ذاكرتي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 02:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-02-2007, 01:17 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ذاكرتي

    الاعزاء الاخوات و الاخوة
    تفاوت قضاينا المركزية محلها و تضاف لها جراح جديدة و تتعمق القديمة بعامل الزمن و بقاء المسبب و غياب الحلول العملية. رجعت للارشيف فرأيت فيه ما يستحق عرضه مرة اخري حتي لا نكون كمن يرمي قوله خلف ظهره. و الاعادة تمثل تجديد الالتزام بالاراء و ان الحال مازال يناسبه ما قيل في وقت مضي و بقيت الكوارث.



    Quote: الاخوة و الاخوات ابناء و بنات الوطن
    فى منابركم و قنواتكم المختلفة
    ساسة, ناشطون مدنيون, مفكرون و مبدعون فى كل المناحى
    و كل من يؤرقهم حال الوطن

    كما نعلم جميعا فأن الحال الذى وصل اليه الوطن بلغ مرحلة من التعقيد و فقد حتى ضمانات بقاء كيانة موحدا و ان الفعل اصبح فى ايدى اقلية من اهل السودان فى تغييب متعمد للشعب و قواه الفاعلة و هذه القوى بدورها تضعف بعضها بعضا بنسفها للحدود الدنيا التى كانت تجمعها فى وجه عدوها المشترك و عدو الوطن الذى اصبح قيما بحكم الامر الواقع على مصير الوطن فى اخطر قضاياه المصيرية و بعد ان تحقق له ذلك بدأ فى تصيد احزاب الصف الوطنى و منحها ما يمكن تسميته بمقعد مراغب فى مرحلة ما بعد المفاوضات دون ان يكون لها ادنى دور فى عملية التفاوض و بوعود بأدوار هامشية فيما يلى هذه الخطوة بالغة الحساسية. و طفق زعماء احزاب جماهيرية _لقواعدها قناعات ديموقراطية راسخة_ يجتهدون فى ايجاد مبرارات للالتحاق بركب السلطة اينما يممت دافعهم الى ذلك استباق خطى المهرواين صوب ذات الاتجاه او لسحب ورقة التفوق من جناح من نفس الحزب سبق بالخروج عن المتفق عليه بضرورة عزل الانقاذ و اسقاطها و محاسبتها على جرائمها الفظيعة التى مارستها و مازالت تفعل و تثبت بأن جلوسها للمفاوضات مع الحركة الشعبية ليست من منطلق مبدئي و الا لما اشعلت حريقا اخر فى دارفور قتلت و هجرت فيه الابرياء .
    فى ظل هذا الواقع المأساوى لا خيار لنا سوى التماسك و نبذ الجوانب السلبية فى موروث العمل السياسى السودانى بأن نتوحد حول ثوابت وطنية و رفد الممارسة السياسية بقدر عالى من الشفافية و المبدأية و حفذ العناصر المخلصة و القادرة على الفعل لتصعد من مشاركاتها فى الشأن العام. و لا يتأتى لنا ذلك الا بأتباع الاتى:
    * تغيير لغة الخطاب السياسى فيما بيننا لنبتعد من التشنجات و الخصومات التى تضعف الصف الوطنى و تلهيه عن همه الاساسى
    * قبول النقد و التعامل معه بصدقية مؤسسة على حقائق بعيدا عن الروغان و التبريرية الفجة التى تزهد اهل المنطق السليم من المشاركة فيما لا يحترم عقولهم
    * حسم خلافات الاحزاب المنشقة عن بعضها او التى تعانى من صراعات داخلية بما يخدم المصلحة العامة و فى الاطار المؤسسى الذى تسمح به الظروف السياسية الراهنة مهما كانت الخيارات المتاحة مريرة و ان تطلب الامر تضحيات من زعامات سياسية تاريخية. و ان كان تمسكهم بالزعامة حرصا على تحقيق امجاد زاتيه او حزبية او وطنية فأن افتداء الحزب و الوطن بتضحية على المستوى الشخصى هو المجد الابقى.
    * الوضع السياسى الراهن معاب على كل المستويات و من حق كل سودانى توجيه اللوم لمن و ما يراه مسئولا عن المعضل العويص فليس بالضرورة انه منطلقا من اضمار سوء لمن يحيق به غضبه فيجب التلطف معه فى الرد على مآخذه فكل فرد فى المجتمع الذى يعمل فيه الحزب السياسى هو عضو محتمل له كما انه رغيب بحكم مواطنته على من يصنعون واقعه او من يسعون الى ذلك.
    * التعاهد و الالتزام العملى على شطب تعبيرات و مفاهيم و ممارسات قبيحة من الاصطلاح و الممارسة السياسية من امثال لا فرق بين السياسة و الدعارة و انها لعبة غزرة حتى يعود اجتراحها عمل شريف و يعود للساسة احترامهم و ثقة المجتمع فيهم و فى نواياهم و وعودهم.
    هذا ليس كول شئ و اتمنى من الجميع, المنتمين سياسيا و غير المنتمين ان يضيفوا رؤاهم و نشترك جميعا فى ايجاد كيفية لتفعيل ما نتفق عليه فأمر الوطن امر عام يشمل كل صاحب رأى و يلزمه اخلاقيا بأبداء ما يرى و الاجتهاد فى سبيل التطبيق. فقد مضى عهد افتراض امتلاك الحل الامثل لجهة او فرد مهما بلغ من قدرة.
    و بصفتى منتمى الى القوى الحديثة اكرر الدعوة لكل فعالياتها فى اطرهم السياسية الجديدة و شباب الاحزاب القديمة و المنابر الفكرية و الثقافية و مؤسسات المجتمع المدنى و المبادرات المختلفة و دعات الاصلاح افرادا و جماعات. ادوهم الى ابتكار وسائل عملية تخترق واقع الشتات الذى فرض علينا بوسائل تواصل و تلمس المشترك حتى نؤسس الى تمتين حركة التغيير التى لا مناص منها ان كان الصدق و التجرد هو حادينا و قناعتنا التى لا تتزحزح.

    وطن حدادى مدادى
    ما بنبنيهو فرادى
    و لا الخطب الحماسية

    فهل ادركنا الرسالة _ضحى اليوم_
    اذا سيكون الوطن بنا وطن

    ودى لكل وطنى مخلص..وجهدى معه ليبر بوعد الحر نحو و طن الاحرار





    قبول الاخر و تمتين الثقة وتعميم المشاركة هى ركائز بناء السودان الجديد
                  

10-02-2007, 01:25 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    دا اهداء للعزيز محمد حامد جمعة علي خلفية مداخلتي في موضوعه شوف



    Quote: الاعلام هو احد اهم الركائز التى تقوم عليها حكومة الانقاذ بداية من اكاذيب ايام الانقلاب الاولى مرورا بالترويج لما يسمى بالمشروع الحضار و ازكاء نيران الحرب المقدس التى يسعى النائب الاول لنزع قدسيتها فى معادلة تبقيه فى السلطة (والقداسة ملحوقة طالما الحكاية جات فى توله) .
    و الصورة الراهنة للاعلام تغيب تماما المصاعب التى يعانيها المواطن من نتائج مباشرة للحرب فى الجنوب و الغرب و النتائج غير المباشرة فى كدر العيش و حتى ما يذكر فى مقدمات الاخبار الرئسية فى التلفزيون فهى فى اطار البرتكول ليأتى ذكر العجل المقدس النائب الاول و ليس لاهمية المباحثات نفسها. ومباشرة بعد اداء الطقس الرئاسى تدخل النشرة فى تفاصل الشأن الدولى كأنما دولة السودان خالية من الاحداث و لسان حالهم يقول من ظن ان فى السودان مشكلة ما فاليرى تلفازنا و يعلم ان لا صدقية لما يسمع او يقرأ فى مصادر اخرى او ان ذلك بروبقندا معادية تخطط حتى لمنع ختان البنات كما افادنا السيد الرئيس فى لحظة تجلى نادرة.

    و اذا اضفنا لذلك القهر الذى يصيبنا به حتى مزيعى الرياضة و المنوعات و البرامج التى يفترض فيها الطابع الثقاف. ينشأ السؤال: هل الاعلامى الذى ينفذ خبث الجبهة الاعلامى من منطلق انتهازى او لانتماءه لحزب السلطة او ارتضاءه ان يكون اداة لتنفيذ اعلام الكذبة الكبرى ذو الاصل النازى الفاشستى, هل هو بريئ قانونيا و اخلاقياو مهنيا....
    هذه الاسئلة تفترضها المفاصلة و تحديد درجات المسؤولية فى الاذى الذى يلحق بالوطن و اهله

    [Yahoo] [URL] [Email] [Profile] [Edit] [اضف رد]


    جرد حساب .....(1) ماهى حدود مسؤولية الاعلامى فى عهد الانقاذ
                  

10-02-2007, 01:37 AM

Muna Khugali
<aMuna Khugali
تاريخ التسجيل: 11-27-2004
مجموع المشاركات: 22503

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    Quote: فى ظل هذا الواقع المأساوى لا خيار لنا سوى التماسك و نبذ الجوانب السلبية فى موروث العمل السياسى السودانى بأن نتوحد حول ثوابت وطنية و رفد الممارسة السياسية بقدر عالى من الشفافية و المبدأية و حفذ العناصر المخلصة و القادرة على الفعل لتصعد من مشاركاتها فى الشأن العام. و لا يتأتى لنا ذلك الا بأتباع الاتى:
    * تغيير لغة الخطاب السياسى فيما بيننا لنبتعد من التشنجات و الخصومات التى تضعف الصف الوطنى و تلهيه عن همه الاساسى
    * قبول النقد و التعامل معه بصدقية مؤسسة على حقائق بعيدا عن الروغان و التبريرية الفجة التى تزهد اهل المنطق السليم من المشاركة فيما لا يحترم عقولهم
    * حسم خلافات الاحزاب المنشقة عن بعضها او التى تعانى من صراعات داخلية بما يخدم المصلحة العامة و فى الاطار المؤسسى الذى تسمح به الظروف السياسية الراهنة مهما كانت الخيارات المتاحة مريرة و ان تطلب الامر تضحيات من زعامات سياسية تاريخية. و ان كان تمسكهم بالزعامة حرصا على تحقيق امجاد زاتيه او حزبية او وطنية فأن افتداء الحزب و الوطن بتضحية على المستوى الشخصى هو المجد الابقى.
    * الوضع السياسى الراهن معاب على كل المستويات و من حق كل سودانى توجيه اللوم لمن و ما يراه مسئولا عن المعضل العويص فليس بالضرورة انه منطلقا من اضمار سوء لمن يحيق به غضبه فيجب التلطف معه فى الرد على مآخذه فكل فرد فى المجتمع الذى يعمل فيه الحزب السياسى هو عضو محتمل له كما انه رغيب بحكم مواطنته على من يصنعون واقعه او من يسعون الى ذلك.
    * التعاهد و الالتزام العملى على شطب تعبيرات و مفاهيم و ممارسات قبيحة من الاصطلاح و الممارسة السياسية من امثال لا فرق بين السياسة و الدعارة و انها لعبة غزرة حتى يعود اجتراحها عمل شريف و يعود للساسة احترامهم و ثقة المجتمع فيهم و فى نواياهم و وعودهم.
    هذا ليس كول شئ و اتمنى من الجميع, المنتمين سياسيا و غير المنتمين ان يضيفوا رؤاهم و نشترك جميعا فى ايجاد كيفية لتفعيل ما نتفق عليه فأمر الوطن امر عام يشمل كل صاحب رأى و يلزمه اخلاقيا بأبداء ما يرى و الاجتهاد فى سبيل التطبيق. فقد مضى عهد افتراض امتلاك الحل الامثل لجهة او فرد مهما بلغ من قدرة.
    و بصفتى منتمى الى القوى الحديثة اكرر الدعوة لكل فعالياتها فى اطرهم السياسية الجديدة و شباب الاحزاب القديمة و المنابر الفكرية و الثقافية و مؤسسات المجتمع المدنى و المبادرات المختلفة و دعات الاصلاح افرادا و جماعات. ادوهم الى ابتكار وسائل عملية تخترق واقع الشتات الذى فرض علينا بوسائل تواصل و تلمس المشترك حتى نؤسس الى تمتين حركة التغيير التى لا مناص منها ان كان الصدق و التجرد هو حادينا و قناعتنا التى لا تتزحزح.
                  

10-02-2007, 02:10 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    مازلنا و مازال العذاب و الالم و اهدار كرامة الانسان و سدور الظالم في قيهو
    العجز حتي في المجتمع الدولي و الحركات المتشظية




    Quote: ماذا ينفعكم صراخناوعويلنا...هل نحن صادقون حتى فى ضعف موقفنا...ام انا فقط نتظاهر و نرائي؟؟؟ نعم صدقنا الواهن لا يرفع عنكم حيف و لا يعيد لكم كرامة مسلوبة او امنا مفقود..الارواح التى ذهقت بغير حق انتم تؤمنون اكثر منا انها لا تعود الى الحياة..و تتضرعون لله ان يتقبلها عنده فى جنانه مع الشهداء و الصديقين...عفوا احبتى لم تجدونا فى محنتكم و ان بقينا على حالنا هذا _الذى لا ارى له تحولا_ فليس لكم من امل سوى لطف من عزيز مقتدر لا نجهد نحن انفسنا حتى برفع الاكف تضرعا له ان يرفع عنكم البلاء...
    يأتى خبر يكشف عن جزء يسير عنما يحيق بكم فنهتف ضحى يومنا و نذهب الى حال سبيلنا..نسمع فحيح الافاعى التى تنفث فيكم السم و النار و الوبال فنهيج لنخمد من ثانى و نرى اننا هزمنا الباغى الذى يعمل و لا يسمع ما نقول ....متى نفيق؟؟؟ الغول ينمو و يتضخم ... رؤوس الشر فى قمة النظام اقتسموا البلد فيما بينهم و يديرون الحروب حماية لوطن اقتطعهوا اناس هذا حالهم لا يسمعون لوم و لايصغون لتنديد..المتعافى تولى الخرطوم فأمتلكها تقف حدود ملكيته عند الحد الذى اقتطعه على عسمان لنفسه و لما وهبوه للرئيس الراقص و عتاة _الدعاة_ هل سبق ان وصف داعية بالعتاوة سوى فى زمنهم المجراسلامى؟؟ الان هناك حرائق فى قلب العاصمة تأكل القيم و تهون الدين فى اعين الناس,, انهم يسعون الى هزيمة الانسان من الداخل حتى لا ينهض لهم و يحيل بينهم و بين شهواتهم,,, قال لى محدثى العائد من _وطن كان_ انهم باعوا و يبيعون كل شئ ,,,بدءا بالدين و نهاية بالشوارع و الطرقات,,,والى الولاية هو صاحب شركات الخدمات يقبض ايجارات اليات اشتراها من المال العام!!! وان مجلس المدينة تؤكد ملكية على عثمان لاغلبية اسهم الموول الذى يتباكى البعض على تحطيم الفقراء لجزء من واجهته المستفذة للواقع المحيط بها و الحال السائد فى مناحى الوطن المختطف...حدثنى العائد المحزون عن جيوب جريمة تغمض _الدولة_ عينها عنها لتمارس فيها كل انواع الجريمة و الرزيلة متكأة على خلفية المشروع الحضارى!!! انهم ينهكون العقول و القلوب و الجسوم يفترضون فى الشعب كل الشعب عدوا محتملا فيبادرون الى هزيمته فى انسانيته,,,العاصمة _الاسلامية_ تحتشد باجهزة الامن و شركات الامن الخاصة المملوكة مثل كل شئ اخر لهم لرعاية الجريمة و_ ليس محاربتها_
    ما يحدث فى دارفور هو مجرد نذير لاحتمالات اوسع,,,
    السيد جون قرنق ما الذى تريد اقتسامه مع القتلة الفجرة..هم لا يملكون سوى شهواتهم و جرمهم و سوء مخبرهم ...هل تشاركهم فعل البطش بأهلنا فى دارفور بالسلاح و فى بقية الوطن بالافقار و التحقير و السلب و الاستلاب؟؟؟ او تتيح لهم الفرصة ليسرعوا فى انجاز مهامهم الفاجرة قبل ان ترادفهم السلطة؟؟؟ نتبين صدقك و اخلاصك لطرحك و اهلك بأن تفرض عليهم فى حوارك معهم ان يعيدوا للانسان امنه و كرامته و حريته و عدى ذلك لا معنى لسلام منقوص و عهود غير مرعية و وعود سراب...ان ابو نزولا على مطالب يصدح بها الشرفاء نتوحد جميعا فى منازلتهم حتى النصر الذى تعقبه المحاسبة التى يستحقون.
    السيد محمد عثمان الميرغنى ما الذى جد لم يسلموا قبل جدة و لن يسلموا بعدها فلماذا يسلمون _بجرمهم_ و لم يأتوا بشروط قطعتها و هلل لها شعب يئن تحت وطأتهم الثقيلة؟؟؟ اترى انك امنتهم جانبنا و ادرت لهم الخد _الغربي_ ليصفعونه؟؟ لا اتهمك فنحن جميعا اطلقنا يد السفاح ليصيبنا فى دارفور كما فعلنا من قبل مع الجنوب و الشرق و الانسان فردا و مجتمعا اينما حل و رحل...انفض يدك من _جدة_ و اعكفوا على التجمع تفعيلا و تأهيلا و افسحوا لكل الشرفاء موقعا بينكم فقوى الوطن مجتمعة سوف تنفتح معها كل الخيارات و تتوفر الشروط لاسقاط الهرم.
    السيد الامام الصادق المهدى,, اعجب ان اسمع عنك فى هذه الظروف المأساوية رغبتك فى مساندة السلطة الغاشمة بدعوى تقوية موقفها فى وجه امريكا!!!و فى سبيل تمهيد الجو للتلاقى وصلت لعصابة الانقاذ رسالة فهمت منها المهادنة و غض الطرف عن حربها فى دارفور فتمادت فعلا و قولا بلا حياء , هل ما زلت تنوى مساندة هؤلاء النازيين الجدد؟؟ اذكر انك قد قلت فى حق هذه السلطة قول العارف الحزق _و هذا عهدنا بك_ فكم يبلغ طول الملعقة التى تريد ان تأكل معهم بها _ام انهم لم يعودوا هم نفسهم الشيطان الذى ان اردت الاكل معه عليك ان تجعل الملعقة طويلة؟_ اترك الشيطان السيد الامام و ناصر عباد الرحمن
    الحزب الشيوعى و القميون العرب و الافارقة و كل اهل الايدلوجيات صفى انتباه,,,اخدوا نفس عميق و ابدأوا الخطوة الاولى
    القوى الحديثة و المؤسسات المدنية,,وينكم حضرنا و لم نجدكم...نسمع جعجعة ولا نرى طحيناً ..برضوا صفى انتباه صفوفكم متصدعة لموها ..

    عفوا اهلى وصلهم الخطاب و لم يتبعوا منه حرفا واحد
    و ان لم يفعلوا الان قبل الغد
    فليس لذلك معنا اخر سوى مواصلة الصمت المتواطئ عليك
    و على عموم الوطن
    و اهههههههههههههههههههههههههههه يا........
    ماذا؟


    عفوا اهل دارفور....نحن من ابادكم و شردكم....من التالى؟
                  

10-02-2007, 02:12 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    العزيزة مني

    شرفتي كتير
    شكرا كتير
                  

10-02-2007, 02:18 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    ........في شأن تقلب حال المنبر




    Quote: هذه ليست اول مرة و لن تكون الاخيرة..يأتي فرد بنية مسبقة او عفو الخاطر يختطف البورد و نتبعه ننفض عن ايدينا ما كنا بصدده و نحقق له ما اراد ..ننقسم ما بين منافحا له هابطا الى مستوى خطابه و ما بين متفرج ناقم او غاضب مبتدر لبوستات لا تخدم الاا صاحب الغرض و تصرف الناس عن الطرح الجيد و المفيد!! و بذا نساهم جميعا بالفعل او اللافعل فى فى ازمة مفتعله ما كان لها ان تتملك كياننا. هذه حالة تدعوا للاسى و حواف الاحباط فذا كنا نعيب واقعنا العام على المستوى الوطن و فلا امل فى التغيير نحو الافضل الا بحكمة و ارادة و علم ابناء هذا الوطن المرهون للشر و اهله و ان كان كل ما يستطيعه هؤلاء اما فرد يقتحم عليهم عالمهم بالاستفذاذ ان يجاروه صراخا او يصمتوا و يتلمسون الدروب للانسحاب من خانة الفعل و ان كان على مستوا النظر...فأن الوطن موعود بغد يشتهى فيه اهله كوارس الماضى و الحاضر كما كان الحال مع نظام عبود فى العهود التى اعقبته و غالبته انحطاطا و مأساوية و على ذلك جرى القياس.
    اعلم تماما انى لست مؤهلا لاسداء النصح و ان تبنى موقف مثل هذا يورث صاحبه المتاعب و قلة القبول و قد حصلت على نصيبى من الجفوة إلا انى لن انسحف من ارض المعركة و لن احيد عن خط يمثل قناعتى . ما يجمعنى معكم هنا هو الوطن الذى نفينا عنه و احتله الغرباء سمتا و خلقا و ممارسة فلا نترك لمن ماثلوهم فى المحصلةالنهائية او لهم هم ان يسلبونا وسيلة نتوكأ عليها للعودة لوطن نأمله و نسعى الى تمتين قواعده على اساس راسخ ما ان نبدأ فى ترسيم ابعاده يأتينا من يأخذنا عنه بعيدا و يعود و نعود و يكرر ملهاته و نكرر مأساتنا و لا نعتبر كفى اخوتى و اخواتى فأنا لست عاتبا عليهم بل عليكم..علينا فماذا كنا ننتظر منهم غير هذا.

    مع الود و العشم

    [Yahoo] [URL] [Email] [Profile] [Edit] [اضف رد]


    حسرتي ليست فيهم بل فيكم..فينا
                  

10-02-2007, 02:24 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    شرحوا

    Quote: هل واقعنا الذى نعيشه يخلوا من الذى لا يرضينا؟
    هل كل ما يحيط بنا و من يحيط بنا طهرا و نبلا و؟
    هل كل من نتعامل معهم او يفرض علينا التعامل معهم نتفق معهم قولا و فكرا وسلوكا؟
    هل كل التعابير التى نقرأها او نسمعها او تحكى لنا منقوله سامية و رصينة و عفيفة و مسبوكة؟
    هل و هل وهل

    و انا اكتب هذا الموضوع احس بأنى اكرر نفسى مع تكرر الظرف. فقد سبق لى فى عدة مرات ان سعيت الى تهدأة النفوس و توضيح ان المنبر فى اسوء حالاته هو افضل من واقعنا الاصلى فى وطن شوهه مجرموا الجبهة. و قبل الجبهة _وهذا ما يسر لها الوصول الى السلطة_ كان التنازع و التكالب و ساقط الفعل و الخطاب هو السائد و ما عداه هو الاستثناء. فلماذا نتوهم اننا لمجرد التقاءنا على ساحة مستحدثة تتجدد ادواتنا و اسلوبنا و انفعالاتنا؟ هذا تراث متأصل لا يمكننا التخلص منه بين لييلة و ضحاها بل يتطلب منا الامر وقفة طويلة مع النفس و معرفة بعيوبنا و رغبة اصيلة فى التوافق على الانتصار عليها. نحن لا نأتى هنا كاملين بل يجب ان نسعى الى تلمس الطريق المؤدى الى هناك.
    اتمنى ان نغير فى ردة فعلنا تجاه الخلافات التى تحدث هنا بأن لا يفترض كلا منا انه الاحق بأن يأتى بالحكم الفصل و يتحول الى جزأ من المشكلة و تفوق ثورته ثورة من ابتدر الخلاف. دعونا نجرب الطريقة التى اختارها الاخ بكرى لأدارة المنبر فما يراه خلافا موضوعيا حاد اللغة دون اسفاف او سفه يجب ان لا نتعجل نستصرخه بأن يحذفه او يفصل المذنب الذنيم فى رأينا الغير محايد بالضرورة . فى الغالب يأتى تدخلنا فى النزاعات بأثر عكسى يعمق المشكلة و يشعبها و تنشأ منها خلافات فرعية بين اطراف جديدة ظنت انها تسعى للخير و بالخير.
    من اراد تنقية اجواء المنبر حقا و الارتفاع بمستوى الطرح فيه يفعل ذلك يحرصه فى وقت الازمات ان يأتى بطرح اجود حتى لا تمتلئ الصفحة الاولى بالمشاكسات و العناوين التى يتطاير منها الشرر و يبدأ الحديث عن الاحباط و الزهد فى المنبر بمن و ما فيه.
    و اكرر نفسى مرة اخرى فى الختام بالتأكيد على ان من ينسحب اما يدفعه تعالى اجوف او عدم فهم للواقع الذى ينتمى اليه و هو فى كلا الحالتين لا يخدم قضية و ذهابه لا يؤثر سلبا الا عليه شخصيا بأن فوت على نفسة فرصة مران توفرت له هنا رغم الشتات الذى نعيشه و الذى من شأنه ان يعلى الحواجز بيننا و بين منبتنا و يخلخل الجذور


    لا يمكن للبورد ان يكون احسن من واقعنا
                  

10-02-2007, 02:46 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    الي متي تبقي امنية عصية التحقوق


    Quote: ما الذى اخرجنا من بلدنا و رمى بنا فى المنافى نعانى لما يحدث فى الوطن مضافا الى الام الغربة و احزانها؟ السؤال فى حد زاته و الاجابة علية ليسا بالعثيرين لكن مرارات الخروج و الصعوبات التى تحول بيننا وبين عودة نحدث بها انفسنا منذ ان كان الاغتراب هى الامور التى لا يجب ان نرهنا الى المجهول. نعم استطاع نظام الانقاذ ان يدفعنا للمنافى كما ان المرحلة كانت مشحونة بالامال فى مناهضة النظام بالنضال من الخارج و هذه المرحلة قد انطوت بنجاحاتها و و خيباتها و برز واقع جديد يعتمد على السلام او اللاسلام و على الوفاق الوطنى او عدمه و كل الاحتمالات المطروحة سوف تحدث حالة شديدة الحساسية و الخطورة التى يتحدد مداها حسب نوايا و درجة صدقية الاطراف الاكثر تأثير فى مسيرة الاحداث الان. و هذا لا يلغى ادوار الاطراف القادرة على التأثير بل يفرض عليها اشكال نضالية جديدة تتماشى مع الحالة الوطنية التى يقف السودان على ابوابها لمغالبة ارادة السلطة التى تسعي الى التنازل من مفتاح واحد للجهة التى ارهقتها فى الحرب مقابل حصولها على شرعية غير مستحقة على المستويات الداخلية و الاقليمية و الدولية و تتخلص الى الابد من قوي وطنية ترى فيها مهددا لقبضتها موارد البلاد التى تمثل لها الحافذ الحقيقي للانفراد بالحكم. و التسريبات التى ترشح من بعض اقطاب الانقاذ على انها مبادرات افراد او مجموعة ليست بالضرورة كذلك بل هى تمهيد لسيناريو متفق عليه و موزعه فيه الادوار يتلخص فى التخلص من الشريك المفروض _الحركة الشعبية_ بالتخلى له عن الجنوب و بذا يتخلصون من منقص لراحتهم حرباً و سلاماً و يكسبون رضاء امريكى يطلق يدهم لضرب القوي الشمالية ضربة ماحقة ساحقة و يخلوا لهم امر ما تبقى من الوطن.
    النضال فى المرحلة القادمة يتطلب قدر كبير من اليغظة و الاستعداد لتقديم التضحيات و ساحة الصراع داخل الوطن ليس فى اي مكان اخر لذا فأن الواجب الوطني يحتم علينا العودة و منازلة السلطة بكل الوسائل المتاحة و استحداث وسائل جديدة. و فى هذا الصدد احيي انتصارات القوى الوطنية فى انتخابات اتحادات الجامعات و كذلك المنابر الجديدة الجامعة لقوى السودان الجديد و المبادرات العظيمة المتمثلة في منظمات المجتمع المدني و المنابر الثقافية الداعمة لثقافة الدموقراطية و المدافعة عن الحريات و هذه هى قوي التغيير القادرة علي منازلة الانقاذ و هزيمتها و الحفاظ للسودان و اهله كافة بالوحدة و الحرية و الكرامة. لكل هذه المعطيات و الظروف الدقيقة التي يمر بها وطننا الحبيب اعلن قرار عودتي الى وطن مختطف و ادعوا كل الشرفاء الي التفكير فى هذا الامر حتي نساعد القابضين على الجمر فى الداخل فى مساعيهم الكريمة الهادفة الي استعادة الوطن الي اهله.
    و ما التوفيق الا من عند الله

    [Yahoo] [URL] [Email] [Profile] [Edit] [اضف رد]


    عـــــائدون....لن نضرب خيامنا فى المنافي
                  

10-02-2007, 02:55 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    نـــــداء
    فى سبيل الحفاظ على سلامة الوطن و خير و كرامة اهله الشرفاء لابد لنا جميعا ان نسهم فى ازاحة حكومة الجبهة المجرمة من سدة السلطة التى استولت عليها بأنقلابها الغادر على من كانت تخادعهم بأنها تحمل معهم عبئ التكليف الشعبى و كذبوا بدعاوى الانقاذ و الحيادية ثم اسفروا عن وجههم القبيح و تكالبوا على الثروات نهباً و على العباد بطشاً و تقتيلاً و تشريداً و ملاحقة. يملأون افواههم بالله و دينه الحنيف يحرفونه عن مواضعه و لا يستحون من مخالفة ما يصدحون به منه. و الان يعطلون مسيرة السلام المنقوص اصلاً متظاهرون بأنهم حريصون على شريعة لا تردعهم عن اجرام و فظاعات لم تأتى بها سوى انظمة محدودة فى التاريخ الانساني. جرائم الحرب و التصفية العرقية فى دارفور الموازية لمفاضات نيفاشا, تدل دلالة قاطعة على أن هذه العصابة ليست معنية بالسلام بل انها تميل مع الرياح فى الاتجاهات التى تمكنها من البقاء فى السلطة و نهب الثروات و ممارسة النزوات الوضيعة و الشهوات المنحطة _و ما رشح عن دعيهم المشرف ليس استثناءاً نادراً بينهم_ و قد انفضح حالهم للدرجة التى اصبح معها تناول أخبارهم فى المجالس من باب شر البلية ما يضحك و بذا ترسخت بين ضحاياهم الذين هم ابناء الوطن اجمعهم بمختلف منحدراتهم روح من اللامبالاة قاتلة و محبطة للنضال الواجب لتطهير الوطن من هذا البلاء الماحق الذى تتطاول مع طول بقائه مصائب يصعب حلحلتها و تهدد كيان الوطن و مصائر اهله.
    ندرك ان القبضة الفاجرة لهذه السلطة على مصادر الرزق و مساوماتها اللاأخلاقية قد الزمت الكثيرين على ركوب المركب الصعب و التعامل مع الامر الواقع على امل ان يأتى الخلاص و ينعتقوا من اداء ما يناقض قناعاتهم و يجعل منهم ادوات لتنفيذ جرائم فى حق الوطن لا تغيب عنهم خطورتها و عواقبها لكنهم يشعرون انهم تركوا لوحدهم لمواجهة الغول . لهؤلاء نقول أن روح النضال و الغضب على ممراسات الانقاذ قد تمددت و هى الان بمثابة ثورة كامنة فى الصدور تمور فيها و تغلى و هذا دافعاً لكم لكى تحددوا ادواركم الوطنية علما بأن الوطنية ليست وظيفة و لا فرض كفاية يقوم بها البعض دون الاخرين و أن التغيير ليس لصالح افراد او احزاب و نتائجة ليست حتمية تأتى بهذا او ذاك من الزعماء. التغيير يعيد الحق للشعب السودانى لكى يقول كلمته فى كل قضاياه و يحسم ما لم يحسمه فى تجاربه الديموقراطية السابقة لظروف معروفة للجميع و هذه الظروف توفرت الان مقدمات تمكن من تخطيها مثل الطروحات السياسية الجديدة التى تسعى الى اكمال معالم الخريطة السياسية السودانية و أعادة التوازن لها لخلق ديموقراطية حقيقية تستوعب عبقرية الانسان السوداني تستلهم منها الحلول و تستنهض همم الناس و تملكهم الشأن ليشاركوا جميعا فى صياغة القرار. و إن كان حديثى هنا يعلى شأن المنابر الحديثة كلها و لا يقتصر على تنظيم القوى المستقلة الحرة الذى انتمى اليه, إلا انى اود التدليل على التجديد السياسى المؤسسى بحقيقة انتهاجنا للدموقراطية القاعدية التى لا تطلق اليد لزعيم او هياكل تنظيمية بل تحدد لها بتفويض محدد أن تقرر فى الحدود التى تسمح بها اللوائح و تكون مسؤولة عن ذلك أمام القواعد مصدر القرار الأعلي.
    فى ظل هذه الآمال التي بأمكاننا تحقيقها مجتمعين و بدافع الروح الوطنية و لإستعادة كرامتنا المسلوبة و ارادتنا المغيبة و محاسبة القتلة و النهابين. ندعو كل من ارغمته الظروف فى الوضع الاستثنائي الذى خلقته السلطة لأن يعمل فى مؤسساتها المختلفة التي الحقت الأزي بالوطن و أهله أن يكشف عن مخازى الإنقاذ و أسرارها و أسرار قادتها المتورطين فى الجرائم المخذية التى نعلم اطرافاً منها لكن إثباتها عليهم يتطلب تفاصيل و بينات. و من اراد أن لا يكشف عن نفسه يمكنه كتابة ما يعرفه هنا فى المنبر الحر تحت اسم مستعار او توصيل ذلك الى من يثق فيه لينشره و أنا على اتم الاستعداد لتوصيل ما يرسل لى للرأى العام بكل الوسائل للحض على الثورة و التغيير المنشود. و بلا شك أن من يفضح الظلم يخدم القضية العامة و يتصالح مع نفسه و يكفر عن عمل اجبر عليه. ندعو كل من ارغمته الظروف فى الوضع الاستثنائي الذى خلقته السلطة لأن يعمل فى مؤسساتها المختلفة التي الحقت الأزي بالوطن و أهله أن يكشف عن مخازى الإنقاذ و أسرارها و أسرار قادتها المتورطين فى الجرائم المخذية التى نعلم اطرافاً منها لكن إثباتها عليهم يتطلب تفاصيل و بينات. و من اراد أن لا يكشف عن نفسه يمكنه كتابة ما يعرفه هنا فى المنبر الحر تحت اسم مستعار او توصيل ذلك الى من يثق فيه لينشره و أنا على اتم الاستعداد لتوصيل ما يرسل لى للرأى العام بكل الوسائل للحض على الثورة و التغيير المنشود. و بلا شك أن من يفضح الظلم يخدم القضية العامة و يتصالح مع نفسه و يكفر عن عمل اجبر عليه.هذا النداء خصص لهذا القطاع من أبناء شعبنا الذي لم نفقد فيه الأمل و نري له اهمية حاسمة فى تحقيق امال الامة و سوف تلى نداءات الى قطاعات اخرى حتى يتحقق النصر بأذن الله و ارادة الشرفاء
    و الله من وراء القصد
    و الله المستعان

    Quote: نـــــداء
    فى سبيل الحفاظ على سلامة الوطن و خير و كرامة اهله الشرفاء لابد لنا جميعا ان نسهم فى ازاحة حكومة الجبهة المجرمة من سدة السلطة التى استولت عليها بأنقلابها الغادر على من كانت تخادعهم بأنها تحمل معهم عبئ التكليف الشعبى و كذبوا بدعاوى الانقاذ و الحيادية ثم اسفروا عن وجههم القبيح و تكالبوا على الثروات نهباً و على العباد بطشاً و تقتيلاً و تشريداً و ملاحقة. يملأون افواههم بالله و دينه الحنيف يحرفونه عن مواضعه و لا يستحون من مخالفة ما يصدحون به منه. و الان يعطلون مسيرة السلام المنقوص اصلاً متظاهرون بأنهم حريصون على شريعة لا تردعهم عن اجرام و فظاعات لم تأتى بها سوى انظمة محدودة فى التاريخ الانساني. جرائم الحرب و التصفية العرقية فى دارفور الموازية لمفاضات نيفاشا, تدل دلالة قاطعة على أن هذه العصابة ليست معنية بالسلام بل انها تميل مع الرياح فى الاتجاهات التى تمكنها من البقاء فى السلطة و نهب الثروات و ممارسة النزوات الوضيعة و الشهوات المنحطة _و ما رشح عن دعيهم المشرف ليس استثناءاً نادراً بينهم_ و قد انفضح حالهم للدرجة التى اصبح معها تناول أخبارهم فى المجالس من باب شر البلية ما يضحك و بذا ترسخت بين ضحاياهم الذين هم ابناء الوطن اجمعهم بمختلف منحدراتهم روح من اللامبالاة قاتلة و محبطة للنضال الواجب لتطهير الوطن من هذا البلاء الماحق الذى تتطاول مع طول بقائه مصائب يصعب حلحلتها و تهدد كيان الوطن و مصائر اهله.
    ندرك ان القبضة الفاجرة لهذه السلطة على مصادر الرزق و مساوماتها اللاأخلاقية قد الزمت الكثيرين على ركوب المركب الصعب و التعامل مع الامر الواقع على امل ان يأتى الخلاص و ينعتقوا من اداء ما يناقض قناعاتهم و يجعل منهم ادوات لتنفيذ جرائم فى حق الوطن لا تغيب عنهم خطورتها و عواقبها لكنهم يشعرون انهم تركوا لوحدهم لمواجهة الغول . لهؤلاء نقول أن روح النضال و الغضب على ممراسات الانقاذ قد تمددت و هى الان بمثابة ثورة كامنة فى الصدور تمور فيها و تغلى و هذا دافعاً لكم لكى تحددوا ادواركم الوطنية علما بأن الوطنية ليست وظيفة و لا فرض كفاية يقوم بها البعض دون الاخرين و أن التغيير ليس لصالح افراد او احزاب و نتائجة ليست حتمية تأتى بهذا او ذاك من الزعماء. التغيير يعيد الحق للشعب السودانى لكى يقول كلمته فى كل قضاياه و يحسم ما لم يحسمه فى تجاربه الديموقراطية السابقة لظروف معروفة للجميع و هذه الظروف توفرت الان مقدمات تمكن من تخطيها مثل الطروحات السياسية الجديدة التى تسعى الى اكمال معالم الخريطة السياسية السودانية و أعادة التوازن لها لخلق ديموقراطية حقيقية تستوعب عبقرية الانسان السوداني تستلهم منها الحلول و تستنهض همم الناس و تملكهم الشأن ليشاركوا جميعا فى صياغة القرار. و إن كان حديثى هنا يعلى شأن المنابر الحديثة كلها و لا يقتصر على تنظيم القوى المستقلة الحرة الذى انتمى اليه, إلا انى اود التدليل على التجديد السياسى المؤسسى بحقيقة انتهاجنا للدموقراطية القاعدية التى لا تطلق اليد لزعيم او هياكل تنظيمية بل تحدد لها بتفويض محدد أن تقرر فى الحدود التى تسمح بها اللوائح و تكون مسؤولة عن ذلك أمام القواعد مصدر القرار الأعلي.
    فى ظل هذه الآمال التي بأمكاننا تحقيقها مجتمعين و بدافع الروح الوطنية و لإستعادة كرامتنا المسلوبة و ارادتنا المغيبة و محاسبة القتلة و النهابين. ندعو كل من ارغمته الظروف فى الوضع الاستثنائي الذى خلقته السلطة لأن يعمل فى مؤسساتها المختلفة التي الحقت الأزي بالوطن و أهله أن يكشف عن مخازى الإنقاذ و أسرارها و أسرار قادتها المتورطين فى الجرائم المخذية التى نعلم اطرافاً منها لكن إثباتها عليهم يتطلب تفاصيل و بينات. و من اراد أن لا يكشف عن نفسه يمكنه كتابة ما يعرفه هنا فى المنبر الحر تحت اسم مستعار او توصيل ذلك الى من يثق فيه لينشره و أنا على اتم الاستعداد لتوصيل ما يرسل لى للرأى العام بكل الوسائل للحض على الثورة و التغيير المنشود. و بلا شك أن من يفضح الظلم يخدم القضية العامة و يتصالح مع نفسه و يكفر عن عمل اجبر عليه. ندعو كل من ارغمته الظروف فى الوضع الاستثنائي الذى خلقته السلطة لأن يعمل فى مؤسساتها المختلفة التي الحقت الأزي بالوطن و أهله أن يكشف عن مخازى الإنقاذ و أسرارها و أسرار قادتها المتورطين فى الجرائم المخذية التى نعلم اطرافاً منها لكن إثباتها عليهم يتطلب تفاصيل و بينات. و من اراد أن لا يكشف عن نفسه يمكنه كتابة ما يعرفه هنا فى المنبر الحر تحت اسم مستعار او توصيل ذلك الى من يثق فيه لينشره و أنا على اتم الاستعداد لتوصيل ما يرسل لى للرأى العام بكل الوسائل للحض على الثورة و التغيير المنشود. و بلا شك أن من يفضح الظلم يخدم القضية العامة و يتصالح مع نفسه و يكفر عن عمل اجبر عليه.هذا النداء خصص لهذا القطاع من أبناء شعبنا الذي لم نفقد فيه الأمل و نري له اهمية حاسمة فى تحقيق امال الامة و سوف تلى نداءات الى قطاعات اخرى حتى يتحقق النصر بأذن الله و ارادة الشرفاء
    و الله من وراء القصد
    و الله المستعان


    نــــــــداء...
                  

10-02-2007, 03:05 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    حين تنشدة اللغة و تخلع دلالتها


    Quote: الاعزاء الاخوة و الاخوات

    علي وقع هذا الخبر الذي يقطع نياط القلب حزنا اورد سبببين لاحزان شخصية تقع وقع الحافر علي الحافر مع الحزن العميم الذي سكن البلاد منذ وصول طغمة الانقاذ الغاشمة الظالمة المجرمة الي مكامن السلطة و أقدار البشر في وطننا الذي يقتل بايديهم في اليوم الف مرة،،،
    السبب الاول: أني لحظت هذا الخبر الوارد ادنا منذ نزوله في صفحة الاخبار و لم ارد أن اكون أنا من يلفت النظر اليه لبوار يصيب عادة ما يرد منو وصل لحد ندرة فتح المواضيع التي أكتبها (و هذا لا يحزنني لذاته حيث اني لا ابيع افكارا اريد لها الرواج لكن أن صدف أن اتصل اسمي بأمر هام في ظل الاعراض الذي حققته لنفسي لعلل اراوح الظن بين معرفتي لها و جهلي اياها يحقيق الظلم بالمطروح اكثر من الطارح). لذا احببت أن يتعرض لهذا الامر غيري و بعد طول انتظار للمبادرة من أحد الاخوة و الاخوات لم يسعني أن اعرض مسآة كهذه التي ترون في الخبر، أن أعرضها لخطر التجاهل.
    السبب الثاني: (ورد طرفا منه في الاول) عدم الكتابة _عن الخبر الكارثة_ او مجرد نقله الي حيذ الاهتمام _بايراده في بوسط خاص به_ مما يكرس لفكرة انصراف المنبر عن القضايا الوطنية و قد كتبت البعض في هذا الشأن في الايام الفائته.
    الخبر يغني عن التقديم له ففي طياته كل اصناف الظلم و الجور و قسوة القلب و هوان قيمة الانسان من سلطة تنهق ليل نهار بأنها حارسة القيم و الدين و الخلق و العفة !!! و هي علي مستوي التطبيق تبذ اعتي الانظمة الظالمة للانسان في التاريخ،،،
    اللهم ارفع عنا هذا البلاء
    ان لم يذهبوا سلاما ذهبوا بأرادتنا
    و بالوسيلة التي يتطلبها التغيير الحتمي
    .......................................................




    ندوة الرسوم الدراسيه تكشف النقاب عن انتحار تلميذ بالدويم

    سودانيزاونلاين
    12/18 11:20ص
    الخرطوم / من عباس حسن احمد
    رفضت ندوه الرسوم الدراسيه واثرها على تعليم مرحله الاساس رفضت الرسوم الباهظه التى تفرضها السلطات السودانيه على الطلاب والتى تشكل عبئا ثقيلا على الاسر وعلى الطلاب الذين تشرد اعداد كبيره منهم من المدارس بسبب الرسوم الباهظه والتى ادت لزياده الفاقد التربوى وزياده نسبه التسرب فى المدارس فى شمال وجنوب السودان واكدت الندوه ان هذه الرسوم وسياسات الدوله العامه تجاه التعليم ساهمت فى تدهور التعليم فى السودان وخاصه التعليم الابتدائي وهى مرحله تعليم الاطفال الذين يكونون فى حاجه ماسه للتعليم وقال الخبير الاقتصادى محمد ابراهيم كبج الذى كان يتحدث امس فى ندوه ( الرسوم الدراسيه واثرها على تعليم مرحله الاساس ) . التى نظمها معهد حقوق الطفل بالتعاون مع صحيفه الايام قال ان برنامج توفير الخدمات ودعم التعليم وتطويره ليس من اولويات الحكومه السودانيه واوضح ان الصرف على التعليم ضعيف ومتناقص فى الوقت الذى نجد فيه ان نصف الميزانيه موجه للصرف على الدفاع والامن والشرطه وقال حسب التقارير الصادره من وزاره الماليه ان الصرف على الخدمات الاجتماعية بما فيها التعليم بلغ فى العام 1996 25% من جمله الميزانيه وفى العام 98 14 % وتناقص فى العام 2003 الى ان وصل 4.7 % مما يؤكد تراجع الانفاق على التعليم والخدمات الاجتماعية فيما بلغ جمله الصرف على الامن والدفاع الشعبى فى عام 96 42% وفى عام 98 61% وبلغ فى العام 2003 76% وتم توجية 62.5 % من ايرادات البترول اى ما يعادل 600 مليون دولار للدفاع بينما خصصت 37.5% لبقه الخدمات التى توجه نحو المركز فقط وحذر كبج من عدم امكانيه تحقيق السلام اذا لم يتم توزيع خدمات التنميه بعداله بين المركز والاطراف مشيرا الى ان الميزانيه خصصت فقط 330 مليون دينار لتنميه القطاع الزراعى المطرى بينما خصصت 66 مليار دينار لبناء الفلل الرئاسيه للمسئولين ووصف ميزانيه السلام للعام 2005 بانها ميزانيه حرب من جانبها اعترفت وزيره الرعايه والتنميه الاجتماعية ساميه احمد محمد لتدهور التعليم وقالت ان موضوع التعليم يحتاج الى وقفه ومراجعه مما يتطلب قيام مثل هذه الندوات للخروج بتوصيات لتطوير التعليم وطالب الاستاذ محجوب محمد صالح رئيس تحرير صحيفه الايام ان يكون متاح للجميع كالماء والهواء وقال ان كل تقدم حدث فى السودان حدث نتيجه للتعليم بل ان الاستقلال نفسه جاء نتيجه لحركه المتعلمين وقال لابد من تطبيق مجانيه التعليم بدون قيود او رسوم واوضح ان فرض الرسوم على التعليم فى السودان الذى وصلت نسبه الفقر فيه الى 90% يعنى طبقيه التعليم وقال لابد للدوله ان توفر تكلفه التعليم مع خلق بيئه تعليميه صالحه بدون رسوم وقال المشاركون فى الندوه ان الرئيس موسفينى وعد الشعب اليوغندى فى حملته الانتخابيه بالغاء الرسوم الدراسيه مما يؤكد الاهتمام بالتعليم فى يوغندا واكد المشاركون ان الطلاب فى مرحله الاساس يعانون مع الطرد بسبب عدم دفع الرسوم كما يعانون مع النقص الحاد فى الكتب والكراسات حيث نجد فى بعض المدارس اربعه طلاب يشتركون فى كتاب واحد بينما يلزن طلاب بشراء كل الكراسات ونجد ان بعض الطلاب لايملكون ثمن شراء الكراسات التى يكتبون عليها كما نجد ان كثير من الطلاب فى المدارس التى تقع فى اطراف الخرطوم يجلسون فى الارض لعدم توفير الكراسى واشار المتحدثون الى ان معظم المدارس تم بناؤها بواسطه الجهد الشعبى والعون الذاتى وعلى الحكومه ان توفر الكتب والكراسات وكراسى الجلوس كما ان العديد من المدارس تعانى من عدم توفر الطبشير ويلزم مدير كل مدرسه بشراء الطباشير من وزاره التربيه بعد ان يجمع ثمنه من الطلاب واشار احد المتحدثون الى انهيار التعليم فى ولايات السودان المختلفه بسبب الرسوم الباهظه التى تفرض على الطلاب وقال الاستاذه نجاه بشير من مركز الدراسات السودانيه ان فرض الرسوم يتم بدون مبررات وبدون تقديرات حقيقيه وفى اى وقت دون مراعاه لاستطاعه الاسر واشار للاثار النفسيه والاجتماعيه السيئه التى انعكست على الطلاب واسرهم حيث وضح عجز هذه الاسر عن تلبيه الرسوم الكثيره والمتكرره فانعكس ذلك على الطلاب الذين حسو بعجز اسرهم وتلبيه مطالبهم وخرجوا من المدارس الى الاسواق ليمتهنوا المهن الهامشيه وقالت الاستاذه نادية عثمان من مدينه الدويم بولايه النيل الابيض ان وضع التعليم فى الولايه اصبح ماساويا بسبب هذه الرسوم التى تسببت فى ارتكاب ابشع جريمه انتحار لاحد التلاميذ وهو الطفل موسى عوض الكريم الذى يدرس فى السنه الرابعه بمدرسه فى قريه ضرب نار بمدينه الدويم حيث يفرض فى المدرسه التى يدرس فيها رسوم قدرها 500 جنيه تدفع كل سبت وتم طرد الطفل موسى اكثر من مره لعدم استطاعه اسرته من دفع هذا المبلغ البسيط فى صباح يوم عاد الى المنزل مطرودا من المدرسه فسالته والدته عن سبب عودته فقال انه طرد بسبب الرسوم وطلبت منه والدته العوده الى المدرسه فرفض رفضا باتا وقال لوالدته ساريحكم من دفع هذه الرسوم نهائيا ودخل فى غرفه صغيره وطرفيه بالمنزل وهى مبنيه من القش والخشب وربط حبل فى سقف الغرفه وصعد فوق منضده وربط الطرف الاخر من الحبل حول عنقه وقفز بعيدا عن المنضده وبعد فتره من الزمن حضرت امه فوجدته معلقا وقد فارق الحياه ونفى وزير التربيه والتعليم السودانى علمه بالحادث وكون لجنه تحقيق من الوزاره للسفر الى الدويم وكون مجلس الوزراء لجنه للتحقيق حول الحادث وقدمت هذه اللجان تقاريرها ولم يصدر عن المسئولين السودانيين اى تعليق حول الحادث اما البرلمان فقد امتنع عن تناول الحادث وقال نادية ان فرض الرسوم فى الدويم يتم بصوره عشوائيه على المدارس ويتم توزيعها على المحليات والوحدات الاداريه المختله ويخصص من هذه الرسوم 2% فقط لدعم التعليم ويتم الزام المعلمون لجمعها واذا لن يقوموا بجمعها يعتبر فشل ادارى يعاقب عليه المعلم مع طرد اى تلميذ غير قادر على دفع الرسوم واوصت النده لضروره تطبيق مجانيه والزاميه التعليم كحق من حقوق الطفل تكفله له اتفاقيه حقوق الطفل التى وقع عليها السودان وتكوين مجموعات ضغط للتاثير على مراكز اتخاذ القرار لالغاء هذه الرسوم والمطالبه بزياده الانفاق على التعليم وارسال وفد من منظمات المجتمع المدنى الى مدينه الدويم وزياره موقع الحادث وزياره المدرسه التى كان يدرس بها الطفل موسى وعقد ندوه هناك لحث المسئولين لعدم فرض هذه الرسوم كما اوصت الندوه باصدار قانون يمنع زجر وطرد الطلاب من المدارس وتوفير وجبه افطار مجانيه وتعيين باحث اجتماعى ونفسى فى كل مدرسه مع عمل حمله مناصره وحشد الجماهير ضد الرسوم وان يكون التعليم اجبارى للاطفال واعاده فتح الداخليات التى اغلغتها الحكومه والاحتفال بالزكرى السنويه لشهيد التعليم الطفل موسى عوض الكريم ومطالبه مجلس الوزراء و وزاره التربيه باصدار بيان يوضح اسباب انتحار الطفل موسى والمسئول عنه .


    أنهم يدفعون (حتي) الاطفال للانتحار (انتحار طالب بسبب الرسوم الدراسية)
                  

10-02-2007, 03:06 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    يتواصل
                  

10-02-2007, 03:15 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    و هذه قبل الذهاب


    Quote: السقوط المريع و المخزي الذي طفح علي وجه المنبر هذه الايام،لهو امر محزن يكاد يقتل الانسان اسي و حسرة و يهز تفاؤل المتفائلين في مستقبل افضل لنا في الوطن الكبير و هو يمر بمنعطف شديد الحساسية و الخطر. الازمة التي تقبض بتلابيب الوطن وصلت مدي يفوق حد التصور و مآلات الخروج من هذه الحالة المتردية علي كل المستويات و علي رأسها تلك التي تمس حياة الاناس بشكل مباشر، لا تقل خطرا من الواقع الذي ولدها نفسه. و ان كنا قد فشلنا في هزيمة الانقاذ التي اوصلتنا لهذا الدرك فعلينا أن نستفيد من اخطاءنا لنكون علي مستوي التحدي المتمثل في الفرصة الاخيرة فرصة أن يكون الوطن او لا يكون.
    لحل اي مشكلة يجب مواجهتها بجرأة و تحديد حجمها و درجة تعقيدها و مدي عمقها ليتثني ايجاد الحل المناسب لها. عنوان الازمة الوطنية في مرحلتها الحالية يتمثل في المظالم الموجهة للانسان بداية بظلم نظام الانقاذ لكل من لا ينتمي لعصبتهم الاقصائية و هذا هو النهج الذي اتي به انقالبهم اللئيم و في هذا يتساوي الجميع بمخلف تقسيماتهم الجهوية و العرقية. و الدائرة الاخري خصت بأذاها مجموعات عرقية و جهوية بعينها بتصعيد القتال في الجنوب و ما ان ارغمت السلطة علي الجلوس لمعالجة قضية الجنوب سلميا بعد مطاولات امتدت سنينا _ مستلهمة الاسلوب الصهيون القائل بالحوار من اجل الحوار_ حتي توجهت العصابة الحاكمة ألي دارفور مفترضة أن رضوخها في ما يخص الجنوب سوف يجعل القوي المأثرة تقض الطرف عنها و تطلق لها اليد علي شرط أن تنجز حرب الابادة في حق اهلنا في دارفور بأسرع م يمكن و قبل أن يزول الاثر المخدر المنتج في نيفاشا. و علي هذا سخرت كل اسلحة الابادة التي تملكها و جندت مجرمي الجنجويد الذي اثبتت شهادات النازحين أن خطرهم كان اعظم علي السكان العزل من طائرات الانتوف و غيرها من اسلحة جيش السلطة و دفاعها _الشعب_ و مجاهديها.

    السلطة تجد نفسعا في كل يوم و هي تدفع الي واقع تخشاه و لا تجد ملازا منه اذا سارت مآلات السلام _بنواقصها_ الي نهاياتها المنطقية التي سوف تضعف قبضتهم المنفردة علي السلطة لتتكشف عوراتها بالديل الدامغ و في المرحلة التالية حسب البروتكولات الموقع ينفتح الاحتمال واسع لفقدهم للسلطة كليا و يتركوا عرضة للمسآلة و الثأرات حين لا يعصمهم عاصم يحول بينهم و بين ضحاياهم و اولياء الدماء الكثيرة التي اراغوها ظلما و تجبرا. و هم في ورطتهم هذه لن يألوا جهدا يظنون فيه مخرجا الا و اتبعوه مستثمرين طاقة الشر و المكر الهائلة التي يتمتعون بها. و من هذه الوسائل التي تمرسوا فيها، تخريب الواقع السوداني بزراعة الفتن و تغذية دواعي التشتت و الضياع وسط قوي الوطن الفاعله بالهائم في صغائر و توافه الامور حتي تصرفهم عن الشأن العام و بذا تتاح لهم الفرصة للتلون و ركوب موجة الوضع الجديد الناتج عن اتفاقيات السلام.


    هذا المنبر اكتسب اهمية قصوي لدي القراء في الداخل و الخارج و توفر له عدد مقدر من الوطنيين منهم المحزب و المستقل و تعدي فيه الحوار في حالات كثيرة الصراخ و التهافت السياسي الفج و بدأ يؤشر ألي عودة الروح للمثقفين و المبدعين الذين بدءوا يضعون القضية العامة في مرحلة متقدمة في جدول اولوياتهم بعد أن كاموا قد زهدزا و اعرضوا عن ذلك طالبين الحلول الذاتية، و هذا امر مزعج لسطلة متضضعة ليس لها سند يذكر وسط الطليعة. فالمنطق يقول أنهم لا يسعدهم هذا التوجه الجديد و بحساب الربح و الخصارة كان لزاما عليها أن تفت هذا العضد الذي بدء يقوي لينازلها في ساحة ارتضت أن تكون عليها هزيمتها أن هي تجرد من اسلحة القدر و الخراب التي تجيدها، فالسلام يضعها في حجمها الطبيع في مواجة الامة بقواها مجتمعة.

    لذا و دون أن نشغل انفسنا كثيرا في تفاصيل البحث عن نظرية المؤامرة، صحتها من بطلانها، أو البحث في دوافع من يصرفوننا عن هما الاساسي ان هم مدفوعون او مخدوعون او انهم يعبرون عن مواقفهم الشخصية او غيرها من الاحتمالات، علينا أن ننقي جو المنبر حتي يمكنه أن يحمل أمالنا و يمثل مكانا نتفاكر فيه حول صيانة كيان الوطن و أكمال الخطوات الجارية لكي يمكن تطويرها بجهود كل ابناء الوطن و فعالياته حتي يتحقق سلام حقيق ينعم به كل اهل السودان و تحول دموقراطي يعيد الامر للشعب و يمكنه من قول كلمته و يحدد خياراته في حرية و تساوي في الحقوق و الواجبات للجميع. ان ما يحدث الان علي صفحات المنبر لا يشتت الجهود فقط بل يزرع الفتن و يعمق الجراح بين ابناء الوطني الواحد الذين وصلوا الي درجة حمل السلاح بسبب مثل هذه النزعات العنصرية البغيضة و بما أن القتل الجسدي غير متيسر في هذه الساحة فالكلمة المسمومة تقوم مقام الطلقة و هذا امر لا يمكن السكان عنه لان الهدف ليس فرد او مجموعة بل الوطن بحاله.

    اليموقراطي تختلف عن الفوضي و الصبر في الحوار لا يعني القبول بتخريب اسسه التي يقوم عليها و في مقدمتها الاحساس بالمسؤولية و احترام الاخر. و من لا يلتزم بقواعد الحوار و ثوابت الديموقراطية لا يمكن محاورته و لا تعجز الديموقراطية عن لفظه. تنقية الاجواء في المنبر امر حتمي يعلو فوق اي فرد مهما كان اثره. بناءا علي ذلك اري أن يفصل كل من يمثل خطرا علي الديموقراطية و الحوار المجدي خاصة من يتمادي في الاساءة و الشتم و يكرس جهدة لصرف المنبر من واجباته الحقيقية و هي لا تقتصر علي الشأن الوطني فقط، فالمنبر في حالاته الطبيعية _و التي نريده أن يكون عليها دائما_ فيه الانس و التواصل الانساني الحميم و تحقيق الفائدة علي مستويات الاهتمامات المختلفة.

    بقي لي الرد علي من يقولون بعدم فصل المسيئن الذين يصرون علي افعال شديدة الضر، منطلقين من حقيقة أن وجودهم يكشف تابوهات موجودة في المجتمع السوداني، اقول لهم أن هذا قد تحقق بابشع الصور الممكنة و اهم من ذلك يجب أن يكون عندنا الشجاعة لان نكشف الحجب من المتستر عليه دون الحوجة لمن يستخدم لغة جارحة و قول ساقط والا فلن يفدنا اخر العلاج _الكي_ بل يحرق المشترك الذي نقف عليه و يكون الضياع.


    الوجه الاخر للمصيبة
                  

10-02-2007, 03:23 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    في رمضان نكتسب طاقة ايجابية و بما اني كنت انوي لملمة كلمات تيسر كتابتها هنا
    فقد افدت من الدافع الراكز علي ما سبق ذكرة لانجاز ما نويه دائما
    هذا ما خصني
    و من ناحتكم اتمني ان تبدو رأيكم
    ان كان في ذلك فائدة او انه بلا طائل
                  

10-02-2007, 04:04 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)



    و اذيعكم سر
    معكوس نكتة الجعلي القال الغربة شدت ما صعبة عينك للزول شايقي تمشي تسلم علي
    نفس قساوة الغرب متاوراني جعولية مع الدلوك
    او ما تدق تلقاني اعاين لسقف البيت عشان مع النقزة ما اقوم اكسرو بيراصي
                  

10-02-2007, 10:50 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

                  

10-03-2007, 00:00 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    up
                  

10-03-2007, 10:26 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    ذاكرتي بالضعف الذي يسوجب الاستعانة بمثل هذه الركائز
                  

10-04-2007, 01:07 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    لم يستجد شئ علي ما قيل من قبل فوجبت الذكرةلم يستجد شئ علي ما قيل من قبل فوجبت الذكرة


    Quote:
    قطار الانقاذ يسير علي عظام الضحايا نحو لاهاي

    أحد ادعياء الانقاذ علق علي قرار مجلس الامن الداعي ألي محاكمة مجرمي مذابح دارفور بقوله أن الشعب السوداني لن يقبل بذلك و لمن يريد تنفيذ القرار ان يعمد الي اعتقال 35 مليون سوداني!! و هذا هراء لا يستحق التعليق عليه. الانقاذ نظام مجرم يستحق المحاكمة علي كل ما اقترفت يداه حتي قبل وصله الي السلطة فالجبهة الاسلامية منذ نشاتها المشؤومة بمسمياتها المختلف عاست في الواقع السياسي السوداني خراباً و تشويها من خلال مساندتها للانظمة القهرية و الاستفادة من ذلك في تكديس الاموال لصالح الحزب و منتسبيه و من ثم اضاعة مكتسبات الشعب المتمثلة في انتفاضة ابريل المجيدة بتخريبها من الداخل اعتمادا علي الثروات استولت عليها و المؤسسات التي انشأتها مستفيدة من تعاونها مع نظام نميري المقبور و مخادعة الدول الاسلامية بإدعاء انهم يمثلون راس حربة الدعوة الاسلامية في افريقيا.
    تعبير قطار الانقاذ ورد في ادبيات الانقلابيون في ذروة نشوتهم بمدام السلطة حين اطلقوا شعار أن قطار الانقاذ قد انطلق و سوف يسير بالراطبين علي متنه دون انتظار للاخرين علما بأنهم اختطفوا القطار _الوطن_ لينفردوا بقيادته بعد ان كانوا جزءاً من كل و لن يضيق صدرهم بمن يزاحمهم علي مقود القيادة و بوصلة التوجه أو من يتوهمون فيه مزاحماً، بل استحدثوا مصطلح عدم الحماسة لمشروع الانقاذ الحضاري كمثبار للصدور يكشف السرائر و خبايا النفوس و يحدد من بعد درجة العقوبة تشريداً من الخدمة و حرماناً من الرزق و تضيقاً علي فاتر الحماسة و أهله ومن رمي القدر به في طريقه لتصل العقوبة لحد الاعتقال و التعذيب في بيوت الاشباح و حتي التصفبة الجسدية و ممارسة الفاحشة (هذه الافعال الشنيعة اعترف بها بعض قادة الشعبي بعد أن ارتد كيدهم الي نحرهم و منهم ابراهيم السنوسي).
    الشعب السوداني لن يزرف دمعة واحدة حزناً علي مصير جلاديه بل سوف يطالب بمحاسبة شاملة لا تقف عند حد اعادة الاعتبار ما يزيد من 100 الف شهيد في مذابح دارفور و الملايين من اللاجئين و المشردين و ضحايا الاغتصاب و التعذيب و التجويع و الازلال، لن ينخدع احد بدعاوي السيادة الوطنية فالسيادة و الحرية و الكرامة الانسانية قد ضاعت منذ 30 يونيو الاسود، كما أن التدخل الاجنبي قد جلبته خراقة و عنجهية الانقاذ. اركان السلطة بعد تردد و تسويف عادوا و اعترفوا بوجود خروقات و جرائم فما الذي يضير حكومة _رشيدة طاهرة اليد و اللسان تربط قيم الارض بقيم السماء_ اذا عوقب المسؤولين عن هذه الجرائم من قبل مجتمع دولي، الدولة التي يحكمونها _بغير وجه حق_ عضواً فيها؟. لا يخرج الامر من احتمالين:
    اولهما: أن السلطة غبية تجلب لنفسها الشبهة بدفاعها عن مجرمين بموجب القوانين الدولية التي صادقت عليها الدولة السودانية.
    و ثانيهما: أن الجرائم قد دبرت و نفذت من السلطة بمجمل قياداتها و هم يخشون علي انفسهم من العقوبة التي يستحقونها. و هذا هو الاحتمال الاقرب للحقيقة او انه هو الحقيقة نفسها و عليه يمكننا فهم _الجقلبة_ و الارتباك الذي يطبع تصريحات قيادات الانقاذ و الكتاب و الصحفيون الذين تورطوا في تسخير اقلامهم ليستروا بها عورة ولي نعمتهم في ظل بطش الشرفاء و اسكاتهم و تهجيرهم بكل السوائل و السبل الاجرامية. فماذا بعد أن لاحت المحطة الاخيرة في رحلة قطار الانقاذ الذي سار علي _سكة عظام_ الشعب غير عابه؟. و كيف يمكن الافادة من الزخم الدولي للوصول لحل وطني شامل يقتلع الانقاذ من جزورها؟. هناك اسئلة كثيرة علينا مواجهتها و البحث عن اجابات متفق عليها في ظل اجماع وطني يؤجل الخلافات الصغير بين القوي الوطنية المختلفة فالوطن معرض لتجربة خطيرة تتطلب قدر عالي من استشعار المسؤولية و التجرد من كل شئ سوي الوطن و انسانه الذي تم تخذيله و ظلمه كثيرا حتي وقع في براثن الانقاذ كأحد اسوء الانظمة الدكتاتورية في التاريخ البشري. فالحركة الشعبية مطالبة بالمرهانة علي الشعب بدلاً عن الانقاذ الهالكة و بذا يمكن الحفاظ علي ايجابيات اتفاقيات نيفاشا _نيروبي_ و تطويرها بمعالجة النواقص التي فرضها وجود الانقاذ كمفاض عن شعب لم يوكل لها امره. و بقية قوي الهامش و الفعاليات الاقليمية دورا قياديا في مسيرة التغيير اذا ما وسعت افقها السياسي بالتمييز بين الحقوق المشروعة التي يطالبون بها لصالح مناطقهم و بين المظالم السياسية التي تسببت فيه حكومة الجبهة و الديكتاتوريات السابقة لها _مدنية كانت ام عسكرية كما ورد في طروحات التجمع_. قوي التجمع و حزب الامة عليها كذلك تجاوز مرارات الماضي بتوحيد الموقف في هذه المرحلة الدقيقة و التحرك من منطلق القناعة بعدم جدوي محاولة الغاء الاخر او الانقاص من شأنه و هذا القول ينطبق بدقة في شان العلاقة بين هذه القوي السياسية و الطروحات الجديدة فكفي صراعاً فالوطن للجميع، يستوعب كل الطاقات المخلصة و يحتاجها بإلحاح لعبور عنق الزجاجة الذي ادخلته فيه الصراعات و المنوارات الغير مسؤولة حتي اتت الانقاذ و وضعتنا جميعا في حافة الهاوية. اختم قولي بمخاطبة من اجزم ان حراكهم سوف يعيد التوازن للقضية الوطنية باكملها، الا و هم منتسبي منظمات المجتمع المدني و الشخصيات الوطنية ذات الخبرات في مناحي الحياة المختلفة، و اقول لهم أن المعرفة ترتب علي صاحبها القدر الذي يناسبها من المسؤولية، عليك التعبير عن ضمير الامة بتقدم الصفوف بالمبادرات و ضياغة المقترحات و الاسس العلمية و السياسية لتكون معينا للاحزاب و الفعليات السياسية و ضابطاً اخلاقياً لها في ممارستها للعمل الوطني يساندكم الشعب الذي يثق فيكم و يلتقط معاييركم للحكم علي من يفيده و من يسعي لغير ذلك.



    قطار الانقاذ يسير علي عظام الضحايا نحو لاهاي
                  

10-05-2007, 02:58 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    حتي لا انسي
                  

10-05-2007, 04:53 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    الي حين عودة
                  

10-08-2007, 09:38 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

                  

10-11-2007, 01:04 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    اليوم راحة للذاكرة المجهدة
    هههههههههه
                  

10-11-2007, 01:58 AM

Dr. Faisal Mohamed

تاريخ التسجيل: 06-20-2004
مجموع المشاركات: 1180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    سلامات نصار

    لكن ذاكرتك الالكترونية الا بس رمضان اثر فيها ....لــول ...
    ياريت شعبنا تبقى عنده ذاكرة الالكترونية عشان تاني ما يجى عسكري ولا ديكتاتور يلعب عليه.

    كل شيء يتغير باستمرار في جسم الانسان : الخلايا ، السكريات ، الشحوم ، البروتينات ، الماء .. الخ ، ولكن شيئاً واحداً له صفة الديمومة والاستمرار وعدم التغير : إنها الخلايا العصبية . وهذا شيء مهم للغاية لأن مفتاح السر في موضوع الذاكرة يبدأ من هذه النقطة وهي : ان ثبات الخلايا العصبية يجعلها تزيد من أكداس الذاكرة لحظة بعد لحظة ، ولو تغيرت الخلايا العصبية كباقي خلايا الجسم ، فإن هذا يعني اننا سنبدأ بتعلم اللغة من جديد كل ستة أشهر !!

    الرجاء مواصلة هذا الموضوع الشيق من هنا: بعض الأفكار عن الذاكرة
                  

10-12-2007, 02:41 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    دكتور فيصل
    كل عام و كل العام و انت بخير
    ذاكرتي الحقيقية من يوما مخرومة
    لكنها مرات ترمي الفيل و تمسك الابرة
    اهو اتعايشتا معاها
    شكرا للرابط
    لكن بكل تداوينا و لم يشفي ما بنا
    علي ان ضعف الحافظة خير من الجن ههههههههههه
                  

10-12-2007, 04:20 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

                  

10-17-2007, 02:40 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    اذكر جيدا ان العيد كان قبل ايام قليلة
    و اني لم انل منه شئ يذكر
    سوي مظاه الفرح التي وجتها في هذا المكان
    و حصول في يومه الثالث علي محفذات مادية
    و كثيرا ما ترتبط الاشياء و الحكايات و مختلف
    المعايشات داخلنا
    بما ارتبط بها مما تدركه احدي الحواس
    و ما للعيد اكثر ومضات عيون الاطفال
    و ... و ... خبيز العيد
    تحقق ذلك في اليوم الثالث
    و مضي
                  

10-24-2007, 09:42 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

                  

12-13-2007, 10:17 PM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ذاكرتي (Re: نصار)

    معليش الليلة نزعة هباني في رص البوستات
    بس عاوز اعمل جرد قبل الارشفة
    استحملوا شوية شدة و تزول..lool
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de