محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 05:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-08-2007, 06:20 PM

Abdalla Abbas

تاريخ التسجيل: 05-05-2006
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight

    On the occassion of the forthcoming International Conference on the Middle East. An excellent analysis and pertinent recommendations. For the Full text go to Al Fikra website.

    Abdalla Abbas
    المفاوضات المباشرة

    كما قلنا، فان اعتراف العرب باسرائيل واقعيا، وعمليا حاصل، وكل المشاريع التي تقدم في المنظمة العالمية الآن ترمي الى تسجيل هذا الإعتراف. لا يختلف في ذلك أصدقاء العرب، أو أصدقاء اسرائيل. ولعل كل ما هناك من اختلاف بين الفريقين هو هل يكون الجلاء قبل تسجيل هذا الاعتراف أم بعده؟؟ وهناك إصرار اسرائيل على التفاوض المباشر. وأمام هذه الإصرار فان اسرائيل ستكون مستعدة لتنازل كبير، قد لا يكون ممكنا بغير قوة المساومة التي يحملها هذا الاعتراف من جانب العرب، ومن مصلحة القضية العربية الا تضيع قوة المساومة هذه بتمسك العرب بعدم الاعتراف اللفظي، مع أن الاعتراف عمليا واقع، ومع الزمن، فان اسرائيل ستحصل على هذا الاعتراف، بدون أن تدفع عليه ثمنا كافيا للعرب.
    ثم انه يجب أن يكون واضحا فان أي حل سياسي لا يمكن ان يفرض على العرب، كما هو لا يمكن ان يفرض على اسرائيل، بقوة السلاح، وذلك لأسباب عديدة، منها ان السلاح لم يعد يحل المشاكل بين الأمم، ومنها ان المنظمة الدولية، الى الآن، لا تملك سلطة تنفذ بها قراراتها. فلم يبق الا ان تكون الحلول السياسية قائمة على الموافقة المتبادلة، والتراضي بين الفريقين المتنازعين، ومن أجل ذلك، فإن التفاوض المباشر هو أسلم السبل، وأقربها الى التراضي.
    ونحن نعلم صعوبة الإعتراف على الزعماء العرب، ولكننا لا نحترمها، ذلك بأنها صعوبة تقوم على الكبرياء الزائف، وعلى المظهر الفارغ، وهي تستهدف خداع الشعوب العربية، ذلك بأن الزعماء قد ظلوا يحدّثونها، على طول المدى، عن رمي دولة اسرائيل في البحر.. وحتى في مؤتمر الخرطوم الذي التقى فيه هؤلاء الزعماء مؤخرا لم ينسوا، تمشيا مع الأوهام القديمة، المزمنة، والمعلنة على الشعوب، ان يعلنوا، من جديد، انهم سيعملون على تحقيق انسحاب القوات الإسرائيلية من الأراضي العربية التي احتلتها في الحرب الأخيرة ((وذلك في نطاق المبادئ الأساسية التي تلتزم بها الدول العربية وهى: عدم الصلح مع اسرائيل، أو الإعتراف بها. وعدم التفاوض معها)).

    وقد قلنا ان هذا الإعتراف عمليا قد حصل، فهل ما يهم الشعوب العربية هو مظهر الإعتراف، أم جوهره؟؟ ان الزعماء العرب هم اليوم أسارى التضليل الذي ظلوا، ولا يزالون، يمارسمونه مع شعوبهم.. فهم، ((عمليا))، يعترفون بدولة اسرائيل، لأن الإعتراف ضروري لإحراز الحل السياسي الذي لا يجدون عنه منصرفا، ولكنهم، ((قوليا))، يرفضون هذا الإعتراف ليظل المظهر محفوظا أمام الشعوب، ريثما يعمل الزمن عمله في ذاكرتها.
                  

11-08-2007, 08:13 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: Abdalla Abbas)


    نصحتهم نصحى بمنعرج اللوى فلم يستبينوا النصح الا ضحى الغد!!!!!
    =====
    لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى!!!
    ====
    أوتسمع "المكتولة" الصيحة؟؟؟؟؟
                  

11-09-2007, 01:26 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: عبدالله عثمان)


    وهذا النص كأنه كتب اليوم
    ======

    ما يسمى بالنظم الثورية العربية
    فى البلاد العربية اليوم حكومات تسمى نفسها قيادات ثورية ، وتسمى الحكومات التى ليست على شاكلتها رجعية .. فالقيادات الثورية هى الحكومات العسكرية التى تبنت دعوة القومية العربية، ودعوة ما أسمته بالاشتراكية العربية ، وهذه القيادات الثورية ، أو قل الحكومات العسكرية، كانت فى غالبها الاعم نتيجة انقلابات عسكرية قام بها ضباط من الشباب الثائرين الذين آذى نفوسهم الفساد الذى كانت حكومات العهود الماضية تتمرّغ فيه ، وتجره على شعوبها ، فأرادوا بالانقلابات العسكرية تسلم السلطة لاصلاح الفساد ، واسعاد العباد . وقد تم لهم تسلم السلطة ولكنهم عجزوا عن اصلاح الفساد، وذلك لانهم ظنوا ان سبب الفساد قد كان الحكام التقليديين ، فهو يزول بزوالهم. وفاتهم ان يعلموا ان جذور الفساد أعمق من ذلك ، وان ازالة الفساد تقتضى عملا علميا شاملا يحتاج الى عمق فى الفكر ، وقوة فى الادراك ، وسعة فى الثقافة .. وتلك أمور لم يكن حظهم فيها موفورا ، فهم لم يكونوا يملكون غير حسن النية ، وحسن النية وحده لا يكفى لاسعاد الشعوب ، أو السير بها فى طريق السعادة .. فانه قد قيل ان الطريق الى النار محفوف بالنوايا الحسنة .
                  

11-09-2007, 01:27 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: عبدالله عثمان)



    وهذا ايضا!!!!
    ======
    الدكتاتورية العسكرية
    (( النظم التقدمية )) نظم دكتاتورية عسكرية. ومع أن أسلوب الحكم الدكتاتورى أسلوب سئ، من حيث هو ، فان أسوأه ما كان منه دكتاتوريا مسيطرا عليه الجيش .. ذلك بان تربية الجيش بطبيعتها لا تؤهل رجاله ليكونوا حكاما مدنيين ، يتجاوبون مع طبيعة المدنيين ، فى الاسترسال والحرية ، وانما هم ينشأون على الضبط والربط والطاعة العمياء .
    ثم ان الجيش فى الاوضاع الصحيحة ، يجب الا يكون له تدخل فى السياسة ، لان السياسة تفسده ، وتصرفه عن تجويد فنه العسكرى ، وتجعله ، بما يظن لنفسه من حق فى التطلع الى السلطة السياسية ، يرى نفسه حاكما على الشعب ، وانه ، من ثم ، من حقه الاستمتاع بامتياز الحاكم وهو عندهم الترف والدعة .
    ثم ان الدكتاتور العسكرى ، وهو قد وصل الى السلطة بفضل اخوانه الضباط ، وابنائه الجنود ، لا بد ان يرى حقهم عليه مما يوجب تمييزهم عن بقية الشعب .. وهناك أمر هام وهو أن هذا الدكتاتور العسكرى ، زيادة على ما تقدم ، لا بد ان يرى انه مما يؤمنه ضد الانقلابات العسكرية ان يرضى اخوانه الضباط باعطائهم من الامتيازات ما يلهيهم عن التطلع الى منافسته ، وما يجعلهم اعوانا له ضد كل محاولة تستهدف انهاء حكمه ، سواء كانت هذه المحاولة من الشعب عامة ، او من أفراد مغامرين .. هذا ، على أيسر التقدير ، ما يكون فى بداية أى حكم عسكرى .. فاذا أتفق للدكتاتور العسكرى ، وقليلا ما يتفق ، ان يكسب حب شعبه ، وان يصبح ، من ثم اعتماده على حماية الجيش اياه أقل ، فى اخريات الايام ، مما كان عليه فى أولياتها ، فانه يصعب عليه ان يسحب امتيازات الجيش التى تكون قد اصبحت يومئذٍ حقاً مكتسبا ومسلما به .. والامتيازات تفسد الجيش ، كما يفسد الترف أخلاق الرجال فى جميع الاماكن وجميع الازمان .. وأسوأ من هذا! فان الشعب لا بد ان يدرك ان هذه الامتيازات ، من الدكتاتور العسكرى لبقية رجال الجيش ، انما هى بمثابة رشوة ، ولمثل هذا الشعور سود العواقب على اخلاق الشعب وقيمه ..
    والحكم الدكتاتورى ، سواء كان من ملك وارث للعرش عن آبائه ، ويجمع فى يديه السلطات ، أو من متسلط ، مستبد مطلق ، انما يفسد الشعب بما يفرض عليه من وصاية تحول بينه وبين ممارسة حقه فى حكم نفسه كما يفعل الرجال الراشدون .. وأسوأ من ذلك !! قد يكون المتسلط – وهذا هو الغالب الاعم – جاهلا بأساليب الحكم الصالح ، وخائفا من انتفاض الشعب عليه ، فهو لذلك يعتمد على الارهاب ، والبطش ، والتجسس الذى يحصى على الشعب كل كبيرة وصغيرة ، وينشر عدم الثقة بين أبنائه .. فمثل هذا الحكم انما يربى المواطنين تربية العبيد لا تربية الاحرار .. وأنت لن تجد العبد يدفع عن حوزة ما يدفع الحر .. وجميع العرب بين تربية تشرف عليها الدكتاتورية العسكرية ، وهى التى تسمى نفسها (( بالتقدمية )) و(( بالثورية )) وبين تربية تشرف عليها الدكتاتورية المدنية ، وهى التى تسميها الدكتاتورية العسكرية (( بالرجعية العربية )) .. والشعوب العربية ، بين هؤلاء واولئك ، مفروضة عليها الوصاية ، من قادة قصّر ، هم ، فى أنفسهم ، بحاجة الى أوصياء ..
                  

11-09-2007, 05:16 PM

Abdalla Abbas

تاريخ التسجيل: 05-05-2006
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: عبدالله عثمان)

    Dear Abdalla Osman

    I recieved this comment from a Palestinian friend

    Dear Abdalla,

    Thank you so much for sharing with me these articles that I really enjoyed reading. It is really amazing how well he read the future of the Arab-Israeli conflict. I remember reading some of his articles during the Oslo time. Some more about his prolonged vision.
    اصطلحوا مع اسرائيل


    ● دعا الاستاذ محمود محمد طه ، وفى قمة فوران المد القومى العربى الذى قاده الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ، الى الصلح مع اسرائيل على أساس الاعتراف المتبادل ، وحل قضية فلسطين عبر التفاوض ! ، مذكرا العرب بأن قضيتهم ليست اسرائيل ، وانما هى اقامتهم على قشور من الدين وقشور من حضارة الغرب ، مما جلب عليهم الخسران المبين. وقد كان هذا الرأى غريبا على كل العرب! اذ أنه قد انبنى على قراءة دقيقةٍ للتاريخ وبصيرةٍ ثاقبةٍ بالمستقبل ، جعلت صاحبه وكأنه آت للعرب من مستقبلهم الذى هم عن رؤيته قاصرون ، غير أن الأحداث قد أيدت رأيه ، وأبانت صدق بصيرته لكل من يرى!


    Best regards,
    Zeyad.
                  

11-09-2007, 10:49 AM

Abdalla Abbas

تاريخ التسجيل: 05-05-2006
مجموع المشاركات: 260

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: عبدالله عثمان)

    Dear Abdalla

    Thank you very much. It is amazing when you realize that the thought provoking analysis on the situation in the Middle East was written in the 1960s when no one could dare and come up with such a strategy.
                  

11-09-2007, 05:46 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمود محمد طه : مشكلة الشرق الأوسط What a forsight (Re: Abdalla Abbas)


    شكرا أستاذ عبدالله على البوست وعلى رسالة صديقك زياد الفلسطينى وقليل هم أهل البصائر اليوم ولكن سيأتى يوم قريب، ولعله قد أتى، ويدرك العرب أنهم أضاعوا زمنا طويلا فى "العنتريات التى ما قتلت ذبابة" وسيعودون طائعين للمربع الأول الذى دعاهم له الأستاذ محمود محمد طه منذ أربعين عاما
    فى كتاب "معالم فى طريق الفكرة الجمهورية" الكتاب الثانى - كتب الجمهوريون ما يلى:
    ====
    غرابة رأي الجمهوريين
    لقد أبى الناس، يومئذ، رأي الجمهوريين، واستنكره بعضهم في خضم العواطف التي كانت تلفهم، ولكنهم اضطروا أخيراً إلى ما هو دونه بكثير، وبعد أن خرج الزعماء العرب من مؤتمر الخرطوم بُعَيْد حرب 1967 بقرارهم المشهور "لا تفاوض ولا صلح مع إسرائيل" عادوا الآن والمفاوضات تجري، والاتفاقات تعقد، والسعي للصلح النهائي على أشده.. بل ها هي السفن المحملة بالبضائع الإسرائيلية تمر بقناة السويس بعد أن كان المكتب العربي لمقاطعة إسرائيل يحصي على المتعاونين معها أنفاسهم، ويقاطع كل شركة تتعامل معها، حتى الممثلين المتعاطفين مع إسرائيل يحرم على أفلامهم دخول البلاد العربية ـ أما الآن فإن الصحف العربية تنشر، وكأمر عادي، مثل هذا النبأ الذي جاء في جريدة "الصحافة السودانية" بتاريخ 3/11/1975م:ـ
    (شحنات إسرائيلية عبر قناة السويس.
    أبحرت أمس من قناة السويس سفينة شحن يونانية، وهي تحمل أول شحنة من البضائع لإسرائيل.. وتتجه السفينة التي تحمل ثمانية آلاف وخمسمائة طن من الأسمنت الروماني إلى ميناء إيلات على خليج العقبة. وقد غادرت ميناء بورسعيد أمس قافلة مكونة من عشرين سفينة.. وقد سمحت السلطات المصرية للسفينة بالمرور في القناة بعد تفتيش شديد لحمولتها للتأكد من أنها لا تحمل مواداً غير الأسمنت. وتجيء هذه الخطوة ، من جانب السلطات المصرية، تنفيذا لإتفاقية فصل القوات الأخيرة في سيناء التي تنص على السماح للشاحنات الغير استراتيجية بالمرور من وإلى إسرائيل)
    وقليلاً قليلاً يصبح أمر التعامل مع إسرائيل شيئاً مألوفاً تماماً!!
    وفي ختام هذا الحديث المقتضب عن موقف الجمهوريين من ثورة 23 يوليو المصرية، نذكر أنه كانت قد تمت في عام 1958 الوحدة بين مصر وسوريا وسميت الدولة الجديدة: "الجمهورية العربية المتحدة" وكان الجمهوريون يرون أنها وحدة مصطنعة لن تلبث أن تنهار. واتفق في ذلك الوقت إرسالهم الخطاب المذكور آنفاً إلى جمال وقد إستهل هكذا:
    "سيادة الأخ جمال عبد الناصر، رئيس جمهورية مصر"..
    وقبل أن يخرج في شكل كتيب حملوا النسخة الخطية إلى مكتب أحد أصدقائهم وهو المرحوم الأستاذ صالح محمود ليكتب بالآلة الكاتبة ليرسل إلى القاهرة.. فلاحظ الأستاذ صالح وصف الخطاب لجمال "برئيس جمهورية مصر" فقال: إن الصحيح هو أنه "رئيس الجمهورية العربية المتحدة" وأمسك بالقلم ليجري التصحيح فاعترضه المرحوم الأخ ذا النون جبارة بأننا نقصد هذا، إذ عندنا أن جمال هو رئيس جمهورية مصر وحسب!!
    وأرسل الخطاب بتلك الصفة ونشر بعد ذلك في شكل كتيب بنفس الصورة.. ولم تمض غير سنوات قلائل حتى انفضت تلك الوحدة. ولكن عز على جمال أن يعود إلى إسم "مصر" القديم.. حتى جاء أنور السادات فاعترف بالواقع شيئا ما ورجع إلى قريب من الإسم الأول فأطلق على بلاده إسم "جمهورية مصر العربية"!!

    معالم - الثاني
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de