أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الثالثة بقلم أحمد محمد مصطفى النور

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 01:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-05-2017, 09:48 PM

أحمد محمد مصطفى النور
<aأحمد محمد مصطفى النور
تاريخ التسجيل: 06-01-2017
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الثالثة بقلم أحمد محمد مصطفى النور

    08:48 PM June, 05 2017

    سودانيز اون لاين
    أحمد محمد مصطفى النور-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسم الله الرحمن الرحيم
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ)
    صدق الله العظيم



    القراء الكرام، رمضان كريم..
    شهد هذا الموقع _ سودانيز أونلاين _ نقاشاً لأطروحة د. عبدالله أحمد النعيم، من قبل عدد من الاخوان الجمهوريين.. في ندوة داخلية ترجع لمطلع عام 2009م، طلب د. النعيم ألا يقف الآخرين مع اسم اطروحته، ويتركوا المحتوى.. فقد قال: (في واحدة من المداخلات في التعليق على الكتاب، قلت الكلام دا أنو: ما نقيف عند الاسم.. نقيف عند المحتوى.. المواصفات بتاعت الدولة النحن محتاجين ليها..).. وعندما ظهر نقاش لمحتوى ما يدعو له د. النعيم، بعد تلك الندوة، من مجموعة من الاخوان الجمهوريين في مواقعهم الخاصة، وهنا في موقع سودانيز أونلاين، وبعض المواقع العامة الأخرى، لم يدخل د. النعيم في الحوار، وأخذ يتهرب من النقاش بحجج واهية.. ومن ترك نقاش محتوى ما يقوله د. النعيم هم مؤيدوه!! فهم عندما تعرض عليهم الأقوال المنصصة لد. النعيم، ويطلب منهم أن يقولوا رأيهم فيها، يلوذون بالصمت، أو يتهربون.. بمناسبة نشر تلك الندوة، في موقع (اليوتيوب) للعامة، نحب أن نُذكر بمجموعة من أقوال د. عبدالله النعيم المفارقة، في شكل حلقات، هذه الأقوال سبق نشرها بهذا الموقع.. وسنورد روابط لبعض المقالات التي ناقشت طرح د. النعيم، وناقشت أقواله تلك..

    أقوال د. عبدالله النعيم:

    1. في حديث لد. النعيم عن المجتمع السوداني: "ولكن القيم والعلاقات الاجتماعية لذلك المجتمع لم تكن، إلا بالكاد، متسقةً مع (الكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان الأساسية المتساوية المفطور عليها كافة أعضاء الأسرة البشرية) المنصوص عليها في ديباجة الإقرار العالمي لحقوق الإنسان"

    المرجع:
    مقال للنعيم بعنوان: (الإقرار العالمي لحقوق الإنسان بصفته "معيار تحقيق" حي ومتطور)
    المقال ورد في كتاب صدر بمناسبة الذكرى الخمسين للإقرار العالمي لحقوق الإنسان (1998) تحت رعاية وزارة الخارجية الهولندية.

    2. (السودان، الخرطة النحن بنعرفه دي ما ها حقيقة موضوعية، ولا نزلت من السماء، ولا مقدسة.. في ظروف سياسية محددة شكلت السودان البنعرفه حالياً..).. من ندوة عامة في أمريكا منشورة بالصالون..


    3. "الناس المتعلقين بالسودان حقو يعرفو إنو السودان جاء نتيجة قرار استعماري.. قوة استعمارية وحدت مناطق مختلفة.. وهي شكلت الوحدة السياسية للاطار المعين، وأجزاء الأقاليم المعينة، بكل الجماعات البشرية، وبكل المناشط الاقتصادية فيه.." الصالون

    4. أعتقد أن كرم الشعب الأمريكي وتفهمه، كشعب، في التعامل مع أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وتوابعها، يفوق ما أبدته الحكومة الأمريكية في هذا الخصوص.. ولهذا أنا تملؤني الثقة، والفخر، لكوني أمريكي، ذلك أني أشعر أنه يمكنني أن أنجز عملي هنا، أن أعيش حياتي هنا، ربما بصورة أكثر راحة، من أي مكان آخر في العالم، بما في ذلك موطني الأصلي، السودان". أسئلة وإجابات مع الخبراء: عبدالله أحمد النعيم
    المقابلة بمناسبة مرور 25 عاما على تأسيس مركز دراسات القانون والأديان بجامعة ايموري ومنشورة بموقع الجامعة.. د. عبدالله يحمل زمالة أساسية في المركز..
    5. "التعريف الذي أعتمده للثقافة هو التعريف المتضمن في الإقرار العالمي لمنظمة اليونسكو حول التعددية الثقافية الصادر سنة 2001، والذي يقول: (الثقافة يجب أن تعتبر على أنها منظومة الخصائص الروحية والمادية والفكرية والعاطفية المتميزة للمجتمع أو للمجموعة الاجتماعية، وهي تشمل، إضافة إلى الفنون والآداب، أساليب الحياة، وطرق التعايش في المجتمع، ونظم القيم، والعادات والمعتقدات)، (امالة الكلمات من عندي). ووجهة النظر هذه للثقافة تتداخل (بالرغم من أنها لا تتطابق تماما) مع الدين والأيدلوجيا أو الفلسفة، وأنا سأستخدمها بهذا المعنى الشامل. وحسبما هو واضح جدا من الكلمات التي وضعت كتبتها مائلة، فإنه ليس من الممكن ببساطة أن نستوعب حقوق الإنسان أو نتوقع أن تنال هذه المفاهيم الاحترام والالتزام بها في أي مجتمع بدون أن نضع في الاعتبار ثقافة ذلك المجتمع".
    المرجع:
    الحديث أدلى به في ورقة بعنوان (عالمية حقوق الإنسان: توفيق التناقض لتعزيز الممارسة) وقد قدمها في مؤتمر نظمته كلية القانون في جامعة بلغراد يومي 27 – 28 سبتمبر 2008 بمناسبة الذكرى الستين لإعلان الميثاق العالمي لحقوق الإنسان..

    الورقة على الرابط التالي:
    Ref:http://www.ius.bg.ac.rs/informacije/Conference%20abstracts/An-Na%60im%20draft%20paper.pdfhttp://www.ius.bg.ac.rs/informacije/Conference%20abstracts/An-Na%60im%20draft%20paper.pdf

    برنامج المؤتمر على الرابط التالي:
    http://www.ius.bg.ac.rs/informacije/Program%2060godina%20posle.pdfhttp://www.ius.bg.ac.rs/informacije/Program%2060godina%20posle.pdf


    6. (الشريعة الإسلامية لم تكن أبدا أساسا لقانون الأحوال الشخصية، ولا يجب أن تكون أساسا له)..
    (Shari'a Has Never Been and Should Never Be the Basis for Family Law)
    المرجع:
    كتاب النعيم بعنوان: قانون الأحوال الشخصية للمسلمين في عالم متغير: كتاب مرجعي عالمي
    إصدار زيد بوكس، 2002..
    Abdullahi A. An-Na'im, ed. Islamic Family Law in a Changing World: A Global Resource Book. London: Zed Books, 2002. xvi + 320 pp. $99.00 (cloth), ISBN 978-1-84277-092-4; $36.00 (paper), ISBN 978-1-84277-093-1.

    7. "كان لدي أيضا إحساس بالصراع والتناقض الداخلي، بين انتمائي كمسلم، وبين رغبتي في تحقيق أشياء أخرى في حياتي، كأن أكون ناشطا وداعية حقوق إنسان. وقد قادتني محاولة التوفيق في هذا الصراع إلى دراسة حقوق الإنسان، حيث كنت في البداية أفكر في كيفية تحقيق التوفيق بين الإسلام وحقوق الإنسان. وفي مطلع الثمانينات من القرن الماضي انحزت إلى جانب حقوق الإنسان كمبدأ أولي، وثابت، ومسلم به. (كما ترون فإني أغيّر رأيي فعلا، وأعتقد أن هذا شيء صحي جدا لأن يفعله المرء".
    المرجع: من محاضرة للنعيم في أحد المؤتمرات منشورة، مع مداخلات المناقشين في موقع جامعة ايموري، تحت عنوان (حقوق الإنسان والدين وضرورة المشاريع العالمية) إصدار عبدالله أحمد النعيم. المحاضرة نشرت مبوبة على ثلاثة عناوين هي (مشكلة الشرعية الثقافية) و (السودان: دراسة حالة الصراع) و (إعادة تشكيل الدعم غير الغربي لحقوق الإنسان).

    8. "في الواقع فإن الكتاب الأول الذي أصدرته عندما غادرت السودان في الثمانينات كان بعنوان _نحو تطوير التشريع الاسلامي (1990م)_ وفي هذا الكتاب رفضت بوضوح فكرة الدولة العلمانية أو العلمانية، كطريق يمكن للمسلمين أن ينتهجوه للتقدم الى الأمام. ولكن بمرور الوقت تبين لي أن فهمي للعلمانية، من حيث أنها ضد الدين، ومعادية للدين، هو الذي كان سلبياً، وأن الوضع ليس بالضرورة كذلك، وبدأت أعيد النظر في موقفي. وتوصلت الآن إلى أن أعتنق فكرة الدولة العلمانية بالكامل"
    المرجع:
    (عالمية حقوق الإنسان: توفيق التناقضات لتعزيز الممارسة)..
    Universality of Human Rights: Mediating Paradox to Enhance Practice
    المقال عبارة عن ورقة قدمها النعيم في مؤتمر انعقد بمناسبة الذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، في بلغراد، بتاريخ 27 – 28 سبتمبر 2008. والمؤتمر كان عن التعددية (Pluralism) وعقده في هولندا معهد (كوزموبوليس)، بالتعاون مع مؤسسات أخرى، عام 2009، ضمن برنامج هايفاس للمعرفة، ونشرت الورقة في ديسمبر 2009 ضمن النشرات التي يصدرها البرنامج، حيث صدرت السلسلة تحت عنوان (إعادة النظر في تعريف العلماني) (Rethinking the Secular)، وكان النعيم المتحدث الرئيسي، وهناك معقبان هما: زين العابدين باقر، وسيتارامام كاكارالا..

    9. (فيما يتعلق بالمفهوم فالسؤال ببساطة هو: كيف تكون الحقوق عالمية، في حين لا يوجد إنسان عالمي، أم ترى أن هناك إنسان عالمي (كوكبي)؟ ثم من يعرف ذلك الإنسان الكوكبي؟ وهنا تمكن فيما أعتقد صعوبة الحديث عن حقوق الإنسان العالمية، أو عن عالمية حقوق الإنسان.. أعتقد أن ما سأحاول توضيحه هنا هو أن الشيء العالمي والوحيد بخصوص الإنسان هو أنه لا يوجد إنسان عالمي (كوكبي)، وأعني بهذا أن الفرد البشري، له خصوصيته الخاصة، والذاتية، بصورة تجعل من التناقض والمبالغة الزعم بوجود مفهوم لـ (إنسان كوكبي)..

    المرجع:
    من محاضرة عنوانها (من هو الإنسان في حقوق الإنسان) ألقاها النعيم في المؤتمر الذي انعقد في جامعة هارفارد بعنوان (Rethinking the Secular) في شهر أكتوبر 2007:
    رابط المحاضرة:
    Ref: www.hds.harvard.edu/cswr/resources/lectures/annaim.h


    10. "فيما يخص هذا الموضوع، وهذا هو الموقف الذي أتبناه وأقدمه في هذا الكتاب، وهو أني أريد أن أقول إن أي سياسة عامة أو تشريع عام لا يمكن تبنيه بالرجوع إلى المرجعية الدينية. ومعنى ذلك أنك إذا أردت أن تمنع العلاقات الجنسية المثلية، بين الأفراد من الجنس الواحد، لا يمكنك أن تفعل ذلك بسبب أنها حرام، وتقول للناس لا يمكنكم أن تفعلوا ذلك لأنها خطيئة من وجهة نظر الدين"
    المرجع:
    من محاضرة عنوانها (من هو الإنسان في حقوق الإنسان) ألقاها النعيم في المؤتمر الذي انعقد في جامعة هارفارد بعنوان (Rethinking the Secular) في شهر أكتوبر 2007:
    رابط المحاضرة:
    Ref: www.hds.harvard.edu/cswr/resources/lectures/annaim.html

    11. "واهتداء بالنموذج التأسيسى لرسالة النبى محمد فى غرب الجزيرة العربية فى مطلع القرن السابع، يسعى المسلمون دائما للتكيف مع الظروف الاجتماعية والثقافية التى يجدونها سائدة فى المجتمعات التى يقدمون إليها، دون ان يفرضوا آراءهم الدينية أو السياسية وأساليب حياتهم على المجتمعات إلا فى أدنى مستوى .. وبالتالى فان صفة مسلم أو إسلامى قد تطورت دائما فى الزمن"
    المرجع:
    من مقدمته لكتاب ميلودي



    12. "أحد الطرق التي يلجأ إليها الناس لتعزيز إيمانهم في نظامهم العقائدي هو المبالغة في نوعية أو كمية الامتيازات التي يحصلون عليها أو سوف يحصلون عليها، وفداحة الخسارة التي سيتكبدونها إن لم يلتزموا بالمذهب العقائدي المحدد. وبهذه الطريقة يصبح لدى العديد من الناس إحساس بالمصلحة أو الملكية في نظامهم العقيدي ويكونون نظرة سلبية عن النظم العقيدية الأخرى"
    المرجع: من ورقة له بعنوان: نحو تفسير إسلامي لحقوق الإنسان
    نشرت على الباب 16 في كتاب بعنوان: حقوق الإنسان والقيم الدينية.. الكتاب من تحرير عبدالله أحمد النعيم، جيرالد د. جورت، هنري جانسن، هندريك ام. فروم
    إصدار: اديشنز رودوبي، أمستردام الناشر: ويليام بي ادرمانز ببليشينج كومباني – ميتشيجان


    13. (بالمنطق المدني أعني إذاً وجوب ارتكاز التشريع أو السياسة العامة على المنطق المشاع، الذي يمكن لكل مواطن أن يقبله أو يرفضه أو يقدم البديل من المقترحات، من خلال الحوار العام، دون الاعتماد على دينه أو مزاعم تقواه. المنطق المدني، لا المعتقدات أو الدوافع الشخصية، هو أساس التشريع والسياسات العامة، سواء كان المسلمون أغلبية أو أقلية في المجتمع الذي يعيشون فيه).. الصالون

    14. ما مدى صحة نسبة العبارة التالية إليك، وإذا صحت نسبتها، فماذا تقصد بها؟؟


    "في الحقيقة ما في فهم ديني موضوعي.. كل فهم ديني فردي.. يعني في مدى الإنسان ما هو دينا عندي، هو ما هو دينا عندي أنا، وليس عند أي إنسان آخر.. يعني ما في رأي ديني موضوعي.. أي رأي ديني ذاتي."

    "لا أذكر أين قلت هذه العبارة بالتحديد، وبالتالي لا أستطيع التأكد من دقة النص المذكور. لكني أقصد بمثل هذه العبارة أن الفردية هي مدار التكليف الديني، وأنا مسئول عن الدين الذي اعتقد فيه حسب فهمي له، وهذا فهم فردي ولا يسأل عنه أي انسان آخر، وكذلك لا أكون أنا مسئولا عن فهم أي شخص آخر للدين حتى لو كنا ننتسب لنفس الدين.
    وأرى في التساؤل حول هذه العبارة ما يوحي بأن "الذاتية" أقل قيمة من "الموضوعية"، وأن نسبة الذاتية للدين انتقاص من شأنه وحقيقة الأمر عندي ان الذاتية هي الأصل وهي مدار التكليف الديني دائما، وأن الموضوعية إنما هي ما تعارف الناس عليه، كل منهم من منطلق ذاتيته الفرديه، وليس من اى مصدر مستقل عن ذلك".الصالون، نوفمبر2011م


    15. -(المطلوب هو العودة إلى المنطق والتفكير المدني، وتشجيعهما، مع إضعاف نزعة الاعتماد على المعتقدات الدينية أو المذهبية الشخصية في تأسيس الحوار على أساسها في السياسة العامة والقانون. ولا يصح افتراض أن المهيمنين على الدولة محايدون في أداء اعمالهم الرسمية، لأن الناس يتصرفون وفقاً لمعتقداتهم، ومبرراتهم الشخصية)..الصالون

    16. (الحبس منتهى التخلف والقسوة، وهو تصرف قمعي، ومتخلف، وما عنده سند أخلاقي ولا سياسي، ولا حتى ديني.. هل هي ثقافة سودانية؟؟ هل عنده أساس من الشريعة؟؟ دا عمل ما فيه أي إيجابية.. ونحن اعتدنا انه نقعد كدا لمّن تحصل حاجة زي دي.. ولمّن تحصل ما عندنا وضوح الرؤية، ولا عندنا الشجاعة عشان نقول الموضوع دا غلط.. أنا دا رأيي كدا.. وأنا موقفي كدا.. دا عمل قمعي ومتخلف.. البحصل للمرأة السودانية دا هو في الحقيقة جريمة.. أن تُحبس من غير جريمة.. دا غير المهانة والمذلة والحرمان..)..من ندوة عامة أقامها د. عبدالله في أمريكا، ونشرت بالصالون..


    17. س: إذاً أنت لا تعتقد أنه من الممكن الحديث عن (القانون الطبيعي) من داخل الاسلام؟!
    ج: مرة أخرى، مصطلح القانون الطبيعي مصطلح مسيحي نبع من ظروف معينة.
    س: إنه ليس مصطلحاً مسيحياً فقط، بل في الواقع فلاسفة اليونان استخدموه. مقابلة بيرنانديني..

    روابط بعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش:

    http://sudaneseonline.com/board/7/msg/%D8%AF.%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B9%D9%8A%D9%85-%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D9%81%D9%84-%D8%A8%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9...8%AF-1425921712.html

    ملحوظة نهاية المقال بالرابط أعلاه، يجد القارئ مجموعة من الروابط لبعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش..


    أحمد محمد مصطفى النور
    الأثنين
    5/6/2017م
    10/ رمضان 1438 هـ














    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • بمشاركة السفارة وقيادات العمل العام جمعية نبع المودة بالرياض تقيم افطارها الرمضاني السنوي
  • في أمسية استثنائية مواجهة نسائية رجالية بخيمة الصحفيين
  • مخيم كريسان للاجئين في غانا؛ السلطات تنتهك حقوق الإنسان في وجود مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن السودان و الخلاف الخليجي


اراء و مقالات

  • الدوحة أقوم أم الرياض أدسم؟! بقلم البراق النذير الوراق
  • الوزراء لم ينجح احد بقلم عمر عثمان
  • سلسال الدم الجنوبي عبير المجمر (سويكت) بقلم :ناشط حر
  • حميدتي وموسي هلال : هل كبر الجرو وصار ضبعا لياكل سيده الانقاذ؟ بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • حلم ومتصل وسحور بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الوطنية الفلسطينية ومسألة قطع الرواتب بقلم سميح خلف
  • أيهما أولى بوصف الضِرِار ؟! (3) بقلم د. عارف الركابي
  • ومخابرات مصر تعرف اللغة الروسية بقلم إسحق فضل الله
  • احتواء موسى هلال لا مواجهته ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • تي شيرت !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أيهم أقوى حجة أبوبكر حامد وجاموس أم جبريل ومناوي؟(2) بقلم الطيب مصطفى
  • ظاهرة اجرامية في شوارع الخرطوم.. بقلم دآمل الكردفاني
  • ورطة الحركة الاسلامية السودانية بقلم أسامة سعيد
  • إغتيال القائد بندر السيسي في النيل الأزرق جريمة يتحمل وزرها مالك وعرمان بقلم محمود جودات
  • الدين في الغرب كتاب يحلّل آليات اشتغال العقل الديني الغربي بقلم عزالدين عناية
  • أعمل حِسابَك بقلم هيثم الفضل
  • عن قطع الطريق الصائم ليفطر: وأندى العالمين بطون راح بقلم عبد الله على إبراهيم
  • لماذا فشلت الحكومة في استخدام سلعة الصمغ للضغط على أمريكا؟ً! بقلم د.أنور شمبال
  • آهٍ يا عراق إلى متى دماءك تُراق و جِراحُكَ تنزف من الاعماق ؟ بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة

    المنبر العام

  • لو انهارت قطر فسوف يسقط الشرق الاوسط
  • هل يقطع السودان علاقاته مع الشقيقة قـَــطَــر ..؟!
  • هل قطر على حافة انقلاب أو غزو عسكري؟؟
  • فضيحة
  • حميدتي ينفي محاولة اغتيال موسى هلال ويقول :”قواتنا دخلت منطقته بالصدفة”
  • كشف المستوروغياب فرفور وعصام محمد نور !#
  • وفاة كابتن توفيق فضل السيد كابتن الفريق القومى السودانى سابقا
  • الاستنارة فى انحسار , وين ابو بكر عباس من الصفحة الاولى
  • 'داعش' يقيم ولاية بالفلبين في 2017
  • الجُلُوسُ بِفُوهةِ الدُّوّارِ
  • المنبر بطيء شديد
  • مخابرات مصر : مذبحة جديدة قادمة داخل السودان...؟!
  • اليمن وشرق ليبيا تقطعا علاقتهما بدولة قطر
  • قناة الجزيرة ومسألة تسريبات بريد سفير الإمارات الإلكتروني في واشنطون
  • هذه فضيحة صاعقة لأجهزة الأمن البريطانية تتعلق بأحد منفذي هجمات لندن
  • هذه فضيحة وليس مفاجأة فقط
  • هذه فضيحة وليس مفاجأة فقط
  • ما بين 5 يونيو 1967 التاريخ الحزين و 5 يونيو 2017
  • السودان ليس ملزما باختيار طرف في ازمة الخليج
  • الخليج يضع الأمير في مأزق...قطر محاصرة
  • السودان مؤهل لحل الخلاف الخليجي
  • أها، صُطتُو يا بخيّت !!!...
  • النظام القطري في ستين الف داهية و الانقلاب وشيك الحدوث
  • إنقلاب قطر القادم قد يكون بقيادة الشيخ تميم نفسه
  • مسعولين من الخير:انتوا ود الباوقة مالو اختفى؟؟
  • المطموس
  • دويلة قطر الاخوانية تحت الحصار .... مع من سيقف البشير ؟
  • تزكرتي بعد 15 يوم شيكاغو. الدوحة. جدة. الخرطوم، عندكم لي تدبير
  • مـــع قــــطر مظلومة او ظالمة
  • امتحان صعب امام الخرطوم
  • هل يقطع السودان أيضا علاقاته مع قطر مجاملة للسعودية؟؟
  • السعودية والبحرين والإمارات ومصر يقطعون العلاقات مع قطر - و يتهمونها بدعم الإرهاب
  • جشع الاطباء والمستشفيات الخاصة
  • تصريح ابو قردة يخالف نص القانون
  • السعودية والبحرين ومصر تقطع جميع علاقاتها مع دولة قطر
  • "داعش" يتبنى هجوم لندن وماي تتوعد بالتشديد
  • لاجئان سوريان في ألمانيا يقتلان آخر طعناً لأنه “مفطر” ويدخن!
  • إذا حدثوك عن الحكم بالاسلام..فراجع ثرواتهم !!كتب معمر حسن محمد نور
  • غناء العزلة ضد الصحراء
  • حكومة جنوب كردفان الجديدة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de