|
Re: هل نشهد نهاية الجيش الشعبي - شمال ، وهل جُن (Re: هاني الفاتح إبراهيم احمد)
|
لاتوجد قوه في الارض تستطيع هزيمه من له قضيه مؤمن بها ويصر علي النضال من اجلها. التاريخ يعلمنا هذا!
الحركه الشعبيه لن تهزم ابدا.
الجيش السوداني للدوله الفاشيه لاقضيه له سوي خدمه ثله من المجرمين والقتله علي راسهم عمر احمد حسن البشير المتهم والمطلوب دوليا في قضايا جرائم ضد الانسانيه وجرائم حرب!
الجيش الشعبي سيبقي منتصرا يحرر امثالك من الخضوع للفاشي ... عل ضمائركم تستيقظ شيئا .. علكم تتعلموا يوما ما ....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هل نشهد نهاية الجيش الشعبي - شمال ، وهل جُن (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: لاتوجد قوه في الارض تستطيع هزيمه من له قضيه مؤمن بها ويصر علي النضال من اجلها. التاريخ يعلمنا هذا!
الحركه الشعبيه لن تهزم ابدا.
الجيش السوداني للدوله الفاشيه لاقضيه له سوي خدمه ثله من المجرمين والقتله علي راسهم عمر احمد حسن البشير المتهم والمطلوب دوليا في قضايا جرائم ضد الانسانيه وجرائم حرب!
الجيش الشعبي سيبقي منتصرا يحرر امثالك من الخضوع للفاشي ... عل ضمائركم تستيقظ شيئا .. علكم تتعلموا يوما ما .... |
أي قضية تلك
إذاً أنتظر الطامة الكبرى التي ستأتي على الحركة الشعبية ومليشياتها ، والتي قد بدأت فعلاً
بالدارجي كده (أمسكو الخشب)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل نشهد نهاية الجيش الشعبي - شمال ، وهل جُن (Re: بارودى مصطفى فاشر)
|
أقرأ التأريخ يا اخ هانى
كم مرة انهزمت الحركة الشعبية ثم هزمت الجيش ثم انهزمت ثم هزمت ثم استقلت بالجنوب كله؟ والحرب كر وفر.. وتذكر الغزوات التي هزم فيها المسلمون.. ثم انتصروا فإن الحرب سجال.. الحرب لن تحل مشكلة وهمتها ان تجبر الأطراف للجلوس لطاولة المفاوضات. حتى لو هزمت الجركة نهائيا فهذا لا يعنى انك قضيت على حركة شعبية.. وتذكر إنيانا التي هزمت ثم رضخت للتفاوض وامتصها الجيش، الم تظهر انيانا تو في شكل الحركة الشعبية والجيش الشعبى بقيادة الشهيـد جون قرنق، الذى اجبر الحكومة وصار نائبا اول بصلاحيات رئيس لخمس سنوات؟
سوق بالراحة وتحليلات (القطر قام) دى ناس الإنقاذ نفسهم لا يتفقون معك فيها..
| |

|
|
|
|
|
|
مقال (Re: هاني الفاتح إبراهيم احمد)
|
أم سردبة بقلم/ اللواء يونس محمود
طور عمليات القوات المسلحة في مسارح جنوب كردفان، منطقة جبال النوبة، وإعلان إخلاء منطقة أُم سردبة من التمرد، وتمام السيطرة عليها، وعلى المناطق المتاخمة لها من بؤر التمرد، التي اتخذت وعورة المنطقة حرزاً ومعتصماً من طوفان الغضب. وتأتي أهمية المنطقة (أُم سردبة) التي تقع جنوب شرق مدينة كادقلي في الجبال الجنوبية، وعلى مسافة ليست بعيدة نحواً من أربعين كيلومتراً، وقد أُبتليت هذه المناطق بالتمرد منذ العام 1986م حيث جرها (قرنق) وحرضها، وأشعل النار في بيئتها الآمنة، التي كانت مراتع للرعي وجمال السرحة والإراحة، وملاعب الصبيان في المصارعة، وزراعة الأرض الخصيبة بالغلال والثمار في ظلال السلام الوريف، حتى جاءت طامة التحريض والتمرد، فقادت الجنوب إلى حتفه ومصير السوء الذي يلقاه، وهو يكابد الحروب، والفشل، والجوع، والمرض, والفقر المدقع، ووحشية الحركة الشعبية، التي أحرقت بنار حقدها أطراف السودان المتاخمة كما هو الحال في جنوب كردفان. حيث ارتكب التمرد المجازر في القردود، وأُم دورين، في تلك السنوات، وذبح الأئمة والدعاة وطلاب الخلوات، ومزّق المصاحف، وبدّل طبيعة الحال من (دار سلم إلى دار حرب) حتى إذا انفصل الجنوب عام 2011م تعثرت خطى جنوب كردفان أن تلحق بمسيرة السلام، لأنها ما تزال في قيد التمرد، وجرت خلال هذه الأعوام محاولات بسط السلام من خلال التفاوض والحوار، الذي تمّ عبر عديد المنابر، على مستوى الاتحاد الأفريقي، ومجلس الأمن، والوسطاء، ولكن هذه المجهودات اصطدمت بتعنت قادة تمرد قطاع الشمال، الذين قدمت لهم الحكومة فوق الطاقة، وأكثر من المستحق، إذ خصصت لهم ولاية النيل الأزرق (عقار) ونائب الوالي في جنوب كردفان (الحلو)، ولكنهم انطووا على نوايا الغدر، فحاولوا السيطرة العسكرية على العاصمتين (الدمازين، وكادقلي) غير أن الفشل كان نصيبهما في مقابل القوات المسلحة, ليخرجا منها مطرودين إلى أوليائهما في دولة جنوب السودان، ليقودوا الأعمال العسكرية بقصف المدن، وقطع الطرق, واغتصاب ممتلكات المواطنين في القرى، وتحديد أنشطة الزراعة والرعي، وفرض (الأتاوات) الباهظة على السكان المحليين، وغير هذا من أنماط التنمر والجور. وقد قامت القوات المسلحة خلال هذه الفترة بسلسلة عمليات تستهدف التمرد، وقد أجهضت كثيراً من عملياته ضد الأهداف المدنية، وجعلته سيالاً متنقلاً أو مستعصماً بالطبيعة الجبلية. وقد كانت منطقة أُم سردبة هي المعقل الرئيس، والمركز القيادي للتمرد، لأنها بحكم موقعها، تربط كل مناطق القردود، وأُم ردمي، وتروجي، وبحيرة الأبيض (جاو) إلى مناطق معسكرات (ايدا) ثم إلى بانتيو وفارينق في دولة جنوب السودان, حيث طريق الإمداد الأساس، الذي يأتي من هناك عبر أُم سردبة إلى كاودا، التي تصبح الآن محاصرة من جهة الجنوب، ومحرومة من خط الإمداد الوحيد، حتى المعسكرات من حولها أي (كاودا) في مناطق (كرجي، وانقاتو، ومندي) وكلها نقاط مراقبة جانبية لحماية أُم سردبة وكاودا في سلسلة جبال تيرا والمورو. لتدخل العمليات العسكرية في مراحل (الحسم) بسيطرتها على مراكز القوة والقيادة وخطوط الإمداد لحركة التمرد، وقد حاولت عبثاً أن تستعيد شيئاً مما فقدت في أن تفاجئ القوات المسلحة بهجوم مضاد لتغير الوضع، مثل محاولتها الهجوم على منطقة (كُركُراية)، ولكن تضاعفت مآسيها بمزيد من الخسائر في الأرواح والمعدات، حيث استلمت القوات المسلحة دبابتين هما (رأس مال الهجوم) وتبقى الدبابة شاهداً على الارتباط بدولة الجنوب، التي تقوم كل هذه العمليات على رأسها، وإمدادها عبر الحدود المفتوحة، في انتظار أن ترفع قدرات قطاع الشمال، وإمكانية سيطرته على عواصم الولايتين، والمدن، والمواقع المهمة، وبالتالي خلخلة توازن القوات المسلحة وإجبارها على التراجع، ومن ثم اجتياح الإقليم، وإثارة الفوضى وإغراء الطوابير والمتربصين بالانقضاض على (النظام)، وإحكام السيطرة على السودان (القديم)، والقصاص منه، تنفيساً للصور الواهمة، والأحقاد المبيتة التي بُنيت عليها فلسفة حركة التمرد (قرنق)، غير أن الحكمة قد غابت تماماً في هذا النحو والاتجاه، فالسودان الذي عجز التمرد السابق واللاحق منذ العام 1955م وحتى العام 2005م أن يهزمه، ويرغمه، مع كثافة الدعم الذي وجده، وضخامة الحشد الذي مشى في ركابه، وما خلا منه حتى بعض أهل السودان من الأحزاب (التجمع الوطني) والأشخاص، والرموز، والكيانات، الذين ناصروا (قرنق) على القوات المسلحة، وأتوا الخيانة في أسوأ صورها، واقترفوا ما اقترفوا، ولكن شرف الجندية في القوات المسلحة انتصر على كل هذا الجمع حتى ولى الدُبُر، ولم يستطع تمرد جوزيف لاقو، وتمرد قرنق، الدخول للعاصمة إلا من (باب الحريم) لأن آساد الشري تربض، وتتربص من تلقاء (باب الرجال) على نهج قصة الملك مع ولديه في أيهما أحق بوراثة العرش. فكيف إذن يكلف التمردُ الأصل.. يكلف تمرد قطاع الشمال، بالقيام بالمهام التي عجز عنها هو لأكثر من ستين عاما !! إنّ الأيدي الممدودة بالسلام في حوارات أديس أبابا وغيرها من المنابر، لتضع خريطة طريق تخرج السودان من أزمة الحروب الأهلية، وتخلص المواطنين في مناطق الصراع من معاناتهم، ومع هذا يترفع عنها قطاع الشمال ويرفض أن يمضي على مبادئها، لا يعني أبداً أنّ يد القوات المسلحة لا تستطيع أن تبطش بآخر ما يراهن عليه التمرد، ويستقوي به، وتلك هي طلائع الجيش في عمق مناطق التمرد في جبال النوبة، تنظف الجيوب، وتلاحق الفارين، وتستعيد السيطرة, وتؤمن المواطنين، لأن علة تمرد قطاع الشمال لا يداولها إلا (الكي). التحية للقوات المسلحة، حارسة الحمى، وهي تذود عن حق الوطن في العيش والسلام.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: مقال (Re: هاني الفاتح إبراهيم احمد)
|
Quote: هل جن عرمان بتنفيذ زيارة ميدانية في هذه الظروف وقواته مهزومة منكسرة تعاني الجراح والألم ؟؟ |
الاخ هاني سلام
هذا ليس بالجنون بل هو الوقت المناسب لأي مسؤول أو قائد ميداني للوقوف جنبا إلى جنب مع قواته ، هذه هي اللحظات التي يحتاج فيه كل مقاتل أن يرى قائده يشد من أزره ويشحذ من ههمه
ولك كل الود
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: مقال (Re: ترهاقا)
|
الاخ هاني سلام
نعم بإذن الله سنشهد ذلك و نتمنته قريبا جدا
الحركات المتمردة فقدت السند و الدعم و الثقة في الداخل و الخارج ولم يتبق لها غير الرضوخ او الفناء هي فقط فرفرة مذبوح لا غير لا تعبأ بفرفرة المفرفرين فالحركات المتمردة ميته منذ زمن و متكأة على عصاة المطبلين و قريبا ستخر
التحية لقةات شعبنا المسلحة حامية الحمى ايدها الله بنصرة و لا نامت اعين الجبناء المرتزقة
| |

|
|
|
|
|
|
سيف الدين (Re: هاني الفاتح إبراهيم احمد)
|
من هم الجنجويد ؟؟
هذه لغة عنصرية إقصائية تدل على جمود الفكر وتحجره على الرقم من إدعاء التحضر دعونا من عبارات جنجويد وزرقة وعرب كلها عبارات أتى بها أصحاب الهوى ليمرروا أجندة التفرقة العنصرية السودان اليوم يشهد تقدم كبير من الناحية الأمنية وكذاك التنمية وعاجلاً ستنحسر مليشيات الحركة الشعبية (في جحر ضب خرب) كما يقول (المنظراتي) بتاع (أحلام زلوط) الحركة الشعبية وتوابعها من أحزاب وحركات نداء السودان رفضت التوقيع على خارطة الطريق والذي تنازلت الحكومة خلاله عن سيادتها في توزيع الإغاثة والمساعدات الإنسانية في المنطقتين ورفض الحركة الشعبي طلب الحكومة بوقف إطلاق نار دائم ، وإصرارها على وقفه مؤقتاً ، يدل على سوء النية وعدم الرغبة في التوصل إلى سلام دائم أحلام ياسر عرمان والحلو وعقار ستتبدد قر يباً عن صخرة الجيش السوداني ، ولن يتوقف الزحف حتى يزحف عقار وزبانيته إلى أديس أو الهلاك
تحياتي
| |

|
|
|
|
|
|
|