الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-19-2003, 03:36 AM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية



    نهر الرماد


    ليالي بيروت

    الشاعر خليل حاوى


    في ليالي الضِّيقِ والحرمانِ

    والريحِ المدوِّي في متاهاتِ الدروبْ

    مَن يُقَوِّينا على حَمْلِ الصليبْ

    مَن يَقينا سَأمَ الصَّحْراءِ,

    مَن يَطْرُدُ عنَّا ذلك الوحشَ الرَّهيبْ

    عندما يزحَفُ من كَهفِ المغيبْ

    واجِمًا محتَقِنًا عبرَ الأزقَّهْ,

    أَنَّةٌ تُجْهِشُ في الريحِ, وَحُرْقَه,

    أعينٌ مشبوهَةُ الوَمضِ

    وأشباحٌ دَميمَهْ.

    ويثورُ الجنُّ فينا

    وتُغاوينا الذنُوبْ

    والجَريمهْ:

    "إنَّ في بيروتَ دنيا غيرَ دنيا"

    "الكَدحِ والمَوتِ الرتيبْ"

    "إنَّ فيها حانةً مسحورةً,"

    "خمرًا, سريرًا مِن طيوبْ"

    "للحيارى"

    في متاهات الصحارَى,

    في الدهاليزِ اللعينَهْ

    ومواخيرِ المدينَهْ

    (...)

    مَن يقوِّينا على حملِ الصليبْ

    كيف نَنجُو مِن غِواياتِ الذنوبْ

    والجَريمَهْ?

    مَن يقينا وهلةَ النَّوْمِ

    وما تَحملُ مِن حُمَّى النَّهارْ.

    أين ظلُّ الوردِ والرَّيْحانِ

    يا مِروحَةَ النوْمِ الرَّحيمَهْ?

    آهِ مِن نومي وكابوسي الذي

    ينفُضُ الرُّعْبَ بوَجْهي وَجَحيمَهْ

    مُخدعي ظلُّ جدارٍ يتداعى

    ثُمَّ ينهارُ على صَدْري الجِدارْ

    وغريقًا ميِّتًا أطفو على دَوَّامةٍ

    حرَّى ويُعميني الدُّوارْ

    آهِ والحقْدُ بقلبي مِصهرٌ

    أمتَصُّ, أجترُّ سمومَهْ

    ويدي تُمسِكُ في خِذْلانها

    خَنجَرَ الغَدرِ, وسُمَّ الانتِحارْ,

    رُدَّ لي يا صُبحُ وجهي المستعارْ

    رُدَّ لي, لا, أي وجهٍ

    وجحيمي في دمي, كيف الفِرارْ

    وأنا في الصبحِ عبدٌ للطواغيتِ الكبارْ

    وأنا في الصبحِ شيءٌ تافهٌ, آهِ من الصبحِ

    وجَبْروتِ النَّهارْ!

    أَنَجُرُّ العمرَ مشلولاً مدمًّى

    في دروبٍ هدَّها عبءُ الصليبْ

    دون جدوى, دون إِيمانٍ

    بفردوسٍ قريبْ?

    عمرُنا الميِّتُ ما عادتْ تدمِّيه الذنوبْ

    والنيوب

    ما علَيْنا لَوْ رَهنَّاهُ لدى الوحشِ,

    أو لدى الثعلَبِ في السوقِ المُريبْ

    ومَلأنَا جَوفَنا المَنْهومَ

    مِنْ وهجِ النُّضار

    ثُمَّ نادَمنا الطواغِيتَ الكبارْ

    فاعتَصَرْنا الخمرَ من جوعِ العَذارى

    والتَهمْنا لحمَ أطفالٍ صغارْ,

    وَغَفوْنا غَفْوَ دُبٍّ قُطُبيٍّ

    كهْفُه منطمِسٌ, أعمى الجِدارْ
                  

06-19-2003, 03:40 AM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)








    في جوف الحوت


    ومتى يُمْهِلُنا الجَلاَّدُ والسَّوطُ المُدَمَّى?

    فنموتْ

    بين أيدٍ حانياتٍ,

    في سكوتٍ, في سكوتْ

    ومتى يَخْجَلُ مصباحُ الخفيرْ

    من مخازي العارِ

    والدمعِ المدوِّي من سريرٍ لسريرْ?

    ومتى يُحْتَضَرُ الضوءُ المقيتْ

    ويموتْ

    عن بقايا خِرَقٍ شوهاءَ,

    عنَّا, عن نُفاياتِ المقاهي والبيوتْ?

    حُشِرَت في مِصْهَرِ الكبريتِ,

    في مستَنْقعِ الحمَّى,

    رَسَتْ في جَوفِ حوتْ

    مُضْغَةً يجْترُّها الغازُ الجحيميُّ السعيرْ,

    حشرجاتٍ تَتَعالى

    سُحُبًا صفراءَ في وجه القديرْ

    والضميرْ

    ذلك الصوت المُرائي

    كم يُرائي المستَجيرْ,

    ذلك الجوُّ الجحيميُّ السعيرْ

    في مداه لا غدٌ يُشرِقُ,

    لا أمسٌ يفوت

    غيرَ آنٍ ناءَ كالصَّخر على دنيا تموتْ

    أتُراهُ كان لي دنيا سِواها,

    كانَ لي يومٌ نضيرْ

    وعرفتُ الحلمَ والإيمانَ والحبَّ القريرْ:

    نَبْضُ قلبينِ, وَزنْدٌ لَيِّنٌ,

    وصدًى يهمسُه دفءُ الحريرْ,

    وَصليبٌ وَرِعٌ فوق السريرْ

    وخيالٌ يتحدَّى

    عَتْمَةَ المجهولِ والسرَّ الكبيرْ.

    أتُراهُ كانَ لي يومٌ معافًى ونضيرْ

    أم حكاياتُ ثلوجٍ مَدَّها

    البُحْرانُ في وَهْجِ الهجيرْ?

    كل ما أذكرُه أنِّي أسيرْ,

    عُمْرُهُ ما كان عُمْرًا,

    كان كهفًا في زواياهُ

    تدبُّ العنكبوتْ

    والخفافيشُ تطير ْ

    في أسى الصمتِ المريرْ

    وأنا في الكَهف محمومٌ ضريرْ

    يتمطَّى الموتُ في أعضائِهِ,

    عُضوًا فعُضوًا, ويموتْ

    كلُّ ما أعْرفه أنِّي أموتْ

    مُضغَةً تافهةً في جوف حوتْ

    السجين


    أتُرى هلْ جُنَّ حسِّي فانطوى الرعبُ

    تُرى عادَ الصدى, عادَ الدُّوارْ?

    مَن تُرى زحزح ليلَ السجنِ عن صدري

    وكابوسَ الجدار?

    اَلكوى العميا يغطّيها

    سوادٌ رَطِبٌ, طينٌ عتيقْ

    اَلكوى ما للكوى تنشقُّ

    عن صبحٍ عميقْ

    وصدى يهزج من صوب الطريقْ:

    "هِيَ, والشَّمسُ, وضحكات الصغارْ,"

    "وبقايا الخِصبِ في الحَقْل البوارْ,"

    "كلُّها تذكر ظلِّي, تَعَبي"

    "كَفِّي المغَنِّي للبذار"

    "كلُّها تُغري وتُغري بالفرار".

    طالما أغرى الصدى قلبي وجفني

    طالما راوَغَني صوت المُغنِّي

    طالما أدْمَتْ يدي جدْرانُ سِجني

    طالما ماتَتْ على كيْد الجدارْ

    ردَّ باب السِّجنِ في وجه النهارْ

    كان قبل اليوم يُغري العفوُ

    أو يُغري الفرارْ

    قبلَ أن تصدأ في قلبي الثواني

    لا صدى تُحصيهِ, لا حمَّى انتظارْ

    قبل أن تمتصَّني عتمَةُ سجني

    قبْلَ أنْ يأكُلَ جفنيَّ الغبارْ

    قبلَ أنْ تنحلَّ أشلاءُ السَّجينْ

    رِمَّةً, طينًا, عِظامًا

    بعثَرتْها أرجلُ الفيرانِ

    رثَّت من سنينْ

    كيْفَ تلتمُّ وتحْيا وتلينْ,

    كيف تخضرُّ خُيوطُ العنكبوتْ

    تتَشهَّى عودَةً للمَوْتِ

    في دنيا تموتْ?

    ما الذي يَهْذي تُرى?

    صوتُ المُغنِّي

    لم يعد يخْدع كَفَّيَّ وجفني

    لم يعد يخدعني العَفوُ اللَّعينْ

    بعد أن رثَّت عظامي من سنينْ

    هل أخَلِّيها, أُخلِّيها وأمضي

    خاويَ الأعضاءِ وجهًا لا يبينْ

    شبحًا تجلده الريحُ

    وضوءُ الشمْس يُخزيهِ

    وضحكاتُ الصغارْ

    يتخَفَّى من جدارٍ لجِدارْ

    ردَّ باب السِّجْن في وجه النهارْ

    كان قبل اليومِ

    يُغري العفو أو يُغري الفرار

    سدوم


    ماتَتِ البَلوَى ومُتنا مِن سنينْ

    سَوفَ تبْقى مثلما كانتْ

    ليالى الميِّتينْ

    لا اذِّكارٌ يُلهِبُ الحسْرَةَ

    من حينٍ لحِينْ

    لا فصولٌ,

    سوف نَبْقى خلْفَ مرمى

    الشمسِ والثلجِ الحزينْ

    ليس يُغوينا ابتهالٌ

    يَجتدي العاتي يقينًا مطمئنًّا

    يَجتَديه بعضَ ما استنزف منًّا

    بعضَ إشراقِ الرؤى بعضَ اليقينْ

    بعضَ ذكرى

    أيُّ ذِكْرى, أيُّ ذكرى

    من فراغٍ ميِّتِ الآفاقِ.. صَحْرا

    مسحتْ ما قبْلها, ثم اضمحلَّتْ

    خَلَّفتْ مطرحَها طعمَ رمادْ

    مطرحَ الشمسِ رمادًا وسوادْ,

    هيَ ذكرى ذلك الصبحِ اللَّعينْ

    كان صبحًا شاحبًا

    أتعسَ من ليلٍ حزينْ,

    كان في الآفاقِ والأرضِ سكونْ

    ثم صاحَتْ بومةٌ, هاجتْ خفافيشٌ

    دجا الأفقُ اكْفهرَّا

    وَدَوَت جَلجلةُ الرعدِ

    فشقَّتْ سحُبًا حمراءَ حرَّى

    أمطرتْ جمرًا وكبريتًا وملحًا وسموم

    وجرى السيلُ براكينَ الجَحيمْ

    أحرقَ القرية, عرّاها,

    طوى القتلى ومرَّا

    عَبَرَتنا محنةُ النارِ

    عَبَرْنا هَوْلَها قبرًا فقبرا

    وتلَفَّتْنا إلى مطرحِ ما كانَ لنا

    بيتٌ, وسمَّارٌ, وذِكرى

    فإِذا أضلُعُنا صمتُ صخورٍ

    وفراغٌ مَيِّتُ الآفاقِ.. صَحْرَا

    وإذا نحنُ عواميدٌ من الملحِ,

    مُسُوخٌ من بلاهاتِ السنينْ

    إنْ تُذَكِّرْ عابرَ الدربِ

    بحالِ الميِّتينْ

    فهي لا تذكرُ, جوفاءَ,

    بلا أمسٍ, بلا يومٍ وذكرى


                  

06-19-2003, 03:44 AM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)







    حب وجلجلة


    وأَنا في وحشَة المَنفَى

    مَع الداءِ الذي ينثرُ لَحْمي

    ومع الصمت وإِيقَاعِ السُّعالْ,

    أنفُض النومَ لَعلِّي أَتَّقي

    الكابوسَ والجِنَّ التي تحتلُّ جِسْمي

    وإِذا الليلُ على صدري جلاميدٌ,

    جدارُ الليلِ في وجهي

    وفي قلبي دخانٌ واشتعالْ,

    آهِ ربِّي! صوتهم يصرخُ في قبري:

    تعالْ!!

    كيف لا أنفضُ عن صدري الجلاميدَ

    الجلاميدَ الثقالْ

    كيف لا أصرعُ أوجاعي ومَوتي

    كيف لا أضرعُ في ذلٍّ وصمتِ:

    "رُدَّني, ربي, إِلى أرضي"

    "أعِدني للحياة"

    وليكن ما كانَ, ما عانيتُ منها

    محنةَ الصلب وأعيادَ الطغاة.

    غير أني سوف ألقى كل من أحببتُ

    مَنْ لولاهُمُ ما كان لي

    بعثٌ, حنينٌ, وتمنِّي

    بِي حنينٌ موجع, نارٌ تدوِّي

    في جليد القبر, في العرق المواتْ,

    بِي حنينٌ لعبير الأرضِ,

    للعصفور عند الصبحِ, للنبعِ المغنِّي

    لشبابٍ وصبايا

    من كنوزِ الشمس, من ثلجِ الجبالْ

    لصغارٍ ينثرونَ المرجَ

    مِنْ زهوِ خطاهمْ والظِّلالْ

    في بيوتٍ نَسيَتْ أَنَّ وراءَ

    السور مرجًا وظلال.

    أنتُمُ أَنتنَّ يا نسل إلهٍ.

    دمُهُ يُنبت نيسانَ التِّلالْ

    أنتُمُ أَنتنَّ في عمري

    مصابيحٌ, مروجٌ, وكفاهْ

    وأنا في حُبِّكمْ, في حبكنَّ

    - وفِدى الزنبق في تلك الجباهْ -

    أتحدَّى محنةَ الصَّلبِ,

    أُعاني الموتَ في حبِّ الحياهْ


                  

06-19-2003, 06:26 AM

MOHDY
<aMOHDY
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 338

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)

    صدقتي إذ استشهدت بالحاوي توأما في الشفافية لأخينا زمراوي

    جليسا لعادةالنهر
    تصحبنى الاغنيات
    الى مساء هاطل بالتمنى
    الى التشرد فى الحروف
    وقصعة الحزن المؤلف
    فى دماء عابرة
    ارفض السير دونك
    دونى النهر والانثيال
    اوفيك نبضي
    انا المجهد بالحنين

    " زمراوي"
                  

06-19-2003, 12:26 PM

bayan
<abayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: MOHDY)

    مهدى
    شكرا للطلة
    وحقا ما قلت ولكن اتمنى الا يكن مصير ياسرنا
    مثل خليل
    الذى مات منتحرا بعد الاجتياح الاسرائيلى
    للبنان فى مطلع ثمانينات
    القرن المنصرم بينما العرب
    يتفرجون فى كأس العالم يمارسون
    الناس فى شنو والحسانية فى شنو
                  

06-19-2003, 02:34 PM

zumrawi

تاريخ التسجيل: 08-31-2002
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)

    شكرا لكم د.نجاه ومهدى
    شكرا جزيلا ماما نجاة على اهدائي خليل حاوى الذي بحتث
    عنه سنينا وكم اذكر مديح الظل العالى حين رثاه درويش

    شكرا جزيلا مهدى ولتعلوا ان حزنى ايجابى متمكن منه
                  

09-20-2003, 12:43 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)

    فوق
                  

09-20-2003, 01:05 PM

حمزاوي
<aحمزاوي
تاريخ التسجيل: 10-10-2002
مجموع المشاركات: 11622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الى ذلك الشاب الشفيف زمراوى.. قصيدة شاعر يشبهه فى الشفافية (Re: bayan)

    جدنا زمراوي
    سلام وتحية
    تستاهل واكتر كمان والشكر كل الشكر للاخت العزيزة بيان

    بس يا جدو زمراوي انت كنت مختفي فين الحاصل شنو

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de