والحكاية حقيقية> وفي مسابقة عن (الرسم وعلم النفس) حارس مرسم في كلية من كليات الفنون يلتقط قطعة القماش التي اعتاد الرسامون أن يمسحوا ف" /�> والحكاية حقيقية> وفي مسابقة عن (الرسم وعلم النفس) حارس مرسم في كلية من كليات الفنون يلتقط قطعة القماش التي اعتاد الرسامون أن يمسحوا ف�� /> بالله .. اقرأ لغير الاستمتاع (3) بقلم إسحق فضل الله

بالله .. اقرأ لغير الاستمتاع (3) بقلم إسحق فضل الله


05-03-2017, 01:57 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1493816277&rn=0


Post: #1
Title: بالله .. اقرأ لغير الاستمتاع (3) بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 05-03-2017, 01:57 PM

01:57 PM May, 03 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


POSTED ON الثلاثاء، 02 مايو 2017 20:12


> والحكاية حقيقية
> وفي مسابقة عن (الرسم وعلم النفس) حارس مرسم في كلية من كليات الفنون يلتقط قطعة القماش التي اعتاد الرسامون أن يمسحوا فيها الفرشاة..
> وما بها بالطبع خليط غريب من الألوان والأشكال


> الحارس يجعل للممسحة إطاراً ويجعلها (لوحة) ويسميها
( مريض المالاخوليا).. ويرسلها للمسابقة
> وفاز بالجائزة الأولى
> والآن .. نحن أو ما نصنعه هو لوحة المالاخوليا هذه
> ولون نمسحه على قطعة القماش.. نرسم به الدنيا اليوم.. والغرب
> فالقرن الأسبق.. الإنجليز حين يجدون أن عدد جنودهم لا يكفي لاحتلال الصين يفعلون شيئاً
> يطلقون الأفيون في الصين
> والناس هناك حين يثورون ضد الأفيون .. انجلترا تقاتلهم عسكرياً.. عديل
> تقاتلهم حتى يبقى الناس هناك تحت الأفيون
> وما يفعله العالم الآن تحت أسماء.. حقوق الإنسان.. وديمقراطية.. و حرية و.. هو طبعة جديدة من الحكاية هذه
> ونمسح
> وقوة المجتمع( العسكرية) الآن مشهدها هو
: أيام هجوم خليل ترك آلاف الناس منازلهم
(ما الذي يفعله الأب غير المسلح حين يجد مهاجمين مسلحين يتجهون إلى بيته)
> المجتمع السوداني الآن .. وفي أيام البندقية المجنونة.. يعيش عرياناً (ايد ورا.. وايد قدام)
> لماذا لم ينشر تقرير هجوم خليل حتى الآن
> ونمسح .. ما يبدو هيناً لا صلة له بالخطر
> فأنت في الخرطوم تجد مواطناً أجنبياً.. العام الأسبق.. يصر على أن يستأجر.. وبمبلغ مذهل.. بيتاً.. كل ما فيه هو أنه يطل على المطار الحربي
> وفي بورتسودان .. مثلها طبق الأصل..
> ودولة عاهرة لا تقيم قنصليتها هناك إلا في موقع يطل على المطار..
> ومجلس وزرائنا (في زمان التكنولوجيا المتقدمة جداً) يقام قريباً جداً من السفارة المصرية
> والمدرسة المصرية في جبل أولياء لا تقام إلا وسط ثلاثة من أسلحتنا (القاعدة الجوية.. والمدرعات.. والدفاع الجوي)
> ثم لا أحد يفطن لشيء
(2)
- ومسجد في الساحة.. جنوب الخرطوم.. إمامه مصري..
- مفهوم..!!
- لكن ما ليس مفهوماً يبقى هو مشهد المصلين وهم كلهم جميعاً يرفضون الإمام هذا (في نفوسهم شيء) ويشكون للوزارة
- والوزارة تقول إن (البرتوكول) يمنع إبعاده..
- والبرتوكول يكسر عنق قرار من رئاسة الجمهورية يمنع الأجانب من صعود أي منبر في السودان
- والممسحة هنا تمسح لون مسؤول الشؤون الدينية الذي يجعله شيء يصر على بقاء شخص (مريب)
- فالصفة الأصل لكل ضابط مخابرات هي إصراره على البقاء حيث تضعه قيادته..
- ونمسح في قماش اللوحة لوناً آخر هو
: لون نفسك أنت إن أنت ظننت.. وأنت تقرأ السطور أعلاه/ إننا نقدم شيئاً
> وصراخ المريض .. إن كان دواءً فإن ما نقدمه هنا.. دواء
> فنحن وأنت نسقط في شراك الخداع الذي يصبح نسخة أخرى من أفيون الصين
> وما نقدمه (صراخ .. شكوى.. وصف لما يفعله العدو) هو شيء لا يقدم ولا يؤخر
> ما يقدم ويؤخر هو
.. ما الذي يجب أن نفعله نحن.. ومتى وأين وكيف وماذا و..
(3)
- يا عالم.. يا ناس.. يا خلق.. يا هووو.. الماعز إذا سمعت صوت (شحذ السكين) غرزت .. وانقطع لبنها
- ونحن نسمع.. ونسمع .. و
سيدي سيد قطب يكتب يوماً ليقول
: انظر إلى المزدحمين في الطرقات والأسواق.. و .. وأتساءل عما يشغل نفوسهم الآن.. ما هو
> وكاتب سألوه عن
.. كيف أصبحت بارعاً في وصف الجنون وحوار المجانين.. قال
: أحمل أوراقي وأجلس في طرف الطريق استمع للناس وكلما سمعت شيئاً كتبته كما هو.. كل كلمة أكتبها مباشرة بعد الكلمة التي سمعتها قبلها مهما كانت .. ثم اقرأ الحوار.. فيطلع عندي (أجن) حوار في الدنيا
> ما في نفوس الناس اليوم هو شيء مثل هذا
> وبحوار مثل هذا.. ومشهد هذا وعقل مثل هذا نريد منازلة العالم .. والنجاة من الخراب.. الخراب الذي يلتهم الآن العالم حولنا ويزحف إلينا
> اللوحة هذه نجعلها في إطار ونكتب تحتها.. (هذا هو قبر المرحوم.. معنوياً الآن.. وفعلياً من بعد/ العقل السوداني الذي مات رياناً.. شبعاناً.. مرتاحاً(رياناً من الأمنيات.. شبعاناً من حسن الظن بنفسه الذي هو جهل مطبق.. مرتاحاً من التفكير) و..
> أيها السادة
نلعن ميتين اللغة ونكسر ظهر الكتابة (طق) ونشلت الأدب.. لأن ما نريده هو أن يفيق الشعب السوداني السكران المخدوع المغرور.. الذي يرقص فوق الحيات ويشخر وسط النيران المقتربة و يطلق ما يطلقه النائم.. وهو يظنها أغنيات وطنية
> يكفي وصفاً للمواجع ..ووصف ما يفعله العدو
> اكتبوا الروشتة وما يجب أن نفعله نحن
> داهية..!!
alintibaha



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • تقرير جديد يشرح بتفصيل الفساد الهائل وسرقة النفط والذهب والأرض في السودان
  • لندن تشهد ندوة ثقافية هامة نظمتها منظمة نسوة
  • دعوة تأبين المؤرخ ضرار صالح ضرار بالخرطوم
  • الاتحاد الاوربي: الصحافة الحرة وحرية التعبير من أهم أسس الديمقراطية
  • بيان من أبناء جبال النوبا بقارة استراليا
  • النائب الأول لرئيس الجمهورية يؤكد حرص السودان على تعزيز التعاون مع بيلاروسيا
  • السلطات فتحت بلاغات في مواجهتهم ضبط ثلاثة معدنين مصريين يمارسون التعدين داخل السودان
  • الحكومة السودانية تقرر تطبيق مبدأ التعامل بالمثل مع مصر
  • التفاصيل الكاملة لمحاولة ذبح عامل أورنيش بمسجد عبد المنعم
  • تفعيل مصفوفة اتفاقية التوأمة بين الخرطوم وإنجمينا
  • السعودية تشيد بجهود السودان في محاربة الإرهاب
  • الدولب تطلع مساعد الأمين العام للجامعه العربية على ترتيبات انعقاد المؤتمر العربي للتنمية والأعمار ل
  • هيئة المواصفات تحظر استيراد وتصدير 20 سلعة
  • تفاصيل جديدة في قضية سيدة الأعمال المتهمة بالإتجار بالبشر
  • حكومة الخرطوم تقر بنقص المعلمين في محليات الولاية
  • توسعة مستشفى أحمد قاسم لمقابلة الزيادة في عمليات القلب
  • برلماني يطالب بتقسيم وزارة الكهرباء والموارد المائية لثلاث وزارات
  • إتفاق تعاون بين الخرطوم وبيلاروسيا في مجال التعدين
  • غندور: الاتحاد الاوروبي أفرج عن (146) مليون يورو من أرصدة السودان المجمدة وزير الخارجية: طلبنا من م

    اراء و مقالات

  • بعيدا عن الإستقطاب والعداء المصطنع بقلم نورالدين مدني
  • الهندي عز الدين بين الخيانة الوطنية والورطة المصرية بقلم يوسف علي النور حسن
  • مسألة علاقة الدين بالدولة ومفهوم الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة بقلم صديق عبد الجبار أبو فواز
  • الشاعر الكبير عبد القادر الكتيّابي
  • صلاح براون ينكأ الجرح القديم ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • سوق الاطباء بلا حدود سوق المُجَدَمِين وجدل غياب الدولة ! بقلم عبد العزيز التوم ابراهيم/ المحامي
  • صحتك النفسية أهم من صحتك الجسدية بقلم د. محمد حسن فرج الله
  • أغنية وطنية لحوار الوثبة الأبدية! بقلم أحمد الملك
  • قراءة مختلفة لوثيقة حماس بقلم سميح خلف
  • زيادة صلاحيات الرئيس التركي بين طموح اردوغان والمخاوف الداخلية بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • النطق بالحكم فى القضية رقم 99...جبال النوبة...4-4 بقلم نور تاور
  • أولاد ياسين .. نموذجاً ..(1) بقلم الطاهر ساتي
  • وادي الرَّمل بقلم عبد الله الشيخ
  • قبل أن تقع الفأس على الكرة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حتى (الكورة) ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التعليم : التجارة والأرباح( الخسارة)!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عبد الواحد نور ينشر ثقافة الإرهاب و العنصرية و يحرض السودانيين علي الغرب بقلم عبير المجمر سويكت
  • حول أربعينية العلاقات السودانية الكورية بقلم محمد آدم عثمان
  • كيف نذهب للعلاج في الاردن ؟ وكلية الطب تأسست قبل قيام الاردن بفترة طويلة بقلم كنان محمد الحسين
  • تعليقاتٌ إسرائيليةٌ على إضراب الأسرى والمعتقلين الحرية والكرامة 11 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الفريق عبدالرحمن سرالختم:بعد فوزه برئاسة اتحاد كرة القدم السودانى،هل سيعيد لمنتخباتنا الوطنية سمعته
  • واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد السناري – بريطانيا
  • كيف نحكم العالم ؟ بقلم حاتم محمد
  • العامل العراقي حزين في عيده بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • خراب بلدان المسلمين بفأس اسلامي فاسد بقلم حسن حمزة
  • ما الجديد في وثيقة حماس؟ بقلم د. فايز أبو شمالة

    المنبر العام

  • الحجاب وخلعه بين الحرّية والقيد الاجتماعي
  • داعشي يعمل في السودان وبكل حرية، وفي نفس الوقت تدعي الحكومة السودانية بأنها لا ترعى الإرهاب!
  • الداخلية السودانية: 400 تأشيرة الى مصر يوماً
  • رسوب أيلا=== بفلم سهير عبدالرحيم
  • وزير الإعلام يعلن عن إنشاء قناتين متخصصتين في مجال السياحة والإرث الحضاري هذا العام
  • القبض على الفنان المسرحي قاسم صالح .. والسبب ..
  • قصة : ملعون أبوكي كورة إرهابية ........ .....
  • منى عمسيب مساك دربين ضهيب
  • انتخابات الاتحاد العام للكرة السودانية .. بروفـا فكّ الارتباط ..!
  • حب الوطن فوق كل شئ والحكم من عند الله
  • عاجل / إنقلاب عسكري
  • انجلينا جولي شقيقة المواطن دا ب ال....ة(صورة)
  • أهداء للجميع وخاصة البقارة والأبالة والغنامة
  • أخبار الخليج البحرينية: الأشقاء السودانيين أصحاب الأيادي المعطاءة والقلوب البيضاء
  • المؤتمر الوطني حزب شجاع وحكيم ..!!
  • ازمة موية الشراب
  • الفينا مكفينا !!!
  • إقتراح للاخوة المتصوفة والسلفيين...
  • رسوب أيلا=== بفلم سهير عبدالرحيم
  • برلمانيون : مصر تتعامل مع السودان كحديقة خلفية وجاهزون للموت معها
  • الخرطوم تواصل تصعيدها ضد القاهرة وتلوح بإبعاد مواطنين مصريين
  • جدل المحاية...بين الرفض والقبول
  • مصادر تتوقع اعلان حكومة البشير الجديدة بالخميس وتذمر وسط مشاركي “الوثبة”
  • تقرير رسمي يكشف تجاوزات ضخمة بـ”كومون” والبرلمان يلاحق المتورطين
  • أصـــــــابع بَــــــــــدُر
  • السفارة السودانية في القاهرة تصدر 850 ألف جواز ورقم وطني
  • خطة لتطوير أداء الشركة السودانية المصرية للتكامل الزراعى
  • خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان يزور السودان
  • مطار القاهرة يسمح بدخول الليبيين و مواطنى المغرب العربى دون تأشيرة
  • السودان يرفض إبعاد مواطنيه من المطارات المصرية ويحذّر بالتعامل بالمثل
  • نوايا المُكُوثِ في الأمسِ
  • الملك سلمان (حفظه الله) في الخرطوم نهاية مايو
  • المصريون يواصلون نشر الاكاذيب عن السودان
  • خبير بطيخ دولي
  • غندور : قررنا رسمياً سياسة التعامل بالمثل مع مصر.. لا نرغب أن تصل العلاقة للفترة التي أعقبت محاولة
  • نتيجة اللوتري الامريكي متين و الساعه كم بتوقيت السودان
  • تأشيرة دخول فورية بالمطارات المصرية للمقيمين بدول الخليج