تحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقلم عبير المجمر سويكت

تحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقلم عبير المجمر سويكت


03-31-2017, 01:58 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1490965083&rn=0


Post: #1
Title: تحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقلم عبير المجمر سويكت
Author: عبير سويكت
Date: 03-31-2017, 01:58 PM

12:58 PM March, 31 2017

سودانيز اون لاين
عبير سويكت-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر



متابعة لمقالي السابق فيما يخص تحرير المرأة بعنوان :( إذا المؤودة سئلت بأي ذنب قتلت )، لطالما راودتني الأسئلة عن حياة بعض النساء السودانيات من أرامل، و مطلقات، و عوانس، و زواج القاصرات، و أتسائل دائماً ما ذنب هؤلاء النساء الضعيفات؟ لماذا وإلي متي يعشن في قفص السجن التقليدي الأبدي و تحت ظلم المجتمع؟ هل هذه هي العدالة الاجتماعية والإنسانية والإسلامية والسودانية؟ في مقالي السابق ضربت مثلاً لإمرأة منحدرة من قبيلة أمي بالتحديد أي الجعليين بمناطق نهر النيل و تعمدت فعل ذلك و اليوم أيضاً تعمدت أن أتمثل بهم لشيء في نفس يعقوب، حتى أعطي الشعب السوداني مثلاً في كسر حواجز الخوف من المجتمع والعيش في رعب من نظرات الآخرين و كلامهم ونحن لم نفعل شيء ولم نأت بفاحشة قط، علي سبيل المثال الجعليين كحال بقية السودانيين في الماضي وحتي قريبا إعتادوا تزويج القصر من بناتهم والجميلات بشكل خاص مع رجال يكبروهن في السن بشكل كبير جداً فقط لأنهم متيسري الحال، وأنا ليس لدي مشكلة في أن يكون الرجل أكبر سنا من المرأة و أكثر نضوجا لا ليست هذه المشكلة إذا كانت المرأة قد تجاوزت الخمسة و العشرين و نضجت فكرياً و كان هذا إختيارها الفرق في العمر ليس مشكلة، و لكن المشكلة هي زواج القصر وإستلابهم هذه المرحلة الطفولية من العمر و إخراجهم من عالم الطفولة إلى عالم الجنس و الزوجية و الحمل والولادة هذا أفظع ما يكون و أكبر جريمة في حق الطفولة، و من ثم ننتقل إلى النوع الثاني الأرامل، هنالك نساء يموت أزواجهن و هن في ريعان الشباب و لكن كعادته المجتمع السوداني الذي يخلط بين العيب و الحرام وتعاليم الإسلام و عاداته وتقاليده المتخلفة ومفاهيمه الخاطئة فهو يرى أن المرأة الأنثى بموت زوجها توقفت عجلات حياتها وعليها أن تنسى نفسها كإمراة و أنثى و تتجه نحو تربية أطفالها حتى لا ينظر المجتمع إليها بنظرة المرأة التي تبحث عن الزوج الرجل، النوع الثاني الأرامل هن اللاتي ترملن في سن تخطت الأربعين و الخمسين و كبر أبنائهن و تزوجوا فهذا النوع من النساء يحكم عليهن العرف التقليدي السوداني أن يمكثون طيلة حياتهن وحيدات لأن من تبحث عن الزواج في هذا السن فهي مرأة غير محترمة تبحث عن رغبة في نفسها، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه من قال أن الهدف من الزواج إشباع الرغبات فقط؟ هذا هو تفكير المجتمع القاصر ينظر إلى الزواج علي أنه عملية جنسية بحته، و هؤلاء الناس الذين يفكرون بهذه الطريقة هم أصحاب نفوس مريضة و قذره و ليس المرأة المقدمة علي الزواج، لأن الله سبحانه وتعالى خلقنا من ذكر و أنثى و جعل من الرجل أنيس للمراة و العكس، فالإنسان لم يخلق ليعيش وحيداً معزولا منغقلا منزويا، الغرض من الزواج ليس هو الجنس أو الإنجاب بل إيجاد الأنيس والرفيق و الحبيب للرفقه معاني إنسانية عظيمة سامية و ليست نظرة الجنس التي تسود عقول المجتمع السوداني، فما زالت راسخة في مخيلتي إبتسامة المرأة التي أطلق عليها أنا لقب المرأة الحديدية لأنها كما تقول حبوبتنا( شيالة التقيلة) المرأة التي تصمد في الظروف الصعبة و تخلق من( الفسيخ شربات)، وهي صاحبة الشخصية القوية التي يتمتع بها الرجال أكثر من النساء و تقول حبوبتنا دائماً (دي بت أبواته مرأة بعشرة رجال)، إستغربت يومها عندما رأيت تلك الابتسامة الطفولية لمرأة في نهاية الخمسينات مع إنحناء الوجه في كل خجل عندما قال لها زوجها المغترب بعد عودته من غربة عشرات السنين : (هل تفقدتي الحقيبة و رأيتي ماذا أحضرت لك من السعودية، و أخذ بقطعة قماشية وقال لها :ما رأيك في هذه؟ )، فتبسمت و قالت :( هذه لا تصلح لمرأة في عمري بل تصلح لعروسة)، فرد عليها:( إنتى في نظري ما زلت عروسا)، و هنا خرجت إبتسامة الطفلة من وجها مع إنحناءه في خجل، و هنا تأكدت أن اي إمرأة مهما كانت قوية أو قاسية في تعاملها كلمة طيبة من رجل قادرة علي إخراج الأنثى التي بداخلها لأن المرأة مهما كبر سنها فبداخلها أنثى و بداخلها طفلة صغيرة، فلماذا نحكم على هؤلاء النساء أن يعشن وحيدات طيلة حياتهن لأن المجتمع السوداني يرى أن في سن معين يصبح من العيب أن تتزوج المرأة طلبا للأنيس و الرفيق بدلا أن تنهي عمرها وحيده؟ هل هنالك أية أو نص قرأنى صريح يحرم ذلك أم هو عدم قدرة المجتمع علي التحرر من هذا الفهم التقليدي المتخلف المدمر؟ النوع الثالث من ضحايا المجتمع من النساء هن المطلقات، فالمرأة السودانية حتى وإن كانت تعيش حياة زوجية تعيسة مليئه بالألم و المعاناة و فقدان الوفاء و الإخلاص والرحمة و الإحترام فهي مجبرة علي أن تعيش بقية حياتها هكذا لأن المجتمع السوداني يعيب الطلاق الذي حلله المولى عز وجل كوسيلة خلاص، هم أعطوا لنفسهم الحق بوصفه بالعيب و العار، مع العلم بأنهم يعطون للرجل مطلق الحرية في أن يطلق في أي وقت شاء لكن إذا فعلت ذلك المرأة فهو عار عليها، وغالباً ما تفعل لخوفها من النتائج السلبية في نظرة المجتمع الذي يظن أن المرأة إذا طلقت فهذا يدل علي وجود عيب بها، و ستكون فرصتها في الزواج أكثر من ضئيلة لأن الرجل السوداني بطبعه الناتج عن التربية الخاطئة يفكر ألف مرة قبل التزوج بمرأة مطلقة والذي يصعب الأمر أكثر هو وجود الأطفال لأن المرأة المطلقة أن قررت الزواج فليست وحدها من ستعاني من محاكمة المجتمع الغير عادلة و نظراتهم الظالمة بل أطفالهم أيضاً سيعيشهم المجتمع في مأساة تبدأ من داخل الأسرة الكبيرة و تنتهي بالمجتمع الخارجي فيطاردهم المجتمع بي (دا راجل أمك) التي تعتبر في حقيقة الأمر عن نوع من الشتيمة أي أن أمك جاءت بفعل سئ و هكذا يتم مطاردة الأبناء حتى يتعقدوا نفسياً، النوع الرابع من النساء اللاتي يعانين من هذا القفص و السجن التقليدي هن العوانس فالمرأة إذا وصلت سن الثلاثين ولم تتزوج بعد فهي عانس مع ان السن المناسب للزواج و سن النضوج بالنسبة للمرأة على حسب المقاييس الدولية هو ابتداءً من الثلاثين ولكن المجتمع الذي تتزوج فيه القواصر من الطبيعي أن يعتبر الثلاثين سن العنوسة، و نحن لا ندري ما معني العنوسة للمجتمع السوداني علما بأن المرأة رسميا حتى سن الخمسه والأربعين جسمها الانثوي يؤدي وظائفه بصورة طبيعية و هي قادرة حتى علي الإنجاب هذا من ناحية إذا كانت النظر للزواج مبنية على الجسد و الجنس والإنجاب فقط، من ناحية أخرى إذا كنا ننظر إلى زواج بالنظرة الطبيعية المتفق عليها عالميا و إنسانياً و هي أن الزواج عباره عن علاقة إنسانية وعلاقة تعايشية فهنا نجد أن ليس للزواج سن محدد حتى في سن التسعين يمكنك أن تتزوج لأنه رغبة داخلية في أن تعيش حياتك مع شخص ما يختاره قلبك وتريده أن يكون رفيقا وأنيسا و شريكاً لك في حياتك، شخص تصتبح به في تغريدات الصباح البهية و يكون بجوارك ليلاً مع غروب الشمس الساحر و سكون الليل الهادئ، رفيق تحكي له همومك و أحزانك لتجد السلوي و الطمأنينة في أحضانه، و شريك يشاركك فرحتك وإنجازاتك وإنتصاراتك، يفرح لفرحك ويحزن لحزنك شريك يمارضك عند مرضك و سندك إذا جار عليك الزمان والمكان، رفيق يفهمك دون أن تتكلم ويشعر بآلامك وأفراحك، أن للزواج معاني خالدة وسامية فهل يا ترى مثل هذه الأشياء التي ذكرناها لها سن محدد؟ هذه الإنسانية والاحتياجات المتواجدة بداخل أي إنسان مخلوق من دم و لحم و له أحساسيس و مشاعر و قلب ينبض مثل هذه الأشياء لا عمر لها، كما يجب أن تتغير نظرة المجتمع للزواج ونظرته للعلاقة بين الرجل والمرأة على أنها مبنية على الجسد والجنس و الشهوة و الرغبة و الإنجاب، فإذا كانت هذه نظرة المجتمع فمن الطبيعي أن تختلف عنده المعايير و يقسم النساء إلى عوانس و مطلقات و أرامل و قاصرات للزواج، حيث أصبح السودان التربة الخصبة للمفاهيم الخاطئه والمريضة، ولكن ما يهمني في نهاية المطاف هو مخاطبة الشعب السوداني نساءا و رجالاً و شباباً وتأكيد أهمية العمل المشترك لمحاربة هذه المفاهيم الخاطئة و العمل على توعية و تثقيف المجتمع .






أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 30 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • التقرير السنوي لمنظمة العفو الدولية لعام 2016-17: حالة حقوق الإنسان في السودان
  • وفد رفيع المستوى من الرابطة الرياضية يزور السفارة السودانية بالرياض
  • الحركة الشعبية فى أمريكا تؤيد قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة وتناشد بإستكمال الهياكل التنظيمية
  • الحزب الإتحادي المــُوحـد – الثورة قادمة ولو بعد حين
  • المسجل التجاري يقضي ببطلان تحكم الهادي في مصنع في رأس الخيمة
  • البشير يؤكد دعم السودان لحل الدولتين في فلسطين
  • محكمة وحدة الأسرة والطفل بالفاشر تقضي بالسجن عشر سنوات والغرامة 5 آلاف لمغتصب طفلة
  • الحكومة: تضارب في إعداد اللاجئين الجنوبيين بالسودان
  • التقى الملك سلمان ورئيس الصومال اتفاق بين البشير والسيسي على معالجة القضايا المشتركة
  • النيل الأبيض تطلب دعم المركز لمقابلة احتياجات لاجئي جنوب السودان
  • مجلس النوبة يتّجه لتسمية الفريق المفاوض مالك عقار يعجز عن تسوية أزمة الحركة الشعبية
  • السودان يشارك في فعاليات ملتقى الاستثمار السنوي بدبي
  • الأمم المتحدة: (60) ألف لاجئ من الجنوب دخلوا السودان خلال ثلاثة أشهر
  • ميادة سوار الذهب: الحزب الليبرالي سيكون حارساً لمخرجات الحوار
  • القطاع السياسي للمؤتمر الوطني بولاية نهر النيل يتبنى قضايا متأثري الخيار المحلي بنهر النيل
  • السودان وبريطانيا يتفقان على تطوير العلاقات التجارية
  • أكد دعم السودان لحل الدولتين في فلسطين البشير: مستعدون لاستقبال المزيد من الاستثمارات العربية
  • بريطانيا تعرب عن تقديرها لدور السودان الإقليمي ودعمه للاجئين
  • بسبب عدم تضمين ملحق قوى المستقبل د. غازي رفض التوقيع على وثيقة الحوار في اللحظات الأخيرة
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بدولة كندا
  • التحالف العربي من أجل السودان والكرامة يخطران المقرر الخاص لحقوق الإنسان بأوضاع المعتقلين
  • بيان من أعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال بمملكة السويد حول إستقالة القائد الحلو وقرارات مجل

    اراء و مقالات

  • شهداء على نعوش من حلايب.. و لا فطائس من اليمن!! بقلم عثمان محمد حسن
  • التوطين والمستوطنين الجدد قنبلة موقوتة في دارفور بقلم محمد نور عودو
  • الشعب المجلوط...!! بقلم سميح خلف
  • فانتازيا: صاحبة البلوزة المفتوحة الزرارة.. والروماني ذو الكشك! بقلم رندا عطية
  • وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قتلت 2-1 بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • مواصفات عبيد العبيد.. وطريقة تحريرهم من العبودية بقلم موفق السباعي
  • الحل الصيني لمشكلة السكن بقلم/ اسعد عبدالله عبدعلي
  • معادلة الأمن والحرية (1) بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (2) بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (3) الاعتقال السياسي وطبيخ الرجلة بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (4) الفقيه القانوني ابراهيم الشيخ بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (5) الغبائن وجراح الماضي بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • معادلة الأمن والحرية (6) الاحترافية والوطنية وشغل المشَّاطَات بقلم مصطفى عبد العزيز البطل
  • الأناقة رمز الرجولة!!!! بقلم كنان محمد الحسين
  • صلح عبد الله بن أبي سرح (البقط) مع مملكة مريس بقلم أحمد الياس حسين
  • طار شمالاً!! بقلم الطاهر ساتي
  • نطاق أرضية الحماية الاجتماعية في الإسلام بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • المَمَرُّ مشؤوم والسبب معلوم بقلم مصطفى منيغ
  • العراق ما بعد داعش: قراءة في السيناريوهات المحتملة بقلم د. احمد غالب الشلاه/مركز المستقبل للدراسات
  • بدون عنوان! بقلم عبد الله الشيخ
  • كونوا حكماء !! بقلم د. عارف الركابي
  • الباب يفوت حسبو..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • فبم تبشرون؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحلو وعرمان.. أو أحمد وحاج أحمد بقلم الطيب مصطفى
  • إسلام الغتغتة بقلم بابكر فيصل بابكر
  • كلهم كغثاء السيل لايبالي الشعب بهم !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • قمة العرب على بوابات القدس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • حق تقرير المصير لشعب جبال النوبة ليس فرضا لغير الراغبين فيه بقلم محمود جودات
  • السودان بين أنحطاط الكيزان وفشل المعارضة بقلم الطيب محمد جاده
  • زُبيده بِت حاج آدم .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • إتهام موظف مالي بـ”سودابت” للبترول بالاختلاس والشركة تعرض عليه التحلل
  • مالك عقار يلوح بالاستقالة من رئاسة الحركة الشعبية لتحرير السودان وانتقادات حادة لعرمان
  • حمد الله: الخدمات التي تقدمها مصر لإنسان حلايب لا تقدم مثلها لمواطنيها!!!
  • تجارب الإنقاذ الفاشله تشبه تجارب ناسا..د. علي الحاج
  • القبض على عضو في تشريعي القضارف أثناء تهرييه “فياجرا”
  • ‫الكونغرس الامريكي يعقد جلسة استماع بشأن تخفيف العقوبات علي السودان واثرها علي حقوق
  • الباوقة تحتفي وتحتفل بوفد الفضائية السودانية ..توجد صور
  • مؤتمرا القاهرة وكينيا: هجمة على الاسلام.. بدء تنفيذ المقررات...؟!
  • تقرير المصير حل لجميع مشاكل السودان
  • الرئيسان البشير والسيسي يؤكدان التواصل بين البلدين على كافة المستويات
  • انبهالة زي دي من الله خلقني ما شفتها...الله اكبر..
  • مرجانة السودانية هي (قارئة الفنجان) لعبد الحليم حافظ
  • دكتور سعدالدين الهلالى ريس قسم الفقه المقارن بالأزهر ياتى بكلام غريب
  • الناس الكتبوا لصلاح شكوكو في الماسنجر
  • ................. كيف أمسح المداخلات في المنبر؟ الرجاء المساعدة
  • مدير هيئة الآثار والمتاحف: السودان من أغني عشر دول في العالم سياحياً
  • رئيس الجمهورية يعود إلى البلاد بعد مشاركته في القمة العربية العادية الثامنة والعشرين
  • في الكويت: أثيوبية تسقط من الدور السابع وكفيلتها تكتفي بتصوير المشهد !!
  • محلية الفشقة تُدشِّن برنامج زيرو عطش بتمويل من وزارة الكهرباء والسدود
  • أكثر من (86) ألف أسرة استفادت من برامج وأنشطة الزكاة بولاية شمال دارفور في العام 2016م
  • أنصار السنة يستهدفون الأطباء و المهندسين.. و سيحكمون البلاد..!!
  • حوار الخبيرجونسون ماكلين بشأن السودان
  • أحمد منصور يعترف بأختراق تنظيم الاخوان العالمي ؟!#
  • الحسن الميرغني يخسر معركة الصلاحيات
  • صفية إسحاق ترسم لوحات السودنيات والحجاب بفرنسا
  • تقرير مصور من حولية الشريفة مريم الميرغنية 30 مارس 2017م...
  • الامتحان الأساسي للرئيس البشير وحكمه هو قدرته على فك الارتباط حقيقة مع الإسلاميين
  • هل تصدق تقسيم الحركة الشعبية الشمالية إلى قسمين ؟
  • أم دفسوا -بقلم سهير عبدالرحيم
  • سؤال للرجال فقط ؟ وحا اوريكم سبب السؤال لاحقآ . لو سمحتوا الصدق في الاجابة .
  • المجلس الصوفي بسنار يحتج على اتهامات داعية سعودي
  • (طه – نافع – الحاج آدم) .. على مشارف قلعة الوفاق
  • لست مؤهل أخلاقيا وسياسيا لانتقاد جماعتك يا دكتور الجميعابى
  • استفسار عن رسوم ترخيص العربات ونقل الملكية بالسودان
  • رمضان نمر: فصل عرمان ليس عنصرية
  • إقتراح بتغيير اسم المنبر....
  • الشعب السوداني احتل المرتبه الثانية في النزاهه الشخصية
  • يا صديقي معاوية عبيد لا فرق بين ميادة وعادل عبدالعاطي
  • اين العلم السوداني؟؟
  • محمد تروس ... يسقط في وحل الدنكشوتية....
  • الكتابة تحت تأثير الحب .
  • الغُمَّةُ العربية 2017 - مواقف محرجة ( السقوط ابرزها )
  • قاض فدرالي يمدد تعليق العمل بمرسوم الهجرة الأميركي
  • الزميل المنبرى زهير عثمان حمد .. سؤال من واقع المنبر .. !!
  • الحانةُ النّائِيةُ
  • عاااجل وحصرى لسودانيز اون لاين فقط(جرية محمد عطا)مطار دالاس( النجيضة)
  • إعلان الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب:ليس من بينهم سوداني
  • بعد مغادرة محمد عطا لواشنطن .. 3 من قادة الكونغرس يطالبون وزير الخارجية بالتشدد مع نظام الخرطوم
  • ثلاثون عاما في حب رجل متزوج: هل هي جديرة بالإعجاب أم بالعطف؟
  • هدايا جمال الوالي لجنوب كردفان ـ فيديو
  • اخيراً ... السماح للمرأة بقيادة العربات في السعودية
  • لندن تودع المغفور له بإذن الله أزهري بدران....
  • فعالية جديدة لمجموعة "ثقافة تبحث عن وطن" في برمنغهام
  • فنانين وفنانات جنوب السودان يبشرون بالسلام ويصنعون الامل (فيديو)
  • تسريب جزئي لمرشحين الوزارة القادمة
  • بلاغ عاجل- لوزيري الخارجية والداخلية ومدير عام الشرطة من مزمل أبو القاسم
  • هل سيقوم النظام بإنشاء كتائب الجهاد التلفزيوني ؟!

  • Post: #2
    Title: Re: تحرير المرأة من السجن التقليدي الأبدي بقل
    Author: نادية
    Date: 03-31-2017, 04:14 PM
    Parent: #1

    المرأة في السودان مظلومة ظلم الحسين و الحسين وما تم ذكره قليل من كثير و ما خفي كان أعظم