سنطالب بهدم قصر البشير و مسجده و محاسبته علي فساد النطة عندما يصبح الصبح بقلم جبريل حسن احمد

سنطالب بهدم قصر البشير و مسجده و محاسبته علي فساد النطة عندما يصبح الصبح بقلم جبريل حسن احمد


10-14-2016, 01:26 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1476448008&rn=0


Post: #1
Title: سنطالب بهدم قصر البشير و مسجده و محاسبته علي فساد النطة عندما يصبح الصبح بقلم جبريل حسن احمد
Author: جبريل حسن احمد
Date: 10-14-2016, 01:26 PM

12:26 PM October, 14 2016

سودانيز اون لاين
جبريل حسن احمد-
مكتبتى
رابط مختصر



عند استقلال السودان في عام 1956 اصدرت حكومة السودان المنتخبة قرارا بإبعاد تمثالي غوردون و كتشنر و تم تسليم هذين التمثالين لبريطانيا في عام 1958 في عهد حكومة ابراهيم عبود و قد كانت اسباب ابعاد التمثالين ان غوردون جاء الي السودان لإنقاذ الحكم التركي القاسي و فاسد و كتشنر اباد عشرة آلاف سوداني و جرح ستة عشر الف اخرين في زمن قد لا يتجاوز الاربعة ساعات و عاث جنوده في ام درمان فسادا . رات الحكومة المنتخبة ان جود هذين التمثالين فيه مذلة لشعب السودان و انتقاص من سيادته علي ارضه مع ان بعض السودانيين يرون غير ذلك . جاء البشير من ميوم الواقعة في مديرية بحر الغزال و دخل الخرطوم في يوم 27\6/1989 أي قبل انقلابهم علي الديمقراطية التي كانت جماعته المريضة بوهم الصلاح الديني شريكة في حكومتها قبل ايام معدودات . كان راتب البشير في ميوم و مخصصاته لا يزيد عن 500 جنيها سودانيا في الشهر . بات البشير في منزله الشعبي الواقع في حي كوبر . استلم الحكم في يوم 30\6\1989 ثم انتقل الي القصر الجمهوري . صرف البشير سبعين الف جنيها في صيانة القصر الجمهوري ليكون لائقا بسكن من كان ساكنا في منزل شعبي في افقر احياء الخرطوم قبل انقلاب الاخوان المسلمين علي الديمقراطية و من هنا بدا فساد البشير . ال ( 70000 ) كانت مبلغا كبيرا و تقديري لراتب البشير شاهد علي ذلك . هذا القصر كانت وزارة الاشغال هي المسئولة عن صيانته لهذا لم نسمع ان الذين سكنوا فيه قبل البشير صانوه . البيت الابيض الامريكي شيد عام 1792 و ان الذين سكنوه متميزون وسط الشعب الامريكي لم تكن صيانته من اهتمامات ساكنيه بل ارضاء الشعب الامريكي و تقديم الخدمات له هو الذي يمكن من سكن البيت الابيض و منزل رئيس وزراء بريطانيا شيد في عام 1686 و رؤساء الحكومات البريطانية الذين تعاقبوا علي سكناه كانت اهتماماتهم خدمة الذين انتخبوهم و عمل الخير للشعب الذي مكنهم من الفوز في الانتخابات و السكن في هذا المنزل . البشير سولت له نفسه المشبعة بالأنانية و حب الذات وتخويف و احتقار الاخر ان يشيد قصرا مجاورا للقصر العتيق و يشيد مسجدا في كوبر لا مثيل له في السودان و محيطه الافريقي لو كان البشير متدينا حقا و يحترم من يحكمهم لشيد هذا المسجد في مكان المسجد الكبير في وسط الخرطوم . الشعب السوداني يتضور جوعا و تقتله الامراض التي اختفت من العالم و البشير يرقص و يضحك فرحا و يبني و يصون القصور و المساجد و يغير معالم ارض كان والده حالبا لأبقار عزيز كافوري فيها . قيل ان نظام البشير قتل 300000 مواطن في دار فور و البشير اعترف بأنه قتل عشرة آلاف فقط في دار فور و حملاته باسم التدين قتلت اكثر من مليون شخص في جنوب السودان قبل ان تفصله بلادة و وحشية البشير . اعداد الذين قتلوا جورا في عهد البشير لا يمكن ان تحصي و فساد نظامه ظاهر كالشمس و هذه الامور تبيح لنا ان نطالب بهدم القصر و المسجد المشار اليهما اعلاه حيث ان وجودهما فيه مذلة للشعب السوداني و يذكر بأيام مرعبة و مخيفة مرت علي الانسان السوداني . هدم مسجد البشير و قصره تحتمه علينا الاخلاق و تمسك الشعب السوداني بالأخلاق الحميدة هو الخطوة الاولي في طريق النمو و الازدهار ، سكوتنا عن معالم البشير سيشجع اخرين ان يكونوا قراد يعيشوا علي دم الشعب كما عاش البشير و بطانته .
نطة البشير و مخرجاتها خبرها سيء و مؤذي ، خبرنا و عرفنا البشير خلال السبعة و عشرين عاما الماضية هو لا يداري عوراته . بلغنا البشير عن مخرجات نطته بقوله ( من يأتي من المعارضين مسالما سنقبله إلا سنلاحقهم اينما وجدوا في الغابة او تحت أي حجر ) . بهذا يتضح ان البشير لم يتغير و مخرجات نطته التي رقص علي طبولها و صرف عليها من دم قلب الشعب السوداني لا تمنع البشير ان يرسل لك كلابه لتمزقك اربا اربا علي مرآي من اولادك .
جبريل حسن احمد




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016

اخبار و بيانات

  • رؤية حركة/جيش تحرير السودان مناوي للتفاوض والحوار
  • الجبهة السودانية للتغيير حصيلة ما يسمى بالحوار هو الرقص على ركام الوطن
  • حركة مهملي الصحراء بيان توضيحي
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 أكتوبر 2016 بريشة الدكتور ابومحمد ابوآمنة بعنوان البالونة طرشقت يا كيزان
  • فلوثاوس فرج: بتوقيع الوثيقة الوطنية اصبح السودان اسرة واحدة
  • ضبط شبكة تختطف الشباب مقابل دفع فدية
  • محمد أبوعنجة أبوراس: ياسر عرمان يعطل السلام في جبال النوبة
  • صلاح غريبة يُهاجم الإعلام ويتّهمه بنشر الشائعات
  • القيادي بالمؤتمر الشعبي أبوبكر عبد الرازق: مخرجات الحوار خير هدية نقدمها للترابي في قبره
  • الرئيس لـ»عرمان»: «كان راجي تنفيذ السودان الجديد واطاتك أصبحت»
  • روسيا تعارض فرض حظر السلاح على جنوب السودان مشار يغادر الخرطوم ويروي تفاصيل خروجه من جوبا

    اراء و مقالات

  • اليسار الموحـــــــــــد
  • أمريكا و الحوار الوطني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • للمرة الثانية .. الملك سلمان .. ودعم مباشر فى الوريد بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أثر المصالحات الداخلية على السلم الأهلي بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • المسلمون والانسداد التاريخي: لا عاصم اليوم إلا العقل
  • إشكالية شرعية العمل الحزبي في العراق وانتخابات مجالس المحافظات 2017 بقلم د. حسين احمد السرحان
  • أكتوبر الأكذوبة الخالدة والديناصورات الفاشلة!!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • (إجي إجــي ) يا الدفـنوا أم بـارح قـام (صنقـر ) !! . بقلم : أ.أنـس كـوكـو
  • الصمت في حضرة أطبائنا الشرفاء أجدى يا هندي بقلم كمال الهِدي
  • رسالة الى رئيس الوزراء المرتقب بقلم عمر الشريف
  • محاولة إغتيال الملك سلمان بالسم الزعاف بقلم جمال السراج
  • الانقسام بقوة وضع اليد بقلم سميح خلف
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة بقلم ألون بن مئير
  • وهذا برهاني في كارثة العصر السوداني! بقلم فتحي الضَّو
  • تأهيل المستشفيات وبيئة العمل : النتائج!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • التنظيم الموازي..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طيب فطِّروهم !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • وشهد شاهد من أهلها بقلم الطيب مصطفى
  • السودان و عنق الزجاجة مرة أخرى بقلم ماهر هارون
  • محلى ودولى ... عين على مشروعات النفير والنهضه فى الداخل .... وفى الخارج ، السعوديه خط أحمر
  • الشيخ السنوسي يفتي بان اضراب الاطباء لا يجوز شرعا!! بقلم حسين الزبير
  • العلم والمنهج العلمي (2ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • سلمان الطوالي الزغرات بقلم عبد العزيز إبراهيم جلوكا
  • سوريا والعراق والحرب العالمية القادمة Syria and Iraq next World War بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • حسين خوجلى والرئيس بقلم حماد صالح
  • الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول للمهدية السادسة بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • السودان : ولادة متعثرة لوثيقة غير مكتملة ﺑﻘﻠﻢ نورالدين مدني
  • ﻭﺍﺟﻌﻚ ﻭﻳﻦ ... ﺃﺷﺎﺭﺓ ﺧﻀﺮﺍﺀ ‏( ﺟﻮﻻﺕ ﻟﻼﺗﻔﺎﻭﺿﻴﺔ ‏) .! 5/3 . ﺑﻘﻠﻢ : ﺃ. ﺃﻧــﺲ ﻛـﻮﻛـﻮ
  • حوار الأفاعى ..... و(البيع بالقطّاعى )! بقلم فيصل الباقر
  • أين كنا؟ حضر الأطباء و لم يجدونا! أين نحن الآن؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • لماذا تخاف القيادة المكلفة للحركة الشعبية من الشبكة الدولية لمنظمات المجتمع المدني بالمهجر بقلم عبد
  • المجالس الحسينية بين جيلين بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • من أين يبدأ الاصلاح في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ما الذى يقلق مسئولى وشعب مصر ؟؟؟ بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • اخر بيان من اللجنة المركزيه للاطباء حول الاضراب قبل ساعة
  • كتمت: الاطباء يرفعون اضرابهم بعد انتصار ساحق.. ولكن!!
  • الحوار الوطني وتسجيل الحزب الجمهوري.. عصام الدين خضر
  • رحلة الى البطانة ... فيديو ....
  • نصيحتي لأطباء السودان..عليكم بالتويتر لانجاح اضرابكم
  • لكم الشكر الجزيل..د مصطفى محمود, صلاح جادات زهير عثمان حمد لنقلكم مستجدات وأخبار اضراب اطباء السودا
  • من قتل الحسين؟
  • ﺍﻟﺠﻨﻴﻪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻳﺮﻛﺐ ﻓﻲ ﺳﺮﺝ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍء
  • 5 محطات من العلاقات المتأزمة بين مصر والسعودية خلال 50 يوماً
  • التجاني السيسي رئيسا للوزراء السنوسي لرئاسة البرلمان ومبارك الفاضل وزيرا للتجارة
  • لجنة أطباء السودان المركزية ---مهم وعاجل جدا---
  • كهربا السودان قاطعة من 9 ص
  • مصنع أنتاج مادة السيانيد السامة والقاتلة فى مدخل مدينة كادقلى !!!!!
  • شهادات صادمة من طبيبات و”اللجنة” تؤكد: الإضراب عشانك يا مواطن
  • هل سيقدم حفتر النفط الليبي لإنقاذ السيسي اقتصاديا
  • مواطن سوداني يرسل رسالة للرئيس عمر البشير - قبل عامين برنامج مع كل الود والتقدير
  • ما هي أوراق الضغط المتبادلة في الموقابحة المصرية السعودية
  • حسين خوجلي .. هل كان يلمع نفسه ام كان يهزأ من الرئيس
  • البشير: أكبر الأخطاء والتي كنت شريكاً فيها كانت في حل جهاز الأمن عقب الانتفاضة
  • اهم مواصفات لرئيس الوزراء القادم ان يكون مواليا للغرب
  • طراجي الدبدوب الجديد موديل الحوار 2016 صورة تراجل
  • *** رجل متزوج من 13 زوجة وجميعهمن حوامل فى نفس الشهر ***
  • يااااااااا أطباء منبرنا العامر افيدونا في هلع أطفالنا بالخوي
  • سأزرع العنب تيمنا بمزرعة سيدي الرئيس ....
  • استقالة كمال الجزولي من مركزية الشيوعي
  • هل من تفسير ؟ صور وحاجات تانية حامياني !!!!
  • واحد من الناس يرصد شكاوى الناس فى الشارع-سائق «توك توك» يلخص حال مصر في 3 دقائق (فيديو)
  • ابحث عن هذا الكتابSaba Mahmood Religious Difference in a Secular Age: A Minority Report o
  • توسلات وزيارة إسفيرية لدى مقام الشيخ عبد الرحيم البرعي
  • الغام والغام
  • الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي لــ(التيار)
  • إبن القرير المزارع الروائي علي الرفاعي يكتسح جوائز "كتارا" للرواية العربية**
  • المصريون «طبقيون».. و«يموتوا فى الفشخرة: هكذا تقول باحثة مصرية: هل نحن أيضاً كذلك؟
  • مهزلة حسين خوجلي..... يا سلااااااااااااااام
  • لقيط كلام من حديث السيد الرئيس
  • أفضل مقال أقرأه عن الحوار و مخرجاته حتى الآن :تحليل ذكي و عميق
  • الف مبروك مجدي العاقب وهند بشير الطاهر علي
  • جانيت جاكسون حامل من زوجها القطري في الـ 50 من عمرها
  • ما بعد مهاجمة الملك جهودٌ للتهدئة والخارجية المصرية تتبرَّأ من مقالاتٍ اتهمت عاهل السعودية بدعم ا
  • ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ﻳﻤﻨﻊ تدﺍﻭﻝ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻟبنك ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻳﺆكد ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﺘﻌﺜﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻑ
  • أعتقال الصحفي بصحيفة الرأى العام أمير يس
  • هوامش على دفتر "الحوار" الذي كان- مقال لخالد التجاني لم يري النور لمصادرة الجريدة أيلاف
  • افتونا - ماذا حدث في المدينة المنورة ؟
  • 40 سفينة إيرانية تقترب من سواحل اليمن والحكومة تناشد
  • فوز الروائي السوداني علي الرفاعي بجائزة كتار القطرية
  • أول معبد هندوسي في أبو ظبي سيجهز قبل نهاية عام 2017