خبير في القانون الدولي: يمكن تكليف قوات السلام القبض على الرئيس السوداني.وإلغاء المذكرة لا يمكن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 05:24 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2009, 02:31 AM

Rashid Elhag
<aRashid Elhag
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خبير في القانون الدولي: يمكن تكليف قوات السلام القبض على الرئيس السوداني.وإلغاء المذكرة لا يمكن

    الاحـد 19 ربيـع الاول 1430 هـ 15 مارس 2009 العدد 11065
    خبير في القانون الدولي لـ «الشرق الأوسط»: أوكامبو اعتمد على تقرير حكومي لتوجيه اتهاماته للبشير
    إبراهيم علي إبراهيم: يمكن تكليف قوات السلام القبض على الرئيس السوداني.. وإلغاء المذكرة لا يمكن قانونيا

    إبراهيم علي إبراهيم («الشرق الأوسط»)
    طلحة جبريل
    يقول باحث متخصص في القانون الدولي والمحكمة الجنائية الدولية، إن أهم عنصر اعتمد عليه لويس مورينو أوكامبو المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية لإعداد صحيفة الاتهام ضد الرئيس السوداني عمر حسن البشير، تقرير أعدته لجنة حكومية سودانية ترأسها القاضي دفع الله الحاج يوسف، إضافة إلى خطاب علني ألقاه الرئيس السوداني. وقال إبراهيم علي إبراهيم الذي يعمل في مجال أبحاث القانون الدولي مع عدة جهات في واشنطن، إن المحكمة الجنائية الدولية لم تطلب حتى الآن من مجلس الأمن تنفيذ أمره بالقبض على الرئيس السوداني، لكن ذلك يمكن أن يأتي في وقت لاحق. ويعمل إبراهيم كباحث متخصص في شؤون الكونغرس الأميركي، وأستاذا زائرا مع أربعة من معاهد البحث والتفكير، في العاصمة الأميركية، هي «اندوننت للديمقراطية» (NDI) ومعهد «بروكنز»، ومعهد «ميدل إيست» و«بيس إنستتيوت».

    > ثمة معلومات متضاربة بشأن تسليم الحكومة السودانية مذكرة أمر القبض. ماذا حدث بالضبط؟

    ـ هناك توجيه من قضاة المحكمة الجنائية الدولية بتوزيع مذكرة أمر القبض طبقا للإجراءات المتبعة، وهذا ورد في قرار المحكمة، وتسليم الحكومة السودانية نسخة منها، وكذا الدول الأعضاء في المحكمة ومجلس الأمن.

    >هل تم هذا بالفعل؟

    ـ لا توجد تأكيدات حتى الآن، لكن التوجيه واضح في القرار نفسه، أي أن المذكرة تحول على الجهات التي ذكرت.

    > هل هناك أجل محدد لتسليم المذكرة؟

    - لا يوجد. هناك وقائع تراعيها المحكمة، وبناء عليها تأخذ علما بموقف الحكومة السودانية.

    > ما الالتزامات القانونية المتوجبة على الأطراف كافة؟

    ـ هناك التزام قانوني على الرئيس عمر البشير شخصيا ليسلم نفسه، وهناك التزام على الحكومة السودانية بتسليمه، والتزام من الدول الأعضاء في المحكمة أن تتعاون على تسليمه، والتزام حتى على الدول غير الأعضاء بموجب عضويتها داخل الأمم المتحدة وبقرار مجلس الأمن الدولي أن تتعاون على تسليم الرئيس البشير، بموجب المادة 25 من ميثاق الأمم المتحدة.. والمادة 103، التي تقول إن التزام الدول بواجبات العضوية يسمو على جميع القرارات والاتفاقيات الأخرى التي توقعها الدولة.

    > ما الذي يترتب على عدم تنفيذ قرار المحكمة؟

    ـ المحكمة أشارت إلى هذه النقطة في القرار نفسه، وتحدثت عن العلم القضائي. المحكمة أخذت علما قضائيا أن حكومة السودان، ومنذ عام 2005 وبطريقة منهجية، لم تتعاون، وثبتت من خلال واقعة عدم تسليم الوزير أحمد هارون وقائد الميليشيا على كوشيب، أنها غير متعاونة.. لذلك ذكرت في قرارها أنه بعد تسليم أمر القبض ستراقب موقف وتصرفات الحكومة السودانية، وإذا تأكدت أنها لا ترغب في التعاون سترفع الأمر إلى مجلس الأمن.

    > وما الخطوة التالية في مجلس الأمن؟

    ـ بعد إخطاره بالقرار، تأتي مرحلة أخرى يقوم خلالها بإخطار عدة جهات مثل الإنتربول.. حتى تصل المرحلة الثانية، وهي مرحلة الطلب باستخدام القوة بموجب الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة.

    > وماذا عن استخدام المادة 16 من قانون المحكمة الخاصة بتعليق الأمر لمدة سنة قابلة للتجديد؟

    ـ هذه مسألة مختلفة.. ولا تدخل ضمن طلبات المحكمة.. لأن ذلك يتم بطلب أطراف أخرى، أي دول أعضاء في المجلس. بالنسبة للمحكمة أعطت الآن نسخة من قرارها إلى المجلس للعلم فقط، ثم تراقب موقف الحكومة السودانية، وإذا ثبت أنها لن تتعاون لتنفيذ أمر القبض، ترفع طلبا بالوقائع والأدلة للمجلس وتطلب منه تنفيذ أمر القبض.

    > هناك من يقول بوجود آجال طويلة وإجراءات تقوم بها المحكمة قبل الطلب من مجلس الأمن تنفيذ القرار؟

    ـ هذا غير صحيح، المحكمة أشارت في قرارها، وهذا موجود في بيان المدعي العام، إلى أنه مجرد أن يسافر الرئيس البشير عبر أي مجال جوي، يمكن تنفيذ أمر القبض بمساعدة الدول طبعا، وإذا وجد في أراضي دولة أخرى، يطلب منها تسليمه وعليها تنفيذ الأمر، وإذا نفذته يودع في حراسة إحدى المحاكم في هذه الدولة، وتخطر محكمة الجنايات الدولية بهذا الإجراء وبعد ذلك تكون المحكمة المحلية تابعة لأوامرها.

    > وإذا لم تسلمه الدولة التي يزورها، هل ستترتب عليها إجراءات معينة؟

    ـ ليس هناك عقوبات ضد الدول، لكن هناك الضغط السياسي والمعنوي الذي يمارسه مجلس الأمن، لأنه هو الذي يشرف على القضية، وهو الذي أحالها من البداية، وأمر بالتحقيق فيها في سابقة فريدة من نوعها.

    > هل بإمكان مجلس الأمن إلغاء قرار المحكمة كما تطالب الحكومة السودانية؟

    ـ لا يستطيع مجلس الأمن إلغاء هذا القرار، لأنه قرار محكمة. ومجلس الأمن لا يتدخل في العمل القانوني للمحكمة.

    ـ إذن أنت تقول إن ما تطالب به الحكومة السودانية غير قانوني؟

    ـ نعم.. هو طلب غير منطقي وغير قانوني، مجلس الأمن لا يستطيع إلغاء قرار المحكمة، لكنه يتدخل في القضية ككل، باعتباره هو الذي حولها إلى المحكمة. وأمر القبض لا تستطيع إلغاءه إلا المحكمة نفسها.

    > باعتبار مجلس الأمن الجهة التي حولت القضية إلى المحكمة، أليس بمقدوره أن يتدخل ويقول مثلا: انتهت مشكلة دارفور، وبالتالي لم يعد هناك ما يبرر المحاكمات؟

    ـ مجلس الأمن هو الذي أحال القضية على محكمة الجنايات الدولية، وهي محكمة جديدة، وقرار الإحالة نفسه جديد، وليس لدينا سوابق نسترشد بها لنقول إن مجلس الأمن سبق أن عطل قضية أو أمر بإغلاق ملف، هذا من ناحية قضائية. أما من ناحية سياسية، فلم يسبق لمجلس الأمن أن اتخذ قرارا سياسيا وعاد لإلغاء هذا القرار.

    > إذن لا توجد إمكانية للإلغاء؟

    ـ على الصعيد القانوني هذه محكمة قانون، والذي يلغي الأمر هي المحكمة نفسها، لكن هناك سوابق، لأن المحكمة الجنائية الدولية لم تأت من فراغ، بل استنادا إلى محاكمات دولية سابقة من محكمة نورنمبيرغ ورواندا ويوغسلافيا وسيراليون. في هذه المحاكم لم يتدخل مجلس الأمن لإلغاء أي أمر صدر. وكما قال أوكامبو إن القضية ربما تستغرق شهرا أو شهرين أو سنة أو سنتين، ليس مهمّا، لكن في النهاية سينفذ قرار المحكمة.. وغير وارد أي إلغاء.

    > ما الأدلة التي اعتمد عليها أوكامبو في توجيه اتهاماته إلى البشير؟

    ـ أوكامبو قال في تقريره أمام المحكمة الجنائية خلال تقديمه خطبة الاتهام في فبراير (شباط) 2007 وأيضا في خطابه أمام مجلس الأمن، «إن مكتب الادعاء العام سير خمس رحلات إلى السودان، حصل خلالها على معلومات من موظفين حكوميين. وكانت آخر رحلة جرت في 27 يناير (كانون الثاني) واستمرت حتى السابع من فبراير (شباط) عام 2007»، ومن بين الشخصيات التي تم إجراء مقابلات معها دفع الله الحاج يوسف، رئيس اللجنة الوطنية للتحقيق في جرائم دارفور، وهي لجنة حكومية كانت تريد أن تجري محاكمات، لكن ذلك لم يتم.. وذكر أوكامبو عدة مرات أنه اعتمد على هذا التقرير بشكل أساسي. كما اعتمد على إفادات الشهود داخل السودان وآخرون تم ترحيلهم إلى خارج السودان، كما اعتمد على تقرير اللجنة التي كفلتها الأمم المتحدة بالتحقيق في تسجيلات وتصريحات رسمية للمسؤولين السودانيين، واعتمد على خطب للرئيس البشير.. والوزير هارون.

    > يقال إن الرئيس البشير هو أول رئيس يستهدف بمذكرة توقيف، وهو على السلطة.. هل هذا صحيح؟

    ـ بالنسبة لمحكمة الجنايات الدولية صحيح، هذا أول رئيس يوجه له الاتهام، ولكن سبق لمحاكم دولية أخرى وجهت تهما لأشخاص وهم في السلطة، مثل ميلوسيفيتش وتايلور، الصحيح أنه لم يلق عليهما القبض إلا بعد أن فقدوا السلطة.

    > هل يمكن أن تقوم قوات حفظ السلام في السودان بالقبض على البشير؟

    ـ السلطة في النهاية هي لمجلس الأمن، وهو الذي سبق أن فوض قوات لحفظ السلام في تنفيذ أمر محكمة، مثلما حدث عندما فوض قوات حفظ السلام الموجودة في رواندا وسيراليون بالقبض على تايلور إذا وجدوه، وهنا الخطورة على السودان، لأن الحكومة السودانية تخشى من الوجود الكثيف لقوات حفظ السلام الدولية التي يمكن أن تفوض، لا نقول إن ذلك سيحدث، لكن علينا تأمل السوابق.

    >ما الصيغة السياسية التي يمكن أن يخرج بها مجلس الأمن إذا تقرر تسوية الموضوع وديا؟

    ـ هذه القضية هي قضية مجلس الأمن من أولها إلى آخرها، ومجلس الأمن يستطيع أن يفعل فيها أي شيء، قائمة التحقيقات الأولية شملت 51 شخصية سودانية، الآن صدر أمر القبض ضد ثلاثة أشخاص من السلطة السودانية هم الرئيس ووزير وقائد ميليشيا، ربما تكون هناك أوامر سرية صدرت ضد ثلاثة من قادة الحركات المسلحة بعد الهجوم على معسكر حسكينيتا..

    > لنذهب بالافتراضات إلى أبعد مدى، في إطار التسوية، ماذا يمكن أن يحدث؟

    - يستطيع مجلس الأمن في حالة حصول تسوية سياسية في دارفور قبلها المجتمع الدولي وجلبت سلاما في دارفور، أو حدث تغيير سياسي في السودان عبر انتخابات، أن يقف بالقضية عند هذا الحد، أي أنه لن تخذ إجراءات ضد 48 مسؤولا آخرين.

    > هل يسقط قرار المحكمة بالتقادم؟

    ـ معاهدة روما تقول إن الجرائم المنصوص عليها لا تسقط بالتقادم، وبالتالي هي تخالف المحاكم الجنائية الوطنية، لأن جريمة القتل تسقط في السودان بعد 20 سنة. وفي محكمة الجنايات الدولية لا يحاكم شخص غيابيا، بل يعتبر هاربا من العدالة.

    > السودان لم يصادق على اتفاقية المحكمة، وبالتالي غير ملزم بها..

    ـ قضية الاختصاص بين مجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية اختصاص تبادلي، فرنسا طلبت من مجلس الأمن في مارس (آذار) 2005 إحالة القضية إلى المحكمة للتحقيق فيها، ومجلس الأمن وافق وأصدر القرار 1593 والحكومة السودانية ملزمة لأسباب كثيرة أخرى، بموجب قرار مجلس الأمن، وبالمادة 25 و 103، وبموجب أيضا اتفاقية يوليو (تموز) 1998 التي أسست المحكمة، السودان وقع اتفاقية التأسيس ضمن 120 دولة، ولعب دورا كبيرا جدا في الترجمة، لكن لم يصادق عليها شأنه شأن مصر وبعض الدول العربية، وهناك الآن بعض دول الخليج تدرس المصادقة عليها، وهناك فقط الأردن وجيبوتي اللتان صادقت على الاتفاقية.

    > هل السودان ملزم معنويا أم قانونيا؟

    ـ ملزم قانونيا ومعنويا، وهذه وجهة نظر قانونية، حتى لو لم يصادق على الاتفاقية، وهو ملزم لأنه عضو في الأمم المتحدة، إضافة إلى أنه دولة مؤسسة، لكن هذه مرحلة تم تخطيها الآن، حتى الحكومة السودانية تخطتها.

    > هل يمكن أن يتعامل السودان الآن تعاملا قانونيا مع المحكمة؟

    ـ توجد إمكانية، يمكن للسودان أن يشكل فريقا قانونيا ليتعامل مع المحكمة، لكن الآن هناك عقبة، وهي أنه بعد إصدار أمر القبض، فلا بد من تسليم المتهم.

    > ألا يجوز الطعن في قرار أمر القبض نفسه؟

    - لا توجد إمكانية، لكن توجد إمكانية الطعن في عدم اختصاص المحكمة وما إلى ذلك.

    > لماذا يقول بعض الناس إن عدم اتهام البشير بارتكاب إبادة جماعية كان مهما؟

    ـ كان مهمّا لأن بعض الدول تعد جريمة الإبادة الجماعية إدانة للدولة ككل واتهام السودانيين جميعا بارتكاب هذا الفعل، والدليل أنه بعد أن أخذت المحاكم مجراها في قضية يوغسلافيا فكر الصرب في هذا الموضوع، أي إشانة السمعة، ورفعت حكومة صربيا قضية براءة ذمة، وبالفعل أصدرت المحكمة قرارا يقول إن شعب صربيا لم يرتكب جريمة الإبادة.

    الشرق الأوسط
                  

03-15-2009, 03:16 AM

Mohamed Yassin Khalifa
<aMohamed Yassin Khalifa
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 6316

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبير في القانون الدولي: يمكن تكليف قوات السلام القبض على الرئيس السوداني.وإلغاء المذكرة لا (Re: Rashid Elhag)



    ليتهم يتعلمون... يا عزيزي ليتهم يتعلمون!
                  

03-15-2009, 06:39 AM

ALMURADABI
<aALMURADABI
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خبير في القانون الدولي: يمكن تكليف قوات السلام القبض على الرئيس السوداني.وإلغاء المذكرة لا (Re: Mohamed Yassin Khalifa)

    أكبر أخطاء المعارضين هي تشجيعهم لهذه المحكمة
    فقد إزدادت شعبية البشير بعدها وتحول إلى (رمز وطني) وأصبح حوله التفاف غير مسبوق بكل أسف

    وبالتالي إذا شارك في أي انتخابات النسوان ساي بفوزوهو...

    أها يا معارضين حلوا لينا الورطة دي
    مع الأخذ في الحسبان النتائج البديهية الآتية
    - أنه لن يسلم نفسه
    - ولا أظن أنهم سيتمكنوا من القبض عليه
    - أن الحل الوحيد أمامهم هو عقوبات اقتصادية وسيترتب عليها مزيد من الدمار وخاصة في دارفور ولن يتأثر الحاكمون والمقربون للسلطة، وسيدفع المتمردون الثمن إذ أن الحكومة الآن ستضرب بقوة كل من يرفع رأسه
    - وفي رواية ربما يلحق القرار القرارين 1044 و 1054 الصاادرين من مجلس الأمن ، وقد فرحنا بهما وقتها فم ننل عنب الشام لا بلح العراق

    في علم السياسة أعتقد أنه هناك مايعرف (بكروت الضغط) والتي يتم التلويح بها وعدم استخدامها لتحقيق نتائج سياسية، يعني زي السلاح النووي كده نسمع به ولم نراه ولكنه فعال
    وكذا أمر الإحالة للمحكمة كان يجب أن يكون مثله بالضبط ولكن ماذا نقول من غباء المعارضين،، أعوذ بالله منهم ونسأله أن يقضي على جهلهم فقد أضاعوا سنوات من النضال الذي كاد أن يؤتي أكله بالتحول الديمقراطي والانتخابات ،، ولكن آه من الجهل النشط.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de