|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: Shueib Medani)
|
تحايا عطرة ،، رائعة حكاويك درديري كباشي،، اضحكتني ديوكك وادخلت السرور في نفسي هذا الصباح. أجد كثيرا من المتعة في قرأة أحرفك. ************************* تشكر يا صهيب وهذا من ذوقك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: عبدالعظيم عثمان)
|
سلام يا ابو الدر
بالله عرج في طريقك علي ديك العدة وديك المسلمية ( بصلته في النار وهو يعوعي وما جايب خبــر) *********************** ههههههههههههههه تمام يا عظمة تعال ذكرنا الديوك كلها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: درديري كباشي)
|
الابا ديكو مكشن
يقال ان ضيوف نزلوا علي أحد مشايخ الصوفية، قاموا طبخوا ليهم حلة ديك كاربة، طلبوا منهم بداية العشاء، واحد من الضيوف عامل فيها حريف قال انا بتعشا مع ابوي الشيخ، وبعد طول انتظار اتي عشاء الشيخ وكان موية وتميرات وصاحبنا اكل المقلب (وكان هو الابا ديكو مكشن)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: Mahjob Abdalla)
|
سلام يا قريمان ومحجوب
مرحب بيكم
الحكاية مفتوحة كل من يعرف له حكاية ديوك يجيبها
أنا بحاول اتذكر الباقيات
كنت زمان جامعهم اكثر من خمستاشر في منتدى من المنتديات القديمة تبخر وذهب مع الريح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: درديري كباشي)
|
بيضة الديك في إطار حكايات الديوك التي انتظمت الصفحة الأيام الماضية (على طريقة السياسيين) يقال في ادبنا الشعبي أن الديك بعد أن يمتد به العمر يختم حياته العملية والعلمية ببيضة واحدة يعلن بها اعتزاله للعمل العام (لا أدري رأي البيطريين في صحة هذه المعلومة) بل ذهبت لتصبح مثلا لكل شخص يملك عملا يتيما لم يثنيه رواية أو قصيدة أو اغنية أن يطلق عليها بيضة ديك. وأشهر بيضة الديك في أغنياتنا السودانية أغنية الراحل زيدان إبراهيم في الليلة ديك لاهان علي أرضى وأسامحك ولا هان أعتب عليك شلت الجراح والابتسامة وكل حرمان اليتامى جيت أهنيكي وأصافحك جيت أقول مبروك عليك ومديت يميني بلا كلام ما قدرت قدامك أقيف (الطريف ورد بها كلمة ديك اكثر من مرة رغم أنه المعنى مختلف تماما فهنا يقص بها ( تلك )) قيل إن شاعرها لم يكتب سواها (لا يحضرني اسمه حاليا) وكذلك أغنية مسكين أنا للطيب عبد الله. قيل أن شاعرها لم يكتب سواها وتحس وجه شبه غريب بين الاغنيتين في تلقي الصدمة العاطفية بمسكنة شديدة وكذلك تحس أنهما كانتا عصارة تجربة مريرة صادقة. حريا بالشاعرين الا يكتبا سواهما. وعلى المستوى العالمي أشهر بيضة ديك هي رواية ذهب مع الريح. ذهب مع الريح هي رواية للكاتبة الأمريكية مارغريت ميتشل، أصدرت عام 1936 وهي الرواية الوحيدة للكاتبة, بدأت كتابتها بعد أن اصيبت بمرض أجبرها على المكوث في البيت فترات طويلة. اكتسبت هذه الرواية شهرة واسعة وفازت عام 1937 بجائزة البوليتزر. لرواية احتوت على 1037 صفحة، تحولت إلى فيلم سينمائي مدته 3 ساعات و42 دقيقة. ترجمت الرواية إلى ثلاثين لغة منها اللغة العربية. عند صدورها عام 1936 وصل حجم مبيعاتها إلى 50 ألف نسخة في يوم واحد. بمناسبة مرور ربع قرن على صدور الرواية أصدرت الحكومة الأمريكية طابعا تذكارياً. الكاتبة مارغريت ميتشل توفيت وهي تبلغ من العمر 49 عاماً، وهي من بين القلائل الذين خلد اسمهم من عمل واحد فقط وهو ذهب مع الريح. هل تعرفوا بيضة ديك أخرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ديوك في الذاكرة (Re: درديري كباشي)
|
الحبيب درديري، سلامات يا صديق ولعلك طيب حكاياتك مسبكة كشوربة ديك حبوبتي ، و لكن ديوكك عينة ههههه ، ذكرتني قصة واقعية في السياق- لاتصلح للنشر - عن ديك(ي) بدر ، أكيد بتتذكره المهم .. واصل وأنثر ..
| |
|
|
|
|
|
|
|