بعد تراجع تقديماته بنسبة 80% صندوق الرئيس عباس الى أين؟؟ بقلم: يوسف احمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 08:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2016, 07:18 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بعد تراجع تقديماته بنسبة 80% صندوق الرئيس عباس الى أين؟؟ بقلم: يوسف احمد

    06:18 PM October, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر


    رئيس اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني في لبنان

    في العام 2010، وبعد سلسلة من المطالبات الفلسطينية، ونتيجة تفاقم ازمة التعليم الجامعي للطلبة الفلسطينيين في لبنان، الذين تختلف ظروف تعليمهم عن أي تجمع فلسطيني آخر، سواء من حيث الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي يعيشونها في مخيمات لبنان، او من حيث غياب المؤسسات التعليمية الاكاديمية الفلسطينية في ظل عدم تبني وكالة الاونروا لمرحلة التعليم الجامعي واكتفائها بتقديم بعض المنح الجامعية المدعومة من عدد من الدول المانحة، والتي تتناقص أعدادها سنوياً، حتى وصلت هذا العام الى 38 منحة فقط.
    جاء تأسيس صندوق الرئيس محمود عباس قبل ست سنوات، استجابة لهذه المطالب، حيث أصدر الرئيس عباس بتاريخ 22/8/2010 مرسوماً رئاسياً ينشئ بموجبه صندوقاً يسمى ‹‹صندوق الرئيس محمود عباس لمساعدة الطلبة الفلسطينيين في لبنان›› يتمتع بالشخصية الإعتبارية المستقلة إدارياً ومالياً، وأعلن حينها الرئيس عباس أن هذا الصندوق سيمكن جميع الطلبة الفلسطينيين من إستكمال ومتابعة دراستهم الجامعية. وقد بدأ الصندوق عمله في ذلك العام مقدماً المساعدات المالية وبنسب متفاوتة لجميع الطلبة الفلسطينيين المقبولين في جامعات لبنان، واضعاً شرطاً وحيداً على الطلبة وهو النجاح بالدراسة الجامعية ليتمكنوا من الإستمرار من الاستفادة من مساعدة الصندوق.
    في العام 2015، بدأت إدارة الصندوق، بوضع الشروط على الطلاب الذين يحق لهم الاستفادة منه، وأهم الشروط الموضوعة في العام الماضي كان حرمان الطلبة الناجحين باختصاصات أدبية بالشهادة الثانوية والتحقوا بكليات علمية في الجامعات اللبنانية، وقد أدى هذا الشرط الى حرمان ما يقارب 250 طالبا من أصل 1500 طالب نحجوا بالشهادة الثانوية من مساعدات الصندوق.
    الصدمة الكبرى كانت مع بداية العام الدراسي الحالي، حيث أعلنت إدارة الصندوق عن شروط جديدة على الطلاب، وأهمها أن يكون معدل الطالب في الثانوية العامة فوق 65% الى جانب ضرورة حصوله على معدل 2.5 من 4 بالدراسة الجامعية.
    ومن خلال التدقيق في أرقام الطلاب الذين تنطبق عليهم هذه الشروط، يتبين أن عددهم لا يزيد عن 160 طالب من أصل 1500 طالب، ما يعني حرمان أكثر من 80% من الطلاب الفلسطينيين الجدد الناجحين بالشهادة الثانوية.
    هذه الشروط التعجيزية، لا يمكن تطبيقها على الطلبة الفلسطينيين من أبناء المخيمات في لبنان لأسباب عدة، اولها حالة الحرمان والضغط النفسي والاجتماعي والاقتصادي الذي تعيشه عائلاتنا وظروف المخيمات الصعبة وغياب المناخ التعليمي فيها، الى جانب طبيعة المناهج اللبنانية والتي يقر أصحاب الشأن اللبناني أنها مناهج معقدة وتحتاج الى التعديل.
    عند هذا الحد، نطرح اليوم التساؤلات والتحديات الكبرى حول عمل ومستقبل الصندوق، في ظل التراجع المتواصل في تقديماته، والتي من المؤكد انها ناجمة عن عجز مالي يعاني منه الصندوق. والمفاجىء في هذا العجز انه يأتي بعد سنوات قليلة على تأسيسه.
    وعلى هذا نقول، هل بإمكان الصندوق الذي يرعاه الرئيس عباس أن يواصل مساعداته للسنوات القادمة في ظل العجز الذي يعانيه والذي تؤشر اليه إجراءاته وشروطه الجديدة.
    كل التجارب السابقة في هكذا مؤسسات، تؤكد أن أية مؤسسة لا تقوم على دعم تابث او على مشاريع اقتصادية سبيقى مستقبلها مهدداً ولن تكون قادرة على الاستمرار من خلال حصر إمكانياتها بالإعتماد على تبرعات موسمية من أشخاص او مؤسسات.
    وإنطلاقاً من ذلك، ندعو اليوم الرئيس عباس الذي احتضن هذه الفكرة والمؤسسة ان يسارع الى تدارك الأمر حتى لا تنهار هذه المؤسسة الهامة والضرورية بالنسبة للطلاب الفلسطينيين في لبنان. وأن يعمل على الغاء هذه الشروط، لأن تطبيقها يعني قتل مستقبل المئات من الطلاب ودفعهم لترك مقاعدهم الدراسية.
    ولعل اولى الخطوات المطلوبة للحفاظ على هذه المؤسسة، تتمثل باعتماد الصندوق مؤسسة وطنية من مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، وما يعنيه هذا الامر من ضرورة أن يحصل الصندوق على موازنة سنوية تابثة من الصندوق القومي للمنظمة، الى جانب ضرورة بناء مشاريع اقتصادية يعود ريعها للصندوق، وتوسيع الاتصالات من أجل جلب داعمين جدد للصندوق سواء من خلال شخصيات واثرياء او من خلال شركات داعمة وصديقة، الى جانب ما يمكن أن تلعبه السفارات الفلسطينية في الخارج من دور مع الجاليات والمغتربين الفلسطينيين لتوفير الدعم والمساعدة لتمويل الصندوق.
    اخيراً، لا بد من القول، ان الرئيس محمود عباس امام تحدي كبير من أجل الحفاظ على هذه المؤسسة ومنع إنهيارها، لأننا في لبنان احوج ما نكون لهذه المؤسسات التي تلعب دوراً هاما في التخفيف من معاناة شعبنا، ومن حق طلابنا ان تكون لهم مؤسساتهم الوطنية والاجتماعية التي ترعى شؤونهم واوضاعهم، حيث لم يبقى لشبابنا وطلابنا سوى سلاح العلم ليحصنوا به ذاتهم ويشقوا طريق المستقبل من أجل العيش بكرامة ومن اجل تجاوز ظروف الحياة الصعبة والقاسية التي يعيشونها في مخيمات البؤس والحرمان في لبنان.
    فهل سيقبل الرئيس عباس بهذا التراجع في مؤسسة تحمل إسمه؟!. وهل يقبل بأن يترك المئات من الطلبة الفلسطينيين في لبنان خارج المقاعد الدراسية بسبب حرمانهم من حقهم بالاستفادة من الصندوق... أسئلة عديدة، أجوبتها برسم الرئيس محمود عباس.. وطلابنا ينتظرون الجواب.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الحكومة: واشنطن صارت على قناعة بأن الحرب ليست الحل لقضايا السودان
  • اشتكت من عجز في ميزانية الوزارة أبوكشوة: هجرة أكثر من 4 آلاف أستاذ جامعي
  • إمام الحرم المكي يتعهد بدعم وإكمال مستشفى سرطان الأطفال
  • التعليم العالي: تسرب (2111) من أساتذة الجامعات
  • الأجهزة الأمنية تقاضي منظمة العفو الدولية
  • وزارة الثقافة تكرم الكاتب الدرامي عادل إبراهيم محمد خير والقاصة زينب بليل
  • البروفيسور إبراهيم أحمد عمر: اسم السودان يسبب هلعاً للعالم وباتوا يخشونه ولا يريدون له التقدم
  • كاركاتير اليوم الموافق 24 اكتوبر 2016 للفنان ود ابو عن مشروع الجزيرة ... وسور الصين العظيم..!!!
  • صدور كتاب السودان ومياه النيل للدكتور سلمان محمد أحمد سلمان


اراء و مقالات

  • السفارة السودانية بالقاهرة تُحَرِّضُ السُلطات كيْدَاً وفِتْنَة ضد أبناء الزغاوة! بقلم عبد العزيز ع
  • فكر .. بطعم العسكر بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • مجلس الوزراء (يعدل) ما يراه غير مناسب من شرع الله !!؟؟ بقلم عصام جزولي
  • إنتظروا عام 2100م بقلم عمر الشريف
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(1) بقلم محمود جودات
  • نظريات الحجاب في رؤيتها الخارجية بقلم حكمت البخاتي/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • هؤلاء من البشر؟؟؟!!! بقلم موفق السباعي
  • قوةُ دحلان في فتحِ معبر رفح التجاري بقلم د. فايز أبو شمالة
  • حفل تأبين ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تمرد الحركة الإسلامية..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الحكومة القادمة والحوار مع الكيشة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بالمقلوب أحلى!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين موسى وجبريل ومناوي.. ولكِنَّ أخْلاقَ الرِّجالِ تَضِيقُ..! بقلم الطيب مصطفى
  • عصر الإنحطاط العربى الحديث ( 4 ) غزو الكويت ـ بداية النهايه بقلم ياسر قطيه
  • رئيس عايش على الكذب والنفاق.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • نتنياهو يرد على قرار اليونيسكو بالمعول والفأس بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • يا ود البوش نحنا فى البطانة ولا فى الناس الجعانة العريانة الغلبانة
  • قوات الامن تقتل طالب بجامعة السودان وترمي بجثته في الداخلية ( صورة )
  • حقول الطرب الأخضر
  • فتحى الضوء رجل ود بلد يهمه السودان واهله الشرفاء ويكره الكذب والنفاق
  • باريس تجلي آلاف اللاجئين من مخيم كاليه.. لُقِّب بـ"الأدغال" وشكَّل رمزاً لفشل أوروبا في مواجهة اللا
  • ياسلام لوكان كل السودان (الجريف)
  • هذا الرجل تلقي 44الف طلب للزوج منه - لكين ما بختك
  • عاااااجل : يحدث الان ومن الصباح كمان الميناء البري بدون بصات
  • السيد الصادق يقرر العودة للبلاد
  • موقع للمواعدة يقدِّم للمهاجرات حلاً لتجنب الترحيل بعد دعوة ترامب إلى طرد اللاجئين.. بماذا نصحهن
  • سيف اليزل اقبض قبضك بوش السغيروني..
  • من أقوال سيدى الريس فى اجتماع مجلس الشورى
  • الدولار يتجاوز الخطوط الحمراء.. نشطاء ينتقدون ثعالب بنك السودان ويصفونهم بالأرانب
  • سودانير تتعهد بنقل جثامين السودانيين بالخارج مجاناً -دي ممكن ما أظن
  • قوات الامن تهاجم اعتصام الجريف واشتباك عنيف:حشود كبيرة للامن (صور+فيديو)
  • البشير يصاب بعلة مفاجئة تُربك الأوساط السياسية والاعلامية
  • الاخ الهادى الشغيل ،،،
  • المؤتمر الوطنى يتمسك بمنصب رئيس الوزراء
  • حقيقة خروج الجنيه من سلة العملات العالمية و وقف التعامل بالجنيه في السعودية
  • البرلمان الافريقي يطالب بضرورة إلغاء العقوبات الامريكية على السودان
  • هل تم حذف المادة التي تمنع الإساءة للأديان من لائحة المنبر؟
  • الشيوعي الصيني يقدم دورة تدريبية لكوادر المؤتمر الوطني والشيوعي السوداني يتخبط
  • أيهما افضل!
  • القصائد المتسكعة في الدم
  • **** ده بوست عن الناس البيغالطو وجنهم غلاط ****
  • الحزب الشيوعي السوداني بغرب كندا ينظم ندوة أسفيرية
  • وظائف شاغرة في دبي
  • بيان الاجماع الوطنى.. قراءة فيما يخص الحرب والسلام/إحسان عبد العزيز
  • تابعونا غدا فى سودانفويسس
  • الشاعرة والمذيعة بالشروق عفراء فتح الرحمن مديرا لأذاعة الخرطوم
  • اعفاء معتمد محلية المتمة الجديد .... وتكليف الصادق حسين معتمدا للمتمة























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    بعد تراجع تقديماته بنسبة 80% صندوق الرئيس عباس الى أين؟؟ بقلم: يوسف احمد مقالات سودانيزاونلاين10-24-16, 07:18 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de