|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
لمتين يكون بينا الجفا لي شن صفوفنا مفرقا ياهو الخواجا العقدا شق الصفوف ما وحدا زرع الحقد بين الاهل شان الحصاد يكون بي مهل لامن مرق حرقو المروق كاد المكايد كاس البعوق ديل العلوج رسمو الحدود ضرو الخلق كسرو الصمود الله الكريم ساق الخبر انوا الرضى بالاتباع ياهو المفر وزمناً عجيب دي الهيمنة دي السيطرة ولامو الشريعة المنزلة المحكمة عدل الكريم الفي السما كيفن تلوم حكم القوي لوم الغريم كيف طبقا سيد البلاد الحل شريعة مطبقا الحل شريعة مطبقا العلمنة المفسدة فكرة فسااااااااااااااد لاجنة لانار وكرس حياتك للدنيا بس دينك تراث تاريخ وبس زي الجماد ماممكن يوماً تحس معقول تحارب شرع الاله ربنا حكم الاله ربنا وغشو الفتاة المسلمة قالوا نحررا لابد تواكبي العلمنة يا آنسة لابد تتحرري تتبرجي لابد تواكبي مرة الخواجة السافرة لكن فتاتنا المؤمنة متمسكة بي شرع الاله الخالقة
العلمنة = العلمانية
وائل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
Quote: سلامات ياقبّاني الشاعر الكبير هاشم صديق مالو نفسو زي الحار في القصيدة دي لا يكون زعلان من النقد و الكلام الاتقال في قصة الوطني و الخرابة!!
القصيدة سمحة وأجمل مافيها اللخّة الجماعية المافرزت يسار من يمين |
سلام يا هندسة ...
هاشم ما بزعل من نقد ...
بالعكس لو كان زعلان ما كان قبل عليهم تاني ...
لكن هو قبل علي الجميع ( يمين و يسار ) ...
اعذرونا حصل لخبتة في ترتيب القصيدة لما جاتني
الان القصيدة مرتبة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
شكرا أخونا يحي قباني بمناسبة القصيدة قبل الأخيرة هذه.. أذكر أن معظم المعارضيين ( من مختلف الوان الطيف السياسي المعارض( وسط يسار ) - بالإضافة للغير محزبين- ساندوا الشاعر المصادم هاشم صديق في غضبه وثورته- ومن إنتقده - منهم إنتقده بموضوعية -وتقدير لهاشم صديق الرمز - الثقافي - والتاريخ الوضئ! وعليه الا ييأس إن إنتاشته سهام تجار الدين المسمومة والإقلام الإنقاذية التي تستهدف - في شخصه كل معارض وطني شريف...... ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: شكرا أخونا يحي قباني بمناسبة القصيدة قبل الأخيرة هذه.. أذكر أن معظم المعارضيين ( من مختلف الوان الطيف السياسي المعارض( وسط يسار ) - بالإضافة للغير محزبين- ساندوا الشاعر المصادم هاشم صديق في غضبه وثورته- ومن إنتقده - منهم إنتقده بموضوعية -وتقدير لهاشم صديق الرمز - الثقافي - والتاريخ الوضئ! وعليه الا ييأس إن إنتاشته سهام تجار الدين المسمومة والإقلام الإنقاذية التي تستهدف - في شخصه كل معارض وطني شريف...... ... |
هاشم يا كمال بيكتب باحساس رجل الشارع السوداني ...
رجل الشارع العايش في تراب السودان ...
ومكوي بي نار الظلم و القهر يوماتي ...
فارجوا ان القراءه لا تتعدى ذلك المفهوم ... فهاشم لا اعتقد انه يكتب بشكل شخصي كرد فعل لشئ او حدث ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
Quote: قباني يا عزيزي كيف الحال ..
من المؤسف ان يروج شاعر عظيم الشأن في الوجدان الوطني كهاشم صديق .. من المؤسف ان يروج لمثل هذا المعاني "الغبيانه" في الضد من الانتماءات الحزبية .. |
ود المشرف يا صديق ...
و هل تعتقد انه لا توجد امثلة مما يعنيهم هاشم في المعارضة ؟
هاشم من المؤكد رأي بعينه و جلس مع مجموعات و هو في اعتقادى يعي تماماً ما يكتب و يعني ...
و المعارضة ليست فوق حد النقد ...
المعارضة تنادى بالديموقراطية ... فيجب الا نرفض ابجدياتها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Amani Sabir)
|
ضاق بالنقد ولم ير في الناقدين سوي شيوعين او كيزان ثم وضع كل منهما في سلة واحدة ونظر نحوهما ككتلة صماء من حقه أن يكتب ,, ومن حقنا ان نقول رأينا في ما يكتب نحن الشعب ال لا شيوعي و لا كوز يحتاج الناس في نظري من الشعراء ان يستنهضوا همم الناس ويدفعون روحهم مبشرين بروح الامل قال حميد تبت يدا كل الذين تهامزوا وتلامزوا وتقذذوا وتلذذوا من فيه جرحك يا وطن امسينا بيك يا نادوس واصبحنا بيك يا ام انا انتقدت قصيدته ولم انتقد مجمل شعره ولا هو لا ينطق عن الهوي وانا قارئ متواضع ,, احب الشعر واحب هاشم صديق شاعرا وفنانا ومثقفا كان يتحدث فأصمت تأدبا واعجابا ولم يعجبه حيت قلت ولم يصمت إن كان الشعر لنا فليسمعنا وليحترم عقلنا مثلما احترمناه وان لا يتحول شعره كمنشورات السلطة ضد المعارضين وان لا يكون رأيه في كتاب الاسافير كما السلطة وقفنا معه حين منع من قول رأيه وهاهو يكمم افواهنا إن انتقدنا فلسنا سوي ما قال اعلاه وكم رددنا قوله والكلمة شرف الرب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: من حقه أن يكتب ,, ومن حقنا ان نقول رأينا في ما يكتب نحن الشعب ال لا شيوعي و لا كوز يحتاج الناس في نظري من الشعراء ان يستنهضوا همم الناس ويدفعون روحهم مبشرين بروح الامل |
لكن يا عبد الحفيظ ياخوي الرجل كتب :
إهداء: الي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ،
________________________________________ اذاً هذه القصيدة بالتحديد موجهة الي من قصدهم
ام لا بد ان يكتب الشاعر في كل مرة للشعب و الناس ...
الرجل بوجه رسالة الي فئة معينة .... اليس من حقه ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Amani Sabir)
|
Quote: القصائد الاخيرة للاستاذ هاشم صديق تنطق بالحال الما عايزين نصدقه لانه كالح وكئيب وغير محتمل ، قرأتها مرات عديدة لمجرد أمل في انفراجات قريبة بعد كل هذه الكتمة ، ألا يري الشاعر أن هناك أمل ؟ لقد تحكمت حلقاتها ، اليس هناك من فرج؟؟ التحية للشاعر الكبير ولصاحب البوست وضيوفه |
تحياتي اماني ...
لن يعجب الكثيرين ما كتبه هاشم ...
و لكن هاشم يحس بنبض الشارع ... وهو اعلم بما يكتب ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
Quote: Elmoiz Abunura · الأكثر تعليقا · Consultant في Center for Oil Research, and Development in Africa and the Middle East قصيدة ضعيفة فى نظرى وتدل بوضوح على عدم قدرة هاشم على النظر ابعد من اجواء خلافاته غير المبدئيه خاصة عندما يساوى بين الطغم الحاكمه والمناهضين لها. هاشم صديق كان ضيف على البعث الفاشى فى بغداد عندما كنت انا و27 طالب معتقلين فى معتقل الامن العام الرهيب" القصر الابيض" فى مطلع ابريل 75 لأننا اعتصمنا فى السفارة السودانيه ببغدا تضامنا مع طلاب جامعة الخرطوم واحتجاجا على زيارة النميرى. لم يفتح هاشم فمه ليبدى تعاطفه معنا كطلاب سودانيين معتقلين ومضى فى احتفالاته مع شبيبة البعث. رحم الله عمر عديل والذين تضامنوا معنا حتى تم اطلاق سراحنا فى مايو 1975 |
صديقي المعز ابو نورة ...
نقدك للقصيدة اكيد نحترمه و لا رأي لدينا ...
ولكن حقيقة ربط ذلك بموقف حدث منذ 37 عاماً ... و الحكم علي شخصية هاشم الموجود في السودان منذ الازل و لم يتزحزح ...
صعب جداً يا حبيبنا ...
* لا اريد الخوض في الموقف نفسه رغم معرفتي الكاملة بملابساته ...
تحياتي ابو نورة ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
من حقه ان يكتب لمن يشاء ,,, وهو ما سيجعلنا نصنفه كقراء ,, أي يتحدث بلسان من ,,, بلسان همنا ام بلسانه الموغل في الذاتية لا يحتاج الامر لكثير عناء لنعرف من المخاطب وان تصدر اعلي القصيدة ,, والتصدير اتي للمخارجة لاحقا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: قد يطعم بعضهم كاس أو كاسين من العرقي المتاح في بعض الامسيات او حتى الويسكي في بعض المناسبات السعيدة والنادرة .. نعم ومالو؟ .. هاشم ده ما شرب ويسكي ؟!! ما عندو أصحاب كانوا بتلموا في المحطه الوسطى ويمشوا بار عبير ؟!! .. ما بتلموا في "قعدات" للانس والمسامرة على باغة عرقي كارب وآخرى للايقاع ؟!! الزول ده ما من أمدرمان وبكون شاهِد على تلك الحميمية الأجمل وتلك التفاصيل الداكنة الغباش في زقاقات امدرمان الصاحية على إيقاع قسم بي محيك البدري وماهو عارف قدمو المفارق وانا انا في التمني .. وما طيب؟!! عامل فيها نبي ولا شنو؟! هو هاشم صديق ولا الكاروري ؟!! أن تجلد الناس تمانين جلدة, ذلك يعني بالضرورة إمتلاكك للسوط أو.. تمانين حرف كي تلتق في القصيدة !!
|
شكرا يا صديقي علي الاسهاب ...
انا اقدر قلمك و فكرك الواعي ...
لكن اقتباسي اعلاه اود ان اقول لك يا صديقي ان هاشم يقصد من جعلوا من النضال و المعارضة ( مهنة ) يسترزقون منها ...
لا مانع من شرب الويسكي او غيره فهي حرية شخصية و الشخص محاسب بها وحده ...
لكن الفكرة يا محمد ان اجتماعات ( المعارضة ) اصبحت تتم برفاهية ... و في اغلي الفنادق ...
و حول كاسات الويسكى و السيجار ( الفاخر ) ... حسب وصفه لها من قبل في قصائد اخري ...
و اعتقد ( و الله أعلم ) ... ان وصفه لتلك الجلسات و المشروبات ضرب مثل للرفاهية و الانصرافية عن لب الأزمة ...
و اكرر مرة تانية ... المعارضة ليست فوق مستوي النقد ابداً ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: والمعارضة دي يا قباني هم الشيوعيون بنص الاستهلال بعد العنوان للمتزمتين من اليسار واليمين وقطع شك اليمين مافي المعارضه واليسار الذي يستهدي بلينين هم الشيوعين ليته صمت |
كممت انفاسو الحكومات الدكتاتورية المتعاقبة ...
و نجي الان كمان نقول ليته صمت ...
هاشم صديق معرفته بالشيوعيين اكتر مني و منك .. وهو عارف بتكلم عن منو وفي شنو ...
خلي الراجل يقول الدايرو ... سقف الحرية مالكم دايرين تنزلوهوا اكتر من ما هو نازل يا عبد الحفيظ ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
من يريد ان يكمم من يا قباني هو من يريد ان يكمم اصواتنا وامامنا خياران التصفيق له او الصمت فلو تحدثنا لصرنا ذوي اراء حاقدة وظالمة سجن قصيدته من بدايتها الي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ، دون أن نشير الي موقع أو أسماء ، أو مفردات ، أو اراء ظالمة وحاقدة ، فقط نقول – في شأن الحب والكراهية - " القلوب شواهد ".. و ..( رفعت الحصانة ).
وساوي بشكل ......... بين ظلم السلطة له والنقد وجعلهما في كفة واحدة ولن يضيره ذلك فهو قد تحصن منهما خلي يقول اي حاجه داير يقولها ومستعدين نسمعو بس يدينا نفس الحق الطلبو مننا لي نفسو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
شكرا للصديقين ود أبسن وقباني ..
Quote: لكن الفكرة يا محمد ان اجتماعات ( المعارضة ) اصبحت تتم برفاهية ... و في اغلي الفنادق ...
و حول كاسات الويسكى و السيجار ( الفاخر ) ... حسب وصفه لها من قبل في قصائد اخري ...
|
أعلم يا قباني المعزة التي تكنها للاستاذ هاشم صديق .. وهاشم أحد الذين شكلوا وجداننا الى حد ما, الا أن ذلك لا يمنع أن نعترض مع كثير من الاسف على ترديده لهذه النغمة الشمولية .. وفي الشمولية كيزانية .. وفي الكيزان إنتهت بأن رفع الله عن الشعب السوداني أذى الرائد يونس منذ زمان بعيد ..
Quote: وأضف الإزدراء الواضح من العنوان للفكر ورمزيته كما ان المعارضة ليست فوق النقد , فكذلك هاشم
|
ليس نقدا للمعارضة حتى (أكرر ذلك كثيرا) .. هذا ضرب من الافتراء لا أكثر ولا أقل .. اجتماعات شنو بالسيجار الكوبي والويسكي لى ناس ما لاقين حق الاجتماع في عضمو وعرضة للتضييق والمطاردة والاعتقال .. مؤسف جدا يا حفيظ ما كتبه هاشم صديق .. هذا ابتزاز ديني رخيص واستدعاء مريض جدا لحالة ذهنية كرست لها الطغمة الاسلامية الحاكمة كثيرا دون ان تجد لها سندا او دليلا واحدا طوال ربع قرن من الزمان فسكتت عنها وقيادات الشيوعيين والشيوعيين يموتون على حسن الخاتمة الوطنية لا عرف عنهم فساد ولا عاشوا ترفا وما ورثوا الاموال لذريتهم ..ما كانوا بحضرو الاجتماعات ولا شنو ؟! تم استضافت الاستاذ نقد في فندق بالدوحة هند حضوره لمؤتمر ما او توقيع اتفاقية لا اذكر .. الرجل لم يستطيع ولم يألف غرفته تلك فأمضى معظم الوقت في بيت أحد أصدقائه .. .. الاشارة واضحة يا صديقي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: عن شراب الويسكي ده أول مرة نسمع بيهو |
يا مشرف يا حبيب ...
اولا صدقني انا لا ادافع عن هاشم من منطلق صداقتي و محبتي له ...
و لكني اعلم دواخله و نتحدث كثيرا جدا و بشكل مستمر لذلك اعرف مواقفه ...
هذا اولاً ...
اما موضوع الويسكي ... فخلت انني شرحت فكرته و التي اعرفها منذ زمن عن انها ليست ( آلية شرب الويسكي )
اليشرب يشرب هو حر ...
و لكن المقصود عيشة الترف في اجتماعات المعارضة و المناضلين لحل مشاكل بلد فيها الناس لا تجد ( شربة الماء ) النظيفة ...
و لا تذهب بعيداً يا صديقي ... ستجد الامثله في كل بلد ... و ستجدها في قطر مثلها مثل غيرها ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
Quote: سلام يا صاحب البوست وضيوفه الكرام ورمضان كريم القصيدة فى تقديرى تعبر عن نضج الشاعر الاستاذ هاشم صديق هى ليست ضد الانتماء الحزبى بأية حال من الاحوال كما قرأ البعض انها ضد التعصب لفكرة ما على حساب الوطن السجين وهى ببساطة ترى ان الطريق الى الوطن يمر عبر بوابة التسامح والتعددية الفكرية ونبذ التعصب النص الشعرى اعلاه بمثابة ادانة واضحة للمشاريع الشمولية ايا كانت (بإسم الدين او تحت راية العدالة الاجتماعية) اعود انشاء الله |
شكراً طلعت ...
راي نحترمه و نقدره ... وقراءه متعقله جداً للنص ...
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
توضيح اضافي .. ليس هناك اية مواقف مسبقة في الضد من الاستاذ هاشم صديق.. أو بالاحرى هناك مواقف مسبقة شديدة الايجابية في مدار علاقة الشاعر والمتلقي ..
مجمل موقفي تجاه نص "الخرابه" كان كالآتي .. وانقله كوبي بيست من مداخلتين ..
(قرأت القصيدة وبحسب ذائقتي الشعرية ومعرفتي بطريقة هاشم صديق في الكتابة اجزم أن النص ينتمي لهاشم صديق .. قرأته كما أقرأ هاشم صديق على اية حال ولم يزعجني هذا الحس الأخلاقي المترف الذي ازعج سيف و ود ابسن و بدرالدين .. المسالة خاضعة الى حد بعيد لمفهوم كل زول حول الفن والادب والشعر وارتباط ذلك بالاخلاق المتصورة أحيانا ككائن علوي يخضع له الجميع ..
العبارة (الاخلاق المتصورة ككائن علوي) تفيد الاطلاق وتنفي النسبية .. بعبارة أخرى ( تأليه الاخلاق ) مقابل (أنسنة الاخلاق) يا ابوخالد .. والمعنى واضح .. تحياتي ورمضان كريم)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
هاشم صديق بهذه القصيدة يغازل في النظام، قصيدة اي كلام، ولان اليسار عموما لم يهاجمه في قصيدته الاخيرة بتاعة الخرابة ولكن هاجمه اليمين، والرماديين... هاشم هنا يهاجم من لم يهاجمه لمصلحة من هاجمه ، فتامل.... هذه القصيدة مقدمة لاخريات، واتوقع ان بهن انحرافات في مسار الشاعر وموقفه الصلد من النظام، ها هو يتقرب خطوة بهذه القصيدة، وفي القادمات خطوتين.... وهذا التحول سيحزن الشعب، ولكن لن يقتله... ........................ الثورة مستمرة، والشعب سينتصر ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
عزيزي أحمد الأمين تحية رمضان الخالدة، مبارك عليك الشهر، أما بعد بعيدا عن نقد قصائد عزيزنا هاشم والاصطفاف مع أو ضد، لفتني ما كتبته هنا Quote: صدق هاشم (اليسار ) و ( اليمين ) فى ذات السلة راهنا عبر ممارسة القهر وشتم الناس ومنح صكوك الغفران وفقا لشروطهم |
حاولت استذكار مواقف مارس فيها اليسار (القهر وشتم الناس ومنح صكوك الغفران وفقا لشروطه) ولم يحضرني شئ، فهلا أعنتنا أعانك الله. دي واحدة، التانية (شرامة اليسار)، قرأت الكثير من التعليقات على قصيدة الخرابة، على الأقل في صفحات هذا المنبر، ولم أتعرف عليهم، أدينا مثال يا أستاذ أحمد، برضو أعانك الله يبدو أننا نعيش خارج الواقع وآن أوان العودة لنرى ما تراه مع فائق الاحترام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
Quote: الي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ، |
المقدمة و الإهداء دا يا ود المشرف عشان يعفيك من التوضيح الإضافي المقصود بها البعض من المتزمتين, وأضاف "انتاشتني الرماح" ودا مزيد من التفصيل للطاقية, فهوّن عليك يا صديق
______________________________________________
مع كامل شماتتي طبعا :) خاصة في آخر القصيدة "يا مناضلين و يا فالحييييييين" علي اليمين دي بالغ فيها :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
شكرا أخي أحمد الأمين لسرعة الاستجابة وأعتذر للتأخر في الرد بسبب ظروف الإفطار الأمثلة التي ذكرتها هي حالات فردية لا يقاس عليها إذا قارناها بعضوية الحزب التي تعد بعشرات الآلاف وكم من عضو استقال أو سحب عضويته أو رُفد دون أن يمسه أحد بسوء، حتى هذه الحالات الفردية لكل حالة سياقها بمعنى أن التعرض بسوء للمستقيل أو المرفود ليست سياسة منهجية عند الحزب، وحتى الأقلام التي انتاشتهم كانت في معظمها تعبر عن أشخاص ولم تكن تعبر عن الرأي الرسمي للحزب، وقد سال حبر غزير في مناقشة هذه الحالات، وبالمناسبة الأسماء التي ذكرتها أكن لها شخصيا عظيم الاحترام باستثناء المدعو خالد المبارك (ولي علاقة شخصية بأسرته بحكم نشأتنا جيرانا في كوستي). وقد هيأت لي الظروف أن التقي بالراحل صلاح أحمد إبراهيم في عام 1991 أو ربما مطلع 92 لا أذكر تحديدا، عندما زار أشقاءه في إمارة الشارقة واستضافه تلفزيون الشارقة (حيث كنت أعمل) وسجل معه حلقة رائعة ضمن برنامج (لقاء اليوم)، وقد تحدثت معه طويلا عن شجون السودان والحزب الشيوعي، ومما قاله لي، أستطيع أن أجزم بأنه مات وهو ممتن لما أخذه من الحزب وللبيئة التي وفرها له الحزب وأثر ذلك في إبداعه الشعري والنثري والفكري. أما بخصوص القهر الذي مارسه الشيوعي السوفيتي فأظن أن الشيوعي السوداني قد اختط طريقه الخاص منذ بواكير نشأته عندما شرع في سودنة الحزب.
Quote: *** فى حوار مع هاشم صديق أنزله قبل أشهر قبانى بهذا المنبر وضح من سياق الحوار ان هاشم لديه مشكلة مع الحزب الشيوعى تحديدا وقد ذكر هاشم إحترامه الشديد لمحجوب شريف كشخص . |
لا أعرف ما هي مشكلة الأستاذ هاشم صديق مع الحزب الشيوعي وبالتأكيد هو حر فيما يرى لكن ما أعرفه يقينا أنه ما أن يذكر هاشم صديق وإلا ويذكر الحزب الشيوعي. لا أظن ان هناك من ينكر عبقرية هاشم الشعرية وأثره في الشعر النضالي وحتى العاطفي في ساحة الإبداع السودانية، وعلى المستوى الإنساني والشخصي لا أعتقد أنني التقيت في حياتي شخصا أكثر إنسانية ورقة ورهافة حس مثله، لا أدعي صداقته ولكن علاقتي به بأول لقاء شخصي تعود إلى عشرين عاما إلى الوراء كان ذلك في الشارقة وعجمان ثم تكررت اللقاءات هنا في الدوحة، له صادق الود والتقدير ولك وللعزيز يحيى قباني المودة والاحترام وسأعود لإعطاء رأيي في القصيدتين عندما أكون مستعدا لذلك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
كتب الأخ يحي قباني في بوست آخر Quote: و للتوضيح ايضاً ... هاشم صديق لا يتابع سودانيز اصلاً ... ولا اي موقع من مواقع التواصل ... هو يهتم بما يكتب في الراكوبة ... و التي ينقل له اخبارها اصدقاءه و احبابه ... اما نشرها هنا ... فمن يقوم به هو شخصي ... قد تسميه حباً في الاستاذ هاشم ... او حرصاً علي نشر اعماله ... و تعريف السودانيين بموقعه ... ولو لاحظت في كل ما انشره للاستاذ هاشم ... فقط آتي ببعض ابيات ... و اضع الرابط لموقعه ... عدا هذه المرة فقد حدث خطأ في الترتيب .. وخفت من عملية الكوبي آند بيست ... فقمت بنشرها كامله ...بعد ان عدلتها في موقعه ... |
حسنا إذا الأستاذ هاشم صديق لا يتابع سودانيز اصلاً ... ولا اي موقع من مواقع التواصل كما ذكر أخونا يحي قباني علما بأن هاشم إستهل قصيدته بالاتي ي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ، و قال قريت ( تغريدة ) في ( إسفير ) وكم ( تخريجة ) دق إسفين *** إذا كان الشاعر هاشم صديق لا يتابع أي موقع من مواقع التواصل إذا هناك من نقل له صورة مغلوطة وشائهة وأحدث وقيعة بينه وبين المعارضيين في الاسافير بالزعم أنهم ينتاشون ويقللون من شأنه ومن نضالاته وهذا مالم يحدث !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
تحياتي وسلامات حبيبنا د. المشرف رمضان كريم
Quote: شنو يا عاطف الضرب تحت الحزام ده .. هههههه |
أبداً وحياتك ليس في الأمر ضرب تحت الحزام فكلنا في ( التزمت والخبوب والطين و ........... ) شرق عجبت لـ ( منافح للأنظمة الشمولية ) يسكت عن تقويم صحبه ومن هم معه في ذات المعسكر تقويمهم ( موضوعياً ) لا يتذكر مثالبهم إلا حينما تنتقد أحد قصائده وحتى حينما يتذكر مثالبهم ، يلجأ لذات خطاب ( الشمولية ) التي ينافحها ويوجه ذات تهمها .... ويشين السمعة بذات طريقتها ومنهجها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: إذا كان الشاعر هاشم صديق لا يتابع أي موقع من مواقع التواصل إذا هناك من نقل له صورة مغلوطة وشائهة وأحدث وقيعة بينه وبين المعارضيين في الاسافير بالزعم أنهم ينتاشون ويقللون من شأنه ومن نضالاته وهذا مالم يحدث ! |
أخي الفاضل كمال عباس ...
هاشم صديق يملك لاب توب متواضع جدا... يستعين ببعض الاخوة لمتابعة قصائده حينما انشرها علي موقعه للتنقيح ...
وله اصدقاء و جلسات ادبية مع اصدقاءه يسمع فيها آرائهم و من بينها التعليقات من الصحافة و الميديا و خلافه ...
و ان شده شئ ... بالتأكيد سيراه و يقرأه ...
لن تصدق بساطة هذا الرجل ...
حادثني في مرة من منزل العملاق مكي سنادة ... و بعد السلام و التحايا و الاشواق ...
كانت المكالمة للمساعدة في فتح الموقع و توجيههم الي موضوع معين و بمساعدة ابنة الاستاذ مكي سنادة ...
ليس هاشم من ينفعل و يرد من ( كلام و قوالات ) ... كما ادهشني صديقي ابسن في رده ...
___________________________________________________ نحن جيل يا كمال عباس ... و اخي الجميل عاطف يعلم ذلك تماماً ...
حتي لو اختلفنا مع ( كبارنا و اساتذتنا )
لن نرفع الكلفة و ننعتهم بما نراه او ما يأتي علي لساننا وقتها ...
نحن جيل ما زال ( يقرص ) السيجارة حتي يحترق كف اليد حينما نري معلما علمنا شيئا منذ 50 عاماً مضت
كتوفنا لن تتساوي مع اساتذتنا ابداً ...
و اتأسف حينما اري من يتهمه في شخصه ...
او من يري انه يغازل الحكومة ...
هاشم صديق يعاني من جلب قوت يومه ...
و لا تملأ عينه بهرجات الدنيا ...
وعنده شدرة النيمة في بيت الاسره في بانت ...
و طاولة الحديد و فروخ الفلوسكاب التي يشتريها ( بالفرده )
اهم من كنوز الدنيا ...
التحية للعملاق هاشم صديق ... __________________ إتعلمت منك يا مُدَرِسه يا شوارع كيفن أجْمع وعي و فكره و تبقي مبدا و كيفن أدرس كيفن أحسِب قبْل أبدا و كيفن أطرح كل خاين في بلدنا من عددنا و كيفن أكتب و كيفِن أسمَع و كيفن أقرا ______________________
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
العفو يحي لم اتجاوز حدي او اسئ الأدب ولكن ماذا تقول في شخص لا يتابعك ولا يقرأ لك ثم يسمح لنفسه بأن يقيمك علاقتي مع هاشم علاقة قديمة جدا منذ ان تعلمت قراءة الشعر ,, واحببته حبا موضوعيا ,,, ولا قداسة عندي للنصوص ايا كان كاتبها ولا اعدها سؤ ادب احترمه دون سلطة ابوية واحفظ تاريخه وانجاراته هاشم صديق لم يحترمني ابدا كمعجب له وكقارئ متابع ولم انتقده نقدا موجعا ولا شخصيا ولم اتجاوز حدود النص معه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
الاستاذ احمد الامين احمد .. تحية طيبة ..
يبدو أن اى موضوع سوداني .. وهذه يختص بها أهل السودان دون غيرهم والله اعلم .. أى موضوع سوداني قابل جدا انك تعمل ليهو dilution وتكب فوقو موية الى ما شاء الله .. متى وأين ذكر الكثير من ( شرامة ) اليسار تحديدا ان قاموس هاشم ركيك على ضوء النقد الموجه للقصيدة الأولى التى بها الخرابة والوطنى والترابى فى سلة واحدة !!! .. عن اي يسار تتحدث يا استاذ احمد؟!! وما هي النماذج الكثيرة ؟!! وفي اي موقع ولا مكان اختص شرامة اليسار تحديدا بهذا؟!! .. الكلام ده عاري تماما من الصحة .. ولو شئنا تقييم موقف شرامة اليسار لوجدناه هو المنافح الى حد بعيد عن ذلك النص و تلك اللغة..
اقول أن هذا الكلام عاري تماما من الصحة .. لا يوجد الكثير من شرامة اليسار الذين ذكروا ركاكة قاموس هاشم الخ .. بل بالعكس .. يوجد الكثير من شرامة اليسار الذي حفظوا لهاشم صديق حقه الادبي المستحق تماما كشاعر بل وكانت نصوصه حاضرة في ادبياتهم و وجدانهم ..
اما استدعاء حالتي الطيب و جاهين على خلفية المعلومة العارية تماما من الصحة .. فهو مثير للتعجب ليس الا (التعجب وليس السخرية تادبا) .. لو حمل -بصورة مجازية- هاشم وجاهين والطيب يوما على الاعناق, لحملوا على اعناق اليسار..
شكرا يا مصطفى مدثر ..
Quote: هاشم صديق على العين والراس! وشاعر وحساس. هذه القصيدة تفوح بالمعاني السلبية. وفيها شمولية متعدية. كعبة يعني، بالعربي يا هاشم. الشيوعيون وقفوا وسيقفون معك ولا نعاملك من زاوية تصنيف حزبي، بس انت وفّر شوية من الإجمالي بتاعك دا.
|
حفيظ سلامات وكيف الحال .. لم نتفق في قراءة او استقراء نص هاشم السابق .. ولربما اكون قد قرأت جوهر الاختلاف بصورة خاطئة فلك العتبى حتى ترضى يا صديقي ..
الصديق والاخ العزيز عاطف عمر .. احببنا ممازحتك يا عزيزي ... فالعاقلون اختلفوا حولذاك النص ولم يتفقوا على استنكاره كما ذكرت ...
ود البشرى يا صاحبي اللدود ..
Quote: المقدمة و الإهداء دا يا ود المشرف عشان يعفيك من التوضيح الإضافي المقصود بها البعض من المتزمتين, وأضاف "انتاشتني الرماح" ودا مزيد من التفصيل للطاقية, فهوّن عليك يا صديق
|
كلامك صحيح تماما ولكن .. الكلام ده تقولو لي زول ما عندو باسوورد !! هسع يجوا يطلعوك من شرذمة اليسار الحاكمو الحلاج !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
عزيزى صاحب البوست الاستاذ يحى قبانى عفوا خاطرة اخيرة وددت ان اشرك فيها قارئاتك وقراءك تتعلق بمفردة ويسكى بعاليه هناك تعبير متداول وعميق لمن يمرون بتجربة الشرب والقعدات والتى هى ادمان فى النهاية رغم محاولات اصحابها وصاحباتها للانكار وتصويرها على انها تتم فى اطار اجتماعى بحت. العبارة ارتبطت بمن اقلعوا عن الشرب نهائيا بعد اقتناعهم بأن العمر الذى قضوه فى تلك القعدات كان مجرد وهم وضياع وعطالة تامة عن الانتاج والابداع ايا كان شكله. تقول العبارة ما معناه (قد يمنحك الكحول اجنحة ولكنه يفعل ذلك بعد ان يكون قد صادر فضاء التحليق). Alcohol can give you the wings to fly but it takes away the sky! الانتماء الحزبى فى السودان يتضرر جدا من مناخ مصادرة حريات التعبير والتنظيم الذى ظلت تمارسه الانقاذ مما يقود الى تعزيز العلاقات بين من هم اصلا فى حالة توافق فكرى حول صحة منظور بعينه وذلك للغياب المستمر لمناخ الحريات الذى يوفر الاحتكاك بمن يحملون رؤى مختلفة . هذا المناخ السياسى فى حد ذاته شبيه بأمر (القعدات) حيث يسود الاطمئنان الى صحة المواقف الفكرية دون دفع الاستحقاق المطلوب وهو ما يقود الى الانغلاق والتعصب الفكرى. انه مناخ يصادر فضاءات التحليق وسماوات التسامح والتعدد والاختلاف !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
"لقد فقدت الاحساس بالاتجاهات الحادة التقليدية والتي تجعل العالم مربعا يمشي علي أربعة ارجل, أو يحلق بأربعة أجنحة, أصبح العالم بالنسبة لي دائرة محكمة تعتلي صهوة الطوفان. أسرجتني جذوة المعارك والكتابة والقراءة, ونفاذ بصيرة العذاب, واحباطات العام والخاص...,الخ, فولجت الي مصلاة التأمل. وأصبحت لعبتي العبثية المفضلة -بالمفهوم الفكري- هي مرواغة ما يواجهني من أقنعة ونزعها بغتة أو خلسة, كما يفعل الحواة ثم تسمية وتحليل ما وراء الأقنعة بابداعيه بطول حجم قامة العذاب.
.
هاشم صديق من مقدمة
المجموعة الشعرية
"إنتظري"
____________________________________________
قصيدة جديدة )
بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين )
شعر : هاشم صديق
إهداء: الي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ، دون أن نشير الي موقع أو أسماء ، أو مفردات ، أو اراء ظالمة وحاقدة ، فقط نقول – في شأن الحب والكراهية - " القلوب شواهد ".. و ..( رفعت الحصانة ).
أخدت من الظُلم تحصين وناشتني الرماح أسراب من لفة يسار ويمين ما خف الغُبن يوم نام ولا عِرف الأسف تلجين . .............
نمل قرّاص وأصناف من رجال أنصاص قطيع من خيب ( تيوس ) الدين وثوريين ( شيوعيين وحتي الموت شيوعيين ) ( بلاهم أصلو لا ولدت بطون أمات ولا صبح النضال تقنين ) ولا شرف الكلام أبدع ولا عِرف ( النشيد ) ( دوزيين) . ............. قريت ( تغريدة ) في ( إسفير ) وكم ( تخريجة ) دق إسفين حزنت علي ضمير الدين ضحكت علي تِفِل ( لينين ) مرقت من الأسف محموم زحفت علي الوحل والطين نزل فيني مطر وطني غسلني لمعت واتماسكت رجعت وقفت في محطة زمن ( عشرين ) تقول كان العذاب ( إفراج ) تقول ودوني ( للتسنين ) . ............. صباحكم مُر منافي الخيبة يا ميتين مساكم خير مراسي الغيمة يا رايعين. منافي الدنيا كم لمّت رجال أشراف ضمير وطناً سكن بي كلو نُونُو العين وكم عَجَنَت قرف أصل الخبوب والطين من أسراب قشور الدين ومن أحفاد تَغَا ( استالين ) . ................. هو مش كان سقفاً نبيل وجميل وكان ( وطناً بسُر العين ؟ ) . منو الساقوهو للأحراش منو الباعوهو ( للأوباش ) منو الزرعوهو ( بالخشخاش ) وما رقرق ضمير أو عين . .............. ( شيوعيين وحتي الموت شيوعيين ) أريت لو من سنة ستين كبرتو وجات شروط تحسين محاكمكم تقول ( تفتيش ) رسايلكم تقول تلقين مشانقكم ظُلم مختوم وغيركم مافي سيف محتوم غيركم من نضال عريان لا سُترة ولا شرفاً كساهو هدوم صَلَفكم من تَغَا ( ستالين ) ( نضالكم ) هو بس ( تأمين ) . ................. ( فديتك يا وطن تسلم ) وريتنا وسقيتنا حِكم مشينا علي التراب هينين اتهادينا عرض و طول ولا قاشرين ومنفوخين تقول جاوزنا للأناضول. مشروقين بحب الناس وما دنقرنا يوم لي طاغية مكسورين ولا صاغرين . ........... فديتك يا وطن تسلم لا شلناكْ بطاقة حِزب ولا ألقاب بإسم الشعب ولا اتجرسنا من دربك ومن جمرك وقلنا صعب. إنت القاضي والوالي وما بحاكمنا غيرك تب لا أشباح زمان لينين ولا زفة تيوس الدين. ............. وتيراب الوطن مسكين ده الفَتّح في عصر القبضة والتمكين صباحو أسي ونهارو قسا وفراشو حزين . منو السوي الوطن كيمان وصار صيوان من الأحزان غير ( نُخبة ) يسار ويمين وغير ( النفخة ) والأختام وكسر ( الويسكي ) بالأوهام وفك العٌقدة ( بالكنكان ) ونط حُمْر الخطوط بالزان وبيع الساقية والأوطان وتأليه الخبوب والطين وسب الدين بإسم الدين وقمع الفقرا بالتدجين يسار نافخ تقول ( لينين) يمين ساكنين قُباب ( صالحين) . و ( أهل الدين ) جبين ( غُرة ) ودِقون داعرين . ............. مرقت من الأسف محموم زحفت علي الوحل والطين نزل فيني مطر وطني غسلني لمعت وإتماسكت رجعت وقفت في محطة زمن عشرين تقول كان العذاب ( إفراج ) تقول ودوني ( للتسنين ) . .............. صباحكم مُر منافي الخيبة يا ميتين . مساكم خير مراسي الغيمة يا رايعين . ........... منافي الدنيا كم لمّت رجال أشراف ضمير وطناً سكن بي كلو نُونُو العين وكم عَجَنَت قرف أصل الخبوب والطين من أسراب قشور الدين ومن أحفاد تَغَا ( استالين ) . ............... هو مش كان سقفاً نبيل وجميل وكان ( وطناً بسر العين ؟) . ........... يا مناضلين ويافالحييييين ؟
الأربعاء 9/7/2014م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
Quote: عزيزى صاحب البوست الاستاذ يحى قبانى عفوا خاطرة اخيرة وددت ان اشرك فيها قارئاتك وقراءك تتعلق بمفردة ويسكى بعاليه |
أخي الفاضل طلعت الطيب ...
كتب استاذي و صديقي العزيز هاشم صديق
( قديماً جداً ) في ديوان " جواب مسجل للبلد "
قصيدة بعنوان ( مُناضِل )
قال فيها :
رَفَع الكاس و كان العاشِر عَرَقِي مَحَلِّى و بدا يتكلم عنّ الموقِف و عازه و حالها المُحزِن و مُقرِف. عشنا و شفنا نِضال "جيفارا " ميعادو المغرِب و لمّا تولَع ساعة الحَارّه بعمل نايم أطرش و مُضرِب. يا "جيفارا " أبو القعدات و مُفكِّـر " عزه " الكاس ما بصبح فوهة مُدفع و السودان ما بيره "و مزّه" . ____________________________ يعني ما جديد نقده لتلك المواقف ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
و هنا بعض أبيات من قصيدته " المحاكمة " عام 1980
كرهت تفاهة الثوار وكت يبقى النضال قعده كَرِهت قصايد الحفلات عن (الثورة) وعن (الجبهة) كرهت معَارِك الاحقاد تحيل اسم البلد لعبه كرهت تطاول الأولاد والساقطين من النقّاد وصوت ((فنان)) ملوّث بي هوى الأسياد وسَاقِط من ضمير الكلمه والمبدا وحامل راية الأوغاد. ** أموت يا وطني بي خنجر مكايد الحاشيه والطاغيه ولا الشايلين إسم ثوار وهم من عُصبَه المافيا؟! أقوم يَا وطني من جرحى أشوف بي رؤية العافيه جروحك في المزاد للبيع وإسمك في خُشوم لاهيَة وأحسك غابه من أشواك عليك قَدَم البِحِس حافية (يمينك) لعبة الأوزان (يسارك) يا وطن تايه مقسّم في الحرِب كيمان نقيف في سِكة الجبهه نتوه في سِكة الجبهه كانك ما قَدُر نصبح عشانك يا وطن وِحده. كأننا لسه في الأحزان جروح من واقعَة الرِدَّة ناصبين للحُزُن صيوان ومستنين فرح مجهول يَجلجِل في سما السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: وإن كان هاشم صديق يقف في ذات المكان الابداعي منذ الثمانينات فما رأيك انت |
رأيي يا حبيب انه لم يقف في ذات المكان الابداعي بل سبق زمنه ...
و نقد الشعر يا عبد الحفيظ ( فن و ذوق ) مقابل للابداع الشعري تماما ...
و لو قرأت كل المداخلات ستجد كل يغني علي ليلاه في توجيه ( سخطه ) ...
عموماً يا صديقي ... هاشم صديق سيظل هاشم صديق ...
له موجباته كما له سوالبه ... و هو قد تعود تماما علي ذلك ...
مش هو قال يا عبد الحفيظ
بقيت أحَمَل صيام سَنتين و أموت الفين عشان " عزه " و عشان " هيثم " يحس فرحَة مدافع العِيد قويت يمة بقيت اكتب عديل حرفي وبخط الإيد .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
حبابك تراجي حبابك يا خية تعرفي زمان ميزات الضباط والاطباء تتحول ليلا لمواخير وبارات لكن كان لدينا عسكرية ترفع لها القبعات وخدمة طبية ممتارة لم اعاقر الخمر في حياتي ومعظم اصدقائي كانوا يسكرون , وهم ناجحون علي الصعيد العملي والسلوكي ف داير اقول شنو ما غايب عني سكر الناس من جميع التيارات ,, يتلمو ويتحدثو في السياسة ويسكرو ,, لكن ده ما الحساب هل هم قادرين علي الفعل الايجابي تجاه الوطن ,,, ده حساب اخلاقي انا ما معاهو ,,, فلهم ربا كفيلا بهم تاني بكرر كتير لا يستطيع اهل الخارج تغير النظام ولكنهم قادرين علي محاصرته وفضحه ودعم اهل الداخل ولا عمل دون الجماهير او نيابة عنها وليس كل معارض شيوعي وليس كل داعم للنظام كوز استسهال التحليل بمكاورة الجميع غير مقبول ,, تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
Quote: سلام يحي قباني وسلام للمبدع هاشم صديق ويا اخي الزول ده من اليوم ده معنها شاعري المفضل : |
هاشم يا تراجي (المتهم الان باتهام الاخرين دون فرز) قال :
لو قُلنا جرحك يا وطن نحنا و بكينا عشان نكفِّر لي ربّ المَجاعه تغفر مآذْنك للخطيئه و تدِّي أسيافنا الشجاعه لو تلقي أسيافنا الشجاعه بس يا وطن نحن المراهقين الحَزاني و المناضلين الكسالي. الرجَال هزُّو المشانِق و نحنا ثوار المقاهي ديمة راجين الخلاص يغشانا من مارش الإذاعه و ديمة نحلم بالبيانات و المواكب و المشانق للعسَاكر و التباعَه ديمه راجين الإذاعه ديمه راجين الإذاعه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
تحياتي يا صاحب بعد ان اتفقنا علي حد قولك ان لهاشم مثالب ومحاسن ,,, رجعت تقول هاشم المتهم بأنو جعل الجميع في سلة واحدة او نحو ذلك لا يا صديقي في القصيدة دي تحديدا عمل كدة ,, ختاهم في مكان واحد عنوانا ومتنا واهداءا لا اريد ان اطرح اسئلة قاسية علي شاكلة لماذا يهاجم هاشم المعارضة من 80 وحتي الآن ,, وإن حسبت ان الهجوم علي هاشم يصب في مصلحة النظام , فكيف الهجوم علي المعارضة والسؤال الأقسي ماهو الاهم , نقد مواقف المعارضة ام سلوكها الشخصي وب ديماجوجية فجة ان الهجوم الشخصي علي المعارضة يملك الجماهير ادوات زائفة للنضال مما يحبطها ( ديل ناس قالو سكرانين ساي ) رغما انني لم اهاجمه بل قدمت نقدا كقارئ للشعر مع اكيد التقدير
(عدل بواسطة عبدالحفيظ ابوسن on 07-13-2014, 07:48 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
ابسن سلامات ..
Quote: في القصيدة دي تحديدا عمل كدة ,, ختاهم في مكان واحد عنوانا ومتنا واهداءا
|
أعتقد أن هاشم صديق لم يقصد أن يلمكم قسرا في سلة الحزب الشيوعي بمفهوم ان كل من يعارض النظام هو شيوعي .. هاشم لماكم كلكم في سلة الشيوعي بناء على معلومة خاطئة جدا ن الشيوعيين هم من انتقدوا النص الأخير حول الخرابة .. لا اكثر ولا أقل .. هذا ويأتيك من يمارس استقراء الترميزية العالية والنضوج الشعري ؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
هذا هو رابط البوست الأول عن القصيدة (الخرابة) بسودانيزاونلاين http://www.sudaneseonline.com/board/470/msg/1403967671.html
إحصاءات سريعة .. 1- جميع المنتمين للحزب الشيوعي ممن أعلمهم .. وجميع من أعلم انهم أصدقاء للحزب الشيوعي عدا واحد .. دافعوا دفاعا ممتازا عن النص .. 2- والهجوم عليها كان ممن قد نصنفهم من فئة الما شايلين الوطن بطاقة حزب كما يفتخر هاشم (ناسو) زائدا الأصوليين زائدا الكيزان 3- اختفاء تام لرابطة معجبين هاشم صديق - فرعية كارهي الحزب الشيوعي ممن يطلقون آهات الاعجاب بالنضوج الفكري والسياسي والشعرى والذي الم فجأة بهاشم وتجلى في هذا النص الترميزي العالي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
هههههههههههههه يا ود المشرف قدر ما وفرت ليك مخارجات مصر تشيل وتتدرّع طاقية ما طاقيتك قلنا ليك الإهداء وقلنا ليك ما بقرا سودانيز, خلاص بي راحتك وقت مصر تلبس .. ألبس :)
بالنسبة للرماديين و لي تحديدا نقدي وتعليقي كان - ولا زال - على ان الإشارة لمثل بذيئ دي ما دايرة اتنين تلاتة ولم تعجبني محاولات التبرير و التحجج بأن الواقع بذيئ و شنو وشنو بل وصلت مرحلة أنه لاتوجد بذاءة في المثل أها اسي شوف مثلا تعليق حسن الطيب هنا على القصيدة الأخيرة طلّع الراجل بتمحلس للحكومة ويتقرّب لها زلفى وبجرة استيكة مسح كل تاريخه و نضالاته في حين قبل اسبوع رفع له القبعة و .. إلخ إلخ فتأمل عشان كدا لمّا نقول طوبى للرماديين أينما يكون الحق يكونوا ما ببنضم ساي إحنا خخخخخخخخخ
قاعدين لي بس للتصنيف دا وطني ودا شريف حسب طقطقات الكيبوردات جاتكم لخّة جمعتكم مع تجار الدين على فد كفّة الما بخليني اشمت شنو :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Osman M Salih)
|
كتب الأخ العزيز عثمان م صالح
Quote: من الواضح لكل ذي عين أنّ الأستاذ هاشم صدّيق مايزال أسير بغضه القديم للشيوعيين السودانيين مماحدا به لتصنيف نفر من مؤاخذيه على ماجاء في قصيدته "هضربات قسرية"من صور موغلة في الفحش ، بغير وجه حق، كشيوعيين. وهذا ضرب من عمى الألوان أورثه إياه تمكّن البغضاء من نفسه فجعله يقتص من الشيوعيين وهم يكيلون له الثناء!. |
و كان قد أسلف الصديق ود المشرف قائلاً :
Quote: هاشم لماكم كلكم في سلة الشيوعي بناء على معلومة خاطئة جدا ن الشيوعيين هم من انتقدوا النص الأخير حول الخرابة .. لا اكثر ولا أقل .. هذا ويأتيك من يمارس استقراء الترميزية العالية والنضوج الشعري ؟!! |
ممكن ترسونا علي بر؟ هل هو ( بغض تاريخي ) معروف بين هاشم صديق و الحزب الشيوعي ...( اي شئ قديم يعني ) ... و الحزب الشيوعي متعود من هاشم مثل ذلك الكلام رغم انهم ( يكيلون ) له الثناء ... ام هو رد فعل ( لقوالات ) و معلومات لم يتأكد حتي من صحتها ... ( لا أكثر و لا أقل )؟ يعني شئ جديد و مستحدث ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طه جعفر)
|
Quote: وكنت أرجو أنت اللصيق المعرفة بهاشم ومن باب إحقاق الحق بتوصيل هذه الحقائق وتصحيح الفهم المغلوط وتوضح له أن هولاء معه لاعليه وإضافة لقضيته وصوته لا خصما عليه فهاشم وإن خصص في إستهلاله المتزمتين يسار الا أن القصيدة تعدت التخصيص للتعميم وهاجمت -ولم تثني ولم تراعي الاغلبية التي ساندته من المعارضيين واليساريين والشيوعيين! |
عزيزي كمال عباس ...
اؤكد لك انه ليس لدي اي شك ولو لثانية في ان هاشم تعامل بردة فعل لمعلومات مغلوطة ...
يا كمال ... هاشم كتب عبر السنين شعر فيه هجوم علي اليسار ...
ليس مناكفة او تقرب لحكومة .... و انما يستفزه ( الكسل ) لبعص الرموز ... و ( الترف ) لبعضهم ايضاً ...
و الحقيقة ان الاوضاع القاسية في السودان اصبحت فوق الاحتمال ...
و رزم الانهيار اسرع من رزم العمل السياسي المعارض ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
تحية للجميع وتحية للصديق ود المشرف الذي لم يشغله الحوار عن المطايبة كما قال الطيب رفع الحصانة ,, تعطيل الديمقراطية داخل اروقة الاحزاب اضر بها ,, فها نحن نشهد الصراع الديكتاتوري في حزب الامة ,, والاوامر من الاتحادي وموجدة الشيوعين من احباط انتخابات السكرتارية ,, فلنتنهي القداسة والتزمت ولنرفع الحصانة ايضا عن هاشم صديق ونرد له بضاعته فلننظر ل بشريته واحباطه وصراعاته الشخصية التي اثرت في مضامين شعره طرحت اسئلة اعلي هذه المداخلة ولم يجبني احد وأكرر ننقد من نتعشم خيرا فيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
شكرا -كالعادة- يا كمال عباس ..
Quote: فمن يقول بأن الشاعر بني علي معلومة غلط - فضل أن هذه الإستنتاج علي القول بأن هاشم تعمد التجني علي من لم يهاجموه وفتح نيرانه الصديقة علي من يتبارون في الدفاع عنه !** |
وشكرا لي قباني وهو يقود البوست بحنكه ومسؤولية وسعة صدر ..
يبقى ان نقول أن هاشم صديق احد الذين شكلوا وجداننا الوطني وذائقتنا الشعرية .. لن تبلغ بنا الدرامية بالقول أن النص كان بمثابة طعنة في الظهر الا أنه كان إحباطا آخر لا أكثر ولا أقل .. وهو في شنو في تلك البلاد ما محبط ..
تحياتي للاصدقاء ابوسن و ودالبشرى ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: محمد حيدر المشرف)
|
القضية يا قبانى ليس لها علاقة بردود افعال لدى شخص فى قامة الاستاذ هاشم صديق ، فهى رفع لحصانة اصلا كانت غير مستحقة من( النقد) لا اكثر ولا اقل ! بعض منتسبى الحزب الشيوعى يحاولون تصوير النقد على انه احقاد تجاه مؤسستهم الحزبية بغرض صرف الانظار عن محتوى واهمية ذلك النقد. كذلك تجرى محاولات مستميته فى تصوير الطابع الساخر لنصوص هاشم صديق فى اتجاهات حتى تخدم مفهوم شحصنة قضية النقد وتصوير النصوص الشعرية بعاليه على انها شخصية وتعبر عن ردود افعال غير دقيقة وغير ناضجة للشاعر ! القضية ليس لها علاقة بإدعاء ايا كان يفيد بأن نصوص الاستاذ هاشم فوق النقد القضية ليست شخصية على الاطلاق وعلى تلك الدرجة من السطحية التى تطرح بها هنا . إن قضية الاصلاح الديمقراطى والمعارضة الفاعلة للشموليات من اعقد القضايا التى واجهت سودان ما بعد الاستقلال ولا زالت.. ليشرع الحزب الشيوعى فى الاصلاح الحقيقى فى برنامجه وحياته الداخلية ومركزيته الخانقة التى اضر بها المجال العام فى السودان بإعتماده على فراكشناته (اولجان تنسيقه وهى اسم الدلع للفراكشن بعد الخامس) والتعامل بتواضع مع الاجماع الذى يتشكل فى الفضاء العام دون فوقية تتم عبر التحايلات الادارية .. لقد ولى ذلك الزمان بعد ان صار السودان فى غرفة الانعاش .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: طلعت الطيب)
|
,,,,,,,,,, شكرا عزيزنا محمد المشرف .................Quote: يبقى ان نقول أن هاشم صديق احد الذين شكلوا وجداننا الوطني وذائقتنا الشعرية .. لن تبلغ بنا الدرامية بالقو ل أن النص كان بمثابة طعنة في الظهر الا أنه كان إحباطا آخر لا أكثر ولا أقل .. وهو في شنو في تلك البلاد ما محبط ..
تحياتي للاصدقاء ابوسن و ودالبشرى .. |
:- للأسف فإن بعضا من أصحاب الأجندة الخاصة والقراءة الرغبوية المحتقنة بالثارأت - ستسعي لتلوين النص وتجيره ليماشي رغباتها وأهدافها ويقولوا النص مايريدوا هم قوله ويضعوا علي لسان الشاعر مفردات وجدول أعمال لم يخطر بباله! فالان والان فقط سيصبح هاشم صديق عبقريا ومنافحا عن الديموقراطية- عندهم-فهاشم الذي ظل يصارع الانقاذ شعرا ويتعرض للهجوم من كوادرها لم يلفت إنتباه هولاء وقتها! نعود للنص والإستهلال يقول الشاعر ..........الي بعض الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) ، دون أن نشير الي موقع أو أسماء ، أو مفردات ، أو اراء ظالمة وحاقدة ، فقط نقول – في شأن الحب والكراهية - " القلوب شواهد ". فالشاعر عني وقصد الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين ، ( يميناً ويساراً ) فالقصد واضح والفئية المستهدفة من القصيدة واضحة ومعلنة وهي الذين يكتبون في مواقع التواصل الاجتماعي من المتزمتين لم يغلف الشاعر مقصده بالرمز والكناية ولم يجهدنا بالغموض والطلاسم لنقوم بفك شفرة القصيدة ونفصح عن مراد الشاعر! ** ومن ناحية أخري فإن الشاعر في هذا النص دافع عن ذاته وشخصه بصراحة وبلا مواربة .. . أخدت من الظُلم تحصين وناشتني الرماح أسراب من لفة يسار ويمين ما خف الغُبن يوم نام ولا عِرف الأسف تلجين .
وأضاف ريت ( تغريدة ) في ( إسفير ) وكم ( تخريجة ) دق إسفين ويواصل منافي الدنيا كم لمّت رجال أشراف ضمير وطناً سكن بي كلو نُونُو العين وكم عَجَنَت قرف أصل الخبوب والطين من أسراب قشور الدين ومن أحفاد تَغَا ( استالين ) ** إذا فالشاعر إستهدف بعضا ممن يكتبون في الأسافير وحدد بعضا من يقيمون بالمنافي ! وقد جاء هذا النص بكل مايحمله من شحنة غضب عقب ردود الأفعال علي قصيدة الوطني والخرابة والتي أثارت دويا في الاسافير ووسط كتاب المنافي ! علما بأن أغلبية المعارضيين واليساريين والشيوعيين -دافعوا عن هاشم صديق - في نص الوطني والخرابة والقلة التي إنتقدته منهم -إنتقدته نقدا موضوعية وبناء وثبتت علي إسهاماته ونضاله وفي رأي أن هاشم كتبت ماكتب تحت تأثير معلومة مغلوطة تقول أن هولاء نالوا من شعره وإسهامه الادبي ومن نضالاته ! ** عموما سيظل هاشم محل تقدير وإحترام وسيظل أي نقد موضوعي وهادف يكتبه في حق المعارضة محل الترحيب فالمعارضة تعج بالقصور والسلبيات الا أن بعضها يعافر في تراب الواقع ويساهم في الحراك والندوات والأنشطة الجماهيرية وتتعرض كوادرها للتعذيب والتشريد وتظل في مقدمة من تستهدفهم السلطة ! بينما ينخرط البعض في محاورة النظام ومداهنته ويكتفي البعضالاخر بالفرجة وعدم المساهمة في أي حراك إيجابي -(لايفلعوا ولايجبيو الدراب ولايتركون البعض يقذف أحجاره في البركة الراكدة! وعلي بعض هولاء أن يحاربوا معاركهم مع المعارضة بأنفسهم لا يتوار وا خلف هاشم صديق ليقول ماعجزوا هم عن قوله ! فهاشم رغم كل شئ موجود في الشارع يصرخ ويعارك في السلطة وليس من مصلحة القوي الوطنية التي تصارع النظام فتح معارك معه ! ,,,,,,,,,, ...............
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: كمال عباس)
|
عزيزى يحيى قبانى
رمضان كريم تحايا طيبات لك ولضيوفك الكرام ولشاعرنا هاشم صديق
و مشكور على إتحافنا بهذه القصيدة
القصيدة مؤشر إلى أن الأستاذ هاشم صديق ما زال ذاك الشاعر الثائر الشجاع المحارب العنيد لم تأثر فيه حقب العمر بل ذادته صقلاً ونضجاً كلماته عن حب وعطاء للوطن غير مرتبط بحزب فيه معانى كبيرة وسامية، فى حب وعطاء بلا شروط لا تحده وصايا وقيود ومصالح حزبية وتحرر الشاعر من دائرة الحزب تعطيه حرية أكبر ليعبر دوماً عن الوطن .. وأذكر أن الشاعر محمد المكى إبراهيم قد قال رأياً متوافقاً فى هذا المعنى.
هاشم صديق ليس فقط صاحب موهبة شعرية عالية يرص كلمات مسجوعة مموزنة بدون مضمون، بل هو صاحب بصيرة نافذه وعبقرية ملهمة تجلت منذ أن كان يافعاً طالباً بالمرحلة الثانوية وهو يشعر الكلمات الخالدة لملحمة أكتوبر 1964 لم يصور فيها مشاهد الثورة ويؤرخ لها فقط بل ببصيرته يحترز للمستقبل ويضع قسماً للشعب السودانى عندما يطل فى فجره ظالم أن يحمى الشعب شعار الثورة ويصطف يقاوم. فهو صاحب ذكاء متقد ومثقف واعى وشاعر ملهم يعبر بصدق عن شعبه، ينتقد بصدق ويختلف ويصارع بصدق، نتفق أو نتختلف معه.
لذلك لا أرى مجالاً للتنميط والتقليل من قيمة وصدق كلماته موضوع البوست، أو إعتبارها ردود فعل حمقاء لضيق صدره على إنتقاده، فما أسهل هذه الأيام من تدوير إسطوانة (يخدم النظام) !! .. كأسلوب لتكميم الأفواه وصرفاً للأنظار .. لتنال حتى من هاشم صديق فمثله لا يحتاج لوصايا ماذا يقول ومتى وكيف !! ... أو يقال له ليته صمت !! بل من مثله يتعلم الناس المقال فى كل مقام ..
فإنتقاده لمتزمتين من أهل اليمن واليسار أمر مشروع ويبقى الفيصل فى تناول المضمون، خاصة وأن هاشم معاصر للأحداث ومهموم بقضايا الوطن لخمسين عاماً إذا أرخنا بدايته فى 1964 .. كما لا يمكن إختصار المعارضة فى حزب بعينه نقده أو نقد بعض متزمتيه كما وصفهم يعنى (إنتقاد لكل المعارضة بما يضر بقضية الوطن)، فقصر المعارضة ضد نظام شمولى ديكتاتورى على حزب أو الأحزاب هو وصف يجافى الواقع ، فكثر من أفراد وفئات الشعب معارضة ولا تنتمى لحزب .. وأليس هاشم صديق نفسه معارضاً منافحاً بكلماته المعبرة طوال ال 25 عاماً الماضية وما زال ؟! قالها أنه لا ينتمى لحزب فهل يتيح ذلك لمن يوزعون صكوك الوطنية والمعارضة أن يصنفوه غير معارض أو يقللون من دوره لأنه غير حزبى .. بل وبأنه يخدم النظام !! عثرات الأحزاب لا تخف على أحد وإنتقاد هاشم صديق لها أو لبعض منسوبيها ليس نهايه الدنيا .. بل وربما يكون بداية الطريق للتقويم لصالح الوطن وليس لها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
رد مستحق للأستاذ طارق حسن الشيخ ..
Quote:
شكرا مشرف ...لك احترامي .. هاشم صديق فنان ومبدع اثرى وجداننا وشكله بالكثير من الاشعار الوطنيه والعاطفيه وله القدح المعلى مع شعراء وطنيين اخرين في بذر بذور التمرد الجليله في نفوس الاجيال المتعاقبه منذ مابعد اكتوبر الى يومنا هذا فشعره ومسرحياته علامه فارقه في الرقي بالذوق العام وتزكية الروح الوطنيه المرتبطه بجمال الفعل التغييري عندما يكتمل في ابهى حلله . ولقد كان حظنا ان حضرنا وشاهدنا ذلك في ابريل and#1633;and#1641;and#1640;and#1637; عندما اكتملت الملحمه في الشوارع وفي نفوس الناس فكانت اشعار هاشم ومحجوب وحميد والقدال وجيلي عبدالرحمن .. واخرين كثر هي التي تزكي النفوس والهمم وتزيد من اصرار شعبنا للمضي قدما في اقتلاع دكتاتورية مايو ، وليست هي ببعيده الان في الفعل اليومي لاقتلاع دكتاتورية الانقاذ .. ان توظيفه للعادي واليومي في ثقافة العالم السفلي لحواري امدرمان ربما تكون محاوله اراد ان يكسر بها روتينية الواقع الخانقه والخروج عن دايرة المالوف وهو الفنان المجيد لادواته الشعريه والمسرحيه ، وان يتوسل اكثر بامثال الواقع المسكوت عنها رسميا لتصوير الواقع الرديء الذي اوصلتنا اليه الانقاذ .. ما اود ان اقوله ياصديقي ساحة الفن رحيبه وتحتمل اكثر من ذلك .... فقط كل الذي ارجوه الا يضيق ذرعا بالنقد فمعظم الذين انتقدوا قصيدته القبل الاخيره كان هدفهم الا تهبط اشعاره الى مادون من الفوه واعتادوا عليه في اعماله .. اما قصيدته الاخيره التي هجا فيها اليسار وفي قلبه الشيوعيين لا نملك الا ان نقول له ماقاله مصطفى مدثر " وفر شويه من الاجمالي بتاعك دا " يازول ياسمح يازين ... لكم الود
رد · إلغاء إعجابي · 2 · إلغاء متابعة المنشور · منذ 5 ساعات
|
نعم يا عزيزي والحديث يطول عن الشعر الملتزم والابداع الملتزم بالقضية الوطنية .. لذلك يكون المضمون هو جوهر القصيدة باعتبارها أداة للوعي والمقاومة .. مودتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
أخي المفضال يحي قبّاني، لك التحية ومثلها لضيوفك الكرام، طرحتَ عليّ سؤالاً مركباً من جزئين أورده بحذافيره : هل هو (بغض تاريخي) معروف بين هاشم صديق والحزب الشيوعي ...( اي شئ قديم يعني ) ... و الحزب الشيوعي متعود من هاشم مثل ذلك الكلام رغم انهم ( يكيلون ) له الثناء ... ام هو رد فعل ( لقوالات ) و معلومات لم يتأكد حتي من صحتها ... ( لا أكثر و لا أقل )؟ يعني شئ جديد و مستحدث ؟؟؟. -- لم أزعم أن هناك "بغض تاريخي بين الحزب الشيوعي والأستاذ هاشم صدّيق"، بل قلت أن الأخير "مايزال أسير بغضه القديم للشيوعيين السودانيين وشتان مابين العبارتين!.
أمّا الثناء المقصود في عبارتي : "وهذا ضرب من عمى الألوان أورثه إياه تمكّن البغضاء من نفسه فجعله يقتص من الشيوعيين وهم يكيلون له الثناء!" فليس من الماضي ، بل من الحاضرو المتجلّي في مشاركات الشيوعيين المادحين لشعر هاشم الأخير الرديء . بلا إجابة سأدع الجزء الأخير من سؤالك الأخير لأنه ليس موجهاً لي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
أخي المفضال يحي قبّاني، لك التحية ومثلها لضيوفك الكرام، طرحتَ عليّ سؤالاً مركباً من جزئين أورده بحذافيره : هل هو (بغض تاريخي) معروف بين هاشم صديق والحزب الشيوعي ...( اي شئ قديم يعني ) ... و الحزب الشيوعي متعود من هاشم مثل ذلك الكلام رغم انهم ( يكيلون ) له الثناء ... ام هو رد فعل ( لقوالات ) و معلومات لم يتأكد حتي من صحتها ... ( لا أكثر و لا أقل )؟ يعني شئ جديد و مستحدث ؟؟؟. -- لم أزعم أن هناك "بغض تاريخي بين الحزب الشيوعي والأستاذ هاشم صدّيق"، بل قلت أن الأخير "مايزال أسير بغضه القديم للشيوعيين السودانيين وشتان مابين العبارتين!.
أمّا الثناء المقصود في عبارتي : "وهذا ضرب من عمى الألوان أورثه إياه تمكّن البغضاء من نفسه فجعله يقتص من الشيوعيين وهم يكيلون له الثناء!" فليس من الماضي ، بل من الحاضرو المتجلّي في مشاركات الشيوعيين المادحين لشعر هاشم الأخير الرديء . بلا إجابة سأدع الجزء الأخير من سؤالك الأخير لأنه ليس موجهاً لي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Osman M Salih)
|
سلامات أستاذ يحي ..... هاشم ومن زمنا بعيد ساوى بين اليسار والشيوعي تحديد وبين الأنظمة الشمولية... .مع أن نضال جيفارا السوداني عمره ما كان المغرب ولا إقتصر علي قعدة... .وطوال عهدنا الشمولي كان جيفارا السوداني يدفع حريته وعيشه وأحيانا حياته ثمنا لذاك الموقف... لا ينقص ذلك من سكره وقعداته إلا بمقدار أيام اعتقاله.... نحب هاشم صديق حينما يكون خالصا للوطن....لا مزايدا علي أحد.... ونعشق اليسار حين يكون خالصا للثورة...فكلاهما قد أسهما في تشكيل وجداننا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Afraa Sanad)
|
Quote: نحب هاشم صديق حينما يكون خالصا للوطن....لا مزايدا علي أحد.... |
العزيزة عفراء ...
كم انا حزين لقرائتك لموقف الاستاذ هاشم من زاوية واحدة فقط ...
هاشم لم و لن يكن مزايداً علي أحد ...
هاشم شاعر صاحب قضية و له من الوعي السياسي ما يكفيه ...
و لكني فجعت في الشيوعيين لهجومهم ( العشوائي ) كل علي هواه ...
كنت اتمني ان يكون النقد من اجل النقد .. وليس لتوجيه الاتهام ...
هاشم يساري ... و ليس شيوعياً ... وهو قال ذلك الاف المرات ...
و به يسارية معتدله و التي يجب ان تكون داخل كل انسان معتدل حتي يري الامور علي نصابها دون تعصب ...
فجيعتي الاكبر يا عفراء ... في ان اكبر المنادين بالديموقراطية هم الشيوعيين و اليساريين علي السواء ...
فكيف يأتي هؤلاء بكل تلك الاتهامات لمجرد ان هاشم لمس طرفهم ؟ اين سقف الحرية ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Osman M Salih)
|
Quote: القصيدة مؤشر إلى أن الأستاذ هاشم صديق ما زال ذاك الشاعر الثائر الشجاع المحارب العنيد لم تأثر فيه حقب العمر بل ذادته صقلاً ونضجاً كلماته عن حب وعطاء للوطن غير مرتبط بحزب فيه معانى كبيرة وسامية، فى حب وعطاء بلا شروط لا تحده وصايا وقيود ومصالح حزبية وتحرر الشاعر من دائرة الحزب تعطيه حرية أكبر ليعبر دوماً عن الوطن .. وأذكر أن الشاعر محمد المكى إبراهيم قد قال رأياً متوافقاً فى هذا المعنى. |
احيي فيك قراءتك الغير متعصبة و الغير ( متحزبه ) يا نادر ...
ينسي بعض الناس ان هاشم له من الخبره السياسية ما يساوي ( أعمار ) الكثير منا ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: يحي قباني)
|
أخي الفاضل يحي قبّاني، تحية من جديد، تجد جوابي على سؤالك عن رداءة شعر الأستاذ هاشم صديق الأخير في البوست الذي بسطتَ فيه "هضربات قسرية". الرجاء العودة إليه هناك . وإذا لم تكن عباراتي واضحة هناك ، فلابأس من أن أبيّن رأي هنا : عندما أصف "هضربات قسرية بالشعر فإني أمنحها صفة لاتستحقها، لأنها مؤسسة على ترجمة لقول فاحش يجري على ألسنة بعض من أهل السودان إلى لغة الإيقاع والقافية لتبدو كالشعر وهي في واقع الأمر محض سباب ينحدر بقارئه من قمم هاشم صديق الأولى إلى ماهو دون السفح.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين ( لينين و ستالين ..و .. تيس الدين ) هاشم صديق - قصيدة جديدة (Re: Osman M Salih)
|
Quote: لأنها مؤسسة على ترجمة لقول فاحش يجري على ألسنة بعض من أهل السودان إلى لغة الإيقاع والقافية لتبدو كالشعر وهي في واقع الأمر محض سباب ينحدر بقارئه من قمم هاشم صديق الأولى إلى ماهو دون السفح. |
لكن يا عثمان تحليلك عجيب جداً ...
تفتكر هاشم كانت فايته عليهو الحكاية دى ؟
يعني هاشم المتمكن من ادواته الشعرية و الادبية ...
كان مزنوق في كلام فاحش و قام حولو لقوافي شعرية ؟
و ما حسب حساب انو ده حينزلوا ما دون ( السفح ) ؟
ما اعتقد ان من كتب شعراً و ادباً بعمر قد يفوق اعمار البعض منا ... ساذج لهذه الدرجة ...
ياخي تمنيت لو انك تعمقت اكثر في المعني المقصود ...
عموماً ... لك رأيك و نحترمه يا عزيزى ... و هو رايى واحد في النهاية
قد يتفق معك الاف ... و الاف تتفق مع هاشم ...
و لكلٍ ميزانه في التذوق و الاستيعاب ...
* ملحوظة : القول الفاحش ده نسبة ( البعض ) البتناولوهوا علي السنتهم ديل ... كم في نظرك يا صديقي ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|