|
Re: رسالة شكر لصاحب الدار الباشمهندس بكرى اب� (Re: Hassan Farah)
|
الاخوان الكرام حيدرحسن ميرغنى Anwar Sayed Ibrahim ود الباوقة على محمد الفكى احمد سيداحمد عثمان الاخت الكريمة منى عمسيب شكرا لكم على ترحيبكم الحار بانضمامى لمجموعتكم المميزة كنت اتابع ابداعاتكم عبر الفيسبوك وقد اتداخل و(اكاجر) فى بعض الأحيان.. والآن يا للفرحة فقد اصبحت بينكم.... شكرا للباشمهندس بكرى على هذه الترقية ارجو ان اكون عند حسن ظنكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة شكر لصاحب الدار الباشمهندس بكرى اب� (Re: خالد حاكم)
|
مرحبا بالدكتور حسن فرح؛ هنا في هذا الحوش الوهيط... والرجل من الاقلام المميزة والمحترمة؛ وقد زاملنا بمنتدى سودانيات لسنين؛ ولم نر منه سوى قلما جادا وحصيفا ومهذبا... سعيدين بوجودك معنا هنا؛ وحبابك الف؛ اضافة حقيقة لاقلام تنادي بوطن حدادي مدادي وطن خير ديمقراطي... ............
الثورة مستمرة و سننتصر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة شكر لصاحب الدار الباشمهندس بكرى اب� (Re: Hassan Farah)
|
الاخ الكريم ملهم كردفان الف شكر لك على ترحيبك الحاربالتحاقى بحوشكم الكبير كردفان الغرة أم خيراً جوه وبره لقد زرت كردفان فى خريف 1961 على مدى البصر امتد امامنا بساطها السندسى الاخضر والناس منتشرون فى الحقول يعملون ام روابة الابيض الدلنج كادوقلى كاتشا البرام بحيرة كيلك... لقد سحرتنى كردفان بجمالها الخريفى والوانها واغانيها ورقصاتها.... ارجو ان تسنح لى الفرصة فى زيارة خريفية اخرى لكردفان ان مد الله فى الايام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة شكر لصاحب الدار الباشمهندس بكرى اب� (Re: Hassan Farah)
|
السودانيون فى استونيا المرحوم الشاعر الدكتور تاج السر الحسن كان اول سودانى ارتبط بسيدة استونية..زميلته بمعهد ماكسيم جوركى للادب بموسكو توفيت ودفنت بالسودان ولحق بها هو يرحمهما الله ويغفر لهما ويجعل الجنة مثواهما من العجائز نحن اثنين فقط لكل منا اولاد واحفاد واقامة دائمة مع الاحتفاظ بالجنسية السودانية قبل الانتقال الى استونيا كنت اعمل استاذا بجامعة مستغانم بالجزائر مضت على حوالى 11 عاما هناك وفى نهاية الثمانينات بدأت الاوضاع تتوتر فى الجزائر... ظهرت فى الساحة السياسية جبهة الانقاذ الجزائرية (Front islamique du salut(FIS ظهرت بقوة وجذبت نحوها مئات الألوف من الشباب كما كان لها صدى واسع فى المحيط الاقليمى كثرت زيارات قيادات التنظيمات الاسلامية من الدول العربية للجزائروكان اكثرهم ترددا قيادات من الجبهة الاسلامية السودانية خصوصا بعد انقلاب الانقاذ فى السودان كان من العادى جدا ان ترى المرحوم الدكتور حافظ الشيخ الزاكى يخطب فى احد المساجد او الشيخ المرحوم الدكتور حسن الترابى يشارك فى احد المؤتمرات وبالطبع كانت الاجهزة الامنية ترصد هذه التحركات بدت جبهة الانقاذ الجزائرية فى قمة قوتها فى الانتخابات التى عقدت فى عام 1991 حيث اكتسحت فى الدورة الاولى معظم الدوائر وبالطبع لم تتم الدورة الثانية فقد تدخلت الاجهزة الامنية وارغمت رئيس الجمهورية على تقديم استقالته وبدأت الحرب الاهلية فى الجزائر وكان لنا نحن السودانيون نصيب منها فقد انتشرت اشاعات عن اكتشاف شحنات من الاسلحة مرسلة من السودان عبر الصحراء للجماعة فى الجزائر...ساءت معاملة السودانيين والقى القبض على عدد من الطلاب ورحلوا الى الحدود الليبية.... تحت هذه الظروف قررت ان انهى عقدى واغادر باسرتى الى السودان... تقدمت لسفارة السودان وكان يديرها احد كوادر الجبهة بعد ان احيل كل طاقم السفارة للمعاش(التمكين) تقدمت بطلب جوازات سفر سودانية لبناتى ...بعد شهر جاء الرد بالرفض وقتها كان وزير الخارجية على عثمان محمد طه تبقى لى خيار واحد وهو ان اتوجه باسرتى الى استونيا.... فى الثلاثة سنوات الاخيرة زاد عدد السودانيين فى استونيا بسبب الهجرة الغير شرعية التى تقوم بتنظيمها شركة سودانية مع التنسيق مع عصابات روسية مقابل مبلغ ضخم يمنح طالب الهجرة فيزا الى موسكو وهناك تتولاه العصابات وتقوده للحدود الاستونية.... للاسف اثناء احدى هذه الرحلات الخطرة تجمد رجل ومات ودفن فى استونيا فقد كانت درجة البرودة-10 تحت الصفر
| |
|
|
|
|
|
|
|