ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المصريون أكثر وطنية منا وا أسفاى ! بقلم عثمان الطاهر المجمر ط

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 04:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-09-2017, 01:38 AM

عثمان الطاهر المجمر طه
<aعثمان الطاهر المجمر طه
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 236

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المصريون أكثر وطنية منا وا أسفاى ! بقلم عثمان الطاهر المجمر ط

    00:38 AM February, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    عثمان الطاهر المجمر طه-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أين حارق البخور حسين خوجلى بلدوزر الإعلام الأخونجى ؟
    يقلم الكاتب الصحفى
    / باريس
    ( رب اشرح لى صدرى ويسر لى أمرى
    واحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى )
    ( رب زدنى علما )
    ليس من المقبول ولا المعقول أن نسكت على إستباحة
    الوطن أرضا وعرضا المصريون إستباحوا أرضنا
    يوم هان السودان على جرابيع الإنقاذ الذى خصوا بطولتهم ورجولتهم فى شعبهم الأعزل سجنا وتعذيبا
    سحلا وقتلا وإبادة جماعية وعندما جد الجد وإحتل المصريون حلايب وشلاتين بأمر من الرئيس المخلوع
    حسنى مبارك الذين حاولوا إغتياله فى أديس أبابا وبفضل مخابراته بالتعاون مع الموساد نجا من الموت
    فأمر بإحتلال حلايب وشلاتين إنتقاما من هؤلاء الإنقلابين الذين ساعدهم بالأمس ضد نظام الصادق المهدى الديمقراطى الذى سبب له صداعا دائما الديكتاتورية دائما تغار من الحكومات الديمقراطية التى تجاورها معلوم أن حسنى مبارك هو أول رئيس
    زار الخرطوم عقب نجاح إنقلاب البشير فى 30 يونيو
    1989م وهو الذى موله بناقلات الجنود وجلب الدعم والتأييد للإنقلابيين ولهذا عز عليه أن يتحرشوا به لهذا إبتلع حلايب وشلاتين لقمة سائغة هينة لينة ومن يومها صار السودان مهزلة للعدو والصديق وهان السودان البطل المعلم صاحب اللاءات الثلاث يوم إنكسر عبدالناصر
    فى أكبر فضيحة فى تأريخ العرب الحديث والتى عرفت بهزيمة النكسة أو الوكسة فى عام 1967م
    وقدم ناصر إستقالته التمثيلية التى تراجع عنها وقدم كبش الفداء صديقه الحميم المشير عبد الحكيم عامر
    بعد أن نحروه فخرجت بعض مانشيتات الصحف
    تحت عنوان المشير نحروه أم إنتحر ؟
    كل هذا لايهمنى ما يهمنى تطاول الماكينة الإعلامية
    المصرية على السودان فى ظل نظام الهوان قبل أن ينفصل الجنوب إعتدى المصريون على الجنوبيين
    فى الحديقة وقتلوهم أبشع قتلا بعد أن أذلوهم ولم يرد نظام الإنقاذ ولم ترد حكومته وصمت إعلامه تماما
    وبعد الإنفصال بعد مباراة الجزائر ومصر والتى ربحتها الجزائر خرج علينا عمرو أديب وتوفيق عكاشة بردح وهوجه شتائمية لا تليق بالكبار ولا تليق بمن يدعون أن حضارتهم قبل سبع الف سنة ولم يرد
    الإعلام السودانى واليوم بعد إنتهاء مباراة الكاميرون
    ومصر أنبرى الداعر الفاجر العاهر من يسمى توفيق
    عكاشة يسب السودان وشعب السودان بأبشع وأشنع
    الألفاظ والعبارات التى يتبرأ منها الإسلام قبل أن تتبرأ منها مصر الرجل خلع لباسه بلا مؤاخذه وتبرز وتبول
    فى خريطة السوادان بأسوأ النتانات والتفاهات والقاذورات وذهبت إلى الراكوبة أبحث عن أصحاب اللسان السليط فيها وعن الكتاب الوطنيين فيها وعن الغيوريين أخوان البنات واصحاب الشعارات الحريصون على السودان الجديد لعلى أجد من يشفى غليلى لم أجد غير الحديث عن السودان ما بعد 2020
    وعن أرهاب الأخوان المسلمين وعن الكلب الذى أخذ
    الحكومة ولم يقل له أحد جر ثم ذهبت إلى سودانيزاونلاين نفس العناوين ثم مررت على كل الصحف الورقية والإلكترونية لم أجد من يثأر لكرامة وطنى وبلدى من الكلاب الضالة أنا أفهم أن إعلام النظام صم بكم لكن أين السوشيل ميديا؟ ألا يغار إبن
    على أمه وهى يراها تذل وتهان أمام سمعه وبصره
    أهكذا تكون كرامة الأوطان اهكذا يذل السودان ولهذه الدرجة يهان وتمرغ سمعته وكرامته فى التراب ويسلب شرفه نهارا جهارا ممن؟ من إبن الرقاصة التى تهز وسطها أمام الجميع ويصيح الفتوة صاحب القوة أبو شنب بأعلى صوته رقصنى يا جدع ؟
    ونستغرب أين حارق البخور حسين خوجلى بلدوزر
    الإعلام الأخونجى وأين أمثاله ناس مهدى إبراهيم
    وغيرهم أين عتاولة الإعلام الإسلامى ؟ أنسى نحن فى المعارضة ؟ أين مفكرو الحزب الشيوعى والبعثى؟ أين كتاب المعارضة ولا الموضوع ما مهم؟
    موضوع { هايف ما بستهال } لما تطعن كرامة بلدك ويهان وطنك ويشتم شعبك إذا كان هذا ما مهم بربكم دلونى بالله بالمهم لأننى قرأت أشعارا تتغنى بالشرف
    منها :
    لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى
    حتى يراق على جوانبه الدم
    وقرأت أيضا فى حب الأوطان :
    وللأوطان فى دم كل حر يد سلفت ودين مستحق
    وأهدى هذا البيت لعشيرتى فى المعارضة :
    بلادى وإن جارت على عزيزة
    وأهلى وأن ضنوا على كرام
    أنا أستغرب وأستعجب هل معقول الشعب المصرى
    أكثر وطنية من الشعب السودانى؟ المصرى يقول لك:
    أشتمنى ما تشتمش مصر ! ونحن فى السودان نشتم
    من مصرى جهارا نهارا ما فيش دولة إسمها السودان
    وأنا مابعترفش بالرئيس البشير رئيس للسودان نهائى
    السودان بتوعنا ويتبع لشمال مصر والهلفوت الما يسواش اللى إسمه عكاشه يقول لينا يا أولاد الكلب
    ويشتم الشعب السودانى كلهم عبيد طيب يا عكاشه
    ياتوفيق نحن صاح عبيد بحق وحقيقة لكننا عبيد لله
    شعب السودان شعب عابد لله راكع ساجد لله وهو الذى دافع عن أرضك وعرضك يوم هزمت فى 67 غدا إن شاء الله سوف أثبت لك نحن الذين علمناكم سوف أخبرك غدا من هو السودانى الذى علم كاتب مصر العملاق الكبير محمود عباس الإنجليزيه وبالمناسبه
    أنت ما تساوى ضفر العقاد وسوف أخبرك غدا إن شاء الله ماذا قدم رئيس وزراء السودان الباشمهندس
    و القاضى والمحامى محمد أحمد محجوب للبكباشى
    جمال عبد الناصرالعسكرى الديكتاتورى وعلى فكرة المحجوب شاعر مجيد
    وهو صاحب قصيدة الفردوس المفقود ! ثم ما الذى قدمه البكباشى عبد الناصر لصديقه المحجوب ؟
    يا عكاشه هانت الزلابيه !
    هذا زمانك يا مهازل فأمرحى !
    سأرد عليك غدا إن شاء الله ( عشان أخليك ترقص لى عشرة بلدى سلام )
    وأقول لأهلى فى السودان ما قاله الشاعر :
    إذا أنت لم تعرف لنفسك حقها
    هوانا بها كانت على الناس أهونا
    من يهن يسهل الهوان عليه
    ما لجرح بميت إيلام
    بقلم الكاتب الصحفى
    عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
    رئيس منظمة ( لا للإرهاب الأوربية )





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • الوقفة الإحتجاجية أمام السلطة القضائية بالخرطوم لإطلاق سراح عاصم عمر ، طالب جامعة الخرطوم والمعتقل
  • نظمتها السفارة والجالية السودانية بالسعودية: السنوسي يرعى بالرياض الليلة الختامية للاحتفالات بالذكر
  • وزيرالمالية : الصين الشريك الأول للسودان في المشروعات التنموية
  • باقان أموم يدعو المجتمع الدولي لوقف الإبادة الجماعية في جنوب السودان
  • خفر السواحل الأمريكي يزور بورتسودان في (20) فبراير
  • مامون حميدة: نحتاج لشراكات ذكية مع القطاع الخاص لتخفيف الضغط
  • وزير المالية: الاقتصاد الوطني استشرق مرحلة جديدة بعد رفع الحظر
  • الحكومة السودانية: أكثر من (30) معدن بالبلاد
  • طبيب سوداني: الدخان والبخور يتسببان في السرطان
  • أبوعبيدة دج يرفض اتهامات بتجاوزات المالية في صندوق إعمار الشرق
  • علماء السودان : التطبيع مع إسرائيل(انبطاح)
  • اتفاق بين السودان والبحرين للتنسيق إقليمياً ودولياً
  • مدير جامعة الخرطوم: مطالب الطلاب غير واقعية ومُواجهة مُحتملة
  • عثمان السيد: مايو تسلًمت مليوني دولار من أمريكا لترحيل الفلاشا
  • مباحثات عسكرية (سودانية ـ إماراتية ) بالخرطوم
  • ستات الشاي يصرخن: الظروف جبرتنا و"الكشّات" عذّبتنا!!
  • الصادق الهادي المهدي يلتقي الغنوشي في تونس


اراء و مقالات

  • مقاومة عُنف السدود : قصص لم تروى بعد ! بقلم فيصل الباقر
  • لإسترداد العافية الإنسانية بقلم نورالدين مدني
  • إهدار موارد البلاد باسم الاستثمار وإتلاف ثرواتها بقلم إبراهيم عثمان (أبو خليل)
  • (رأس الخيط ) بقلم الطاهر ساتي
  • ترامب يغرد... و البشير يرقص! بقلم عثمان محمد حسن
  • التَلقيم والتَطيين: القانون والدستور لا يصنع ثقافة الديموقراطية والعدل والمساواة!؟ بقلم د.شكري الهز
  • فوائد قرارات ترامب ! بقلم عمر الشريف
  • تغلغُل(الهَمَج) في مفاصِل الدولة! بقلم عبد الله الشيخ
  • الترجمة الحرفية لكلمات الأغنية العبرية، يا صهيوني ستموت في غزة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لما يستنجد التعيس بخائب الرجا بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • وصقيرها حام بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • لماذا يصرون على (الصورة)؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الحنابلة وصلوا..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • من نحن ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقنع قطبي المهدي وقبيله؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • هل السبب ترامب أم الذي تنضح به أمريكا هو ما فيها؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • علي خلفية انتخابات المجلس السوداني للمنظمات الطوعية )اسكوفا( بقلم د. فتح الرحمن القاضي
  • تحصين المقاومة وحماية الشعب مسؤولية وطنيةٌ وقومية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • كان جاني قول ليّْ جاك .. !!بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • لإسترداد العافية الإنسانية بقلم نورالدين مدني
  • إهدار موارد البلاد باسم الاستثمار وإتلاف ثرواتها بقلم إبراهيم عثمان (أبو خليل)
  • (رأس الخيط ) بقلم الطاهر ساتي
  • ترامب يغرد... و البشير يرقص! بقلم عثمان محمد حسن
  • التَلقيم والتَطيين: القانون والدستور لا يصنع ثقافة الديموقراطية والعدل والمساواة!؟ بقلم د.شكري الهز
  • فوائد قرارات ترامب ! بقلم عمر الشريف
  • تغلغُل(الهَمَج) في مفاصِل الدولة! بقلم عبد الله الشيخ
  • الترجمة الحرفية لكلمات الأغنية العبرية، يا صهيوني ستموت في غزة بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لما يستنجد التعيس بخائب الرجا بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • وصقيرها حام بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • لماذا يصرون على (الصورة)؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الحنابلة وصلوا..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • من نحن ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من يقنع قطبي المهدي وقبيله؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • هل السبب ترامب أم الذي تنضح به أمريكا هو ما فيها؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانيا
  • علي خلفية انتخابات المجلس السوداني للمنظمات الطوعية )اسكوفا( بقلم د. فتح الرحمن القاضي
  • تحصين المقاومة وحماية الشعب مسؤولية وطنيةٌ وقومية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • كان جاني قول ليّْ جاك .. !!بقلم هيثم الفضل























  •                   

    02-09-2017, 06:25 AM

    الكاتب الصحفى عثمان ا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المص� (Re: عثمان الطاهر المجمر طه)

      أقول للحبيب الباشمهندس بكرى أبو بكر الذى تحملنى لا يسعنى إلا ان أقول كلمة إنصاف وشكر له فقد تميز فى نشر هذا المقال بروح وطنية صادقة وهذا عشمنا فيه
      وألف لا لسفاهة وتطاول المصريين .
      الكاتب الصحفى
      عثمان الطاهر المجمر
                      

    02-09-2017, 07:37 AM

    فخر الدين علي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المص� (Re: عثمان الطاهر المجمر طه)

      الاسم الوحيد الذي لا يريد أن يسمعه عمر حسن البشير في حياته هو اسم ( حلايب ) ،، وجميع رؤساء السودان منذ استقلال البلاد كانوا أحب الأسماء إليهم هو اسم ( حلايب ) .. حيث الاسم الذي يؤكد رجولة السوداني عند المحك والشدائد ،، وهو الرئيس السوداني الوحيد الذي يميل رأسه كالفتاة نحو الأرض كلما يرد اسم ( الحلايب ) .. صورة تمثل خيابة وجبن الرئيس السوداني الحالي ِ،، تلك الصورة التي لا تليق ببطولات الشعب السوداني ،، والمؤسف حقا أنه يحمل لقب ( الجعلي ) بغير أحقية ،، ذلك اللقب الذي يعني الرجولة والفروسية ،، وتاريخ الجعليين ناصع بالبطولات ،، وما زالت رائحة الشواء ماثلة في وليمة المك نمر !! .. أما هذا الرئيس الجبان الذي يتراجف أمام كيد الفراعنة فهو قد أسقط هامات الشعب السوداني إلى الحضيض بمواقفه تلك الجبانة المتخاذلة ِ،، فأين هو من ذلك البطل عبد الله خليل الذي تحدى الفراعنة في عمق الحلايب ذات يوم .. وقد أطلق أول رصاصة في تلك الرقعة السودانية ،، وقال : ( أنا أول من يطلق الرصاصة بحلايب ) ؟؟ .
                      

    02-09-2017, 08:56 AM

    الكاتب الصحفى عثمان ا


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: ألهذا الحد هان السودان عليكم ؟ معقول المص� (Re: فخر الدين علي)

      ينصر دينك يا أخى فخر الدين على حتى الآن البشير نسبه ما مؤكد مرة جعلى ومرة بديرى دهمشى
      وأنا كبديرى البشير لا يشرفنى هذا أولا ثانيا لعلمك اللواء عبد الله خليل فى منتصف الخمسينات عندما أراد الرئيس جمال عبد الناصر أن يحتل حلايب لبس لبس خمس
      أى نعم لبس5 هذا يعرفوا ناس الجبش وأعلن إستاند باى ميه الميه وقرر الذهاب بنفسه لقيادة الجيش وهو خريج الكليه الحربية المصرية وعبد الناصر يعرفوا زى جوع بطنه لهذا إنسحب فورا هؤلاء هم الرجال للأسف هم الآن فى المقابر
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de