسونيا مع الحركة اليمينية المتطرفة. فهل شرطة الولاية الشرقية تتعاطف حقاً مع المعادين للأجانب؟
ـــــــــــــ
تفاصيل
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
ثم انتقلت الأحداث إلى مدينة كيمنتس في نفس الولاية ساسكونيا :
تاريخ 28.08.2018
ملخص:
((شهدت مدينة كيمنتس بولاية سكسونيا بشرق ألمانيا تظاهرات وصدامات مع الشرطة إثر وفاة مواطن ألماني متأثراً بجراحه وإصابة آخرين على خلفية مشاجرة دامية. ))
((أحداث كيمنتس.. قليل من الحقائق كثير من الغموض!
صدامات وقعت على خلفية مقتل ألماني في شجار مع أشخاص من جنسيات مختلفة فتحت باباً للنقاش حول مدى نجاح مساعي الدمج في المجتمع وكيفية استغلال اليمين المتطرف للأحداث بإذكاء المخاوف من الثقافات الأجنبية.))
ـــــــــــ
تفاصيل وفيديو مهم في برنامج مسائية DW. في نهاية الفيديو نشاهد ما تعرض له الصحفي جعفر عبد الكريم من قناة DW في تلك المدينة التي ذهب إليها لتغطية الأحداث.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 28.08.2018
صحف ألمانية: مطاردة الأجانب في كيمنتس مخجلة ومقززة
اهتمت الصحف الألمانية في تعليقاتها الثلاثاء بالاضطرابات التي وقعت في مدينة كيمنتس بشرق المانيا، حيث قتل شاب بطعنات سكين ما أثارت هجمات ضد الأجانب وألمان من أصل اجنبي، فيما مازال الوضع في المدينة متوترا.
ــــــــــــــــ
تفاصيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 28.08.2018
كيف ساهمت الأخبار الزائفة في إذكاء التوتر في كيمنتس؟
يزداد الوضع تأزما في كيمنتس الواقعة بولاية ساكسونيا شرق ألمانيا، غداة المظاهرة الكبيرة التي نظمها اليمين المتطرف والشعبوي للمطالبة برحيل الأجانب من البلاد. وعلى ما يبدو فأن أخبار زائفة ساهمت في زيادة حدة التوتر.
ـــــــــــ
تفاصيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 29.08.2018
بعد صدمة كيمنتس ألمانيا تبحث سبل ردع اليمين المتطرف
لا تزال ألمانيا تحت وقع صدمة الأحداث المأساوية في مدينة كيمنتس شرق البلاد وما صاحبها من مشاهد تصيد الأجانب وملاحقتهم. والسؤال الذي يطرحه الجميع اليوم هو كيف يمكن وقف المد المتطرف؟ النخب السياسية بدأت في بلورة الإجابات.
ــــــــــــــ
تفاصيل من DW
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 29.08.2018
ألمانيا تحقق في نشر أمر اعتقال أحد المشتبه بهما في قضية كيمنتس
أعلنت النيابة العامة في دريسدن، عاصمة ولاية ساكسونيا، أنها بدأت التحقيقات في قضية نشر أمر اعتقال صادر في حق أحد المشتبه في قيامهما بقتل ألماني طعنا بسكين في إطار أحداث العنف التي وقعت مؤخرا في مدينة كيمنتس الألمانية.
ــــــــــــــــ
تفاصيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 28.08.2018
ألمانيا: تحذيرات من مشاهد "حرب أهلية" مصطنعة في كيمنيتس
أحداث كيمنيتس التي أسفرت عن جرح ستة أشخاص بعبوات حارقة خلال تظاهرة لليمين المتطرف ومعارضيهم دفعت بسياسيين إلى التحذير من مشاهد مصطنعة "لحرب أهلية" يسعى اليمين المتطرف إلى خلقها في شوارع المدن الألمانية.
ــــــــــــــ
تفاصيل من DW العربية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
محاربة اليمين الشعبوي العنصري يجب ألا تذهلنا عن محاربة القوة الدافعة لهذا اليمين العنصري، وهي الإسلام السياسي بقيادة التنظيم العالمي للأخوان المسلمين والوهابية الذين يريدون خلق بؤرة إسلام سياسي في أوروبا عامة وفي ألمانيا خاصة، يشترك في ذلك إردوغان وخصمه اللدود فتح الله غولن وأيضا نظام الملالي في إيران. وربما يجد الغرب له مبررات في إشعال الحرب بين كل أطراف الإسلام السياسي حتى يشغلهم بأنفسهم ولكن هذه السياسة خاطئة فهي ترتد على الغرب في نهاية المطاف.
أزمة تركيا أم أزمة الإسلام السياسي؟؟أزمة تركيا أم أزمة الإسلام السياسي؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 29.08.2018
استطلاع: أغلبية الألمان ترى أحداث كيمنتس تهديدا للديمقراطية
أحداث الشغب التي قام بها اليمين المتطرف في كيمنتس أثارت فزعا في عموم ألمانيا. وفيما رأت فيها أغلبية خطرا على الديمقراطية، قال أنصار اليمين الشعبوي إنها ليست كذلك. وقال مسؤول أممي "رؤية ما يحدث في سكسونيا صادم للغاية".
ـــــــــــــــ
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 29.08.2018
المذيع الشهير فريدمان لـ DW: اليمين المتطرف مشكلة ألمانية
مطاردة أجانب وهتافات نازية وأعمال عنف، هذه ليست سوى قمة جبل الجليد لحركة متطرفة ذات قاعدة كبيرة، يقول الصحفي الألماني اليهودي ميشيل فريدمان لـ DW. فهل هذه مشكلة بشرق ألمانيا فقط؟ وما الذي يجب فعله لوقف هذا التطور؟
سيد فريدمان، أنت تحذر منذ مدة من تبعات "التحريض الفكري" وتدعو إلى مزيد من التسامح داخل المجتمع. كيف ترى قوة الديمقراطية في ألمانيا بالنظر إلى المشاهد الآتية من مدينة كيمنيتس؟
أنا قلق جداً، فما نشاهد ونعايش ليس إلا قمة حركة معادية للديمقراطية لها قاعدة عريضة داخل المجتمع أكبر مما نريد تخيله. الديمقراطية قادرة على الدفاع عن نفسها، إلا أنها تفشل في بعض المواقع. في ساكسونيا لم تتحرك لا الحكومة الحالية ولا السابقة بما يكفي ضد العنصرية وكراهية اليهود وكراهية البشر أو ضد المجموعات اليمينية المتطرفة. إنها قوى معادية للديمقراطية تريد تدمير لب الحياة الليبرالية والإنسانية في عالم متعدد الأقطاب. وإذا تحدثنا اليوم عن كيمنيتس يجب التذكير بهويرسفيردا وروستوك ـ حتى في تلك الفترة حصلت مطاردة للناس. وتم قتل أشخاص لم يكونوا مواطنين ألمان. وهذه المرة حصل عراك وجروح. وأن تتم مطاردة أشخاص في دولة القانون، فقط لأن بشرتهم مختلفة يعكس أنه على الأقل في أجزاء من ساكسونيا هناك حاجة لتدارك الوضع. في ساكسونيا يعتقد البعض حاليا أنهم يمكن أن يعوضوا الشرطة أو يحق لهم ذلك. كيمنيتس ليست مفاجئة. والأمر لم يقع فجأة ، فمنذ شهور حصلت في مواقع أخرى صدامات قوية مع مبغضي البشر ويمينيين متطرفين ومع مجرمين. هناك أيضا استمر الوضع طويلا إلى أن تدخلت العدالة بكل حزم ووجب في النهاية على النيابة العامة أن تتولى الأمور.
DW Auf ein Wort… mit Michel Friedman (Sendungslogo)
المذيع ميشيل فريدمان، نائب سابق لرئيس المجلس المركزي لليهود في ألمانيا.
هل هذه غالباً مشكلة ألمانية شرقية أو ساكسونية؟
من يحدد موقع مشكلة المينين المتطرف في ساكسونيا والولايات الاتحادية الجديدة يسهل عليه المأمورية. فهي بالطبع مشكلة ألمانية عامة وهي ليست ظاهرة جديدة. فبعد 1945 لم توجد أبداً لحظة الصفر فيما يرتبط بالعنصرية وكراهية اليهود والبشر. فالقوى التي استمرت في الحنين إلى هتلر في ألمانيا وصلت إلى الجيل الثالث. ويعني هذا أن أحفاد جيل النازيين لهم أتباع. وهذا ليس فقط مشكلة ألمانية ـ يمكن لنا معايشة ذلك في كل أنحاء أوروبا. في كثير من البلدان ـ المجر وبولندا ـ نلاحظ أن مبغضي البشر ليسوا ناجحين فقط في الشارع، بل أيضا سياسيا ـ إنهم رؤساء حكومات. وهم على غرار النمسا أعضاء في الحكومة. وحزب البديل من أجل ألمانيا هو لأول مرة بعد 1945 حزب يميني متطرف لديه في صفوف موظفيه محرضون داخل البرلمان. يجب علينا بعد مرور 80 عاما على "ليلة الكريستال" أن نسأل أنفسنا عن نقطة العنف التي وصلنا إليها في الوقت الراهن؟ يجب علينا أن نرى بوضوح وجود جموح ووقاحة وتحريض فكري. وعندما نلجأ إلى الشبكة العنكبوتية نلاحظ مدى العنف المنتشر.
أنت تقول بأن اليمين المتطرف مشكلة أوروبية عامة. فما هو دور ألمانيا في هذا التطور؟
إذا تحدثنا عن (مشكلة) العنصرية ومعاداة البشر فإنها موضوع عالمي ـ له آنيته في كل العالم. وإذا تحدثنا عن ألمانيا فإننا نتحدث فعلا عن دولة مسؤولة عن نقطة نهاية العنف. وهنا نشاهد إلى أين يؤدي ذلك إذا لم يحمِ المجتمعُ نفسه. يوجد هنا أشخاص يعتقدون أنه يمكن المساس بكرامة الإنسان. وهم ليسوا فقط عنصريين، بل أعداء للديمقراطية والدستور. وهذا شيء تحول الآن إلى قضية خطيرة لها بُعد سياسي، لأنه لدينا جزئيا هؤلاء الأشخاص كمحرضين داخل البرلمانات.
هذه الموجات من العنف مثل ما حصل حاليا في كيمنيتس تتكرر باستمرار. ما هي المخاطر التي تواجهها قدرتنا في الدفاع هنا؟
مختارات
ميركل تدين بشدة أعمال العنف في كيمنتس وتعتبرها غير مقبولة
ماس يدعو للدفاع عن قيم الديموقراطية في كيمنتيس وكل أنحاء العالم
صحف ألمانية: مطاردة الأجانب في كيمنتس مخجلة ومقززة
أحذر من الاعتقاد بأن الأمر يرتبط بموجات. فنحن نرى في الفترة الأخيرة مدى كمونه وكثرة تكراره وشدة عدوانية. وطبقا لجميع استطلاعات الرأي العلمية في الاتحاد الأوروبي لدينا في جميع البلدان حتى في ألمانيا هذا الكم من القوة من 15 إلى 20 في المائة. والجزء الأكبر خفي، لكن تعبئة هذه المجموعة الخفية "ناجحة" بشكل لم يسبق له مثيل في الاتحاد الأوروبي.
وداخل هذا الاتحاد الأوروبي لم تكن هناك أبدا حكومات كثيرة بهذا القدرـ أي تلك المسؤولة عن حماية الديمقراطية وبالتالي حماية الأقلياتـ لها علاقة منقسمة مع دولة القانون وتحرض في حملاتها الانتخابية ضد أجانب.
فنحن نتحدث الآن عن أعمال عنصرية شرعية وقانونية يقوم بها القدوة والحكومات. وعندما يفعلون هذه الأشياء يجد الشخص الذي يعيش في هذا البلد التشجيع لنشر سمومه، بدلا من الردع.
بعد 80 عاما من حقبة النازية، ما الذي يجب علينا فعله لوقف هذا التطور؟
أريد هنا بكل وضوح التأكيد على أن جمهورية ألمانيا الاتحادية دولة قانون ديمقراطية بالرغم من مواطن الضعف التي نتحدث عنها، في صلبها كدولة قانونية وفي غالبية سكانها تعيش فكرتها الديمقراطية وتلقى بها التقدير. لكن مشكلة المتطرفين لا تتمثل في كسبهم الغالبية المطلقة. فحتى في عام 1933 لم تكن للحزب النازي الغالبية. السؤال هو مدى ارتفاع صوت الديمقراطيين، الذين يدافعون عن هذه الديمقراطية؟ أنا لا ألتزم ضد حزب البديل من أجل ألمانيا، أكثر ما ألتزم في المقام الأول لصالح الديمقراطية.
أعتقد أن ما يمكن لنا تعلمه كحقيقة عالمية من التاريخ هو أنه يوجد دوما نقاط بداية كثيرة للعنف قبل أن توجد نقطة نهاية. وإذا وُجدت نقطة النهاية يقول الكثير من الناس: لم نكن نرغب في ذلك.
أجرت المقابلة روزاليا رومانييك
*** ميشيل فريدمان، رجل قانون وصحفي وناشر ومقدم برامج. شغل بين 2000 و 2003 منصب نائب رئيس المجلس المركزي لليهود في ألمانيا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
من تداعيات أحداث العنف في ألمانيا:
تاريخ 30.08.2018
ألمانيا.. إصابة سوري في اعتداء على خلفية عنصرية
في الوقت الذي تشهد فيه ألمانيا تظاهرات لليمين المتطرف بعد مقتل ألماني في مدينة كيمنتس، أعلنت الشرطة أن لاجئاً سورياً أُصيب بجراح بليغة بعد مهاجمته من قبل ثلاثة أشخاص على خلفية عنصرية.
تعرض لاجيء سوري لشتائم معادية للأجانب وجهها إليه ثلاثة أشخاص، ثم أبرحوه ضرباً في مدينة فيسمار بشمال ألمانيا مساء الأربعاء، في اعتداء وقع في حين تهزّ البلاد تظاهرات معادية للأجانب لليمين المتطرف في مدينة كيمنتس بشرق ألمانيا.
وكان الشاب السوري البالغ عشرين عاماً عائداً إلى منزله حين "أوقفه ثلاثة أشخاص يتكلمون الألمانية ووجهوا إليه شتائم بطريقة معادية للأجانب"، حسب ما أكدت شرطة ولاية مكلنبورغ فوربومرن.
وبدأ اثنان منهم بتوجيه الضربات على وجهه قبل أن يضربه الثالث "على كتفه وأضلاعه بسلسلة حديدية". وبعد أن وقع أرضاً، أبرِحه المعتدون الثلاثة ركلاً قبل أن يلوذوا بالفرار.
من جانبها أشارت الشرطة التي فتحت تحقيقاً بالحادثة إلى أن السوري أُصيب بكسر في الأنف وكانت هناك كدمات عدة على وجهه وأعلى جسده.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
دكتور ياسر سلام
سؤال يطرح نفسه بقوة
لماذا رفعت النازية رأسها مرة اخرى فى اراضى المانيا الشرقية الاشتراكية السابقة؟وبالتحديد فى مقاطعة ساكسونى؟
الشوفينية وكراهية الاجانب انتشرت بشكل واسع ليس فقط فى شرق المانيا بل فى الكثير من دول المعسكر الاشتراكى السابق
انظر لما يحدث فى المجر وبولندا وبلاد التشيك!!!
يا اخى حتى فى روسيا رافعة شعار الاممية والصداقة بين الشعوب وجدت احداث المانيا الاخيرة من يبرر لها ويضع اللوم على الاجانب
اليك هذا المقال الذى وجدته فى صحيفة .spiegel
The ugly German -- racist, xenophobic and full of rage -- is back. And his stage, once again, is in Saxony. Why is it always Saxony؟
August 31, 2018 08:46 PM Print FeedbackComment
Three cities in Germany. Three crimes. On Oct. 16, 2016, in Freiburg, the Afghan asylum-seeker Hussein K. raped a 19-year-old university student, leaving her unconscious on the banks of a river in which she then drowned. For weeks afterward, there was a palpable sense of anxiety in the city. A demonstration against the federal government's refugee policies was registered, but only very few turned up to march. Six months after the crime, the perpetrator was sentenced to life in prison, after which the anxiety dissipated. The message: Freiburg wants to remain a liberal city, despite this horrific crime.
On Aug. 16, 2018, in Offenburg, a city in southwestern Germany near the French border, a 26-year-old man from Somalia stabbed a general practitioner to death in his practice in front of his assistant. A state parliamentarian from the right-wing populist Alternative for Germany (AfD) party ascribed "direct complicity in the death of the doctor" to both the Baden-Württemberg state government as well as the federal government in Berlin "due to their misguided migration policies."
The party called for a rally, which was attended by a couple hundred people, but the counter-demonstration was just as large. Later, some 400 people -- including asylum-seekers -- held a march to commemorate the beloved doctor. A relative of the murder victim published an open letter addressed to the AfD politician. The doctor, he wrote, "had contributed to integration instead of preaching hate and revulsion like you." The message: Offenburg refuses to allow the crime to be exploited for political purposes.
Then, at 3 a.m. on Aug. 26, 2018, in Chemnitz, Yousif A. from Iraq and Alaa S. from Syria are suspected of having stabbed a 35-year-old Cuban-German man to death. Just hours after the crime, some 800 demonstrators marched through the city, some of them shoving police to the ground while others threatened people who looked like they might be refugees. The next evening, some 6,000 right-wingers and right-wing sympathizers gathered. "We'll get you all," they chanted as some of them stretched out their right arms in the Hitler salute. The message: In Chemnitz, neo-Nazis and hooligans are leading the city's response to the crime.
Three crimes, three different reactions. There are similarities: anger, disgust, grief, anti-foreigner prejudice and the question as to whether these felonies might be connected to the refugee policies that have stirred up and divided this country for the last three years. But in Freiburg and Offenburg, the sober-minded have the upper hand, those who see the crimes for what they are: isolated cases. Sad, to be sure, but not the direct result of misguided policy.
In Chemnitz, by contrast, a strike force was quickly assembled, made up of neo-Nazis, hooligans, AfD supporters and so-called "concerned citizens." They cast blame on migrants as a group and declared open season on them. The images they created are evocative of an era that Germany had thought it had left behind; they are reminiscent of the racist 1992 attacks in the Lichtenhagen neighborhood of Rostock, which saw a mob set fire to an occupied hostel for Vietnamese workers as neighbors stood by applauding. The mob is back, is the message sent by the images from Chemnitz, just like 26 years ago. We have regressed.
The revulsion over this fact can be heard in many voices, from the chancellor to the German president, from German business leaders to foreign commentators. The ugly German -- racist, xenophobic and full of rage -- is back. And his stage, once again, is in Saxony. Why is it always Saxony؟
Bautzen, Freital, Heidenau, Clausnitz and now Chemnitz. These places have become shorthand for scenes of enraged crowds, their faces contorted in anger as they chant vulgarities against refugees or the chancellor. They chase down and attack migrants, they set fire to asylum-seeker hostels, they have apparently abandoned human decency itself, along with civilized debate and the political system of representational democracy. They apparently dream of a different model: nationalist, monoethnic, authoritarian and anti-liberal. A bit like Trump, a bit like Orbán.
Fertile Soil
The hoodlums are, of course, far from being in the majority in Saxony. But they are currently much louder than the majority. And the effect they are having becomes apparent when you read the back pages of the newspaper. The advertising agency Wurzelschläger and Friends, for example, has announced that it has withdrawn its bid for the image campaign being launched to attract companies to Leipzig. "Our feeling is that Saxony's image cannot be translated into a global selling point," the agency said in a statement. It is a disaster for Saxony, a state that, on the one hand, has been remarkably successful. Its economy is doing well, its schoolchildren score well on the international PISA test comparing educational attainment, its tourism industry is flourishing and it has the second-lowest unemployment rate among the five eastern German states. On the other hand, though, it is widely seen as having a neo-Nazi problem.
Saxony is the fertile soil out of which Pegida (which stands for Patriotic Europeans Against the Islamization of the West) sprouted, the xenophobic group that has been staging weekly marches against Muslims since autumn 2014. And the group is still going strong in Saxony, with hundreds of sympathizers still taking to the streets each week. In Saxony, demonstrators confront reporters, as happened most recently in Dresden, when a (now former) employee of the State Criminal Police Office accosted a television team from public broadcaster ZDF. The man's German-flag hat quickly became a symbol of right-wing simpletons who join such marches. But since then, he has been supplanted by the Hitler salutes seen in Chemnitz.
The police in Saxony likewise hit the headlines with predictable regularity when they, for example, prevent journalists from doing their jobs or fail to mobilize enough officers, thus forcing them to stand by passively as right-wing extremists rampage through the streets.
Right-wing extremism is a nationwide phenomenon, not a specifically Saxon one. That has been the mantra of Saxony's political leadership for years, whenever the criticism has mounted. It is half true, and half false. Saxony has become a breeding ground of right-wing activists, with right-wing structures having become solidified shortly after German reunification. In no other German state is the AfD so successful: According to the most recent surveys, the party stands to win 26 of the 60 direct mandates in the state in next year's election. Every fourth voter plans to cast their ballot for the right-wing populists, putting the party in second place behind Chancellor Angela Merkel's conservative Christian Democratic Union (CDU).
http://www.spiegel.de/international/germany/the-riots-in-chemnitz-and-their-aftermath-the-return-of-the-ugly-german-a-1225897.html#ref=nl-international
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Hassan Farah)
|
سلام يا عزيزي حسن فرح وشكرا لك على التعليق وعلى وضع هذا المقال الجيد.
Quote: دكتور ياسر سلام
سؤال يطرح نفسه بقوة
لماذا رفعت النازية رأسها مرة اخرى فى اراضى المانيا الشرقية الاشتراكية السابقة؟وبالتحديد فى مقاطعة ساكسونى؟
الشوفينية وكراهية الاجانب انتشرت بشكل واسع ليس فقط فى شرق المانيا بل فى الكثير من دول المعسكر الاشتراكى السابق
انظر لما يحدث فى المجر وبولندا وبلاد التشيك!!!
يا اخى حتى فى روسيا رافعة شعار الاممية والصداقة بين الشعوب وجدت احداث المانيا الاخيرة من يبرر لها ويضع اللوم على الاجانب
اليك هذا المقال الذى وجدته فى صحيفة .spiegel |
ولايات ألمانيا الشرقية سابقا انتقلوا من دكتاتورية هتلر إلى دكتاتورية المعسكر الشيوعي، وقد كان العداء للأجانب موجودا أثناء الحكم الشيوعي. وهذا توارثه الأبناء عن الآباء. نعم، أعداء الأجانب ليسوا هم الأغلبية ولكنهم كانوا موجودين. هناك عامل آخر هو أن الولايات الشرقية سابقا نسبة الفقر والعطالة فيها أكبر من الولايات الغربية. مدينة كيمنتس بالذات كانت منذ زمن الحكم النازي مشهورة بالعداء للأجانب. أرجو قراءة هذه النبذة المصورة عن المدينة:
تاريخ 31.08.2018
كيف تحولت مدينة كارل ماركس السابقة إلى مسرح للتطرف اليميني؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
فتأكد ان اليهود يقفون مراقبين بل متدخلين في الموقف في المانيا التي ما زال جرحها ينزف عندهم
فطرد المسلمين والهجوم عليهم والسماح بذلك
ستعقبه مرحلة ثانية عاجلة ام آجله بمطالبة طرد اليهود
وسيعيد التاريخ نفسه
لهذا فكل دول الاتحاد الاوربي تراقب الامر عن كثب بتأثير يهودي
يعني اليهود يدافعون عن المسلمين في دول الغرب
لأن قبول الاضطهاد لأي فئة في دول الغرب سيرمي لليهود مستقبلا
وحسب قولنا نحن:
بلو رسينكم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Ali Alkanzi)
|
Quote: فتأكد ان اليهود يقفون مراقبين بل متدخلين في الموقف في المانيا التي ما زال جرحها ينزف عندهم
فطرد المسلمين والهجوم عليهم والسماح بذلك
ستعقبه مرحلة ثانية عاجلة ام آجله بمطالبة طرد اليهود
وسيعيد التاريخ نفسه
لهذا فكل دول الاتحاد الاوربي تراقب الامر عن كثب بتأثير يهودي
يعني اليهود يدافعون عن المسلمين في دول الغرب
لأن قبول الاضطهاد لأي فئة في دول الغرب سيرمي لليهود مستقبلا
وحسب قولنا نحن:
بلو رسينكم |
تاريخ 03.04.2018
برلين- سياسي مسلم يعتزم إعادة بناء كنيس يهودي دمره النازيون
وسط تقارير صحفية مؤخراً عن موجة جديدة من معاداة السامية في مدارس العاصمة برلين، لفتة طيبة قد تخفف الاحتقان: سياسي من أصول فلسطينية مسلمة ورئيس الجالية اليهودية في برلين يطلقان مبادرة لإعادة ترميم كنيس يهودي دمره النازيون
تفاصيل:
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 04.09.2018
حفل موسيقي ضخم جمع 65 ألف شخص ضد العنصرية في كيمنتس
في تحرك قوي ضد معاداة الأجانب واللاجئين في كيمنتس، استجاب قرابة 65 ألف شخص لدعوة عدد من الفرق الموسيقية المعروفة في البلاد لحضور حفلها المشترك تحت عنوان "نحن أكثر" ردا على مظاهرات اليمين المتطرف في الأيام الأخيرة.
ــــــــــــــــ
تفاصيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أحداث العنف الأخيرة في مدينة كيمنيتس الأل (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ 08.09.2018
هجوم صريح على مطعم يهودي في كيمنتس
كشفت تقارير صحفية أن عناصر من اليمين الشعبوي هاجمت مطعما يهودياً واعتدت على صاحبه خلال موجة العنف التي شهدتها مدينة كيمنتس شرقي ألمانيا، فيما تستمر التحقيقات في الواقعة التي "تحيي ذكريات أليمة وقعت في الحقبة النازية".
ـــــــــــ
التفاصيل من DW
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Yasir Elsharif
Hassan Farah
Ali Alkanzi
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست