والحكاية الآن ما يكشفها ويكشف حالها ليس هو أن تحمل قلماً.. ما يكشف الآن هو أن تحمل كاميرا.> والصرخات الآن .. هي : الشعبي .. حرية حرية.> الحركات .. حرية .. حقوق.> والأحزاب .." /> الكاميرا فقط بقلم إسحق فضل الله الكاميرا فقط بقلم إسحق فضل الله

الكاميرا فقط بقلم إسحق فضل الله

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 11:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-10-2017, 03:15 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الكاميرا فقط بقلم إسحق فضل الله

    02:15 PM April, 10 2017

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    > والحكاية الآن ما يكشفها ويكشف حالها ليس هو أن تحمل قلماً.. ما يكشف الآن هو أن تحمل كاميرا.
    > والصرخات الآن .. هي
    : الشعبي .. حرية حرية.
    > الحركات .. حرية .. حقوق.
    > والأحزاب .. حرية و..
    > والصرخات هذه ما يكشف بعض أصلها.. ومن أين جاءت هو
    (2)
    - 22/ فبراير/2002 خليل إبراهيم يدخل على قرنق في مكتبه في (رمبيك).
    وهناك كان.. ما لونق وجيمس واني منجانق وكول نيت.. من أقارب قرنق.
    - ونجوم اللقاء كانوا هم (روجر ونتر) و(براين دي سيلفا).
    وقرنق يدعو هؤلاء لأنه يفكر في نقل الحرب الى الشمال.
    - وأغرب حوار يدور.
    قرنق ينظر إلى خليل .. الذي يجلس في بدلة سفاري.. ثم يقول: بالإنجليزية (إنجليزية مقصودة حتى يفهم ونتر والآخر اي مدى وصل اليه تأثير قرنق).
    قال: لماذا جئت الى هنا؟
    قال خليل: لأتمرد.
    > تبادلوا النظرات.. ورمضان يس.. من جنوب النيل ويعمل في العون وتوزيع الطعام في مناطق قرنق يعرف لماذا دعاه قرنق مع انه لم يكن عسكرياً.
    > وقرنق يقول أغرب جملة
    قال: نحن الآن في عام 2002م (الجملة يصبح لها معنى مذهل حين يكون اللقاء يصنع لنقل الحرب الى الشمال عن طريق الغرب وجنوب النيل).
    قال قرنق: ونكرر انه كان يحدث عام 2002..
    : انا بعد عام 2005 سوف اوقع اتفاقاً مع الشمال.. وانقل الحرب من الجنوب إلى الشمال (خليل اعلن تمرده عام 2003.. واتهم به الشعبي) ونيفاشا توقع نهاية عام 2005م).
    > قال قرنق
    : لا انصحك بالتمرد.. لأنكم / الفور.. هكذا قال قرنق/ ما عندكم كلمة.
    صمت قليلاً ثم قال
    : انا اعطيت الحلو ثمانمئة بندقية ليذهب مع بولاد .. فتحولوا للنهب المسلح.. وقتلوا بولاد والحلو هرب إلى افريقيا الوسطى.
    لا اريد منك ان تتمرد لأن البشير سوف يسحب جيشه من الجنوب ويطحنكم به.
    قال خليل: لا.. هذا قتال لا اتراجع عنه.
    قال: لماذا؟
    وهنا.. في مجلس الحوار الغريب يأتي ما هو أغرب..
    قال: انا عضو قيادي في الحركة الإسلامية .. وهناك قاموا بتهميشي.. لهذا اقاتل (جهاداً).
    > ولا أتنازل!!
    قال قرنق ــ في الحوار المعكوس ــ ما كان يفترض ان يقوله خليل.. قال قرنق
    : انا اعرف اللجوء والنزوح وشعبك لن يصبر على هذا.
    بعد قليل قرنق يقول لخليل
    : ناسنا ناس كنيسة في بحر الغزال والاستوائية ولن يقاتلوا معك.. اذهب الى الحلو وعقار من الفونج فهم من المسلمين .. خصوصاً ان القتال سوف يمتد لعشرين سنة.
    > خليل وآخرون معه يحدثون عن أنهم (يقاتلون لتحرير شعبهم من الشمال).
    (3)
    > رمبيك عام 2002م.. في المدرسة الثانوية قرنق يدعو قادة جنوب النيل والنوبة وقادة جيشه.
    > وتحت شمس الثاني والعشرين من يناير 2002م كان قرنق/ في بدلة سفاري/ يجعل النوبة من هنا.. واهل جنوب النيل من هنا وقادة جيشه.. سلفا ومشار ولوكا بيونق ونيال دينق.. وشقيقه فرانسيس دينق و.. في الصف الأول
    > وهناك عقار والحلو وعرمان.
    > واللقاء يتم بعد أن اكتمل (في الغرف المغلقة) التخطيط لجدارين جدار في الشرق وآخر في الغرب لحماية الجنوب من هجوم الشمال.
    > والخطة تصنع كلمة (المنطقتين) وتصنع كلمة (قطاع الشمال).
    > ...
    (4)
    - يومها كانت وفاة يوسف كوة تصنع فراغاً في القيادة (يوسف كوة حين يموت في لندن).
    : أرسلته الحركة للمستشفى ثم تركوه.. يوسف عند الموت يرفع رأسه ليطلب
    : اي شمالي من السودان مسلم.
    > وجاءوه ببعضهم.
    > طلب ان يقوموا هم بغسله والصلاة عليه.
    > وكأنه يقول لأهل قطاع الشمال رأيه فيهم.
    > قبلها بثلاثة أشهر كان يوسف كوة: في نيروبي.. يعقد لقاءً ليقول فيه
    : الطب قال انني لن اعيش اكثر من شهرين..
    > ثم يطلب دعوة الحلو ليشرف على الجيش.
    > قالوا: الحلو ليس من النوبة.
    > قال: حتى يجري انتخاب أحد من النوبة.
    (5)
    -وشركة تابعة لمخابرات غربية يقودها (كيفن) كانت طائراتها واموالها هي ما يصنع عرمان.
    - ويصنع له قوة.
    -و...
    - ومشهد صغير تحت الطائرة التي تنقل رمضان (مسؤول التموين) من جنوب النيل الى رمبيك.. ومعه مشار كان يجمع الكثير.
    - والطائرة الإيطالية.. التي تقودها امرأة انجليزية حين ترفض صعود (كلب) مشار الى الطائرة (ومشار يرفض الصعود الا مع كلبه (المقدس) تضطر المرأة الى الاتصال عبر الانترنت بالشركة.
    - ويأذنون لها وللكلب
    - و..
    - المشاهد.. مشاهد الأحداث والأشخاص والدول حول السودان مشاهد تكفي لتفضح حقيقة كل شيء..
    - يكفي أن نرسمها دون تعليق لا يفضح حقائق الكلمات التي تملأ الافواه الآن هو
    : المشاهد الصغيرة
    قال شنو؟! قال حرية وقال وطنية.. وقال حقوق
    > أمش.. ونحكي كل شيء.
    > ***
    ومصر.. وقبل اعوام ثلاثة نحدث ان مخابرات مصر سوف تقوم بنسف شخصية كبيرة حتى تتهم الاسلاميين
    > وينسفون النائب العام.. ثم يسكتون حتى اليوم في عجز عن غطاء الأمر.
    > وبعد نسف كنيسة هناك العام الماضي نحدث ان مخابرات مصر سوف تنسف الكنائس والمساجد.. لإحداث الخراب.. حتى تظل الدولة هناك.
    > وامس نسف كنيستين.. وما سوف يحدث هو أن مخابرات مصر سوف تمضي لنسف مسجد او مسجدين في جمعة قادمة.
    > او صناعة شيء في السودان.
    > ونقول إن ما يحكم مصر هو مخابرات إسرائيل.
    ــ والسيد(الديب) الذي يسعى للفتنة العنصرية في السودان عليه أن يلتفت الى شيء آخر.
    > ومخابرات مصر مشغولة بإثارة الموت والعنصرية في السودان لتفاجأ أمس بما يضرب مصر في قلبها.
    > ومخابرات مصر التي نعرفها سوف تقوم بشيء في السودان .. حتى تلفت العيون بعيداً عما يجري في مصر.
    > وسوف تقوم بشيء في مصر/ تنسف مسجداً/ حتى تزعم انه رد مسيحي.
    > لكن السيسي يتورط.
    > وفي السودان مواطن واحد على الاقل اسمه اسحاق فضل الله يعلن انه شامت في مخابرات مصر.
    alintibaha





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • البرلمان يقبل استقالة أميرة الفاضل لانتخابها مفوضا للشؤون الاجتماعية بمفوضية الاتحاد الإفريقي
  • الحكومة: مستعدون لاستئناف المفاوضات مع حركات دارفور
  • شهد ختامها بمروي أمس البشير: الدرع الأزرق مؤشر لعافية العلاقات مع السعودية
  • شركات نفط أجنبية توافق على جدولة ديونها لدى السودان
  • وزير المالية يوجِّه بمنع الأجانب من ممارسة التجارة عبر الوكلاء
  • برلماني يطالب الحكومة بتشييد سجون للمزارعين المعسرين
  • إبراهيم محمود : خلافات الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال نهاية للتمرد بالمنطقتين
  • بيان من منظمة الريف للتنمية تحذر المتلاعبين بقضية شعبنا


اراء و مقالات

  • مهرجان القسطرة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مِن مخابئ خرطوم التُّرُك بقلم عبد الله الشيخ
  • جاءت تجرجر أذيالها ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • عدو المسلمين والمسيحيين بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطيب مصطفى :(أكبر طير فى الباقير) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • انتفاضة 1985 وليلة الجنرالات – الساعات الأخيرة - من وثائق العميد (م) السر أحمد سعيد
  • كلام دا بيعملوا كيف ؟ كتب أ. أنس كوكو
  • أشرف الكاردينال رئيس نادى الهلال،والنفخ في قربة الهلال المقدودة بقلم د/يوسف الطيب محمدتوم/المحامى
  • السوَّاي ما حدَّاث ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • ​قوائم الإرهاب الأمريكية ورموز الشرف الفلسطينية بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • أخطاء العرب العشرة بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي

    المنبر العام

  • شاهدة عيان تحكي مأساة الحرب في دارفور (فيديو)
  • منذ اول واخر دفعه عام1976م بالامس تمت ايجازتي رخصه الطيران الخاص بي كطيار زراعي معتمد
  • أغاني وأغاني بمنبر من لا منبر له * تعال اختار*
  • انفصال جانيت جاكسون عن زوجها القطري
  • برافو، قاطعوا المنتجات المصرية والأفلام والمسلسلات المصرية- بقلم سهير عبدالرحيم
  • الخال الرئاسي يتطاول علي الطاهر ساتي-مقاله
  • سفارة السودان بالقاهرة تستقبل اليوم طوابير100 طلب تأشيرة لمصريين راغبي السفر للسودان(توجد صور)
  • الأمم المتحدة تضرب طبل العزِّ ...!!!!
  • نشوب خلافات قيادات الميدان بحركة عبدالواحد نور- من قتل تيراب؟!
  • الإنقاذ في ثوب جديد
  • بسبب نشرها لحوار مع الحلو : الامن يحذر الصحف من نشر تصريحات ومقابلات لقادة “التمرد”
  • نافست الرجال في رفع الاثقال.. محاسن : سر نجاحي في العزيمة ولا أعرف الهزيمة
  • الربة الربة حي انا
  • لماذا لايستثمر السودانيين في الصناعة؟
  • بعد إعلان حالة الطوارئ فى مصر لمدة 3 شهور..معلومات قد تهم الجالية بمصر والزائرون..
  • رسائل تائهة: من حواء إلى آدم و بالعكس
  • السودان تدين «تفجير الكنائس»: ندعم مصر في مواجهة الإرهاب
  • هل هنالك إدانة من الحكومة السودانية للهجوم الارهابي البشع على الكنائس القبطية
  • رُفاتُ الغِيابِ
  • اللقاء الاسفيري الاول لبورداب شمال أمريكا
  • انصح بشدة بهذا المنتج المصري!
  • أمير قطر يزور إثيوبيا...إياك أعني واسمعي يا ( مصر ) .... كاريكاتير
  • قدلة مجيهة لسيدي الرئيس للكويت....























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    الكاميرا فقط بقلم إسحق فضل الله أسحاق احمد فضل الله04-10-17, 03:15 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de