والبشير من مكانه كان ينظر إلى الطائرة الثانية والأربعين وهي تهبط مطار جوبا.. قادمة من النرويج وغيرها.. تحمل شحنات كثيفة من الأسلحة.> والأسلحة تتجه الى يابوس وفلج �" /�> والبشير من مكانه كان ينظر إلى الطائرة الثانية والأربعين وهي تهبط مطار جوبا.. قادمة من النرويج وغيرها.. تحمل شحنات كثيفة من الأسلحة.> والأسلحة تتجه الى يابوس وفلج ��� /> الجملة وإعرابها بقلم إسحق فضل الله

الجملة وإعرابها بقلم إسحق فضل الله


02-10-2017, 01:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1486731367&rn=0


Post: #1
Title: الجملة وإعرابها بقلم إسحق فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-10-2017, 01:56 PM

12:56 PM February, 10 2017

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



> والبشير من مكانه كان ينظر إلى الطائرة الثانية والأربعين وهي تهبط مطار جوبا.. قادمة من النرويج وغيرها.. تحمل شحنات كثيفة من الأسلحة.
> والأسلحة تتجه الى يابوس وفلج وسمر.. في جنوب النيل وغيرها.. لعمل يجري الآن.
> ومجموعة (سعيد) ضابط المخابرات المصرية تسكب الطعام الآن هناك لجنود التمرد.

> وأحزاب معينة في الخرطوم تتحدث لقاءاتها السرية عن إغراق الخرطوم في الحوار.. دخولاً وخروجاً حتى تأتي الضربة.
> والخلايا التي تقودها نهي.. وعبد الرحمن وآمنة و.. و.. وعشرون خلية.. كلها تتلقى الأمر بالاستعداد..
> وهناك قالوا
: الحكومة سوف تتحفز .. وحين لا يقع شيء.. تسترخي وتطمئن.. عندها تكون الأجواء صالحة للعمل.
(2)
- وإشارة البشير إلى إحداث صنعاء كان بعض ما يأتي بها هو:
.. الدراسة البسيطة تجد أن ما يفشل في السودان قبل سنوات ينجح في اليمن..
> وفي اليمن والسودان أصابع معينة هي ما ينسج الأمور بالراحة..
> بالخطوات ذاتها..
> وفي اليمن تمرد في الجبال.
> وفي السودان تمرد في الغابة..( ثم في الغرب).
> وفي السودان تمرد قرنق يعجز عن دخول العاصمة وغيرها عسكرياً.
> ثم اتفاقية.. ودخول العاصمة و (خطة كانت هناك لتفجير العاصمة).
> وفي اليمن اتفاقية.. ثم دخول لصنعاء.. ثم تفجيرها.. واحتلالها.
(3)
وما يمنع قرنق من تفجير الخرطوم أشياء تصل اليها حسابات قرنق.
> وأشياء تصل اليها حسابات الخرطوم.
> وشحنة مباركة من الخمور يأتي بها جهاز أمن كسلا كانت هي ما ينقذ السودان.
> وقرنق كان يجد أن الخرطوم ليست هي الناصر.
> قرنق كان يرسل ثلاث كتائب الى الناصر بدعوى المفاوضات.
> والكتائب تدخل ثم تحتل الناصر.
> وقرنق ما يمنعه من تفجير الخرطوم (وما يجعله يصنع تمرد الغرب من الخرطوم) حكايات نقصها.
> لكن بعضها هو:
.. تمرد الجنوب يحصل من اتفاقية نيفاشا على ادخال ثلاث كتائب (غير مدرعة) في الخرطوم.
> لكن قائد مخابرات كسلا ينظر ويجد أن قرنق يزحف بما يساوي خمس كتائب مدرعة بأسلحة ثقيلة تتجه الى الخرطوم.
> ومليشيات حزب معين كانت تحشو الخرطوم استعداداً للقتال مع كتائب قرنق.
> والجهات التي تقود الحرب الطويلة ضد السودان تجد أن اشعال الخرطوم كلما كان اكثر عنفاً.. كان افضل.
> و(حركة خليل من بعد كانت جزءاً من الفهم هذا).
> وضابط كسلا (اسمه محمد المصطفى) ينطلق للعمل.
> والرجل (يرحب) بقادة كتائب قرنق ويدعوهم الى العشاء.. وشحنة رائعة من خمور أسمرا تتدفق هناك يستوردها الرجل في ساعات.
> ولما كان قادة وجنود قرنق كلهم يغوص في قاع الوليمة كان ضباط مخابرات كسلا منهمكين في إعطاب ماكينات التمرد تحت الظلام.
> والكتائب هذه حين تصل الى الخرطوم/ بعد اسبوع/ تجد ان جهاز الأمن في الخرطوم قد اعد الفين وخمسمائة مقاتل من أشرس المجاهدين لحماية الخرطوم.
> كان قوش هناك.
> كان هذا بعض ما يجعل قرنق يعيد حساباته.. وبعض ما يجعله ينطلق في الرحلة الاخيرة (لعل هذا يفسر لماذا كانت الرحلة سرية إلى درجة ان نائب الرئيس لا يخبر الرئيس برحلته هذه).
> ولا شيء في السودان إلا وله جذور خارج السودان.
> ثم هو يتغطى بأحداث لا تخطر على البال.


alintibaha

أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 فبراير 2017

اخبار و بيانات

  • بيان دعم وترحيب بتمديد العقوبات على الحكومة السودانية من مجلس الأمن الدولي بسبب استمرار ارتكاب الجر
  • الخبير المستقل لحقوق الانسان يزور السودان للمرة الثالثة
  • بیان تأسیس المركز الموحد لإسقاط الحكومة السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 09 فبراير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • مسؤول ملف الوجود الأجنبي بالخرطوم: آليات متعددة لحصر وضبط الأجانب بالولاية
  • الحكومة السودانية تكثف اجتماعاتها مع البرلمان بخُصُوص زيارته لأمريكا
  • رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت: متشددون بالخرطوم أجبرونا على الانفصال
  • السودان يُطالب بإبعاد الحركات الدارفورية من ليبيا والجنوب
  • التعليم العالي تتمسّك على كتابة (التعليم عن بُعد) بشهادات الانتساب والطلاب يشكون للبرلمان
  • الجيش يدعو للابتعاد عن العمل الإعلامي غير المنضبط وزير الدولة بالإعلام يدعو لاتفاق بشأن تقييد الحري
  • النرويج تُرحِّب برفع العُقُوبات الأمريكية عن السودان
  • الحكومة : نحتاج إلى اتفاق حول حدود تقييد الحريات
  • الأمم المتحدة تُشيد بتجربة السودان في مكافحة وإزالة الألغام
  • الخرطوم توجه بإعداد خطة متكاملة للصرف الصحي
  • وزارة المالية والتخطيط الاقتصادي: سياسات للسيطرة على سوق النقد الأجنبي
  • الكودة لـ (التيَّار): هيئة علماء السودان مفلسة
  • المؤتمر الوطني: الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال رفضت كل حلول إيصال المساعدات

    اراء و مقالات

  • دعوة للنقاش والحوار لماذا لا يحكم المسيحي في بلد أغلبيته مسلمة؟ بقلم عبير المجمر (سويكت(
  • تغييب المجتمع المدني عن اجتماعات المجتمع المدني بشرق السودان بقلم جعفر خضر الحسن
  • الحماية أفضل .. !! بقلم الطاهر ساتي
  • مرحبا أنا مروان تلودي .. الشعب السوداني وخفة الدم من نوع آخر بقلم كنان محمد الحسين
  • عن سيرة الرائد الحضاري كامل الباقر مؤسس جامعة أم درمان الإسلامية العتيدة بقلم محمد وقيع الله
  • إرادة وصمود جيش التحرير وبسالتِها 1 بقلم الحافظ قمبال
  • العنوسة بين المعوقات والحلول بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • كورال كلية الموسيقي يعيد الاعتبار للغناء الجماعي بقلم صلاح شعيب
  • مدرسة الحصاحيصا الثانوية : خمسون عاماً من العطاء!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أزواج لكن غرباء بقلم عمر الشريف
  • حبيبي غاب و ليك رسالة بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • رسالة عاجلة جداً جداً..!! بقلم عثمان ميرغني
  • الأمم المتحدة واعتبار المستعمرات اليهودية لاغية وباطلة بقلم د.غازي حسين
  • الحشد الشعبي: من الفتوى الدينية الى المؤسسة الرسمية بقلم علي مراد العبادي
  • شفرة تِرامب! بقلم عبد الله الشيخ
  • السلاح الرائع الآن بقلم إسحق فضل الله
  • سفارة في زقاق..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • دعوة إيلا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لسنا شامتين يا باقان ويا عرمان! بقلم الطيب مصطفى
  • مؤامرة التنظيم لاغتيال " محمود محمد طه "
  • مصادر الثراء حكرا على طائفة معينة من الناس في السودان بقلم حماد وادي سند الكرتى محامى وباحث قانونى
  • تعالوا لنبكي على وطن يضيع بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المصريون أكثر وطنية منا وا أسفاى ! بقلم عثمان الطاهر المجمر ط
  • إطلقوا سراح السمؤل .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • لقاء مع الصادق المهدى بعد عودته للسودان اجرى اللقاء المسلمى الكباشى مدير مكتب الجزيرة بالخرطوم
  • علي مهدي وزيرا للثقافة ؟؟!!
  • الكعوكـ السياسي ..
  • رئيس الصومال الجديد امريكي الجنسية يؤدي اليمين في المطار وتصريح ظريف( صور + فيديو)
  • مكاتب سد مروي تنور بجنريتر و الرد الرد بالسد يا حرامية الكبزان اخص عليكم
  • السودان براءة من حكومة السوء !! توجد قصص !
  • الذين يسرقون الشمس!!!
  • الحكومة تهاجم الصحف وتستورد أجهزة لمراقبة الإذاعات
  • معقول لكن ي الفكى (صور)
  • الداخلة بمصاحفها محروسة
  • البرلمانى المصرى "حساسين"أجهل من دابة !؟
  • الملحق العسكري الاميركي الجديد في الخرطوم يتسلم مهامه
  • أحزان الجمهوريون: الأخ نادر عثمان سليمان قباني الى الرحاب العلية
  • عثمان عوووضه ...!!!
  • أمس شايف الوزير فكي اسحق في زيارة تفقدية للرعية بسودانيز
  • ياخواننا دي خالتو تراجي الأنا بعرفا وللا واحدي تاني؟ (صورة)
  • الفلنتاين الاسلامي
  • حزب التطبيع مع إسرائيل !!
  • يا شيوعيّ وجمهورييّ وعلمانيّ المنبر .... لستم علي شيء حتي توقروا الله ورسوله
  • أورِدةُ المرّارِ
  • دار المسنين
  • دار المسنين
  • جوابات اللُصطى حراجي القُط، توصل...