والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي الزواج ولم يكن هنالك اي مبرر لقتل أبني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-26-2018, 08:10 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي الزواج ولم يكن هنالك اي مبرر لقتل أبني

    08:10 AM June, 26 2018

    سودانيز اون لاين
    Ali Alkanzi-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (قضية نورا) واحدة من أكثر القضايا إثارة للرأي العام في العصر الحديث شغلت المجتمع السوداني والدولي ، فنورا أدينت بقتل زوجها عبدو إبراهيم بشير أثناء قضائهما شهر العسل بشقة في حي المهندسين بأم درمان بعد أن سددت له ست طعنات قاتلة أثناء خلوده للنوم عند الثانية ظهراً ثم أغلقت هاتفه وذهبت إلى منزلهم بمنطقة الباقير شمالي الجزيرة حيث أمرها والدها بتسليم نفسها وحكمت المحكمة على نورا بالإعدام شنقاً حتى الموت مما دفع منظمة العفو الدولية والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والناشطين في السودان والعالم التنديد بحكم الإعدام وتشكيل رأي عام عبر منصات الإعلام المختلفة مناهضين لقرار المحكمة ومطالبين بإسقاط عقوبة الإعدام معتبرين أن ما قامت به نورا دفاعاً عن النفس نتيجة إغتصاب زوجها لها وهذا ما نفاه والد القتيل ، تقدم محامي دفاع نورا بطلب إستئناف لدى المحكمة مما قد يفتح مواجهات جديدة في قادم الأيام ..

    * حدثنا عن تفاصيل زواج نورا وعبدو كيف تم ؟

    – تم عقد القران منذ ثلاث سنوات وكان بكل الرضا وسعادة بين الطرفين وكان العروسين على تواصل في ما بينهما مما يؤكد أن ليس هناك أية مفاجآة في الأمر وكانت نورا آنذاك تدرس في أولى ثانوي والعريس إبني كان يقوم بدفع مصاريفها كاملة من لبس وإحتياجات الدراسة والأعياد حتى أكملت الثلاث مراحل الثانوية كانت على نفقة إبني بعد إمتحانها للشهادة السودانية عاد العريس من رحلة سفر ذهبنا إلى أسرة نورا وحددنا موعد المناسبة مثل أي إجراء روتيني في تفاصيل الأعراس السودانية وتم الأمر بكل سلاسة دون أي عائق أو إعتراض من العروسة ذات نفسها وذهب أخوه للكوفير لأخذ العروسة إلى الحفلة من المسعودية ثم سألها بالحرف الواحد “جاهزة نمشي الحفلة إلى قرية الفراجين قالت ما عندي مشكلة قبل ما نمشي خليني أمشي آخد العفو من أمي ثم ذهبنا إلى منزلهم وأخذت العفو من والدتها” ثم جاءت معهم لإتمام مراسم الحفل في منزل العريس والحمد لله تمت الحفلة بكل فرحة في حوالي الساعة 12 منتصف النهار ثم بعدها ذهبنا إلى مكان إقامتهما في المهندسين بأم درمان ومن ضمن الملاحظات عندما كنا قادمين من الكوفير كانت نورا تضحك بصوت عالي مع وصيفتها (وزيرة) مما لا يدل البته إنها لم تكن راضية أو هنالك رفض من أي نوع .

    * قبل العرس هل قدمت أي شكوى للأسرة رافضة فيها إتمام الزواج أو هنالك أي توجه مشابه من نورا ؟

    – لا لم يحصل إطلاقاً وظللنا على تواصل أسري طيلة فترة الثلاث سنوات لم يكن هنالك أي تغيير أو رفض من قبلها وكانت تأخذ مصاريفها كاملة لم يكن هنالك أي يوم رفضت فيه إستلام مصروفها أو أبدت أي توتر وكانت تأتي لزيارتنا وقبل العرس في رأس السنه سافرا إلى أم درمان وقام بكسوتها وكانا على وفاق تام وإذا كانت رافضة لماذا سافرت معه إلى إحتفالات رأس السنة .

    * في يوم المناسبة هل رفضت في أية لحظة من لحظات المناسبة أنها لا تريد الذهاب مع العريس ؟

    – لا أبداً بل بالعكس كانت ترقص وبكل سعادة حتى كان هنالك فاصل خاص بهما رقصا سوياً ممسكين بأيادي بعضهما البعض .

    * في اليوم الخامس في الشقة بعد الزيارة التي قام بها بعض أخوان المرحوم هل وجدوا أن هنالك أي خلاف نشب بينهما ؟

    – في اليوم الخامس في الشقة بعد الزيارة لم يذهب أحد ولكن ذهب بعض الشباب من المنطقة مع أخوته إلى الشقة في اليوم الثالث والرابع وقالت إنها زعلانة وأنها لا تريده فسألوها لماذا لا تقولي ذلك في الثلاث سنوات الماضية وعلى كل حال قال “أنا تنازلت من الموضوع وفي السادس سمعنا خبر قتله ولكن أيضاً أخوانها ذهبوا إليهم قالت لهم إنها زعلانه وبعد حوار بينهما قالت لهم خلاص مافي مشكلة أنا رضيانه بالوضع والعفو والعافية تفضلوا أمشوا وأنا عافية منو” طلعوا فعلاً وهم مقتنعين أن سوء الفهم إنتهى .

    ذكرت نورا في أقوالها الواردة في محضر التحقيق أن العريس عبدو اتصل بإخوانه وجاءوا لمساعدته في إغتصابها ؟

    – للأسف .. ما الذي يدعوها لتقول كلام غير حقيقي وعار من الصحة وليس هناك أي موضوع مثل هذا وغير منطقي حتى وإبني إلى آخر لحظة وفاته لم يلمس نورا ولم يقربها نهائياً وهي طلبت منه ألا يقترب منها وفعل .

    كيف تحصلت نورا على أداة الجريمة ؟

    – قد يكون هنالك أطراف أخرى ساعدوها على ذلك خاصة وأن السكين به مقبض وليس سكين مطبخ ويقال أن صاحباتها ثلاث بنات ذهبن إليها زيارة .

    * ولكن يقال إنها سكينة إبنك هددها بها قبل قتله؟

    – ما الذي يدعوا عريساً لإصطحاب سكين معه في الليلة الأولى ؟ وإبني أعرفه حق المعرفة إنسان هادئ وطيب المعشر ولم أره يوماً يحمل سكيناً ونورا ذات نفسها قالت إنها جاءت بالسكين من منزلهم كيف يكون لإبني صلة بالموضوع .

    محامي نورا قدم إستئنافاً ضد قرار الإعدام إذا كسبت نورا الجولة الثانية ما هو ردة فعلكم ؟

    – إلى الآن نحن لا نلوم أسرة نورا وإذا تم تنفيذ حكم الإعدام فالمرأة لا تساوي رجلاً يمكن هي تموت وناخد نصفنا الثاني ولكننا إرتضينا بحكم القانون ونكتفي بحكم إعدامها دون أن نسأل أي جانب آخر من أسرتها أما إذا تدخلت العفو الدولية وما شابه ذلك من تيارات من المجتمع المدني نحن نأخذ بتارنا من أي جانب آخر من أسرة نورا بدل نور رجل .

    * هنالك جهات سعت لتقريب وجهات النظر وتقديم تنازلات من طرفكم هل لديكم نية العفو ؟

    – نعم هناك بعض الأسر جاءت إلينا بمبادرات ومشكورة لسعيها لكننا رفضنا الوساطة تماماً وليس لدينا أي نية للعفو ورفضنا هذا لا تراجع فيه وبصورة نهائية وهنالك أسباب تجعلنا نتمسك بالقصاص فعلى سبيل المثال عندما سألها العسكري في المحكمة وقال لها “انت هل كان لديك فرصة تقومي بإغلاق باب الشقة وتأخدي هاتفه ويمكنك أن تذهبي إلى أي ولاية في السودان وحتى يمكن تختفي بدل قتله قالت إذا هو ما مات أنا ما بتزوج ” وهذا اكثر شيء مؤلم جعلنا نتمسك بالقصاص لأن هناك نية مبيتة وإعداد مسبق لقتله .

    * لماذا أنتم متمسكون بالقصاص لهذه الدرجة وأنتم تعلمون إن من عفا وأصلح فأجره إلى الله ؟

    – موت إبني محزن للغاية مطعون ست طعنات بغدر وغبن دون أية رحمة إذا كان هي تتمتع بدرجة من الرحمة والعفو كان تكتفي بطعنة واحدة لكن ست طعنات وهو لم يقصر معها على الإطلاق أنفق عليها كل مجهوده المادي إغترب من إجلها سافر إلى لبنان عانى صنوف عذاب الغربة من أجلها ثلاث سنوات يدفع مصاريفها كافة في النهاية تقوم بغدره وطعنة بهذا الوحشية.

    * هل هناك أي غموض في هذه الحادثة لا يعرفه الناس ؟

    – هي قالت إنها قتلته من أجل أن تتزوج إبن عمتها في ليبيا وهذا يدل على أن هنالك تحريضاً مورس على نورا .

    * هل لديكم أي تواصل مع أسرة نورا ؟

    – لا ليس هنالك أي تواصل بعد الحادثة .

    * ما هي العلاقة الأسرية بين نورا وإبنكم ؟

    – قبيلة واحدة وفي الحساب أبناء عمومة .

    * كلمة أخيرة في ختام الحوار؟

    – ليس هنالك إضافة نحن فقط متمسكون بالقصاص ورسالة إلى الناشطين الذين يتحدثون عن رفض القصاص وبراءة نورا هم بفعلهم يقومون بزيادة النار إشتعالاً ليس أكثر بيننا وأسرة نورا وإلى الآن ليس هنالك ضغائن تجاههم وإذا تم القصاص مرحب بهم وسوف يعيشون في أمان وسلام ولكن إذا حصلت نورا على العفو نتيجة لضغط هؤلاء الناشطين والمنظمات الحقوقية سيكون هنالك مشاكل بيننا وأسرتها .

    حوار: فتح الرحمن الحمداني
    صحيفة التيار




















                  

06-26-2018, 09:30 AM

MOHAMMED ELSHEIKH
<aMOHAMMED ELSHEIKH
تاريخ التسجيل: 03-21-2008
مجموع المشاركات: 11826

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)

    نحن نأخذ بتارنا من أي جانب آخر من أسرة نورا بدل نور رجل .

    ----------------------------------------------------------------



    دا كلام خطير جدا ولا يمكن ان يقال في دولة قانون!


    تحياتي الكنزي
                  

06-26-2018, 04:45 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)

    الاخ محمد الشيخ
    كل عام وانت بخير
    في السودان ضعفت هيبة السلطة القضائية بكل اسف
    وصارت تتاثر بما حولها من تحركات سياسية
    وصار قرار القاضي ليس آخراً
    والآن كما قال الاخ الاستاذ زهير انه صدر حكم يقضي بالسجن لمدة خمس سنوات مع الدية على نورا قاتلة زوجها
    والدية في الاسلام لا تفرض على اهل القتيل
    وبكل اسف لن ييقبلوها حسب قول والد المقتول
    مؤسف جداً ان تقتل نفسٌ بغير نفس ويبرأ القاتل مما يخلق فوضى
    ونسمع ونقرأ ان اهل القتيل سيأخذون الثأر
    لا احد منا يرضى ان يكون ضحية لزوجته
    فكيف نقبل للأخرين ان يكونوا ضحية لزوجاتهم؟
    وجد آسف على ابن الشيخ ابوزيد الذي كان في السيارة التي اغلت قتلة الامريكي
    ولم يجد هذا الانسان أي تعاطف من المجتمع المدني وما زال يرزح في السجن ليواجه الاعدام يوماً ما
    لهذا ارى ان الناس ليس لها ميزان عدل بل هي تقف بعواطفها وليس مبادئها
                  

06-26-2018, 04:54 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)

    Quote: لا احد منا يرضى ان يكون ضحية لزوجته
    فكيف نقبل للأخرين ان يكونوا ضحية لزوجاتهم؟

    الأخ المحترم علي الكنزي.
    لاحظت إنك بتنظر لقضية نورا دي من ناحية شخصية !!
    رجاء توسيع مدى الرؤية والنظر إليها من مختلف الجوانب .
    فالإنسان لا يولد قاتلا.
                  

06-26-2018, 06:15 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: AMNA MUKHTAR)

    الاخت المحترمة آمنة مختار
    كل عام وانت بخير
    اهيب بروحك الشفافة والقول دون روتش وانت تقولين:
    أخ المحترم علي الكنزي.
    لاحظت إنك بتنظر لقضية نورا دي من ناحية شخصية !!
    رجاء توسيع مدى الرؤية والنظر إليها من مختلف الجوانب .
    فالإنسان لا يولد قاتلا.


    والله لو علم الناس ما في قلبي لتيقنوا انني اكثر الناس رأفة بنورا وهي التي عصت امر الله في قوله:
    سورة النساء الآية ٩٣
    ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ﴾.
    فهذا قول صريح من الله الذي خلق نورا وعلي وآمنة
    لهذا ارى ان الاوجب ان تكثف الناس تواصلها مع اسرة القتيل فهي صاحبة الحق الالهي الذي جاء في سورة الاسراء قوله تعالى:
    وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ ۖ إِنَّهُ كَانَ مَنصُورًا (33)
    وانا والحمد لله لا تجمعنى أي صلة باحد الطرفين إلا الاسلام وهذا البلد لهذا ليس لي قرض شخصي
    وقد سبق وان دافعت عن مريم التي اتهمت بالردة عن الاسلام وكتبت عنها مقالاً نشر هنا وفي مواقع اخرى
    وسأقوم بتنزليه هنا
    لتعلمي اختي العزيزة انني حسب فهمي المحدود ادافع عن من ظلم وليس الظالم
    ونورا كان متيسرا لها الفرار من الشقة عند نوم زوجها ولكنها كانت تدبر امراً
    واعيب في هذه القضية ان التحقيق لم يشمل كل الاطراف
    فها هو اب المقتول يعرف من زار ابنه المقتول من اهله واصحابه
    ومن جهة آخرى نورا تتهمهم بانهم ساعدوا زوجها على اقتصابها
    وهذه رواية كذب لا يقبلها العقل خاصة وهي الشاهد والواحد على الذي وقع بينها وبين زوجها.
    فكان من الممكن لمتحري ان يأتي بهولاء ليسمع شهادتهم امامه وامام المحكمة
    وهذه نقطة هامة غابت عن محامي الدفاع والمحقق والقاضي
    لك مودتي واحترامي
                  

06-26-2018, 06:51 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)

    وإنت وأسرتك الكريمة بألف خير.

    قصة مساعدة الأصدقاء للزوج في ليلة الدخلة بالنسبة لثقافتك المركزية ليست منطقية.
    ولكنها أمر شائع في مناطق من غرب السودان.
    راجع إفادة الأخت إيمان بريبو وهي من نفس القبيلة ، فهل تعتقد أنها قد تشهد زورا على قومها ؟ خاصة أنها تناولت العادات الأخرى مثل خطف الرجل لمن ترفض الزواج منه.
    وكذلك منع زواج المطلقة من شخص غريب عن القبيلة.

    السودان دا وااااسع يا أخي ، دعنا لا ندعي أننا نحيط بكل عادات وتقاليد المجموعات والجهات السودانية.
                  

06-26-2018, 07:05 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: AMNA MUKHTAR)

    اخت آمنه
    أنا احدثك بقول الله
    وانت تحدثيني بقول القبائل؟
    ثم ثانياً :
    ذكرتُ ان اصدقاء واخوة المقتول معروفين لدى الاسرتين لماذا لم يأتوا بهم كشهداء على مجئهم لشقة العروسين؟
    وحقيقة أنا لم ادع الاحاطة بل قليل منها بعادات قبائل اهل السودان وقد قلتُ ان علمي محدود
    ونقاشي يرتكز لقول الله تعالى وليس لعادات القبائل والاسر
    العريس قتل مظلوماً
    ونورا كان امامها اكثر من بديل غير القتل، ولكن لم تستفد من أي بديل يجنبها الاثم والعدوان
                  

06-26-2018, 07:46 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)




















    مريم وابرار، المناظرة الكاذبة، ونداءٌ لرئيس السلطة القضائية .. بقلم: .. علي الكنزي

    التفاصيل
    نشر بتاريخ: 26 أيار 2014
    من رسائل النور والظلام
    [email protected]


    للفرنسيين مقولة يرددونها عندما يطرح أمر يراد من ورائه صرف الأنظار عن الأمر الأساسي المطروح للحوار،والتحاور في أمر جانبي آخر، فيصبح الطرح البديل هو الموضوع الأساسي للمناظرة والحوار، فيعرفون هذا ( بالمناظرة الكاذبة أو الحوار الكذب faux débat ).
    والمناظرة الكاذبة هو حقيقة ما كشفت عنه كل المناظرات التي تطرقت لأمر (مريم) و(ابرار) سوى كان ذلك بوسائل الإعلام، أو لدى المدعى العام أو ما نظرته محكمة الموضوع. لأن الحوار أُخْتُصِرَ وقام على حكم الردة، وهي فرضية خاطئة،لأنها قامت على فرضية أن تُحاكم (مريم)على أنها(أبرار). وهذا لعمرك خطأٌ شنيع ما كان لقاضي الموضوع أن ينظر في مثله، لأنه كان من الأوجب عليه أن يعيد القضية للمدعي العام لتعديل الإتهام من مادة (الردة) إلى المادة (١١٣) من القانوني الجنائي السوداني لسنة ١٩٩١، وهي انتحال شخصية الغير، أو أن ينظر القضية في هذا الإطار بموجب ما تخوله له سلطته التقديرية. فمن الواضح أن هناك شبهة في أن (أبرار) انتحلت شخصية غيرها، وأدعت بأنها (مريم) المولودة من أم مسيحية نشأت تحت كنفها.
    لهذا كان من الأوجب على محكمة الموضوع أن تفصل أولاً في تحديد هوية الشخصية التي أمهاما،أهي (ابرار) التي أختفت عن اسرتها منذ أكثر من عامين مما استدعى اسرتها لفتح بلاغ عن اختفائها، وهو اجراء طبيعي توجته الشرطة بالعثور عليها.أم هي (مريم) والمقبوض عليها من قبل الشرطة بدعوى أنها (ابرار) وتأكيد ذلك من قبل أهلها وذويها بأنها (ابرار). ولكن المرأة المقبوض عليها تصر على أنها (مريم) ولا صلة لها من قريب أو بعيد (بابرار). لهذا أنكرت أمها واخوتها وكل من شهد بأنها (أبرار)، وتمسكت وما زالت متمسكة برأيها الأول، وتعريفها لنفسها بأنها(مريم) المولودة من أم مسيحية.فإين الردة هنا؟
    حتى كتابة هذه السطور لم تقر أو تعترف (مريم) في أي مرحلة من مراحل المواجهات مع من يدعون بأنهم أهلها وذويها، وكذلك مراحل التحقيق والقضاء بأنها (أبرار). لهذا عجبتُ وزاد عجبي، كيف غابت هذه الشبهة البينة على قاضي الموضوع؟وكيف غاب الأمر عن المدعي العام؟والأدهى والأمر أن محامو أو محامي الدفاع لم يلتفت أحدٌ منهم لهذه النقطة الهامة في مراحل الدعوى أو الإستئناف. كما غاب الأمر كذلك عن كل وسائل الإعلام التي أصرت على أن القضية تقوم على ردة من دين الإسلام من قبل (ابرار)،واستمر القوم يتجادلون ويتعاركون حول: هل من حق (ابرار) أن تبدل دينها أم لا؟ ونسىي كل هذا الجمع مطالبة القضاء السوداني بالتحري أولاً عن شخصية (مريم) وتقديمها للمحاكمة تحت المادة (١١٣) إنتحال شخصية الغير، من القانون الجنائي السوداني لسنة ١٩٩٠، بدعوى أن (أبرار) أخفت شخصيتها وأدعت أنها (مريم) لتتفادى أي عقوبات قانونية قد تلحق بها لارتدادها عن دينها الأصلي (الإسلام). على أن يتم ذلك عبر قضية منفصلة لتفصل المحكمة فيها أولاً حول هوية شخصية هذه المرأة التي اصبحت موضع شك هل هي (أبرار) كما يدعى أهلها أم هي (مريم) كما تعلن هي نفسها؟
    إذا ثبت للمحكمة بأن(مريم) هي (مريم) فليس هناك قضية ردة من الأساس، لأن مريم نشأت مسيحية اتباعاً لدين أمها. أما إذا ثبت للمحكمة أن (مريم) هذه ما هي إلا(أبرار)، فتصبح هناك قضية ردة ولكن بشرط أن تقتنع (مريم) بأنها (أبرار). فإن لم تقتنع بذلك لهذا يُعَدُ أن (ابرار) مسها جنونٌ مما أدى لإنكارها لنفسها وأمها وأهلها. والمجنون وبحكم الشرع يرفع عنه القلم حتى يشفى من جنونه، وبهذا تسقط دعوى الردة.
    أكثر ما أحزنني في هذه المناظرة الكاذبة أو الحوار الكذب، أن هناك اطراف استثمرت هذه الأجواء التي أُخْنُلِقَتْ إختلاقاً فوفرت اعلاماً وشهرة ومغانم آخرى لمن تصدوا له لهذه القضية.فأغتنمها الطرفان سانحة كل يبشر برؤيته للحياة. فالعلمانيون من جانبهم كالوا للاسلام والمسلمين بطفح، خاصة اؤلئك الذين في قلوبهم مرضٌ، والمرجفون في الأرض ومن لهم مع الغرب مودة ورحم (التجنس بجنسيات الدول الغربية). كما استغلها بعض علماء الدين للوجاهة والترويج لأنفسهم ومذهبهم قبل الترويج والدفاع عن الإسلام.وحالوا أن يظهروا أنفسهم بأنهم حماة حمى الإسلام وبيضته المستهدفة المتآمر عليها من الغرب وأهل الكتاب وأعوانهم من بني جلدتنا. وأغتنموها فرصة للترويج لمذهبهم الذي لا يحمل من صفات وميزات ديننا السمح، إلا اللحية وتقصير الثوب،ورجوا لأفكارهم المنغلقة على كهوف ذواتهم بشتى المفردات، حتى أنني عَجِبْتُ من أحدهمفي حوار في التلفزيون السوداني ومحاولته تغيير مسار الحوار ومهاجمته لأهل الكتاب وكنائسهم في السودان. وآخر روج لنفسه ولجلساته القرآنية التي فيها شفاء لما يمسُ الناس من شيطان وجن. وعجبتُ وزاد عجبي من عجز لسانه وحجته وهو يقول بأن (مريم) مسلمة لأنها أجابت في السجن لماحورتها (معالجة قرآنية آخرى) بأن حد الزانية هو الجلد والرجم.ناسياً أو متناسياً هذا الذي عرف نفسه بأنه شيخ ودكتور في علوم الإسلام بأن هناك من هم خارج ملة المسلمين يعرف عن الإسلام اكثر مما يعرف بعض المسلمين عن دينهم. وفي هذه حكى لي شيخي الجليل الذي اصلي خلفه وأتلقى القرآن على يديه، أن جاره في سوق امدرمان مسيحي قبطي فإذا اذن مؤذن الصلاة ولم يتحرك الشيخ للمسجد جاءه مذكراً وقائلاً: (يا شيخ صلاح: إن الصلاة كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً) .
    من أغرب المواقف التي مرت بي في حياتي أنني اتردد أحياناً وبتيسر من الله وفضله على مسجد جنيف.في بحر اسبوع محدد كنتُ كلما دخلتُ المسجد أرى أبني (الحسين) جالساً في موقع محدد، فأحدق ناحيته عله يراني،ولكنه لا يعبأُ بوجودي ويصرف النظر عني، فاستغرب لتصرفه وسوء أدبه، واللوم نفسي باحثاً له عن عذر، واقول ربما لم يراني ابني لهذا لم يتقدم ناحيتي للتحية والسلام. ولكن تكرر الأمر لأيام، فكلما دخلت أجده جالساً في نفس المكان ولوحده لا يحدث أحداً، واحدق فيه، ولا ينظر إليَوينصرف عني، مما أصابني ببعض الغضب، ولكن غضبٌ فيه وسرور. سرور لأني أرى ابني يرتاد المساجد، وغضبٌ لأن ابني يصرف النظر عني ولا يعبأ بوجودي معه في المسجد، ولا يحيني حتى ولو بإمأة من راسة.
    عندما التقيه في البيت اتحاشى معاتبته خوفاً من أن يسمك عن المسجد، طالما أن تردده تسبب في غضبي منه. ولكن للصبر حدود،ففي مرة تقدمت نحوه للسلام عليه والتعبير عن فرحتي بتردده على المسجد.فإذا به يحيني تحية باردة فيها دهشة واستغراب لتطفلي عليه وهو في ساعة صفاء مع ربه. واعتذرت له فقلت له انك تشبه ابني كأنك تؤامه، وطلبت منه أن أخذ له صورة لعرضها على ابني واسرتي، ولكنه رفض ولم يصدق إدعائي وخطأي، وظن أن ورائي ما ورائ. في ايام لاحقات تبين لي أنه من جامايكا اعتنق الاسلام قبل فترة.
    ذكرتُ هذه التجربة التي خضتها بنفسي قبل عامين حتى يعلم الناس أن هناك شُبْهَةٌ وربما شبه بين (مريم) و (ابرارٌ)، فمن المحتمل أن تكون (مريم) هذه ليست (ابرار) المفقودة. وإذا افترضنا أنه تم تنفيذ حكم الردة على (مريم)بأعتبارها أنها (ابرار) وتم اعدامها، ثم ظهرت (ابرار) بعد ذلك، أو عُلِمَ بمكان أختفائها، ماذا سيكون موقف القضاء السوداني، والدولة السودانية،وموقف اؤلئك الذين تصدوا لحماية بيضة الإسلام؟!!!
    لهذا أوجه ندائي لرئيس السلطة القضائية والمدعي العام،ومحامي الدفاععن (مريم) بشطب قضية الردة، والنظر في اقامة دعوى ضد (مريم) تحت المادة (١١٣) من القانون الجنائي (انتحال شخصية الغير) ليحدد القضاء أولاً هل المرأة التي تمتثل أمامهأهي(مريم) أم (أبرار)؟ ومن ثم لكل مقام حديث.
    اللهم إني قد بلغتُ، اللهم فأشهد. (رب بما أنعمت علي فلن أكون ظهيراً للمجرمين).
                  

06-27-2018, 09:09 AM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)

    لهذا يا ابنتنا بسمات
    ذكرتُ مبكراً في مداخلاتي أن الاسلام يعطي
    1) حق القصاص
    2) حق العفو
    3) حق الدية
    لهذا طلبتُ ان تسعى المنظمات وكل من هو ضد اعدام نورا أن يبذلوا قصارة جهدهم للحصول على العفو أو الدية فذلك خير
    من الضغوط التي احدثتها المنظمات الطوعية
    ولا ييأسوا من روح الله
    لأن الله قال في محكم تنزيله في سورة النساء:
    لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114)
    كما قال في الأية 35 من نفس السورة:
    ... إِن يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا (35)
    فمن يريد الاصلاح يوفقه الله في سعيه
    ولكن ليس لقصير رأي يسمع
                  

06-27-2018, 09:12 AM

Khalid Abbas

تاريخ التسجيل: 12-16-2017
مجموع المشاركات: 1993

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Ali Alkanzi)

    وهل يعتد برضاء القاصر ؟
                  

06-27-2018, 02:15 PM

Ali Alkanzi
<aAli Alkanzi
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 9253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: والد الزوج المقتول: نورا كانت موافقة علي ا (Re: Khalid Abbas)

    الاخ خالد عباس
    عيد مبارك
    قولك:

    وهل يعتد برضاء القاصر ؟
    هذا سؤال يجيب عليه رجل قانون مثلك ، ولكن حسب علمي أن نورا تمت مراسم زواجها في سن التاسعة عشر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de