رحلة نحو الإمام الكاظم .. دروس وعبر بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 03:35 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-23-2017, 05:59 AM

اسعد عبد الله عبد علي
<aاسعد عبد الله عبد علي
تاريخ التسجيل: 08-06-2016
مجموع المشاركات: 568

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
رحلة نحو الإمام الكاظم .. دروس وعبر بقلم اسعد عبدالله عبدعلي

    04:59 AM April, 23 2017

    سودانيز اون لاين
    اسعد عبد الله عبد علي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر




    سألني صديق مصري عن زيارة الأمام الكاظم وعن هذه الحشود الكبيرة وهي تقطع مسافات طويلة سيرة نحو مرقد الأمام, فقال : لأكون دقيقا في تساؤلي فمن هو الأمام الكاظم الذي تشدون الرحال نحو مرقده؟ ولماذا كل هذا الارتباط بالماضي وشدد بقوله : ( لماذا كل هذا النفخ بالماضي؟), وهل تحقق الزيارة مكاسب معينة للشعب العراقي؟
    الحقيقة أن هذه التساؤلات أحيانا تنطلق من أناس تبحث عن الحقيقة, وتريد معلومة تريح نفسها, وأحيان أخرى تنطلق من أناس لا هم لها الا التشكيك والطعن, والسعي لإثارة الضغائن, لكن اعتقد الإجابة لهذه التساؤلات أمر مهم للكل, ويمكن أن نشكر من يسال لأنه يعطينا فرصة للتفكير.

    ● من هو الأمام الكاظم ؟
    هو خليفة سلفه الطاهرين وجده النبي الأمين (ص)، وهو الإمام السابع، موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الكاظم سلام الله عليهم أجمعين, ولد الإمام موسى الكاظم (ع) في قرية يقال لها (( الأبواء)) تقع بين مكة والمدينة المنورة ، يوم الأحد في اليوم السابع من شهر صفر من سنة ثمان وعشرين ومائة للهجرة, كان الأمام موسى الكاظم عظيم الفضل رابط الجأش واسع العطاء, و قال الشيخ المفيد في الإرشاد "كان موسى بن جعفر عليه ‏السلام أجل ولد أبي عبد الله قدرا, و أعظمهم محلا, و أبعدهم في الناس صيتا, و لم ير في زمانه أسخي منه و لا أكرم نفسا و عشرة, و كان أعبد أهل زمانه و أورعهم و أجلهم و أفقههم و اجتمع جمهور شيعة أبيه على القول بإمامته و التعظيم لحقه و التسليم لأمره".
    و قال ابن شهرآشوب في حق الأمام الكاظم " كان أفقه أهل زمانه و أحفظهم لكتاب الله و أحسنهم صوتا بالقرآن فكان إذا قرأ تحزن و بكى و بكى السامعون لتلاوته و كان أجل الناس شأنا و أعلاهم في الدين مكانا و أفصحهم لسانا و أشجعهم جنانا قد خصه الله بشرف الولاية و حاز إرث النبوة و بوئ محل الخلافة سليل النبوة و عقيدة".
    عاصر الأمام الكاظم بقية حكم أبي جعفر المنصور العباسي، ومن بعده أبنه محمد المهدي الذي ملك عشر سنين وشهراً وأياماً ، ومن بعده أبنه موسى الهادي ابن محمد المهدي الذي ملك سنة وخمسة عشر يوماً ، ثم من بعده ملك أخوه هارون الرشيد ثلاثاً وعشرين سنة وشهرين وسبعة عشر يوماً ، واستشهد الإمام الكاظم (ع) بعد مضي خمس عشرة سنة منها .
    قضى(ع) فترة من حياته في ظلمات السجون يُنقل من سجن إلى سجن ، فقد سجنه محمد المهدي العباسي ، ثم أطلقه وسجنه هارون الرشيد في البصرة عند عيسى بن جعفر ، ثم نقله إلى سجن الفضل بن الربيع في بغداد ، ثم نقله إلى سجن آخر عند الفضل بن يحيى ، وآخر سجن نقل إليه في بغداد وهو سجن ألسندي بن شاهك, وكان أشد السجون عذاباً وظلمة ، وكان لا يُعرف الليل من النهار فيه ,لقد تحمل الإمام من ملوك زمانه, ومن الساعين إليهم في حقه ومن الحساد والفساق ، أذى كثيراً ومصائب عظيمة.
    وكان ألسندي بن شاهك شديد النصب والعداوة لآل الرسول (ص) إلى أن أمره الرشيد بسم الإمام, واستشهد الأمام مظلوماً في السجن المظلم تحت القيود والأغلال يوم الجمعة في الخامس والعشرين من شهر رجب من سنة ثلاث وثمانين بعد المائة من الهجرة الشريفة.

    ● أظهار حقيقة الماضي
    دوما السلطة الحاكمة في كل زمان ومكان, تحاول أن تجمل سيرتها, وتسعى بكل ما تملك من قدرات أن تجعل كتابة التاريخ حسب هواها, وقضية الأمام الكاظم تمثل قضية فاضحة للسلطة فهي عبارة عن ممارسة الجور بوجه رمز الأمة, ففي أيام الخليفة العباسي هارون كان هم الخليفة العباسي تثبيت حكمه, فوجدت السلطة أن تغييب رمز الأمة وبكل ما تملك من قوة, أمر هام جدا لديمومة حكمها, فكان السجن الطويل هو السبيل, لكن بقيت الأمة مرتبطة برمزها, ولم يمنعها جبروت الخليفة العباسي من دوام الولاء , الى أن قررت السلطة الغاشمة أن تقوم بسم الأمام الكاظم, لأنها كانت تحس برعب وقلق دائم.
    هذا الظلم حاولت السلطة العباسية إخفاءه, أو جعله من ممارسات السلطة المباحة للحفاظ على استقرارها, وهكذا ردد عبر التاريخ بعدها أبناء السلطة عبر القرون المديدة, حتى كانت المناهج المدرسية تضج بالمديح لهارون العباسي ولا تذكر الإمام الكاظم بسطر, مما جعل الأمة تتربى على منهج السلطة ووفق رؤيتها.
    تأتي زيارة الإمام للكشف عن تلك القضية عبر فضح القاتل ونصرت العدل, فالناس تريد حقائق ولا تريد أن تستمر بنومها, فبعد أن تربى المجتمع على أن الخليفة هارون الرشيد هو الطيب الصالح الودود العالم الزاهد, تكشف الزيارة لنا انه مجرد طاغية مستبد ظالم المهم عنده عرشه, عبر سرد للقصة بواسطة مراسيم العزاء, لترسخ في وعي الأمة التي الحقيقة التي اجتهد الحكام في إخفائها.

    ● ما بين الماضي والحاضر
    البعض يقول لماذا النفخ بالماضي؟ ما لنا وما فعل السابقون؟ فنقول أن مصيبة الأمة الحالية بفرق التكفير وجماعات الذبح ما هي الا نتاج نصوص الماضي التي عمد البعض على تقديسها رغم مخالفتها للقران والسنة النبوية, ومع ضعفها لكنها لأنها تسهم في ضرب الأخر فتضخم وتصبح عند البعض كل الدين وليس بعضه, فانظر الى التصاق الماضي بالحاضر,
    الماضي ليس منفصل بل هو الزمن هو عملية تراكم للأيام, ومن المعيب أن يطلب من احد أن يلغي الماضي, يمكن أن يكون الماضي عبارة عن أحداث تمثل تجارب غنية للأمم في حاضرها, فيتم استلهام القيم العليا من رموز الأمة, حيث يصبح الرمز مشعل نور ومثال راقي لأجيال الحاضر.

    ● فرصة لرد الشبهات
    يمكن اعتبار أيام الاحتفال بالإمام الكاظم مناسبة جيدة لرد الشبهات, حيث يسلط الضوء عبر الفضائيات والمنابر مع قبل كل الأطراف, ونحن نعيش زمن يرتفع فيه صوت الطائفية, فهنالك فريق من المخادعين لا هم لهم الا نشر الأكاذيب, ومحاولة الطعن بالاحتفالات التي تجري برموز الأمة.
    فتاتي هكذا مناسبة لرد الشبهات في شرح مكانة الأمام, وعدم شرعية تصرف الخليفة العباسي, ورد الكثير من الأكاذيب التي تلصق بالشيعة, مثل أكذوبة التحريف واللعن ومصحف فاطمة والتي أوجدها البعض فقط ليقسم الأمة, ويمنع أي تواصل بين مذاهب المسلمين.
    هكذا تعمل منابر الحق وكتاب الوعي في كشف الزيف, والإفصاح عن حقائق غابت لقرون عن جزء كبير من الأمة.

    ● تحقق الترابط الاجتماعي
    الزيارة هي عبارة عن سلوك جماعي للمجتمع, يتحقق من خلالها تواصل اجتماعي وتلاقي وتعارف وتبادل للأفكار والرؤى كالذي يتحقق من الحج, فليس مجرد مسير وطقوس دينية, بل أن للمناسبة بعد اجتماعي كبير, التعاون السمة المميزة حيث نشهد حالة مميزة لتعاون السائرين نحو مرقد الأمام, ونشهد مواكب التعزية بآلاف, وهي تعطي من مالها ووقتها الكثير ومن دون مقابل, فقط لخدمة الزائرين.
    فالإيثار والتعاون والخدمة كلها حاضرة في أيام زيارة الأمام الكاظم, الكل يسعى لإظهار أفضل ما عنده بهدف نجاح المناسبة.

    ● خروج من سطوة السياسيين
    تمثل هذه الايام المباركة فرصة للخروج من سطوة الساسة الذي سعى بعضهم لرفع نفسه لرتبة الإله, عبر فرض تقديسه وتعظيمه كي يستمر كبيرا بأعين الناس, فتاتي زيارة الإمام الكاظم وهي تتحدث عن تواضعه وعن سلوكه مع الأمة وعن عيشه البسيط, لتسقط أكذوبة الساسة ويتضح نفاقهم لمن يملك عقل ووعي ويفكر, لذا تمثل الزيارة تهديد حقيقي للأصنام العراقية.
    هذا الجانب لو يفعل بشكل اكبر, لانكشف للأمة نفاق الساسة, ومدى انحرافهم عن منهج أهل بيت النبوة, بل وتشبههم بال أمية وبني العباس.
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    اسعد عبدالله عبدعلي
    كاتب وأعلامي عراقي






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 22 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية التأمين الصحي وتسليع صحة المواطن(ة)
  • حكومة غير محترمة تخدم مشروع العدو.. يجب تغييرها لتطبيق الشريعة الإسلامية
  • نجم البشاري: حكومة الوفاق الوطني يجب أن تكون حكومة ذكية أكثر من حكومة معايير
  • أكد انتهاء التمرد بالولاية والي شرق دارفور: عازمون على إنهاء الصراعات القبلية
  • المخابرات المصرية تحاول تجنيد صحافي سوداني
  • مسؤول برلماني : مراجعة عقودات 7 شركات بمطار الخرطوم ومغادرة كومون
  • مائدة مستديرة حول ديون السودان الخارجية بواشنطون
  • لجنة المعدنين تشكك في وعود مصر بتسليمهم المعدات
  • خلافات حول رئاسة وفد نداء السودان للقاء الوساطة بأديس
  • تحويل الدفاع الشعبي والشرطة الشعبية لاحتياطي مدني
  • الخرطوم تخصص 583 موقعاً ثابتاً لبائعات الشاي
  • تدفقات للمرضى التشاديين نحو السودان طلباً للعلاج
  • الملحق العسكري يتفقد جرحى سودانيين من اليمن بمشافي إماراتية
  • والي جنوب دارفور: لن ننتظر من يتأخر عن ركب العودة
  • (1000) وحدة سكنية بالتقسيط للمغتربين السودانيين
  • عملية عسكرية ليبية للقضاء على حركة جبريل


اراء و مقالات

  • التعذيب في السودان بوا سطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 2 أعداد هلال زاهر الساداتي
  • في إنتظار 2020 محاولة للقراءة في ذهن المؤتمر الوطني بقلم نبيل أديب عبدالله
  • لماذا ترفض الحكومة السودانية منح دور سياسى للوسطاء الدوليين ؟ بقلم ادروب سيدنا اونور
  • لا قيمة لأمعائهم دون سواعدنا بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اللاجئون الأرتريون فى مناطق الحُروب.. مآسي ودموع بقلم محمد رمضان كاتب أرترى
  • بكري حسن صالح و علي عثمان محمد طه بقلم جبريل حسن احمد
  • من كندا الدعوة الي ربيع عالمي للشعوب ومؤتمر دولي لانقاذ امن وسلام العالم بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • تعفن العالم بالانسان ومظاهر الوحشية المفرطة بقلم سهيل احمد الارباب
  • ماذا يحمل وزير الخارجية المصرى ؟! بقلم عمر الشريف
  • الضوء المظلم؛ المطلوب من المتطرفين انفسهم وقف العنف وليس دينهم الذي يحرضهم على القتل..
  • حظر (الشعبي) والإصلاح الآن من حكومة الوفاق/ بقلم جمال السراج
  • الى الاخ مروان البرغوثي الحقيقة والحقية فقط بقلم سميح خلف
  • داعش و سياسة الكيل بمكيالين بقلم احمد الخالدي
  • زيــــد وعــــــبيد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رد افتراءات الصادق المهدي على الصحابة الكرام (5/5) بقلم د. عارف الركابي
  • عندما (تَتَكوْزَنْ) عطبرة..! بقلم عبد الله الشيخ
  • متى (نكبر)؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغائب..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • مافيا المدارس الخاصة ومأساة الاسر!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الإنتقال من وهم الأشفاء إلى واقع الجوار الحدودي بقلم مصعب المشـرّف
  • السودانييون في قاهرة المعز بين الرمضاء والنار!!ن بقلم الطيب محمد جاده
  • بجرة قلم قادة الدواعش المارقة سلموا بلدان المسلمين لأعدائهم المحتلين بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة

    المنبر العام

  • إشراقة سيد تحرك إجراءات جنائية ضد صحيفة “السوداني” بسبب إيحاءات جنسية
  • لملفات الساخنة في العلاقات السودانية المصرية
  • الحكمة .. إفريقية...
  • والدة الزميل طارق الجزولي في ذمة الله
  • خبير استراتيجي: زيارة سامح شكري للسودان خاسرة ورجع بخفي حنين..؟!
  • مقال يستحق: محاولة للقراءة في ذهن المؤتمر الوطني: ‏ في إنتظار 2020
  • نحييك مابتحيينا.....اه. / مها عبد العزيز
  • صحفي: المخابرات المصرية تغريني.. ومقال: لن ترضى عنك مصر!، ان تصبك حسنة تسؤهم ...؟
  • هذا هو حل أزمات دولة "جنوب السودان"
  • *شيرنق لصقة* -بقلم سهير عبد الرحيم
  • مؤسف للغايه ، ومثير للإمتعاض .. !!! ( أظنه إنحطاط ) .
  • أبطال التسريبات- إنّه عصر سنودن -كتاب
  • الطريق إلى الإليزيه فرنسا تدخل مرحلة الصمت الانتخابي
  • اجمل القصص الدينية على الاطلاق
  • صحي البطن بطرانة بالله الكوز الجديد صديق مهدي قريب هشام وامل هباني؟!
  • لاجئين سودانيين في مدينة 6 اكتوبر يتعرضون لاعتداء من المصريين !!
  • قومية الحركة الشعبية تمر عبر منفذ مجلس تحرير الجبال
  • وجباتٌ لِلقلبِ
  • أمن مصر والسودان ( رأي الأهرام ) .... اليوم
  • حول ما جرى وما يجري في الحركة الشعبية لتحرير السودان- بكر آدم اسمعيل
  • ود الباوقة بدل الردحي البسوي فيه دة.خبرنا عن حلايب والفشقة..
  • البرلمان السوداني يراجع عقودات 7 شركات تدير مطار الخرطوم ويؤكد مغادرة “كومون”
  • الحسن الميرغني يهاجم صحف سودانية ويتهمها بخدمة أجندة خصومه
  • الطيب (سيخة) يقتل علي فضل...ويكتب رسالة دكتوراه في القرآن!!
  • أخ عمر دفع الله - لماذا التقليل من شأن دولة قطر .. ومن قال أنها تستولي علي حضارة السودان ..!!!!
  • بورداب تبوك اللقاء رقم 16 أمسية الدوبيت والغناء الشعبي الخميس 27/4/2017 تحت شعار تراثنا فخر أجيالنا
  • بوردابي له ( قفطة ) في طريقه الى المؤتمر الوطني...
  • كيف نقدم أنفسنا للعالم؟ و لماذا لا نقوم بذلك؟ و أين المشكلة؟
  • مغس مغس يا العزابة
  • اى مفاوضات قادمة سوف تكون بين الحكومة والحركة فقط من غير احزاب
  • يستبشرون ( م حميدة ) قالوا عملية زايدة فورية .. و الطفل طلع عنده شي تاني !!!
  • دمك صعب ي على ..قبر الشهيد فخرا لشعبنا(صور)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de