نادي الكتاب السوداني بواشنطن (7): الطيب صالح: موسم الهجرة (بالانجليزى)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 09:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-06-2017, 02:32 AM

محمد علي صالح
<aمحمد علي صالح
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 107

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نادي الكتاب السوداني بواشنطن (7): الطيب صالح: موسم الهجرة (بالانجليزى)

    01:32 AM June, 06 2017

    سودانيز اون لاين
    محمد علي صالح-واشنطن-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر


    صلاح شعيب: الطيب صالح قصر سياسيا
    عبد المنعم بابكر: الرواية، لا كاتب الرواية
    زكى صالح: رموز سياسية في الرواية
    كرار الريح: الرواية كمصدر للمعلومات
    محمد علي صالح: الشرق شرق والغرب غرب

    واشنطن: محمد علي صالح
    في النقاش الشهري السابع، ناقش نادى الكتاب السوداني بواشنطن "موسم الهجرة الى الشمال" للطيب صالح. هذه المرة، كانت الرواية بالإنجليزية، وكان النقاش بالإنجليزية أيضا، وذلك بهدف اشراك الجيل الثاني.
    اشترك في النقاش اثنان من الجيل الثاني، و3 من جيل المهاجرين. كان النقاش وديا ومفيدا للجانبين:
    في جانب، ركز الجيل الثاني على الانبهار بالرواية. لأنها تعكس ثقافة سودانية على مستوى عالمي. ولان هذه الثقافة السودانية ليست متوفرة لهم كثيرا، بحكم انهم جزء من المجتمع الأمريكي.
    في جانب، ركز جيل المهاجرين على الجانب الوطني في الرواية، وفي كاتبها. وذلك لأنهم، طبعا، يعرفون المجتمع السوداني، بل هم جزء منه.
    في نفس الوقت، اشترك الجانبان في النقاش المستمر عن دور الكاتب، او الفنان، في المجتمع. وفي السؤال المستمر: "هل الفن من اجل الفن فقط؟"
    ---------------------------------
    صلاح شعيب: صحافي وكاتب في واشنطن:
    "الطيب صالح قصر سياسيا"
    "ركز الطيب صالح، في كل اعماله الأدبية والصحفية، على أهمية التسامح والتعايش في الجانبين: جانب الذين يحتفظون بالقيم التقليدية. وجانب الذين يسيرون على طريق الحداثة. في السودان او في الدول العربية.
    وأوضح الطيب صالح في جلاء، في رواية "نخلة على الجدول"، ان الأرض فيها متسع للجانبين، التقليدي والحداثي. وانهما يقدران على ان يعيشا في سلام. وعلى ان يتحملا ما يتعارض مع ثقافتيهما.
    في رواية "موسم الهجرة الى الشمال"، كان الطيب صالح اول روائي يستعمل الواقعية السحرية. حتى قبل غابريال غارسيا. وفي رواية "عرس الزين"، سار على نفس الطريق تقريبا. كان يريد وضع ما تعلمه من الحياة في بوتقة تطورات اجتماعية.
    هذا عن الرواية، اما عن الراوي، أراه قصر في مواكبة القضايا الوطنية. لم يتحدث بما فيه الكفاية. لم يتحدث عن مشاكل هامة، مثل: جنوب السودان، دارفور، المناطق المهمشة، الصراع بين العلمانية والاسلاموية. خاصة مع تبادل الاتهامات، مثل اتهامات "الكفر" نحو العلمانيين.
    نعم، لم يكن الطيب صالح اسلاميا. كان مستقلا، مع ميول نحو العروبة. لكن، لا تحمى الاستقلالية صاحبها من الاشتراك المباشر في القضايا الوطنية.
    هل لابد من وضع اعتبار لا راء الروائي السياسية؟
    نعم، خاصة في بلد مثل السودان. كيف يكون اي شخص، وخاصة عضو الصفوة، محايدا بينما يحتاج عامة الناس له للاشتراك في مناقشة قضايا الوطن. لا ارى أي عذر للصفوة في ذلك. ليس فقط في المجال السياسي، ولكن، ايضا، في مجالات أخرى، مثل: الاقتصاد، والبئية التحتية، والمناخ.
    واشير هنا الى روائيين ساهما في النشاطات الوطنية، كل واحد في وطنه: المصري نجيب محفوظ، والاميركية توفي موريسون. واشير الى استاذين جامعيين اميركيين: نعوم شومسكى، وكورنيل ويست. واشير الى اغاني الكاريبي بوب مارلي التي ربما ما كانت ستشتهر لولا الفخر والحماس الوطني والعرقي فيها.
    لا أؤمن بان الفن من اجل الفن فقط، وان الادب من اجل الادب فقط. أؤمن بان الفنان والاديب، وغيرهما من الصفوة، يتحملون مسئولية قيادية تاريخية.
    هذا من ناحية نظرية. لكن، في حالة الطيب صالح، هناك الناحية الواقعية ايضا. ليس فقط تقصيره في القضايا السودانية الوطنية، ولكن، ايضا، اسهاماته في تقوية قوى وسلطات امراء وشيوخ الخليج.
    ورغم انه هو صاحب "من اين أتى هؤلاء"، في وقت لاحق، مال نحو النظام العسكري الاسلامي الحاكم في السودان، واشاد به.
    ----------------------------------
    عبد المنعم شيخ ادريس بابكر، اذاعة "سوا" في واشنطن:
    "الفصل بين الرواية وكاتب الرواية"
    "ارى في "موسم الهجرة الى الشمال" قريتي (المسعودية التي لا تبعد كثيرا عن الخرطوم). ارى في الرواية نهر النيل، والمناسبات الاجتماعية، والصلوات والدعوات، والعلاقات الجنسية. ارى ود الرئيس وبت مجذوب.
    ارى الرواية، ولا ارى، بالضرورة، كاتب الرواية.
    مثلما أرى في روايات الفائز بجائزة نوبل في الادب: الروائي الاميركي ارنست همنغواى. لم يكن سرا ان علاقته مع النساء لم تكن قائمة على الاحترام لهن.
    (تزوج همنغواى خمس نساء، وعاشر خمس عشيقات على الاقل. بل صور بعض الزوجات والعشيقات في رواياته: "اغناس" الممرضة. كانت تعمل في مستشفى عسكري خلال الحرب العالمية الاولى، حيث تعالج همنغواي عندما كان جنديا في الحرب. "هادلي" الصحفية، تقابلا عندما كانا يعملان في مجلة شهرية في شيكاغو. ثم انتقلا الى باريس حيث عملا صحافيين. "بولين" الصحفية، عاشت معه خلال سنوات فلوريدا. ومنها سنوات غرامه مع مارثا. صبرت كثيرا. وانجبت له طفلين. "مارثا" الصحفية ايضا، عاشرها عندما كان زوج بولين. لم تعارض ذلك. لكن، بعد ان تزوجها، وبدا يعاشر امرأة اخرى، تركته، وشمته، وشتمها. "ماري" اخر زوجاته، عاشت معه في كوبا، واهتمت به عندما كبر في السن، وعندما زادت مشاكله النفسية. وعادت معه الى ولاية يوتا، حيث انتحر).
    لكن، رغم هذه الحياة العائلية والجنسية المضطربة، قدم همنغواي بعض روائع الرواية العالمية. انا ارى ان الرواية تصوير للواقع، بصرف النظر عن صلة الكاتب بالواقع. نعم، تظل السياسة جزءا من حياتنا، خاصة فى دول العالم الثالث، والتي تظل تواجه مشاكل كثيرة ومؤثرة مثل: الفقر والمرض والفوضى والفساد. لكن، ليست السياسة هي كل الحياة، او كل المجتمع.
    لهذا، احكم على روايات الطيب صالح اعتمادا على منهجها، وجوانبها، وفلسفتها. بصرف النظر عن منهج الطيب صالح، وجوانب حياته، وفلسفته في الحياة."
    ----------------------------
    زكي محمد على صالح، كاتب وصحفي في واشنطن:
    "اشارات سياسية في الرواية"
    "يقول المثل الاميركي: كل السياسات محلية. يعنى هذا ان اساس السياسة هو جذور السياسي، سواء دائرة انتخابية، او منظمة، او دين، او عرق ينتمي اليه، او مجرد رايه الفردي.
    لهذا، يصير كل شيء تقريبا سياسيا. حتى الجنس.
    يتضح هذا في رواية "موسم الهجرة الى الشمال"، حيث تنطلق فلسفة مصطفى سعيد في لندن من قوله، مفتخرا: "اريد ان احرر افريقيا بعضوي التناسلي." وهكذا، يربط بين علم النفس عند فرويد وبين تاريخ العلاقات بين أوروبا وافريقيا.
    في الجانب الأخر، هناك كيرتز، بطل رواية "قلب الظلام" للبريطاني جوزيف كونراد. هذا هو كيرتز، تاجر العاج في احراش الكونغو، والذي، بفضل تطور التكنولوجيا الغربية في ذلك الوقت، وبفضل فخره ببياض لونه، نصب نفسه وكأنه شبه اله وسط الافريقيين العرايا. والذي كتب تقريرا عنوانه: "نحرق كل المتوحشين." (حسب طلب "الجمعية العالمية ضد التقاليد المتوحشة" عن كيفية القضاء على التوحش).
    يمثل كيرتز "الذكاء الاعلى، والعطف العميق، والهدف الجاد." واهله ذلك ليكون رجل اروبا الاول في قلب احراش افريقيا.
    بعد 70 سنة تقريبا من "قلب الظلام"، اختار الطيب صالح مصطفى سعيد، نقيض كيرتز. هذا هو "الاستعمار المضاد." عاش في "احراش لندن الحضارية"، بدلا عن "احراش افريقيا البدائية." ونال أحسن ما عند البريطانيين من تعليم. ومارس الجنس مع أجمل ما عندهم من نساء.
    "عبد" الافريقيون كيرتز، وها هن البريطانيات "يعبدن" مصطفى سعيد.
    ويظهر، هنا وهناك، دور "الأجنبي." ليست بالضرورة النظرة السلبية، نظرة الخوف منه، ولكن، ايضا، النظرة الفضولية الانبهارية ("اكسوتيك"):
    في جانب، انبهر الافريقيون العرايا بهذا الرجل الابيض.
    وفي جانب، انبهرت البريطانيات البيضاوات بهذا الرجل الاسود.
    في الحالتين، يظهر عضو الرجل التناسلي رمزا للغزو، ورمزا لمقاومة الغزو. (تعنى الكلمة الانجليزية لممارسة الجنس، ايضا، هزيمة الطرف الاخر، واحتقاره).
    ويظهر، هنا وهناك، "رد الفعل":
    في جانب، صورت رواية "قلب الظلام" البريطاني مارلو، وهو يذهب الى الكونغو ليعزل كيرتز (مات في رحلة العودة الى اروبا). وكأنه يريد ان يزيل عار ما لحق بالأفريقيين المتوحشين.
    في جانب، صورت رواية "موسم الهجرة الى الشمال" مصطفى سعيد وهو يعود الى قريته (اختفى في ظروف غامضة). ها هي القرية، رمز الانسانية والتدين والعلاقات الاجتماعية القوية، وكأنها تناقض لندن."
    --------------------------
    كرار تاج السر الريح، مهني، وطالب دراسات عليا عن عمليات السلام، ويهتم بتاريخ وسياسات افريقيا:

    "الرواية كمصدر للمعلومات"
    "جذبتني عدة أسباب نحو رواية "موسم الهجرة الى الشمال." رغم انها كتبت قبل 50 عاما تقريبا، تظل الصورة، والوضع، والسرد قريبة من ذهني.
    تظل عودة البطل الى القرية تثير عندي عواطف وذكريات شهور الصيف التي كنت اقضيها في الكدرو، عندما كنت صغيرا في السن.
    يظل كل شيء، البيت، الميدان، أشجار النخيل، علاقات القرية، والعلاقات العائلية القوية، تثير عندي ذكريات تلك الشهور.
    بالإضافة الى هذه التشابهات بين ما قرات في الرواية وما شاهدت في الكدرو، وجدت في الرواية معلومات عن الحياة البسيطة السهلة في القرية. معلومات ما كنت اعرفها. خاصة لأنى كنت تعودت على ثقافة سودانية يسيطر عليها فهم متشدد للإسلام. وخاصة في العلاقات بين الرجال والنساء. لهذا، وجدت متعة في قراءة جانب أخر من جوانب هذه الثقافة القروية: أحاديث الخمر والجنس.
    لهذا، أرى نفسي والروائي نتشابه في النظرة الى الحياة. عندما كنت صغيرا، حرص والدأي على تربيتي في نطاق ثقافتهما، وعاداتهما، وتراثهما. لكن، في نفس الوقت، سمحا لى ان أعيش حياتي كفرد في الغرب.
    لهذا، استطعت ان اتعامل في سهولة مع الجانبين: ثقافة الشرق وثقافة الغرب. لكن، في نهاية المطاف، وجدت ان الاختلافات بين الثقافتين هامشية، ونمطية.
    لهذا، أرى نفسي والروائي نتشابه في التعالي على الاختلافات، وفي التركيز على الانسانيات.
    لكننا ربما نختلف في شئ واحد هام: لأني تعلمت في الغرب، منذ ان ولدت، وجدت نفسى اركز اكثر على الاسهام في التغير الإيجابي في المجتمع السوداني. وجدت ان التغيير لابد منه لأني لا أقدر على ان اقبل بعض العيوب وكأنها ليست موجودة. لا أقدر على قبول التقسيمات القبلية. ولا أقدر على قبول سوء معاملة الرجال للنساء."
    -------------------------------
    محمد على صالح، صحفي في واشنطن:
    الشرق شرق والغرب غرب
    "بعون من الله، اعمل في مشروع مذكرات عن مقارنة بين سنوات السودان وسنوات أمريكا. ويوجد في الاثنين الطيب صالح و "موسم الهجرة الى الشمال":
    في الجزء الثاني (الستينات: المدينة: صحفي) قرات الرواية لأول مرة. واشتركت في مقابلة صحفية مع الطيب صالح.
    في الجزء الثامن (العقد الحالي: سودانيون في امريكا) قرات الرواية باللغة الإنجليزية. وأجريت مقابلة صحفية مع الطيب صالح، عندما زار أمريكا.
    كانت القراءة الأولى قراءة انبهار وتلذذ. كانت تلك بداية سنوات انبهاري بالحضارة الغربية، وحلمى ان أكون جزءا منها. انبهرت وتلذذت بمغامرات مصطفى سعيد مع "ايزابيلا سيمور" و "جين موريس" و "ان هاموند" وغيرهن من شقراوات بريطانيا:
    عندما قابل ايزابيلا: "أحس بها الى جانبي، وهجا من البرونز تحت الشمس. أحس بها مدينة من الاسرار والنعيم. تضحك بسهولة. هذه السيدة، نوعها كثير في اروبا، نساء لا يعرفن الخوف، ويقبلن على الحياة بمرح وحب استطلاع. وانا صحراء من الظمأ، متاهة الرغائب الجنونية."
    عندما عاشرها جنسيا، تأوهت: "افتلني، أيها الغول الافريقي. احرقني في نار معبدك، أيها الاله الأسود. دعني اتلوى في طقوس صلواتك العربيدة المهيجة."
    بعد 40 سنة تقريبا من المقابلة الصحفية الأولى، أجريت مقابلة صحفية ثانية مع الطيب صالح، عندما زار أمريكا. وبعد ان قرات الرواية باللغة الإنجليزية.
    لم تتغير الرواية، لكنى تغيرت:
    اظل انبهر بالحضارة الأمريكية (وهي تزيد تحضرا كل يوم). لكن، غيرتني السياسة الخارجية الأميركية، خاصة نحو المسلمين، وخاصة بعد هجمات 11 سبتمبر سنة 2001، وخاصة بعد اعلان ما تسمى "الحرب ضد الإرهاب." (اعتبرها حربا غير مباشرة ضد المسلمين، إذا ليس ضد الإسلام).
    لهذا، ركزت هذه المرة على جوانب أخرى لمصطفى سعيد:
    أولا: اسلام مصطفى سعيد: "كان يرتاد المسجد ويصلى فيه بانتظام ... وقطع حديثه عندما اذن المؤذن: الله أكبر."
    ثانيا: وطنية مصطفى سعيد: "حين جاء كتشنر بمحمود ود احمد، وهو يرسف في الاغلال، بعد ان هزمه في موقعة اتبرا، قال له: "لماذا جئت الى بلدي تخرب وتنهب؟"
    أخيرا، الشرق شرق، والغرب غرب. ويستمر الاختلاف بين الشرق المسلم والغرب المسيحي الى يوم الدين. ("اختلاف"، لا "صراع"، لا "مواجهة").
    هذا عصر الغرب المسيحي: القوة، والاستعلاء، والظلم. لكن، توجد قوتان في الجانب الاخر: قوة الإسلام، وقوة حب الوطن."



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • بمشاركة السفارة وقيادات العمل العام جمعية نبع المودة بالرياض تقيم افطارها الرمضاني السنوي
  • في أمسية استثنائية مواجهة نسائية رجالية بخيمة الصحفيين
  • مخيم كريسان للاجئين في غانا؛ السلطات تنتهك حقوق الإنسان في وجود مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن السودان و الخلاف الخليجي


اراء و مقالات

  • لعبة سرية بقلم د.أنور شمبال
  • أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الثالثة بقلم أحمد محمد مصطفى النور
  • البشير بين نارين في الصراع السعودي القطري! بقلم عثمان محمد حسن
  • الدوحة أقوم أم الرياض أدسم؟! بقلم البراق النذير الوراق
  • الوزراء لم ينجح احد بقلم عمر عثمان
  • سلسال الدم الجنوبي عبير المجمر (سويكت) بقلم :ناشط حر
  • حميدتي وموسي هلال : هل كبر الجرو وصار ضبعا لياكل سيده الانقاذ؟ بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • حلم ومتصل وسحور بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الوطنية الفلسطينية ومسألة قطع الرواتب بقلم سميح خلف
  • أيهما أولى بوصف الضِرِار ؟! (3) بقلم د. عارف الركابي
  • ومخابرات مصر تعرف اللغة الروسية بقلم إسحق فضل الله
  • احتواء موسى هلال لا مواجهته ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • تي شيرت !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أيهم أقوى حجة أبوبكر حامد وجاموس أم جبريل ومناوي؟(2) بقلم الطيب مصطفى
  • ظاهرة اجرامية في شوارع الخرطوم.. بقلم دآمل الكردفاني
  • ورطة الحركة الاسلامية السودانية بقلم أسامة سعيد
  • إغتيال القائد بندر السيسي في النيل الأزرق جريمة يتحمل وزرها مالك وعرمان بقلم محمود جودات
  • الدين في الغرب كتاب يحلّل آليات اشتغال العقل الديني الغربي بقلم عزالدين عناية
  • أعمل حِسابَك بقلم هيثم الفضل
  • عن قطع الطريق الصائم ليفطر: وأندى العالمين بطون راح بقلم عبد الله على إبراهيم
  • لماذا فشلت الحكومة في استخدام سلعة الصمغ للضغط على أمريكا؟ً! بقلم د.أنور شمبال
  • آهٍ يا عراق إلى متى دماءك تُراق و جِراحُكَ تنزف من الاعماق ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة

    المنبر العام

  • لو انهارت قطر فسوف يسقط الشرق الاوسط
  • هل يقطع السودان علاقاته مع الشقيقة قـَــطَــر ..؟!
  • هل قطر على حافة انقلاب أو غزو عسكري؟؟
  • فضيحة
  • حميدتي ينفي محاولة اغتيال موسى هلال ويقول :”قواتنا دخلت منطقته بالصدفة”
  • كشف المستوروغياب فرفور وعصام محمد نور !#
  • وفاة كابتن توفيق فضل السيد كابتن الفريق القومى السودانى سابقا
  • الاستنارة فى انحسار , وين ابو بكر عباس من الصفحة الاولى
  • 'داعش' يقيم ولاية بالفلبين في 2017
  • الجُلُوسُ بِفُوهةِ الدُّوّارِ
  • المنبر بطيء شديد
  • مخابرات مصر : مذبحة جديدة قادمة داخل السودان...؟!
  • اليمن وشرق ليبيا تقطعا علاقتهما بدولة قطر
  • قناة الجزيرة ومسألة تسريبات بريد سفير الإمارات الإلكتروني في واشنطون
  • هذه فضيحة صاعقة لأجهزة الأمن البريطانية تتعلق بأحد منفذي هجمات لندن
  • هذه فضيحة وليس مفاجأة فقط
  • هذه فضيحة وليس مفاجأة فقط
  • ما بين 5 يونيو 1967 التاريخ الحزين و 5 يونيو 2017
  • السودان ليس ملزما باختيار طرف في ازمة الخليج
  • الخليج يضع الأمير في مأزق...قطر محاصرة
  • السودان مؤهل لحل الخلاف الخليجي
  • أها، صُطتُو يا بخيّت !!!...
  • النظام القطري في ستين الف داهية و الانقلاب وشيك الحدوث
  • إنقلاب قطر القادم قد يكون بقيادة الشيخ تميم نفسه
  • مسعولين من الخير:انتوا ود الباوقة مالو اختفى؟؟
  • المطموس
  • دويلة قطر الاخوانية تحت الحصار .... مع من سيقف البشير ؟
  • تزكرتي بعد 15 يوم شيكاغو. الدوحة. جدة. الخرطوم، عندكم لي تدبير
  • مـــع قــــطر مظلومة او ظالمة
  • امتحان صعب امام الخرطوم
  • هل يقطع السودان أيضا علاقاته مع قطر مجاملة للسعودية؟؟
  • السعودية والبحرين والإمارات ومصر يقطعون العلاقات مع قطر - و يتهمونها بدعم الإرهاب
  • جشع الاطباء والمستشفيات الخاصة
  • تصريح ابو قردة يخالف نص القانون
  • السعودية والبحرين ومصر تقطع جميع علاقاتها مع دولة قطر
  • "داعش" يتبنى هجوم لندن وماي تتوعد بالتشديد
  • لاجئان سوريان في ألمانيا يقتلان آخر طعناً لأنه “مفطر” ويدخن!
  • إذا حدثوك عن الحكم بالاسلام..فراجع ثرواتهم !!كتب معمر حسن محمد نور
  • غناء العزلة ضد الصحراء
  • حكومة جنوب كردفان الجديدة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de