تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا لو احتلت السعودية الدوحة؟ RT

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 01:10 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-04-2018, 05:14 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا لو احتلت السعودية الدوحة؟ RT

    05:14 PM August, 04 2018

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا لو احتلت السعودية الدوحة؟
    تاريخ النشر:03.08.2018 | 17:19 GMT |

    موقع "ذا إنترسبت" الأمريكي يكشف تفاصيل جديدة عن "المخطط" السعودي - الإماراتي المعد لغزو قطر قبل عام.

    الخطة حسب الموقع يشرف عليها وليَّا العهد السعودي محمد بن سلمان والإماراتي محمد بن زايد بمشاركة قوات البلدين للسيطرة على الدوحة.

    وحسب الموقع الأمريكي تم إيقاف الخطة قبل أسابيع قليلة من تنفيذها، ونصت على التوغل مسافة 70 ميلا نحو العاصمة القطرية الدوحة، حيث تقطع القوات السعودية الحدود برا، أما القوات الإماراتية فتتجه نحو قاعدة العديد الجوية التي تضم نحو 10 آلاف جندي أمريكي.

    الجهود الأمريكية ومساعي وزير الخارجية ريكس تيلرسون آنذاك أسفرت عن منع الاجتياج حسب الموقع الذي اعتبر أن هذا من أبرز أسباب إقالته من منصبه بعد استياء الإمارات والسعودية من سياسته تجاه الأزمة مع قطر..

    الموقع ذكر، نقلا عن مصادر استخبارية أن تيلرسون تدخل لوقف المخطط السري، وأجرى عدة اتصالات حينها مع المسؤولين السعوديين لثنيهم عن القيام بهذا التحرك.

    وكانت عناصر استخبارية قطرية كشفت مخطط الغزو مطلع صيف 2017، وأن تيلرسون بدأ مساعيه لوقفه بعد أن أخطرته الحكومة القطرية وسفارة واشنطن في الدوحة بذلك.



    من الذي أفشل مخطط الإمارات والسعودية "لاجتياح قطر عسكريا"؟
    22.121 Aufrufe


    RT Online
    Am 03.08.2018 veröffentlicht




















                  

08-04-2018, 05:16 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)


    مجتهد
    @mujtahidd
    تحركات عسكرية سعودية مفاجئة وغريبة باتجاه قطر
    محاولات اختراق بحري وجوي وحشد بري
    التحرك غريب لأنهم يدركون عجزهم العسكري عن عمل شيء ويعرفون مخاطر ومضاعفات هذا التحرك
    فهل هو لمجرد التخويف؟

    11:10 PM - Jun 4, 2018
    3,316
                  

08-04-2018, 05:22 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    رشوة مليار دولار من الإمارات لوزير سودانى للقيام بانقلاب فى قطر بنقل 10 آلاف جندى
    الاستخبارات القطرية تعلن علمها بالأمر والتعامل معه.. والبشير يُقيل الرجل المقرب منه
    منذ 388 يوم



    هناك بعض القضايا الهامة ، التى بها حقائق يجب أن يتم سردها عل الرغم من أنها لن تغير من الواقع شئ، سوى التأكيد على أن هناك بعض الدول العربية الإسلامية التى تعمل لصالح الصهاينة وزعزعة استقرار الدول الشقيقة.

    فقد كشفت صحيفة "قرار" التركية الموالية للحكومة، اليوم الثلاثاء، أن الاستخبارات القطرية تمكّنت من إفشال مخطط للانقلاب في الدوحة بالتزامن مع إعلان كل من الرياض وأبوظبي والمنامة والقاهرة الحصار عليها، إذ كان المخطط، بحسبها، يقوم على التعاون بين مسؤوليين إماراتيين ووزير الدولة مدير مكتب الرئيس السوداني، طه عثمان الحسين، والذي تمت إقالته الشهر الماضي في ظروف غامضة.

    وبحسب الصحيفة، فإن أحد رجال الأعمال الإماراتيين أقنع طه عثمان الحسين، بنقل الجنود السودانيين المتواجدين في إطار التحالف العربي في اليمن إلى الحدود القطرية السعودية، تمهيداً للتدخل العسكري، مقابل منح الوزير السوداني مليار دولار أميركي.

    ونقلت "قرار" عن مسؤول قطري رفيع المستوى مقرب من أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، قوله إن المخابرات القطرية علمت بالخطة، بعدما لاحظت نقل عدد كبير من الجنود السودانيين من اليمن نحو الحدود القطرية السعودية، مباشرة بعد إعلان الحصار في الخامس من يونيو الماضي.

    وأشارت الصحيفة إلى أنّ المخابرات القطرية خاطبت السلطات السودانية بعد تأكدها من نقل الجنود السودانيين إلى الحدود القطرية، لتتخذ الخرطوم الخطوات الكفيلة بإفشال المخطط، كما قامت بإلقاء القبض على الوزير السوداني.

    وبحسب المصدر ذاته، فإن الجنود السودانيين، المقدّر عددهم بعشرة آلاف، كانوا يظنون بأنهم نُقلوا إلى الحدود القطرية السعودية لضرب حركة تمرد، كتلك التي قام بها الحوثيون ضد الحكومة الشرعية اليمنية، إذ كان المخطط الإماراتي يقضي بإدخال القوات السودانية إلى قطر، ومن ثم قلب نظام الحكم، عبر استغلال حالة الفوضى التي ستعقب ذلك.

    وأشار إلى أن الإمارات طلبت الإذن من الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لمدة ثلاثة أيام بعد إعلان الحصار لتنفيذ مخططها، ولكن تعاون الخرطوم مع الدوحة، وكذلك قيام أنقرة بإرسال قطعات عسكرية إلى قطر، أفشل المخطط.
    JJJJJJ
    ـــــــــــــــــــــــــ
    المصدر: موقع "جريدة الشعب الجديد"
                  

08-04-2018, 05:29 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    تاريخ المادة المنشورة بعاليه هو
    12 يوليو 2017
                  

08-04-2018, 05:35 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    للاستيلاء على صندوق ثروتها السيادية: تيلرسون وقاعدة "العُديد" أنقذا قطر من غزو سعودي إماراتي
    2018-8-1 | خدمة العصر للاستيلاء على صندوق ثروتها السيادية: تيلرسون وقاعدة
    كشف موقع "انترسيبت" الأمريكي معلومات مثيرة عن خطة سعودية وإماراتية لغزو قطر قبل إعلان حصارها قبل أكثر من عام. في الأشهر التي تلت رحيل وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، أشارت تقارير إلى أن الدول التي كانت تمارس الضغط أكثر من أي جهة لتنحية تيلرسون كانت السعودية والإمارات، وكلاهما كان محبطًا بسبب محاولات تيلرسون للتوسط وإنهاء حصارها لقطر.

    وقد أفاد تقرير في صحيفة "نيويورك تايمز" أن سفير الإمارات لدى واشنطن كان يعلم بأن تيلرسون تبقى له ثلاثة أشهر في منصبه قبل إقالته في مارس. قبل عدة أشهر من بدء حلفاء ترامب في الخليج الضغط من أجل الإطاحة به، تدخل تيلرسون لوقف خطة سرية أشرفت عليها السعودية بدعم من الإمارات لغزو قطر، وفقاً لمعلومات قدمها عضو حالي في مجتمع الاستخبارات الأمريكية ومسؤولين سابقين في وزارة الخارجية، رفض جميعهم ذكر اسمهم، مشيرين إلى حساسية الموضوع.

    في الأيام والأسابيع التي تلت قيام السعودية والإمارات ومصر والبحرين بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وأغلقت حدودها البرية والبحرية والجوية مع البلاد، قام تيلرسون بسلسلة من المكالمات الهاتفية حثَ فيها المسؤولين السعوديين على عدم اللجوء إلى القوة العسكرية ضد قطر. ونُشر فحوى هذه المكالمات في يونيو 2017، لكن وزارة الخارجية ومواقع صحفية وصفتها في ذلك الوقت بأنها جزء من جهد واسع النطاق لحل التوترات في الخليج وليس محاولة من قبل تيلرسون لمنع عملية عسكرية سعودية.

    أجرى تيلرسون سلسلة من المكالمات الهاتفية تحث المسؤولين السعوديين على عدم القيام بعمل عسكري ضد قطر. وفي المكالمات، حث تيلرسون، الذي تعامل على نطاق واسع مع الحكومة القطرية بصفته الرئيس التنفيذي لشركة إكسون موبيل، الملك السعودي سلمان ونائب ولي العهد آنذاك، الأمير محمد بن سلمان، ووزير الخارجية، عادل الجبير، على عدم مهاجمة قطر أو تصعيد الأعمال العدائية. كما شجع تيلرسون وزير الدفاع، ماتيس، على استدعاء نظرائه في السعودية لشرح مخاطر مثل هذا الغزو. وأشار مرارا إلى قاعدة "العُديد" الجوية بالقرب من الدوحة، عاصمة قطر، باعتبارها المقر المتقدم للقيادة المركزية الأمريكية تحتضن نحو 10 آلاف جندي أمريكي.

    وتسببت ضغوط تيلرسون في دفع محمد بن سلمان -الحاكم الفعلي للبلاد- إلى التراجع عن هذه المغامرة، لخوفه من أن الغزو سيضر بالعلاقات السعودية الطويلة الأمد مع الولايات المتحدة. وأثار تدخل تيلرسون غضب محمد بن زايد، ولي عهد أبو ظبي، وكذلك محمد بن سلمان، وفقاً لمسؤول استخباراتي أميركي ومصدر مقرب من العائلة الحاكمة الإماراتية، الذي رفض الكشف عن هويته ، مشيراً إلى مخاوف بشأن سلامته.

    في وقت لاحق من يونيو 2017، عُين محمد بن سلمان وليًا للعهد متجاوزا ابن عمه ليصبح التالي في خط خلافة العرش بعد والده المسن. وأشار صعوده إلى نفوذه المتنامي على شؤون المملكة.

    ونقل تقرير الموقع الأمريكي أن عملاء مخابرات قطريين يعملون داخل السعودية اكتشفوا الخطة في أوائل صيف عام 2017، بحسب مسؤول في الاستخبارات الأمريكية، ودفع هذا تيلرسون للتدخل بعد أن أبلغته الحكومة القطرية والسفارة الأمريكية في الدوحة، وهو ما أكدته بعد بضعة أشهر تقارير استخبارية من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة حول محاولة الغزو.

    الخطة، التي صُمَمت بشكل كبير من قبل الأمراء السعوديين والإماراتيين، وكان من المحتمل أن تُنفذ بعد أسابيع من وضعها، ورطوا فيها القوات البرية السعودية في مهمة اجتياز الحدود البرية مع قطر، وبدعم عسكري من الإمارات، لتتوغل داخل الأراضي القطرية نحو 70 ميلاً للسيطرة على العاصمة، بعد التحايل على القاعدة الجوية الأمريكية.

    وفي 20 يونيو، قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، هيذر ناويرت، للصحفيين إن تيلرسون قد أجرى أكثر من 20 مكالمة واجتماعًا مع ممثلين خليجيين وغيرهم من الجهات الإقليمية المعنية بالأزمة الخليجية، بما في ذلك ثلاث مكالمات هاتفية واجتماعين مع وزير الخارجية السعودي. وقالت: "كلما مر الوقت، زادت الشكوك حول النوايا العسكرية للسعودية والإمارات".

    وأوضح كاتب التقرير أن خطة الغزو تثير تساؤلات حول النزعة العدوانية لاثنين من أقرب حلفاء الولايات المتحدة وأكبر زبائن أسلحتها، وفي السنوات الأخيرة، أظهر البلدان (السعودية والإمارات) استعداداً لاستخدام القوة العسكرية لإعادة تشكيل السياسة في الخليج تبعا لهواهم ونزواتهم، والتدخل في البحرين لقمع انتفاضة الربيع العربي في عام 2011 وشن حرب دامت ثلاث سنوات، مدعومة من الولايات المتحدة، دمرت اليمن.

    ونقل الموقع عن روبرت مالي، الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة الأزمات والمستشار البارز السابق لشؤون الشرق الأوسط للرئيس باراك أوباما، قوله: إنه منذ صيف عام 2017، أخبره المسؤولون القطريون مراراً بأن بلادهم تعرضت للتهديد بالغزو من قبل السعودية والإمارات: "وليس هنالك من شك بأن كبار المسؤولين القطريين الذين تحدثت إليهم كانوا مقتنعين بأن السعودية والإمارات كانتا تخططان للهجوم العسكري على بلادهم، وقد تراجعوا عنه نتيجة للتدخل الأمريكي".

    ووفقا لأحد التقارير الإخبارية، شعر تيلرسون بالإحباط من البيت الأبيض وشكك مساعدوه في أن مضمون تصريحات ترامب في الموضوع ذاته قد صاغها سفير الإمارات لدى واشنطن، يوسف العتيبة، وهو لاعب قوي في العاصمة ولديه (خط اتصال ساخن) بالهاتف والبريد الإلكتروني مع صهر ترامب (جاريد كوشنر)، كما نقل موقع "بوليتيكو".

    في ذلك الوقت، كان كوشنر يتعامل شخصيا مع الكثيرين من دبلوماسيي دول الخليج، وكان قادة المملكة السعودية والإمارات يختارون الاتصال به بدلاً من مؤسسات الدفاع أو الاستخبارات الأمريكية. وقد تواصل كوشنر مباشرة مع ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، والإماراتي، محمد بن زايد، باستخدام خدمة الرسائل المشفرة عبر تطبيق "واتس آب".

    ويتوقع بعض المراقبين الخليجيين أن الحافز للغزو المخطط له ربما مرده، جزئيا، إلى المال. فمنذ وصول الملك الحالي إلى السلطة في عام 2015، أنفقت البلاد أكثر من ثلث احتياطياتها البالغة 737 مليار دولار، وفي العام الماضي، دخل الاقتصاد السعودي في حالة ركود مؤلمة. وردا على ذلك، بحثت الحكومة عن طرق لجمع الأموال، بما في ذلك بيع أسهم في شركة النفط المملوكة للدولة، أرامكو.

    وقال بروس ريدل، وهو باحث بارز في معهد بروكينغز وضابط خدم في وكالة الاستخبارات المركزية لمدة 30 سنة، في محاضرة في نوفمبر الماضي: "إنه (إنفاق) غر قابل للاستمرار...وفي السنوات الثلاث التي تلت صعود الملك سلمان إلى العرش، أنفقوا ثلث احتياطيات المملكة العربية السعودية. ولست بحاجة إلى أن يكون لديك ماجستير في إدارة الأعمال من مدرسة (وارتون) لمعرفة ما الذي سيعنيه ذلك بعد ست سنوات من الآن".

    وعلى هذا، فلو نجح السعوديون في الاستيلاء على الدوحة، فمن المحتمل أن يكونوا قادرين على الوصول إلى صندوق الثروة السيادية في البلاد والبالغ 320 مليار دولار. في نوفمبر من العام الماضي، بعد أشهر من انهيار الخطة، قام ولي العهد السعودي بجمع واعتقال العشرات من أقاربه والأغنياء في فندق ريتز كارلتون الرياض، مما أجبرهم على التوقيع على المليارات من الأصول الخاصة. وبررت الحكومة الاعتقالات باعتبارها حملة قمع فساد، لكنها سمحت للدولة باسترداد المليارات من الأصول لاستخدامها من قبل الحكومة.

    وابتداءً من خريف 2017، بدأ محمد بن زايد ومحمد بن سلمان بالضغط على البيت الأبيض لإقالة تيلرسون، بحسب مصدر مقرب من العائلة المالكة الإماراتية ومصدر آخر قريب من العائلة المالكة السعودية. ولم يكن لدى أي من المسؤولين الحاليين أو السابقين الذين قابلهم كاتب التقرير فكرة مباشرة عن سبب قرار ترامب بإقالة تيلرسون. لكن أحد المصادر أخبر موقع "إنترسيبت" أن التوقيت -قبل أسبوع من وصول ولي العهد السعودي إلى واشنطن في زيارة معلنة، كان مهماً.

    ففي تلك الزيارة، كان من المقرر أن يناقش محمد بن سلمان، أزمة قطر ومبيعات الأسلحة المستقبلية مع ترامب. كما أشارت أربعة مصادر إلى حملة مستمرة من جانب الإمارات لدفع قطر إلى تصعيد الأزمة من خلال انتهاكات مستمرة للمجال الجوي القطري من قبل الطائرات الإماراتية، وهو ما وثقته قطر وبالتفاصيل لدى الأمم المتحدة في وقت سابق من هذا العام. وتشمل الاستفزازات الإماراتية لقطر أيضاً إهانات شخصية فجَة من قبل القيادة الإماراتية ضد العائلة المالكة القطرية.
    ــــــــــــــــــــــــــ
    التقرير الأصلي في المداخلة القادمة:
                  

08-04-2018, 05:37 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    https://theintercept.com/2018/08/01/rex-tillerson-qatar-saudi-uae/https://theintercept.com/2018/08/01/rex-tillerson-qatar-saudi-uae/

    (عدل بواسطة Yasir Elsharif on 08-04-2018, 05:38 PM)

                  

08-04-2018, 08:54 PM

نادر الفضلى
<aنادر الفضلى
تاريخ التسجيل: 09-19-2006
مجموع المشاركات: 7022

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)

    طيب الجيش السودانى المحترف ويقاتل حسب الطلب Free Land الجهات المستفيدة ما تقوم بالصرف عليه لتأهيله أحسن تأهيل بالتدريب وبالسلاح المتقدم .. وبشروط خدمة وتعاقد أفضل مرتبات وحوفز وعلاوات .. وتعويضات ضخمة عند الإستشهاد.

    وإا صحت المعلومات عن التخطيط لغزو قطر تكن السعودية والإمارات إرتكبوا حماقة كبرى بحل الخلاف عسكرياً .. والحماقة ألكبر ستون أمريكا صاحبة القاعدة العسكرية بقطر المفروض تعمل نايمة. وماذا يكون موقف أمريكا والسعودية من تناقض موقفهم حين غزى صدام حسين الكويت؟!



    ــــــــــــــــــــــــــــــ

    البورداب بقطر حيحاربوا مع قطر ؟ حيخشوا أجاويد مع الجنود السودانيين .. قطر نفسها مجندة جنود سودانيين أبلوا بلاء حسنأً عام 1991 فى حرب الخليج ددفاعا عن شمال شرق الحدود السعودية يومها مدحت القوات (القطرية) التى نلت شكر حماد، بينما الجقلبت خيول سودانية!

    وما موقف الفيفا من بطولة كاس العالم 2022 .. قطر أخير ليها تصالحهم وتاخد موافقة الفيفا فى أن المرحلة الأولى للمونيال تقام بقطر والسعودية والإمارات! ههههه
                  

08-04-2018, 10:43 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: نادر الفضلى)

    SAUDI ARABIA PLANNED TO INVADE QATAR LAST SUMMER. REX TILLERSON’S EFFORTS TO STOP IT MAY HAVE COST HIM HIS JOB.
    Alex Emmons
    August 1 2018, 1:00 p.m.

    THIRTEEN HOURS BEFORE Secretary of State Rex Tillerson learned from the presidential Twitter feed that he was being fired, he did something that President Donald Trump had been unwilling to do. Following a phone call with his British counterpart, Tillerson condemned a deadly nerve agent attack in the U.K., saying that he had “full confidence in the U.K.’s investigation and its assessment that Russia was likely responsible.”

    White House Press Secretary Sarah Sanders had called the attack “reckless, indiscriminate, and irresponsible,” but stopped short of blaming Russia, leading numerous media outlets to speculate that Tillerson was fired for criticizing Russia.

    But in the months that followed his departure, press reports strongly suggested that the countries lobbying hardest for Tillerson’s removal were Saudi Arabia and the United Arab Emirates, both of which were frustrated by Tillerson’s attempts to mediate and end their blockade of Qatar. One report in the New York Times even suggested that the UAE ambassador to Washington knew that Tillerson would be forced out three months before he was fired in March.

    The Intercept has learned of a previously unreported episode that stoked the UAE and Saudi Arabia’s anger at Tillerson and that may have played a key role in his removal. In the summer of 2017, several months before the Gulf allies started pushing for his ouster, Tillerson intervened to stop a secret Saudi-led, UAE-backed plan to invade and essentially conquer Qatar, according to one current member of the U.S. intelligence community and two former State Department officials, all of whom declined to be named, citing the sensitivity of the matter.

    In the days and weeks after Saudi Arabia, the UAE, Egypt, and Bahrain cut diplomatic ties with Qatar and closed down their land, sea, and air borders with the country, Tillerson made a series of phone calls urging Saudi officials not to take military action against the country. The flurry of calls in June 2017 has been reported, but State Department and press accounts at the time described them as part of a broad-strokes effort to resolve tensions in the Gulf, not as an attempt by Tillerson to avert a Saudi-led military operation.

    Tillerson made a series of phone calls urging Saudi officials not to take military action against Qatar.

    In the calls, Tillerson, who dealt extensively with the Qatari government as the CEO of Exxon Mobil, urged Saudi King Salman, then-Deputy Crown Prince Mohammed bin Salman, and Foreign Minister Adel al-Jubeir not to attack Qatar or otherwise escalate hostilities, the sources told The Intercept. Tillerson also encouraged Defense Secretary Jim Mattis to call his counterparts in Saudi Arabia to explain the dangers of such an invasion. Al Udeid Air Base near Doha, Qatar’s capital city, is the forward headquarters of U.S. Central Command and home to some 10,000 American troops.

    Pressure from Tillerson caused Mohammed bin Salman, the de facto ruler of the country, to back down, concerned that the invasion would damage Saudi Arabia’s long-term relationship with the U.S. But Tillerson’s intervention enraged Mohammed bin Zayed, the crown prince of Abu Dhabi and effective ruler of that country, according to the U.S. intelligence official and a source close to the Emirati royal family, who declined to be identified, citing concerns about his safety.

    Later that June, Mohammed bin Salman would be named crown prince, leapfrogging over his cousin to become next in line for the throne after his elderly father. His ascension signaled his growing influence over the kingdom’s affairs.

    Qatari intelligence agents working inside Saudi Arabia discovered the plan in the early summer of 2017, according to the U.S. intelligence official. Tillerson acted after the Qatari government notified him and the U.S. embassy in Doha. Several months later, intelligence reporting by the U.S. and U.K. confirmed the existence of the plan.

    The plan, which was largely devised by the Saudi and UAE crown princes and was likely some weeks away from being implemented, involved Saudi ground troops crossing the land border into Qatar, and, with military support from the UAE, advancing roughly 70 miles toward Doha. Circumventing the U.S. air base, Saudi forces would then seize the capital.

    On June 20, State Department spokesperson Heather Nauert told reporters that Tillerson had “more than 20 calls and meetings with Gulf and other regional and intermediate actors,” including three phone calls and two meetings with Jubeir. “The more time goes by, the more doubt is raised about the actions taken by Saudi Arabia and the UAE,” she said.

    A spokesperson for the State Department told The Intercept last week that “throughout the dispute, all parties have explicitly committed to not resort to violence or military action.” Tillerson, reached through a personal assistant, did not respond to interview requests.

    Pentagon spokesperson Lt. Cmdr. Rebecca Rebarich told The Intercept that although Mattis meets regularly with the secretary of state, the “details and frequency of those meetings are confidential.”

    “The Department of Defense has made clear that the persistent Gulf rift puts at risk mutual regional security priorities and has encouraged all parties seek resolution,” Rebarich said. “It is critical that the [Gulf Cooperation Council] recovers its cohesion as the proud Gulf nations return to mutual support through a peaceful resolution that provides for enhanced regional stability and prosperity.”

    Spokespeople for the Saudi and UAE embassies did not respond to multiple requests for comment. A spokesperson for the Qatari embassy in D.C. also did not respond to interview requests from The Intercept. None of the information in this story was provided by Qatari government officials or the country’s paid public relations consultants.

    THE INVASION PLAN raises questions about interventionist tendencies on the part of two of the U.S.’s closest allies and largest weapons clients. In recent years, both countries have demonstrated a willingness to use military force to reshape politics in the Gulf, intervening in Bahrain to suppress an Arab Spring uprising in 2011 and waging a three-year, U.S.-backed war that has devastated Yemen.

    Robert Malley, president and CEO of Crisis Group and a former top Middle East adviser to President Barack Obama, said that since the summer of 2017, Qatari officials have consistently told him that their country had been threatened with invasion.

    “There is little doubt that senior Qatari officials with whom I spoke were convinced — or at least acted as if they were convinced — that Saudi Arabia and the UAE had been planning a military attack on their country that was halted as a result of U.S. intervention,” Malley told The Intercept.

    Tillerson’s attempts to de-escalate the conflict in the Gulf diverged from the signals sent by the White House. Trump offered a full-throated public endorsement of the blockade, tweeting that “perhaps this will be the beginning of the end to the horror of terrorism.” As Tillerson called on the Gulf countries to lift their embargo, Trump told reporters that “the nation of Qatar, unfortunately, has historically been a funder of terrorism at a very high level.”

    According to one news report, Tillerson was frustrated with the White House for undercutting him, and his aides suspected that the line in Trump’s prepared Rose Garden remarks had been written by UAE Ambassador Yousef Al Otaiba, a powerful D.C. player who maintained “almost constant phone and email contact” with Trump’s son-in-law Jared Kushner, according to Politico.

    “Senior Qatari officials with whom I spoke were convinced — or at least acted as if they were convinced — that Saudi Arabia and the UAE had been planning a military attack on their country.”

    At the time, Kushner was personally handling much of the administration’s diplomacy with the Gulf states, and the leaders of Saudi Arabia and the UAE were choosing to go through him instead of the U.S. defense or intelligence establishments. Kushner communicated directly with the crown princes of Saudi Arabia and the UAE using the encrypted messaging service WhatsApp.

    Some Gulf watchers speculate that the incentive for the planned invasion may have been partly financial. Saudi Arabia’s “cradle to grave” welfare system relies on high oil prices, which plummeted in 2014 and have not fully recovered. Since the current king came to power in 2015, the country has spent more than a third of its $737 billion in reserves, and last year, the Saudi economy entered a painful recession. In response, the government has looked for ways to raise money, including by selling shares in the state-owned oil company, Saudi Aramco.

    “It’s unsustainable,” said Bruce Riedel, a senior fellow at the Brookings Institute and 30-year CIA officer, in a lecture last November. “In the three years since [King Salman] ascended to the throne, one third of Saudi Arabia’s reserves have already been spent. You don’t need to have an MBA from the Wharton school to figure out what that means six years from now.”

    If the Saudis had succeeded in seizing Doha, they would potentially have been able to gain access to the country’s $320 billion sovereign wealth fund. In November of last year, months after the plan collapsed, the Saudi crown prince rounded up and detained dozens of his relatives in the Ritz-Carlton Riyadh, forcing them to sign over billions in privately held assets. The government justified the detentions as a corruption crackdown, but it allowed the state to recoup billions in assets for government use.

    Beginning in the fall of 2017, the crown princes in Riyadh and Abu Dhabi began lobbying the White House for Tillerson’s removal, according to the source close to the Emirati royal family and another source who is close to the Saudi royal family.

    None of the current or former officials interviewed by The Intercept had direct insight into why Trump decided to fire Tillerson. But one source told The Intercept that the timing — a week before the Saudi crown prince arrived for a much-publicized visit to Washington — was significant. During that visit, MBS, as the crown prince is known, was set to discuss the Qatar crisis and future arms sales with the administration.

    Four of the sources interviewed by The Intercept also pointed to an ongoing campaign by the UAE to try to provoke Qatar into escalating the crisis. Qatar has continued to complain about violations of its airspace by UAE aircraft, detailing its accusations in a letter to the U.N. earlier this year.

    The UAE’s harassment of Qatar also includes crude public insults lodged by UAE leadership against the Qatari royal family. The jibes frequently emanate from the verified Twitter account of Hamad al Mazrouei, a high-level Emirati intelligence official and righthand man to Crown Prince Mohammed bin Zayed. Mazrouei’s account frequently tweets sexually suggestive content directed at Mozah bint Nasser, the mother of the emir of Qatar. Just last week, Mazrouei tweeted a video of a man and woman – with Mazrouei and Sheikha Mozah’s faces photoshopped onto their bodies – doing a raunchy bump-and-grind.

    The content and audacity of Mazrouei’s tweets have led to speculation in Qatari media that the account is actually controlled by the crown prince of Abu Dhabi himself.
                  

08-05-2018, 05:53 AM

ترهاقا
<aترهاقا
تاريخ التسجيل: 07-04-2003
مجموع المشاركات: 8423

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسريبات صحفية.. غزو قطر كان مخططا له، ماذا (Re: Yasir Elsharif)



    والله يا دكتور دول الخليج على السعودية بقوا اضحوكة للاسف للعالم كله
    وضعهم مؤسف ومخزي وطالما حكامها قياصرة وأباطرة فاللي بيحصل ليهم ده شيئ طبيعي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de