والزحام امام سينما كوليزيوم ..في الستينات .. لمشاهدة فيلم (نهر بلا عودة).. وصورة مارلين مونرو تسد الحائط. > واحدهم في الزحام يصيح بآخر .. ماشي تقابل مارلين مونرو بي خل�" /�> والزحام امام سينما كوليزيوم ..في الستينات .. لمشاهدة فيلم (نهر بلا عودة).. وصورة مارلين مونرو تسد الحائط. > واحدهم في الزحام يصيح بآخر .. ماشي تقابل مارلين مونرو بي خل��� /> ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله

ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله


09-26-2016, 02:29 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1474896589&rn=0


Post: #1
Title: ما حدث ومايحدث بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 09-26-2016, 02:29 PM

02:29 PM September, 26 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> والزحام امام سينما كوليزيوم ..في الستينات .. لمشاهدة فيلم (نهر بلا عودة).. وصورة مارلين مونرو تسد الحائط. > واحدهم في الزحام يصيح بآخر .. ماشي تقابل مارلين مونرو بي خلقتك دي؟؟ > والاسبوع الماضي فستان مارلين مونرو يباع بثلاثة مليون دولار.. فقط > ومارلين هي رمز الجنس > والجنس هو (العلم) الذي يقود جيوش الخطة الجديدة التي تغزو العالم كله > ومابين الستينات واليوم من يكتب تاريخ المنطقة يغمس قلمه في عقول الرؤساء.. وعقول المثقفين.. وعقول العامة والاعلام > العقول التي تحولها الخطة الى خمر شديدة الاسكار > والحكام.. وما يفعله الغرب بعقولهم نموذجه عبد الناصر > ومثقفون .. منهم بنت الشاطئ.. تشعر بما يجري.. ولانها لا تستطيع ان تكتب عن عبد الناصر .. المرأة تكتب عن.. نيرون > ونيرون هو حاكم روما القديمة > ونيرون الذي لا يريد ان يكون حاكماً عادياً.. ويريد ان (يتفرد) يبحث عن شيء > ولماكان يوما (يدندن) في قصره يجد من الحاشية منافقاً يقول له : هذا صوت ملائكي يا مولاي ونيرون يصرخ : وجدتها > والكارثة تبدأ > نيرون يطوف البلاد كلها ليطرب الناس (وهناك يحشدون الحشود.. والمريض يموت مكانه.. والمرأة الحبلى تلد في مكانها..و..) > بنت الشاطئ تجد من يقول لعبد الناصر ان العالم العربي يلصق اذنه بالاذاعات اول كل شهر ليسكر بصوت عبدالناصر (المصيبة ان هذه كانت حقيقة) > وعبد الناصر يسكر العالم العربي نهاية كل شهر > والسكران يبتلع الاكاذيب والوعود والاحلام و.. و.. > وناصر يقول : ايها الاخوة > ونحن نترنح.. ما بين الخليج والمحيط > حتى جاءت ضربة 1967 > من يكتب حكاية المنطقة ويكتب حكاية الرؤساء يجد.. ويجد (2) > ومن يكتب حكاية هدم المجتمع يجد ما لا يخطر بالبال > ولما كانت مارلين مونرو تسكب نقاطا صغيرة في شرايين الناس هنا كان التسلل يبدأ.. شيء مثل النقاط قبل المطر > (في حكاية سودانية.. ان امرأة كانت تقود طفلتها ذات الست سنوات في بعض طرقات الخرطوم.. وبقايا الانجليز يومئذ هناك > والمرأة تفاجأت بقبلة بين انجليزي وصديقته في جانب الطريق > والقصة تصف كيف كانت دهشة وخلعة وفزع المرأة من ( الفضيحة) تجعلها تجر الطفلة حتى (تدرشها) على وجهها > ايام مارلين كانت اسرائيل تستخدم سلاحاً (رائعاً) > اسرائيل عن طريق دولة ثالثة تتكفل بالكهرباء مجاناً لكل القرى الزراعية في مصر (الزراعية بالذات) > هدية.. وماذا في هدية؟ > لكن > اسرائيل كانت تجد ان المزارع المصري يصلي العشاء ثم يذهب الى النوم.. ثم ينهض فجراً ويزرع > وانتاج رائع > اسرائيل قالت لمبارك .. ومبارك قال لبرلمانه.. لابد من الكهربة لان المزارع بعد العشاء لا يجد ما يتسلى به الا زوجته > وهذا يعني افواهاً للطعام > والكهرباء تجعل المزارع يتسلى بالتلفزيون > وشيء يحدث > المزارع يسهر مع التلفزيون حتى الفجر > والارهاق يمنعه من الزراعة والانتاج يقل ومصر تزداد حاجة > وشيء يحدث > والمرأة.. مثلك.. كان مشهد القبلة في التلفزيون يفزعها فزع صاحبة الحكاية اعلاه > بعد التلفزيون مشهد القبلات.. التعري.. و.. يصبح عادياً لك ولاطفالك من حولك > ثم .. ثم > تسللاً للاعلام نحكيه > وللمثقين تسلل نحكيه > وللجماهير تسلل نحكية > و.. > ونرسم ما حدث لنفهم ما يحدث > ونفرد .. منتصف كل اسبوع.. صفحة كاملة نقص فيها كل شيء.. كل شيء. > فنحن نجد ان الدوي كله الذي يهدد البلاد يتسلل من شقوق النفوس التي تعجز عن الفهم > ودون فهم تصبح الكتابات شيئاً لا معنى له

alintibaha


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016

اخبار و بيانات

  • بيان صحفي العقوبات شكلاً ومضموناً هي أحكام شرعية ولا يجوز التفريط فيها لإرضاء الأرباب المتفرقين
  • كتاب النوبيون العظماء في معرض الخرطوم الدولي للكتاب وقريياً في المكتبات
  • حلقة تلفزيونية هامة عن الاسلام السياسي في السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 سبتمبر 2016 للفنان Elbagir Osman عن معارضة المعارضة
  • المبادرة الأهلية لمكافحة وباء الإسهالات المائية( الكوليرا)

    اراء و مقالات

  • هل من حل لأزمة سد النهضة الأثيوبي ؟ بقلم د. عمر بادي
  • حول البُطان في السودان
  • قراءة ماوراء لقاء قادة الشعبية شمال وفخامة الرئيس ميارديت !. بقلم أ. أنــس كـوكـو
  • قراءة نقدية: الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (3 من 4) بقلم الد
  • أراضيكم في خطر.. خطر حقيقي.. و من يعتقد غير ذلك فهو في غيبوبة! بقلم عثمان محمد حسن
  • حقوق الإنسان في السودان ولعبة المصالح الخاسرة..! بقلم البراق النذير الوراق
  • من هو قاسم سليماني تقرير مكثف اعده صافي الياسري
  • حوار بعثي ساخن بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • عبد الخالق محجوب: ويولد الانقلابي من الثوري (3-6) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وداعاً للأوراق .. (1) بقلم الطاهر ساتي
  • عقل جديد او الموت سمبلة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • المحروس!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • جامعة الخرطوم بين العفو عن الطلاب والشرطة الجامعية بقلم الطيب مصطفى
  • أثر السياسة علي القنوات التلفزيونية في السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • بمناسبة اعلان اطلاق سراح الاسرى ...تجربتنا مع اسر الاسرى (1) بقلم شاكر عبدالرسول
  • العريف أمن طه مدير المكتب الرئاسي يتاجر بالجيش السودانى!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • هذا هو النضال الأكبر بقلم جعفر خضر الحسن
  • الامتداد المعرفي بقلم د.آمل الكردفاني
  • دور الميرغني الختم في إحتلال التركية للسودان و اريتريا بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • متى تنتهي معاناة النازحين يا حكام العراق ؟ بقلم حمد الخالدي
  • أحلام من أبي .. قصة عرق وإرث بقلم نورالدين مدني
  • الرئيس ،والدكتورة جليلة دحلان، والفقراء بقلم سميح خلف
  • قاعدين ليه ماتقوموا تروحوا - مصائب مصرية بالجملة وحلول ناجعه بقلم جاك عطالله

    المنبر العام

  • لعموم سكان نورث كارولاينا: ندعوكم للحفل الساهر للقامة هادية طلسم – السبت 8 أكتوبر 2016
  • أهديك سلامي
  • اول تغريدة للبشير : اردمو ادارة التويتر لقفل حسابه ... ( صور )
  • شممت رائحه البنقو في بعض شوارع امدر
  • حركة حشرة المداخلة قدام ما ظريفة
  • قفش الشخباط متلبساً
  • جمهورية الموز جنوبسودان: محموعة رياك مشار تعلن الحرب على محموعة سلفا كيير
  • اها يا جماعة ودعناكم للحول
  • متى يرتاح الوطن من هذا الجهاز؟
  • هل حصل طه عثمان على الجنسية السعودية ؟؟؟
  • عذابي ومتشرد وشبه مجنون ليلا
  • تعديل عقوبة الزاني المحصن من الرجم للشنق"فيديو" حلقة نقاش ..
  • الهجرة الى ابليس...
  • هل الإسلام دينٌ أو عقدةٌ نفسيٌّة ورثها المسلمون من محمّدٍ
  • انهيار الجنية لا يعني انهيار اقتصادي
  • جرين كارد وتذكرة وحزمة دولارات من زبون أمريكي لي حلاق سوداني
  • حكومة البشير الاخوانية ترفض مقترح حكومة انتقالية
  • مايكل آرون / دارفور أرض خضراء ورحبة
  • مقتل الكاتب اليساري الأردني ناهض حتر
  • "مناظرة القرن " غداً بين ترامب وهيلاري
  • قفزة جديدة للدولار وخبراء يؤكدون ان القادم أسوأ
  • رسالة من مزارع في الجزيرة لعوض الجاز- أرضنا سلك وملك وأنتم الرعيةامسك عليك الصيني ما يتكسر
  • لن تظفروا بشروى نقير من أمريكا إلا بالردة عن الإسلام جهراً وتهتفوا(أمريكا أكبر)
  • اخر دبرسة: الحوار الوطني :جلسة مصالحة ختامية برعاية ...جورج قرداحي... وبرنامج المسامح كريم
  • الحج !!!!!!!!!
  • بالفعل.. كانت عفيفة يد و لسان... صورة
  • هذه اللهجة المعيبة هذه العبارات المتفلتة هذه الكلمات الوعرة و هذا النفس الحار: لماذا؟
  • الصديق اللدود: الفيس بوك احتل المركز الأول في التعارف بين الأحبة و في الإنفصال كذلك
  • **** أطفال المايقوما ثمن الخطيئة ****
  • إنه ليس تراجعاً: اقبلوا الآخرين: تصريحات خالد مشعل نموذجاً: أقيم الدروس التي استفادها الإسلاميون:
  • للرأي و التعليق أو القراءة فقط: قصَّة مدرِّسة مسلمة فضَّلت الاستقالة على أن تصافح زملاءها الذكور
  • أستاذ كمال عباس, عذرا ... أنا لست من الراغبين في الحوار معك, فأغرب عني
  • الفريق طه ... خليني احجيك- شوقى بدرى
  • ليست شروط المعارضة.. وإنما حقوق الشعب السوداني.. وواجب المجتمع الدولي..
  • ود ابو..اعتذر بهدوء لزميل المنبر ود الباوقة .رجااااااء
  • إزالة أجمل لافتة في السودان..
  • سرقة 30 ألف دولار من منزل سفير السودان بيوغندة
  • إثيوبيا تعلن إنجاز السكة الحديدية التي تربطها بجيبوتي قامت ببنائه شركتان صينيتان
  • عالم مصري يفوز بجائزة الحماقة العالمية