السياسي و الوظيفة و المصطلح بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 00:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-07-2016, 02:35 PM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 920

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السياسي و الوظيفة و المصطلح بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    01:35 PM October, 07 2016

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    هذا العنوان، من خلال القراءة الأولي للقارئ، لا يفهم الترابط بين المفردات الواردة فيه، إلا بالرجوع للقول المأثور " سمك لبن تمر هندي" و لكن هناك ترابط بين هذه المفردات سوف يتبين من خلال تشريح النظم الإجرائية السائدة في السودان، دائما يمكن أن يرقي الشخص لوظيفة لا يدري عنها شيئا، أذكر عندما كنت أعمل في الإذاعة كان قد تم تصعيدي في السنتين الأولتين من وظيفة " DS " إلي وظيفة "B" و كانت اختصاصات الوظيفة "كبير محرري اللغة الإسبانية بالإذاعة" رغم إنني لا أعرف حرفا واحدة في اللغة الإسبانية، و لكن كان الهدف هو الوظيفة و ليست اختصاصاتها، و من خلال التجربة التاريخية في السياسة السودانية، إن بعض القوي السياسية لا تلاءم بين الوظيفية و شاغل هذه الوظيفة، و الهدف هو الترقية و الرفعة فقط. لذلك تجد تسمية الوظيفة في اتجاه، و شاغلها في اتجاه أخر، و لكل وظيفة بالضرورة اختصاصات محددة توجب علي شاغلها معرفة هذه الاختصاصات، و رموزها و إشاراتها و تطورها، و كل ما يتعلق بثقافتها، و المضحك تماما إن القوي السياسية باعتبارها مدارس للتنشئة السياسية، كان يجب أن تكون أحرص علي تلاءم الوظيفة و شاغلها، باعتبار أن المؤسسات الحزبية هي مؤسسات تهدف إلي عمليات التحديث و تطور المجتمع و ترقية الأداء، من خلال مشروعاتها السياسية التي تنافس بها القوي السياسية الأخرى. لكن أحزابنا للأسف الشديد هي التي تنتهك حرمات الوظائف، و تحاول أن تجعلها للترضية فقط. و لا تسأل إذا كان الأشخاص الذين دفعت بهم لوظائف الحزب هل هم جديرين بهذه الوظائف، و قادرين علي ملئها من خلال تجارب أجريت علي قدرات هؤلاء الأشخاص أم فقط الملء الوظيفة؟ لكن التجربة تقول القصد هو ملء الفراغ.
    فمثلا يأتي الحزب بأمين للتنظيم ،يكون الشخص الذي رشح للوظيفة لا يعرف شيئا عن شؤون الإدارة، و لا يعرف شيئا عن كلمة تنظيم نفسها، و هي وظيفة تحتاج أن يكون شاغلها ملما بعلوم الإدارة و التخطيط،و معرفة بقدرات العضوية و تصنيفها إلي جانب الخبرة السياسية الطويلة في التنظيم، و لكن الوظيفة أصبحت خالية لسبب من الأسباب، و أمامهم شخصية يبحثون لها عن مواقع في القيادة، ربما تكون علي صلة حميمة برئيس الحزب، فيدفعون إليها بالوظيفة، فالأمثلة كثيرة و حية في المجتمع السوداني، فمثلا الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل دفع بالسيد محمد الحسن أبن السيد محمد عثمان الميرغني إلي قيادة التنظيم في وظيفة أمين الشؤون التنظيمية، رغم إنه لم يمارس العمل السياسي طوال حياته، و لا يعرف شيئا عن قاعدة الحزب، و لكنه مؤهله الوحيد هو أبن رئيس الحزب، و لابد أن يكون شاغل وظيفة قيادية في الحزب. المثل الثاني عندما كان الدكتور إبراهيم أحمد عمر القيادي البارز في المؤتمر الوطني يشغل وظيفة "أمين أمانة الفكر و الثقافة، في حزبه، طلب التنحي عن الوظيفة، و كان صادقا مع نفسه أولا و قال " حقيقي أنني طوال هذه المدة لم أفعل شيئا في هذه الأمانة، لأنني حقيقة لا أملك المواصفات المطلوبة لها، و من الأفضل للحزب أن يأتي بشخص لديه إلمام كاف باختصاصات هذه الوظيفة. هي كانت لفته جيدة من الدكتور عمر. لكن السؤال ما هي المعايير التي تم علي ضوئها اختيار شخص هو بنفسه يقول إنه غير مؤهل لها؟ و كلمة غير مؤهل للوظيفة، لا يعني أن الدكتور عمر غير متعلم أو يمتلك من الثقافة ما يكف، و لكن اختصاصات الوظيفة لا تناسب المعايير التي هو شخصيا يستطيع أن يؤدي فيها أداء طيبا.
    و دائما المواقف و المنابر تكشف إذا كان الشخص مؤهلا أن يشغل هذه الوظيفة أم لا. و لكن المؤسسات الحزبية لا تراع ذلك، باعتبار إن الزعيم أو الرئيس أو السكرتير أو أمين السر حسب تسميات أعلي هرم القمة الحزبية في بلادنا، و التي بعضها مستلف من دول أخري، أو بحكم ارتباطه بتنظيمات أممية أو قومية. المهم هذا الكارزمة هو الذي يؤدي جميع مهام الحزب السياسية و الاقتصادية و الثقافية التنظيمية و الفكرية، و بقية العضوية في القيادة تصبح مهامهم فقط تنفيذية، لما يأمر به الزعيم. و بالتالي لا تصبح هناك ضرورة أن تلاءم بين الوظيفة و الشخص، مادام السيد الزعيم الدينمو الذي يؤدي كل ما ثقل و ما خف، و بحكم هذه الثقافة السائدة يصبح الشخص الذي يفكر في المؤسسة السياسية شخص واحد، و تتعطل بقية العقول.
    حقيقة لا أخفيها علي القارئ، ما دفعني لكتابة ذلك السيد الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني الأستاذ حامد ممتاز، و تعليقاته حول القضايا المطروحة، فتجد إن المصطلح الذي يريد الحديث عنه في اتجاه، و الحديث يدور في اتجاه أخر، و بالتالي المستمع و المتابع السياسي لا يستطيع أن يربط بين التصريح و بين المصطلح، و ربما لا يكون مدون في ألائحة الداخلية لحزب المؤتمر الوطني، ما هي اختصاصات كل وظيفة قيادية، أو إن معرفة المصطلح ليست مهمة أمين الدائرة السياسية. قال الأستاذ ممتاز في مؤتمره الصحفي الأخير الذي نقلته " سونا" " إن توافق الشعب السوداني و قواه السياسية علي حلول جديدة تفضي للمشاركة في السلطة بعد التوافق علي مخرجات الحوار من شأنها أن تنقل البلاد إلي مرحلة جديدة متقدمة من الاستقرار" خلافنا مع الأستاذ ممتاز في هذه الفقرة " تفضي للمشاركة في السلطة" إذا كان تم حذفها، يصبح الكلام متلائما مع قضية الحوار الوطني، الهدف من الحوار، أن يوقف الحرب و بفضي لاستقرار سياسي، و الذي بالضرورة يقود لاستقرار في الاقتصاد، لأنه سوف يفتح أبوابا كثير لكي تأتي منها الأموال. و لكن دخول " المشاركة في السلطة" كأنما الحوار الهدف منه هو أن يصنف القوي السياسية المشاركين في الحوار سوف يشاركون في السلطة، و الذين لم يشاركوا في الحوار سوف يكونون بعيدين عن السلطة، أي أن المؤتمر الوطني بعد الحوار هو المناط به أن ينفذ مخرجات الحوار الوطني، و هنا تصبح القضية ليست حوارا بل هي إصلاح داخل بنية السلطة. فمخرجات الحوار هي ملك القوي السياسية و ليست إنتاج المؤتمر الوطني، لكي ينفذها، مما يؤكد شك البعض أن المؤتمر الوطني يريد إنتاج سلطته من جديد، أي إنتاج الأزمة من جديد.
    و يقول في فقرة أخرى "ليس هناك مقترحا لتشكيل حكومة انتقالية، و لكن هناك اتفاق علي التحول السياسي، و اتفاق علي تكوين حكومة وفاق وطني برئاسة البشير، لمن يشارك في الحوار، و لمن يقبل به" و هذا أيضا قول فيه خلالا. فإذا كان هو حوارا وطنيا شاركت فيه العديد من القوي السياسية، و حزب المؤتمر الوطني واحد من هذه الأحزاب، إذا ما هي الجهة التي خولت المؤتمر الوطني أن يحدد من يشارك و من لا يشارك، و يجب أن تحسم قضية المشاركة داخل الحوار، أي هي سلطة مؤتمر الحوار و الاتفاق الذي يتم داخله. فهل الأستاذ ممتاز يريد أن يرسل رسائل للقوي المشاركة في الحوار، أن تتبني هذه الأطروحات؟ و هل ترسل الرسائل السياسية بهذه الطريقة، عبر تصريحات في مؤتمر صحفي؟ الملاحظ في الأمر كلما صرح أحد قيادات القوي المشاركة في الحوار حول الحكومة الانتقالية، انبرى عليه ممتاز بالرد في منبر يصنعه صناعة فقط للرد علي فكرة الحكومة الانتقالية، فإذا كان الأستاذ ممتاز ينتظر دوره في عملية التوظيف في السلطة التنفيذية، فلا يستوجب ذلك أن يقمع الناس، و يمنعهم إن يقدموا رؤاهم حول السلطة المناط بها تنفيذ مخرجات الحوار الوطني.
    و يغالط الأستاذ ممتاز نفسه بصورة كبيرة عندما يصرح في ذات المؤتمر الصحفي " إن الحوار الوطني و مخرجاته لا تلغي شرعية انتخابات 2015، كيف لا تلغيها؟ إن الحوار الوطني فرضته ظروف الأزمة السياسية في البلا،د و استشعار الحزب الحاكم إنه لا يستطيع أن يسير بالبلاد لوحده، و لابد من الرجوع لمنصة التأسيس، لذلك جاء خطاب "الوثبة" و هو خطاب يعترف مباشرة بالفشل و يطلب من القوي السياسية أن تشارك في حوار وطني يخرج البلاد من أزماتها و حروبها، هذا الحوار سوف يضع أسس جديدة للدولة، و يقدم حلولا لمشاكلها، من خلال مشاركة لقوي سياسية مختلفة في مرجعياتها و تبينها السياسي، و تريد أن تصل عبر الحوار لتوافق وطني يؤدي لحلول مرضية للجميع، و هذه تتطلب تنازلات تقدمها جميع القوي السياسية بما فيها الحزب الحاكم، و المخرجات عند صدورها تمثل كل القوي السياسية مجتمعة، و بالتالي ليس هناك أمر لحزب علي المجموعة و هو جزء من المجموعة. و المخرجات أيضا تحتاج إلي مؤسسات جديدة لكي تنفذها في المجتمع، باعتبار إن المؤسسات القديمة هي مؤسسات قد فشلت في أداء الدور المناط بها، لذلك هي سوف تخلق واقعا جديدا يلغي كل ما عداها، بما فيها انتخابات 2015، إذا كان المؤتمر الوطني يعتقد إنها شرعية أو غيرها، لآن الحوار سوف يكون بمثابة شرعية جديدة تؤسس عليها الدولة علي أسس جديدة.
    و هنا مضطر أن أكرر قولا قد أشرت إيه تكرارا، باعتباره ظاهرة جديدة مقلقة، دائما القوي الجديدة و الحديثة في المجتمع أي الأجيال الجديدة، و خاصة داخل المؤسسات الحزبية، تحاول أن تخلق واقعا جديدا يتجاوز الواقع السابق الذي أثبت فشله، في أن تقدم تصورات و رؤى جديدة تحاول من خلالها أن تعالج الأخطاء، و تعيد تقيم التجربة بعقلية منفتحة. لكن مشكلة المؤتمر الوطني، إن الشخصيات الشابة التي يقدمها في وظائف قيادية في الحزب أو في المنظمات الفئوية و التنفيذية، قد ورثت مواصفات ذات العقليات القديمة، التي قادت لهذا الفشل، و كل ذلك بسبب مصالح شخصية محدودة، باعتبار أن النظام القائم رغم فشله، يريدون استمراره بذات الكيفية، لأنه سوف يتيح لهم فرص في السلطة التنفيذية. هذه العقليات بالفعل تشكل خطورة لعملية أية تغيير يمكن أن يكون سببا في عملية السلام و الاستقرار، فهي عقليات لا تفكر إلا في الذات، فأصبحت سلطة المؤتمر الوطني هي سلطة مغانم و ليست سلطة من أجل بناء وطن. الأمر الذي لا يبشر بمستقبل أفضل. نسأل الله حسن البصيرة.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان من الاتحاد العام للصحافيّين السودانيّين حول تداعيات إضراب الاطباء
  • حركة جيش/تحرير السودان-مناوي تُثمن إضراب الأطباء وتُناشد القطاعات المهنية المختلفة للإلتحاق بالإضرا
  • لجنة أطباء السودان المركزية تقرير عمل ميداني بخصوص الإضراب المفتوح
  • الجبهة الديمقراطية للمحاميين السودانيين :التضامن مع الأطباء واجب الساعة
  • حزب الأمة القومي الأمانة العامة اعلان التضامن الكامل مع مطالب أطباء السودان، ودعم إضرابهم
  • كاركاتير اليوم الموافق 06 أكتوبر 2016 للفنان ودابو عن فساد محل ما تقبل...!!
  • الحملة الانسانية لوقف الاسلحة الكيماوية والابادة الجماعية بيان رقم ( 1 )
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان تلاحم مع إضراب أطباء السودان من أجل الوطن والمواطن
  • الحزب الوحدوي الديمقراطي الناصري بيان حول إضراب الأطباء
  • جهاز المغتربين والولاية الشمالية يتفقان على التنسيق المشترك
  • الحزب الاشتراكي الديمقراطي الوحدوي // حشد الوحدوي رسالة من القلب ؛ الى الشعب السوداني الأبي
  • جهاز المغتربين ينظم ندوة مؤشرات الهجرة السودانية وآفاق سوق العمل
  • بيان صحفي حول إعلان الإطباء عن الإضراب العام عن العمل
  • من بين المجازر المتكررة والمستشفيات المدمرة... ترفع حلب أكُفَّها إلى الله بالدعاء
  • تحالف قوي المعارضة السودانية بمصر بيان حول إستخدام النظام للأسلحة الكيميائية والعنقودية في دارفور و
  • بسبب إضراب الأطباء: جهاز الأمن يفرض رقابة بعدية على الصحف
  • الحزب الإتحادي الموحد - وقفة الأطباء درس في الوطنية
  • المتحري : محمد حاتم سليمان لم يحول أي أموال لمنفعته
  • برلمانيون: الإدارة تمثل 70% من فشل سودانير
  • مبارك الفاضل : رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي طلب المشاركة في الحوار سراً
  • شطب كلمة (القبيلة) من الأوراق الثبوتية السودانية
  • المشير عمر البشير، رئيس الجمهورية يؤكد اهتمام رئاسة الجمهورية بكل الجاليات السودانية
  • الخدمة الوطنية تحذر الأطباء من الإضراب



اراء و مقالات

  • الضوء المظلم؛ غاية الإسلام.. أي رسالة تحملها خير أمة أخرجت للناس تعتمد قوانين العصر الجاهلي في القر
  • معايير خاصة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عندما تم بيع الوطن بقلم سعيد شاهين
  • النقل والسياحة النهرية ضرورة مفقودة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • لا تنس أن تتذكر! بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • فاقد الشيء لا يعطيه ... !! بقلم هيثم الفضل
  • في ذكرى سبتمبر: الألم العظيم والضوء الخافت بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • العالم اليوم بقلم د.آمل الكردفاني
  • أديس أباب .. أمبيكي ... عرمان .. والساقية لسه مدورة مآلات وعبر إتفاق السلام الشامل
  • الضوء المظلم؛ الأزمة السودانية.. ثورة من أجل سلطة وثروة!!! بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف الدين
  • مَنْ يمول الإرهاب و الفساد في العراق ؟ بقلم احمد الخالدي
  • علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم فادى عيد
  • علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم بابكر فيصل بابكر
  • 10 اكتوبر.. يوم خيانة الشعب !! بقلم احمد قارديا
  • لا يلدغ المؤمنُ من جحرٍ واحدٍ مرتين سيدى الرئيس بقلم عمرالشريف
  • يا ناس الراكوبة الفرق كبير جدا بين النائحة الثكلى والنائحة المستأجرة ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة ! بقلم ألون بن مئير
  • هتف الشعب ارحل بقلم سميح خلف
  • المقاومة الايرانية : انتصارات لن تتوقف بقلم صافي الياسري
  • لماذا اغتيل صدام حسين ؟ بقلم احمد الخالدي
  • ملامح الجمهورية القادمة , النار لا تلد الا الرماد بقلم المثني ابراهيم بحر
  • الصراع الدنيوي في الكنيسة الانجيلية من المستفيد الاول و من الخاسر الاكبر؟؟؟ بقلم ايليا أرومي كوكو
  • اضراب ملائكة الرحمة ما بين الموقف الانساني و الحقوق المهدومة بقلم ابراهيم موسى شمو
  • اطلاق الطاقات هو المطلوب الأول للقضاء على الفقر بقلم سعيد أبو كمبال
  • أخيراً إكتشف البرلمان فشل الوزراء؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تحرير الإعلام بقلم د.أمل الكردفاني
  • عرس السودان ( الكبير)....!!!!؟ بقلم محمد فضل - جدة
  • الانتفاضة الفلسطينية الثالثة فشلٌ أم نجاح بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • السلاح الكيميائى: إدارة الأزمة فى دارفور فى مواجهة جديدة ! بقلم فيصل الباقر

    المنبر العام

  • *ﺍﻟﻤﻬﺪﻱ ﻳﻔﺘﺢ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﺍﻟﻔﺎﺿﻞ ﻭﻳﻌﺘﺒﺮﻩ ‏مخلب قط ﻟﻠﻮطني
  • أمير سعودي يفضح فساد عائلته
  • اعذرنا يا سيدي ..إن نسيناك.. أعذرنا ... فنحن شعب مثقوب الذاكرة ‏
  • اختفاء أمنجية المنبر .. سادين خدمة 24 ساعة
  • انا أقف مع اضراب الاطباء
  • احمد المصطفى + احمد رامى واغنية مكتوبة فى ام كلثوم
  • توقيف سودانيين بالحدود الليبية ما يقارب الشهرين- يا حكومة أصحي
  • دولة الإمارات تختار مجموعة أحمد الخميسي رأس الديك الأحمر" لعام القراءة
  • الاستاذ فتحي الضو يردم المكار غازي صلاح الدين ردم الجن
  • تحصيل (11) مليار خارج الاطار القانوني بمواقف المواصلات - الفساد في ولاية الخرطوم
  • برنامج الخلاص الوطني - بيان تاييد
  • طلب مساعدة
  • إضراب تجار بسوق أم درمان عن العمل بسبب محلية أم درمان
  • إدانة حروب النظام و التضامن مع ضحاياها واجبٌ مهم
  • التايمز: حمزة بن لادن يعيد إحياء العائلة والقاعدة مع صورة له
  • يجب أن تكون اللغة العربية إلزامية في مدارس جنوب السودان
  • المستوى التعليمي لجهاديي "داعش" أعلى من المتوقع.. فما الذي يدفعهم للالتحاق بالتنظيم
  • اضراب ناجح جدا وموجع جدا وحميدة يصف الدكاترة بالدواب(صور+ فيديو من المستشفيات المختلفة)
  • آلان غريش: السيسي باع الوهم للمصريين ويواجه الآن لحظة الحقيقة.. والجيش سيجري حواراً مع الإخوان
  • افتتاح خط سكك حديدية كهربائي بين إثيوبيا وجيبوتي عقبالنا
  • احاسيس و مشاعر متقاطعة
  • علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري
  • مناورات عسكرية سعودية في مياه الخليج وإيران تحذر
  • تجربتي في الحصول على الإقامة الدائمة الأسترالية - مواقف ونصائح
  • مكر المصريين : لماذا انتظرت كل النظم المصرية لتكريم جنود السودان في حرب أكتوبر كل هذا الوقت؟
  • وزير الفساد مامون حميدة يستعد للهروب !!!
  • كيف ومن يحكم السودان .............الحل الوحيد (( حكومة وطنية عسكرية ))
  • الفلبيني !
  • وانخدع السلطان البشير مرة اخرى
  • جاكات ... يا فرحة ما تمت... كل المستشفيات تعمل في الخرطوم الآـن ......
  • وسام الشرف للرئيس البشير تقديراً وعرفاناً لدوره الكبير ومشاركته في حرب أكتوبر
  • طيني العكر
  • كدوس شيخ العرب
  • كلمة الرئيس البشير أمام اللجنة السودانية المصرية المشتركة (فيديو)...
  • يا مهندسين يا. الكل ضد حهاز الأمن
  • ** قرار اضراب الاطباء خطوة ممتازة لى تغير النظام **
  • سطر واحد من كتاب السودان تجاه مصر (فيديو جميل)
  • يا زميل(صورة)























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    السياسي و الوظيفة و المصطلح بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن زين العابدين صالح عبد الرحمن10-07-16, 02:35 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de