كيف نقبل رأي المستمتعين بمال المواطن الغلبان ؟...

Quote: عضو في لجنة العلاقات الخارجية: هناك صرف بذخي على الحوار الوطني 29 ديسمبر 2015 - 10:12 حجم الخط: Decrease font Enlarge font عضو في لجنة العلاقات الخارجية: هناك صرف بذخي على الحوار الوطني الخرطوم - رندا عبدالله نقل محمد بدر الدين، عضو لجنة العلاقات الخارجية في الحوار الوطني، تململ الحركات المسلحة المشاركة في الحوار من عدم صرف النثريات، وقال إن الحركات المشاركة تستفسر عن نثرياتها، مشيرا إلى أن "عدم صرف النثريات لا مبرر له سيما وأن هناك صرفا بذخيا على الحوار" بحسب وصفه، وقال "الناس ديل بسألوا الحصل شنو وشايفين في صرف بذخي على الحوار"، وأبدى أمله في صرف نثريات لحملة السلاح من أجل استمرار مشاركتهم في الحوار خاصة وأنهم "جايين من الخلا" بحسب قوله

Quote: الجند "نثرية" المتحاورين "الشعبي" يرفضها ويدعم المطالبين بها باعتبارها حقا.. "الاتحادي" يغادر اللجنة المطالبة بها.. جدلية "وجبة" خصماً على شعب يمول العملية برمتها 03 نوفمبر 2015 - 11:11 حجم الخط: Decrease font Enlarge font الجند "نثرية" المتحاورين "الشعبي" يرفضها ويدعم المطالبين بها باعتبارها حقا.. "الاتحادي" يغادر اللجنة المطالبة بها.. جدلية "وجبة" خصماً على شعب يمول العملية برمتها الخرطوم - الزين عثمان يقول الأمين العام لأمانة الحوار الوطني البروفيسور هاشم علي سالم بأن أمانته مولت الحوار عبر أموال الشعب السوداني.. الرجل يخرج عبر صحف الخرطوم لينفي سيطرة الإسلاميين على العملية وليؤكد أن ثلاثة أشهر كافية لأن تخرج اجتماعات القاعة بما يحقق الاستقرار السوداني، أسئلة الكيفية تبدو مؤجلة لحين ساعة الصفر المنتظرة. وبالتزامن مع خروج أمين عام أمانة الحوار يخرج ممثل الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل في اللجنة الاقتصادية الزين العوض ليعلن انسحاب حزبه من اللجنة الاقتصادية التي طالبت بنثرية من أجل استدامة عملية الحوار، يقول الاتحادي إن صرف نثريات للمتحاورين ضد توجهات الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الذي يمثل الشعب السوداني دون أجر في ظل الضغوط الاقتصادية وارتفاع حجم المعاناة. يضيف ممثل الاتحادي الأصل وعلى ذمة صحيفة الصيحة أن حزبه كان السبب وراء إيقاف (العصائر والفواكه) التي يتم تقديمها للمتحاورين وأن هناك مطالبات أخرى بإيقاف الوجبة بغية تقليل الصرف البذخي على عملية الحوار.. حديث الممثل الاتحادي يبدو اجتراراً لمعركة بدأت تلوح في عملية الحوار منذ أسبوع حين تناولت وسائل الإعلام ما سمتها (حالة احتجاج) على الظروف المتعلقة بالحوار.. الظروف المقصودة كانت تتحدث عن رداءة الوجبات المقدمة للمتحاورين. ويضع الجالسون في القاعة كل البيض في سلة واحدة ويؤكدون أنه لا طريق يقود البلاد نحو المستقبل غير ذلك المرصوف بالحوار فهو وحده القادر على تحقيق تطلعات السودانيين في التنمية، وما يدلل على ذلك الاتفاق على أن رئيس الحوار ورئيس الدولة المشير البشير أعلن تنفيذه لما يصل إليه المتحاورون في نهاية المطاف غض النظر عن النتائج المترتبة عليه، لكن ثمة من يرى أن هذا النوع من الأحاديث يتداولها المتحاورون بغية مواجهة الحملة الشرسة التي تواجهها العملية من المعترضين عليها أو أولئك الذين اختاروا الغياب عن المداولات مؤكدين أن الحوار الدائر الآن لا يعبر إلا عن توجه المؤتمر الوطني ومناصريه وأنه لا أمل يمكن أن يتمخض عنه. يؤكد ممثل المؤتمر الشعبي في آلية الحوار والأمين السياسي للحزب كمال عمر علي نقاشهم في اجتماعات الحوار هذه المطالب التي تقدمت بها بعض القوى السياسية. ويؤكد عمر موقف حزبه الرافض للحصول على مقابل من العمل العام، معلناً استعدادهم للصرف من جيوبهم من أجل شراء الاستقرار في الوطن.. لكن عمر يقول بموضوعية مطالب القوى السياسية المشاركة في الحوار في الحصول على نثرية ويضيف أن الأمر لا يعدو كونه مذمة يمكن أن تؤخذ عليها مشيراً إلى أن حالة التعدد التي تزخر بها عملية الحوار تخرج مثل هذا النوع من المطالب وأن أصحاب هذه الدعوات قد لبوا نداء الحوار من مناطق بعيدة وتركوا مصالحهم الخاصة لصالح المصلحة العامة. واعتبر أمين الشعبي أن هذا النوع من المطالب يرسخ قيمة الشفافية كأحد مطلوبات بناء الدولة الحديثة ويضيف بأن المطالبين بنثرية وضعوا طلباتهم في مائدة الآلية ولم يضعوها في كنانة المؤتمر الوطني، كما تفعل بعض القوى التي تقف في صف المعارضة وتصرف من خزينة المؤتمر الوطني بالمليارات؛ مجموعات تعارض الحكومة وتقبض منها في الوقت ذاته، وسيأتي زمان كشف هذا الأمر. ويقول عمر إن مسؤوليتهم كآلية وكأحزاب في قائمة الحوار الوقوف مع المطالب الموضوعية لهذه الجماعات في إطار السياسة الكلية التي تنتهجها قوى الحوار مؤكداً على أن المطالبات تعكس ظروف مجموعة معينة يحسب لها أنها لم تتبع خيار المطالبة بـ(الدس) وإنما وضعت الأمر واضحاً وفي مائدة الجميع وهو الأمر الذي نسعى لترسيخه من خلال الإمساك بحبل الحوار حتى الوصول به إلى النتائج الموضوعية في استقرار يريده الجميع. حسناً، يرفض الشعبي النثرية ويدعم المطالبين بها باعتبارها حقا.. يغادر الاتحادي اللجنة المطالبة بها ويؤكد أن معاناة الشعب السوداني لا تحتمل بند صرف جديدا اسمه (نثرية المتحاورين).. المطالبون بالنثرية يقولون بأن الأمور تطلبتها ظروف موضوعية تتعلق بظروف الحياة الطاحنة وأنهم تركوا وظائفهم وانخرطوا في لجان تجادل حول الهوية وحول علاقة الدين بالدولة والعلاقة مع أمريكا، ويطلب بعضهم في إحدى الجلسات إعادة النظر في العلاقة مع إسرائيل وهم يستهدفون في كل ذلك مخرجات تحقق الاستقرار الحلم في هذه البلاد. ردة الفعل على المطالبة بنثريات وتحسين الطعام المقدمة في لجان الحوار جاءت أشبه بردات الفعل على مطالب برلمانية بزيادة رواتب النواب.. الشعب يحتج على طريقته ويقول البعض إن قدرهم في هذه الأرض أن يصرفوا على الحكومة وعلى تسيير مؤسساتها.. أمر ربما افترضته العلاقات السياسية القائمة على مفهوم الأمر والطاعة لكن غير المقبول هو اضطرارهم للصرف على المعارضة أيضاً بتوفير نثريات الحوار. صبيحة انطلاق الحوار في قاعة الصداقة كانت صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بسودانيين تتبادل صورة لبقايا طعام تم التهامه من قبل الموجودين في الساحة وتسمي هذه البقايا (مخرجات الحوار الوطني).. الصورة كانت تمضي نحو ترسيخ فكرة رئيسة مفادها أن الجالسين يستهدفون تحقيق مصالحهم الخاصة قبل إيجاد حلول للمشكلات العامة، وهو ما أكدته لاحقاً حالات الاحتجاج على سوء الأطعمة قبل أن تختم الآن بمطالبات نثرية بدل البقاء داخل القاعات المكيفة أو فاتورة تحقيق الاستقرار الوطني.. وهو ما يعتبره البعض النتيجة الختامية المنتظرة من الحوار.. إنه حوار تحقيق تطلعات المشاركين فيه وهو ما يرفضه أعضاء الآن بالقول إن المطالب تخص مجموعات بعينها وليست حالة عامة لدى كل الجالسين خلف موائدهم يتفحصون الأوراق الموضوعة . القاعة الآن.. الجند المتداول هو جند إعادة النظر في الوجبات المقدمة مترافقاً مع جند ضرورة تحديد نثرية لبعض المتحاورين في مقبل الجلسات, والمؤكد أنها إذا أجيزت فستصرف بأثر رجعي وربما يدور جدل آخر حول (هل سيحدد الثمن باليوم أم بالساعة؟) في كل الأحوال فإن الأموال التي ستدفع ستكون خصماً على الشعب الذي يمول العملية برمتها باعتراف الأمين العام

Quote: صبيحة انطلاق الحوار في قاعة الصداقة كانت صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بسودانيين تتبادل صورة لبقايا طعام تم التهامه من قبل الموجودين في الساحة وتسمي هذه البقايا (مخرجات الحوار الوطني).. الصورة كانت تمضي نحو ترسيخ فكرة رئيسة مفادها أن الجالسين يستهدفون تحقيق مصالحهم الخاصة قبل إيجاد حلول للمشكلات العامة، وهو ما أكدته لاحقاً حالات الاحتجاج على سوء الأطعمة قبل أن تختم الآن بمطالبات نثرية بدل البقاء داخل القاعات المكيفة أو فاتورة تحقيق الاستقرار الوطني.. وهو ما يعتبره البعض النتيجة الختامية المنتظرة من الحوار..

Quote: شكرا لحراسي الذين ودعوني بالدموع واطفالهم الدين تحذثوا الي.

Quote: حزب المؤتمر الوطني تكوّن بعد الإنشقاق الذي حصل داخل ثورة الإنقاذ إفتكر في 2005 يعني قبل حداشر سنة تقريباً، قبلها لم يكن له وجود فكيف تحصل قادته

Quote: المحيرني حقيقة مقدرة البعض على إستيعاب ما حدث والتعامل معه,,,القصة دى ما إنتهت ويبدو أن المسلسل دا شكلو ستة مواسم,,, جرجرة جدددددددد,, أسهل طريقة تسوق بيها زول Self Centered هى أن تغذي هذه المشكلة فيه!!!! اشحنو بس وخلي الباقي عليهو..

Quote: الخرطوم: رفضت أحزاب المعارضة بآلية الحوار النثرية التي اقترحتها الحكومة للمشاركين بالحوار باعتبارها ضعيفة ولا تناسب الجهود التي بذلها المشاركون في الحوار خلال الفترة الماضية، وحذرت أحزاب المعارضة من أن الخلاف حول النثرية قد يؤدي الى انهيار الحوار.وأبلغت مصادر أن النثرية التي دفعت بها الحكومة 600 جنيه للعضو الأساسي و300 جنيه للعضو المناوب. ودعت الأحزاب إلى دفع نثرية تتناسب مع الحد الأدنى لجهود المشاركين لأن الدولة ومنظمات المجتمع المدني المحلية والدولية لها عرف لتخصيص مبلغ يومي محدد لكل فعالية.وكان آخر اجتماع لآلية الحوار "7+7" أمن على دفع نثرية للمشاركين في الحوار الذين يبلغ عددهم 600 مشارك.

Quote: يا ناس قاعة الصداقة قومو شوفولكم شغلة تنفعكم ...

Quote: شكرا أخ المدير هذا الذي تقول ربما يتمسك به من كانت له مبادئ في العطاء المجرد للوطن وربط القول بالعمل يا عزيزي المسرحيات لم تغادر حياتنا طيلة الـ 26 سنة الماضية ... الانقلاب نفسه كان مسرحية كبيرة وكل الذين اشتركوا في الحوار يعلمون علم اليقين هذه المسرحيات ومن لم يكن منتميا لتنظيم الاخوان (سراً أو علناً) فهو يعلم أن اللعبة هي هي لكنها فرصة الظهور على التلفاز وارضاء النفوس الضعيفة المشكلة الحقيقية هي ضياع مصالح الشعب مع الهدر والاحتكار وسوء الادارة .. بلادنا محكومة بكوادر ووظائف تفوق 10 أضعاف ما تحتاجه فعلياً وهو هدر للموارد لا حدود له لا أحد يحسب هذا ولا يعالج هذا ولا يتألم لهذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أحمد الشايقي