إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: - الضغط والاستفادة من الحملة الانتخابية في المملكة المتحدة لتعزيز قض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-23-2023, 00:26 AM

اخبار سودانيزاونلاين
<aاخبار سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 4571

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إتحاد دارفور بالمملكة المتحدة: - الضغط والاستفادة من الحملة الانتخابية في المملكة المتحدة لتعزيز قض

    00:26 AM September, 22 2023

    سودانيز اون لاين
    اخبار سودانيزاونلاين-اريزونا-امريكا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    *اهمية المشاركة في العمليات الانتخابية وايضاً استخدام الحملة الدعاية الانتخابية لصالح قضية السودان، خصوصاً في الجانبين الانساني (يعد السودان الآن الدولة رقم واحد على مستوى العالم من حيث عدد النازحين، 4.1 مليون نازح؛ و ~ نصف مليون لاجئ في ادري شرق تشاد) والعدلي*

    *في هذا المقال يوجد نموذجاً لخطاب يمكن ارساله لعضو البرلمان عن دائرتك الانتخابية - المملكة المتحدة؛ وايضاً خطوات التحصل على معلومات المراسلة*

    *يمكن اتباع "خطوات مماثلة" في كل من الولايات المتحدة الامريكية، كندا، دول الاتحاد الاوروبي، استراليا ونيوزيلاندا*

    من المقرر إجراء الانتخابات العامة المقبلة في المملكة المتحدة في موعد لا يتجاوز 28 يناير 2025، على الرغم من أن تاريخ ربيع أو خريف 2024 هو الأرجح حسب التكهنات (المرجع 1). ومع ذلك، فقد بدأت الحملات الانتخابية بالفعل، وهذه فرصة للضغط على الحكومة المقبلة وايضاً الاحزاب المعارضة لبذل المزيد من الجهد لدعم القضية العادلة في السودان ودارفور. هناك عدد من الطرق للقيام بذلك، بما في ذلك:
    * طرح الموضوع مع المرشحين والأحزاب. يجب على الناخبين أن يسألوا المرشحين والأحزاب عن خططهم للسودان، وأن يوضحوا لهم البعدين الانساني والامني. ويمكن القيام بذلك من خلال المشاركة عبر الإنترنت، مثل الكتابة إلى المرشحين، اوحضور الحملات الانتخابية، وطرح الأسئلة في المناسبات العامة. ايضاً يمكن فعل ذلك من خلال الخطوات التالية:-
    * العمل مع المنظمات العاملة في هنا بالمملكة في السودان. هناك عدد من المنظمات التي تعمل على تعزيز العدالة في السودان.
    * التصويت للمرشحين والأحزاب الملتزمين بالسودان. عندما يتعلق الأمر بالتصويت، يجب على الناخبين اختيار المرشحين والأحزاب التي لديها سجل قوي في دعم السودان. ويمكن القيام بذلك من خلال البحث في سياسات مختلف الأحزاب والمرشحين، ومن خلال سؤالهم مباشرة عن خططهم للسودان.
    * بدأ المرشحون في كل دائرة انتخابية حملاتهم الانتخابية بكثافة من خلال زيارة الأماكن العامة في البلديات المختلفة والمدن، فضلاً عن الذهاب من باب إلى باب للتحدث مع الناخبين وجهاً لوجه. هذه فرصة جيدة "للزج" بقضية السودان وسؤال المرشح أو حزبه عما يفعلونه حيال ذلك. يمكنك أيضًا أن تسألهم عما يمكنهم فعله لتحريك الملف للأمام داخل حزبهم، حتى قبل الانتخابات. ومن المهم الإشارة إلى أن المرشحين في هذه المرحلة أكثر استعدادًا لتقديم وعود بشأن ما سيفعلونه إذا تم انتخابهم. ومع ذلك، لا يزال من المهم أن نسألهم عما يمكنهم فعله الآن، حتى قبل الانتخابات. سيُظهر لهم ذلك أنك جاد بشأن هذه القضية، وأنك تحملهم المسؤولية حالما لم يوفوا بهذه الوعود.

    يعتبر السودان منطقة صراع، خاصة بعد الاشتباك بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في 15 أبريل في الخرطوم. وقد شهدت دارفور أسوأ آثار هذه الحرب.

    إضافة التعذيب وتدنيس وتشويه الجثث (المرجع 2) ونهب الأسواق وممتلكات المدنيين، وعمليات الاغتصاب الممنهج (المرجع 3)، ارتكبت قوات الدعم السريع جرائم حرب في غرب دارفور، بما في ذلك عمليات القتل الجماعي على أساس العرق (المرجع 4) واكتشاف 13 مقبرة جماعية في الولاية، والتي تم ذكرها في تقارير الأمم المتحدة (المرجع 5) والولايات المتحدة. ونفسها من جرائم الحرب في من وسط دارفور، مدينة زالنجي (المرجع 6)، والفظائع التي ارتكبتها نفس المجموعة، إلى سيناريو مشابه بشكل مخيف في نيالا جنوب دارفور، حيث أدى القصف المكثف بين الأطراف المتحاربة داخل المناطق السكنية إلى سقوط مئات القتلى والجرحى ومئات الآلاف من اهل المدينة نزحوا خارجها (المرجع 7).

    فيما يلي بعض الأمثلة المحددة لكيفية قيام الناخبين بالضغط على الحملة الانتخابية في المملكة المتحدة والاستفادة منها لتعزيز اهل السودان العادلة:
    * مراسلة المرشحين والأحزاب والطلب منهم الالتزام بما يلي:
    * زيادة المساعدات الإنسانية للسودان ودارفور
    * العمل على تعزيز السلام والعدالة في السودان
    * محاسبة الأطراف المتحاربة على انتهاكاتها لحقوق الإنسان.
    * محاسبة قيادات قوات الدعم السريع على الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب التي ارتكبوها ضد أهل دارفور، ومن بين هؤلاء محمد حمدان دقلو، وعبد الرحيم حمدان دقلو (المدرج مؤخرًا على قائمة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأمريكية (المرجع 8))، القوني حمدان دقلو (المدير المالي لقوات الدعم السريع)، وعبد الرحمن جمعة باراك الله، قائد قوات الدعم السريع في غرب دارفور (تم إدراجه أيضًا على قائمة العقوبات من قبل وزارة الخزانة الأمريكية (المرجع 8)). ومن المهم أيضًا دعم المحكمة الجنائية الدولية في القضايا الجارية (عبد الرحمن كوشيب، المرجع 9) وكذلك تقديم متهمي المحكمة الجنائية الدولية الذين ما زالوا طلقاء إلى العدالة (عمر البشير (المرجع 10))، عبد الرحيم محمد حسين (المرجع 11) وأحمد هارون (المرجع 12)).
    * دعم تحقيق المحكمة الجنائية الدولية في جرائم الابادة الجماعية، جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية في دارفور.
    * تنظيم أو حضور حدث عام حيث يمكن سؤال المرشحين والأحزاب عن خططهم للسودان.
    * إطلاق عريضة تطالب الحكومة المقبلة باتخاذ إجراءات بشأن السودان.
    * التصويت للمرشحين والأحزاب الذين لديهم عمل مسبق متعلق بدعم قضية اهل السودان العادلة.

    ومن خلال اتخاذ هذه الخطوات، يمكن للناخبين المساعدة في ضمان بقاء السودان أولوية بالنسبة للحكومة البريطانية المقبلة.
    ومن المهم الإشارة إلى أن حكومة المملكة المتحدة ليست الجهة الوحيدة التي يمكنها أن تلعب دورًا في تعزيز القضية العادلة للسودان ودارفور. كما يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية دعم الشعب السوداني ومحاسبة الحكومة السودانية على انتهاكاتها لحقوق الإنسان. ومع ذلك، تتحمل حكومة المملكة المتحدة مسؤولية خاصة تجاه السودان ودارفور، نظرًا لتاريخها الطويل في المشاركة في المنطقة. يمكن لهذه الخطوات السابق ذكره ان تتبع في دول اخرى مثل دول الاتحاد الاوربي، امريكا الشمالية، استراليا حيث يوجد عدد مقدر من السودانيين الذي بامكانهم الادلاء باصواتهم او الذين بامكانهم ايصال صوتهم وممارسة حقوقهم في ايام الحملات الانتخابية.

    ومن خلال اتخاذ هذه الخطوات، يمكن لحكومة المملكة المتحدة أن تستمع الى قضية اهل السودان العادلة والعمل على دفع المصالح المتقاطعة الى الامام. ومن المهم أن نلاحظ أن الضغط والتأثير يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتعزيز ذلك ولكن من المهم استخدام هذه الأدوات بشكل استراتيجي.

    في الختام، مرفق رابط لرسالة معنية بالاوضاع في السودان يمكن ارسالها لعضو البرلمان البريطاني التي تخص دائرتك، يمكن استخدامها بعد اضافة عنوانك واسمك؛ علاوة على اسم عضو البرلمان. ايضا يمكنك معرفة عضو البرلمان من خلال الرابط المرفق ادناه (المرجع 13) فقط ادخل الرمز البريدي لعنوان سكنك وبعدها تظهر لك المعلومات المتعلقة بعضو البرلمان عن دائرتك الانتخابية وعنوان البريد الالكتروني.

    الرابط ادناه لتنزيل الرسالة























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de