اضاعوا الوطن.. فضاعت كرامتنا بقلم حامد على نور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 05:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-26-2017, 07:12 PM

حامد على نور
<aحامد على نور
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 5

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اضاعوا الوطن.. فضاعت كرامتنا بقلم حامد على نور

    06:12 PM May, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    حامد على نور-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الحيثيات اوردتها وكالات انباء عالمية مختلفة:
    قال مسئول رفيع فى البيت الابيض ان الادارة الامريكية تلقت تأكيدات سعودية بعدم مشاركة الرئيس السودانى البشير فى القمة العربية الاسلامية بالرياض.. وقال مساعد رفيع المستوى للرئيس الامريكى: ان ترامب لا يرغب بوجود البشير فى القمة، واضاف قائلا ان ترامب ذاهب للاجتماع متوقعا ان البشير لن يكون هناك، ونحن لا نريده هناك، ولا نعتقد انه سيكون هناك... نحن نقدر للمضيفين السعوديين عدم دعوته والطلب منه الا يكون هناك..!!
    كم هو صعب ان أقف على مثل هذا النبأ، فقد احسست اكثر من اى وقت مضى، بحزن عميق فى داخلى وأهانة اكثرعمقا تجتاح وجدانى الوطنى اذ كيف يكون هذا هو شأن رئيسنا بين رؤساء الامم! رئيس منبوذ ومطارد دوليا بارتكاب جرائم الابادة الجماعية والتطهير العرقى فى حق شعبه بدارفور، وان محكمة الجنايات الدولية وبطلب من مجلس الامن الدولى، تطارده للقبض عليه ومحاسبته.!.
    هذا اتهام لا يقبل غير احتمالين، فاما ان الاتهام لاصق بالرئيس البشير، وبالتالى يُدان بجرمه. او ان يد الرئيس برئة من دم اهل دارفور، فيتم تبرئته من امام محكمة جنايات وطنية او دولية.. فقضية الابادة الجماعية والتطهير العرقى لا تحتمل الحصانات السياسية والدستورية. فالواقع الموضوعى الموجود على الارض، هو ان مئات الألآف من شعب دارفور قد قُتلوا، وشُرد الملايين منهم من ديارهم الى معسكرات النزوح واللجوء. وبالطبع فهذا الامر لا يمكن ان يكون من فعل كائن مجهول لم تكتشفه حكومة السودانية واجهزتها الامنية او(العدلية) بعد! ..وللحقيقة فليس هناك من يجهل من هو مرتكب هذه الجريمة والمتعاونين والمشتركين فيها! انه معلوم، وانهم معلومون! لكن السلطة العدلية القائمة اليوم فى البلاد، لا تستطيع و لا ترغب و لا حتى تجرؤ ان توجه اليهم الاتهام!.. هذا نظام تكثر فيه القوانين وتتنوع المحاكم، لكن تنعدم فيه العدالة والانصاف تماما.. كبار المجرمين لا تطالهم يد القانون او العدالة على الاطلاق، والعالم كله يعلم ويوقن ان ليس من مجال لأنصاف ضحايا دارفور وحمايتهم فى وطنهم ومن حكومتهم على وجه الخصوص، غيرالمجتمع الدولى والقوانين والمؤسسات الدولية.. فكونت الامم المتحدة لجنة دولية عالية المستوى للتحقيق وقدمت هذه اللجنة تقريرها الضافى لمجلس الامن الدولى، والذى بدوره احاله فورا لمحكمة الجنايات الدولية للتحقق من تلك الاتهامات. واشارت الاخيرة بأصبعها الى المتهم الاول، وسمته بأسمه..
    كان على سلطاتنا (العدلية) ان تشرع فى التحرى كما يحدث دائما فى الانظمة والحكومات المحترمة على اقل تقدير..ولكن هل تبقت فى الوطن سلطة عدلية حرة منذ مجىء نظام "الانقاذ"؟.. وهل شهدنا ذرة من الفضيلة والقيم ولاخلاق الدينية التى تدعيها هذه الحكومة؟ ما زال المتهم بهذه الجرائم الكبرى طليقا يجد الحماية منامثاله من المجرمين.
    لا أرى احدا فى الوطن غير الزمرة الخبيثة، يهتم الآن باهانة الرئيس، ولا بمرمطته ازاء حضوره او عدم حضوره للقمة العربية الاسلامية، فهذا امر قد اعتاده الرجل ويتعامل معه بكل برودة دم التى عرفناها عنه، فقد سهل الهوان عليه منذ اليوم الاول الذى جيئ به الى قمة السلطة.. ففى كل خطوة يخطوها البشير الى خارج الوطن تتبعه الملاحقة الجنائية الدولية، فيرغى ويزبد ويتحدى ويتعنتر، ثم ومن دون حياء او خجل، (يكب الزوغة).
    وفى السفر الى خارج الوطن فأن الرئيس لا يحلو له الا الدول التى تماثل انظمتها نظامه الدكتاتوري الباطش، او الى الدول العربية حيث الدعم والحماية والعطايا والهدايا، وحيث يبدو واضحا ان لا اهتمام ولا قوانين او حتى وجدان انسانى حى بالامور المتعلقة بقضايا الابادة الجماعية او التطهير العرقى، طالما ان الضحايا ليسوا عربا، وانما مجرد افارقة سود..والا قولوا بربكم كيف تفسرون هذا الصمت (الناطق) من قبل الحكومات العربية وحتى الشعوب العربية تجاه هذه الجرائم الكبرى فى السودان؟.. ليس ذلك فحسب، بل كيف نفسر وقوف كل الدول العربية والمسلمة مع البشير ودعمه فى كل ما يقوم به من جرائم وانتهاكات لا اخلاقية فى حق الشعوب الافريقية، اصحاب الارض الحقيقيين فى هذا الوطن الذى اسمه "السودان"؟. كل رؤساء وحكام الدول العربية المسلمة وقفوا مع جزار الشعب السودانى، وايدوه وآزروه ودعموا حكومته العنصرية "ادبيا" وماديا، بالمال وبالسلاح لقتل الشعوب الافريقية قتلا فاجرا وجائرا وهم فى وطنهم (السودان) وفى قارتهم افريقيا!؟ ..لا بد لنا هنا وللامانة والتاريخ ان نستثنى ونشيد ونحيى منظمات المجتمع المدنى العربية الناشئية فى هذه الدول على مواقفهم الانسانية والنبيلة ومناصرتهم لشعبنا فى دارفور وفى عموم مناطق المظالم التاريخية فى السودان.. ولهم منا الامتنان.
    للقارىء الكريم ان يتصور كيف ستكون جعجعة اصدقاؤنا العرب وحكوماتهم وجامعة (الدول العربية)، والاعلام العربى، اذا افترضنا – مجرد افتراض- أن "زرقة" دارفور هم من قتلوا وشردوا القبائل العربية من ديارهم..فكيف سيكون رد فعلهم على ذلك؟ وهل كانوا سيصمتون هذا الصمت المريب؟؟.. لا اريد اجابة على السؤال الافتراضى هذا، انما اتركها لضميرالقارىء، وانى لأعلم ان اى شىء قد يخدع القارىء الكريم: منطقه، ايدلوجيته، حميته العرقية او حتى فهمه لدينه..ولكنى اجزم ان ضميره هو الوحيد الذى لا يمكن ان يخدعه..ولذا ارجو ان يحتفظ باجابته، وينطق ويعمل وفق ما يمليه عليه ضميره.
    الرئيس البشير لا كرامة له داخل وطنه! فهو يتحرى الكذب ويمارسه كما يتنفس، وهو فاسد فى ذاته ومفسد لغيره.. وهو معروف بالعداء والكره المطلق لبنى وطنه من العنصر الافريقى الاصيل فى مناطقهم، مناطق المظالم التاريخية التى يريدها البشير وزمرته من العروبيين والمستعربين، خالية من اهلها ولذلك اصبحت الآن مناطق للابادة الجماعية والتطهير العرقى..واعنى دارفور، جبال النوبه والنيل الازرق!!.. لكن البشير سيمضى وستبقى شعوب السودان بتنوعها متصالحة ومتعايشة ومندمجة.

    لا يوجد اليوم من يعتقد او يصدق بأن حكومة "الانقاذ" الاسلاموية هذه قد انشأت مصانع الاسلحة وجندت الجيوش والمليشيات بغرض فداء الدين كما كانت تدعى: "... لا لدنيا قد عملنا، نحن للدين فداء!"، او حماية لارض الوطن من التعدى الاجنبى؟.. قطعا.. لا! لا يوجد احد فى رأسه مثل هذا الاعتقاد ابدا، فالواقع الموضوعى يدحض ذلك الادعاء جملة وتفصيلا، بل ان المؤكد هو ان دين الاسلام فى السودان قد تحول من دين تسامح ومحبة ووحدة، الى دين شقاق ونفاق وكراهية وقتل ورعب.. وان الامانة والنزاهة والوفاء التى يتمتع بها الانسان السودانى وورثها كابر عن كابر، احاله هولاء القوم خلال ربع القرن الماضى الى صفات اخرى مرذولة، بدأت تتغلل فى جسد المجتمع السودانى كالمرض الخبيث.. وبدأ يتراء لنا وكأنما المواطن السودانى قد فقد وطنيته، بل انسانيته، حتى اصبح غاية همه هو ان يقتل بعضه بعضا !.. وعن وطننا الذى كان حداحى مدادى، فحدث اليوم ولا حرج، فقد تآكل ثلثه، ارضا وشعبا بانفصال جنوبه، واجزاءُ اخرى كبيرة محتلة بقوات اجنبية، ونحن موعودون بتآكل المزيد انفصالا او احتلالا طالما قبلنا بقاء هذا النظام على رأسنا..
    السؤال المشروع اذن هو: لمن ولماذا أنشأت حكومة البشير كل هذه الترسانة من الاسلحة الفتاكة من قنابل وطائرات وصوارخ، وتلك الاجهزة الامنية القمعية المرعبة والجيوش الجرارة والمليشيات العرقية المؤدلجة عنصريا ودينيا، والمرتزقة الاجانب المستقدمة من غرب افريقيا!؟..لمن ولأى غرض اُنشئت؟
    ان سياسات الحكومة المطبقة على ارض الواقع هى التى تجيب على هذه الاسئلة الهامة، وتُسلط الضوء وتفضح غايتها الاستراجية، الا هى اعادة التشكيل الديمغرافى لاقليم دارفور، عبر الابادة الجماعية لسكانه الاصليين، واصحاب الارض الحقيقيين، واخراجهم منها عنوة، واستبدالهم بمستوطنين جدد من قبائل البدو العربية التى استقدمت من (تشاد والكمرون والنيجر ومالى ونجيريا وموروتانيا)...
    الغاية اذن هى دمار الشعوب الافريقية فى السودان وقطع شأفتها، ليصبح السودان بعد ذلك قطرا عربيا اسلاميا، ثم من بعد ذلك يتم تغيير اسمه، (السودان)، الذى يحمل الدلالة العرقية التاريخية لأصل شعبه، الى اسم آخر يتناسب ومزاج المستعربين والعروبيين، ويبعد عنهم الحرج امام سادتهم من "عرب" البيضان فى الجزيرة والخليج..
    ان ازمتنا فى الواقع لا تتعلق بمطاردة رئيس دولتنا من قبل محكمة الجنايات الدولية فحسب، فذلك امر يسىء الينا كشعب قبل ان يسىء اليه كسارق سلطة اصلا، ثم انها صناعة يده، و مسئوليته الشخصية وبالتضامن مع من وقف معه وأعانه على ذلك..
    لكن ثمة مسئولية اخرى تطالنى وتطال القارىء الكريم، الا وهى المسئولية الادبية و الاخلاقية!.. فنحن وبكامل وعينا ندرك ان هذا "الرئيس" أنتحل، بل أنتعل عزة الوطن وكرامته وكبرياء شعبه، وما زلنا نحن صامتون! اين مسئولتنا الفردية والتضامنية من بقاء هذا الرئيس ونظامه لأكثر من ربع قرن من الانقلاب المشئوم!. الامر لا يتعلق اذن بمطاردة رئيس يسفك دماء شعبه فهذا قد عُلم، انماالامر متعلق بنا نحن المواطنون، وليس الرئيس البشير وحده المطارد، وانما ضمير شعبنا ايضا مطارد امام العدالة الدولية، واننا جميعنا ملاحقون امام امتحان القيم الانسانية.. فنحن فشلنا ان ننتصر لقضية الحرية والقيم والضمير، وهى قضية لا تحتمل وجهة نظر قابلة للحياد.. ولذلك تظل الأزمة لصيقة بنا، وهى ازمة اخلاقية ووطنية لم نعهد لها مثيلا من قبل..
    الم يكن من الاحرى ان نربأ بأنفسنا عن مرتكبي هذه الجرئم كما فعلت دول العالم الديقراطية الحرة؟ وان نتضامن ونناصر شعب وضحايا دارفور فى محنتهم، كما فعلت المنظمات المدنية والانسانية فى كل انحاء العالم!؟ ..وكما فعل حتى ترامب الامريكى المسيحى وهو بين روساء وحكام العرب والمسلمين، وفى بلاد الحرمين الشريفين، حينما (قال لا للبشير، فى وجه كل من قال نعم)! لقد فشلنا ان نكون مثل ترامب، الذى اكد ان ما فعله البشير يتعارض مع قيمه واخلاقياته.. وقال بحسم ووضوح: "لا..لا ألتقى البشير ابدا"..هل ننكر ان ما ارتكبه البشير من جرائم انما يمثل ثقافة وفكر العرب المسلمين او المتأسلمين؟! ..ترامب هو الرئيس الوحيد والمسيحى الوحيد الذى اتخذ هذا الموقف فى هذه القمة.. فهل نملك الا ان نحترم هذا الموقف المبدىء النبيل؟ اما الآخرون فقد وقفوا مع البشير وآزروه ودعموه وهو يقتل شعبه الاعزل فى دارفور قتلا جماعيا، ينتهك اعراضهم ويغتنم ممتلكاتهم ويدمر وسائل عيشهم بلا رحمة وبلا وازع من دين او اخلاق.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • إلغاء الأحكام الشرعية من الدستور والقوانين في السودان هو بمثابة إعلان الحرب على أحكام رب العالمين!
  • مرور ( ) عاماً مايو .. ذكرى غير قابلة للنسيان
  • الخارجية تدعو اليوناميد لإدانة العدوان على دارفور
  • المعادن: من يعبثون بالتراث الجيولوجي يجب معاقبتهم وردعهم
  • التوقيع على اتفاقية تطبيق منحة زيادة أجور العاملين بالقطاع الخاص
  • توقيع اتفاق لشراء طائرتي إيرباص لـ «سودانير»
  • بيان من الحركة الشعبية لتحرير السودان بأمريكا.
  • الافطار الرمضانى للجالية السودانية بلندن وبرنامجها للفترة القادمة
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 مايو 2017 للفنان ود ابو عن جلسة طرب وفرفشة للرقاص .....!!!!
  • بيان صحفي حزب التحرير / ولاية السودان يقدم طلباً لمقاضاة حكومة السودان!
  • حركة وجيش تحرير السودان المتحدة تنعى محمد آدم عبد السلام( طرادة )والقائد الجسور الجنرال جمعة مندي
  • إعلان تقديم العون القانوني للأسري والمتأثرين بإنتهاكات حقوق الإنسان جراء الاحداث الأخيرة بدارفور
  • خطاب الحبيب الإمام الصادق المهدي أمام الحشد الجماهيري بمدينة سنجة- ولاية سنار


اراء و مقالات

  • بعد تهديد الفقى بتغيير نظام الحكم في السودان خلال 48ساعة:هل أراد الفقى الكل ،فأطلق الجزء؟
  • يوتوبيا..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أكاذيب على طريقة غوبلز في الانتخابات الرئاسية للملالي بقلم المحامي عبد المجيد محمد
  • على عبد الله يعقوب: حَلّ الحزب الشيوعي، رحمه الله، وحده بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مناداتنا للدولة العلمانية في السودان بقلم فيصل محمد صالح_ القاهرة
  • السودان في خطر بقلم الطيب محمد جاده
  • تلازم وحدة المعارضة وإسقاط النظام بقلم اسامة سعيد
  • نعم ... الغناء الهابط يملأ الساحة! بقلم محمد بدوي مصطفى
  • كل الحلول لمواجهة الارهاب فاشلة ما لم تُستأصل فكرياً و عقائديا بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الجيش السوداني : مرتزقة في اليمن وجنجويد في دارفور بقلم عثمان نواي
  • البلدوزر والمتاريس المرتقبة!! بقلم الطاهر ساتي
  • ننهزم لأننا لا نعرف العالم ولا نعرف أنفسنا (2) بقلم إسحق فضل الله
  • عشم الشباب في التغيير.. بقلم نور الدين عثمان
  • قيادة الحركة الشعبية وسلوك المواربة والاخفاء.. بقلم علوية عبد الرحمن
  • يُحكى ان :حامي الفاتيكان وحامي الحَرمين ؟!! بقلم د.شكري الهزَيل
  • عزلة النظام الايراني في القمة العربية الاسلامية الأمريكية بعد مسرحية الانتخابات بقلم: حسين داعي الا
  • العسكر الجد بقلم هلال زاهر الساداتي
  • يبحثون عن منازل حكومية ودونهم الطوفان بقلم نورالدين مدتي
  • تجسير فجوة الدخل بقلم د.أنور شمبال
  • ماذا بقى للواء عزت كوكو أنجلو بعد أن انضم لمعسكر مالك عرمان المعادي للشرعية؟!! بقلم عبدالغني بريش
  • كيف يكون الدعم السريع قومي وهو بلا جعليين ولا شوايقة؟؟ بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • إرادة الأسرى أقوى ودبلوماسية العدو أوهى الحرية والكرامة 25 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ( إمبراطورية) أشقاء عمر البشير تتمدد! بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • (ذا اندبندنت): رعب في إسرائيل من ترامب…؟!!
  • قصيدة (مدحة) "الدنيا سيبا قبل تسيبك"من أجمل كلمات الحكمة والتذكير (فيديو مع صور رمزية)
  • تكفير المسيحيين يطيح بالشيخ سالم عبد الجليل بعد أن رفض الاعتذار
  • استرايجي: يجب الدعوة إلى تصنيف مصر راعية للإرهاب في افريقيا...؟
  • الفوضى الأمنية في مصر: مقتل 26 من الأقباط It is NOT safe to travel to Egypt
  • هجوم على حافله تقل اقباط بمحافظه المنيا(صور)
  • هل دعوة السيسي لرفع حظر الاسلحة عن ليبيا: تغطية لتسليح مصر حركات دارفور ...؟!
  • استياء إعلامي وحزبي بعد حجب 21 موقعا إلكترونيا في مصر
  • جون قرنق وخليل إبراهيم .. ليتكما لم تفعلاها!
  • والى الخرطوم مستاء من تواجد ابناء الولايات بالعاصمة.. معقولة يا سعادتك؟
  • عندما يتحدث "الجداد الإلكتروني" عن الوطنية!!بقلم رشا عوض
  • # تعالو أحكي ليكم عن علويه جماكسين قبل العرس!؟£-نص قديم@
  • شركة سودانير توقع اتفاق لشراء طائرتي ايرباص (320)
  • دعوة لجلالة الملكة إليزابيت II لاعادة حكم السودان
  • تعيين الأمنجي الدموي عبد العظيم محمد الحسن مدير تنسيق بقوات الجنجويد (الدعم السريع)
  • اطلقوا سراح طلاب جامعة بخت الرضا ايها النازيون الجدد ! الطلبة يعلنون الاضراب عن الطعام .
  • دعواتكم ببركة شهر رمضان لزميل المنبر هجو مختار الى بانكوك مستشفيا
  • السمحة نوارة فريقنا .. يا العسل يا النشفتي ريقنا - كابلي ؟
  • مين بيحب مصر»: استفتاء شعبي للمطالبة بعودة السودان لمصر
  • جالس في المول وفجأة ظهر المسطول وبدأ يهدد ويتوعد ويقول...........................................
  • تــأويل: محمود محمد طه والغدد الصماء والتأمل..!
  • سبب الاسهالات
  • مصطفى الفقى يهدد السودان بالحرب ويقول ان مصر ستقضى على النظام فى 48 ساعة
  • محرك البحث بنغ يحتفل بيوم افريقيا بصورة تشرف كل سوداني (شاهد الصورة)
  • اكتبوا علي حائط منظمة الصحة العالمية وطالبوا باعلان السودان موبوءا بالكوليرا
  • العلاقة الآنية بين السودان و مصر (فيديوهات)
  • و بالمناسبة ... رمضان كريم
  • غايتو الخبر دا لو صاح تبقى وكسة على الحكومة
  • مجلس الوزراء السوداني يجيز قرضاً بقيمة 172مليون دولار لمحطة كهرباء الباقير
  • مسافرون سودانيون الى مصر عالقون في معبر قسطل























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de