واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد السناري – بريطانيا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:55 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-01-2017, 10:52 PM

منصور محمد أحمد السناري
<aمنصور محمد أحمد السناري
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 7

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد السناري – بريطانيا

    10:52 PM May, 02 2017

    سودانيز اون لاين
    منصور محمد أحمد السناري-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    "نحنا أولاد جعل نقوم على كيفنا، و نقعد على كيفنا،
    نحنا الفوق رقاب الناس، مجرب سيفنا."
    "أرجوزة شعبية"

    العبارة أعلاه، و التي جعلناها عنوانا لهذا المقال، و للسلسلة اللاحقة من حلقات هذا المقال، هي العبارة التي تفوه بها زعيم السعداب من قبيلة الجعليين/ عبد الله ود سعد إبان ما عرف تأريخياً بمذبحة المتمة، أو "كتلة المتمة"، كما ينطقها العوام، و ذلك عندما نصحه البعض من قومه و أنصاره و أصدقائه بأن يستجيب لأمر رئيس الدولة آنذاك الخليفة عبد الله، و يخلي المتمة لجيش محمود ود أحمد، و هو متجه شمالاً لملاقاة جيش الاحتلال الإنكليزي. و قد أوردها أستاذ التاريخ الراحل البروفسير/ محمد سعيد القدال في تقصيه البريع لتلك المذبحة في سفره القيم المعنون ب "تأريخ السودان الحديث."
    و يتناول هذا المقال، و حلقاته اللاحقة، بالسرد التوريخي (بالمناسبة صحيحة في لغة العربان، فيمكن أن نقول تأريخ و توريخ، و أرخ و ورخ)، و التحليل و المراجعة و المساءلة، و اقعة هروب المك/ نمر إبان ما عرف بالغزو المصري التركي، و عقابيلها اللاحقة، و ذلك ليس تشفياً، أو شماتة، أو نكأً للجراح، و إنما بغرض امتلاك وعياً، و علماً أفضل بتلك المذبحة. و يرى الكاتب أن واقعة حرق إسماعيل باشا من قبل المك نمر، و من ثم هروبه جراء ذلك، قد اعتقلت العديد من أفراد قبيلة الجعليين، و "المتجوعلين" في أضابيرها، كما يقول الإنجليز، بحيث أصبح سلوك العديدين منهم، يمكن تفسيره على ضوء تلك المذبحة، و ألقت بظلال كثيفة على تأريخ الجعليين، و السودانيين، و واقعهم الماثل. و هى دعوى للمراجعة، و المساءلة التاريخية، كوسيلة للاصحاح السايكولوجي، و الأنثروبولوجي، الفردي و الجماعي، حتى يتحرر السودانيون من ثقل التاريخ، و ذلك بحكم تأثير قبيلة الجعليين الكبير على مسار السودان. فصحيح قد حدثت المذبحة كواقعة تأريخية، و انتهت، و لم يشهدها الكثير من سكان السودان المعاصرين، إلا أن رواسبها الثقافية، قد أصبحت مثل رواسب ثقافة الرق، ما زالت تفعل فعلها في واقع السودانيين المعاصر. و يمكن فقط بقليل من النظر إلى سلوك الرئيس/ عمر البشير، و الذي يسافر بمناسبة، و بدون مناسبة، فقط من أجل تحدي المحكمة الجنائية الدولية، بالرغم من أن عمر البشير ليس جعلي "صليبة" كما تقول العرب، و إنما منسوب إلى الجعليين من خلال أمه/ حاجة هدية. و سوف ندع كل ذلك إلى حين نأتي لتحليل المذبحة لاحقا. و سوف نتناول انعكاسات تلك المذبحة، و رواسبها فيما بعد خلال هذه الحلقات، و نبدأ بسرد الواقعة التاريخية أولاً، كما وردت في الكثير من المرويات التاريخية.
    و مذبحة المك نمر لإسماعيل باشا، كما ترويها العديد من المصادر التاريخية السودانية مثل: السودان عبر القرون، للدكتور/ مكي شبيكة، و تأريخ السودان الحديث، للدكتور/ محمد سعيد القدال، و جغرافية و تأريخ السودان، لنعوم شقير، و تأريخ السودان المعاصر، للبروفسير/ حسن أحمد إبراهيم (جعلي)، قد وقعت إبان فتح السودان من قبل الوالي التركي/ محمد علي باشا، و هو أصلاً ألباني الجنسية. و قد كان فتحه للسودان مقدمة للمشروع الكولونيالي الغربي، الذي دشن لاحقاً في مؤتمر برلين عام 1884م، من أجل تقسيم المستعمرات في آسيا و أفريقيا، و قد جاء المشروع الكولونيالي الغربي بدوره نتاج لحركة الاستشراق و الكشوف الجغرافية في القرن التاسع عشر.
    و كما هو معروف، فقد بدأ إسماعيل باشا سيره من مصر شمالاً، متجها جنوباً نحو السودان عبر خط النيل، و الذي كانت تحكمه آنذاك ممالك قبلية، تدين بشىء من الولاء للسلطنة الزرقاء، و التي كانت عاصمتها سنار، فلم يعرف السودان الدولة المركزية القابضة، إلا في عهد محمد علي باشا. و قد سلم كل ملوك السلطنات القبلية شمالاً، و دانوا بالطاعة لإسماعيل باشا دون قتال: سلم الملك/ نصر الدين، ملك الميرفاب، و ملوك الشايقية الثلاثة: صبير، و شاويش، و عمر. و عندما لاحظت مهيرة بنت عبود ذلك، ارتجزت شعرا تحريضيا حارقا، و أطلقت زغرودتها، مستنكرة تسليم قومها رقابهم للباشا دون قتال. فألهبت حماسهم، و حملوا أسلحتهم التقليدية، و اشتبكوا مع قوات الفتح التركي المصري في معركة كورتي عام 1821م، و التي انتهت بهزيمتهم، و تسليمهم لإسماعيل باشا، بعد أن خلفوا وراءهم عدداً من القتلى بلغ حوالي 75 قتيلاً.
    ثم اصطحب الباشا ملوك الشايقية الثلاثة (صبير، شاويش، عمر)، و عدد من أتباعهم من قبيلة الشايقية، و واصل سيره جنوباً لإكمال فتح مملكة سنار. و عند الوصول إلى شندي جنوباً، استسلم أيضاً ملكا الجعليين، نمر و مساعد، لإسماعيل باشا دون قتال، و من ثم اصطحبهما الباشا معه حتى شارف على دخول سنار. و قبل دخوله سنار، و التي استسلم ملكها/ بادي أبو شلوخ لإسماعيل باشا دون قتال، أطلق الباشا صراح كل من المك نمر و مساعد لكي يعودا أدراجهما إلى ممالكهما شمالاً.
    و بعد إتمام الفتح، كر إسماعيل باشا راجعاً شمالاً إلى مصر لمقابلة والده/ محمد على باشا، و الذي كان يعد له احتفالاً، و تكريماً ضخماً لنجاحه الباهر في فتح السودان. و عند الوصول إلى شندي، استدعى ملكا الجعليين، نمر و مساعد، و طلب منهما مطالب قدرا بأنها كثيرة، و فوق طاقتهما، و احتج المك نمر على ذلك. و ما كان من الباشا التركي المتغطرس، إلى أن يصفع المك نمر بغليونه الذي كان يدخن من خلاله وقتها، و أمام أتباعه، و ربما أتبعها ببعض الشتائم العنصرية المقذعة. فعندها تظاهر المك نمر بالموافقة على تنفيذ مطالب الباشا، و لكنه أضمر شيئاً إدا. فأولم له، و أحضر الطعام و الشراب، و بقية ما لذ و طاب. و عندما دارت الكؤوس، و لعبت الخمر بالرؤوس، انهال المك نمر و أتباعه على معسكر الباشا، و تم إحراقه، و حاشيته تماما. و من نجا من النيران، اصطاده أتباع المك نمر بالفؤوس و الحراب في الخارج. و كانت تلك المبحة بتأريخ 1922م.
    و في الحلقة القادمة، نتناول تداعيات المذبحة.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 01 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • سودانية 24 تنتقل للبث عالي الوضوح (HD) في رمضان
  • كاركاتير اليوم الموافق 01 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله تحريش السعودية للسودان
  • وزير الشؤون الاسلامية بالمملكة العربية السعوديه يشيد بالتعاون الكبير بين السودان والسعودية
  • توافق بين السودان والأمم المتحدة بشأن استقرار ليبيا
  • توافق بين السودان والأمم المتحدة بشأن استقرار ليبيا غندور يؤكد رفض الفصائل اللييية إيواء حركات دارف
  • توجيه بوضع خطوط استرشادية مبسطة لحقوق الإنسان
  • دعا الخرطوم للتقريب بين القاهرة وأديس أبابا المهدي يدعو للتخلص من عقدة ادعاء مصر السيادة على السود
  • كينيا والسودان يبحثان سبل التعاون في مجال صناعة النفط والغاز
  • الأمم المتحدة: السودان يأوي ربع الهاربين من الحرب في الجنوب
  • مجلس الصحافة يحذر من نشر أخبار وسائـل التواصل
  • وزير الثقافة يبحث مع والي غرب دارفور ختام مشروع الجنينة عاصمة الثقافة السودانية
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يدعو للتعامل مع مصر بلغة المصالح المشتركة
  • 22 أحرزوا المرتبة الأولى تراجع نسبة نجاح الأساس بالخرطوم ورسوب (13,881) تلميذًا
  • السودان أميناً عاماً للمنظمة العربية للتنمية الزراعية
  • الكاروري يدعو جمهورية بيلاروسيا للتعاون في مجال المعادن
  • مدافعون عن حقوق الانسان:مذكرة حول إجهاض التعديلات الدستورية الخاصة بالحقوق والحريات


اراء و مقالات

  • أول مايو: هل ما تزال الطبقة العاملة أم ذهبت مع ريح الإنقاذ؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صيادو حرية الصحافة السودان يتربع فى القائمة السوداء ! بقلم عواطف رحمة
  • حكومة وطنية بدون رواتب شهرية بقلم عمر الشريف
  • أديب و راقصة و أعمى و مسئول ,, بقلم عمر عثمان
  • ضحك الشعب السوداني حين سأله البشير: أنا حصل كضبت عليكم؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • حتى لا نظلم الأجيال الجديدة بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • مسئولو الفيفا.. نرجو ألا تنخدعوا بقلم كمال الهِدي
  • تنشيطي المؤتمر الوطني : او بقايا الاشواق!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ثُلث السكان .. (أُمي) بقلم الطاهر ساتي
  • شهر شعبان.. وتباين السعي !! بقلم د. عارف الركابي
  • بالله عليك .. اقرأ لغير الاستمتاع (1) بقلم إسحق فضل الله
  • مدرسة النجاح ..لم ينجح أحد !!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • يا.. الطيب!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الاسراف بين كفر النعمة واهدار الموارد بقلم الطيب مصطفى
  • الدكتورعلي الحاج: أفكار خارج السياق و رسائل سياسية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ألا يستحق السودان أن يكون حراً.. وغنياً بثرواته الطبيعية الهائلة؟! بقلم موفق السباعي
  • إضراب الأسرى والمعتقلين مشاهدٌ وصور الحرية والكرامة 10 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لا لإرهاب الدولة السودانية ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • علي جلسرين ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • بمناسبة الأول من مايو2017 161 عاما من الصمود والتضحيات بقلم بدرالدين حسن علي
  • الرئيس ترامب: تحولات في المقاربة الحركية حيال العراق بقلم هدي النعيمي
  • عززتها زيارة الشيخة موزا شركات قطرية ترسي قواعد العلاقات الاقتصادية مع السودان تحليل: د.أنور شمبال
  • الحِقبة الوُسطى .. !! بقلم هيثم الفضل
  • اسئلة ليست للاجابة بقلم سهيل احمد الارباب
  • الديون الهالكة بقلم د.أنور شمبال

    المنبر العام

  • رئيس الجالية السودانية بمصر يزور القامة فايزة عمسيب مع وفد اصدقاء سودانير
  • متى تكف المعارضة عن التحدث باسم الأغلبية الصامتة ؟؟؟
  • الهندي عزالدين يكتب غضبان - مليون دولار و (شقتين) .. مين يزود ؟!!
  • فضيحة أخلاقية في المغرب
  • (كيزان المنبر) ... عمر البشير يلقي خطاب يدعو للإدهاش !!
  • من ﺍﻟﻤﺆﻛﺪ بقاءﺀ ﺃﺣﻤﺪ ﻫﺎﺭﻭﻥ ﻭﺍﻟﻲ ﺷﻤﺎﻝ ﻛﺮﺩﻓﺎﻥ ﻓﻲ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ
  • بلع حبة الترامادول و قلع هدومو و جري عريان(قصة حقيقية)
  • البرلمان يجيز بالإجماع بيان وزارة الخارجية حول المستجدات السياسية الخارجية
  • أساتذة البعثة التعليمية المصرية ينفذون وقفة احتجاجية بالخرطوم ..
  • المسألة الشائكة لتخفيف العقوبات عن السودان- الترجمة المتكاملة لتقرير السفير برنستن ن. ليمن
  • الجيش السوداني: شاهدة شاهد عيان
  • لسودان يدير بعثاته الخارجية في العالم بـ392 سفير ودبلوماسي فقط
  • أحمد بلال يرفض التسوية مع إشراقة و لا تغيير في وزراء حزبه
  • كرة القدم السودانية مهددة بحظرها دولياً بعد فوز الفريق “المدهش” برئاسة الاتحاد
  • منظمة دولية: نظام البشير يتجسس علي معارضيه عبر اجهزة متطورة تلقاها من امريكا
  • واجب الاوطان
  • الشاعر تاج السر الحسن والشاعر حسن ابوالعلا ماذا قالا فى مصر
  • تعالوا شوفوا (فيديوهات).....
  • دخول هذه الشركة العالمية العملاقة في الزراعة والصناعات الزراعية بالسودان سيحدث نقلة نوعية
  • محجوز
  • يا دكتور عارف الركابي هل عبارة (كن عبداً لهم) يعني يعبدهم من دون الله ... دا جهل ول قلة تقوى؟
  • صادق التعازي لزميل البورد الأخ عبدالله شم في وفاة والدة
  • السودان يدرس إلغاء "اتفاقية الحريات الأربع" مع مصر
  • ***رايكم شنو فى البولدوزر دة ( جون ماغوفولى) ضرب الفساد بيد من حديد ***
  • ضابط الامن الشعبى فى الاسافير يتحدث عن الخيانة والعمالة!!!
  • ما الذي جعل الفريق طه عثمان يفنجط من الفرح؟
  • موهوبون ومظلومون! -بقلم سهير عبد الرحيم
  • هل هو نفاج جديد فتحه المؤتمر الوطني ، أم أنها المعارضة طردت بنيها
  • نجاح منقطع النظير لمقاطعة المنتجات المصرية الفاسدة في السودان (فيديو)
  • الصوفيون يحذرون قوات الشرطة السودانية من استهدافهم
  • الحركة الشعبية تشكل لجنة لادارة الأزمة وتعلن عن اسماء مسربي استقالة الحلو وقرارات مجلس تحرير النوب
  • قاتل الصحافة
  • مصر تدرس بيع جنسيتها للأجانب مقابل وديعة مالية
  • التهاني برضو للطلبة والطالبات الما اتفوقو في امتحانات الاساس
  • اين نحن فى السودان من هذا ؟
  • سيدي وزير المالية والثلاثة شركات الامريكية في مجال الثروة الحيوانية .. معقول بس؟
  • ما قبل الأخير ..!! .. يحتلون أرض السودان بحلايب فيستحقون الإساءة (يومياً)
  • بدعوة من وزارة الشباب المصرية ... وفد شبابي سوداني سيصل قريبا للاسكندرية
  • تمثال مصر والسودان حطم الأرقام القياسية في "بونهامز"
  • السودان يتجه شرقاً وغرباً.. الخرطوم.. موسم الهجرة إلى أديس أبابا
  • باشات: مصر التزمت بالشرف الإعلامى مع السودان واستمرار هجوم الصحف السودانية غير مبرر
  • إثمُ المُكُوثُ بينكُمْ..
  • مهندس البوشي النظام يطلق سراحة بعد اعتقال لعدة شهور .
  • بدء الدورة التدريبية عن تحديات تشكيل الرأي العام في الإعلام الجديد
  • حتي أقبل ان أكون والي ولآية نهر النيل أُطالب بجلآليب أكتر من حقات ترباس وإقامة مفتوحة في فندق ...
  • هل من الممكن ان ننتقل من مربع شعب فاشل الى مربع شعب ناجح
  • أسير حوثي يتوسل جنود سودانيين بالمخا...... (فيديو)
  • عجبا لوطني يستوزر الحركات المسلحة ويعتقل البوشي
  • واقتراح وكلاء مدارس أساس وثانوي للمتحولين
  • السودان فى مواجهة الفيفا -- الاصرار على الخطا يتغلب على شعار اصلاح الدولة
  • عيد العمال: صفارة السكة الحديد
  • السرطان في مناطق البركل وكريمة
  • فيديو مسرب يوثق وحشية الجيش السوداني باليمن
  • 3 مايو اليوم العالمي لحرية الصحافة (دعوة للنقاش)
  • مكافحة المخدرات تعزو انتشار التعاطي بالسودان لرفاهية المجتمع(صور)























  •                   

    05-02-2017, 00:04 AM

    المتفلسف


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: واجعاني جرية نمر 1 - 5 بقلم منصور محمد أحمد (Re: منصور محمد أحمد السناري)

      استسلم ملوك الشايقية الثلاثة مع ملوك الجعليين (نمر ومساعد )مع ملك سنار( بادي ابوشلوخ) لاسماعيل باشا بدون قتال هههههه
      والله اليشوف السودانيين برقصوا رقيص الحماسة ويتفاعلوا معاهو بشدة
      وخاصة (وروني العدو واقعدوا فراجة )
      يفتكرهم
      مكملين الشجاعة هههههه
      وبعد داك كله جرية المك نمر ليوم الليلة هههههه
      عالم جبانة هههههه
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de