بعد استدعاء الخواض و لجنة تفتيش ماليزية فهي ليست شخصية .
لو كنت محل صلاح قوش عندما طلب منه الرئيس العودة مديرا للأمن لقلت للرئيس اجعلني علي خزائن السودان و أتيني ب اللواء عبدالعظيم فضل الله مديرا للأمن . و عبدالعظيم أفضل ضابط مخابرات سوداني ابعده عبدالغفار من الامن في كشة الذين عملوا مع صلاح رغم أنه محترف متفاني ذو خلق و معاملة و تقي . الفرق بين صلاح و عبدالغفار في معاملته مع ضباطه أفراده رؤساءه مسجونيه متهميه و سجانيه :: هو الفرق في جروف النيل و النخيل و الطمبور و الاخت الكبيرة و الابناء و الزوجة ( حنين ) و بين صخور النيل و الدوم و البطان و المرة متين عندها كلمة ( قاسي ) . هذه الفروقات أتت بقوش حاكما من جديد فلا اظنها ستأتي بعبدالغفار و اخاف عليه من ( يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا ۖ وَأَمَّا الْآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِن رَّأْسِهِ ۚ قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ ) لكن وجه الشبه بين صلاح و عبدالغفار أنهم اثنين خمسة توسط لهم علي عثمان لدخول الامن عندما رفضتهم لجنة المقلي . الا أن صلاح يتعلم يعترف يعتزر فأعترف قال عندما اصبحت مديرا اكتشفت أن ٩٠٪ من التقارير الواردة معلوماتها خطأ و أعتزر لكثيرين و تعلم أن الايام دول
اول ما إستلم من جديد قال لعبدالغفار صافية لبن فرد له أن البيننا لن تصفي يا صلاح . . . هاشم صلاتو 19\7\2018
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة