`الشوش "الإتحاد الأفريقي ، المسخ الذي يضم المتعوس والمعوق وخائب الرجاء" و الطيب مصطفى آخر

Quote: ولكننا لا نكتب لنعبر عن شعور بالمرارة لفقد رئاسة لا قيمة لها، وانما نكتب لنشير الى جانب اهم واخطر. وما كنا لنقف امام العالم كله نستدر عطفه، لو لا اننا اعطينا هذا التجمع الفارغ اهمية ليست ولن تكون ابدا له بل هو وسيظل صوت سيده ومن وراء البحار ينهق متى طلب اليه النهيق ويحني ظهره العاري كلما رفع السيد سوطه، وما كنا نجهل ذلك حين سعينا لقيادة كيان منبطح على الارض يزحف على بطنه تقوده امرأة كما وصفه الكاتب المقتدر الهندي عز الدين وهويقف مشدوها يشهد خذلانه يقول: «افلحت جنداي فرايزر. مساعدة وزيرة الخارجية في تمرير قرارها بحجب رئاسة الاتحاد الافريقي عن السودان للمرة الثانية على التوالي. لم تكن هناك قمة كانت هناك فرايزر. كانت هناك امريكا ممثلة في امرأة واحدة كلمتها جعلت رجال افريقيا - زعماءها وحكماءها- يلحسون كلامهم، لقد رأيت بام عيني ولم يحك الى احد السيدة جنداي فرايزر وقد بدت ملامح السعادة في وجهها بعد ان انجزت مهمتها بنجاح وامتياز».

Quote: جهجهة من غير نظام

Quote: ترى هل كان سيكتب السيد الشوش مثل هذا المقال لو حصل السودان على رئاسة الاتحاد الذي يشتمه؟

Quote: لتـذكيـرة بالـجـملة التـي قالهـا احـد اقـطاب الـجبهـة الاسـلامية عـندما قال " اي واحـد فـي الدنيا عـندة ثـمن مـادي، ونـحـنا عـندنا الفلوس ومـستعـدين نشــتري الناس ونبيـع!!!"،- تـري كـم دفع الـحـزب الـحاكـم ليتـحـول الشـوش 180 درجـة بالاتـجـاة الـمعـاكـس???

Quote: اولاً دفاعا ... وموضوعية ... عن الكاتب الكبير الاستاذ المقتدر محمد ابراهيم الشوش كاتب متميز وانا اقرا له منذ ان كنت طالباً في المتوسطة حين كان يكتب في مجلة العربي الكويتية فهو لايشق له غبار وافتكر من عناصر الكتابة الاساسية ...الكتابة المفيدة ...من عناصرها الموضوعية ...

(عدل بواسطة jini on 02-10-2007, 08:56 AM)

Quote: ( ان ابا استقلال الهند كانو من انبل البشر وعكسه فى السودان)

Quote: ان قادة استقلال السودان كانو من أرزل البشر

Quote: شكلة السيد الأزهري و السيد إبراهيم أحمد و تداعياتها بتسليم الحركة السياسية للطائفتين مازلنا ندفع ثمنها.لماذا داء الانشقاقات في حركتنا السياسية كلها اليوم أهي أزمة واقع أم مثقف.ما الخلل يا صديقي (أخلاق).لقد خرجت يا بقه على كل ذلك لذا رؤيتكم ضرورية.

Quote: الشوش شارك فى تشريد الوطنيين فى اوئل حكم مايو وشارك فى رسم سياسات التاميم والمصادرة وتكميم الافواه

Quote: وألا لما كنا فيما نحن فيه من تيه وتشتت

Quote: وألا لما كنا فيما نحن فيه من تيه وتشتت

Quote: علامــات استفهـام محمد ابراهيم الشوش سياسة الافلاس في محاضرة القاها في كمبالا الكاتب النيجيرى المرموق وول سوينكا الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1986م والناشط في مجال الدفاع عن الحريات وحقوق الانسان، وجه هجوماً عنيفاً غير متوقع لروبرت موغابى زعيم زيمبابوى، بسبب اطلاقه العنان لثورة المواطنين السود ضد المهاجرين الاوربيين البيض، والتي تمثلت في استيلاء المحاربين السود على مزارع البيض، وقد أدى ذلك الى نزاعات دموية ونزوح عدد كبير من البيض. وأثارت هذه السياسة سخطاً واسعاً في الدوائر البريطانية والاوربية والأمريكية. وتعرضت زيمبابوى بسببها الى العقوبات والاقصاء، بينما اكسبت موغابى تأييداً جماهيرياً من الاغلبية السوداء، أدت الى اعادة انتخابه. ولقد حسب الناس ان هذا الموقف ضد البيض الذين حصلوا على الأراضى ظلماً واجحافاً أثناء حكمهم الاستعمارى العنصرى، سيجد تأييداً من سوينكا الذى نذر نفسه للدفاع عن حقوق المواطنين ضد الاستعمار الغربى الذى انتهك حقوقهم. وبخاصة وانه ظل يهاجم تواطؤ الحكومات الافريقية الفاسدة التي اتهمها بتمكين الميزات التى حصل عليها المستعمرون. ولكن وول سوينكا وقف لدهشة مستعميه معارضاً لسياسة موغابى لأن انطلاقها كان عنصرياً ولم يكن سياسياً. وكان يرى في ذلك خطراً يفوق استمرار البيض في التنعم بامتيازات ما قبل الاستقلال. وكان يرى في اثارة النعرة العنصرية سلاحاً يستغله السياسيون الأفارقة لتغطية فشلهم. والخطر الحقيقى الذى يواجه افريقيا بالخراب والدمار. ومحاولة موغاباى اثارة العنصرية السوداء ضد البيض في نظر سوينكا عمل ديماغوغي خطر من زعيم فشل في تحقيق حكم ديموقراطي عادل، ويبحث عن طريق سهل للظهور بمظهر الحادب على مواطنيه السود. ولو كان يهتم بمصالحهم لما اهدر سنوات من حكمه في التخطيط والفساد كأسوأ نموذج للحكم الوطني الافريقى الذى يبرر استعلاء الأبيض. ولن يجد صاحب النظرة الفاحصة صعوبة في تلمس وجوه سودانية في تلك الصورة التي رسمها سوينكا لموغابى وبعض ساسة افريقيا. ولجوء الساسة الفاشلين والجهلة الى اللعبة العنصرية ليس غريباً. فهي اسهل الطرق للبطولة والنجومية. فمكونات القارة الافريقية القبلية وتباينها العرقى ينتج دائماً فرصة لمن انسدت في وجهه السبل ونضبت قريحته. ومن المؤلم ان يدفع اليأس وحب الانتقام عالماً من علماء الاسلام الذى قام على نبذ العنصرية الجاهلية القبلية، ومصلحاً دينياً واسع الادراك وعالماً دستورياً كالدكتور حسن الترابى الى تبنى سياسات تحمل ملامحها كتاب أسود دفعت به الشبهات الى بابه وانتهت به الى تأييد التدخل الاجنبى ثم دعوة رئيس الجمهورية - ولات وقت ترشيح للرئاسة الى ترشيح مواطن - لا للكفاءته أو اختيار الشعب له عبر انتخابات حرة بل لأنه جنوبى يستميل بذلك أحد العناصر المشتركة في الحكم. وسوء الطلب تنسحب عليه لو كان المرشح من جبال النوبة أو الفور أو البجة أو الكبابيش. ولا يحتاج الجنوبيون لمن يزكيهم اعتباطاً غير كفاءتهم وعملهم وجهدهم. ان اثارة العنصرية عن طريق السلاح أو الكيد السياسى أو الاستعانة بالاجنبى سياسة فاشلة ليس فقط لأنها عمل شرير يضر بالوطن، بل لأن أي تحرك من منطلق عنصرى مصيره الفشل. وكل سهم يصوب في ذلك الاتجاه يرتد الى صاحبه. وهذا ما عناه سوينكا. فقد أثار موغابى عنصرية السود ضد البيض فامتد الصراع الى السود أنفسهم. ولكل في هذا البلد قبيلته وعنصره ورئاسة الجمهورية مكفولة للجميع. والطريق اليها معروف وأسلحة الفتنة ايضاً مكفولة للجميع والجاهل من يشهرها في وجه الآخرين..

Quote: زفرات حرى الطيب مصطفي عجائب‮!!‬ لا آدري‮ ‬كيف‮ ‬يجوز لحزب سياسي‮ ‬يعلم تماما ان هناك دستوراً‮ ‬انتقالياً‮ ‬واتفاقية مبرمة وملزمة للجميع تمنح أبناء الجنوب الحق في‮ ‬ان‮ ‬يقرروا مصيرهم ويختاروا بين التوحد مع الشمال او الانفصال‮.. ‬كيف‮ ‬يجوز له ان‮ ‬يطرح مبادرة مستحيلة بل ومجنونة‮ ‬يطالب فيها بأن‮ ‬يكون رئيس الجمهورية القادم جنوبياً؟‮!‬ المؤتمر الشعبي‮ ‬قدم مبادرة طالب خلالها الرئىس البشير بالتنازل لجنوبي‮ ‬ليحل محله وكأن تغيير رئيس الجمهورية أسهل وأيسر من تغيير الملابس او كأن كل الحديث عن التحول الديمقراطي‮ "‬لعب عيال‮"!...‬ الغريب في‮ ‬الأمر ان طرح المؤتمر الشعبي‮ ‬لهذه المبادرة‮ ‬يأتي‮ ‬في‮ ‬وقت‮ ‬يكاد فيه المراقبون‮ ‬يجمعون على ترجيح خيار الإنفصال بل ان قيادات الحركة الشعبية التي‮ ‬تتبنى الوحدة‮ ‬يقرون بأن معظم الجنوبيين مع خيار الإنفصال فها هو باقان اموم الأمين العام للحركة الشعبية واكبر اولاد قرنق‮ ‬يعترف قبل عدة ايام بأن اكثر من‮ ‬90٪‮ ‬من الجنوبيين‮ ‬يؤيدون الانفصال وكذلك الحال بالنسبة لدينق الور وياسر عرمان اللذين قدما في‮ ‬وقت سابق نفس الاعتراف وبنفس النسبة المئوية التي‮ ‬تحدث عنها باقان بل ان المبعوث الامريكي‮ ‬روجر ونترز‮ ‬يقر بذات الحقيقة بالرغم من تصريحه بأن امريكا ستسعى لتحقيق الوحدة‮.‬ لا ادري،‮ ‬إن صدقنا حقيقة ان تلك المبادرة كانت جادة ولم تكن علي‮ ‬سبيل المناورة والمشاكسة والمكايدة السياسية،‮ ‬هل فكر الحزب في‮ ‬كيفية التعامل مع الرئيس الجنوبي‮ ‬المزعوم لو تمخض عن الاستفتاء انفصال الجنوب الذي‮ ‬لا‮ ‬يعني‮ ‬بأي‮ ‬حال الفصل الجغرافي‮ "‬الارضي‮" ‬وانما‮ ‬يشمل كذلك الفصل الشعبي‮ ‬بمعنى ان الجنوبيين الذين سيشملهم الاستفتاء هم المعنيون بالانفصال وبالتالي‮ ‬نزوح المقيمين منهم في‮ ‬الشمال الى الجنوب اذا اختارت الاغلبية الانفصال؟‮! ‬هل‮ ‬يا ترى سيُمنح الرئيس الجنوبي‮ ‬الجنسية الشمالية ام ان الشمال سيحكمه شخص من دولة مجاورة بكل ما‮ ‬يمثله ذلك من اخطار أمنية على الشمال وهل‮ ‬يجوز حسب الدستور في‮ ‬أية دولة في‮ ‬العالم ان‮ ‬يترشح احد لمنصب الرئيس بدون ان‮ ‬يشترط تمتعه بجنسية تلك الدولة؟‮!‬ أعجب ان‮ ‬يصدر مثل هذا الكلام من حزب‮ ‬يضج بالكفاءات السياسية المثقفة ويقوده أحد أكبر دهاة القانون والسياسة في‮ ‬السودان‮!‬ ان ما اثار اعتراض معظم الناس في‮ ‬اقتراح المؤتمر الشعبي‮ ‬انه لم‮ ‬يصدر إلا علي‮ ‬سبيل المكايدة ذلك إن المؤتمر الشعبي‮ ‬كان‮ ‬ينبغي‮ ‬ان‮ ‬يقدم المثل والقدوة قبل ان‮ ‬يقدم علي‮ ‬اقتراح كهذا‮ ‬يقدح بالقطع في‮ ‬مصداقيته ولا ادري‮ ‬ايهما اسهل دستوريا وسياسياً‮ ‬ان‮ ‬يقوم المؤتمر الشعبي‮ ‬باختيار موسي‮ ‬المك كور او عبدالله دينق نيال‮ - ‬وكلاهما من أصحاب الفضل والسبق والخلق الرفيع‮ - ‬لرئاسة أو أمانة الحزب ام ان‮ ‬يتنازل الرئيس لجنوبي‮ ‬او لأى شخص اخر بالرغم مما في‮ ‬ذلك من مجافاة للنهج الديمقراطي‮ ‬الذي‮ ‬تم تبنيه في‮ ‬الدستور الانتقالي‮ ‬والذي‮ ‬كان اهم اسباب الانشقاق بين حزبي‮ ‬المؤتمر الوطني‮ ‬والمؤتمر الشعبي؟‮!‬ لعل مما أدهشني‮ ‬بحق ان اقتراح الشعبي‮ ‬لم‮ ‬يجد استحساناً‮ ‬وإنما تهكماً‮ ‬حتى من النخب الجنوبية فقد استنكرت صحيفة الخرطوم مونيتور مثلا الفكرة وكانت أفتتاحيتها بتاريخ‮ ‬11‮/‬2‮ ‬تحمل عنوان‮ "‬آلاعيب الترابي‮" ‬حيث صبت جام‮ ‬غضبها علي‮ ‬الفكرة واعتبرتها لا تتسق مع الديمقراطية بل نعتتها تارة‮ "‬بالميكاڤيلية‮ ‬الاسلامية الحقيقية‮" ‬واخرى بأنها لمجرد الاستهلاك الشعبي‮ ‬واختتمت بقولها‮ "‬هذه فرصة للترابي‮ ‬للتقاعد عن آلاعيبه السياسية لانها كُشفت منذ زمن بعيد من قبل جماهير الشعب السوداني‮". ‬وكتب نيال بول رئيس تحرير صحيفة ستيزن مقالاً‮ ‬يصب في‮ ‬ذات الإتجاه‮ ‬غير انه كان محتشدا بالعبارات العنصرية المعهودة فيه‮!‬

Quote: د. خالد المبارك : email khalid. [email protected] تحديات في دارفور فرض علينا الإعلام المعادي أن نستخدم قاموسه فنقول «معسكرات» لقرى النازحين، وقد عدت من دارفور وأنا أكثر اقتناعاً بأهمية الخطة التي أعلنها وزير الاعلام والاتصالات الاستاذ الزهاوي إبراهيم مالك للتحرك الدفاعي الهجومي. من الضروري أن نزاوج بين الجهود في العاصمة والجهود الاعلامية في ولايات دارفور. تحتاج الولايات الى مساندة أكبر. أضرب مثلاً: اصدرت ولاية شمال دارفور نشرة وافية بالعربية والانجليزية بعنوان «معلومات أساسية عن ولاية شمال دارفور»، وهي مفيدة للغاية للباحث أو للسائح لكنها ليست قذيفة في الحرب الاعلامية. بوسع العاصمة ان تساعد في إعداد نشرة اخرى باللغتين توثق ما فعلته الحكومة والولاية من أجل السلام والمنشآت التي دمرها المسلحون وبيانات الاتحاد الافريقي والأمم المتحدة التي رصدت تجاوزاتهم أو احتجت عليها و«اختطاف» قضية دارفور من قبل دوائر لا تهتم بالخير لأهل دارفور أو السودان. من زاوية أخرى فإن الحل السياسي - الذي لاغنى عنه - يحتاج لمقدرات وكفاءات محلية كثيرة. يحق لنا أن نتفاءل بالاحتمالات الدارفورية - الدارفورية التي يتيحها وجود أبناء دارفور في قمة الهرم بالولايات. جلست مع نائب الوالي الاستاذ ادريس عبدالله فاكتشفت أنه يعرف معظم المسلحين الذين وقعوا والذين لم يوقعوا على اتفاق أبوجا. يعرف خالاتهم وعماتهم وحبوباتهم ويستطيع ان يوظف معرفته تلك سياسياً. وهو فوق ذلك إداري مخضرم عمل في شتى بقاع السودان قبل ان يعود لقواعده. رأيت المعتمد الاستاذ التيجاني سنين - وهو أيضاً إداري عمل في عدة مدن وفي العاصمة الوطنية - يدخل القرى بدون سلاح أو حرس. يلوح له الناس بأيديهم ويطمئنون اليه فهو أحدهم. إذا سجلنا بكاميرا التلفزيون ربع ساعة توثق عمل يوم لأحد هذين الرجلين «أو لسعادة الوالي الذي لم نُحظ بمقابلته لوجوده بالخرطوم» فإن العائد الإعلامي سيكون كبيراً. الاعلام في دارفور يعني الكثير للسودان كله. لقد قررت شركة سيمنز الألمانية أن تصفي كل ما يتصل باستثماراتها في السودان. من حسن الطالع ان رولز رويس رفضت «حتى الآن» وهي ربما تحتاج لمادة إعلامية تبرهن سلامة موقفها ازاء الضغوط المقبلة. ولدينا حتى في الولايات المتحدة، منظمات من رجال الاعمال المعارضين لسياسات الحظر والعقوبات والتدليس. واجبنا ان نوفر المادة المناسبة. بعض ما نفعل ونقول يرتد الى نحورنا. نفقد المستمع أو المشاهد الغربي من أول دقيقة إذا أنكرنا وجود مشكلة أو أنكرنا حدوث انتهاكات وتجاوزات. نكسب المشاهد الغربي إذا وضعنا القضية في سياقها السليم ثم أوضحنا الجهة التي يقع على عاتقها إجهاض الحل السلمي وإطالة معاناة النازحين. غداً بإذن الله: الوقوف عند باب السلطان علي دينار. أحاديث الشيخ فرح ودتكتوك حوار وراء ستار * لماذا ولماذا ولماذا؟ - لماذا لا ينتظر الشيخ حسن نصر الله الانتخابات في لبنان؟ - ولماذا تزيد سرعة السيارات في الخرطوم عندما يرى قائدها أناساً يحاولون العبور؟ - ولماذا لا يطبق قانون للتقاعد السبعيني على - ديك تشيني؟

Quote: الشوش "الإتحاد الأفريقي ، المسخ الذي يضم المتعوس والمعوق وخائب الرجاء" و الطيب م

Quote: جرد صوت لوم .... بعيداً عن مضمون البوست ... ولكن العنوان قبيح ... وما قبحه تضمين (المعوّق) مع الأوصاف الأخرى. فمتى كانت الإعاقة مذمة؟؟