|
|
 مرحباً بالكاتب محمد خلف الله عبدالله "خلف" في جدة
|
وصل إلى جدة صباح اليوم قادماً من لندن حيث يقيم ، الكاتب محمد خلف الله عبدالله الشهير بخلف .أصدقاء الكاتب ومعارفه والراغبون في مقابلته يمكنهم التنسيق للحصول على هاتفه عبر الماسينجر مع الأستاذ مسعود محمد على عضو المنبر أو مع شخصي . وسيقيم الأخ محمد خلف الله
ب(جوهرة رفّال) وهي شقق مفروشة بحي السلامة ، شارع قريش.
حدد محمد خلف الله إقامته بجدة لحوالي أسبوع. نتمنى له إقامة طيبة بيننا.
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحباً بالكاتب محمد خلف الله عبدالله "خلف" في جدة (Re: كمال علي الزين)
|
عزيزي د. بشرى ... تحياتي
شكرا على هذه الإفادة بخصوص زيارة الكاتب محمد خلف الله لمدينة جدة قادما من مقر إقامته بلندن.
هو بالفعل كاتب متميز ولقد استمتعت جدا بمقاله الفريد والعميق عن أدونيس عندما نشره في صحيفة الحياة ، وكنت أعدت نشر المقال في صفحتي الخاصة بموقع دروب . وبهذه المناسبة أتمنى أن يكون وجود الكاتب المتميز محمد خلف الله مناسبة للحوار المثمر والعميق حول الكثير من قضايا الفكر والمعرفة وكم تمنيت أن أكون بينكم .
تحياتي
محمد جميل
أعيد هنا مرة أخرى نشر مقال محمد خلف الله عن أدونيس بهذه المناسبة
مسار مخالف لـ” مدارات ” أدونيس … صاحب المفاهيم الأفقية والآنية بقلم محمد خلف الله عبد الله
نبدأ بالتمييز هنا بين الشعر ، بصفته صنعة لغوية منتجة للصور الفنية ، ومتخذة ً إياها وسيلة ذهنية موازية لإنتاج المعرفة ، وبين الشعر بصفته إبداعا ً تلقائيا ً للقصائد التي تأتي وفق نسق معين، أكان ذلك وفقا ً لأبحر الخليل المعروفة، أم كان بغيرها مما تحقق بالفعل أو ما يمكن أن يتحقق بالقوة .
الشعر بصفته الأولى هذه : شيطان مريد ، مناقض للحق ولا مناص من محاربته وإخراجه عنوة من حرم المعرفة ، إذا ما استطعنا إلى ذلك سبيلا . والشعر بصفته الثانية : غريزة لغوية فطرية لا يمكن دفعها ، لأنها في أساس اللغة الطبيعية التي تتوسط بين الفكر والعالم. هذه التفرقة ضرورية ، لأن الدفاع الذي سبق أن قدمه الجرجاني عن الشعر قد استند ، من دون انتباه كاف منه ، إلى هذه الصفة الثانية ، بينما جاء هجوم القرآن الكريم على الشعراء ومنع النبي من قول الشعر وفقا ً للصفة الأولى ، أي خشية ً من اختلاطه بالحق وتشويشه عليه ، وهذا الموقف من الشعر بصفته هذه ، يوازي في بعض ٍ من جوانبه الموقف الذي وقفه كثير ُ من الفلاسفة والعلماء .
أدونيس هو أحد رواد الحداثة العربية ، الذين غيروا شكل اللغة وأسلوبيتها السائدة خلال العقود الخمسة الماضية . وخلافنا معه لا يمس هذا الجانب ، فقد خرجنا كلنا ، بصورة أو بأخرى من معطفه ، لكنه يمس محتوى الحداثة وجوهرها ، وهنا تكمن أهمية الخروج عليه في هذا المنعطف بالذات ، حيث تشتد الحاجة إلى كسر حدة الإستقطابات ، ورأب الصدع ، وإيجاد القواسم المشتركة والحدود الدنيا من الاتفاقات، لمجابهة تحديات الحداثة التي أنفق أدونيس أجمل أيام عمره في الدفاع عنها ونقدها .
وتنبع أهمية هذا الموقف من أدونيس ، ليس بصفته فردا ص عاديا ً تتفق معه أو تختلف ، وإنما بصفته شخصية محورية داخل الثقافة العربية . ففي غياب المثقف في صورته الكلاسيكية ، وليس التقنية التي طورها غرامشي ، نهض (الشاعر) قبل غيره بأعباء ملء الفراغ . وعندما نقول (كلاسيكي) تتبادر إلى الذهن شخصيات محورية في قامة بيرتراند راسل وجان بول سارتر ونعوم تشومسكي وإدوارد سعيد، وعندما نقول (تقني) تتوافد إلى المخيلة جموع العلماء والأطباء والمهندسين ، وعشرات المهن التي لا ينهض مجتمع حديث من غير مساهماتها .
وإذا كان الشعر ، بصفته صنعة لغوية ، واحدا ً من المداخل التي اعتمدها الفكر النقدي الحديث ــ بدءا ً من هايدغر وانتهاء بجاك دريدا ــ لتليين بنية الفكر الأوربي وإعادة تركيبها أو تفكيكها ، فإن ذلك المدخل كان مناسبا ً له تماما ً، خصوصا ً إذا أخذنا في الاعتبار تمسـكه بالوظيفة المرجعية للغة ، وتضييقه على الشعر ، وطرده إياه من ساحة الفكر. أما اعتماد هذا المدخل نفسه داخل الثقافة العربية ، فلم يكن ذلك سوى دفع للأبواب المفتوحة أصلا ً ، فالشعر لم يكن محاربا ً أو مطرودا ً ، بل كان هو سيد الموقف في معظم فترات التاريخ العربي المعروف . بمعنى آخر ، إذا كان (الشعري) عند هايدغر(أو ” الأدبي” عند دريدا ، أو ” الروائي” و” الفلمي” عند رولان بارت) وسيلة نقدية فاعلة لإضعاف مؤسسات الحداثة التي غزت العالم واستعمرت شعوبه ونشرت الدمار في أوربا عبر حربين عالميتين فتاكتين ؛ فإن
” الشعري ” عند أدونيس قد استهدف تحت مقولة (لثابت) مؤسسات تقليدية قادت معارك الكرامة ضد المستعمر الأجنبي ولا تزال ، كما حافظت وما زالت تحافظ على المجتمع من خطر الذوبان الكامل في ثقافة الآخر الغربي . هذه المؤسسات تحتاج إلى التقويم المتأني ، الذي يبرز نقاط القوة ويسلط الضوء على المناحي التي تحتمل التطوير ، أو الجوانب التي تقبل الإسقاط ، بدلا ً من حملة الإضعاف التي تحاكي الآخر وتسكت عن مواطن ضعفه البنيوية .
وإذا طلب منـّـا أدونيس اليوم أن نفعل كما فعل ابن رشد ، فإنه يطلب منا ، من دون انتباه كاف منه ، أن ندخل إلى عالم ” الثابت ” الذي يرفضه من باب خلفي . فأوربا لم تنجز حداثتها إلا بعد أن وجدت طريقة ملائمة لتجاوز الإرث المنطقي الأرسطي ، بدءا ً من ديكارت الذي مهد للثورة العلمية ، وانتهاء ً بفريغه وراسل اللذين أنتجا البدائل الكمية التي مهدت للثورة الرقمية التي نشهدها اليوم . ومن ناحية ٍ أخرى ، إذا كانت قراءة ابن رشد لأرسطو قد أفادت الفكر الأوربي ، ومهدت ، إلى جانب مساهمات أخرى ، لإرساء مبدأ فصل الدين عن الدولة ، الذي يشكل إحدى الدعامات الأساسية التي استندت إليها الحداثة الأوربية ، فإن إيجاد طريقة ملائمة لتجاوز القراءة الرشدية نفسها ، ربما يشكل الخطورة الأولى نحو تأسيس حداثة عربية ، تستند إلى مبدأ استقلالية أجهزة الدولة والقضاء في إطار الهيمنة الفوقية لعامل الدين، الذي يمكن أن يتمثل في شخص مقبول أو هيئة تشريعية منتخبة . بمعنى آخر يمكن الانتقال من مبدأ (أعطوا ما لقيصر لقيصر ، وما لله لله) إلى مبدأ (أنتم أدرى بشئون دنياكم).
وفي رأينا ، أن المفتاح الرئيس للتغيير ، أو كلمة سره الرقمية ، إن شئت ، لا يمكن التعرف عليها إلا من الداخل ، فعلى سبيل المثال ، لولا الفتوحات التي أحدثها السياب وصحبه من داخل المؤسسة الشعرية التقليدية ، لإيجاد طريقة ملائمة للتعامل مع ثابتها البنيوي ، لما وجد أدونيس الطريق ممهدا ً لإحداث ثورته اللغوية ، ناهيك ربيبته قصيدة النثر ، التي كان من الممكن أن تموت بجلطة الدماغ أو السكتة القلبية .
ولا يخفى على القارئ المتابع ، أن من الممكن وصل هذا الموضوع الشيق بالرجوع إلى كارل بوبر ، وديفد هيوم ، أو بالقفز أماما ً إلى بول فير باند وجان فرانسو ليوتار ولكن ما يهمنا هنا هو وصله بالمقولات الأدونيسية الرئيسة ، ومن هنا جاءت إعادة صياغة مفاهيم توماس كون ، لتتناسب مع الموضوع الذي نحن في صدده الآن ، وهو توفير مادة معرفية صالحة للعمل كأساس للتحاور المفيد مع أدونيس .
خلافنا مع أدونيس ، كما أشرنا إلى ذلك سابقا ً ، لا يرتبط بمقولة الشكل ، وإنما يمس محتوى الحداثة نفسها ، لذلك لابد لنا من فحص التعريفات التي أوردها في تقديمه لمصطلحي (الثابت) و(المتحول) ، ولمفهومي (الإبداع) و (الإتباع) ، وذلك حتى يتركز خلافنا على جوهر المشروع الأساس الذي تبناه علي احمد سعيد منذ أوائل السبعينات من القرن الماضي .
وربما بسبب من تلك الضغوط المجحفة ، فإن أبرز ما يمكن أن يقال حول المصطلحات والمفاهيم الأدونيسية الرئيسة ، هو أنها أولا ً : أفقية لا تكترث كثيرا ً لبعد العمق ، وهي ثانيا ً : آنية ، تهدر سياق التاريخ وهي ثالثا ً : مثالية تكتفي بترميز الوقائع والأحداث ، عوضا ً عن الوقوف المتأمل عندها توطئة لاستقاء الدروس المناسبة بخصوصها. وهي كلها ، كما تلاحظ ، مزايا منهجية مناسبة لمزاج الشعراء ولكنها غير كافية في ذاتها لاستنباط الحقائق والعبر. ونعني بأفقية : أنها قائمة على حد الثنائية الشاملة ، التي لا تقيم وزنا ً كبيرا ً للتداخلات المتعددة المستويات ، التي تعكر صفو المفاهيم وتشكك في نقائها وجدوى اعتمادها كأداة بحثية لا يرقى إليها الشك ، خصوصا ً إذا كانت المادة المراد بحثها بحجم تراث أمة كاملة .
ونعني بآنية : أنها تعدّل منعرجات التاريخ لتصل بسرعة إلى صيغة قابلة للكشف ، من دون تعريض نفسها إلى الاستقصاء المتأني ، صحيح أن أدونيس ذكر في مقدمة الطبعة المنقحة في عام 1990 لكتاب (الثابت والمتحول) أنه (تاريخيا ً ، لم يكن الثابت ثابتا ً دائما ً، ولم يكن المتحول متحولا ً) ، ولكن سياق البحث لا يبرز إجرائية المصطلحات ، ولا يشدد على جانبها الوصفي ، وإنما يكون منحاها التقويمي ؛ ليس في زمن الدراسة فقط ، وإنما منقولا ً إلى الحاضر.
ونعني بمثالية : أنها تسقط المفاهيم على الواقع ، بدلا ً من اتخاذ الحدث وسيلة ً لفهم الواقع . وقد يبدو أدونيس محقا ً في هجومه على النتاج الشعري الذي (يتمحور حول واقع الحدث) ، بدلا ً من تحويل الحدث إلى رمز ، كما بين ذلك في (سياسة الشعر) ؛ ولكن وجاهة هذا القول تسقط عند نقل آلية الترميز من الشعر إلى البحث في التراث .
هذه النقطة الأخيرة ، هي في أساس المتاعب التي تواجهها ثقافة الأمة ؛ التي عهدت بقسم خطير من مهمة إنتاج المعرفة داخلها إلى الشعراء الذين اعتادت على تدليلهم ، بدلا ً من مواجهتهم ومقارعتهم الحجة بالحجة ، عندما يهاجر القول من حيز الشعر إلى مجال المعرفة : أو حينما يتزحزح القول من الشعر بصفته الثانية التلقائية ، إلى الشعر بصفته الأولى المناهضة للحق .
من حق أدونيس ، بصفته شاعرا ً ، أن يحيا داخل اللغة وأن يوازي شعريا ً بينها وبين العالم ، لكننا بازاء التراث لا نجد أمامنا من خيار سوى أن نقومه بمعيار الحق . فهو عندما يتوصل إلى نتيجة ما ، فإننا نريد أن نستيقن من أنها تلزم من المقدمات التي طرحها ؛ على سبيل المثال : حينما يقول : (أعـّرف الثابت ، في إطار الثقافة العربية ، بأنه الفكر الذي ينهض على النص ، ويتخذ من ثباته حجة ً لثباته هو ، فهما ً وتقوما ً ، ويفرض نفسه بوصفه المعنى الوحيد والصحيح لهذا النص ، وبوصفه استنادا ً إلى ذلك ، سلطة معرفية) أو حينما يقول : (أعـّرف المتحـول بأنه ، إما الفكر الذي ينهض هو أيضا ً ، على النص ، لكن بتأويل يجعل النص قابلا ً للتكيف مع الواقع وتجدده ، وإما أنه الفكر الذي لا يرى في النص أية مرجعية ، ويعتمد أساسا ً على العقل لا على النقل) ؛ حينما يقول ذلك فإننا لا نتوقع أن يقود كل ذلك منطقيا ً إلى (إمكان التعرف ، في شكل أكثر دقة ً وموضوعية ً ) ، كما زعم ، (على حركة الثقافة العربية ــ الإسلامية) ، لأنه ببساطة ، إضافة ً إلى أن النتيجة لا تلزم من المقدمات التي ضمنها في التعريفين ، فإن الباحث قد يحتاج إلى رسالة دكتوراه منفصلة ، لمساءلة الفاصلة القائمة بين النعتين المضافين إلى (حركة الثقافة العربية) . كما أننا نتساءل : ما الخطأ المنطقي الذي ارتكبه الطبري ، حين توصل إلى النتيجة التي مفادها أن (القائل في دين الله بالظن قائل على الله ما لم يعلم) ؛ خصوصا ً أنها تتطابق مع الحديث المأثور:(من قال في القرآن برأيه فأصاب ، فقد أخطأ) ؟ ما الخطأ في هذا الفهم حتى يستنتج أدونيس من ذلك (أن بنية المعرفة في الإسلام ” دين ودنيا” ، بحسب الطبري ، هي بنية نبوية نقلية ، وليست بنية بحث وتساؤل عقليين) ؟ (التشديد والأقواس في هذه الفقرة من عندنا) .
أخيرا ً فإننا نتساءل : ألم يكن من الأجدى لأدونيس ، بصفته باحثا ً، الوقوف طويلا ً عند تنازع الصحابة في حضرة النبي أو عند احتضاره ، بدلا ً من إحالة أخباره إلى الهوامش ؟ وألم يكن من الأجدى له ، بصفته شاعرا ً، تأمل تلك اللحظات المفعمة بأقصى درجات التأجج العاطفي والروحي ، بدلا ً من السعي مسرعا ً إلى اجتماع السقيفة والانخراط مع المتصارعين في جدلهم ، الذي كرس تاريخيا ً ، بصورة جنينية، انقسام الأمة إلى نيف وسبعين فرقة ؟ بل أليس من الأجدى ، في الحقيقة، للأمة جمعاء أن ترجع الآن ، في هذا المنعطف بالذات ، إلى تلك اللحظة الروحية المشحونة ، وأن توجه اللوم إلى نفسها ، متحدة ً ومتجاوزة ً ما سماه ابن عباس بالرزيّة ، ومشرئبة ً من بعدها إلى كلمة ٍ سواء مع الآخرين ، شاكرة ً لهم حفاظهم ، في زمان تيهها وانقسامها ، على مشعل الحداثة .
في الختام لا يسعني إلا أن أشكر أدونيس نفسه، على لغته الممتعة . وعلى طاقته الإبداعية المتجددة ، وعلى توفيره مادة ً معرفية حية ومحرّضة على التفكير .
كما أشعر إزاءه بنوع من الحرج خشية ً من ظلمه أو التجني عليه ، فقد ركزت نقدي، بصورة رئيسة، على المقدمة التي كتبها للطبعة المنقحة لكتابة (الثابت والمتحول) في عام 1990 . لا لأنها ، من حيث أنها مقدمة تكشف بطبعها عن مواطن الضعف الأساسية للنص أو مواضع تفكيكه ، كما يقول بذلك جاك دريدا؛ بل لأنها كانت مجددةً لبحث كـُـتب في أوائل ، ولأنها توفر في حجمها الصغير نسخة ً قابلة ً للتحاور عبر الصحف السيارة ، ومع ذلك تظل الخشية قائمة ً . لكن عزائي أن تثير هذه المداخلة شهوة التحاور ، وأن تقود إلى الإطلاع على السفر الأدونيسي الأساس ، أو إعادة قراءته والاهتمام الجاد بمساهماته الفكرية القوية
* نقلا عن صحيفة الحياة العدد 15694 تاريخ الجمعة 24آذار 2006
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحباً بالكاتب محمد خلف الله عبدالله "خلف" في جدة (Re: محمد جميل أحمد)
|
سلامات يا صديقنا بشري الفاضل.. ثـم بلغ تحياتنا لشفيف الروح صديقنا محمد خلف وقول ليهو عايزين معجون أسنان والذي لديه بيننا قصه إذ سافر خلف معتمرا للسعوديه في العام(1988) فجاءنا بـمعجون في بيت عزابه في حي الزهور يسكنه قوم كثيرون ملحاحون ومثقفون فأخفي منعم رحمة الله الـمعجون في شنطي وصار يصرخ في وجه كل من يسأل عن ألـمعجون قائلا:-{في شنطة كارلوس ياخي!) فصارت هذه العبارة قولا إلي أن فرقنا هادم اللذات(إنقلاب ألناس ديل}
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحباً بالكاتب محمد خلف الله عبدالله "خلف" في جدة (Re: abdalla elshaikh)
|
د. بشرى .. الله يبشرك بما بشرتنا/ محمد خلف الله في جده
وحتى لا أضطر للإتصال بكثير من الاصدقاء والأهل هنا فهاكم
تلفون محمد خلف الله عبدالله في جده التي سيبقى فيها لأيام معدودات:
0569600694
آخر مرة لاقيت فيها محمد خلف الله كانت في العام 1990 عندما
استضافني بمنزله في لندن لمدة شهر كامل .. كلما استعدت
ذكرى تلك الأيام أتأسف لكوني لم أقرأ ما كتبه محمد خلف الله
حول أعمال الطيب صالح ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحباً بالكاتب محمد خلف الله عبدالله "خلف" في جدة (Re: احمد الامين احمد)
|
الاخ - أحمد الأمين أحمد - يا حاضرا عند كل جلل ثقافي
شكرا على المعلومات المفيدة
بالأمس مساء كلمت محمد خلف الله .. والحقيقة أني قرأت
جزءاً مما كتب خلف الله وقد قلت (لم أقرأ) لأني قرأت
بنص قلب .. وكانت زيارتي للندن لأول مرة والمشغوليات
أكتر من الوكت .. فكنت أسابق أزمن .. قرأت ولكن
كأني لم أقرأ .. فقد كنت متضايق والمتضايق ما بعرف
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Bushra Elfadil
بدر الدين الأمير
كمال علي الزين
محمد جميل أحمد
abdalla elshaikh
Nasr
محمد مدني
Mohamed Abdelgaleel
احمد الامين احمد
munswor almophtah
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست