علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم فادى عيد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 11:49 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-06-2016, 05:28 PM

فادى عيد
<aفادى عيد
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 92

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم فادى عيد

    04:28 PM October, 06 2016

    سودانيز اون لاين
    فادى عيد-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    سوري نفسه، وبتأكيد سيتأهب بعدها الجيش التركي لما هو ابعد من ذلك وليس فى شمال سوريا وحدها بل وشمال العراق أيضا، الامر الذى تأكد بعد تصريحات أنقرة الاخيرة تجاه الموصل وتصويت البرلمان التركي لتمديد مهمة القوات التركية خارج حدودها عاما اخر، فبعد انتقاد اردوغان لمعاهدة سيفر ولوزان يجب ان نعلم كل اليقين ان القوات التركية التى ستتمدد فى الموصل او شمال سوريا لن تعود لديارها مجددا، كي تكرر انقرة مشهد لواء الاسكندرونة مرة اخرى، ولكن فى تلك المرة بسوريا والعراق وليس سوريا وحدها.
    كما ينتظر المهتمون أي جدسد سيسفر عنه لقاء بوتين واردوغان فى اسطنبول على هامش المؤتمر العالمي للطاقة فى اليوم العاشر من الشهر الجاري.

    واذا أردنا الانتقال لباقي دول الجوار السوري بعد مشاهدة الوضع فى تركيا، وأذا توجهنا شرق سوريا سنرى مشاهد بسرعة البرق تتم فى المملكة الهاشمية، فبدون أي مقدمات يوم الاحد الماضي الموافق 2اكتوبر احال ملك الاردن رئيس هيئة الاركان الفريق مشعل الزبن للتقاعد وتعيين اللواء ركن محمود عبد الحليم فريحات القائد المباشر للمنطقة الشمالية الاردنية العسكرية وهو ابرز الخبراء بخصوص الاوضاع الامنية بالحدود السورية الاردنية كرئيس للاركان خلفا لمشعل الزبن، واذا كانت سرعة المشهد تركت نوع من المفاجاة لدى الرأي العام فمن يعلم ان اللواء محمود فريحات هو السابع فى الترتيب الهرمي للقيادة العسكرية الاردنية سيشعر بأهمية تلك الخطوة التى قد تكون لبداية تغييرات لباقي أجهزة الامن والمعلومات بالاردن، بعد ان طلب العاهل الاردني من رئيس الاركان الجديد إعادة هيكلة القيادة العامة للقوات المسلحة الاردنية.
    وبكل تأكيد غرفة الموك (غرفة ملتقى اجهزة الاستخبارات المعنية بالحرب السورية) وحدها تكفي لشرح علاقة الاردن بالحرب السورية وتأثيرها فى المجريات بالداخل السوري.

    وبمصر جاء خطاب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أثناء أفتتاح مشروع أسكان "غيط العنب" حاملا للعديد من الرسائل بعد أن خرج الرئيس المصري من سياق الحديث عن المشروع قائلا "فيه دولة وفيه قوات مسلحة، وفيه وزارة الدخلية ولن يستطيع أحد أن يمس الدولة المصرية، وأنا مش بخوف حد، بس هناك تخطيط إن الجيش يفرد في مصر خلال 6 ساعات، لحماية الدولة، محدش يفتكر إننا هنسبها أو نسمح إنها تضيع مننا ونضيع الناس معانا، وأنا مسئول أمام الله والناس، وأمام التاريخ على الدفاع عن مصر وحمايتها لآخر لحظة"
    وهي الكلمة التى شبهها الكثيرين بخطاب الست ساعات لبطل الحرب والسلام الشهيد انور السادات بعد نصر أكتوبر العظيم، وأتت رسائل الرئيس المصري فى ظل دعاوي جماعة الاخوان الارهابية للاحتشاد يوم 11نوفمبر المقبل، وفى ظل غضب غربي شديد من مصر لموقفها الداعم لوحدة واستقرار الشقيقة الليبية، وبعد ذلك المشهد بأيام قليلة وبالتحديد فى4 اكتوبر الجاري ترأس الرئيس عبد الفتاح السيسى اجتماعاً للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بكامل أعضائه.

    وبالسعودية التى تعد واحدة من اكثر المتداخلين بالملف السوري لم تكتفي بتوجيه دعم جديد من السلاح للمعارضة السورية بل ارادت ان توجه رسالة لمصر بعد لقاء ولي العهد السعودي محمد بن نايف بالرئيس التركي فى أنقرة، وهنا لا اتعجب من كيف تتحالف الرياض مجددا مع اردوغان التى تلاعب وتاجر بها فى كل المراحل، فيبقى اردوغان الحليف الاول لطهران التى ترى فيها السعودية العدو الاوحد لها على وجه الارض، ولكن ما تعجبت له مغزى الرسالة التى ارسلتها الرياض للقاهرة عبر لقاء اردوغان بشاشة قناة روتانا خليجية (السعودية) وهجومه السافر على الدولة المصرية وقيادتها.
    وساذج من يرى ان بالرياض جناحين واحد يقوده محمد بن سلمان متفاهم مع مصر والاخر يقوده محمد بن نايف متعاون مع تركيا نكاية فى مصر، الرياض لديها فى سياستها الخارجية بوصلة واحدة فقط، ومن الذكاء السياسي عدم قطع "شعرة معاوية" وهى الشعرة التى دائما تكون بيد الرجل الاول (محمد بن سلمان) ولذلك تم ارسال الرجل الثانى محمد بن نايف لتركيا وتم منحه وسام الجهورية التركية برغبة من اردوغان، وليس بتدخل من الامير محمد بن نايف كما حدث بباريس فى مارس الماضي أثناء تسلمه جوقة الشرف بقصر الاليزيه، فبعد ان باتت الرياض وانقرة فى معادلة واحدة لدى واشنطن، وهو الامر الذى تجلى بعد محاولة انقلاب منتصف تموز الماضي وقانون جاستا، كان من الطبيعى ان نرى مشهد يجمع بن نايف واردوغان معا، وربما بن سلمان واردوغان قريبا، ومن يريد الاستفسار أكثر عن تلك المعادلة الامريكية تجاه الرياض وانقرة، فهى بكل بساطة المعادلة التى يتبعها رعاة البقر مع اغنامهم عندما تستنزف خيراتهم.
    فالقيادة السعودية ترى أن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لم يسير على هوى المملكة فى أغلب ان لم يكن كافة تحركات السعودية بالاقليم، بداية بحرب اليمن التى حذرت فيها مصر السعودية من الانزلاق فى مستنقع لا نهاية له، وصولا برفض مصر دعم الارهاب سواء فكريا (مؤتمر اهل السنة والجماعة بغروزني) او عسكريا (عندما قال السيسي فى كلمته امام الامم المتحدة لا مكان للتنظيمات الارهابية فى سوريا) قبل ان يأتى التاكيد على لسان وزير الخارجية المصري سامح شكري بأن هناك تباين في الرؤى بين بلاده والسعودية بشأن تسوية النزاع في سوريا، خصوصا حول ضرورة تغيير النظام السوري ولو بالقوة العسكرية وعدم ترك مسألة بقاء الاسد من عدمه للشعب السوري نفسه.
    ولذلك كانت سرعة توجه مصر نحو الاقتراض من صندوق النقد الدولي، واعمال استكشاف واستخراج الغاز والنفط و تهيئة معامل تكرير البترول والدخول فى عالم مصادر الطاقة المتجددة ما هى الا خطوة هامة لاعتماد مصر على نفسها امام اي تحديات قد تلوي ذراع مصر وارادتها السياسية الحرة قبل دفع عجلة الاقتصاد المصري.

    وبالولايات المتحدة وفى يوم 27سبتمبر الماضي أجتمع مسؤولين أمنيين وممثلين عن وزارة الخارجية ووكالة المخابرات المركزية وهيئة الأركان المشتركة من القوات المسلحة الأمريكية في البيت الأبيض لمناقشة خطة تنفيذ ضربات عسكرية محدودة ضد النظام السورى خلال جلسة مجلس النواب، كما تمت أيضا مناقشة المسألة نفسها على مستوى "لجنة كبار المسؤولين" يوم 5 اكتوبر الجاري، وذلك الامر يعد تحول خطير ومباشر من واشنطن تجاه سوريا والانتقال لمرحلة جديدة كليا فى التعامل مع الملف السوري التى ارادت الولايات المتحدة له منذ البداية ان يكون بؤرة استنزاف لكافة الاطراف المتداخلة فيه، وهنا يجب ان نتمعن فيما ينتظر سوريا بأخر ايام اوباما، فكل ما يسير ويتم بالولايات المتحدة حاليا يقول أننا مقبلين لسماع ما بعد صوت طبول الحرب.

    وبعد مشاهدة الوضع بواشنطن خلال الايام القليلة الماضية من الطبيعى ان نسلط الضوء بالطرف المضاد فى موسكو، فروسيا التى استشعرت ان الولايات المتحدة قد تتخذ خطوات تصعيدية ضد بشار الاسد كثفت فى الاونة الاخيرة من دعم قواتها بسوريا سواء عبر ارسال مزيد من المقاتلات الجوية او حاملات الطائرات الى ان أعلنت وزارة الدفاع الروسية فى 4 أكتوبر الجاري أن منظومة صواريخ "أس 300" وصلت سوريا لحماية القاعدة العسكرية الروسية البحرية في طرطوس، وفى حقيقة الامر هى تتواجد لردع الخطة الامريكية "ب" كما تفكر موسكو فى اغلاق المجال الجوى بالمناطق التى يسيطر عليها الجيش السوري كي تقطع الطريق على ما تنوي واشنطن او حلف الناتو القدوم عليه تجاه سوريا الفترة المقبلة.
    ولم تقف موسكو عند مناوراتها السياسية مع واشنطن على الرقعة السورية او القرمية، بل قامت القوات الروسية بإرسال فرقة من مشاة البحرية إلى مصر للمشاركة بتدريبات عسكرية دولية لمكافحة الإرهاب، لكي تسجل تلك الفرقة اول انزال لروسيا فى قارة افريقيا، وستركز التدريبات بين فرق مشاة الجيشين الروسي والمصري على رفع مستوى التفاعل المشترك في مواجهة التنظيمات المسلحة غير الشرعية في الظروف الصحراوية القاسية، وهى البيئة التى لم يخوض فيها الجندى الروسي تدريبات من قبل، فموسكو اعدت نفسها للحظة التى تنتقل فيها واشنطن للخطة ب بسوريا، وربما نرى خطة "ب" اخرى فى اوكرانيا بعد رغبة يوليا تيمشنيكو فى العودة مجددا لمسرح الاحداث ونيتها فى تنظيم سلسلة تظاهرات ضخمة بالعاصمة الاوكرانيية كييف، كما ان الصراع والخلاف بين موسكو وواشنطن لم ينحصر فى سوريا واوكرانيا فقط بعد ظهور خلافات اتفاقية تدوير البلوتونيوم على السطح.

    بكل تأكيد ليس ما ذكرناه هو كل المشاهد الهامة والساخنة، فليبيا وحدها تحمل العديد برغم تناولنا للمشهد الليبي تفصيليا كثيرأ، فليبيا وحدها تعكس حجم الصراع بين مصر التى تضع امن ووحدة ليبيا فى المقام الاول والحلف الغربي الذى يضع نفط ليبيا اول اهتماماته واموالها ببنوك جنوب افريقيا اخر اهتمامته، وبين مصر التى تمتلك احتياطات ضخمة من الغاز بمياها الاقليمية والتى قد تصل لاوربا عبر قبرص وروسيا التى تكبد اقتصادها خسائر كثيرة جراء تمديد العقوبات الاوربية عليها وتضرر مصالح خطوط غازها لاوربا، كما أن المشهد اليمني أيضا يحمل من التطورات والتعقيدات التى لايكفينا فيها مقالا واحدا، ولكن اردنا بذلك التقرير تسليط الضوء على احدث المشاهد التى ربما لم يسلط عليها الاعلام بعد الضوء الكافي.

    حقيقة الامر ان ما يحدث من تغيرات جذرية بعواصم القرار، وسرعة وتيرة النشاط بغرف المعلومات التى باتت واضحة للعين المجردة بكافة عواصم الاقليم والقوى الدولية تقول ان ليست سوريا وحدها المقبلة على مرحلة جديدة أو الخطة "ب" بل ربما الساحة الاقليمية والدولية كلها قد تدخل مرحلة جديدة أكثر سخونة فى معركة تكسير العظام التى بدئت بشكل مباشر مع بداية ثورات الربيع العربي، فاذا كانت المملكة العربية السعودية اعتمدت التقويم الميلادي فى صرف رواتب الموظفين بدلا من الهجري، فالتقويم السياسي لعام 2017م بدأ قبل اوانه بثلاثة أشهر.

    فادى عيد
    الباحث والمحلل السياسي بشؤون الشرق الاوسط
    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 06 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • المتحري : محمد حاتم سليمان لم يحول أي أموال لمنفعته
  • برلمانيون: الإدارة تمثل 70% من فشل سودانير
  • مبارك الفاضل : رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي طلب المشاركة في الحوار سراً
  • شطب كلمة (القبيلة) من الأوراق الثبوتية السودانية
  • المشير عمر البشير، رئيس الجمهورية يؤكد اهتمام رئاسة الجمهورية بكل الجاليات السودانية
  • الخدمة الوطنية تحذر الأطباء من الإضراب



اراء و مقالات

  • علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم بابكر فيصل بابكر
  • 10 اكتوبر.. يوم خيانة الشعب !! بقلم احمد قارديا
  • لا يلدغ المؤمنُ من جحرٍ واحدٍ مرتين سيدى الرئيس بقلم عمرالشريف
  • يا ناس الراكوبة الفرق كبير جدا بين النائحة الثكلى والنائحة المستأجرة ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • شتّان بين إدارة الدولة الرّشيدة والدّهماويّة ! بقلم ألون بن مئير
  • هتف الشعب ارحل بقلم سميح خلف
  • المقاومة الايرانية : انتصارات لن تتوقف بقلم صافي الياسري
  • لماذا اغتيل صدام حسين ؟ بقلم احمد الخالدي
  • غازي صلاح الدين... كيفية غسيل الأشخاص! بقلم فتحي الضو
  • ملامح الجمهورية القادمة , النار لا تلد الا الرماد بقلم المثني ابراهيم بحر
  • الصراع الدنيوي في الكنيسة الانجيلية من المستفيد الاول و من الخاسر الاكبر؟؟؟ بقلم ايليا أرومي كوكو
  • اضراب ملائكة الرحمة ما بين الموقف الانساني و الحقوق المهدومة بقلم ابراهيم موسى شمو
  • اطلاق الطاقات هو المطلوب الأول للقضاء على الفقر بقلم سعيد أبو كمبال
  • أخيراً إكتشف البرلمان فشل الوزراء؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تحرير الإعلام بقلم د.أمل الكردفاني
  • عرس السودان ( الكبير)....!!!!؟ بقلم محمد فضل - جدة
  • الانتفاضة الفلسطينية الثالثة فشلٌ أم نجاح بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • السلاح الكيميائى: إدارة الأزمة فى دارفور فى مواجهة جديدة ! بقلم فيصل الباقر

    المنبر العام

  • برنامج الخلاص الوطني - بيان تاييد
  • طلب مساعدة
  • إضراب تجار بسوق أم درمان عن العمل بسبب محلية أم درمان
  • إدانة حروب النظام و التضامن مع ضحاياها واجبٌ مهم
  • التايمز: حمزة بن لادن يعيد إحياء العائلة والقاعدة مع صورة له
  • يجب أن تكون اللغة العربية إلزامية في مدارس جنوب السودان
  • المستوى التعليمي لجهاديي "داعش" أعلى من المتوقع.. فما الذي يدفعهم للالتحاق بالتنظيم
  • اضراب ناجح جدا وموجع جدا وتضامن عدة جهات ( صور من مستشفيات السودان المختلفة )
  • آلان غريش: السيسي باع الوهم للمصريين ويواجه الآن لحظة الحقيقة.. والجيش سيجري حواراً مع الإخوان
  • افتتاح خط سكك حديدية كهربائي بين إثيوبيا وجيبوتي عقبالنا
  • احاسيس و مشاعر متقاطعة
  • علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري
  • مناورات عسكرية سعودية في مياه الخليج وإيران تحذر
  • تجربتي في الحصول على الإقامة الدائمة الأسترالية - مواقف ونصائح
  • مكر المصريين : لماذا انتظرت كل النظم المصرية لتكريم جنود السودان في حرب أكتوبر كل هذا الوقت؟
  • وزير الفساد مامون حميدة يستعد للهروب !!!
  • كيف ومن يحكم السودان .............الحل الوحيد (( حكومة وطنية عسكرية ))
  • الفلبيني !
  • وانخدع السلطان البشير مرة اخرى
  • جاكات ... يا فرحة ما تمت... كل المستشفيات تعمل في الخرطوم الآـن ......
  • وسام الشرف للرئيس البشير تقديراً وعرفاناً لدوره الكبير ومشاركته في حرب أكتوبر
  • طيني العكر
  • كدوس شيخ العرب
  • كلمة الرئيس البشير أمام اللجنة السودانية المصرية المشتركة (فيديو)...
  • يا مهندسين يا. الكل ضد حهاز الأمن
  • ** قرار اضراب الاطباء خطوة ممتازة لى تغير النظام **
  • سطر واحد من كتاب السودان تجاه مصر (فيديو جميل)
  • يا زميل(صورة)























  •                   

    العنوان الكاتب Date
    علي عثمان ومُراجعات المشروع الحضاري بقلم فادى عيد فادى عيد10-06-16, 05:28 PM


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de